وخلال تلك الفترة من الزمن، كانت الدفء الوحيدة، والمكان الوحيد الذي يمكن أن يستغرق فيه في النوم.
“أنا … لا أريد أن أموت ………. أنا لم … انتقم … لأمي …. وأخي ……. ولم … قتلهم … جميعا ….. أنا لا … أريد … الموت ….. “
الفصل 53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)
“أنا … لا أريد أن أموت ………. أنا لم … انتقم … لأمي …. وأخي ……. ولم … قتلهم … جميعا ….. أنا لا … أريد … الموت ….. “
“ياسمين …. ياسمين …. “
“ياسمين !! ياسمين !! “
وبينما ينادي اسم ياسمين كان قلب يون تشي يشعر بالضيق. كانت درجة شدة السم القاتل في هذا الوقت أكثر من عشر مرات أقوى من قبل وكسر كل ما تطهر قبل أربعة أشهر. بعد كل شيء، آخر مرة، هي كبحت اثنين من مستوى الروح، والتي جعلتها بالفعل تعاني في العذاب. ولكن هذه المرة، قامت بإنهاء تنين حقيقي من مستوى إمبراطور ، في ومضة! كانت شدة القوة لديها في الإستعمال ببساطة مختلفة مثل السماء والأرض.
إلا أنه مازال مستمرا من دون تردد …. كان لديه بالفعل الشجاعة والجرأة، لكنه قد نسي شيئا واحدا. أنه لم يعد تشي الذي يدوي صوته جميع أنحاء القارة، ولكن بدلا من ذلك كان فقط کائنا تافها الذي وصلت فقط إلى المستوى الرابع من العالم عميق الابتدائي.
ياسمين لا يمكن أن لا تكون لا تعرف نتيجة قتل تنين اللهب هذه. لكنها اضطرت إلى قتله، لأنها إن لم تفعل، لكان تشي قد مات. وإذا مات يون تشي، لكانت هي أيضا ستموت بالتأكيد كذلك.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، كان بالفعل في السبعة عشر، ويمكن على الأقل أن يعتبر راشدا. لكن ياسمين …. كانت فقط في الثلاثة عشر هذا العام.
جعلت هذه التجربة ندم هائل داخل قلب یون تشي تحول إلى موجة من الألم الثاقب …. أثناء عملية التسلل إلى كهف تنين اللهب، وياسمين تخبره بالهروب عن ذالك ثلاث مرات، وكانت قد حذرته أيضا من أن كنز التنين الحقيقي سيكون له بلا شك بصمات السلطة عليه دون استثناء؛ وهذا يعني أنه لم يكن كلهم من السهل الحصول عليهم.
بدأ خروج السم القاتل الذي يشعر به من لؤلؤة السم السماوي أيضا يخفت، مثل النيران التي كانت تمطر في المطر.
إلا أنه مازال مستمرا من دون تردد …. كان لديه بالفعل الشجاعة والجرأة، لكنه قد نسي شيئا واحدا. أنه لم يعد تشي الذي يدوي صوته جميع أنحاء القارة، ولكن بدلا من ذلك كان فقط کائنا تافها الذي وصلت فقط إلى المستوى الرابع من العالم عميق الابتدائي.
في خضم ذالك غمغم هادئاً، خفض يون تشي رأسه، غطا بلطف شفتيه مع شفتيها، وسمح بعناية للدم في فمه لدخول تدريجياً، قطرة قطرة، فيها. باستخدام نفس دقيق، والنفخ في دمه، مما يجعلها تتدفق من فمه، في جسدها.
رغم ما كان يواجهه، مع ذلك، كان مرعبا للغاية مواجهة وحش عمیق إمبراطور . حتى مع أدنى جزء من الاهمال، كاد أن يفقد حياته ويسحب ياسمين إلى فقدان حياتها معه. ولكن هذا النوع من النتيجة، ما زال يحدث في النهاية.
وهناك نوع من الشعور بأنها كانت مشابهة جدا لنفسه خلال تلك الأيام …..
