أنا آسف جدًا
كلما شعروا بها ، لاحظوا أن هذه القوة كانت منسجمة مع السماء والأرض.
لا أحد يستطيع أن يتنبأ بما سيحدث عندما يظهر.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
Dantalian2
عند رؤية النظرة المسعورة على وجهه ، شعر وانغ مينغ زي فجأة بقلق سيء حقًا.
وزن السيف 86.370.000 طن مع سرعة السقوط ، حتى السلاح التكنولوجي الأكثر تقدمًا لم يكن لديه خيار سوى السقوط تحت قوته.
“أنا أرستقراطي من اللوردات التسعة ، السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ” أظهر وانغ مينغ زي نظرة صادقة تلك الخاصة بالسياسيين وتحدث: “صدقني ، يمكنني أن أعطيك ما تريد ، طالما أنك تدعني اذهب”
لقد سقط ، ولم يعد حيا.
مع قول ذلك ، حاول أن ينظر حوله ليطلب المساعدة ، لكنه رأى أنه لم يعد يظهر أي حراس أمن أو أشخاص.
ركع يي فاي لي على ركبة واحدة على منصة الخطاب.
اللعنة ، كيف حدث هذا!
أعلم أن هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم ضغينة ضدي ، لكن لا أحد منهم يمكن أن يقترب مني.
ولكن كيف بحق اللعنة نجح شيطان قاتل للبشر في حمل ضغينة ضدي!؟
يبدو أنه مميز حقا بالنسبة لشيطان قاتل للبشر ، هو قادر على الحفاظ على عقله …
لكنه لا يزال يموت بالتأكيد!
اليوم ، كلا من أقوى الجنرالات في الكونفدرالية موجودان هنا!
—– ولكن أين هما بحق الجحيم !؟
اللعنة للبيروقراطية ، تعاليا بسرعة وأنقذاني!
“أيها الوحش”
كان وانغ مينغ زي يلعنهم بصمت في ذهنه.
…
السماء.
بدأت الأجنحة العظمية المرعبة في التراجع ، وغطت نفسها بصمت.
كانت السفينة الحربية النجمية لا تزال تقترب ببطء.
كان وانغ مينغ زي يلعنهم بصمت في ذهنه. … السماء.
السماء فوق السفينة الحربية النجمية.
كان مهرج القتل يقف أمامهم حاملاً سيفًا على كتفه.
كان إمبراطور البحر لي دونغ يوان والقديس القتالي تشانغ تشونغ يانغ يقفان جنبًا إلى جنب ، ويشعران بضغط شديد كما لو كانا يواجهان عدوًا شديدًا.
أجاب إمبراطور البحر: “كلامك ، تعابيرك ، حضورك وإيماءاتك ، كل شيء مختلف”.
كان مهرج القتل يقف أمامهم حاملاً سيفًا على كتفه.
“بالطبع نحن كذلك ، يمكننا التحدث عما تريده بعد أن تترك ذلك السلاح ، وإلا فلا تقل أننا لم نحذرك” تحدث القديس القتالي.
“يا له من مزيف” سخر تشانغ تشونغ يانغ.
لقد شاهد كلاهما اللقطات.
“مهرج القتل؟ لقد سمعنا جميعًا عنك ، أخبرني ، لماذا أتيت إلى الكونفدرالية هذه المرة؟ ” سأل لي دونغ يوان.
“لاااحااهااااا!”
على الرغم من حديثهم ، لم يخقضوا حذرهم ولو للحظة واحدة.
مع كل جملة ، قام بتمزيق جزء آخر من لحم وانغ مينغ زي.
لقد شاهد كلاهما اللقطات.
خفت تعابير الجنرالين لثانية واحدة.
القوة التي أظهرها المهرج كانت لا تصدق.
ركع يي فاي لي على ركبة واحدة على منصة الخطاب.
ناهيك عن القدرة الغريبة على التحكم في جميع أجهزة الهولو-براين في العالم …
“أيها الوحش”
لقد لاحظوا بالفعل الضجة الموجودة أدناه في مبنى الكونغرس ، لكن هذا مجرد شيطان قاتل للبشر.
[هل أنت جاد؟] سأل المهرج.
شيطان قاتل للبشر قوي جدا ، بلا شك.
لقد غرق بالفعل في دمه الأحمر ، وفُتحت الجروح في كل جزء من جسده.
لكن في النهاية ، مع وجود الجنرالين بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الميكا والسفينة الحربية النجمية ، لا يزالون قادرين على التعامل مع الأمر بغض النظر عما يحدث.
