“ايها السيد تشانغ ، أنت هنا أيضًا … لقد مر وقت منذ آخر لقاء لنا!”
كما هو متوقع من منزل شخص يقوم المعلمون الرئيسيون الثلاثة بزيارته ، فهو ضخم ومليء بممرات لا تعد ولا تحصى. كان من السهل على أولئك الموجودين هنا أن يضلوا الطريق .
ملاحظة ( قبل فصول عديدة كان مكتوب أنه ليو لينغ من مملكة الطبقة الثانية وللاسف كان خطأ من المترجم المستوى الثاني هو مرتبة المملكة بينما هو من مملكة بييو وشكرا لكم )
إذا فعل ذلك ، فقد تنفضح هويته قريبا .
“التصرف بوقاحة؟ أنت تتحدث وكأننا لم نتقاتل من قبل. هل فزت علي في أي وقت؟”
ومع ذلك ، إذا لم يعترف بأحدهم كمعلم له ، فلن يتمكن من أن يصبح مساعد معلم رئيسي وبالتالي لن يكون مؤهلاً لخوض اختبار المعلم الرئيسي.
بعد ذلك ، ضحك الشاب بخفة ، “شياو يو ، لقد تعلمت للتو طريقة جديدة لتخمير الشاي. دعينا نذهب ، سأصنع لك وعاءًا. سيهدئ عقلك بالتأكيد ، وبعد شربه عدة مرات ، ستصلي بالتأكيد إلى هدوء الماء بسرعة … “
مجرد التفكير في الأمر جعل رأسه يؤلمه .
.
” لن أفكر في الأمر في الوقت الحالي. ومع ذلك ، من الجيد أيضًا مقابلة المعلمين الرئيسيين الثلاثة بأسم تشانغ شوان. أولاً ، يمكنني الاقتراب منهم. ثانيًا ، يمكنني أن أسألهم عن الهالة السامة في جسدي! “
بعد لحظة من التردد ، اتخذ تشانغ شوان قراره.
بعد لحظة من التردد ، اتخذ تشانغ شوان قراره.
“أنت …” رفع باي شون حاجبيه بينما كان يستعد لقتاله .
هذه الهالة السوداء في جسده لم تصبح خطرة بعد ، ولكن لا يزال عليه التخلص منها. إذا سألهم عن الامر بأسم “يانغ شوان” ، فسيكون ذلك غير ملائم لهويته كمعلم رئيسي . بدلا من ذلك ، من الأنسب له أن يسألهم باسم تشانغ شوان .
“أنت …” رفع باي شون حاجبيه بينما كان يستعد لقتاله .
إذا كان لو شون ووانغ تشاو على علم بما يفكر فيه فسيصابون بالعمى من شدة البكاء.
مجرد التفكير في الأمر جعل رأسه يؤلمه . . ” لن أفكر في الأمر في الوقت الحالي. ومع ذلك ، من الجيد أيضًا مقابلة المعلمين الرئيسيين الثلاثة بأسم تشانغ شوان. أولاً ، يمكنني الاقتراب منهم. ثانيًا ، يمكنني أن أسألهم عن الهالة السامة في جسدي! “
بعد الفشل في الاعتراف الى يانغ شوان ، ذهبوا لزيارة المعلمين الرئيسيين الثلاثة أمس ، ليبقوهم واقفين عند الباب فقط .
“ما يعلمه الشيخ تيان هو فن الشاي ، إنه سيد شاي!” ابتسمت هوانغ يو.
“متى تبدأ مأدبة عيد الميلاد؟ أيضًا ، من هو الشيخ تيان ، ليقوم بزيارته المعلمين الرئيسيين الثلاثة والإمبراطور شين زوي شخصيًا؟”
بعد ذلك ، ضحك الشاب بخفة ، “شياو يو ، لقد تعلمت للتو طريقة جديدة لتخمير الشاي. دعينا نذهب ، سأصنع لك وعاءًا. سيهدئ عقلك بالتأكيد ، وبعد شربه عدة مرات ، ستصلي بالتأكيد إلى هدوء الماء بسرعة … “
تشانغ شوان وجد الوضع غريب إلى حد ما .
“تشانغ شوان ؟ يبدو هذا الاسم مألوفًا. يبدو أنني سمعت به في مكان ما …”
لكي يقوم المعلمون الرئيسيون الثلاثة والإمبراطور شين زوي بزيارته شخصيًا ، فإن الشيخ تيان ليس بأي شكل من الأشكال شخص عادي ومع ذلك ، إذا كان شخصية هائلة ، لكان يجب على روحه السابقو أن تسمع به منذ فترة طويلة. لكن لماذا ليس لديه اي انطباع عنه على الإطلاق؟
ويبدو أن الطرف الآخر يمتلك مزاج ناري أيضا لكن يحاول قمعه .