“أنا آسف ياسمين … أنا آسف …. أنا آسف…. لم ينبغي أن لا استمع إليك، ولم ينبغي أن أكون متهور … “.
برز شعور كبير من الدوار من دماغ يون تشي. ولكن في هذه اللحظة، اكتشف فجأة أن جسم ياسمين كان بالفعل لم يعد يتحول إلى وهمي، وكان قد بدأ لتصبح واضځاً قليلاً.
ورأى بيديه التغييرات داخل جسم یاسمین وقلب يون تشي يتقلص أكثر فأكثر. وقال آسف لياسمين مرارا وتكرارا …. ولكن لا يهم كم هو اعتذر وأعرب عن أسفه في هذه المرحلة، فإنه ببساطة لا يمكن استعادة الوضع السابق.
“….. الأخ الأكبر يون تشي …. إذا كان لاحقا، عندما تكون وحيدا، وهناك فتاة من هي على استعداد للبقاء بجانبك …. بعدها هي…. يجب أن تكون ملاكا أرسلت إليك من السماء ….. لا تدعها أن تصاب مرة أخرى …. حسنا…..؟”
تحركت شفاه ياسمين قليلا، لكن الصوت الذي خرج كان هادئ للغاية. أصبح جسدها أكثر برودة وبرودة، و بشكل سريع، تغير جسدها بالفعل إلى جسد شبه شفاف.
إلى ذلك اليوم تركته إلى الأبد، في حين وضعها في ذراعيه. في ذلك الوقت، والتعبير في عينيها وصوتها، أصبح بين الحياة و الألم لا تنسی و حفر في قلبه ….
على الرغم من أن الجسم ياسمين لم يكن سوى شكل نصف أثيري كان يتوقف على قوة حياة يون تشي، في النهاية، كان لا يزال الجسد المضيف الروح ياسمين. إذا اختفت هذه الهيئة، روح ياسمين التي فقدت جسده من شأنها التفرق وتختفي تماما من تحت تأثير السم القاتل.
وهناك نوع من الشعور بأنها كانت مشابهة جدا لنفسه خلال تلك الأيام …..
“ياسمين !! ياسمين !! “
“أنا … لا أريد أن أموت ………. أنا لم … انتقم … لأمي …. وأخي ……. ولم … قتلهم … جميعا ….. أنا لا … أريد … الموت ….. “
يون تشي شدّ أسنانه بإحكام و تنبعث من يده اليسرى طاقة لؤلؤة السم السماوي. يده اليمنى هزت جسدها بقوة ، على أمل لإثارة حتى أصغر تلميح من إدراكها.
كان يجب أن تكبر و يمطر عليها بالحب من عشرات الآلاف من الناس …. ومع ذلك، لديها عيون جميلة دائما باردة ولامبالاة.
وأخيرا، رأى شفتيها البيضاء المروعة مفتوحة بصوت ضعيف. توقف يون تشي للحظة، ثم وضع على عجل أذنيه قرب شفتيها.
الفصل 53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)
“أنا … لا أريد أن أموت ………. أنا لم … انتقم … لأمي …. وأخي ……. ولم … قتلهم … جميعا ….. أنا لا … أريد … الموت ….. “
شعور مألوف، كما لو أنهما قد عاني من نفس المصير، ولد من أعماق قلب يون تشي، غلفته طبقات من مشاعر هائلة من الشعور بالذنب والندم.
كان صوت ياسمين ضعيفاً بشكل لا يصدق وكان من المستحيل تقريبا أن يسمع بوضوح حتى من قرب قاب قوسین او ادنی. هذا الصوت ضعيف، ومع ذلك، جعل داخل قلب یون تشي دقات ترتفع بعنف.
موجة من مفاجأة سارة تغلبت قلب يون تشي. دون أدنى تردد، وقام بمد ذراعه مرة أخرى، وبقرها الجرح السادس من الجروح. كانت ذراعه بالكامل مخدرة، و مع ذلك كان داخل قلبه ممتلء بفرحة سعيدة …. إذا دمه كان حقا قادرا على إنقاذ حياتها، إذن لماذا سأكون بخيل عنها؟.
