في البر
كان الأمر كما لو أن الأسد قد قفز عن قصد وألحق نفسه بالسيف.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
توقفت مجموعة الموتى.
نظر غو تشينغ شان إلى أعلى الدرج الطويل.
تمتم غو تشينغ شان.
قمة الدرج.
“يأكل؟”
غطى حجاب أسود غامض مليء بالنجوم اللامعة المنصة بأكملها مثل مجموعة من الستائر.
لم تكن هناك حتى مساحة كافية للوقوف.
عندما حاول غو تشينغ شان استخدام رؤيته الداخلية للنظر من خلال الحجاب ، ارتدت على الفور.
“هذا الرفيق من عالم الحيوان —— آه لا ، عالم ملك الوحوش ، هل أردت أن تحييني؟” سأل غو تشينغ شان.
يبدو أنه لا توجد طريقة له للنظر إلى الداخل من الخارج.
“شواء وأكل الناس أحياء؟ لقد حان عقابك”
“التصرف بكل غموض”
“يبدو أنه ليس لدي الكثير من الوقت”
تمتم غو تشينغ شان.
كان الأمر كما لو أن الأسد قد قفز عن قصد وألحق نفسه بالسيف.
ممسكًا بسيف جبل المسارات الستة العظيم ، شق طريقه صعودًا على الدرج.
من العدم ، دخل إشعار إلى عقل غو تشينغ شان.
تم اجتياز 1800 خطوة بسهولة في غمضة عين.
كان سيف جبل المسارات الستة العظيم في الأصل أطول من السيوف الطويلة العادية ، لذلك لم يكن لديه مشكلة في اختراق جسد الأسد بالكامل من الفم.
ذهب غو تشينغ شان مباشرة من خلال الحجاب الأسود.
بواسطة :
تغيرت السماء والأرض.
من العدم ، دخل إشعار إلى عقل غو تشينغ شان.
ثم هبط في حقل فارغ.
“التصرف بكل غموض”
غطت قطعة من الثلج الأرض.
“انتظرني” صاح غو تشينغ شان.
هب نسيم بارد في الهواء.
سحب غو تشينغ شان السيف.
أحاطت به البرية الواسعة.
“انتظرني” صاح غو تشينغ شان.
كان الليل.
جلس الأسد وأجاب باكتئاب: “كل شيء قد تقرر بالفعل ، ما الفائدة من المحاولة”
جثم غو تشينغ شان لالتقاط حفنة من الثلج.
طُعن رأس السيف مباشرة في فم الأسد المفتوح وتوغل في جسده.
برد خارق للجلد.
تغيرت السماء والأرض.
كان الشعور حقيقيًا لدرجة أنه فاجأ غو تشينغ شان.
تم اجتياز 1800 خطوة بسهولة في غمضة عين.
“كل هذا تم إنشاؤه بواسطة صولجان الملك الشيطان الحارس؟” سأل.
بعد فترة وجيزة ، إحترق العملاق حتى السواد ، وكان يدخن من الاحتراق.
أوضحت شانو: “هذا صحيح ، قواه كافية لدرجة أنه حتى وبدون أي قوى روح إعجازية ، فإن الصولجان نفسه يتمتع بمجموعة واسعة من القوى ، لا يمكن تصورها حقًا”.
تمتم غو تشينغ شان.
“إنه قوي حتى بدون روح ، فلا عجب أنه كان قادرا على الوقوف ضد آلهة العوالم” تنهد غو تشينغ شان.
“روووواااارررر!”
أمكن سماع صوت خافت للموسيقى في الرياح.
الفصل – 399: في البر — — — — — — — — — — — — — — — — —
تابع غو تشينغ شان الموسيقى وامتد نظره بعيدًا.
بعد ثانيتين ، انتهت ضربات السيف السبعة.
على الحدود البرية كان البحر المفتوح الشاسع.
“التصرف بكل غموض”
سفينة شحن عملاقة كانت ترسو على ضفة الشاطئ.
أحاطت به البرية الواسعة.
في عتمة الليل ، أضاءت أضواء السفينة الساطعة المنطقة.
“آآآآاههههه!”
من العدم ، دخل إشعار إلى عقل غو تشينغ شان.
“لم أره من قبل ، جميعا ، تعالوا واقتلوا هذا الفقيس!” زأر الأسد.