“إذن من أنت؟”
مهرج القتل الذي يتعاملون معه هنا هو الوجود الأكثر غموضًا.
[سترى 5 مهرجين!] رد غو تشينغ شان بجدية مطلقة.
لا أحد يستطيع أن يتنبأ بما سيحدث عندما يظهر.
نظرًا لأن كلا الجنرالين كانا من مراكز القوة في المرحلة الخامسة ، فيمكنهما الشعور بقوة المهرج.
ولقاء المهرج شخصيًا لا يشبه رؤيته من خلال اللقطات المباشرة.
قطع السيف الرياح أثناء هبوطه ، لكنه كان يهبط أسرع وأسرع من العادة.
نظرًا لأن كلا الجنرالين كانا من مراكز القوة في المرحلة الخامسة ، فيمكنهما الشعور بقوة المهرج.
لم يكن بإمكان الجنرالين المغادرة بشكل تعسفي ، وبالتأكيد لم يكن بإمكانهم أن يخفضوا حذرهم.
كانت تنبعث من المهرج موجة غير مرئية من الطاقة ، عميقة وثقيلة مثل البحر ، ولكنها لا تختلف عن تلك الموجودة في الوحش البري الذي يطارد فريسته ، القادرة على الانفجار لتصبح قوة ستدمر كل شيء.
مع قول ذلك ، حاول أن ينظر حوله ليطلب المساعدة ، لكنه رأى أنه لم يعد يظهر أي حراس أمن أو أشخاص.
كلما شعروا بها ، لاحظوا أن هذه القوة كانت منسجمة مع السماء والأرض.
اللعنة ، كيف حدث هذا! أعلم أن هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم ضغينة ضدي ، لكن لا أحد منهم يمكن أن يقترب مني. ولكن كيف بحق اللعنة نجح شيطان قاتل للبشر في حمل ضغينة ضدي!؟ يبدو أنه مميز حقا بالنسبة لشيطان قاتل للبشر ، هو قادر على الحفاظ على عقله … لكنه لا يزال يموت بالتأكيد! اليوم ، كلا من أقوى الجنرالات في الكونفدرالية موجودان هنا! —– ولكن أين هما بحق الجحيم !؟ اللعنة للبيروقراطية ، تعاليا بسرعة وأنقذاني!
مواجهة المهرج تُشعرك وكأنها مواجهة ضد العالم نفسه.
لوح المهرج بيده بخفة بينما عاد السيف مرة أخرى إلى يد المهرج.
لم يكن بإمكان الجنرالين المغادرة بشكل تعسفي ، وبالتأكيد لم يكن بإمكانهم أن يخفضوا حذرهم.
في الهواء ، كان غو تشينغ شان غير منطقيا بلا خجل لكسب الوقت.
[لماذا الجدية كلاكما؟ أنا فقط عابر سبيل ، لا شيء سوى مصادفة] أجاب مهرج القتل بخفة شديدة.
“…” إمبراطور البحر. “…” القديس القتالي.
رأى كل من القديس القتالي وإمبراطور البحر الجدية في عيون بعضهما البعض.
لم يكن بإمكان الجنرالين المغادرة بشكل تعسفي ، وبالتأكيد لم يكن بإمكانهم أن يخفضوا حذرهم.
“إذن اترك سلاحك!” صاح إمبراطور البحر.
كان إمبراطور البحر لي دونغ يوان والقديس القتالي تشانغ تشونغ يانغ يقفان جنبًا إلى جنب ، ويشعران بضغط شديد كما لو كانا يواجهان عدوًا شديدًا.
[هل أنت جاد؟] سأل المهرج.
لا يصدق تماما!
“بالطبع نحن كذلك ، يمكننا التحدث عما تريده بعد أن تترك ذلك السلاح ، وإلا فلا تقل أننا لم نحذرك” تحدث القديس القتالي.
كان إمبراطور البحر لي دونغ يوان والقديس القتالي تشانغ تشونغ يانغ يقفان جنبًا إلى جنب ، ويشعران بضغط شديد كما لو كانا يواجهان عدوًا شديدًا.
[حسنا ——–] أرخى المهرج يده.
“لاااحااهااااا!”
لقد ألقى سيفه بشكل عرضي.
مهرج القتل الذي يتعاملون معه هنا هو الوجود الأكثر غموضًا.
قطع السيف الرياح أثناء هبوطه ، لكنه كان يهبط أسرع وأسرع من العادة.