عندما ياسمين ظهرت لأول مرة رسميا أمام عينيه منذ أربعة أشهر، كان انه شعر بالفعل نوع من الشعور لا يمكن تفسيره من الألفة بينهما ….
بدأ خروج السم القاتل الذي يشعر به من لؤلؤة السم السماوي أيضا يخفت، مثل النيران التي كانت تمطر في المطر.
وهناك نوع من الشعور بأنها كانت مشابهة جدا لنفسه خلال تلك الأيام …..
في نفسها تمتمت للتو، وكانت طريقة أشارتها إلى نفسها تحولت إلى “أنا”، بدلا من “هذه الأميرة”. حتى هذا الأمر كن دخوله قلب يون تشي صعبا.
هي كانت بلا شك شابة وجميلة جدا، حتى أنها تدعو نفسها أميرة.
حتى لو كان فقط من أجل هذا الوعد الذي أدليت به في الماضي، هذا العام…
كان يجب أن تكبر و يمطر عليها بالحب من عشرات الآلاف من الناس …. ومع ذلك، لديها عيون جميلة دائما باردة ولامبالاة.
ومع ذلك، وخلال ذلك الوقت، كان هناك كراهية فقط في قلبه. بخلاف الكفاح عندما غطت جروح وكدمات جميع أنحاء جسده، و لم يعطها أي رفقة، و لم يشتري لها قطعة واحدة من زخارف الشعر، ولم يقطع أي وعود معها. حتى انه لم يبدي لها ابتسامة واحدة أبداً ….
عندما تقتل الناس، تعابير وجهها لا تحمل أدني تلميح من الخوف والتعاطف، ولكن بدلا من ذلك عقد القسوة …. واللامبالاة لا تتغير.
عندما كان يشاهد قطرة الدم تجف بسرعة، تحرر تشي من الجمود فجأة: “الدم … صحيح دمي !!”
هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!
“ياسمين !! ياسمين !! “
في قارة الغيمة الزرقاء، عندما كان في السابعة عشرة، كان قد عاش في ظل سيده يقتل المطاردين حتى الموت. ذلك الوقت، الكراهية فقط، كراهية لاقعر لها، فاضت من داخل قلبه …. خلال تلك الأيام، تعبير في عينيه تحولت إلى اللامبالاة ، والقسوة ….. وربما كانت مشابهة للغاية لياسمين في الوقت الحالي.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، كان بالفعل في السبعة عشر، ويمكن على الأقل أن يعتبر راشدا. لكن ياسمين …. كانت فقط في الثلاثة عشر هذا العام.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، كان بالفعل في السبعة عشر، ويمكن على الأقل أن يعتبر راشدا. لكن ياسمين …. كانت فقط في الثلاثة عشر هذا العام.
وهذا يعني أن الكلمتين “هذه الأميرة” كانت في الواقع ليست ما كانت معتادة على اشارة نفسها إليه، ولكن كان شيئا تعالج نفسها به عمدا. كان كما لو باستخدام هذه الكلمات، كانت تذكر نفسها باستمرار عن شيء ما.
وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.
… خلال السنوات السبع من العيش في الكراهية، من أجل الحصول على المزيد من السلطة، كان قد تدرب سابقاً كل يوم حتى أصبح کامل جسمه رثاً وكان دائما قريبا من الموت عددا لا يحصى من المرات …. في كل مرة، كانت تعامل فيه جراحه بكل لطف، وجلبت الطعام اللذيذ له، وأصلحت ملابسه المتدهورة، وصنعت سريراً له …. وفي اليوم التالي، قامت بمراقبته بصمت حتى يغادر ….
في نفسها تمتمت للتو، وكانت طريقة أشارتها إلى نفسها تحولت إلى “أنا”، بدلا من “هذه الأميرة”. حتى هذا الأمر كن دخوله قلب يون تشي صعبا.
شعور مألوف، كما لو أنهما قد عاني من نفس المصير، ولد من أعماق قلب يون تشي، غلفته طبقات من مشاعر هائلة من الشعور بالذنب والندم.
