الجانب الآخر من العالم
“ما هذا؟”
هذه كانت هيبة السماوات ، قادرة على تقزيم أي شيء وكل شيء.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
الفصل – 297: الجانب الآخر من العالم
طار غو تشينغ شان ، محلقا بسرعة حتى اخترق حاجز الصوت واختفى في الأفق.
هل هذا حقًا كتاب زراعي قتالي لعالم آخر؟
وقف تشانغ تشونغ يانغ بصمت في السماء دون أن يلاحقه.
في الأصل ، كانت القوات العسكرية في العاصمة ، بما في ذلك السفن الحربية في السماء ، تتصرف على أهبة الاستعداد للمتابعة.
كان لديه شعور معقد للغاية.
كانت إلهة النزاهة تنتظر منه أن يقول ذلك.
في هذا الوقت ، اشتغل الهولو-براين في جيب صدره عندما جاء صوت إلهة النزاهة.
“أنا أعلم”
[جنرال ، جميع الأسلحة غير فعالة]
[سرعة المهرج كبيرة جدًا ، هناك فرصة بنسبة 91٪ ألا نتمكن من اللحاق به]
[يستعد حاليا فريق الطائرات النفاثة المقاتلة للمطاردة]
بقول ذلك ، صمت غو تشينغ شان.
“كل شيء على ما يرام” تنهد تشانغ تشونغ يانغ ثم قال: “هذا وجود غير معروف على عكس أي شيء رأيناه من قبل ، ليست هناك ميزة في مطاردته”
[لقد حان صعودك ، عليك أن تتجاوزه لتتلقى برَكة العالم ، ومن ذلك الحين ستتمكن من العثور على دربك الخاص]
كانت إلهة النزاهة تنتظر منه أن يقول ذلك.
من المحتمل جدًا أنه نظرًا لأن يي فاي لي ليس إنسانًا بل هو شيطان قاتل للبشر فقد ظهرت عليه مهارة مختاري الإله كهذه.
في الأصل ، كانت القوات العسكرية في العاصمة ، بما في ذلك السفن الحربية في السماء ، تتصرف على أهبة الاستعداد للمتابعة.
تناثرت حمرة الدم في جميع أنحاء جسده.
ولكن بمجرد أن أصدر القديس القتالي الأمر ، أُغلقت جميع الآلات على الفور – كما لو كانت جاهزة للقيام بذلك من البداية.
أجاب غو تشينغ شان: “إذا لم يحدث أي خطأ ، فسوف أحتاج إلى يوم تقريبًا لإنهاء ما أحتاج إلى القيام به”.
لكن تشانغ تشونغ يانغ لم يعرف ذلك.
كانت إلهة النزاهة تنتظر منه أن يقول ذلك.
نظر إلى الكتاب في يده فقط.
“كل شيء على ما يرام” تنهد تشانغ تشونغ يانغ ثم قال: “هذا وجود غير معروف على عكس أي شيء رأيناه من قبل ، ليست هناك ميزة في مطاردته”
هل هذا حقًا كتاب زراعي قتالي لعالم آخر؟
“بكلمات أخرى ، الكوكب كله يمطر الآن؟”
عند فتح الكتاب ، نظر إلى الصفحة الأولى.
ولكن إذا كان يي فاي لي قادرًا فقط على سماع صرخات صديقته —— فهذا يعني أنه لا توجد سوى روح متجولة واحدة في هذا العالم بأسره.
ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، لم يكن قادرًا على الاهتمام بأي شيء آخر.
من المحتمل جدًا أنه نظرًا لأن يي فاي لي ليس إنسانًا بل هو شيطان قاتل للبشر فقد ظهرت عليه مهارة مختاري الإله كهذه.
بعد الانتهاء من الصفحة الأولى ، لم يسعه إلا أن يتمتم: “إذن مثل هذا الشيء ممكن …”
“…حسنا”
وقف تشانغ تشونغ يانغ هناك في الهواء ، متجاهلًا تدفقات لا حصر لها من المعلومات عبر الهولو-براين قبل أن تختفي.
قال يي فاي لي: “حسنًا ، سأجرب”.
ظلت عيون القديس القتالي ملتصقة بالكتاب الزراعي حتى ليلة ذلك اليوم.
…
في جانب آخر.
لسوء الحظ ، كان عالقًا في المرحلة المتأخرة من الصعود ، ولم يتمكن من جمع نقاط خبرة كافية لتحقيق الإختراق.
