حزن قديسي السيف
هم لا يعرفون حزن مزارعي السيف لدينا في المغرب ، عندما يدرسون على طول مسارات الإبتدائي والإعدادي والثانوي والجامعي ، وفي النهاية يعملون في حِرفة لأنه لا توجد وظيفة.
الآن فقط كان لدى غو تشينغ شان لحظة قصيرة لإخراج الهولو-براين.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
الفصل – 298: حزن قديسي السيف
كانت أقواس البرق في السماء تزداد ثخانةً وسمكًا ، تضرب للأسفل الواحدة تلو الأخرى.
وحوش جديدة ، وكوارث جديدة ستظهر لتلتهم كل الحضارة البشرية.
رفع غو تشينغ شان مستوى الصوت في سماعات أذنه ، وهو يأرجح بسيوفه ليصنع أطياف سيف ساطعة تدمر البرق.
بدأت الرياح المتجمدة بالهبوط مرة أخرى مع هطول الأمطار على الأرض الرملية من حوله.
استمرت هذه المعركة لنحو نصف يوم.
“مؤقتًا ، لا يمكن أن يشتت انتباهي أي شيء.” قال غو تشينغ شان: “أبقي عينيك على الوضع العالمي ، إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف ، أبلغيني على الفور”.
لم يتوقف برق المحنة.
صرَّ غو تشينغ شان أسنانه واستخدم الفن السري.
لكن المطر فعل.
إذن فقد تمكنت أخيرًا من اتخاذ الخطوة الأولى في عالم قديس السيف. لكن استدعاء ضربات السيف بأختام اليد ليست سوى أولى الأساسيات.
تغير وجهه.
كقديس السيف ، فكرة واحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لاستدعاء ألف سيف.
كان يجب أن يتوقف المطر في منتصف صعوده ، ليس لاحقًا أو عاجلاً.
كونه قادرا على الاختراق دون أي مشاكل ، شعر غو تشينغ شان بالغرابة بعض الشيء.
عندما يتوقف المطر ، سيُقابل العالم دائمًا بتغير كبير غير معروف.
يمكنه فقط الانتظار حتى يصبح أقوى في المستقبل ليفكر في طريقة لإنقاذه.
وحوش جديدة ، وكوارث جديدة ستظهر لتلتهم كل الحضارة البشرية.
عندما يتوقف المطر ، سيُقابل العالم دائمًا بتغير كبير غير معروف.
لكنها بالفعل في اللحظة التي تشتد فيها المحنة ، حتى شخص مثل غو تشينغ شان لم يستطع صرف عقله لأشياء أخرى في الوقت الحالي.
بعد فترة ، فتح عينيه مرة أخرى.
صرَّ غو تشينغ شان أسنانه واستخدم الفن السري.
[سيدي ، كل شيء كالمعتاد ، ليس هناك شذوذ]
[سل الظل]
لقد كان هناك مزارع سيف في عالم القداسة ، ولكن حتى هو لم يكن يُعتبر من قديسي السيف.
ظهرت زهرة تتفتح بلا نهاية من ظلال السيف السوداء ، واهتمت بسرعة بالبرق الذي يقترب.
[تحول الظل]!
الآن فقط كان لدى غو تشينغ شان لحظة قصيرة لإخراج الهولو-براين.
“إلهة النزاهة”
“إلهة النزاهة”
هذه ليست مسألة الزراعة.
[أنا هنا سيدي]
قدر أحد الأشخاص ذات مرة أنه من أجل القتال كقديس السيف لمدة دقيقة كاملة ، سيحتاجون إلى احتياطي طاقة روحية كامل لمزارع عالم القداسة.
“هل هناك أماكن أخرى في العالم لا تزال تمطر؟”
لقد جاء من واجهة مستخدم إله الحرب.
[توقف المطر تمامًا]
مر الوقت ببطء.
“اجمعي البيانات فورًا من جميع الأقمار الصناعية حول العالم ، واعرضي أي موقف غير طبيعي على الشاشة من أجلي”
سقط برق المحنة على الأرض خلفه.