كان فقط لأن ياسمين الآن قد فقدت تقريبا وعيها، لذلك كانت كلمات العظمة التي تخاطب نفسها بها متكونة من هذه الروح.
رغم ما كان يواجهه، مع ذلك، كان مرعبا للغاية مواجهة وحش عمیق إمبراطور . حتى مع أدنى جزء من الاهمال، كاد أن يفقد حياته ويسحب ياسمين إلى فقدان حياتها معه. ولكن هذا النوع من النتيجة، ما زال يحدث في النهاية.
وهذا يعني أن الكلمتين “هذه الأميرة” كانت في الواقع ليست ما كانت معتادة على اشارة نفسها إليه، ولكن كان شيئا تعالج نفسها به عمدا. كان كما لو باستخدام هذه الكلمات، كانت تذكر نفسها باستمرار عن شيء ما.
في خضم وعيه الضبابي، صورة ظلية لفتاة أنه حاول دائما أن ينساها، وظهرت ببطء …
شعور مألوف، كما لو أنهما قد عاني من نفس المصير، ولد من أعماق قلب يون تشي، غلفته طبقات من مشاعر هائلة من الشعور بالذنب والندم.
عندما في النهاية لم يكن قادراً على مقاومة الدوار الثقيل المستحيل في دماغه، وأصبح حقل رؤيته من اللون الأبيض و أغمي عليه في حين وضع على الجدار الصخري وراءه ….
بدأ يهز جسم ياسمين بقوة أكبر وبصوت عال صرخ: “یاسمین، استيقظي يجب أن لا تفقدي وعيك! ألم نعقد صفقة؟ ما قدمتيه لي مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، ولكن أنا لم أحقق ما كان علي القيام به بالنسبة لك …. هل أنت على استعداد لتركي تماما هكذا !!
جعلت هذه التجربة ندم هائل داخل قلب یون تشي تحول إلى موجة من الألم الثاقب …. أثناء عملية التسلل إلى كهف تنين اللهب، وياسمين تخبره بالهروب عن ذالك ثلاث مرات، وكانت قد حذرته أيضا من أن كنز التنين الحقيقي سيكون له بلا شك بصمات السلطة عليه دون استثناء؛ وهذا يعني أنه لم يكن كلهم من السهل الحصول عليهم.
أيضا … أنت سيدي، ولكن أنت لا زلتي لم تعلميني شيئا … سيدتي، لا يمكن أن تتصرفي بشكل غير كفء مثل هذا! استيقظ، استيقظي رجاء !! “.
يون تشي حك بإحكام جبينه. بعد فترة وجيزة من التردد، قام برفع ذراعه اليسرى الخاصة، بتر في الجرح، وامتص منه بشدة. بعد أن كان قد امتص أقل قليلا من نصف الفم، خفضت جسده ومرة أخرى فتح برفق على شفتين ياسمين بيده: “إذا كنت يمكن أن تستيقظي، ثم بغض النظر عن كيفية معاقبتك لي بعد ذالك، أنا موافق عن طيب خاطر ….. “.
ولكن مهما كان يئس يون تشي ضل يستعمل لؤلؤة السم السماوي وهز جسدها، ياسمين لم تعد ترد.
إذا فقد جسم الإنسان أكثر من خمس حجم الدم في فترة قصيرة من الزمن، فإنه سيؤدي إلى فشل وظائف الجسم. أكثر من الثلث، من شأنه أن يؤدي إلى صدمة.
فقد وجهها صغير آخر لون له، وأصبح جسدها أكثر وأكثر شفافية. على الرغم من أنه لا يزال من الممكن أن يلمس الكيان الذي كان يمثل جسدها، يون تشي رأي بوضوح ما يشبه الرمال تحتها، واقعا على الأرض، من خلال صدرها.
تحركت شفاه ياسمين قليلا، لكن الصوت الذي خرج كان هادئ للغاية. أصبح جسدها أكثر برودة وبرودة، و بشكل سريع، تغير جسدها بالفعل إلى جسد شبه شفاف.