بحث غو تشينغ شان عن مكان منعزل وأزال درع مهرج القتل.
بعد الانتهاء من الصفحة الأولى ، لم يسعه إلا أن يتمتم: “إذن مثل هذا الشيء ممكن …”
“هوه ، تمكنت أخيرًا من ملء هذه الحفرة” تنهد غو تشينغ شان بارتياح.
حتى يديه كانت مغطاة بالدم الجاف.
[سيدي ، لقد عاد يي فاي لي إلى المقبرة] قالت إلهة النزاهة.
نظر الي السماء.
“أنا أعلم”
ولكن بمجرد أن أصدر القديس القتالي الأمر ، أُغلقت جميع الآلات على الفور – كما لو كانت جاهزة للقيام بذلك من البداية.
بقول ذلك ، صمت غو تشينغ شان.
“امضي قدمًا” برؤية مدى جديته ، أصبح يي فاي لي جادًا أيضًا.
هناك بعض الأشياء التي لن تفهمها حتى تراها بأم عينيك.
“كل شيء على ما يرام” تنهد تشانغ تشونغ يانغ ثم قال: “هذا وجود غير معروف على عكس أي شيء رأيناه من قبل ، ليست هناك ميزة في مطاردته”
بعد أن عاش حياتين ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها روحًا شاردة في الواقع.
إن التعرض للصاعقة باستمرار في مساحة لا مفر منها لمثل هذه الفترة الطويلة هو نوع من التعذيب في حد ذاته.
إذا كانت الأرواح الشاردة موجودة هنا …
إذن ، هل يوجد التناسخ أيضًا في هذا العالم؟
مما يعني أن الناس بعد الموت هنا سيذهبون أيضًا إلى هوانغ تشيوان؟
ولكن إذا كان يي فاي لي قادرًا فقط على سماع صرخات صديقته —— فهذا يعني أنه لا توجد سوى روح متجولة واحدة في هذا العالم بأسره.
بدأ بالطيران في اتجاه المقبرة.
“ما هذا؟”
بعد لحظات قليلة.
هذه كانت هيبة السماوات ، قادرة على تقزيم أي شيء وكل شيء.
المقبرة.
[سيدي ، لقد عاد يي فاي لي إلى المقبرة] قالت إلهة النزاهة.
كان يي فاي لي جالسا على الدرج المؤدي إلى باب المقبرة ، لكنه لم يدخل.
“امضي قدمًا” برؤية مدى جديته ، أصبح يي فاي لي جادًا أيضًا.
“لماذا لا تدخل؟” سأل غو تشينغ شان.
[نعم سيدي]
“لم يحن الوقت بعد ، لذلك لن أتمكن من سماع صوتها” أجاب يي فاي لي.
كانت السحب السوداء التي احتوت على برق مقوس ورياح شديدة تتجمع فوقه.
“كم من الوقت تبقى؟”
بدأ بالطيران في اتجاه المقبرة.
“10 ساعات”
لكن هذه قصة لوقت لاحق.
“إذن أنت مبكر جدًا” نظر إليه غو تشينغ شان من أعلى إلى أسفل ، مقترحًا: “إن مظهرك الحالي الممزق ليس من السهل جدًا النظر إليه. اذهب إلى المنزل ، واستحم ، وارتدي شيئًا لائقًا ثم عد”
أخرج غو تشينغ شان كيسًا صغيرًا وفتحه ليكشف عن اثنين من سماعات البلوتوث.
نظر يي فاي لي إلى نفسه.
كان هذا الأمر خطيرًا جدًا ، وأخطر بكثير من أموره الشخصية.
اختفى قميصه بالفعل منذ من يعرف متى.
طار غو تشينغ شان ، محلقا بسرعة حتى اخترق حاجز الصوت واختفى في الأفق.
تناثرت حمرة الدم في جميع أنحاء جسده.
إذا كانت مهارة المبارزة بالسيف لا ترقى إلى المستوى القياسي ، حتى لو تمكن من الوصول إلى عالم القداسة ، فلن يصبح بالضرورة قديس السيف.
حتى يديه كانت مغطاة بالدم الجاف.
ثم تابع: “إذا كنا لا نعرف ما حدث ، فلا سبيل لنا لمساعدتها”
بدا الأمر كما لو أنه وصل لتوه من مسرح جريمة قتل – وهو ما فعله بالفعل.