لقد كان صولجان الملك الشيطان الحارس يحثه من أماكن مجهولة.
كان الأمر كما لو أن الأسد قد قفز عن قصد وألحق نفسه بالسيف.
“استقل السفينة …” تمتم غو تشينغ شان.
أرجحة واحدة ، وتناثر الدم واللحم.
فجأة طعن سيفه في الهواء الفارغ.
كان الموتى الذين ملأوا البر عاجزين عن مواجهة قوة البرق.
قفز أسد فجأة من الظلام وفتح فمه على مصراعيه وكأنه يحاول مهاجمته.
أراد أن يسحق غو تشينغ شان.
في الأصل ، أراد التسلل للهجوم على غو تشينغ شان ، لكنه بدلاً من ذلك هوجم أولاً.
Dantalian2
كان هذا الهجوم بدون أي علامات تنبؤية لذا لم يتمكن الأسد من مراوغته.
لم تكن هناك حتى مساحة كافية للوقوف.
هل أنا من تعرضت لهجوم متسلل؟ كانت لدى الأسد مثل هذه الفكرة الغريبة.
“يبدو أنه ليس لدي الكثير من الوقت”
طُعن رأس السيف مباشرة في فم الأسد المفتوح وتوغل في جسده.
وميض سيف شديد العمى توجه في الهواء.
كان الأمر كما لو أن الأسد قد قفز عن قصد وألحق نفسه بالسيف.
ارتجف الأسد وكأنه يتذكر شيئًا.
“روووواااارررر!”
كما لو كان واعيًا ، فإن تنين البرق إلتف في الجو.
رفرفت أطراف الأسد في الهواء ، وهو يزأر.
هل أنا من تعرضت لهجوم متسلل؟ كانت لدى الأسد مثل هذه الفكرة الغريبة.
“هذا الرفيق من عالم الحيوان —— آه لا ، عالم ملك الوحوش ، هل أردت أن تحييني؟” سأل غو تشينغ شان.
أحاطت به البرية الواسعة.
أومأ الأسد برأسه على عجل.
كان من الصعب للغاية وصف التعبيرات على وجوه القادة السبعة.
شيل!
شيل!
سحب غو تشينغ شان السيف.
“إذن هل تخطط للوقوف هناك؟” سألت شانو.
تحرر الأسد.
جثم غو تشينغ شان لالتقاط حفنة من الثلج.
ثم زأر بشدة!
اختفى الهلال ببطء.
“هدير! بشري لعين ، أنا ——- “
[الأقوى في جحيم نهر الدماء ، يرجى الصعود على متن السفينة]
شيل!
أوضحت شانو: “هذا صحيح ، قواه كافية لدرجة أنه حتى وبدون أي قوى روح إعجازية ، فإن الصولجان نفسه يتمتع بمجموعة واسعة من القوى ، لا يمكن تصورها حقًا”.
طعن السيف مرة أخرى في جسد الأسد من خلال فمه.
العمالقة ، أنواع الشياطين ، الوحوش ، المخلوقات الفوضوية ، الآسورا ، متنوعون ومتعددون.
كان سيف جبل المسارات الستة العظيم في الأصل أطول من السيوف الطويلة العادية ، لذلك لم يكن لديه مشكلة في اختراق جسد الأسد بالكامل من الفم.
لكن مهما اشتد قتالهم ، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب من السفينة.
رفع غو تشينغ شان السيف.
لكن مهما اشتد قتالهم ، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب من السفينة.
بعد أن تم تسميره بالسيف مرة أخرى ، كافحت أطراف الأسد ، ولكن دون جدوى.
لم يستطع الابتعاد عن السيف إطلاقا.
“أيها الزميل ، أنا جديد هنا ، موقفك سيخيفني” تحدث غو تشينغ شان بصدق شديد.
سفينة شحن عملاقة كانت ترسو على ضفة الشاطئ.
“رروواااار! رووااارر روواار رواار!”
“أيها الزميل ، أنا جديد هنا ، موقفك سيخيفني” تحدث غو تشينغ شان بصدق شديد.
زأر الأسد متوسلاً المغفرة.
“استقل السفينة …” تمتم غو تشينغ شان.
هذه المرة كان صادقا جدا.
“إذن هل تخطط للوقوف هناك؟” سألت شانو.