موجة من برودة نبعت من داخل قلب یون تشي، وكانت حتى أسنانه على وشك أن تسحق من ضغطها الكبير. حطم بعنف قبضته على جبهته، ولكن الشعور بالألم الحاد لا يخف من داخل قلبه ولو قليلا …. إنه خطؤك! لماذا لم تستمع إلى ياسمين! حياتك لم تكن فقط لك، ولكن أيضا حياة ياسمين …. في النهاية، جعلت ياسمين تنقذ حياتك مع حياتها! كنت أحد الذين قتلوها !!
إلى ذلك اليوم تركته إلى الأبد، في حين وضعها في ذراعيه. في ذلك الوقت، والتعبير في عينيها وصوتها، أصبح بين الحياة و الألم لا تنسی و حفر في قلبه ….
شد يون تشي أسنانه، وأدان نفسه بشدة. من جبينه المضروب والدامي الذي تعرضت له قبضته، قطرة من الدم تسيل ببطء وسقطت على الأرض متبخرةً.
أكثر من نصف واحد، من شأنه أن يؤدي إلى الموت … كان يون تشي، الذي كان له خبرة طبية عالية جدا، بشكل واضح على علم بذلك. ولكن تحركاته، من البداية إلى النهاية، لم يكن لديها أدني قليلا من البطء ولا التردد، حيث واصل بإضافة المزيد من الجروح على ذراعه، صدمة تلوى صدمة.
عندما كان يشاهد قطرة الدم تجف بسرعة، تحرر تشي من الجمود فجأة: “الدم … صحيح دمي !!”
هي كانت بلا شك شابة وجميلة جدا، حتى أنها تدعو نفسها أميرة.
امتصت ياسمين دمه لتصل حياتها به. ولدت بجسد نصف أثيري أيضا من دمه، وقوة حياته. وفي الوقت نفسه، تم صهر جسده مع لؤلؤة سم السماوي. لهذا السبب، دمه قد اكتسب سمة من وجود مقاومة السموم عالية للغاية!
كان فقط لأن ياسمين الآن قد فقدت تقريبا وعيها، لذلك كانت كلمات العظمة التي تخاطب نفسها بها متكونة من هذه الروح.
الاستيلاء تحول على الفور إلى بصيص من الأمل، لم يجرؤ يون تشي على التردد ولو لثانية. وأعرب عن ذراعه الأيسر وبشراسة خفضه مع أطراف أصابع يده اليمنى، و فتح فتحة طويله وعميقة التي تسببت على الفور بجعل الدم يتدفق خارجا على الفور، جعل أصابعه تفتح بعناية شفة ياسمين من دون تبدل أي لون من ملامحه، وسمح لدمه بالتدفق إلى شفتيها، قطرة قطرة.
يون تشي حك بإحكام جبينه. بعد فترة وجيزة من التردد، قام برفع ذراعه اليسرى الخاصة، بتر في الجرح، وامتص منه بشدة. بعد أن كان قد امتص أقل قليلا من نصف الفم، خفضت جسده ومرة أخرى فتح برفق على شفتين ياسمين بيده: “إذا كنت يمكن أن تستيقظي، ثم بغض النظر عن كيفية معاقبتك لي بعد ذالك، أنا موافق عن طيب خاطر ….. “.
في الوقت نفسه، كان بيده يضغط بقوة على كتفه من أجل جعل تدفق الدم أسرع.
وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.
ياسمين، أنا لن اسمح لك بالموت …. أنا لن أسمح بالتأكيد!
هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!
حتى لو كان فقط من أجل هذا الوعد الذي أدليت به في الماضي، هذا العام…
عندما ظهر السطر الخامس من الندب على ذراع يون تشي، وكان ما يقرب من خُمْس الدم في جسده تدفقت في جسم یاسمین.