“نعم”
“أنت على حق ، هذا سيخيفها بدلاً من ذلك” وافق يي فاي لي ، “هيا ، دعنا نعد أولاً”
[جنرال ، جميع الأسلحة غير فعالة] [سرعة المهرج كبيرة جدًا ، هناك فرصة بنسبة 91٪ ألا نتمكن من اللحاق به] [يستعد حاليا فريق الطائرات النفاثة المقاتلة للمطاردة]
قال غو تشينغ شان: “عد بنفسك ، لا يزال لدي شيء أفعله”.
[صعودك على وشك البدء] [تم اكتشاف أن المستخدم يمتلك السيادة على القوس والسيف وعنصر البرق المتحور ، يرجى تحديد دربك بعناية]
“حسنًا ، سأعود هنا لوحدي لاحقًا” وقف يي فاي لي واستعد للمغادرة.
كان المطر باردًا ، وكان ينقطع قليلاً أحيانًا ، لكنه لم يتوقف حقًا ولو مرة واحدة.
“انتظر ، أريد أن أسألك شيئًا ، أجبني بجدية” تحدث غو تشينغ شان بجدية.
“ما هذا؟”
“امضي قدمًا” برؤية مدى جديته ، أصبح يي فاي لي جادًا أيضًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بحث غو تشينغ شان عن مكان منعزل وأزال درع مهرج القتل.
“في الوقت الذي سمعت فيه صراخها ، هل أمكنك سماع أي شيء آخر؟”
اختفى قميصه بالفعل منذ من يعرف متى.
“أي شيء آخر؟ لا”
في الأصل ، كانت القوات العسكرية في العاصمة ، بما في ذلك السفن الحربية في السماء ، تتصرف على أهبة الاستعداد للمتابعة.
“لاشيء على الاطلاق؟” سأل غو تشينغ شان مجددا.
سأل:”إلى متى استمر هذا المطر؟”
برؤية مدى جدية غو تشينغ شان ، فهم يي فاي لي فجأة.
نظر إلى الكتاب في يده فقط.
كان هذا الأمر خطيرًا جدًا ، وأخطر بكثير من أموره الشخصية.
بعد رؤية الجنية باي هوا تواجه كلا من محنة البرق والرياح في وقت واحد ، شعر أن كل محنة أخرى كانت بسيطة للغاية.
حاول أن يتذكر ، ثم أجاب أخيرًا: “صحيح ، بصرف النظر عن صوتها ، يبدو … أحيانًا كانت هناك أصوات أخرى أيضًا ، لكنني تجاهلتها ، لذا اختفت الأصوات ببطء”
أثناء صعودهم ، لن يوقظ المزارعون قوة إعجازية جديدة ، وبدلاً من ذلك سيوقظون داوَهم ، دربهم الخاص.
وقعوا في الصمت.
اختفى قميصه بالفعل منذ من يعرف متى.
إذا كان ذلك بسبب قيام يي فاي لي بحظرهم دون وعي لدرجة أنه لم يستطع سماع أي أصوات أخرى ، فمن المحتمل جدًا أن تكون هناك أرواح أخرى في العالم.
“هذا صحيح …” أومأ يي فاي لي ، ثم سأل: “متى ستعود؟”
ولكن إذا كان يي فاي لي قادرًا فقط على سماع صرخات صديقته —— فهذا يعني أنه لا توجد سوى روح متجولة واحدة في هذا العالم بأسره.
لم تكن لديه حتى القدرة على محاولة الاختراق.
بغض النظر عن ذلك ، سيظل هذا يكشف عن جانب آخر من هذا العالم.
بدا الأمر كما لو أنه وصل لتوه من مسرح جريمة قتل – وهو ما فعله بالفعل.
في كلا هذه الحياة والحياة الماضية ، لم يتمكن أحد من لمس الجانب الآخر بعد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بحث غو تشينغ شان عن مكان منعزل وأزال درع مهرج القتل.
لأنه منذ ذلك الحين وحتى الآن ، لم يظهر أي إنسان مثل مهارة مختاري الإله هذه.
أرجح غو تشينغ شان سيفه في برق المحنة التي جاءت.
كانت هناك حالات لحيوانات قليلة اكتسبت فجأة وعيًا ، وتصرفت بطرق غريبة لا يمكن لأحد أن يفسرها حقًا.
