هزّت هان شيونغ رأسها ، واختفى الموقف اللطيف الذي كانت تتخذه منذ لحظة.
بقيت ضيفته الأخيرة ، شين بي رو ، لفترة من الوقت وقامت بسؤاله .
Murilo
“هل يمكن أني أضعت الصفحة الذهبية مقابل لا شيء؟”
شعر تشانغ شوان بالحرج.
“يا؟” اضاءت عيون تشانغ شوان.
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فإن تشانغ شوان سيكون قد تكبد خسارة فادحة.
علاوة على ذلك ، كان بحاجة للتعامل مع هالة السم في جسده.
وبوضع كل شيء آخر جانباً ، فإن قدرته على استيعاب محتويات الكتب في عقله كانت رائعة بالفعل. في الوقت الحالي ، كان لديه جميع الكتب الموجودة في خزنة مجموعة الكتب الخاصة في المملكة. إذا استطاع تحويل كل ذلك إلى معرفته ، فسوف يكتسب فهمًا كبيرًا ومعرفة كبيرة بالمهن المختلفة في العالم.
مع علمه أنه كان هنا للاعتذار عن أفعال ابنه ، لم يقل تشانغ شوان أي شي.
ومع ذلك … أهدر صفحة ذهبية مقابل لا شيء؟
هل يجب أن يكون الأمر بهذه الفظاعة؟
هل يجب أن يكون الأمر بهذه الفظاعة؟
هزّت هان شيونغ رأسها ، واختفى الموقف اللطيف الذي كانت تتخذه منذ لحظة.
كان غير راغب في تصديق ذلك ، واصل البحث حوله ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على تقنية الزراعة التي كان يبحث عنها. في النهاية ، كان بإمكان تشانغ شوان فقط سحب وعيه من المكتبة .
وبوضع كل شيء آخر جانباً ، فإن قدرته على استيعاب محتويات الكتب في عقله كانت رائعة بالفعل. في الوقت الحالي ، كان لديه جميع الكتب الموجودة في خزنة مجموعة الكتب الخاصة في المملكة. إذا استطاع تحويل كل ذلك إلى معرفته ، فسوف يكتسب فهمًا كبيرًا ومعرفة كبيرة بالمهن المختلفة في العالم.
في اللحظة التي عاد فيها وعيه إلى جسده ، كانت الفوضى مندلعه حوله.
“مملكة تيانو من المستوى الاول ؟ بعيدة جدا ؟” تفاجئت شين بي رو. “على الرغم من أن البلدين يعتبران جارين لبعضهما البعض على الخريطة ، إلا أنهما على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات. كيف تنوي التوجه إلى هناك؟”
“لا أعتقد أن المعلم تشانغ شوان يزرع !”
عندما دخلوا الفصل ، رأوا المعلم تشانغ جالسًا على كرسي بعينين مغلقتين بإحكام دون أدنى حركة. في البداية ، ظنوا أنه يستريح ، لذلك لم يهتموا كثيرًا.
“ولكن إذا لم يكن يزرع ، فماذا يمكن أن يفعل بإغلاق عينيه بإحكام؟ هل يمكن أن يكون نائمًا؟”
السبب في استمراره في الأكاديمية كان لطلابه. الآن بعد أن حصل على مؤهلاته كمساعد معلم رئيسي، ووصل إلى قمة مقاتل دان-7، لقد حان الوقت لاستكشاف العالم.
“إذا كان يزرع ، يجب أن تتجمع الطاقة في المناطق المحيطة. ومع ذلك ، لا يوجد أي اضطراب في الطاقة من حولنا الآن!”
كان من المحتمل أن تكون هناك قاعة سم في جبال اللوتس الاحمر نظرًا لأنه كان سيغادر مملكة تيانشوان لعلاج هالة السم في جسده ، فمن الطبيعي أن يلقي نظرة أولاً هناك.
“إذا لم يكن يزرع أو نائم، فهل يمكن أن يكون المعلم تشانغ … معلمي تشانغ ، لا تذهب …”
تدخلت شين بي رو “إن مطايا الوحوش التي تحدثت عنها كل واحد منها لها قوة تشابه مقاتل دان-8 ، ولا يوجد سوى واحد من تلك في نقابة ترويض الوحوش بالكامل. فقط المعلمون المحترمون الكبار أو مروضين الوحوش فقط مؤهلون لركوبها. تلك المتوفرة للأشخاص العاديين مثلنا قادرة ، في أحسن الأحوال ، على الطيران لثلاثة آلاف كيلومتر في اليوم “.