[سيدي ، كل شيء كالمعتاد ، ليس هناك شذوذ]
لقد جاء من واجهة مستخدم إله الحرب.
تفاجأ غو تشينغ شان.
طعن أطيتف السيف في أرضية الصحراء ، متسببة في حدوث 5 حفر.
لا شيئ؟
كيف يعقل ذلك؟
في الحياة الماضية ، كلما توقف المطر ، كانت هناك دائمًا كارثة تتبع ذلك مباشرة.
هز غو تشينغ شان رأسه ، مدركًا أنه لا يزال يفتقر إلى المؤهلات للتدخل في هذا الأمر حتى الآن.
“لم يحدث شيء بعد؟”
لكن نادرًا ما يستخدم قديسوا السيف قوتهم الحقيقية.
[كل شيء طبيعي]
يبدو أن الجروح كانت خطيرة جدًا ، بما يكفي لعدم امتلاكها القوة الكافية لأخذي إليها بعد.
أثناء حديثهم ، تلاشت ظلال السيف السوداء المتفتحة بالفعل حيث كان البرق يضرب مرة أخرى.
عندما بدأ غو تشينغ شان صعوده ، كان الليل.
لم يستطع غو تشينغ شان أن يساعد ووضع الهولو-براين بعيدًا وأرجح سيفه لتفريق برق المحنة.
أكل غو تشينغ شان حبة تجديد الروح.
“فقط ماذا يمكن أن تكون؟ اللعنة!” قال غو تشينغ شان غضب.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لكنه لا يستطيع فعل أي شيء الآن.
بدأت الرياح المتجمدة بالهبوط مرة أخرى مع هطول الأمطار على الأرض الرملية من حوله.
لم يعد هناك مطر في السماء ، لكن غيوم المحنة الكثيفة كانت لا تزال تتجمع بصمت وتتزايد قوتها.
مر الوقت ببطء.
لم يكن هناك مطر ولا رياح ، فقط عاصفة رعدية مدمرة لم تتوقف.
لكنه لا يستطيع فعل أي شيء الآن.
لم يستطع غو تشينغ شان فعل أي شيء سوى تهدئة نفسه ورفع سيفه.
صرَّ غو تشينغ شان أسنانه واستخدم الفن السري.
بعد حوالي نصف ساعة.
هذا هو الفن السري ، [النجم الفضي] ، والذي لا يمكن استدعاؤه إلا من خلال [التلاعب بالسيف].
عاد المطر الغزير فجأة واستمر بلا نهاية.
لم يتمكن أي لاعب من الوصول إلى عالم القداسة.
انها تمطر مجددا.
“فقط ماذا يمكن أن تكون؟ اللعنة!” قال غو تشينغ شان غضب.
وقف غو تشينغ شان مذهولًا تمامًا تحت المطر ، وكان قلبه ينبض بشكل فوضوي.
وقف غو تشينغ شان مذهولًا تمامًا تحت المطر ، وكان قلبه ينبض بشكل فوضوي.
كان المطر ينهمر بلا رحمة.
[ألم تقل أنك بحاجة إلى موسيقى هادئة يا سيدي؟]
عندما سقطت قطرات الماء الكثيفة ، تسارعت بصريًا ، وأصبح الضجيج يصم الآذان.
كانت أقواس البرق في السماء تزداد ثخانةً وسمكًا ، تضرب للأسفل الواحدة تلو الأخرى.
بدأت الرياح المتجمدة بالهبوط مرة أخرى مع هطول الأمطار على الأرض الرملية من حوله.
غو تشينغ شان مدين للجثة بنعمتين.
كان يجب أن يكون المطر قد توقف بالفعل. حسب معرفته من الحياة الماضية ، بعد توقف المطر للدلالة على قدوم كارثة ، لا ينبغي أن يكون هناك مطر لفترة قصيرة من الزمن.
غو تشينغ شان مدين للجثة بنعمتين.
ولكن الآن ، عاد المطر.
طعن أطيتف السيف في أرضية الصحراء ، متسببة في حدوث 5 حفر.
هذا شيء لم يحدث في الحياة الماضية!
هل يمكن أن كارثتان ستلاحقان بعضهما وتندلعان في نفس الوقت ؟!