“إن مأدبة عيد الميلاد هي اليوم ، لذلك سننجح في ذلك إذا أسرعنا الآن.”
“أوه ، اسمح لي أن أقدمكم إلى بعضكم البعض !” نظرت هوانغ يو اليهم وتحدثت. “السيد تشانغ ، هذا هو تيان لونغ ، الحفيد الوحيد للشيخ تيان ؛ تيان لونغ ، هذا هو المعلم تشانغ شوان من أكاديمية هونغتيان.”
عند سماع سؤاله ، أدركت هوانغ يو على الفور أنه قرر الانضمام إليهم وشعرت بالارتياح وأوضحت له الأمر : كان الشيخ تيان معلما في أكاديمية بييو وقد علم ليو شي ، وتشوانغ شي ، وتشينغ شي وكانوا تحت وصايته على الرغم من أنه ليس متخصصًا في الزراعة ، إلا أنه نصف معلم لهم ، الآن بعد أن احتفل بعيد ميلاده التسعين ، والمعلمين الرئيسيين الثلاثة تواجدوا في مملكة تيانشوان ، فمن الواجب عليهم زيارته … “
“ياله من وقح!” شعر باي شون بالغضب ، لكنه لم يعد يتحدث عن القتال مع الطرف الآخر.
على الرغم من أن الشيخ تيان هو مواطن من مملكة تيانشوان ، فقد كان معلما في أكاديمية بييو كان كل من المعلمين الرئيسيين الثلاثة قد تعلموا ذات مرة تحت يده ، وبالتالي يمكن اعتباره نصف معلم لهم. السبب الذي جعل ليو شي يرسل هوانغ يو إلى هنا هو في الواقع لحضورها مأدبة عيد الميلاد.
Murilo
في النهاية ، بسبب مشكلة شين هونغ ، اجتمع المعلمون الرئيسيون الثلاثة هنا. وإذا ذهب المعلمون الرئيسيون الثلاثة إلى عيد الميلاد ، فكيف يمكن للإمبراطور شين زوي ألا يذهب ؟
بعد الفشل في الاعتراف الى يانغ شوان ، ذهبوا لزيارة المعلمين الرئيسيين الثلاثة أمس ، ليبقوهم واقفين عند الباب فقط .
أما بالنسبة لأكاديمية بييو التي كان الشيخ تيان معلم فيها ، فهي أكبر أكاديمية في مملكة بييو. كانت هوانغ يو وباى شون طالبين سابقين هناك أيضا .
على الرغم من أن الشيخ تيان هو مواطن من مملكة تيانشوان ، فقد كان معلما في أكاديمية بييو كان كل من المعلمين الرئيسيين الثلاثة قد تعلموا ذات مرة تحت يده ، وبالتالي يمكن اعتباره نصف معلم لهم. السبب الذي جعل ليو شي يرسل هوانغ يو إلى هنا هو في الواقع لحضورها مأدبة عيد الميلاد.
بعد أن قرأ جميع الكتب الموجودة في خزنة مجموعة الكتب الخاصة في المملكة ، أصبحت هذه التضاريس الجغرافية البسيطة للممالك المحيطة معلومات عامة عند تشانغ شوان .
انتشرت أخبار تقييم المعلم مثل حرائق الغابات ، وكان من الصعب على أي شخص أن يبقى غير مدرك.
مملكة بييو هي مملكة من المستوى 2 بالقرب من مملكة تيانشوان. المعلمون الرئيسيون المتواجدين هناك هم ليو لينغ و تشوانغ شيان
“ايها السيد تشانغ ، أنت هنا أيضًا … لقد مر وقت منذ آخر لقاء لنا!”
ملاحظة ( قبل فصول عديدة كان مكتوب أنه ليو لينغ من مملكة الطبقة الثانية وللاسف كان خطأ من المترجم المستوى الثاني هو مرتبة المملكة بينما هو من مملكة بييو وشكرا لكم )
Murilo
يمكن تصنيف الممالك ، المستوى الأول ، المستوى الثاني ، وأخيرًا ، غير مصنفة مثل مملكة تيانشوان.
“تيان لونغ ، ماذا تقصد بذلك؟” باي شون لم يمكنه التحمل أكثر من ذلك .