“أنا أرستقراطي من اللوردات التسعة ، السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ” أظهر وانغ مينغ زي نظرة صادقة تلك الخاصة بالسياسيين وتحدث: “صدقني ، يمكنني أن أعطيك ما تريد ، طالما أنك تدعني اذهب”
خفت تعابير الجنرالين لثانية واحدة.
تجاهل يي فاي لي كلماته تمامًا ، ولا يزال يمزق اللحم على جسده ، قطعة بقطعة.
ثم جاء صوت اصطدام مدوي.
“مهرج القتل؟ لقد سمعنا جميعًا عنك ، أخبرني ، لماذا أتيت إلى الكونفدرالية هذه المرة؟ ” سأل لي دونغ يوان.
تلته سحابة من الدخان والنار التي ارتفعت إلى السماء.
لا أحد يستطيع أن يتنبأ بما سيحدث عندما يظهر.
تغيرت تعبيرات الجنرالين ونظروا إلى الأسفل على عجل.
عند رؤية النظرة المسعورة على وجهه ، شعر وانغ مينغ زي فجأة بقلق سيء حقًا.
ما رأوه هو أن السيف قد هبط على السفينة الحربية النجمية وحدث أن ضرب قاذف الصواريخ الرئيسي للسفينة الحربية.
“ماذا سنرى بالضبط؟” لم يستطع إمبراطور البحر إلا أن بسأل.
في اللحظات التالية ، غرقت السفينة الحربية بأكملها بسرعة في القناة أدناه.
Dantalian2
وزن السيف 86.370.000 طن مع سرعة السقوط ، حتى السلاح التكنولوجي الأكثر تقدمًا لم يكن لديه خيار سوى السقوط تحت قوته.
بدأت الأجنحة العظمية المرعبة في التراجع ، وغطت نفسها بصمت.
[كم هو مؤسف ، يبدو أنه لم يكن يجب أن أستمع إليك بعد كل شيء]
صرخ وانغ مينغ زي بيأس ، وكانت نظرة عدم التصديق لا تزال في عينيه.
لوح المهرج بيده بخفة بينما عاد السيف مرة أخرى إلى يد المهرج.
تلته سحابة من الدخان والنار التي ارتفعت إلى السماء.
“أيها الوحش”
سأل المهرج [ لماذا تقول ذلك الآن؟].
كان القديس القتالي ينظر إليه بتعبير جاد لم يسبق له مثيل.
نجح سيف واحد في تدمير واحدة من أكبر السفن الحربية النجمية في القناة ، وهو إنجاز يفوق إدراك الإنسان تمامًا.
نجح سيف واحد في تدمير واحدة من أكبر السفن الحربية النجمية في القناة ، وهو إنجاز يفوق إدراك الإنسان تمامًا.
شيطان قاتل للبشر قوي جدا ، بلا شك.
وبتلويحة بسيطة من يده ، عاد السلاح حتى دون أن يتم التحكم فيه
القوة التي أظهرها المهرج كانت لا تصدق.
لا يصدق تماما!
— — — — — — — — — — — — — — — — —
[مهلا الآن ، لا تلومني على ذلك ، لقد كنتم أنتم يا رفاق من أخبرتموني أن أسقط سيفي] تصرف المهرج ببراءة.
مواجهة المهرج تُشعرك وكأنها مواجهة ضد العالم نفسه.
قال إمبراطور البحر فجأة: “لا ، أنت لست مهرج القتل”.
كانت تنبعث من المهرج موجة غير مرئية من الطاقة ، عميقة وثقيلة مثل البحر ، ولكنها لا تختلف عن تلك الموجودة في الوحش البري الذي يطارد فريسته ، القادرة على الانفجار لتصبح قوة ستدمر كل شيء.
سأل المهرج [ لماذا تقول ذلك الآن؟].
لقد غرق بالفعل في دمه الأحمر ، وفُتحت الجروح في كل جزء من جسده.
أجاب إمبراطور البحر: “كلامك ، تعابيرك ، حضورك وإيماءاتك ، كل شيء مختلف”.
القوة التي أظهرها المهرج كانت لا تصدق.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أشعر أيضًا بنفس الشعور” وافق القديس القتالي.
في تلك اللحظة ، شعر وكأنه عاد إلى ذلك اليوم المصيري.
[إنها لمدهشة مهارات الملاحظة التي لديك هناك. صحيح ، أنا لست مهرج القتل] اعترف المهرج.