بدأ غو تشينغ شان في تذوق مشاهد ذكراه ببطء.
كان غو تشينغ شان مشتتًا بسبب رعبه ، وكادت تصيبه صاعقة من البرق.
Dantalian2
انزلقت الصاعقة من خلال ثغرة في نسج أطياف السيف الذي صنعه وانقضت عليه.
بعد حوالي نصف ساعة.
عندما تمكن غو تشينغ شان من التفاعل ورفع سيفه مرة أخرى ، كان الأوان قد فات بالفعل.
[مفهوم]
[تحول الظل]!
في العالم الزراعي ، على الرغم من عدد مزارعي السيف في المرحلة المتأخرة من عالم الصعود ، لم يستطع الكثيرون التقدم ليصبحوا قديسي السيف.
سقط برق المحنة على الأرض خلفه.
هذا هو الفن السري ، [النجم الفضي] ، والذي لا يمكن استدعاؤه إلا من خلال [التلاعب بالسيف].
——— بووم!
الآن فقط كان لدى غو تشينغ شان لحظة قصيرة لإخراج الهولو-براين.
كانت الصحراء نفسها تنفجر بفعل الصدمة ، حيث اهتزت كما تحولت الرياح ومياه الأمطار والكثبان الرملية إلى موجة حقيقية.
لكن نادرًا ما يستخدم قديسوا السيف قوتهم الحقيقية.
“لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو ، لا مزيد من التشتتات”
“فقط ماذا يمكن أن تكون؟ اللعنة!” قال غو تشينغ شان غضب.
كان غو تشينغ شان يعلم جيدًا أن حالته العقلية لا ينبغي أن تتعرض للاضطراب الآن.
“مؤقتًا ، لا يمكن أن يشتت انتباهي أي شيء.” قال غو تشينغ شان: “أبقي عينيك على الوضع العالمي ، إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف ، أبلغيني على الفور”.
في مواجهة المحنة ، كان عليه التركيز بشكل كامل وعدم تشتيت انتباهه عن أي كارثة على وشك الحدوث.
على الرغم من أن خصمه لا يزال يتمتع بميزة إمتلاك أنواع عديدة من مهارات مختاري الإله ، إلا أن غو تشينغ شان لا يزال مزارعًا للسيف
استخدم حقيبة التخزين الخاصة به.
لن يحتاج غو تشينغ شان إلى الهروب من البابا مرة أخرى إذا قابلها.
ارتدى درعا ذهبيا خفيفا على نفسه.
إذن فقد تمكنت أخيرًا من اتخاذ الخطوة الأولى في عالم قديس السيف. لكن استدعاء ضربات السيف بأختام اليد ليست سوى أولى الأساسيات.
“إلهة النزاهة”
——— من الواضح أن لديهم تقنيات سيف قوية بشكل ساحق ، لكن لم تكن لديهم طاقة روحية لدعم قدرات قديسي السيف خلال المعارك الطويلة التي اعتادوا عليها كثيرًا. هذا الشعور بالعجز والإحباط يمكن أن يدفع أي شخص إلى الجنون.
[أنا هنا]
طعن أطيتف السيف في أرضية الصحراء ، متسببة في حدوث 5 حفر.
“قومي بتغيير الموسيقى إلى موسيقى الروك أند رول”
عاد المطر الغزير فجأة واستمر بلا نهاية.
[ألم تقل أنك بحاجة إلى موسيقى هادئة يا سيدي؟]
الفصل – 298: حزن قديسي السيف
“الآن ، أنا بحاجة إلى الحفاظ على شتات روحي”
عندما سقطت قطرات الماء الكثيفة ، تسارعت بصريًا ، وأصبح الضجيج يصم الآذان.
[مفهوم]
أثناء حديثهم ، تلاشت ظلال السيف السوداء المتفتحة بالفعل حيث كان البرق يضرب مرة أخرى.
وسرعان ما جاء قرع الطبول ورنات الجيتار والصراخ.
“قومي بتغيير الموسيقى إلى موسيقى الروك أند رول”
أكل غو تشينغ شان حبة تجديد الروح.
