بالإضافة إلى الحجارة المكسورة ، لم يروا أي شيء ذا قيمة في متجر مهدم في المنطقة رقم 9.
ومع ذلك ، في حال واجه أكثر من ثلاثة لاموتى في نفس الوقت، لم يستطع فعل شيء سوى الفرار. بعد كل شيء ، إذا كان محاصراً وتم القبض عليه ، فسوف يصاب بطريقة أو بأخرى.
ووش! ووش!
أومئ دوديان وهو يلقي نظرة على البيئة المحيطة. أحاط سراً علماً بالموقع حتى يتمكن من العودة لاحقًا لالتقاط القوس والكرات الزرقاء الداكنة.
دوديان بمساعدة من سكوت وميا ، سرعان ما قتل القلة من اللآموتى القادمين.
شم رائحة اللآموتى البعيدين فقال: “هذا المكان غير آمن ،يجب ألا نبقى لفترة طويلة. علينا أن نغادر في أسرع وقت ممكن.”
شم رائحة اللآموتى البعيدين فقال: “هذا المكان غير آمن ،يجب ألا نبقى لفترة طويلة. علينا أن نغادر في أسرع وقت ممكن.”
أخذ دوديان الخريطة من سكوت وابتعد عنهم.
عرف سكوت أن أصوات القتال ستقود الآخرين. لذلك رفض أن يأخذ استراحة. التقط القليل من لفائف جلد الغنم من حقيبته وفتحها واحدةً تلو الآخر للعثور على الخريطة وتحديد موقعهم الحالي: “لم يعد المكان آمنًا في المنطقة رقم 8.علينا العودة إلى المنطقة رقم 9.” ، قال لدوديان و البقية.
الولد الجديد ، برأسه إلى الأسفل ، ركض نحوهما.نظر سرا الى ديوديان. أراد أن يقول شيئا ، لكنه غير رأيه.
أومأ دوديان برأسه ورفع يديه لاستدعاء زاك والبقية.
نظر سكوت ، زبالي الإتحاد الثالاث وكذلك الزبال المجند الجديد. لطالما كان لديهم فضول حول هذه القضية لكنهم كانوا محاطين باللآموتى. كانوا قلقين من التحدث لأنه قد يجذب اللآموتى اليهم لذا ابتلعوا كلماتهم.
ركض زاك بسرعة اليه متفاجئا بسرور: “كنت أعلم أنك ستنجو”. أراد أن يطرح أسئلة كثيرة. عندما رأى دوديان يغمز عينيه ، توقف ، ولكن كانت هناك ابتسامة عريضة على وجهه.
كان دوديان فضوليًا: “إذا تعرضت للعض من قبل لاميت ، ألن أصبح مثله؟”
ورأى ثلاثة من زبالة الإتحاد والمجنّد الجديد أن الخطر قد ذهب ، فتبعوا زاك معًا. رأى المجند الجديد من المعسكر التدريبي الجثة الدموية لزبال آخر وأصبح تعبيره معقدًا.
ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله سكوت ، كانت هناك بعض الشكوك في قلبه. هل تحسب الدودة كعدوى؟
لاحظت ميا أعينهم وهي تتحدث بلهجة مقززة: “جبناء! في السابق ، كان يجب أن تغتنموا الفرصة لقتل اللآميت بينما كانت تعض على رقبته! وبدلاً من ذلك، هربتم في خوف! أنتم لستم حتى جيدين مثل هذا الطفل.يا للعار” أشارت الفتاة الى زاك الذي عاد للقتال في وقت سابق.
لم يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى المكان الذي كان يخفي فيه القوس والسهام. أخذهم وكرات زرقاء داكنة من أسفل هيكل سيارة وبدأ البحث عن رائحة ماسون وشام.
شعر الثلاث زبالين بالخجل وهم يشدون على أسنانهم. لم يجرؤوا على الإجابة.
احمرت عيون زاك بينما كان يشد أسنانه وقال: “اللوم علينا! لقد جررناك للخلف دين! أنا آسف …”
الولد الجديد ، برأسه إلى الأسفل ، ركض نحوهما.نظر سرا الى ديوديان. أراد أن يقول شيئا ، لكنه غير رأيه.
في غمضة عين ، مرت أربعة أيام.