دماء جديدة سرعان ما تدفقت و انهارت وسقطت على شفاه الياسمين المفتوحة. ومع ذلك، قطرات من الدم فاضت ببطء من زاوية فمها مباشرة بعد ذالك …. كانت ياسمين فقدت الوعي تماما، وكانت عاجزا بشكل أساسي من البلع بنفسها.
“ياسمين !! ياسمين !! “
يون تشي حك بإحكام جبينه. بعد فترة وجيزة من التردد، قام برفع ذراعه اليسرى الخاصة، بتر في الجرح، وامتص منه بشدة. بعد أن كان قد امتص أقل قليلا من نصف الفم، خفضت جسده ومرة أخرى فتح برفق على شفتين ياسمين بيده: “إذا كنت يمكن أن تستيقظي، ثم بغض النظر عن كيفية معاقبتك لي بعد ذالك، أنا موافق عن طيب خاطر ….. “.
إلا أنه مازال مستمرا من دون تردد …. كان لديه بالفعل الشجاعة والجرأة، لكنه قد نسي شيئا واحدا. أنه لم يعد تشي الذي يدوي صوته جميع أنحاء القارة، ولكن بدلا من ذلك كان فقط کائنا تافها الذي وصلت فقط إلى المستوى الرابع من العالم عميق الابتدائي.
في خضم ذالك غمغم هادئاً، خفض يون تشي رأسه، غطا بلطف شفتيه مع شفتيها، وسمح بعناية للدم في فمه لدخول تدريجياً، قطرة قطرة، فيها. باستخدام نفس دقيق، والنفخ في دمه، مما يجعلها تتدفق من فمه، في جسدها.
أيضا … أنت سيدي، ولكن أنت لا زلتي لم تعلميني شيئا … سيدتي، لا يمكن أن تتصرفي بشكل غير كفء مثل هذا! استيقظ، استيقظي رجاء !! “.
على الرغم من أن فم ياسمين كانت شاحباً للغاية، كان لا يزال رقيقاً وناعماً الأمر الذي جعل يون تشي لديهم الرغبة في الانفلات و البقاء على هذا الوضع لفترة أطول.
عندما تقتل الناس، تعابير وجهها لا تحمل أدني تلميح من الخوف والتعاطف، ولكن بدلا من ذلك عقد القسوة …. واللامبالاة لا تتغير.
أول جرعة تم نقلها من دمه لجسدها، عادت شفاه يون تشي إلى الجرح في آن واحد، وامتص بقوة مرة أخرى. بعد امتصاص جرعة أخرى، قام مرة أخرى بنقلها بعناية إلى فم ياسمين.
“…. في قلبي، هناك العديد من الجروح …. كما أن هناك على جسمك …. ولكن … أنا لست نادمة …. أن أصبح الفتاة التي رافقتك عند وحدتك …. على الرغم من انه كان مؤلما …. كان أيضا هناء جدا ….. “
بعد تكرار ذلك عدة مرات، وبدأ الجرح على ذراعه بالشفاء، مما يجعل سرعته في مص الدم تصبح أكثر بطأً بكثير. يون تشي مدَّ على الفور يده اليسرى وفتح فتحة عميقة آخر بجانب الجرح الأول.
ودماء جديدة مرة أخرى، تدفقت أسفل مثل تیار …. يجري باستمرار نقل الدم في فم ياسمين.
ودماء جديدة مرة أخرى، تدفقت أسفل مثل تیار …. يجري باستمرار نقل الدم في فم ياسمين.
عندما ظهر السطر الخامس من الندب على ذراع يون تشي، وكان ما يقرب من خُمْس الدم في جسده تدفقت في جسم یاسمین.
عندما ظهر السطر الخامس من الندب على ذراع يون تشي، وكان ما يقرب من خُمْس الدم في جسده تدفقت في جسم یاسمین.
… خلال السنوات السبع من العيش في الكراهية، من أجل الحصول على المزيد من السلطة، كان قد تدرب سابقاً كل يوم حتى أصبح کامل جسمه رثاً وكان دائما قريبا من الموت عددا لا يحصى من المرات …. في كل مرة، كانت تعامل فيه جراحه بكل لطف، وجلبت الطعام اللذيذ له، وأصلحت ملابسه المتدهورة، وصنعت سريراً له …. وفي اليوم التالي، قامت بمراقبته بصمت حتى يغادر ….