عندما تمكن غو تشينغ شان من التفاعل ورفع سيفه مرة أخرى ، كان الأوان قد فات بالفعل.
“مؤقتًا ، لا يمكن أن يشتت انتباهي أي شيء.” قال غو تشينغ شان: “أبقي عينيك على الوضع العالمي ، إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف ، أبلغيني على الفور”.
ظهرت 5 أطياف سيف ساطعة فجأة من عمود سيف الأرض ، وانطلقت عبر السماء مثل النجوم المتساقطة واختفت في وميض ساطع.
[فهمن سيدي] ردت إلهة النزاهة.
[سل الظل]
سقطت صاعقة برق أخرى ، هذه المرة ، حمل غو تشينغ شان سيفه للتركيز بشكل كامل على التعامل معها.
فقط من سجنها؟
مر الوقت ببطء.
في المرة الأخيرة ، بعد الكشف عن السر الكبير له ، بدا أن الجثة قد تلقت صدمة صاعقة شديدة.
انتهى اليوم الطويل أخيرًا.
كانت الصحراء نفسها تنفجر بفعل الصدمة ، حيث اهتزت كما تحولت الرياح ومياه الأمطار والكثبان الرملية إلى موجة حقيقية.
عندما بدأ غو تشينغ شان صعوده ، كان الليل.
في هذه الحياة ، عاد أخيرًا إلى عالم الصعود ، مرة أخرى يقف عند البوابة الكبيرة.
وعندما انتهى ، حل الليل مرة أخرى.
كقديس السيف ، فكرة واحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لاستدعاء ألف سيف.
بدأت غيوم المحنة بالتبدد.
[أنا هنا]
فقط عاصفة البَرَد كانت لا تزال تقذف الأرض.
كان يجب أن يكون المطر قد توقف بالفعل. حسب معرفته من الحياة الماضية ، بعد توقف المطر للدلالة على قدوم كارثة ، لا ينبغي أن يكون هناك مطر لفترة قصيرة من الزمن.
أغمض غو تشينغ شان عينيه ليشعر بالقوة الفائضة داخل نفسه.
Dantalian2
بعد فترة ، فتح عينيه مرة أخرى.
مر الوقت ببطء.
من اليوم فصاعدًا ، أصبح مزارعًا لعالم الصعود.
وقف غو تشينغ شان ساكنًا منتظرًا بعض الأنفاس. لكن وعاء روحه لم يترك جسده لينتقل إلى دوامة الفضاء.
لن يحتاج غو تشينغ شان إلى الهروب من البابا مرة أخرى إذا قابلها.
لكنه لا يستطيع فعل أي شيء الآن.
على الرغم من أن خصمه لا يزال يتمتع بميزة إمتلاك أنواع عديدة من مهارات مختاري الإله ، إلا أن غو تشينغ شان لا يزال مزارعًا للسيف
بدأت غيوم المحنة بالتبدد.
سيف واحد للتعامل مع كل المشاكل.
هم لا يعرفون حزن مزارعي السيف لدينا في المغرب ، عندما يدرسون على طول مسارات الإبتدائي والإعدادي والثانوي والجامعي ، وفي النهاية يعملون في حِرفة لأنه لا توجد وظيفة.
يمكنهم في الواقع فقط القتال لمعرفة من هو الشخص الأقوى حقًا.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
وقف غو تشينغ شان ساكنًا منتظرًا بعض الأنفاس.
لكن وعاء روحه لم يترك جسده لينتقل إلى دوامة الفضاء.
ظهرت 5 أطياف سيف ساطعة فجأة من عمود سيف الأرض ، وانطلقت عبر السماء مثل النجوم المتساقطة واختفت في وميض ساطع.
“هم؟ غريب ، جروحه لم تلتئم بعد؟ ” تمتم غو تشينغ شان.
“إلهة النزاهة”
هذا اختراق طبيعي للغاية ، لكن الجثة العملاقة التي دامت 100.000 عام لم تعمل على جره إلى دوامة الفضاء.
غو تشينغ شان مدين للجثة بنعمتين.