قبل أن يتكلم تشانغ شوان ، احتضنه شخص سميت. ثم شعر بالدوران.
“هان شيونغ ، لا تنطقي بالهراء!”
“لا تذهب؟ اذهب الى اين ايها اللعين ! ذهني ذهب للتو إلى المكتبة وبسبب تركيزي هناك ، لم أعطي اهتماما كبيرا لمحيطي. لماذا تجعل الأمر يبدو وكأني توفيت؟)
عندما دخلوا الفصل ، رأوا المعلم تشانغ جالسًا على كرسي بعينين مغلقتين بإحكام دون أدنى حركة. في البداية ، ظنوا أنه يستريح ، لذلك لم يهتموا كثيرًا.
شعر تشانغ شوان بالغضب واصبح هائجا من شدة غضبه .
“اخرس!”
بقيت ضيفته الأخيرة ، شين بي رو ، لفترة من الوقت وقامت بسؤاله .
صرخ بصوت عالٍ ، وفتح تشانغ شوان عينيه .
في النهاية ، كانوا في عوالم متباعدة.
“آه ، معلمي تشانغ أنت لست ميتًا؟ رائع! ظننت أنك توفيت أثناء نومك …”
“حسنا ، سأقوم ببعض الاستعدادات لذلك!”
بالنظر إلى المعلم تسانغ، الذي كان وجهه يتحول تدريجياً إلى اللون الاحمر في الوقت الحالي ، تردد صوت يوان تاو ببطء في أذنيه .
شعر تشانغ شوان أن ذلك كان منطقيًا أيضًا. إذا كان بإمكان أي شخص ركوب أفضل مطايا الوحوش ، فلن يكون امتيازًا بعد الآن.
عندما دخلوا الفصل ، رأوا المعلم تشانغ جالسًا على كرسي بعينين مغلقتين بإحكام دون أدنى حركة. في البداية ، ظنوا أنه يستريح ، لذلك لم يهتموا كثيرًا.
شعر تشانغ شوان بالغضب واصبح هائجا من شدة غضبه . “اخرس!”
ومع ذلك ، بعد مرور دقيقتين ، ساروا إلى الأمام لإيقاظ تشانغ شوان. حتى أنهم صرخوا في أذنه ، ولكن بعد أن رأوا أن تشانغ شوان لم يكن لديه أي رد فعل ، أصيبوا بالذعر.
“أعرف أنك مهتمة به ، وبكل صراحة ، أستطيع أن أفهم لماذا تريديه. ومع ذلك …”
سارعوا إلى الأمام لفحص حالته ، مما أدى إلى الأحداث السابقة.
بقيت ضيفته الأخيرة ، شين بي رو ، لفترة من الوقت وقامت بسؤاله .
عندما كان على وشك أن يعطي يوان تاو درسا قاسيا ، سار تشنغ يانغ.وقال “معلمي تشانغ ، والسيد وانغ تشونغ والمعلم وانغ تشاو ينتظرون عند مدخل الفصل الدراسي منذ فترة. هل ترغب في مقابلتهم؟”
“على الرغم من قوته وإمكاناته ، فقد تمكن من الابتعاد عن المكاسب والخسائر المادية ، وتعايش مع الإذلال لفترة طويلة من الزمن … طالما أنه لم يحدث له أي حوادث ، فهي مسألة وقت فقط قبل أن يحقق لنفسه اسما عظيما ! “
“وانغ تشاو؟ وانغ تشونغ؟ اسمح لهم بالدخول!” قال تشانغ شوان له .
ومع ذلك ، بعد مرور دقيقتين ، ساروا إلى الأمام لإيقاظ تشانغ شوان. حتى أنهم صرخوا في أذنه ، ولكن بعد أن رأوا أن تشانغ شوان لم يكن لديه أي رد فعل ، أصيبوا بالذعر.
“أحضر وانغ تشونغ ابنه غير المخلص للحصول على غفرانك …”.
بقيت ضيفته الأخيرة ، شين بي رو ، لفترة من الوقت وقامت بسؤاله .
عند الدخول ، استقبل وانغ تشونغ على الفور تشانغ شوان بتواضع.
على الرغم من أنها شعرت بعدم الرغبة في الانفصال ، إلا أنها عرفت أن الفجوة بينها وبين هذه العبقري الشاب ستزداد اتساعًا مع مرور الوقت. حتى لو طاردته ، فسيتعين عليهم الانفصال في نهاية المطاف.