كلما كان تصنيف المملكة أعلى ، كلما أصبحت أكثر ازدهارًا. بطبيعة الحال ، فإن المزيد من الموارد تمر اليهم ، وسيكون مستوى مقاتليهم أعلى أيضًا.
حتى قبل دخولهم ، لاحظوا أن الكثير قد تجمّع بالفعل في القاعة.
“على الرغم من أن الشيخ تيان لا يعلم الآخرين كيفية الزراعة، يمكن اعتباره معلما؟” كان تشانغ شوان يشعر بالحيرة ..
بواسطة :
يتخصص جميع المعلمين في أكاديمية هونغتيان في رفع زراعة الطالب. مع أخذ وانغ تشاو على سبيل المثال ، على الرغم من كونه خبيرا في فنون الرمح ، فهو مسؤول أيضًا عن زيادة زراعة طلابه.
إذا كان المعلمون يوجهون الطلاب فقط في زراعتهم ، فكيف يمكن أن تنتقل معرفة الصيادلة والحدادين والمهن الأخرى؟ بعد كل شيء ، لا يستطيع المعلمون الرئيسيون القيام بكل العمل بأنفسهم!
إذا لم يعلم المرء كيفية الزراعة ، كيف يمكن اعتباره معلما ؟
“ماذا كان يعلم ؟” بعد أن فهم الوضع ، هز تشانغ شوان رأسه.
“أكاديمية بييو على نطاق أوسع بكثير مقارنة بأكاديمية هونغتيان ، وهناك العديد من الأنواع المختلفة من المعلمين هناك. الزراعة هي واحدة فقط من المواد التي يتم تدريسها هناك. هناك العديد من المعلمين المتخصصين في مواضيع مختلفة ، صياغة الحبوب، والرسم يمكن للطلاب اختيار إما التخصص في واحدة من هذه المهن أو أخذها كمادة داعمة لتعزيز معرفتهم وتهدئة عقولهم. ليو شي والآخرين ، استعدادًا لاختبار المعلم الرئيسي ، لم يأتوا إلا تحت وصاية الشيخ تيان فترة زمنية قصيرة. على هذا النحو ، لا يمكن اعتبارهم طلابًا حقيقيين له. لا يمكن اعتباره سوى نصف معلم لهم “. وأوضحت هوانغ يو له كل الأمر .
هذه الهالة السوداء في جسده لم تصبح خطرة بعد ، ولكن لا يزال عليه التخلص منها. إذا سألهم عن الامر بأسم “يانغ شوان” ، فسيكون ذلك غير ملائم لهويته كمعلم رئيسي . بدلا من ذلك ، من الأنسب له أن يسألهم باسم تشانغ شوان .
إذا كان المعلمون يوجهون الطلاب فقط في زراعتهم ، فكيف يمكن أن تنتقل معرفة الصيادلة والحدادين والمهن الأخرى؟ بعد كل شيء ، لا يستطيع المعلمون الرئيسيون القيام بكل العمل بأنفسهم!
“التصرف بوقاحة؟ أنت تتحدث وكأننا لم نتقاتل من قبل. هل فزت علي في أي وقت؟”
إذا كان هذا هو الحال ، ألن يرهق المعلمون أنفسهم حتى الموت؟
عند نزولهم من العربة ، قادت هوانغ يو الطريق إلى المدخل ، وعرضت بطاقة الدعوة ، ودخلت بسهولة إلى المنزل .
من الواضح أن هناك معلمين متخصصين في مجالات مختلفة.
بعد رؤية تحية الطرف الآخر ، هز السيد يوانيو رأسه فقط. عندما كان على وشك المضي قدمً، رأى تشانغ شوان فجأة أضاءت عيناه واندفع إليه بشغف.
كان الشيخ تيان واحدا من هؤلاء المعلمين .
بعد أن قرأ جميع الكتب الموجودة في خزنة مجموعة الكتب الخاصة في المملكة ، أصبحت هذه التضاريس الجغرافية البسيطة للممالك المحيطة معلومات عامة عند تشانغ شوان .
“ماذا كان يعلم ؟” بعد أن فهم الوضع ، هز تشانغ شوان رأسه.
هو الطبيب الأول في مملكة تيانشوان ، السيد يوانيو.
هذا مشابه للمدارس في حياته السابقة. هناك معلمون يقومون بتدريس التربية البدنية والرياضيات والفيزياء واللغة الإنجليزية وما إلى ذلك على وجه التحديد. من المستحيل أن يكون المعلم بارعًا في جميع المجالات ، وبطبيعة الحال ، لا يمكنهم تدريس كل مادة.