نظر سكوت إليهم. تنهد وهز رأسه. : “لنذهب!”
الثلاث زبالين من الإتحاد الذين كانوا يجلسون بجوار دوديان ، وقفوا على الفور ، ونأوا بنفسهم عنه.
أومئ دوديان وهو يلقي نظرة على البيئة المحيطة. أحاط سراً علماً بالموقع حتى يتمكن من العودة لاحقًا لالتقاط القوس والكرات الزرقاء الداكنة.
ورأى ثلاثة من زبالة الإتحاد والمجنّد الجديد أن الخطر قد ذهب ، فتبعوا زاك معًا. رأى المجند الجديد من المعسكر التدريبي الجثة الدموية لزبال آخر وأصبح تعبيره معقدًا.
تابع الجميع بهدوء سكوت على طول حافة الشارع.
بعد يومين ، وجد دوديان أخيرًا رائحة مايسون في أنقاض خفية لأحد المباني. في الواقع ، لقد تعقبه بسبب رائحة براز ميسون. كما جعل دوديان يفهم أنه في البرية يجب تجنب الذهاب إلى المرحاض. في حالة عدم مقدرته على المقاومة ، يجب عليه دفنه تحت التربة ومغادرته في أقرب وقت ممكن حتى لا يترك آثارًا.
قام دوديان على طول الطريق بتعظيم استفادته من حاسة الشم الحساسة إلى الأفضل. بينما يشم رائحة مجموعة من اللآموتى ، فإنه سيقترح على سكوت أن يأخذ منعطفا. إذا كان هناك اثنان أو ثلاثة ، فسوف يقتلهم مباشرة.
ومع ذلك ، في حال واجه أكثر من ثلاثة لاموتى في نفس الوقت، لم يستطع فعل شيء سوى الفرار. بعد كل شيء ، إذا كان محاصراً وتم القبض عليه ، فسوف يصاب بطريقة أو بأخرى.
لم يجرؤ سكوت على تجاهل دوديان بسبب صغر سنه وصوته الشبابي. كان يعلم أن شيئًا غير عادي قد حدث لدوديان. لذلك اعتمد سكوت كل اقتراح مقدم من دوديان حول خيارات الالتفاف. بعد نصف يوم من الترحال ،خرجوا أخيرًا من المنطقة رقم 8. وقد أخذوا على الأقل 10 انعطافات على الأقل.
…
استرخ سكوت أخيرًا عند وصولهم إلى المنطقة رقم 9. ومع ذلك ، لم يجرؤ على البقاء بالقرب من الحدود لذا واصلوا التحرك للأمام. ارتاح سكوت تمامًا فقط عند وصوله إلى عمق المنطقة رقم 9.
لم يستطع زاك إلا أن ينفجر في البكاء ويأن بهدوء.
داخل المنطقة رقم 9 ، لم يلتقوا بأي أوندد. حتى الفئران العظمية لم تكن موجودة.
“أبطأ عدوى عادة ما تكون ثلاثة أيام.” نظر سكوت إلى دوديان وقال: ” إذا كنت مصابًا ، في اليومين ونصف اليوم التاليين ، ستتحول تمامًا إلى لاميت. إذا لم تتأثر بعد ذلك ، فذلك يدل على عدم وجود إصابة”.
بالإضافة إلى الحجارة المكسورة ، لم يروا أي شيء ذا قيمة في متجر مهدم في المنطقة رقم 9.
كان هناك سبب آخر يستوجب التحقيق.ولكنهم لم يتكلموا قلقين من انه سيؤدي إلى استياء دوديان و سيتخلى عنهم في المنطقة رقم 8.
“أخيرًا” ، تنفس سكوت بالرتياح. لم يكن في عجلة من أمره بينما جلس في مكان نظيف للراحة.
ورأى ثلاثة من زبالة الإتحاد والمجنّد الجديد أن الخطر قد ذهب ، فتبعوا زاك معًا. رأى المجند الجديد من المعسكر التدريبي الجثة الدموية لزبال آخر وأصبح تعبيره معقدًا.