مع علمه أنه كان هنا للاعتذار عن أفعال ابنه ، لم يقل تشانغ شوان أي شي.
قبل أن يتكلم تشانغ شوان ، احتضنه شخص سميت. ثم شعر بالدوران.
على الرغم من أن وانغ تشاو حاول إذلاله علنا عدة مرات وكانت أفعاله بغيضة ، إلا أنه لم يتجاوز حدوده الأخلاقية ولم يلجأ إلى وسائل لا ضمير لها. بصراحة ، لم يكن شخصًا شريرًا. السبب في استمراره في استفزاز تشانغ شوان كان بسبب صديقه.
“كنساء…”
بما أن تشانغ شوان كان قادرًا على مسامحة لو شون فإن مسامحة هذا الذخس لم يكن مشكلة كبيرة.
“هان شيونغ ، لا تنطقي بالهراء!”
في البداية ، كان وانغ تشاو لا يزال معاديًا لـتشانغ شوان ، ولكن بعد سماع أنه سمح لـوانغ تشونغ تعلم فن رمح مسار السماء ، ارتجف جسده بالكامل من الإثارة.
ولكن في هذه اللحظة ، يبدو أنه أصبح جوهر الأكاديمية. جاءت جميع الشخصيات المرموقة والقوية في مدينة تيانشوان لزيارة تشانغ شوان.
لقد رأى قوة فن رمح مسار السماء في وقت سابق. منذ ذلك الحين ، كان قلبه يتلهف لذلك. عند سماع أنه حصل على إذن لتعلم ذلك ، تحول استيائه تجاه المعلم تشانغ إلى امتنان وإعجاب.
مع علمه أنه كان هنا للاعتذار عن أفعال ابنه ، لم يقل تشانغ شوان أي شي.
بعد أن غادر الثنائي ، جاء رئيس العشيرة وانغ هونغ ورئيس العشيرة باي مينغ للزيارة.
شعر تشانغ شوان بالغضب واصبح هائجا من شدة غضبه . “اخرس!”
كانت ووجوه تشاو يا والآخرين منذهلة ، أتى أيضا المدير ، والشيخ تيان ، وزعيم النقابة اويانغ والمعلمة شين بي رو و المعلمة هان شيونغ …
هزّت هان شيونغ رأسها ، واختفى الموقف اللطيف الذي كانت تتخذه منذ لحظة.
نظرًا للمكان البعيد لهذا الفصل الدراسي ، نادرًا ما أتى أي شخص إلى هذا الفصل الدراسي الضيق.
“قاعة الوحوش؟ وحش كمطية ؟”
ولكن في هذه اللحظة ، يبدو أنه أصبح جوهر الأكاديمية. جاءت جميع الشخصيات المرموقة والقوية في مدينة تيانشوان لزيارة تشانغ شوان.
“أنا؟” حدقت هان شيونغ بصديقها المفضلة . “يجب أن أكون الشخص الذي يسأل هذا السؤال ، أليس كذلك؟ كنت أحاول فقط أن أرى كيف سيكون رد فعلك. لم أعتقد أنك ستعرضين على الفور الذهاب معه … هيه ، هذا ليس ما ستفعله ملكة الجليد العظيمة شين ! “
كان تشانغ شوان يكره التعامل مع هذه الأمور ، ولكن بما أن جميعهم جاءوا شخصيًا لزيارته ، فسيكون من غير المحترم أن يتجاهلهم. ونتيجة لذلك ، كان بإمكانه الاستمرار في الترحيب بهم واحدًا تلو الآخر.
في البداية ، بصفتها أجمل امرأة في الأكاديمية ومعلمة موهوبة ، كان من المستحيل بالنسبة لها أن تكون مرتبطة بمعلم ذو مستوى منخفض. ومع ذلك ، صعد تشانغ شوان فجأة من خلال الرتب ، وفي فترة قصيرة حوالي العشرين يومًا ، صنع لنفسه اسمًا ، حتى أصبح كبير المعلمين الرئيسيين الثلاثة .
شعر تشانغ شوان بالفرح ، بعد معىفة أنهم يدركون أنه لم يكن مغرمًا جدًا بالترحيب بالضيوف ، لذلك ذهبوا بعد الدردشة للحظة.
“ثم … إلى أين ستتجه؟ مملكة بييو؟” سألته شين بي رو عند سماعها للطرف الآخر يؤكد شكوكها.
“تشانغ شوان ، هل ستغادر أكاديمية هونغتيان؟”
231 – مكتبة مسار السماء (2) !