برز شعور كبير من الدوار من دماغ يون تشي. ولكن في هذه اللحظة، اكتشف فجأة أن جسم ياسمين كان بالفعل لم يعد يتحول إلى وهمي، وكان قد بدأ لتصبح واضځاً قليلاً.
موجة من مفاجأة سارة تغلبت قلب يون تشي. دون أدنى تردد، وقام بمد ذراعه مرة أخرى، وبقرها الجرح السادس من الجروح. كانت ذراعه بالكامل مخدرة، و مع ذلك كان داخل قلبه ممتلء بفرحة سعيدة …. إذا دمه كان حقا قادرا على إنقاذ حياتها، إذن لماذا سأكون بخيل عنها؟.
بدأ خروج السم القاتل الذي يشعر به من لؤلؤة السم السماوي أيضا يخفت، مثل النيران التي كانت تمطر في المطر.
عندما في النهاية لم يكن قادراً على مقاومة الدوار الثقيل المستحيل في دماغه، وأصبح حقل رؤيته من اللون الأبيض و أغمي عليه في حين وضع على الجدار الصخري وراءه ….
نجحت…. أنا نجحت !!
Malek198
موجة من مفاجأة سارة تغلبت قلب يون تشي. دون أدنى تردد، وقام بمد ذراعه مرة أخرى، وبقرها الجرح السادس من الجروح. كانت ذراعه بالكامل مخدرة، و مع ذلك كان داخل قلبه ممتلء بفرحة سعيدة …. إذا دمه كان حقا قادرا على إنقاذ حياتها، إذن لماذا سأكون بخيل عنها؟.
جعلت هذه التجربة ندم هائل داخل قلب یون تشي تحول إلى موجة من الألم الثاقب …. أثناء عملية التسلل إلى كهف تنين اللهب، وياسمين تخبره بالهروب عن ذالك ثلاث مرات، وكانت قد حذرته أيضا من أن كنز التنين الحقيقي سيكون له بلا شك بصمات السلطة عليه دون استثناء؛ وهذا يعني أنه لم يكن كلهم من السهل الحصول عليهم.
إذا فقد جسم الإنسان أكثر من خمس حجم الدم في فترة قصيرة من الزمن، فإنه سيؤدي إلى فشل وظائف الجسم. أكثر من الثلث، من شأنه أن يؤدي إلى صدمة.
وهذا يعني أن الكلمتين “هذه الأميرة” كانت في الواقع ليست ما كانت معتادة على اشارة نفسها إليه، ولكن كان شيئا تعالج نفسها به عمدا. كان كما لو باستخدام هذه الكلمات، كانت تذكر نفسها باستمرار عن شيء ما.
أكثر من نصف واحد، من شأنه أن يؤدي إلى الموت … كان يون تشي، الذي كان له خبرة طبية عالية جدا، بشكل واضح على علم بذلك. ولكن تحركاته، من البداية إلى النهاية، لم يكن لديها أدني قليلا من البطء ولا التردد، حيث واصل بإضافة المزيد من الجروح على ذراعه، صدمة تلوى صدمة.
أكثر من نصف واحد، من شأنه أن يؤدي إلى الموت … كان يون تشي، الذي كان له خبرة طبية عالية جدا، بشكل واضح على علم بذلك. ولكن تحركاته، من البداية إلى النهاية، لم يكن لديها أدني قليلا من البطء ولا التردد، حيث واصل بإضافة المزيد من الجروح على ذراعه، صدمة تلوى صدمة.
عندما في النهاية لم يكن قادراً على مقاومة الدوار الثقيل المستحيل في دماغه، وأصبح حقل رؤيته من اللون الأبيض و أغمي عليه في حين وضع على الجدار الصخري وراءه ….
وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.