كونه قادرا على الاختراق دون أي مشاكل ، شعر غو تشينغ شان بالغرابة بعض الشيء.
سقط برق المحنة على الأرض خلفه.
في المرة الأخيرة ، بعد الكشف عن السر الكبير له ، بدا أن الجثة قد تلقت صدمة صاعقة شديدة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) [توقف المطر تمامًا]
يبدو أن الجروح كانت خطيرة جدًا ، بما يكفي لعدم امتلاكها القوة الكافية لأخذي إليها بعد.
[التلاعب بالسيف]
غو تشينغ شان مدين للجثة بنعمتين.
وسرعان ما جاء قرع الطبول ورنات الجيتار والصراخ.
لم يخبر غو تشينغ شان عن السر بين العوالم فحسب ، بل قدم أيضًا نصائح بشأن مصير الجنية باي هوا.
عندما يتوقف المطر ، سيُقابل العالم دائمًا بتغير كبير غير معروف.
ومع ذلك ، كان هذا النوع من الوجود مسجون في عالم فرعي ، غير قادر حتى على الحركة أو النضال.
وقف غو تشينغ شان ساكنًا منتظرًا بعض الأنفاس. لكن وعاء روحه لم يترك جسده لينتقل إلى دوامة الفضاء.
فقط من سجنها؟
بواسطة :
هز غو تشينغ شان رأسه ، مدركًا أنه لا يزال يفتقر إلى المؤهلات للتدخل في هذا الأمر حتى الآن.
[تينغ]!
يمكنه فقط الانتظار حتى يصبح أقوى في المستقبل ليفكر في طريقة لإنقاذه.
هذا اختراق طبيعي للغاية ، لكن الجثة العملاقة التي دامت 100.000 عام لم تعمل على جره إلى دوامة الفضاء.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر ، سَمع رنينًا.
بواسطة :
[تينغ]!
رفع غو تشينغ شان مستوى الصوت في سماعات أذنه ، وهو يأرجح بسيوفه ليصنع أطياف سيف ساطعة تدمر البرق.
لقد جاء من واجهة مستخدم إله الحرب.
لقد جاء من واجهة مستخدم إله الحرب.
[تم اكتشاف اختراق المستخدم بنجاح لعالم الصعود]
[زاد الحد الأقصى لنقاط الروح للمستخدم إلى 300]
[يمكن للمستخدم الآن إيقاظ قدرة التلاعب بالسيف]
[لإيقاظ قدرة التلاعب بالسيف ، فإن نقاط الروح المطلوبة هي 500 ، هل ترغب في إيقاظها؟]
[سيدي ، كل شيء كالمعتاد ، ليس هناك شذوذ]
التلاعب بالسيف هو الأساس لكونك قديس السيف ، وهو أبسط التقنيات ، ومن الضروري أن تكون قادرًا على استخدام هذه التقنية إذا كان المرء يريد أن يمشي لمسافة أبعد على طريق قديس السيف.
قدر أحد الأشخاص ذات مرة أنه من أجل القتال كقديس السيف لمدة دقيقة كاملة ، سيحتاجون إلى احتياطي طاقة روحية كامل لمزارع عالم القداسة.
أجاب غو تشينغ شان: “إيقاظ”
بعد حوالي نصف ساعة.
[أنفق المستخدم 500 نقطة من نقاط الروح ، وأيقظ قدرة التلاعب بالسيف]
[نقاط الروح المتبقية: 6810/300]
[نظرًا لأن المستخدم قد استوعب التلاعب بالسيف ، فإن [الفن السري: النجم الفضي] يمكن إيقاظه]
[تكلفة نقاط الروح لإيقاظ [الفن السري: النجم الفضي] هي : 110]
[هل ترغب في إنفاق 110 من نقاط الروح لإيقاظ [الفن السري ، النجم الفضي]؟]
بووم! بووم!
“إيقاظ”
يمكنه فقط الانتظار حتى يصبح أقوى في المستقبل ليفكر في طريقة لإنقاذه.