إذا كانت الأرواح الشاردة موجودة هنا … إذن ، هل يوجد التناسخ أيضًا في هذا العالم؟ مما يعني أن الناس بعد الموت هنا سيذهبون أيضًا إلى هوانغ تشيوان؟
تكهن بعض الناس بأنهم ربما يحاولون الاتصال بعالم آخر.
بعد ساعة.
من المحتمل جدًا أنه نظرًا لأن يي فاي لي ليس إنسانًا بل هو شيطان قاتل للبشر فقد ظهرت عليه مهارة مختاري الإله كهذه.
حتى يديه كانت مغطاة بالدم الجاف.
فكر غو تشينغ شان في الأمر ، ثم قال: “في المرة القادمة التي يمكنك فيها سماع صوتها ، حاول معرفة ما إذا كان بإمكانك سماع أصوات أخرى أيضًا”
[نعم سيدي ، أحدث ألبوم لها]
قال يي فاي لي: “حسنًا ، سأجرب”.
نظر يي فاي لي إلى نفسه.
“هناك شيء أكثر أهمية”
قال يي فاي لي: “حسنًا ، سأجرب”.
“ما هذا؟”
“هذا صحيح …” أومأ يي فاي لي ، ثم سأل: “متى ستعود؟”
“ساعدني في طرح سؤال على صديقتك”
كان هذا الأمر خطيرًا جدًا ، وأخطر بكثير من أموره الشخصية.
“ما هو السؤال؟”
كانت إلهة النزاهة تنتظر منه أن يقول ذلك.
“لماذا بقيت هنا بعد الموت بدلاً من الذهاب إلى أي الجانب آخر”
كان الرعد ينفجر داخل السحب الكثيفة
“…حسنا”
Dantalian2
“بمجرد أن أنتهي من هنا ، سأعثر عليك مرة أخرى ، سيكون لدينا المزيد لنسألها عنه”
لكن هذه قصة لوقت لاحق.
“ما الذي تخطط للقيام به بالضبط؟” كان يي فاي لي متوترًا بعض الشيء كما سأل.
[لقد حان صعودك ، عليك أن تتجاوزه لتتلقى برَكة العالم ، ومن ذلك الحين ستتمكن من العثور على دربك الخاص]
“اهدأ ، أنا أحاول فقط التأكد من الموقف” ربت غو تشينغ شان على كتفه.
“شي شوانغ يان؟” (1)
ثم تابع: “إذا كنا لا نعرف ما حدث ، فلا سبيل لنا لمساعدتها”
لكن هذه المرة ، حتى المحيط كان يمطر.
“هذا صحيح …” أومأ يي فاي لي ، ثم سأل: “متى ستعود؟”
طار خطان من الضوء لأعلى وبعيدًا في اتجاهات مختلفة. … في سماء الليل ، كان غو تشينغ شان يطير.
أجاب غو تشينغ شان: “إذا لم يحدث أي خطأ ، فسوف أحتاج إلى يوم تقريبًا لإنهاء ما أحتاج إلى القيام به”.
بعد الانتهاء من الصفحة الأولى ، لم يسعه إلا أن يتمتم: “إذن مثل هذا الشيء ممكن …”
قال يي فاي لي: “أنا أفهم ، عندها سأنتظر عودتك”.
ظهرت بضعة أسطر من النص المتوهج أمام عينيه.
“حسنا”
“كم من الوقت تبقى؟”
طار خطان من الضوء لأعلى وبعيدًا في اتجاهات مختلفة.
…
في سماء الليل ، كان غو تشينغ شان يطير.
“إذن أنت مبكر جدًا” نظر إليه غو تشينغ شان من أعلى إلى أسفل ، مقترحًا: “إن مظهرك الحالي الممزق ليس من السهل جدًا النظر إليه. اذهب إلى المنزل ، واستحم ، وارتدي شيئًا لائقًا ثم عد”
سأل:”إلى متى استمر هذا المطر؟”
لقد مر بالفعل بمرحلة الصعود من قبل خلال حياته الماضية.
[17 ساعة ، بدأ المطر ينتشر إلى المحيط أيضًا] ردت إلهة النزاهة.
في كلا هذه الحياة والحياة الماضية ، لم يتمكن أحد من لمس الجانب الآخر بعد.