في خضم وعيه الضبابي، صورة ظلية لفتاة أنه حاول دائما أن ينساها، وظهرت ببطء …
في الوقت نفسه، كان بيده يضغط بقوة على كتفه من أجل جعل تدفق الدم أسرع.
… خلال السنوات السبع من العيش في الكراهية، من أجل الحصول على المزيد من السلطة، كان قد تدرب سابقاً كل يوم حتى أصبح کامل جسمه رثاً وكان دائما قريبا من الموت عددا لا يحصى من المرات …. في كل مرة، كانت تعامل فيه جراحه بكل لطف، وجلبت الطعام اللذيذ له، وأصلحت ملابسه المتدهورة، وصنعت سريراً له …. وفي اليوم التالي، قامت بمراقبته بصمت حتى يغادر ….
عندما تقتل الناس، تعابير وجهها لا تحمل أدني تلميح من الخوف والتعاطف، ولكن بدلا من ذلك عقد القسوة …. واللامبالاة لا تتغير.
وخلال تلك الفترة من الزمن، كانت الدفء الوحيدة، والمكان الوحيد الذي يمكن أن يستغرق فيه في النوم.
هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!
ومع ذلك، وخلال ذلك الوقت، كان هناك كراهية فقط في قلبه. بخلاف الكفاح عندما غطت جروح وكدمات جميع أنحاء جسده، و لم يعطها أي رفقة، و لم يشتري لها قطعة واحدة من زخارف الشعر، ولم يقطع أي وعود معها. حتى انه لم يبدي لها ابتسامة واحدة أبداً ….
موجة من مفاجأة سارة تغلبت قلب يون تشي. دون أدنى تردد، وقام بمد ذراعه مرة أخرى، وبقرها الجرح السادس من الجروح. كانت ذراعه بالكامل مخدرة، و مع ذلك كان داخل قلبه ممتلء بفرحة سعيدة …. إذا دمه كان حقا قادرا على إنقاذ حياتها، إذن لماذا سأكون بخيل عنها؟.
إلى ذلك اليوم تركته إلى الأبد، في حين وضعها في ذراعيه. في ذلك الوقت، والتعبير في عينيها وصوتها، أصبح بين الحياة و الألم لا تنسی و حفر في قلبه ….
إلا أنه مازال مستمرا من دون تردد …. كان لديه بالفعل الشجاعة والجرأة، لكنه قد نسي شيئا واحدا. أنه لم يعد تشي الذي يدوي صوته جميع أنحاء القارة، ولكن بدلا من ذلك كان فقط کائنا تافها الذي وصلت فقط إلى المستوى الرابع من العالم عميق الابتدائي.
“…. في قلبي، هناك العديد من الجروح …. كما أن هناك على جسمك …. ولكن … أنا لست نادمة …. أن أصبح الفتاة التي رافقتك عند وحدتك …. على الرغم من انه كان مؤلما …. كان أيضا هناء جدا ….. “
يون تشي شدّ أسنانه بإحكام و تنبعث من يده اليسرى طاقة لؤلؤة السم السماوي. يده اليمنى هزت جسدها بقوة ، على أمل لإثارة حتى أصغر تلميح من إدراكها.
“….. الأخ الأكبر يون تشي …. إذا كان لاحقا، عندما تكون وحيدا، وهناك فتاة من هي على استعداد للبقاء بجانبك …. بعدها هي…. يجب أن تكون ملاكا أرسلت إليك من السماء ….. لا تدعها أن تصاب مرة أخرى …. حسنا…..؟”
إلا أنه مازال مستمرا من دون تردد …. كان لديه بالفعل الشجاعة والجرأة، لكنه قد نسي شيئا واحدا. أنه لم يعد تشي الذي يدوي صوته جميع أنحاء القارة، ولكن بدلا من ذلك كان فقط کائنا تافها الذي وصلت فقط إلى المستوى الرابع من العالم عميق الابتدائي.
بواسطة :
Malek198
كان فقط لأن ياسمين الآن قد فقدت تقريبا وعيها، لذلك كانت كلمات العظمة التي تخاطب نفسها بها متكونة من هذه الروح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