لم يستطع الابتعاد عن السيف إطلاقا.
“هذا الرفيق من عالم الحيوان —— آه لا ، عالم ملك الوحوش ، هل أردت أن تحييني؟” سأل غو تشينغ شان.
من الواضح أن هذا يعني أن خصمه كان أقوى منه بشكل كبير ، بما يكفي ليزهق حياته في أي لحظة.
مع مدى سطوع التنين ، لاحظ القادة السبعة بشكل طبيعي أيضًا أن غو تشينغ شان يقف على رأسه.
“يمكننا التحدث بدلاً من ذلك ، ماذا عن ذلك؟” سأل غو تشينغ شان.
أصبح حذرا وأخذ فأس المعركة خاصته.
أومأ الأسد مرارًا وتكرارًا ، معربًا عن موافقته.
ثم تم سحب السيف.
“هذا صحيح ، لم يأكل بما يكفي”
“إذن ، يا صديقي من عالم ملك الوحوش ، لماذا تتسكع هنا بدلاً من محاولة الصعود إلى السفينة؟” سأل غو تشينغ شان.
كان الأمر كما لو أن الأسد قد قفز عن قصد وألحق نفسه بالسيف.
جلس الأسد وأجاب باكتئاب: “كل شيء قد تقرر بالفعل ، ما الفائدة من المحاولة”
عندما يُشوون الموتى حتى يقاربون الموت ، يقوم العملاق برميهم في فمه.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا ، مما أعرف ، يجب أن يكون جحيم نهر الدماء في منتصف عملية الاختيار” تساءل غو تشينغ شان.
“هذا الرفيق من عالم الحيوان —— آه لا ، عالم ملك الوحوش ، هل أردت أن تحييني؟” سأل غو تشينغ شان.
أجاب الأسد: “لقد تم اختياره بالفعل. إنه بسبب نزواته أنه غير مستعد للصعود إلى السفينة بعد”
ثم هبط في حقل فارغ.
“ليس على استعداد للصعود على متن السفينة؟” عبس غو تشينغ شان.
في الأصل ، أراد التسلل للهجوم على غو تشينغ شان ، لكنه بدلاً من ذلك هوجم أولاً.
“هذا صحيح ، لم يأكل بما يكفي”
أجاب الأسد: “لقد تم اختياره بالفعل. إنه بسبب نزواته أنه غير مستعد للصعود إلى السفينة بعد”
ارتجف الأسد وكأنه يتذكر شيئًا.
“يمكننا التحدث بدلاً من ذلك ، ماذا عن ذلك؟” سأل غو تشينغ شان.
“يأكل؟”
ذهب غو تشينغ شان مباشرة من خلال الحجاب الأسود.
“سوف تفهم عندما تراه” أجاب الأسد ببطء ، على ما يبدو يقيس قوة غو تشينغ شان.
نظر غو تشينغ شان إلى مجموعة الموتى وفرك رأس الأسد: “أنا صديقه ، سمعت أنه يريد أن يصبح الملك الشيطان لذا جئت لمشاهدته وهو يقاتل”
وبينما كان الرجل يتحدث مع الأسد ، أحاط بهم الموتى بصمت.
شيل!
العمالقة ، أنواع الشياطين ، الوحوش ، المخلوقات الفوضوية ، الآسورا ، متنوعون ومتعددون.
ثم زأر بشدة!
علق أحدهم “وجه غير مألوف”.
“ليس جزءًا من جحيمنا”
“هل يعرفه أحد؟”
بدأ التنين البرق العملاق في النزول.
نظر غو تشينغ شان إلى مجموعة الموتى وفرك رأس الأسد: “أنا صديقه ، سمعت أنه يريد أن يصبح الملك الشيطان لذا جئت لمشاهدته وهو يقاتل”
أثناء قول ذلك ، قام فقط بإمساك سيف جبل المسارات الستة العظيم أكثر إحكاما دون أن يتحرك.
توقفت مجموعة الموتى.
أجاب الأسد: “لقد تم اختياره بالفعل. إنه بسبب نزواته أنه غير مستعد للصعود إلى السفينة بعد”
“لم أره من قبل ، جميعا ، تعالوا واقتلوا هذا الفقيس!” زأر الأسد.
شيل!
قفز كل الموتى.
صوب سيفه بشكل مستقيم.