وبتلويحة بسيطة من يده ، عاد السلاح حتى دون أن يتم التحكم فيه
“إذن من أنت؟”
[لماذا الجدية كلاكما؟ أنا فقط عابر سبيل ، لا شيء سوى مصادفة] أجاب مهرج القتل بخفة شديدة.
[أنا أخوه الأكبر]
بدأ غو تشينغ شان التحدث بنبرة صوت منخفضة مهيبة: [هناك خمسة منا ، أربعة ذكور ، وأنثى واحدة. سنظهر واحدًا تلو الآخر بينما ينحدر العالم أكثر فأكثر إلى الهاوية ، حتى يوم ما ، عندما يظهر كل منا الخمسة في وقت واحد ، سترى مشهدًا لم تره من قبل]
لقد سقط ، ولم يعد حيا.
“ماذا سنرى بالضبط؟” لم يستطع إمبراطور البحر إلا أن بسأل.
[أنا أخوه الأكبر] بدأ غو تشينغ شان التحدث بنبرة صوت منخفضة مهيبة: [هناك خمسة منا ، أربعة ذكور ، وأنثى واحدة. سنظهر واحدًا تلو الآخر بينما ينحدر العالم أكثر فأكثر إلى الهاوية ، حتى يوم ما ، عندما يظهر كل منا الخمسة في وقت واحد ، سترى مشهدًا لم تره من قبل]
[سترى 5 مهرجين!] رد غو تشينغ شان بجدية مطلقة.
بواسطة :
“…” إمبراطور البحر.
“…” القديس القتالي.
ما رأوه هو أن السيف قد هبط على السفينة الحربية النجمية وحدث أن ضرب قاذف الصواريخ الرئيسي للسفينة الحربية.
في الهواء ، كان غو تشينغ شان غير منطقيا بلا خجل لكسب الوقت.
في اللحظات التالية ، غرقت السفينة الحربية بأكملها بسرعة في القناة أدناه.
بينما كان المهرج الحقيقي على الأرض ، يؤدي إنتقامه.
لقد سقط ، ولم يعد حيا.
منصة الخطاب.
مع كل جملة ، قام بتمزيق جزء آخر من لحم وانغ مينغ زي.
كان يي فاي لي يتذمر ببرود: “إذا لم تعجبك ، كان بإمكانك أن تخبرني ، لا بأس ، كان بإمكاني أخذها بعيدًا”
“لكن لماذا تضربها؟”
“لماذا تتنمر عليها؟”
“لماذا دفعتها من مكان مرتفع جدًا!؟”
“من أعطاك الحق! لمعاملة فتاة عاجزة بتلك الطريقة!؟ “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن في النهاية ، مع وجود الجنرالين بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الميكا والسفينة الحربية النجمية ، لا يزالون قادرين على التعامل مع الأمر بغض النظر عما يحدث.
مع كل جملة ، قام بتمزيق جزء آخر من لحم وانغ مينغ زي.
ثم جاء صوت اصطدام مدوي.
“أنا آسف ، أنا آسف جدا!” كان وانغ مينغ زي يصرخ ويبكي وهو يتوسل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن في النهاية ، مع وجود الجنرالين بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الميكا والسفينة الحربية النجمية ، لا يزالون قادرين على التعامل مع الأمر بغض النظر عما يحدث.
لقد غرق بالفعل في دمه الأحمر ، وفُتحت الجروح في كل جزء من جسده.
لم يعد يي فاي لي قادرًا على التحكم في دموعه بعد الآن ، وهو يبكي بصوت منخفض: “أنا آسف جدًا ، لم أستطع حمايتك”
ربما لم يستطع تحمل هذا النوع من التعذيب القاسي ، أو كان يعلم أنه لم تعد هناك فرصة لتركه ، بدأ وانغ مينج زي يلعن على الرغم من ذلك.
لقد غرق بالفعل في دمه الأحمر ، وفُتحت الجروح في كل جزء من جسده.
“أنا لا أهتم من أنت ، ستدفع ثمن ذلك بحياتك! أنا السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ ، عشيرتنا بأكملها ستحرك الكونفدرالية لمطاردتك ، وقتلك وبعد ذلك قتل جميع أفراد عائلتك!”
نجح سيف واحد في تدمير واحدة من أكبر السفن الحربية النجمية في القناة ، وهو إنجاز يفوق إدراك الإنسان تمامًا.
تجاهل يي فاي لي كلماته تمامًا ، ولا يزال يمزق اللحم على جسده ، قطعة بقطعة.