وضعت ميا حقيبة ظهرها جانبا فوق الحصى. نظرت بفضول إلى دوديان: “لقد انضممت للتو إلى مجموعة الزبالين في الإتحاد. لقد سمعت أنك كنت البذرة من المخيم ، لذا حصلت على بركتين. فقط ، كيف أصبحت قويًا جدًا مع بركتين؟ هل تم تزويدك بشيء آخر؟”
قام دوديان على طول الطريق بتعظيم استفادته من حاسة الشم الحساسة إلى الأفضل. بينما يشم رائحة مجموعة من اللآموتى ، فإنه سيقترح على سكوت أن يأخذ منعطفا. إذا كان هناك اثنان أو ثلاثة ، فسوف يقتلهم مباشرة.
نظر سكوت ، زبالي الإتحاد الثالاث وكذلك الزبال المجند الجديد. لطالما كان لديهم فضول حول هذه القضية لكنهم كانوا محاطين باللآموتى. كانوا قلقين من التحدث لأنه قد يجذب اللآموتى اليهم لذا ابتلعوا كلماتهم.
ورأى ثلاثة من زبالة الإتحاد والمجنّد الجديد أن الخطر قد ذهب ، فتبعوا زاك معًا. رأى المجند الجديد من المعسكر التدريبي الجثة الدموية لزبال آخر وأصبح تعبيره معقدًا.
كان هناك سبب آخر يستوجب التحقيق.ولكنهم لم يتكلموا قلقين من انه سيؤدي إلى استياء دوديان و سيتخلى عنهم في المنطقة رقم 8.
أخذ دوديان الخريطة من سكوت وابتعد عنهم.
كان دوديان قد أعد بالفعل إجابة مسبقًا: “كنت في غيبوبة. عندما استيقظت ، شعرت أن قوتي كانت أقوى بكثير من ذي قبل.” لقد كانت نصف الحقيقة.
“أبطأ عدوى عادة ما تكون ثلاثة أيام.” نظر سكوت إلى دوديان وقال: ” إذا كنت مصابًا ، في اليومين ونصف اليوم التاليين ، ستتحول تمامًا إلى لاميت. إذا لم تتأثر بعد ذلك ، فذلك يدل على عدم وجود إصابة”.
سكوت وميا نظروا إليه في شك.
بعد يومين ، وجد دوديان أخيرًا رائحة مايسون في أنقاض خفية لأحد المباني. في الواقع ، لقد تعقبه بسبب رائحة براز ميسون. كما جعل دوديان يفهم أنه في البرية يجب تجنب الذهاب إلى المرحاض. في حالة عدم مقدرته على المقاومة ، يجب عليه دفنه تحت التربة ومغادرته في أقرب وقت ممكن حتى لا يترك آثارًا.
فجأة ، تحدثت ميا عن الشيء الذي كانوا جميعهم قلقين من أن يسألوه: “أنت! أنت لم تتعرض للعض من قبل لاميت ، أليس كذلك؟”
…
الثلاث زبالين من الإتحاد الذين كانوا يجلسون بجوار دوديان ، وقفوا على الفور ، ونأوا بنفسهم عنه.
أومئ دوديان بخفة. كان يدرك أنه لم يكن معادى.
كان دوديان فضوليًا: “إذا تعرضت للعض من قبل لاميت ، ألن أصبح مثله؟”
الولد الجديد ، برأسه إلى الأسفل ، ركض نحوهما.نظر سرا الى ديوديان. أراد أن يقول شيئا ، لكنه غير رأيه.
اقبح وجه سكوت: “لكن هناك فترات مختلفة للتحول إلى لاميت بناءً على الإصابات المختلفة. إذا تعرضت للعض في الحلق والصدر وأجزاء أخرى ، فسيكون تأثير العدوى فوريًا. ولكن إذا فركت الدم على الجلد ، إذن ، ستكون سرعة الإصابة بطيئة جدًا … منذ متى استيقظت من الغيبوبة؟ “
…
“ليس لوقت طويل”.
نظر سكوت إليهم. تنهد وهز رأسه. : “لنذهب!”
“أبطأ عدوى عادة ما تكون ثلاثة أيام.” نظر سكوت إلى دوديان وقال: ” إذا كنت مصابًا ، في اليومين ونصف اليوم التاليين ، ستتحول تمامًا إلى لاميت. إذا لم تتأثر بعد ذلك ، فذلك يدل على عدم وجود إصابة”.