علق غو تشينغ شان: “يا لها من كلمات مؤذية”.
“لم أره من قبل ، جميعا ، تعالوا واقتلوا هذا الفقيس!” زأر الأسد.
في الظلام ، ظهر هلال يعمي العين من العدم.
كان سيف جبل المسارات الستة العظيم في الأصل أطول من السيوف الطويلة العادية ، لذلك لم يكن لديه مشكلة في اختراق جسد الأسد بالكامل من الفم.
أرجحة واحدة ، وتناثر الدم واللحم.
ظهرت الأضواء الوامضة على السيف الطويل.
قبل أن تلمس أمطار الدم الأرض ، كانت الرياح العاتية قد هبت بالفعل.
“ألن تتنافس على لقب الملك الشيطان؟” لم تستطع شانو إلا أن تسأله.
اختفى الهلال ببطء.
هرب رأس تنين عملاق مصنوع من البرق من السيف ، وعض الماموث.
عندما عاد غو تشينغ شان إلى الظهور ، أصبح تعبيره قاتما.
أومأ الأسد مرارًا وتكرارًا ، معربًا عن موافقته.
في اللحظة التي أضاء فيها الهلال المنطقة ، رأى عددًا لا يحصى من الموتى يحيطون بهذا المكان.
عندما حاول غو تشينغ شان استخدام رؤيته الداخلية للنظر من خلال الحجاب ، ارتدت على الفور.
تجمع كل أقوياء جحيم نهر الدماء في البر.
تم اجتياز 1800 خطوة بسهولة في غمضة عين.
لم تكن هناك حتى مساحة كافية للوقوف.
جثم غو تشينغ شان لالتقاط حفنة من الثلج.
كانوا خلال أكثر أشكال المعارك أساسية ووحشية: المصارعة ، يسعون للعثور على الملذات التي كانت لديهم من قبل.
أضاء البرق المسبب للعمى العالم بأسره في الظلام.
لكن مهما اشتد قتالهم ، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب من السفينة.
علق غو تشينغ شان: “يا لها من كلمات مؤذية”.
من ما يبدو ، اقترب بالفعل أحد الموتى الأقوياء من السفينة.
كانوا يومضون وكأنهم يستدعون لشيء ما.
لكن هذا الميت كانت لديه أفكار أخرى ، ولهذا السبب لم يستقل السفينة بعد كل هذا الوقت.
استخدم غو تشينغ شان [متصلب] لتحويله إلى هدف حي مؤقت.
“يبدو أنه ليس لدي الكثير من الوقت”
17 ميتاً وقفوا على سطح السفينة ، لتشكيل دوائرهم الخاصة.
تمتم غو تشينغ شان.
بكامل قوته ، أمسك غو تشينغ شان بالسيف بكلتا يديه وشق للأمام بأقصى ما يستطيع.
أثناء قول ذلك ، قام فقط بإمساك سيف جبل المسارات الستة العظيم أكثر إحكاما دون أن يتحرك.
كان هذا الهجوم بدون أي علامات تنبؤية لذا لم يتمكن الأسد من مراوغته.
“ألن تتنافس على لقب الملك الشيطان؟” لم تستطع شانو إلا أن تسأله.
في اللحظة التي أضاء فيها الهلال المنطقة ، رأى عددًا لا يحصى من الموتى يحيطون بهذا المكان.
“أنا كذلك ، لكن هناك الكثير من الموتى من هنا إلى هناك ، إلى متى سأقاتل؟” عبس غو تشينغ شان كما أجاب.
كان الأمر كما لو أن الأسد قد قفز عن قصد وألحق نفسه بالسيف.
“إذن هل تخطط للوقوف هناك؟” سألت شانو.
كل شيء حدث في غمضة عين.
بينما كانوا يتحدثون ، هاجمه ماموث كبير.
فتح التنين فمه الكبير وقضم بصوت عالي على العملاق.
أراد أن يسحق غو تشينغ شان.
بواسطة :
“بشري صغير ، مت! تحول إلى لحم مفروم!”
الفصل – 399: في البر — — — — — — — — — — — — — — — — —
هدر الماموث العظيم في جنون.
علق غو تشينغ شان: “يا لها من كلمات مؤذية”.
وميض سيف شديد العمى توجه في الهواء.
ظهرت الأضواء الوامضة على السيف الطويل.