بقيت ضيفته الأخيرة ، شين بي رو ، لفترة من الوقت وقامت بسؤاله .
كان تشانغ شوان يكره التعامل مع هذه الأمور ، ولكن بما أن جميعهم جاءوا شخصيًا لزيارته ، فسيكون من غير المحترم أن يتجاهلهم. ونتيجة لذلك ، كان بإمكانه الاستمرار في الترحيب بهم واحدًا تلو الآخر.
في البداية ، بصفتها أجمل امرأة في الأكاديمية ومعلمة موهوبة ، كان من المستحيل بالنسبة لها أن تكون مرتبطة بمعلم ذو مستوى منخفض. ومع ذلك ، صعد تشانغ شوان فجأة من خلال الرتب ، وفي فترة قصيرة حوالي العشرين يومًا ، صنع لنفسه اسمًا ، حتى أصبح كبير المعلمين الرئيسيين الثلاثة .
“إن قاعة الوحش ، والمعروفة أيضًا باسم نقابة ترويض الوحوش ، هو مكان مشابه لـنقابة الصيادلة و نقابة الحدادة . تأسست من قبل مروضين الوحوش ، ويقومون لترويض الوحوش الجوية والمعروفة أيضًا باسم مطايا الوحوش ذو سرعة البرق ،وهي بمثابة وسيلة نقل ل إنهم يمتلكون سرعة كبيرة ، فهم قادرون على السفر لمسافات كبيرة بسرعة. على الرغم من أن مملكة تيانوو بعيدة عن هنا ، إذا ركبت هذه الوحوش ، فستأخذ المسافة بضعة أيام فقط “.
بعد النظر إلى الإمكانات الكبيرة التي يمتلكها ، فإن مكانًا صغيرًا مثل أكاديمية هونغتيان لن يكون كافيًا لإيوائه. كانت مسألة وقت قبل أن يغادر البلاد.
“ماذا؟ هل تريد زيارة قاعة الوحوش ؟ هل تريد مني أن اوصلد إلى هناك؟ لقد كنت هناك عدة مرات وأعرف موقعها جيدًا. أيضًا ، لدي عدد قليل جدًا من المعارف هناك ، لذلك هناك فرصة لأتمكن من الحصول على وحش جوي جيد لك. “ ضحكت المعلمة هان شيونغ .
على الرغم من أنها أدركت أنه لا يمكنه أن يبقى ، لذا شعرت بالاحباط قليلا .
في اللحظة التي غادرت فيها الفصل الدراسي ، التفت للنظر إلى هان شيونغ. “ايتها المعلم هان ، لا يمكن أن تكوني مهتمة بـالمعلم تشانغ؟”
كان الثنائي مجرد زملاء في العمل ، لكن هذا الشاب كان أول من أثار فضولها وجذب انتباهها. لذا شعرت بالتردد في اتخلي عنه قريبًا.
تدخلت شين بي رو “إن مطايا الوحوش التي تحدثت عنها كل واحد منها لها قوة تشابه مقاتل دان-8 ، ولا يوجد سوى واحد من تلك في نقابة ترويض الوحوش بالكامل. فقط المعلمون المحترمون الكبار أو مروضين الوحوش فقط مؤهلون لركوبها. تلك المتوفرة للأشخاص العاديين مثلنا قادرة ، في أحسن الأحوال ، على الطيران لثلاثة آلاف كيلومتر في اليوم “.
“صحيح!”
كان غافلاً عن أفكار السيدة ، هز تشانغ شوان رأسه.
عندما دخلوا الفصل ، رأوا المعلم تشانغ جالسًا على كرسي بعينين مغلقتين بإحكام دون أدنى حركة. في البداية ، ظنوا أنه يستريح ، لذلك لم يهتموا كثيرًا.
السبب في استمراره في الأكاديمية كان لطلابه. الآن بعد أن حصل على مؤهلاته كمساعد معلم رئيسي، ووصل إلى قمة مقاتل دان-7، لقد حان الوقت لاستكشاف العالم.
عند الدخول ، استقبل وانغ تشونغ على الفور تشانغ شوان بتواضع.
علاوة على ذلك ، كان بحاجة للتعامل مع هالة السم في جسده.
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فإن تشانغ شوان سيكون قد تكبد خسارة فادحة.
خلاف ذلك ، ستكون هناك قنبلة موقوتة عليه. لم يكن يريد الموت قبل أن يتمكن من الاستمتاع بحياته الجديدة في هذا العالم.
“هذا صحيح!” هز تشانغ شوان رأسه بعد فهم الأمر .