لكي يقوم المعلمون الرئيسيون الثلاثة والإمبراطور شين زوي بزيارته شخصيًا ، فإن الشيخ تيان ليس بأي شكل من الأشكال شخص عادي ومع ذلك ، إذا كان شخصية هائلة ، لكان يجب على روحه السابقو أن تسمع به منذ فترة طويلة. لكن لماذا ليس لديه اي انطباع عنه على الإطلاق؟
“ما يعلمه الشيخ تيان هو فن الشاي ، إنه سيد شاي!” ابتسمت هوانغ يو.
“لا بأس إذا كنتي لا ترغبين في ذلك. أنا أيضًا أريد أن أحيي ليو شي ، لذلك سأنتظره هنا معك …”
“سيد شاي؟”
بواسطة :
كان هناك مقدمة لأسياد الشاي في خزنة مجموعة الكتب الخاصة في المملكة.
على الرغم من علمه بمزاج الشاب النبيل . في هذه اللحظة ، لاحظ الشاب فجأة تشانغ شوان ونظر إليه بشك . “شياو يو ، هذا …”
إنها مهمة في المسارات التسعة السفلى ومع ذلك ، لديها عدد كبير في بعض الممالك.
كلما كان تصنيف المملكة أعلى ، كلما أصبحت أكثر ازدهارًا. بطبيعة الحال ، فإن المزيد من الموارد تمر اليهم ، وسيكون مستوى مقاتليهم أعلى أيضًا.
يمكن أن يساعد تخمير الشاي على الاسترخاء وتصفية الحالة الذهنية ، مما يساعده على الهدوء. يمكن لأسياد الشاي الهائلين حتى تحضير الشاي القادر على تهدئة الحالة الذهنية لشخص آخر ، مما يسمح له بتحقيق الهدوء عند الزراعة أو استهلاك الحبوب . إنه شيء مفيد لزراعة المرء ، وتأثيراته ليست أدنى من حبوب القلب الهادئة .
الأهم من ذلك ، أن فن الشاي أسهل بكثير من صياغة الحبوب ، والحدادة ، والرسم ، وغيرها من المهن. على الرغم من أنه من الصعب أن تصبح سيدًا حقيقيًا ، كمهارة ، فمن السهل تعلمها يشارك معظم أبناء العائلات المرموقة والنبلاء في الممالك العليا في تعلم هذه المهنة .
الأهم من ذلك ، أن فن الشاي أسهل بكثير من صياغة الحبوب ، والحدادة ، والرسم ، وغيرها من المهن. على الرغم من أنه من الصعب أن تصبح سيدًا حقيقيًا ، كمهارة ، فمن السهل تعلمها يشارك معظم أبناء العائلات المرموقة والنبلاء في الممالك العليا في تعلم هذه المهنة .
كان الشيخ تيان واحدا من هؤلاء المعلمين .
“حسنا ، سأتبعك الى هناك.”
“تيان لونغ ، ماذا تقصد بذلك؟” باي شون لم يمكنه التحمل أكثر من ذلك .
بعد الحصول على فكرة واضحة عن الوضع ، لم يتردد تشانغ شوان أكثر من ذلك. منذ أن كانت مأدبة عيد الميلاد ستبدأ قريبًا ، تبع هوانغ يو وباي شون ودخل في العربة.
على الرغم من أن الشيخ تيان هو مواطن من مملكة تيانشوان ، فقد كان معلما في أكاديمية بييو كان كل من المعلمين الرئيسيين الثلاثة قد تعلموا ذات مرة تحت يده ، وبالتالي يمكن اعتباره نصف معلم لهم. السبب الذي جعل ليو شي يرسل هوانغ يو إلى هنا هو في الواقع لحضورها مأدبة عيد الميلاد.
كان المكان الذي أقام فيه الشيخ تيان في ضواحي المملكة ، وكان على مسافة كبيرة من أكاديمية هونغتيان. استغرقوا حوالي ساعتين للوصول إلى وجهتهم وكانت أمامهم حديقة واسعة وفاخرة ، توقفت العربة هناك .
“ايها المعلم تشانغ ، اتبعني …”
عند الخروج من العربة ، كان المكان ممتلئ جدا .
إذا كان المعلمون يوجهون الطلاب فقط في زراعتهم ، فكيف يمكن أن تنتقل معرفة الصيادلة والحدادين والمهن الأخرى؟ بعد كل شيء ، لا يستطيع المعلمون الرئيسيون القيام بكل العمل بأنفسهم!