[نقاط الروح المتبقية: 6700/300]
[تم إيقاظ [ الفن السري، النجم الفضي]
سقطت صاعقة برق أخرى ، هذه المرة ، حمل غو تشينغ شان سيفه للتركيز بشكل كامل على التعامل معها.
بعد إيقاظ [التلاعب بالسيف] و [النجم الفضي] ، أصبح غو تشينغ شان أقوى بكثير.
أكل غو تشينغ شان حبة تجديد الروح.
في هذه الحياة ، عاد أخيرًا إلى عالم الصعود ، مرة أخرى يقف عند البوابة الكبيرة.
لقد كان هناك مزارع سيف في عالم القداسة ، ولكن حتى هو لم يكن يُعتبر من قديسي السيف.
بدأ غو تشينغ شان في تذوق مشاهد ذكراه ببطء.
ارتدى درعا ذهبيا خفيفا على نفسه.
ثم فجأة صنع ختم يد.
“لم يحدث شيء بعد؟”
[التلاعب بالسيف]
كانت أقواس البرق في السماء تزداد ثخانةً وسمكًا ، تضرب للأسفل الواحدة تلو الأخرى.
تحول سيف الأرض إلى خط من الضوء ، ورقص ذهابًا وإيابًا في السماء.
وحوش جديدة ، وكوارث جديدة ستظهر لتلتهم كل الحضارة البشرية.
قام غو تشينغ شان بتغيير ختم يده.
كانت أقواس البرق في السماء تزداد ثخانةً وسمكًا ، تضرب للأسفل الواحدة تلو الأخرى.
ظهرت 5 أطياف سيف ساطعة فجأة من عمود سيف الأرض ، وانطلقت عبر السماء مثل النجوم المتساقطة واختفت في وميض ساطع.
أجاب غو تشينغ شان: “إيقاظ”
بووم! بووم!
عاد المطر الغزير فجأة واستمر بلا نهاية.
طعن أطيتف السيف في أرضية الصحراء ، متسببة في حدوث 5 حفر.
كان غو تشينغ شان يعلم جيدًا أن حالته العقلية لا ينبغي أن تتعرض للاضطراب الآن.
كانت الضربات عميقة لدرجة أن الرمال حولها حاولت التدفق لتغطيتها ، لكنها لم تتمكن من القيام بذلك في وقت قصير.
“لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو ، لا مزيد من التشتتات”
هذا هو الفن السري ، [النجم الفضي] ، والذي لا يمكن استدعاؤه إلا من خلال [التلاعب بالسيف].
وعندما انتهى ، حل الليل مرة أخرى.
في هذه المرحلة ، أصبح لدى غو تشينغ شان الآن فهم لما مجموعه 7 فنون سرية ، بالترتيب ، [قطع تدفق المياه] ، [الأرجحة الهلالية] ، [تنين النجوم السبعة العابر] ، [سل الظل] ، [عودة السنونو] ، [سَيل] ، [النجم الفضي].
في المرة الأخيرة ، بعد الكشف عن السر الكبير له ، بدا أن الجثة قد تلقت صدمة صاعقة شديدة.
قام غو تشينغ شان بتغيير ختم يده مرة أخرى.
تغير وجهه.
طار سيف الأرض في يده.
الفصل – 298: حزن قديسي السيف
وقف غو تشينغ شان ممسكًا بسيفه ، ونظر إلى الحفر العميقة بنظرة معقدة على وجهه.
[مفهوم]
إذن فقد تمكنت أخيرًا من اتخاذ الخطوة الأولى في عالم قديس السيف.
لكن استدعاء ضربات السيف بأختام اليد ليست سوى أولى الأساسيات.
عندما بدأ غو تشينغ شان صعوده ، كان الليل.
كقديس السيف ، فكرة واحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لاستدعاء ألف سيف.
غو تشينغ شان مدين للجثة بنعمتين.
في العالم الزراعي ، على الرغم من عدد مزارعي السيف في المرحلة المتأخرة من عالم الصعود ، لم يستطع الكثيرون التقدم ليصبحوا قديسي السيف.
الآن فقط كان لدى غو تشينغ شان لحظة قصيرة لإخراج الهولو-براين.