“ثم … إلى أين ستتجه؟ مملكة بييو؟” سألته شين بي رو عند سماعها للطرف الآخر يؤكد شكوكها.
كان من المحتمل أن تكون هناك قاعة سم في جبال اللوتس الاحمر نظرًا لأنه كان سيغادر مملكة تيانشوان لعلاج هالة السم في جسده ، فمن الطبيعي أن يلقي نظرة أولاً هناك.
على الرغم من أنها شعرت بعدم الرغبة في الانفصال ، إلا أنها عرفت أن الفجوة بينها وبين هذه العبقري الشاب ستزداد اتساعًا مع مرور الوقت. حتى لو طاردته ، فسيتعين عليهم الانفصال في نهاية المطاف.
“أعرف أنك مهتمة به ، وبكل صراحة ، أستطيع أن أفهم لماذا تريديه. ومع ذلك …”
في النهاية ، كانوا في عوالم متباعدة.
في اللحظة التي غادرت فيها الفصل الدراسي ، التفت للنظر إلى هان شيونغ. “ايتها المعلم هان ، لا يمكن أن تكوني مهتمة بـالمعلم تشانغ؟”
“لا ، أنا متجه إلى مملكة تيانوو!” قال تشانغ شوان.
“حسنا ، سأقوم ببعض الاستعدادات لذلك!”
كان من المحتمل أن تكون هناك قاعة سم في جبال اللوتس الاحمر نظرًا لأنه كان سيغادر مملكة تيانشوان لعلاج هالة السم في جسده ، فمن الطبيعي أن يلقي نظرة أولاً هناك.
كان من الأفضل بالنسبة له أن يتعامل مع هالة السم العالقة في جسده في أقرب وقت ممكن. وبما أنه كان قد قرر المغادرة بالفعل ، فلا داعي للتوقف..
“مملكة تيانو من المستوى الاول ؟ بعيدة جدا ؟” تفاجئت شين بي رو. “على الرغم من أن البلدين يعتبران جارين لبعضهما البعض على الخريطة ، إلا أنهما على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات. كيف تنوي التوجه إلى هناك؟”
“مملكة تيانو من المستوى الاول ؟ بعيدة جدا ؟” تفاجئت شين بي رو. “على الرغم من أن البلدين يعتبران جارين لبعضهما البعض على الخريطة ، إلا أنهما على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات. كيف تنوي التوجه إلى هناك؟”
تردد تشانغ شوان “ما زلت أفكر في الامر …”
“إن قاعة الوحش ، والمعروفة أيضًا باسم نقابة ترويض الوحوش ، هو مكان مشابه لـنقابة الصيادلة و نقابة الحدادة . تأسست من قبل مروضين الوحوش ، ويقومون لترويض الوحوش الجوية والمعروفة أيضًا باسم مطايا الوحوش ذو سرعة البرق ،وهي بمثابة وسيلة نقل ل إنهم يمتلكون سرعة كبيرة ، فهم قادرون على السفر لمسافات كبيرة بسرعة. على الرغم من أن مملكة تيانوو بعيدة عن هنا ، إذا ركبت هذه الوحوش ، فستأخذ المسافة بضعة أيام فقط “.
بعد أن نظر من خلال الخرائط في خزنة الكتب الخاصة في المملكة ، كان يعرف أن القارة التي كان فيها واسعة ولا حدود لها.
في الواقع ، لولا المسافة التي تفصل تيانشوان عن الممالك الأخرى ، لكانت قد ضمتها بعض الدول الأكثر قوة بالفعل. لا يمكن أن تبقى كيانًا مستقلاً كما هي الآن.
كان الطرف الآخر على حق. على الرغم من أنه قيل أن تيانوو وتيانشوان دولتان قريبتان من بعضهما البعض ، إلا أنهما تفصل بينهما عشرات الآلاف من الكيلومترات. حتى مع أسرع فرس سيتطلب الأمر عدة أشهر.
“إذا لم يكن يزرع أو نائم، فهل يمكن أن يكون المعلم تشانغ … معلمي تشانغ ، لا تذهب …”
في الواقع ، لولا المسافة التي تفصل تيانشوان عن الممالك الأخرى ، لكانت قد ضمتها بعض الدول الأكثر قوة بالفعل. لا يمكن أن تبقى كيانًا مستقلاً كما هي الآن.
لقد رأى قوة فن رمح مسار السماء في وقت سابق. منذ ذلك الحين ، كان قلبه يتلهف لذلك. عند سماع أنه حصل على إذن لتعلم ذلك ، تحول استيائه تجاه المعلم تشانغ إلى امتنان وإعجاب.