كان الشيخ تيان معلما في أكاديمية بييو وقام بتوجيه المعلمين الرئيسيين الثلاثة . فقط هذه الحقيقة وحدها جذبت عددًا لا يحصى من الأفراد الأقوياء لتقديم احترامهم شخصيًا.
“أتحداك أن تقول ، من هو الشخص الذي لا يعرف مكانه؟ السيد تشانغ يريد فقط أن يبتعد عن الأنظار ويرفض التباهي بقدراته …”.
“ايها المعلم تشانغ ، اتبعني …”
على الرغم من أن الشيخ تيان هو مواطن من مملكة تيانشوان ، فقد كان معلما في أكاديمية بييو كان كل من المعلمين الرئيسيين الثلاثة قد تعلموا ذات مرة تحت يده ، وبالتالي يمكن اعتباره نصف معلم لهم. السبب الذي جعل ليو شي يرسل هوانغ يو إلى هنا هو في الواقع لحضورها مأدبة عيد الميلاد.
عند نزولهم من العربة ، قادت هوانغ يو الطريق إلى المدخل ، وعرضت بطاقة الدعوة ، ودخلت بسهولة إلى المنزل .
بعد أن قرأ جميع الكتب الموجودة في خزنة مجموعة الكتب الخاصة في المملكة ، أصبحت هذه التضاريس الجغرافية البسيطة للممالك المحيطة معلومات عامة عند تشانغ شوان .
كما هو متوقع من منزل شخص يقوم المعلمون الرئيسيون الثلاثة بزيارته ، فهو ضخم ومليء بممرات لا تعد ولا تحصى. كان من السهل على أولئك الموجودين هنا أن يضلوا الطريق .
ملاحظة ( قبل فصول عديدة كان مكتوب أنه ليو لينغ من مملكة الطبقة الثانية وللاسف كان خطأ من المترجم المستوى الثاني هو مرتبة المملكة بينما هو من مملكة بييو وشكرا لكم )
“ربما لم يصل ليو شي والآخرون. يجب أن ننتظرهم في القاعة الجانبية.”
هذه الهالة السوداء في جسده لم تصبح خطرة بعد ، ولكن لا يزال عليه التخلص منها. إذا سألهم عن الامر بأسم “يانغ شوان” ، فسيكون ذلك غير ملائم لهويته كمعلم رئيسي . بدلا من ذلك ، من الأنسب له أن يسألهم باسم تشانغ شوان .
يبدو أن هوانغ يو كانت هنا من قبل ، وقد سارت حول المنزل كما لو أنه منزلها بعد وقت قصير ، وصلوا إلى قاعة واسعة.
“أنت …” رفع باي شون حاجبيه بينما كان يستعد لقتاله .
حتى قبل دخولهم ، لاحظوا أن الكثير قد تجمّع بالفعل في القاعة.
بما أن الطرف الآخر كان مصراً على البقاء هنا ، لم تكن هوانغ يو تستطيع طرد المضيف بما انها ضيف هنا .
“شياو يو ، أنت هنا أخيرًا …”
“ياله من وقح!” شعر باي شون بالغضب ، لكنه لم يعد يتحدث عن القتال مع الطرف الآخر.
ملاحظة .(شياو معناها الصغيرة على م اتوقع بس م رح اغيرها هيهيهيهي )
عند نزولهم من العربة ، قادت هوانغ يو الطريق إلى المدخل ، وعرضت بطاقة الدعوة ، ودخلت بسهولة إلى المنزل .
عند الدخول إلى القاعة ، تمت مناداتها بفرح من قبل شاب .
يبدو أن هوانغ يو كانت هنا من قبل ، وقد سارت حول المنزل كما لو أنه منزلها بعد وقت قصير ، وصلوا إلى قاعة واسعة.
يبدو أن هذا الشاب يبلغ من العمر ما بين ثلاثة وعشرين إلى أربعة وعشرين ، وهو يرتدي ملابس بيضاء. لديه وجه جاد لا يمكن لـتشانغ شوان أن يأمل في مواجهته.
إذا كان لو شون ووانغ تشاو على علم بما يفكر فيه فسيصابون بالعمى من شدة البكاء.
عبس باي شون عند ملاحظة الشخص ووقف بسرعة أمام هوانغ يو.
كان الشيخ تيان معلما في أكاديمية بييو وقام بتوجيه المعلمين الرئيسيين الثلاثة . فقط هذه الحقيقة وحدها جذبت عددًا لا يحصى من الأفراد الأقوياء لتقديم احترامهم شخصيًا.