أصبح الماموث ساكنا.
بعد أن تم تسميره بالسيف مرة أخرى ، كافحت أطراف الأسد ، ولكن دون جدوى.
استخدم غو تشينغ شان [متصلب] لتحويله إلى هدف حي مؤقت.
بعد أن تم تسميره بالسيف مرة أخرى ، كافحت أطراف الأسد ، ولكن دون جدوى.
بعد ثانيتين ، انتهت ضربات السيف السبعة.
على الحدود البرية كان البحر المفتوح الشاسع.
ظهرت الأضواء الوامضة على السيف الطويل.
Dantalian2
كانوا يومضون وكأنهم يستدعون لشيء ما.
المشهد المحيط كان سريعًا أيضًا.
بكامل قوته ، أمسك غو تشينغ شان بالسيف بكلتا يديه وشق للأمام بأقصى ما يستطيع.
“يبدو أنه ليس لدي الكثير من الوقت”
كل شيء حدث في غمضة عين.
القوة الكاملة لـ [تنين النجوم السبعة العابر] التي يستخدمها مزارع المرحلة المتأخرة من عالم الصعود ليست للعرض فقط.
أصبح توهج البرق أكثر إشراقًا على السيف.
هدير!!
أضاء البرق المسبب للعمى العالم بأسره في الظلام.
أومأ الأسد مرارًا وتكرارًا ، معربًا عن موافقته.
[تنين النجوم السبعة العابر]!
“رروواااار! رووااارر روواار رواار!”
هرب رأس تنين عملاق مصنوع من البرق من السيف ، وعض الماموث.
ثم تم سحب السيف.
في غضون ثوانٍ ، مات الماموث تمامًا.
ثم تلقى رسالة غير مرئية.
بعد ذلك مباشرة ، تدفق باقي التنين من السيف ، وهو يدور مثل الثعبان.
علق غو تشينغ شان: “يا لها من كلمات مؤذية”.
“انتظرني” صاح غو تشينغ شان.
“آآآآاههههه!”
كما لو كان واعيًا ، فإن تنين البرق إلتف في الجو.
هل أنا من تعرضت لهجوم متسلل؟ كانت لدى الأسد مثل هذه الفكرة الغريبة.
قفز غو تشينغ شان إلى رأس التنين.
عندما حاول غو تشينغ شان استخدام رؤيته الداخلية للنظر من خلال الحجاب ، ارتدت على الفور.
هدير!!
“أنا كذلك ، لكن هناك الكثير من الموتى من هنا إلى هناك ، إلى متى سأقاتل؟” عبس غو تشينغ شان كما أجاب.
مع هدير مدو ، صعد التنين في الهواء.
كان سيف جبل المسارات الستة العظيم في الأصل أطول من السيوف الطويلة العادية ، لذلك لم يكن لديه مشكلة في اختراق جسد الأسد بالكامل من الفم.
وجه غو تشينغ شان طرف سيفه إلى الأمام.
هبت رياح شديدة عبر أذنيه.
تحول التنين إلى ضربة صاعقة متفجرة ، حيث كان ينطلق عبر منطقة البر.
“إنه قوي حتى بدون روح ، فلا عجب أنه كان قادرا على الوقوف ضد آلهة العوالم” تنهد غو تشينغ شان.
هبت رياح شديدة عبر أذنيه.
[الأقوى في جحيم نهر الدماء ، يرجى الصعود على متن السفينة]
المشهد المحيط كان سريعًا أيضًا.
وبينما كان الرجل يتحدث مع الأسد ، أحاط بهم الموتى بصمت.
كان الموتى الذين ملأوا البر عاجزين عن مواجهة قوة البرق.
كل شيء حدث في غمضة عين.
في ثوان معدودة ، وصل بالفعل إلى السفينة.
بكامل قوته ، أمسك غو تشينغ شان بالسيف بكلتا يديه وشق للأمام بأقصى ما يستطيع.
حتى أن غو تشينغ شان أمكنه رؤية الوضع على متن السفينة.
“هذا صحيح ، لم يأكل بما يكفي”
17 ميتاً وقفوا على سطح السفينة ، لتشكيل دوائرهم الخاصة.
في الظلام ، ظهر هلال يعمي العين من العدم.
لاحظ غو تشينغ شان أيضًا قادة الجحيم السبعة من قبل.