“بكلمات أخرى ، الكوكب كله يمطر الآن؟”
كان الرعد ينفجر داخل السحب الكثيفة
[نعم سيدي]
تنهد غو تشينغ شان ، وشعر أن رأسه يؤلمه قليلا.
سأل:”إلى متى استمر هذا المطر؟”
قبل أن تأتي لعبة الأبدية ، غطت الأمطار الغزيرة كل مكان يعيش فيه البشر.
علق غو تشينغ شان قائلاً: “إنها أغنية جيدة جدًا”.
لكن هذه المرة ، حتى المحيط كان يمطر.
بقول ذلك ، صمت غو تشينغ شان.
كان المطر باردًا ، وكان ينقطع قليلاً أحيانًا ، لكنه لم يتوقف حقًا ولو مرة واحدة.
عند فتح الكتاب ، نظر إلى الصفحة الأولى.
“حسنًا ، بينما لا تزال السماء تمطر ، سأفعل ما أحتاجه أولاً”
قال: “من فضلك جِد لي مكانًا منعزلًا دون أي علامات على وجود أشخاص داخل أرض الكونفدرالية”.
“ما هو السؤال؟”
[سيدي ، الموقع المقترح هو صحراء ماسالا الكبرى]
أثناء صعودهم ، لن يوقظ المزارعون قوة إعجازية جديدة ، وبدلاً من ذلك سيوقظون داوَهم ، دربهم الخاص.
“إذا فلنذهب”
“كل شيء على ما يرام” تنهد تشانغ تشونغ يانغ ثم قال: “هذا وجود غير معروف على عكس أي شيء رأيناه من قبل ، ليست هناك ميزة في مطاردته”
بعد ساعة.
اشتغلت الموسيقى.
وقف غو تشينغ شان في صحراء مهجورة خالية من الحياة.
“حقا؟”
نظر الي السماء.
[نعم سيدي]
كانت السحب السوداء التي احتوت على برق مقوس ورياح شديدة تتجمع فوقه.
“حسنا”
ظهرت بضعة أسطر من النص المتوهج أمام عينيه.
لم يكتسب أي لاعب على الإطلاق القدرة على محاولة اختراق عالم القداسة.
[صعودك على وشك البدء]
[تم اكتشاف أن المستخدم يمتلك السيادة على القوس والسيف وعنصر البرق المتحور ، يرجى تحديد دربك بعناية]
في كلا هذه الحياة والحياة الماضية ، لم يتمكن أحد من لمس الجانب الآخر بعد.
تحدث غو تشينغ شان دون تردد: “اختار السيف”.
ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، لم يكن قادرًا على الاهتمام بأي شيء آخر.
[السيف هو الدرب بأقوى إحساس بالاحتكار. عند تحديد درب السيف ، سيتعين عليك التخلص من جميع الدروب الأخرى]
[هل ترغب في تأكيد اختيارك لدرب السيف؟]
إن التعرض للصاعقة باستمرار في مساحة لا مفر منها لمثل هذه الفترة الطويلة هو نوع من التعذيب في حد ذاته.
“نعم”
[اختار المستخدم درب السيف]
بينما كانوا يتحدثون ، كانت أول ضربة صاعقة قد سقطت بالفعل.
أثناء صعودهم ، لن يوقظ المزارعون قوة إعجازية جديدة ، وبدلاً من ذلك سيوقظون داوَهم ، دربهم الخاص.
قال يي فاي لي: “أنا أفهم ، عندها سأنتظر عودتك”.
بمجرد اختيار الدرب ، سيصبح قانون السماء والأرض شاهداً على ذلك ، مما يساعد المزارع على إظهار الداو خاصتهم.
بدا الأمر كما لو أنه وصل لتوه من مسرح جريمة قتل – وهو ما فعله بالفعل.
مثل الآخرين ، عندما يصل مزارع السيف إلى المرحلة المتأخرة من عالم الصعود ، سيكتسبون القدرة على محاولة اختراق عالم القداسة.
نظر الي السماء.
لكن لتكون قديس السيف فالأمر مختلف تمامًا ، فلا علاقة له تقريبًا بزراعتك.
إذا كانت الأرواح الشاردة موجودة هنا … إذن ، هل يوجد التناسخ أيضًا في هذا العالم؟ مما يعني أن الناس بعد الموت هنا سيذهبون أيضًا إلى هوانغ تشيوان؟
إذا كانت مهارة المبارزة بالسيف لا ترقى إلى المستوى القياسي ، حتى لو تمكن من الوصول إلى عالم القداسة ، فلن يصبح بالضرورة قديس السيف.