سكوت ، ميا وآخرين كانوا صامتين.
أومئ دوديان بخفة. كان يدرك أنه لم يكن معادى.
تابع الجميع بهدوء سكوت على طول حافة الشارع.
ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله سكوت ، كانت هناك بعض الشكوك في قلبه. هل تحسب الدودة كعدوى؟
ووش! ووش!
“لقد خرجنا لمدة أربعة أيام. بعد ستة أيام سنعود إلى الجدار”. نظر سكوت إلى دوديان مترددًا وقال: “يجب أن ننفصل في الوقت الحالي”.
ومع ذلك ، في حال واجه أكثر من ثلاثة لاموتى في نفس الوقت، لم يستطع فعل شيء سوى الفرار. بعد كل شيء ، إذا كان محاصراً وتم القبض عليه ، فسوف يصاب بطريقة أو بأخرى.
نظر دوديان إليهم. باستثناء زاك الذي كان له نظرة قلقة ، كان الباقي ينعكس الخوف في أعينهم. كان من الطبيعي أنهم كانوا خائفين من أن يتحول دوديان إلى لاميت. لم يستطع إلا أن يبتسم ويتحدث بلطف: “لا بأس ، ولكني أود أن أستعير خريطتك. أخشى أنني لن أتمكن من العثور على طريقي بعد الانفصال”.
قام دوديان على طول الطريق بتعظيم استفادته من حاسة الشم الحساسة إلى الأفضل. بينما يشم رائحة مجموعة من اللآموتى ، فإنه سيقترح على سكوت أن يأخذ منعطفا. إذا كان هناك اثنان أو ثلاثة ، فسوف يقتلهم مباشرة.
“حسنا.” سكوت لم يتردد واتفق على الفور.
شعر الثلاث زبالين بالخجل وهم يشدون على أسنانهم. لم يجرؤوا على الإجابة.
نظر دوديان إلى زاك وقال: “سأذهب للبحث عن ماسون وشام. يجب ألا تقلق ، لن يحدث شيء لي. ما عليك سوى الانتظار هنا!”
عرف سكوت أن أصوات القتال ستقود الآخرين. لذلك رفض أن يأخذ استراحة. التقط القليل من لفائف جلد الغنم من حقيبته وفتحها واحدةً تلو الآخر للعثور على الخريطة وتحديد موقعهم الحالي: “لم يعد المكان آمنًا في المنطقة رقم 8.علينا العودة إلى المنطقة رقم 9.” ، قال لدوديان و البقية.
احمرت عيون زاك بينما كان يشد أسنانه وقال: “اللوم علينا! لقد جررناك للخلف دين! أنا آسف …”
جاء الجميع إلى الجدار مع مرور فترة العشرة أيام.
“ما هذا الهراء الذي تلتفظ به ، نحن إخوة”. ضحك دوديان.
…
لم يستطع زاك إلا أن ينفجر في البكاء ويأن بهدوء.
ركض دوديان على الفور بأقصى سرعة واختفى من منظر سكوت والبقية. ذهب على طول الطريق السابق عائدا إلى المنطقة رقم 8. لقد قتل اللآموتى الذين قابلوه وجمع الكرات الزرقاء الداكنة.
سكوت ، ميا وآخرين كانوا صامتين.
“ليس لوقت طويل”.
أخذ دوديان الخريطة من سكوت وابتعد عنهم.
ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله سكوت ، كانت هناك بعض الشكوك في قلبه. هل تحسب الدودة كعدوى؟
…
في غمضة عين ، مرت أربعة أيام.
…
احمرت عيون زاك بينما كان يشد أسنانه وقال: “اللوم علينا! لقد جررناك للخلف دين! أنا آسف …”
ركض دوديان على الفور بأقصى سرعة واختفى من منظر سكوت والبقية. ذهب على طول الطريق السابق عائدا إلى المنطقة رقم 8. لقد قتل اللآموتى الذين قابلوه وجمع الكرات الزرقاء الداكنة.
أومئ دوديان وهو يلقي نظرة على البيئة المحيطة. أحاط سراً علماً بالموقع حتى يتمكن من العودة لاحقًا لالتقاط القوس والكرات الزرقاء الداكنة.