“باي شون ، ماذا تريد؟” عبس الشاب أيضا .
“التصرف بوقاحة؟ أنت تتحدث وكأننا لم نتقاتل من قبل. هل فزت علي في أي وقت؟”
“هل أنت مؤهل لماناداتها بشياو يو؟ أنصحك بالابتعاد عنها ، وإلا ، لا تلومني على التصرف بوقاحة”. حدق باي شون في الطرف الآخر بشراسة.
“حسنا ، سأتبعك الى هناك.”
“التصرف بوقاحة؟ أنت تتحدث وكأننا لم نتقاتل من قبل. هل فزت علي في أي وقت؟”
انتشرت أخبار تقييم المعلم مثل حرائق الغابات ، وكان من الصعب على أي شخص أن يبقى غير مدرك.
لوّح الشاب بيديه لتهديد باي شون واستمر قائلاً “إلى جانب ذلك ، هذا بيتي. بصفتي المضيف ، يجب أن أبذل قصارى جهدي للترحيب بضيفتي. هل ترغب في التدخل في هذا أيضًا؟ ألست فضوليًا ! “
“هل أنت مؤهل لماناداتها بشياو يو؟ أنصحك بالابتعاد عنها ، وإلا ، لا تلومني على التصرف بوقاحة”. حدق باي شون في الطرف الآخر بشراسة.
“أنت …” رفع باي شون حاجبيه بينما كان يستعد لقتاله .
“أوه ، اسمح لي أن أقدمكم إلى بعضكم البعض !” نظرت هوانغ يو اليهم وتحدثت. “السيد تشانغ ، هذا هو تيان لونغ ، الحفيد الوحيد للشيخ تيان ؛ تيان لونغ ، هذا هو المعلم تشانغ شوان من أكاديمية هونغتيان.”
“هذا يكفي!” يبدو أنها كانت تتوقع أن يتشاجر الاثنان شعرت هوانغ يو بالغصب. وقالت بعد إلقاء نظرة على الاثنين ، “نحن هنا للاحتفال مع الشيخ تيان. إذا كنتما حقًا تريدان القتال ، افعلا ذلك بعد الحفلة !”
إذا كان هذا هو الحال ، ألن يرهق المعلمون أنفسهم حتى الموت؟
“ارتاحي ، شياو يو. لا يمكنني أن أزعج نفسي بطفل رأسه مليء بالقتال!”
“هذا يكفي!” يبدو أنها كانت تتوقع أن يتشاجر الاثنان شعرت هوانغ يو بالغصب. وقالت بعد إلقاء نظرة على الاثنين ، “نحن هنا للاحتفال مع الشيخ تيان. إذا كنتما حقًا تريدان القتال ، افعلا ذلك بعد الحفلة !”
بعد ذلك ، ضحك الشاب بخفة ، “شياو يو ، لقد تعلمت للتو طريقة جديدة لتخمير الشاي. دعينا نذهب ، سأصنع لك وعاءًا. سيهدئ عقلك بالتأكيد ، وبعد شربه عدة مرات ، ستصلي بالتأكيد إلى هدوء الماء بسرعة … “
كما هو متوقع من منزل شخص يقوم المعلمون الرئيسيون الثلاثة بزيارته ، فهو ضخم ومليء بممرات لا تعد ولا تحصى. كان من السهل على أولئك الموجودين هنا أن يضلوا الطريق .
“سأرفض ذلك . يجب أن أنتظر ليو شي هنا!” بقيت هوانغ يو غير متأثرة تمامًا بالترحيب الحماسي للطرف الآخر ورفضته بشكل قاطع.
“؟ ماذا تقصد بالسيد؟ هل تعتقد أن أي شخص يمكن مخاطبته باسم السيد بكل بساطة؟”
“لا بأس إذا كنتي لا ترغبين في ذلك. أنا أيضًا أريد أن أحيي ليو شي ، لذلك سأنتظره هنا معك …”
“ارتاحي ، شياو يو. لا يمكنني أن أزعج نفسي بطفل رأسه مليء بالقتال!”
لم يعطي الشاب رفضها أي اهتمام ، وضحك ببساطة بلا مبالاة.
من الواضح أن هناك معلمين متخصصين في مجالات مختلفة.
بما أن الطرف الآخر كان مصراً على البقاء هنا ، لم تكن هوانغ يو تستطيع طرد المضيف بما انها ضيف هنا .
كان الشيخ تيان واحدا من هؤلاء المعلمين .