لقد كان هناك مزارع سيف في عالم القداسة ، ولكن حتى هو لم يكن يُعتبر من قديسي السيف.
وقف غو تشينغ شان ممسكًا بسيفه ، ونظر إلى الحفر العميقة بنظرة معقدة على وجهه.
هذه ليست مسألة الزراعة.
كونه قادرا على الاختراق دون أي مشاكل ، شعر غو تشينغ شان بالغرابة بعض الشيء.
فقط عندما تصل مهارة المبارزة إلى مستوى عالٍ بما يكفي ، فإن فهمه وسيطرته على السيف يأخذ تلك القفزة النهائية إلى المستوى التالي ، سوف يتطور حقًا إلى قديس السيف.
لم يخبر غو تشينغ شان عن السر بين العوالم فحسب ، بل قدم أيضًا نصائح بشأن مصير الجنية باي هوا.
لتصبح قديس السيف ، الموهبة ، الأساس ، الفهم ، الفرصة والجهد ، كل هذا مطلوب.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر ، سَمع رنينًا.
في العالم الزراعي بأكمله ، كان هناك أكثر من مليارات اللاعبين ، لكن 10 منهم فقط كانوا من قديسي السيف.
بدأت غيوم المحنة بالتبدد.
لكن نادرًا ما يستخدم قديسوا السيف قوتهم الحقيقية.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لأن ما يتبع القوة الهائلة لمهارة المبارزة هو تكلفة الطاقة الهائلة.
هذا شيء لم يحدث في الحياة الماضية! هل يمكن أن كارثتان ستلاحقان بعضهما وتندلعان في نفس الوقت ؟!
قدر أحد الأشخاص ذات مرة أنه من أجل القتال كقديس السيف لمدة دقيقة كاملة ، سيحتاجون إلى احتياطي طاقة روحية كامل لمزارع عالم القداسة.
فقط من سجنها؟
ولكن في اللعبة ، كان مقدار الخبرة المطلوب للوصول إلى عالم القداسة محفزًا لليأس.
لم يكن هناك مطر ولا رياح ، فقط عاصفة رعدية مدمرة لم تتوقف.
لم يتمكن أي لاعب من الوصول إلى عالم القداسة.
كان يجب أن يكون المطر قد توقف بالفعل. حسب معرفته من الحياة الماضية ، بعد توقف المطر للدلالة على قدوم كارثة ، لا ينبغي أن يكون هناك مطر لفترة قصيرة من الزمن.
لهذا السبب ، عادة ما تُرى قوة قديس السيف فقط لجزء من الثانية ، انفجار واحد مثل انفجار الألعاب النارية.
لأن ما يتبع القوة الهائلة لمهارة المبارزة هو تكلفة الطاقة الهائلة.
بعد ذلك ، سيكونون مستنزفين للغاية للقتال.
سقطت صاعقة برق أخرى ، هذه المرة ، حمل غو تشينغ شان سيفه للتركيز بشكل كامل على التعامل معها.
——— من الواضح أن لديهم تقنيات سيف قوية بشكل ساحق ، لكن لم تكن لديهم طاقة روحية لدعم قدرات قديسي السيف خلال المعارك الطويلة التي اعتادوا عليها كثيرًا. هذا الشعور بالعجز والإحباط يمكن أن يدفع أي شخص إلى الجنون.
ومع ذلك ، كان هذا النوع من الوجود مسجون في عالم فرعي ، غير قادر حتى على الحركة أو النضال.
في الحياة الماضية ، كان هذا ما يسمى بحزن قديسي السيف.
ظهرت 5 أطياف سيف ساطعة فجأة من عمود سيف الأرض ، وانطلقت عبر السماء مثل النجوم المتساقطة واختفت في وميض ساطع.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
مر الوقت ببطء.
هم لا يعرفون حزن مزارعي السيف لدينا في المغرب ، عندما يدرسون على طول مسارات الإبتدائي والإعدادي والثانوي والجامعي ، وفي النهاية يعملون في حِرفة لأنه لا توجد وظيفة.
وعندما انتهى ، حل الليل مرة أخرى.
بواسطة :
لكن المطر فعل.
فقط من سجنها؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