“ما الذي يجب التفكير فيه؟ يجب عليك فقط أن تأخذ [وحش كمطية] من قاعة الوحوش!” استقامت هان شيونغ وتدخلت في كلامهما .
بعد النظر إلى الإمكانات الكبيرة التي يمتلكها ، فإن مكانًا صغيرًا مثل أكاديمية هونغتيان لن يكون كافيًا لإيوائه. كانت مسألة وقت قبل أن يغادر البلاد.
“قاعة الوحوش؟ وحش كمطية ؟”
“حسنا ، سأقوم ببعض الاستعدادات لذلك!”
“إن قاعة الوحش ، والمعروفة أيضًا باسم نقابة ترويض الوحوش ، هو مكان مشابه لـنقابة الصيادلة و نقابة الحدادة . تأسست من قبل مروضين الوحوش ، ويقومون لترويض الوحوش الجوية والمعروفة أيضًا باسم مطايا الوحوش ذو سرعة البرق ،وهي بمثابة وسيلة نقل ل إنهم يمتلكون سرعة كبيرة ، فهم قادرون على السفر لمسافات كبيرة بسرعة. على الرغم من أن مملكة تيانوو بعيدة عن هنا ، إذا ركبت هذه الوحوش ، فستأخذ المسافة بضعة أيام فقط “.
بما أن تشانغ شوان كان قادرًا على مسامحة لو شون فإن مسامحة هذا الذخس لم يكن مشكلة كبيرة.
“يا؟” اضاءت عيون تشانغ شوان.
كان تشانغ شوان يكره التعامل مع هذه الأمور ، ولكن بما أن جميعهم جاءوا شخصيًا لزيارته ، فسيكون من غير المحترم أن يتجاهلهم. ونتيجة لذلك ، كان بإمكانه الاستمرار في الترحيب بهم واحدًا تلو الآخر.
ألم يكن هذا مشابه للطائرة في حياته السابقة؟
نظرًا للمكان البعيد لهذا الفصل الدراسي ، نادرًا ما أتى أي شخص إلى هذا الفصل الدراسي الضيق.
“هان شيونغ ، لا تنطقي بالهراء!”
“ثم … إلى أين ستتجه؟ مملكة بييو؟” سألته شين بي رو عند سماعها للطرف الآخر يؤكد شكوكها.
تدخلت شين بي رو “إن مطايا الوحوش التي تحدثت عنها كل واحد منها لها قوة تشابه مقاتل دان-8 ، ولا يوجد سوى واحد من تلك في نقابة ترويض الوحوش بالكامل. فقط المعلمون المحترمون الكبار أو مروضين الوحوش فقط مؤهلون لركوبها. تلك المتوفرة للأشخاص العاديين مثلنا قادرة ، في أحسن الأحوال ، على الطيران لثلاثة آلاف كيلومتر في اليوم “.
كان الثنائي مجرد زملاء في العمل ، لكن هذا الشاب كان أول من أثار فضولها وجذب انتباهها. لذا شعرت بالتردد في اتخلي عنه قريبًا.
“نعم ، المعلمة شين محقة لا يمكن أن يركبها أي شخص. حتى مساعدين المعلمين الرئيسيين ليسوا مؤهلين لركوبهم!” هزت هان شيونغ برأسها متفقة مع شين بي رو.
“هذا صحيح!” هز تشانغ شوان رأسه بعد فهم الأمر .
شعر تشانغ شوان أن ذلك كان منطقيًا أيضًا. إذا كان بإمكان أي شخص ركوب أفضل مطايا الوحوش ، فلن يكون امتيازًا بعد الآن.
“أنا؟” حدقت هان شيونغ بصديقها المفضلة . “يجب أن أكون الشخص الذي يسأل هذا السؤال ، أليس كذلك؟ كنت أحاول فقط أن أرى كيف سيكون رد فعلك. لم أعتقد أنك ستعرضين على الفور الذهاب معه … هيه ، هذا ليس ما ستفعله ملكة الجليد العظيمة شين ! “
ونتيجة لذلك ، لم يتوانى عن هذه القضية واستمر في طرح الأسئلة.
بقيت ضيفته الأخيرة ، شين بي رو ، لفترة من الوقت وقامت بسؤاله .
“هل تمتلك مملكة تيانشوان نقابة ترويض وحوش؟”
“لدي درس عام غدا. بعد ذلك ، سأذهب على الفور!” قال تشانغ شوان بعد التفكير للحظة.