شيطان قاتل للبشر قوي جدا ، بلا شك.
أثناء القطع ، كان لا يزال يتمتم: “لقد كانت دائمًا تتصرف بقوة شديدة ، وكانت شجاعة جدًا ، حتى تلك الصورة الأولى التي التقطناها معًا ، كانت هي التي سألتني”
“لكن في تلك اللحظة ، رأيت التوتر والخوف في عينيها”
“نعم ، إنها في الواقع جبانة تمامًا ، إنها تخشى الكثير من الأشياء … أخبرتني ذات مرة ، كان ذلك اليوم أشجع لحظة في حياتها كلها”
“وبما أن الأمر كذلك ، إذا مات شخص ما أمامها ، فمن المحتمل أن تكون خائفة أيضًا”
“لذا لن أحضرك أمام قبرها”
“يمكنك الذهاب إلى الجحيم هنا”
عند رؤية النظرة المسعورة على وجهه ، شعر وانغ مينغ زي فجأة بقلق سيء حقًا.
اخترقت يد يي فاي لي صدر ضحيته ، وضغطت الشيء النابض بالداخل وسحبه للخارج.
لم يكن بإمكان الجنرالين المغادرة بشكل تعسفي ، وبالتأكيد لم يكن بإمكانهم أن يخفضوا حذرهم.
“لاااحااهااااا!”
بصق وانغ مينغ زي الدم ، وهو يلهث ، ويتمتم: “إنها فقط … امرأة … لماذا …”
صرخ وانغ مينغ زي بيأس ، وكانت نظرة عدم التصديق لا تزال في عينيه.
[لماذا الجدية كلاكما؟ أنا فقط عابر سبيل ، لا شيء سوى مصادفة] أجاب مهرج القتل بخفة شديدة.
كان من المفترض أن يكون اليوم أعظم يوم في حياتي.
بعد أن تم ترتيب كل شيء اليوم ، كنت سأصل إلى قمة السلسلة الغذائية ، وأصبح عضوًا في الكونغرس الكونفدرالي.
لا يزال لدي الكثير لأعيش من أجله.
لكن الآن ، سأموت.
بدأت الأجنحة العظمية المرعبة في التراجع ، وغطت نفسها بصمت.
بصق وانغ مينغ زي الدم ، وهو يلهث ، ويتمتم: “إنها فقط … امرأة … لماذا …”
سأل المهرج [ لماذا تقول ذلك الآن؟].
لقد سقط ، ولم يعد حيا.
منصة الخطاب.
ركع يي فاي لي على ركبة واحدة على منصة الخطاب.
في الهواء ، كان غو تشينغ شان غير منطقيا بلا خجل لكسب الوقت.
ممسكًا بالقلب الذي لا يزال ينبض في إحدى يديه ، وفرك عينيه باليد الأخرى.
اخترقت يد يي فاي لي صدر ضحيته ، وضغطت الشيء النابض بالداخل وسحبه للخارج.
بدأت الأجنحة العظمية المرعبة في التراجع ، وغطت نفسها بصمت.
بدأت الأجنحة العظمية المرعبة في التراجع ، وغطت نفسها بصمت.
كان يئن، ويبكي.
“ماذا سنرى بالضبط؟” لم يستطع إمبراطور البحر إلا أن بسأل.
في تلك اللحظة ، شعر وكأنه عاد إلى ذلك اليوم المصيري.
“مهرج القتل؟ لقد سمعنا جميعًا عنك ، أخبرني ، لماذا أتيت إلى الكونفدرالية هذه المرة؟ ” سأل لي دونغ يوان.
أحضرت له فتاة شرابًا معبأًا ، وبدت متوترة وهي تبتسم وتنظر إليه بأمل ، وطلبت التقاط صورة معًا.
“بالطبع نحن كذلك ، يمكننا التحدث عما تريده بعد أن تترك ذلك السلاح ، وإلا فلا تقل أننا لم نحذرك” تحدث القديس القتالي.
لم يعد يي فاي لي قادرًا على التحكم في دموعه بعد الآن ، وهو يبكي بصوت منخفض: “أنا آسف جدًا ، لم أستطع حمايتك”
كان القديس القتالي ينظر إليه بتعبير جاد لم يسبق له مثيل.
بواسطة :
نجح سيف واحد في تدمير واحدة من أكبر السفن الحربية النجمية في القناة ، وهو إنجاز يفوق إدراك الإنسان تمامًا.
السماء فوق السفينة الحربية النجمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