“ياله من وقح!” شعر باي شون بالغضب ، لكنه لم يعد يتحدث عن القتال مع الطرف الآخر.
هذه الهالة السوداء في جسده لم تصبح خطرة بعد ، ولكن لا يزال عليه التخلص منها. إذا سألهم عن الامر بأسم “يانغ شوان” ، فسيكون ذلك غير ملائم لهويته كمعلم رئيسي . بدلا من ذلك ، من الأنسب له أن يسألهم باسم تشانغ شوان .
من مظهره ، يبدو أنه لا يتطابق مع الطرف الآخر.
بعد ذلك ، ضحك الشاب بخفة ، “شياو يو ، لقد تعلمت للتو طريقة جديدة لتخمير الشاي. دعينا نذهب ، سأصنع لك وعاءًا. سيهدئ عقلك بالتأكيد ، وبعد شربه عدة مرات ، ستصلي بالتأكيد إلى هدوء الماء بسرعة … “
ويبدو أن الطرف الآخر يمتلك مزاج ناري أيضا لكن يحاول قمعه .
ويبدو أن الطرف الآخر يمتلك مزاج ناري أيضا لكن يحاول قمعه .
على الرغم من علمه بمزاج الشاب النبيل . في هذه اللحظة ، لاحظ الشاب فجأة تشانغ شوان ونظر إليه بشك . “شياو يو ، هذا …”
“أنا لا أقصد أي شيء. فقط ، يتم تقدير البشر لمعرفة مكانهم. المبالغة في تقدير الذات سيجعل حياة المرء صعبة فقط.” هز تيان لونغ رأسه.
“أوه ، اسمح لي أن أقدمكم إلى بعضكم البعض !” نظرت هوانغ يو اليهم وتحدثت. “السيد تشانغ ، هذا هو تيان لونغ ، الحفيد الوحيد للشيخ تيان ؛ تيان لونغ ، هذا هو المعلم تشانغ شوان من أكاديمية هونغتيان.”
إذا لم يعلم المرء كيفية الزراعة ، كيف يمكن اعتباره معلما ؟
“تشانغ شوان ؟ يبدو هذا الاسم مألوفًا. يبدو أنني سمعت به في مكان ما …”
ويبدو أن الطرف الآخر يمتلك مزاج ناري أيضا لكن يحاول قمعه .
عبس الشاب تيان لونغ وهو يتأمل الاسم. فجأة ، أضاءت عيناه وصرخ: “أكاديمية هونغتيان! أنت من سيتنافس مع المعلم لو شون في تقييم المعلم ، انت تشانغ شوان؟”
ويبدو أن الطرف الآخر يمتلك مزاج ناري أيضا لكن يحاول قمعه .
انتشرت أخبار تقييم المعلم مثل حرائق الغابات ، وكان من الصعب على أي شخص أن يبقى غير مدرك.
“أوه ، اسمح لي أن أقدمكم إلى بعضكم البعض !” نظرت هوانغ يو اليهم وتحدثت. “السيد تشانغ ، هذا هو تيان لونغ ، الحفيد الوحيد للشيخ تيان ؛ تيان لونغ ، هذا هو المعلم تشانغ شوان من أكاديمية هونغتيان.”
“لو شون هو أكثر المعلمين شهرة في أكاديمية هونغتيان ، ولأنه يجرؤ على التنافس معه في تقييم المعلم ، فأنت بالتأكيد شجاع. أنا معجب بك!”
لم يعطي الشاب رفضها أي اهتمام ، وضحك ببساطة بلا مبالاة.
على الرغم من أنه قال ذلك ، لم يكن هناك أدنى قدر من الخوف في تعبيره. بدلا من ذلك ، كانت نظرته مليئة بالازدراء.
بما أن الطرف الآخر كان مصراً على البقاء هنا ، لم تكن هوانغ يو تستطيع طرد المضيف بما انها ضيف هنا .
كونه ابن السيد لو تشين ومعلم نجم في مملكة تيانشوان ، يتمتع لو شون بشهرة هائلة. لم يكن تشانغ شوان يستطيع أن يتطابق معه ، اعتقد الجميع أنها ستكون مباراة أحادية الجانب تمامًا.
إذا لم يعلم المرء كيفية الزراعة ، كيف يمكن اعتباره معلما ؟
عندما رأى الطرف الآخر يتصرف بهذه الطريقة ، هز تشانغ شوان رأسه.
كان الشيخ تيان واحدا من هؤلاء المعلمين .