على الرغم من أن تشانغ شوان قد رأى نقابة الصيادلة و الحدادة و نقابة المعلمين ، إلا أنه لم يسمع أبدًا عن قاعة الوحوش .
“صحيح!” كان غافلاً عن أفكار السيدة ، هز تشانغ شوان رأسه.
على الرغم من أن تشانغ شوان قد تم بعثه للتو ، فقد ورث ذكريات نفسه السابقة. إذا كان هناك حقا قاعة وحوش هنا ، لم يكن هناك أي سبب لعدم معرفته بهاو.
ومع ذلك ، بعد مرور دقيقتين ، ساروا إلى الأمام لإيقاظ تشانغ شوان. حتى أنهم صرخوا في أذنه ، ولكن بعد أن رأوا أن تشانغ شوان لم يكن لديه أي رد فعل ، أصيبوا بالذعر.
“هناك قاعة وحوش ، لكنها ليست في العاصمة. إنها في سلاسل الجبال ليست بعيدة جداً!”
“إذا لم يكن يزرع أو نائم، فهل يمكن أن يكون المعلم تشانغ … معلمي تشانغ ، لا تذهب …”
ضحكت شين بي رو بخفة: “يجب أن تدرك أن الوحوش تحب أن تعيش بلا هموم وحياة غير مقيدة. وعلى هذا النحو ، فإن موطنها الطبيعي هو الغابات الجبلية. إذا تم بناء قاعة الوحوش في المملكة ، مع عدد لا يحصى من الوحوش ويطيرون طوال اليوم ، سيخاف الكثير من الناس منهم! “
“أنا …” شعرت شين بي رو بالخجل .
“هذا صحيح!” هز تشانغ شوان رأسه بعد فهم الأمر .
“لدي درس عام غدا. بعد ذلك ، سأذهب على الفور!” قال تشانغ شوان بعد التفكير للحظة.
كانت الوحوش شرسة ومتوحشة في طبيعتها. إذا تم تربيتها في أقفاص صغيرة طوال اليوم ، فإنها لن تعيش لفترة طويلة.
بعد أن غادر الثنائي ، جاء رئيس العشيرة وانغ هونغ ورئيس العشيرة باي مينغ للزيارة.
وكان هذا أيضًا سبب صعوبة ترويضهم .
عندما كان على وشك أن يعطي يوان تاو درسا قاسيا ، سار تشنغ يانغ.وقال “معلمي تشانغ ، والسيد وانغ تشونغ والمعلم وانغ تشاو ينتظرون عند مدخل الفصل الدراسي منذ فترة. هل ترغب في مقابلتهم؟”
“ماذا؟ هل تريد زيارة قاعة الوحوش ؟ هل تريد مني أن اوصلد إلى هناك؟ لقد كنت هناك عدة مرات وأعرف موقعها جيدًا. أيضًا ، لدي عدد قليل جدًا من المعارف هناك ، لذلك هناك فرصة لأتمكن من الحصول على وحش جوي جيد لك. “
ضحكت المعلمة هان شيونغ .
شعر تشانغ شوان أن ذلك كان منطقيًا أيضًا. إذا كان بإمكان أي شخص ركوب أفضل مطايا الوحوش ، فلن يكون امتيازًا بعد الآن.
“هم!” بعد سماع النغمة الواضحة التي تحدثت فيها صديقتها الجيدة ، عبست شين بي رو. “اييها المعلم تشانغ، لا تستمع إليها. إذا كنت ترغب في الذهاب إلى قاعة الوحوش ، يمكنني أن أقود الطريق!”
هزّت هان شيونغ رأسها ، واختفى الموقف اللطيف الذي كانت تتخذه منذ لحظة.
“سأزعج المعلمة شين إذن!” وجد تشانغ شوان أيضًا أن المعلمة هان شيونغ التي تغازله من الصعب التعامل معها ، لذلك اختار أن يذهب مع شين بي رو .
بالمقارنة مع المعلمة هان ، كان أكثر راحة مع المعلمة شين .
“لا تذهب؟ اذهب الى اين ايها اللعين ! ذهني ذهب للتو إلى المكتبة وبسبب تركيزي هناك ، لم أعطي اهتماما كبيرا لمحيطي. لماذا تجعل الأمر يبدو وكأني توفيت؟)
إلى جانب ذلك ، كانوا على معرفة جيدة ببعضهم البعض.