أصبح حذرا وأخذ فأس المعركة خاصته.
مع مدى سطوع التنين ، لاحظ القادة السبعة بشكل طبيعي أيضًا أن غو تشينغ شان يقف على رأسه.
لكن مهما اشتد قتالهم ، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب من السفينة.
كان من الصعب للغاية وصف التعبيرات على وجوه القادة السبعة.
عندما حاول العملاق أن يأرجح بفأسه ، مر الفأس مباشرة عبر حراشف التنين اللامعة وغاب.
بتجاهلها مؤقتًا ، نظر غو تشينغ شان إلى المنطقة المجاورة للسفينة.
استخدم غو تشينغ شان [متصلب] لتحويله إلى هدف حي مؤقت.
جلس عملاق عضلي بحجم جبل صغير أمام السفينة.
الآن هبط غو تشينغ شان.
كان قد أشعل نارًا ، وألقى أحيانًا بعض الموتى المشلولين في النار للشواء.
متجاهلًا الصراخ والبكاء الآتين من فمه ، يمضغ العملاق.
عندما يُشوون الموتى حتى يقاربون الموت ، يقوم العملاق برميهم في فمه.
تغيرت السماء والأرض.
متجاهلًا الصراخ والبكاء الآتين من فمه ، يمضغ العملاق.
صرخ العملاق.
——– يبدو أنه الشخص الذي كان يتحدث عنه الأسد.
في الأصل ، أراد التسلل للهجوم على غو تشينغ شان ، لكنه بدلاً من ذلك هوجم أولاً.
كما لاحظ العملاق تنين البرق.
تحول التنين إلى ضربة صاعقة متفجرة ، حيث كان ينطلق عبر منطقة البر.
أصبح حذرا وأخذ فأس المعركة خاصته.
كما لو كان واعيًا ، فإن تنين البرق إلتف في الجو.
“شواء وأكل الناس أحياء؟ لقد حان عقابك”
تمتم غو تشينغ شان.
تمتم غو تشينغ شان.
رفع غو تشينغ شان السيف.
صوب سيفه بشكل مستقيم.
عندما حاول العملاق أن يأرجح بفأسه ، مر الفأس مباشرة عبر حراشف التنين اللامعة وغاب.
بدأ التنين البرق العملاق في النزول.
هرب رأس تنين عملاق مصنوع من البرق من السيف ، وعض الماموث.
فتح التنين فمه الكبير وقضم بصوت عالي على العملاق.
تحول التنين إلى ضربة صاعقة متفجرة ، حيث كان ينطلق عبر منطقة البر.
عندما حاول العملاق أن يأرجح بفأسه ، مر الفأس مباشرة عبر حراشف التنين اللامعة وغاب.
وميض سيف شديد العمى توجه في الهواء.
عض التنين العملاق.
تغيرت السماء والأرض.
“آآآآاههههه!”
كان من الصعب للغاية وصف التعبيرات على وجوه القادة السبعة.
صرخ العملاق.
تغيرت السماء والأرض.
القوة الكاملة لـ [تنين النجوم السبعة العابر] التي يستخدمها مزارع المرحلة المتأخرة من عالم الصعود ليست للعرض فقط.
عندما عاد غو تشينغ شان إلى الظهور ، أصبح تعبيره قاتما.
بعد فترة وجيزة ، إحترق العملاق حتى السواد ، وكان يدخن من الاحتراق.
لم تكن هناك حتى مساحة كافية للوقوف.
سقط على الأرض وأخمد النار التي أشعلها.
كان هذا الهجوم بدون أي علامات تنبؤية لذا لم يتمكن الأسد من مراوغته.
الآن هبط غو تشينغ شان.
كان قد أشعل نارًا ، وألقى أحيانًا بعض الموتى المشلولين في النار للشواء.
ثم تلقى رسالة غير مرئية.
“لم أره من قبل ، جميعا ، تعالوا واقتلوا هذا الفقيس!” زأر الأسد.
[الأقوى في جحيم نهر الدماء ، يرجى الصعود على متن السفينة]
كان الموتى الذين ملأوا البر عاجزين عن مواجهة قوة البرق.
بواسطة :
في عتمة الليل ، أضاءت أضواء السفينة الساطعة المنطقة.
لاحظ غو تشينغ شان أيضًا قادة الجحيم السبعة من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