ولكن إذا كان يي فاي لي قادرًا فقط على سماع صرخات صديقته —— فهذا يعني أنه لا توجد سوى روح متجولة واحدة في هذا العالم بأسره.
في الحياة الماضية ، لقد تجاوزت مهارة مبارزة غو تشينغ شان معايير قديس السيف بالفعل.
“بكلمات أخرى ، الكوكب كله يمطر الآن؟”
لسوء الحظ ، كان عالقًا في المرحلة المتأخرة من الصعود ، ولم يتمكن من جمع نقاط خبرة كافية لتحقيق الإختراق.
“بمجرد أن أنتهي من هنا ، سأعثر عليك مرة أخرى ، سيكون لدينا المزيد لنسألها عنه”
لم تكن لديه حتى القدرة على محاولة الاختراق.
“أي شيء آخر؟ لا”
لم يكتسب أي لاعب على الإطلاق القدرة على محاولة اختراق عالم القداسة.
“في الوقت الذي سمعت فيه صراخها ، هل أمكنك سماع أي شيء آخر؟”
لأنه في تلك المرحلة ، وصلت نقاط الخبرة إلى حد فلكي لا يمكن لأي إنسان أن يأمل في الوصول إليه.
أثناء صعودهم ، لن يوقظ المزارعون قوة إعجازية جديدة ، وبدلاً من ذلك سيوقظون داوَهم ، دربهم الخاص.
لكن في هذه الحياة ، يمكن لـغو تشينغ شان استخدام نقاط الروح لرفع مستواه بدلاً من ذلك.
“في الوقت الذي سمعت فيه صراخها ، هل أمكنك سماع أي شيء آخر؟”
بسرعة كبيرة ، سوف يستيقظ من جديد كقديس السيف.
لأنه في تلك المرحلة ، وصلت نقاط الخبرة إلى حد فلكي لا يمكن لأي إنسان أن يأمل في الوصول إليه.
وفي المستقبل ، سيكون أول إنسان في الواقع يصل إلى عالم القداسة. {الواقع يُقصد بها الأرض}
فكر غو تشينغ شان في الأمر ، ثم قال: “في المرة القادمة التي يمكنك فيها سماع صوتها ، حاول معرفة ما إذا كان بإمكانك سماع أصوات أخرى أيضًا”
لكن هذه قصة لوقت لاحق.
[لقد حان صعودك ، عليك أن تتجاوزه لتتلقى برَكة العالم ، ومن ذلك الحين ستتمكن من العثور على دربك الخاص]
في هذه اللحظة ، بعد اختيار غو تشينغ شان ، ظهرت كلمات متوهجة واحدة تلو الأخرى على واجهة مستخدم إله الحرب.
[مفهوم]
[لقد حان صعودك ، عليك أن تتجاوزه لتتلقى برَكة العالم ، ومن ذلك الحين ستتمكن من العثور على دربك الخاص]
أخرج غو تشينغ شان كيسًا صغيرًا وفتحه ليكشف عن اثنين من سماعات البلوتوث.
بانغ ، بانغ!
بواسطة :
كان الرعد ينفجر داخل السحب الكثيفة
بمجرد اختيار الدرب ، سيصبح قانون السماء والأرض شاهداً على ذلك ، مما يساعد المزارع على إظهار الداو خاصتهم.
هذه كانت هيبة السماوات ، قادرة على تقزيم أي شيء وكل شيء.
نظر الي السماء.
المحنة أثناء الصعود هي على الأقل ضعف قوة محنة عالم التجديد.
بدأ صوت أنثوي منعش يغني ببطء ، وأشعر صوتها بسلام الطبيعة.
لكن غو تشينغ شان لم يكن أقل قلقًا.
بعد لحظات قليلة.
بعد رؤية الجنية باي هوا تواجه كلا من محنة البرق والرياح في وقت واحد ، شعر أن كل محنة أخرى كانت بسيطة للغاية.
“أنت على حق ، هذا سيخيفها بدلاً من ذلك” وافق يي فاي لي ، “هيا ، دعنا نعد أولاً”
لقد مر بالفعل بمرحلة الصعود من قبل خلال حياته الماضية.