“تيان لونغ ، ماذا تقصد بذلك؟” باي شون لم يمكنه التحمل أكثر من ذلك .
يبدو أن هوانغ يو كانت هنا من قبل ، وقد سارت حول المنزل كما لو أنه منزلها بعد وقت قصير ، وصلوا إلى قاعة واسعة.
“أنا لا أقصد أي شيء. فقط ، يتم تقدير البشر لمعرفة مكانهم. المبالغة في تقدير الذات سيجعل حياة المرء صعبة فقط.” هز تيان لونغ رأسه.
كان الشيخ تيان معلما في أكاديمية بييو وقام بتوجيه المعلمين الرئيسيين الثلاثة . فقط هذه الحقيقة وحدها جذبت عددًا لا يحصى من الأفراد الأقوياء لتقديم احترامهم شخصيًا.
“أتحداك أن تقول ، من هو الشخص الذي لا يعرف مكانه؟ السيد تشانغ يريد فقط أن يبتعد عن الأنظار ويرفض التباهي بقدراته …”.
كان الشيخ تيان معلما في أكاديمية بييو وقام بتوجيه المعلمين الرئيسيين الثلاثة . فقط هذه الحقيقة وحدها جذبت عددًا لا يحصى من الأفراد الأقوياء لتقديم احترامهم شخصيًا.
على الرغم من أنه سمع عن لو شون ، إلا أنه لم يكن على دراية به. على العكس من ذلك ، فقد كان يعرف تشانغ شوان. عند سماع كلمات الطرف الآخر ، شعر بالغضب باي شون.
“تشانغ شوان ؟ يبدو هذا الاسم مألوفًا. يبدو أنني سمعت به في مكان ما …”
“؟ ماذا تقصد بالسيد؟ هل تعتقد أن أي شخص يمكن مخاطبته باسم السيد بكل بساطة؟”
“أنت …” رفع باي شون حاجبيه بينما كان يستعد لقتاله .
سخر تيان لونغ منخ وحدث في باي شون وهو يضحك ، “هذا هو لقب شخص وصل إلى مستوى مذهل من إتقانه في مهنته. فقط شخص مثل جدي ، وصل إلى الثمة في فنون الشاي ، يمكن أن يكون مؤهل ليتم مخاطبته كسيد شاي. لمجرد أن المعلم البالغ من العمر عشرين عامًا في أكاديمية هونغتيان ليطلق عليه لقب معلم هو شيء رائع ، لكنه يجرؤ على أن يطلق على نفسه سيدًا؟ ما مدى سذاجته … “
إذا فعل ذلك ، فقد تنفضح هويته قريبا .
بعد أن سخر منه ، وبينما كان تيان لونغ على وشك الاستمرار في الكلام ، لاحظ فجأة شيخا يمشي وأغلق فمه بسرعة. ثم ، قام بتثبيت يديه ورحب به ، “تيان لونغ يدفع احترامه للسيد يوانيو !”
“إن مأدبة عيد الميلاد هي اليوم ، لذلك سننجح في ذلك إذا أسرعنا الآن.”
هو الطبيب الأول في مملكة تيانشوان ، السيد يوانيو.
كونه ابن السيد لو تشين ومعلم نجم في مملكة تيانشوان ، يتمتع لو شون بشهرة هائلة. لم يكن تشانغ شوان يستطيع أن يتطابق معه ، اعتقد الجميع أنها ستكون مباراة أحادية الجانب تمامًا.
بعد رؤية تحية الطرف الآخر ، هز السيد يوانيو رأسه فقط. عندما كان على وشك المضي قدمً، رأى تشانغ شوان فجأة أضاءت عيناه واندفع إليه بشغف.
كان الشيخ تيان معلما في أكاديمية بييو وقام بتوجيه المعلمين الرئيسيين الثلاثة . فقط هذه الحقيقة وحدها جذبت عددًا لا يحصى من الأفراد الأقوياء لتقديم احترامهم شخصيًا.
“ايها السيد تشانغ ، أنت هنا أيضًا … لقد مر وقت منذ آخر لقاء لنا!”
197 – لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا !
بواسطة :
“أتحداك أن تقول ، من هو الشخص الذي لا يعرف مكانه؟ السيد تشانغ يريد فقط أن يبتعد عن الأنظار ويرفض التباهي بقدراته …”.
“أتحداك أن تقول ، من هو الشخص الذي لا يعرف مكانه؟ السيد تشانغ يريد فقط أن يبتعد عن الأنظار ويرفض التباهي بقدراته …”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