لم يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى المكان الذي كان يخفي فيه القوس والسهام. أخذهم وكرات زرقاء داكنة من أسفل هيكل سيارة وبدأ البحث عن رائحة ماسون وشام.
AhmedZirea
على طول الطريق التقى عددا قليلا من اللآموتى،الذين قتلهم مباشرة.
نظر دوديان إلى زاك وقال: “سأذهب للبحث عن ماسون وشام. يجب ألا تقلق ، لن يحدث شيء لي. ما عليك سوى الانتظار هنا!”
على الرغم من أن مهاراته القتالية لا تزال غير ناضجة ، إلا أنه بفضل السرعة والقوة ، كان قادرًا تمامًا على تجنب هجمات اللآموتى.
سكوت وميا نظروا إليه في شك.
ومع ذلك ، في حال واجه أكثر من ثلاثة لاموتى في نفس الوقت، لم يستطع فعل شيء سوى الفرار. بعد كل شيء ، إذا كان محاصراً وتم القبض عليه ، فسوف يصاب بطريقة أو بأخرى.
اقبح وجه سكوت: “لكن هناك فترات مختلفة للتحول إلى لاميت بناءً على الإصابات المختلفة. إذا تعرضت للعض في الحلق والصدر وأجزاء أخرى ، فسيكون تأثير العدوى فوريًا. ولكن إذا فركت الدم على الجلد ، إذن ، ستكون سرعة الإصابة بطيئة جدًا … منذ متى استيقظت من الغيبوبة؟ “
كان هذا رعب اللآموتى ، حتى الصياد سوف يتجنب المغامرة بالقرب من مجموعة من اللآموتى.
سكوت وميا نظروا إليه في شك.
بعد يومين ، وجد دوديان أخيرًا رائحة مايسون في أنقاض خفية لأحد المباني. في الواقع ، لقد تعقبه بسبب رائحة براز ميسون. كما جعل دوديان يفهم أنه في البرية يجب تجنب الذهاب إلى المرحاض. في حالة عدم مقدرته على المقاومة ، يجب عليه دفنه تحت التربة ومغادرته في أقرب وقت ممكن حتى لا يترك آثارًا.
…
أحضر دوديان مايسون إلى المنطقة رقم 9 وكان على وشك العودة إلى المنطقة الثامنة للبحث عن شام. ولكن فجأة شم رائحة شام في المنطقة رقم 9. كان منذهلا.
استرخ سكوت أخيرًا عند وصولهم إلى المنطقة رقم 9. ومع ذلك ، لم يجرؤ على البقاء بالقرب من الحدود لذا واصلوا التحرك للأمام. ارتاح سكوت تمامًا فقط عند وصوله إلى عمق المنطقة رقم 9.
ذهب دوديان خلف الرائحة ،و وجد شام. لقد كان وحيدًا ، حيث كان يتجول في المنطقة رقم 9. لم يظن دوديان أن شام سيكون قادرًا على الذهاب إلى هنا.
تابع الجميع بهدوء سكوت على طول حافة الشارع.
كما رأى أن الثلاثة جميعهم كانوا في مأمن ، تم ابعاد ثقل كبير من على قلب دوديان. عاد إلى المنطقة رقم 8 لبدء خطته للصيد اللآموتى!
الثلاث زبالين من الإتحاد الذين كانوا يجلسون بجوار دوديان ، وقفوا على الفور ، ونأوا بنفسهم عنه.
في غمضة عين ، مرت أربعة أيام.
ورأى ثلاثة من زبالة الإتحاد والمجنّد الجديد أن الخطر قد ذهب ، فتبعوا زاك معًا. رأى المجند الجديد من المعسكر التدريبي الجثة الدموية لزبال آخر وأصبح تعبيره معقدًا.
جاء الجميع إلى الجدار مع مرور فترة العشرة أيام.
سكوت ، ميا وآخرين كانوا صامتين.
…
شعر الثلاث زبالين بالخجل وهم يشدون على أسنانهم. لم يجرؤوا على الإجابة.
بواسطة :
على طول الطريق التقى عددا قليلا من اللآموتى،الذين قتلهم مباشرة.
فجأة ، تحدثت ميا عن الشيء الذي كانوا جميعهم قلقين من أن يسألوه: “أنت! أنت لم تتعرض للعض من قبل لاميت ، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