كانت هناك حالات لحيوانات قليلة اكتسبت فجأة وعيًا ، وتصرفت بطرق غريبة لا يمكن لأحد أن يفسرها حقًا.
أصعب شيء في هذه المحنة هو الوقت الذي تستغرقه.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
ستستغرق المحنة دائمًا يومًا كاملاً بدون راحة ، لاختبار قدرة المزارع العقلية وقدرته على التحمل.
[جنرال ، جميع الأسلحة غير فعالة] [سرعة المهرج كبيرة جدًا ، هناك فرصة بنسبة 91٪ ألا نتمكن من اللحاق به] [يستعد حاليا فريق الطائرات النفاثة المقاتلة للمطاردة]
إن التعرض للصاعقة باستمرار في مساحة لا مفر منها لمثل هذه الفترة الطويلة هو نوع من التعذيب في حد ذاته.
بينما كانوا يتحدثون ، كانت أول ضربة صاعقة قد سقطت بالفعل.
وبما أن الأمر كذلك ——-
“ما الذي تخطط للقيام به بالضبط؟” كان يي فاي لي متوترًا بعض الشيء كما سأل.
أخرج غو تشينغ شان كيسًا صغيرًا وفتحه ليكشف عن اثنين من سماعات البلوتوث.
“انتظر ، أريد أن أسألك شيئًا ، أجبني بجدية” تحدث غو تشينغ شان بجدية.
قام بوضعها على أذنيه.
أخرج غو تشينغ شان كيسًا صغيرًا وفتحه ليكشف عن اثنين من سماعات البلوتوث.
[بعض الروك أند رول ، سيدي؟]سألت إلهة النزاهة.
أخرج غو تشينغ شان كيسًا صغيرًا وفتحه ليكشف عن اثنين من سماعات البلوتوث.
أجاب غو تشينغ شان: “لا ، إسترخاء أكثر ، لا بأس بمُغنية منفردة أو بيانو أوركسترالي”.
هل هذا حقًا كتاب زراعي قتالي لعالم آخر؟
[مفهوم]
كان يي فاي لي جالسا على الدرج المؤدي إلى باب المقبرة ، لكنه لم يدخل.
اشتغلت الموسيقى.
“أي شيء آخر؟ لا”
بدأ صوت أنثوي منعش يغني ببطء ، وأشعر صوتها بسلام الطبيعة.
بعد رؤية الجنية باي هوا تواجه كلا من محنة البرق والرياح في وقت واحد ، شعر أن كل محنة أخرى كانت بسيطة للغاية.
“شي شوانغ يان؟” (1)
[سيدي ، لقد عاد يي فاي لي إلى المقبرة] قالت إلهة النزاهة.
[نعم سيدي ، أحدث ألبوم لها]
كان يي فاي لي جالسا على الدرج المؤدي إلى باب المقبرة ، لكنه لم يدخل.
بينما كانوا يتحدثون ، كانت أول ضربة صاعقة قد سقطت بالفعل.
طار خطان من الضوء لأعلى وبعيدًا في اتجاهات مختلفة. … في سماء الليل ، كان غو تشينغ شان يطير.
أرجح غو تشينغ شان سيفه في برق المحنة التي جاءت.
“10 ساعات”
انكسر البرق وتناثر.
“نعم”
علق غو تشينغ شان قائلاً: “إنها أغنية جيدة جدًا”.
تناثرت حمرة الدم في جميع أنحاء جسده.
[إنها الأغنية الرئيسية للألبوم] ردت إلهة النزاهة.
[سيدي ، الموقع المقترح هو صحراء ماسالا الكبرى]
“حقا؟”
وفي المستقبل ، سيكون أول إنسان في الواقع يصل إلى عالم القداسة. {الواقع يُقصد بها الأرض}
— — — — — — — — — — — — — — — — —
ملحوظة:
(1) شي شوانغ يان: في حالة نسى أي شخص ، فهذا هو اسم الآيدول الأكثر شعبية في عالم الرواية ، لقد قال تشينغ شان مازحاً أنه يحبها في حفلة التخرج ببداية الرواية.
عند فتح الكتاب ، نظر إلى الصفحة الأولى.
بواسطة :
كانت هناك حالات لحيوانات قليلة اكتسبت فجأة وعيًا ، وتصرفت بطرق غريبة لا يمكن لأحد أن يفسرها حقًا.
أصعب شيء في هذه المحنة هو الوقت الذي تستغرقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