“آه ، معلمي تشانغ أنت لست ميتًا؟ رائع! ظننت أنك توفيت أثناء نومك …”
“حسنا!” هزت شين بي رو رأسها. “لذا ، متى سنذهب؟ أحتاج إلى الاستعداد مقدمًا”.
في البداية ، كان وانغ تشاو لا يزال معاديًا لـتشانغ شوان ، ولكن بعد سماع أنه سمح لـوانغ تشونغ تعلم فن رمح مسار السماء ، ارتجف جسده بالكامل من الإثارة.
“لدي درس عام غدا. بعد ذلك ، سأذهب على الفور!” قال تشانغ شوان بعد التفكير للحظة.
ونتيجة لذلك ، لم يتوانى عن هذه القضية واستمر في طرح الأسئلة.
كان من الأفضل بالنسبة له أن يتعامل مع هالة السم العالقة في جسده في أقرب وقت ممكن. وبما أنه كان قد قرر المغادرة بالفعل ، فلا داعي للتوقف..
كان غير راغب في تصديق ذلك ، واصل البحث حوله ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على تقنية الزراعة التي كان يبحث عنها. في النهاية ، كان بإمكان تشانغ شوان فقط سحب وعيه من المكتبة .
“حسنا ، سأقوم ببعض الاستعدادات لذلك!”
“هان شيونغ ، لا تنطقي بالهراء!”
هزت المعلمة شين رأسها وغادرت مع هان شيونغ.
Murilo
في اللحظة التي غادرت فيها الفصل الدراسي ، التفت للنظر إلى هان شيونغ. “ايتها المعلم هان ، لا يمكن أن تكوني مهتمة بـالمعلم تشانغ؟”
مع علمه أنه كان هنا للاعتذار عن أفعال ابنه ، لم يقل تشانغ شوان أي شي.
“أنا؟” حدقت هان شيونغ بصديقها المفضلة . “يجب أن أكون الشخص الذي يسأل هذا السؤال ، أليس كذلك؟ كنت أحاول فقط أن أرى كيف سيكون رد فعلك. لم أعتقد أنك ستعرضين على الفور الذهاب معه … هيه ، هذا ليس ما ستفعله ملكة الجليد العظيمة شين ! “
“صحيح!” كان غافلاً عن أفكار السيدة ، هز تشانغ شوان رأسه.
“أنا …” شعرت شين بي رو بالخجل .
“حسنا!” هزت شين بي رو رأسها. “لذا ، متى سنذهب؟ أحتاج إلى الاستعداد مقدمًا”.
“أعرف أنك مهتمة به ، وبكل صراحة ، أستطيع أن أفهم لماذا تريديه. ومع ذلك …”
في البداية ، كان وانغ تشاو لا يزال معاديًا لـتشانغ شوان ، ولكن بعد سماع أنه سمح لـوانغ تشونغ تعلم فن رمح مسار السماء ، ارتجف جسده بالكامل من الإثارة.
هزّت هان شيونغ رأسها ، واختفى الموقف اللطيف الذي كانت تتخذه منذ لحظة.
“لا ، أنا متجه إلى مملكة تيانوو!” قال تشانغ شوان.
“على الرغم من قوته وإمكاناته ، فقد تمكن من الابتعاد عن المكاسب والخسائر المادية ، وتعايش مع الإذلال لفترة طويلة من الزمن … طالما أنه لم يحدث له أي حوادث ، فهي مسألة وقت فقط قبل أن يحقق لنفسه اسما عظيما ! “
بقيت ضيفته الأخيرة ، شين بي رو ، لفترة من الوقت وقامت بسؤاله .
“كنساء…”
في البداية ، بصفتها أجمل امرأة في الأكاديمية ومعلمة موهوبة ، كان من المستحيل بالنسبة لها أن تكون مرتبطة بمعلم ذو مستوى منخفض. ومع ذلك ، صعد تشانغ شوان فجأة من خلال الرتب ، وفي فترة قصيرة حوالي العشرين يومًا ، صنع لنفسه اسمًا ، حتى أصبح كبير المعلمين الرئيسيين الثلاثة .
“نحن لسنا جديرين به!”
بعد البحث لفترة طويلة ، شعر تشانغ شوان بخيبة أمل لم يكن هناك أي كتاب جديد في المكتبة ، ناهيك عن تقنية زراعة عمق الروح.
بواسطة :
في الواقع ، لولا المسافة التي تفصل تيانشوان عن الممالك الأخرى ، لكانت قد ضمتها بعض الدول الأكثر قوة بالفعل. لا يمكن أن تبقى كيانًا مستقلاً كما هي الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
