مهارة مختاري الإله: أنصِت
لم يكن يبدو مثل أقوى شيطان قاتل للبشر ، وكان بالتأكيد على عكس جنون مهرج القتل.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“إذن لا تذهب” حاول غو تشينغ شان التحقيق معه.
شعر يي فاي لي فجأة بشيء.
“هذا غريب بعض الشيء” فكر غو تشينغ شان.
“هذا الحضور …”
عبس يي فاي لي مرة أخرى ، وهو يلعق شفتيه: “لكي تحب هذا النوع من الخمور القوية ، من المحتمل أنك مررت بالكثير من المشقة”
نظر يي فاي لي إلى الأعلى في اتجاه معين.
همس غو تشينغ شان بشيء للساقي.
كان شاب جالسًا في البار ، وظهره يواجههم.
“من لم يفعل؟” ابتسم غو تشينغ شان.
قبل الشاب قنينة من الساقي ، سكب لنفسه كأسًا وارتشفها كلها في جرعة واحدة.
كما سكب غو تشينغ شان إليه كأساً واحدة.
“إنه هنا” قائلا ذلك ، وقف يي فاي لي ومشى.
“من ماذا؟” كان لياو شينغ مشغولاً بالدردشة مع السيدات ، لذا لم يفهم تمامًا.
“من ماذا؟” كان لياو شينغ مشغولاً بالدردشة مع السيدات ، لذا لم يفهم تمامًا.
“ثم واحدة أخرى”
جاء يي فاي لي أمام البار وجلس بجانب غو تشينغ شان.
“تريد أن تقابل صديقتك السابقة”
كما سكب غو تشينغ شان إليه كأساً واحدة.
ثم أحضر الساقي بسرعة بعض الفاكهة والخمور وطَبقًا صغيرًا ومِلحًا ومكونات أخرى إلى غو تشينغ شان.
“هل البار ممتع؟” سأل غو تشينغ شان.
“لا ، أنت مخطئ”
“أصر المنحرف على المجيء ، من ناحية أخرى لا أهتم حقًا” رفع يي فاي لي كأسه.
بقول ذلك ، كان غو تشينغ شان على وشك الاتصال بالنادل.
قاموا بقلب الكأسان وابتلاعهما.
قام غو تشينغ شان بابتلاعها ، لكنه نظر إلى يي فاي لي لتقييم رد فعله.
عبس يي فاي لي: “أنا حقًا لا أستطيع التعود على هذا النوع من الخمور القوية”
ثم بدا يي فاي لي مترددا ، وأجاب: “أخبرتني من قبل أنها لا تريد رؤيتي مرة أخرى” “عندما جاءت نهاية العالم ، تركتني مع الأرستقراطي”
نظر غو تشينغ شان إلى القنينة.
بالنظر إليه ، صنع له غو تشينغ شان كوكتيلا كبيرا آخر.
هذا هو أقوى نوع من الخمور في العالم.
هذا هو أقوى نوع من الخمور في العالم.
يحب يي فاي لي المشروبات الكحولية المخففة بطعم أحلى.
“إنها مجرد مشكلة تافهة”
“خطئي ، هذا ما أشربه عادة ، سأحصل لك على نوع مختلف”
Dantalian2
بقول ذلك ، كان غو تشينغ شان على وشك الاتصال بالنادل.
أومأ يي فاي لي برأسه ، سكب لنفسه كأسا ، ثم لـغو تشينغ شان أيضًا.
أوقفه يي فاي لي وقال: “لا حاجة ، لا يزال بإمكاني التعامل مع الأمر من حين لآخر”
حاول أن يشرح نفسه: “أريد أن أذهب إليها فقط لأنني أريد أن أفهم مهارة مختاري الإله”
ثم سكب إليه غو تشينغ شان كأسا أخرى.
“أصر المنحرف على المجيء ، من ناحية أخرى لا أهتم حقًا” رفع يي فاي لي كأسه.
“ثم واحدة أخرى”
نظر إليه غو تشينغ شان وصفق يديه.
“حسنا”
تحدث يي فاي لي بحنين: “لقد فوجئت حقًا في ذلك الوقت ؛ لم أكن أعتقد أنها ستحبني أيضًا. وهكذا ، كنا معًا منذ ذلك الحين ، وعلى طول الطريق حتى ما بعد التخرج ، عملنا في نفس الوظيفة أيضًا” “كانت تحب الضحك ، وأنا أحببت لعب الألعاب ، لذلك كلما لعبنا معًا ، سنستمتع دائمًا بمحادثاتنا المتبادلة”
ابتلعوا كل شيء مرة أخرى في جرعة واحدة.
سكب يي فاي لي كأسًا لنفسه ، ثم ابتلع كل شيء بقوة ، وردَ: “أنا فقط ، بما أنني رجل ، لا ينبغي أن أذهب لمقابلتها بمثل هذا الموقف الوديع —— لقد خسرت بالفعل مرة واحدة وسيكون الأمر مثل الاعتراف بخسارتي مرة أخرى”
عبس يي فاي لي مرة أخرى ، وهو يلعق شفتيه: “لكي تحب هذا النوع من الخمور القوية ، من المحتمل أنك مررت بالكثير من المشقة”
ثم بدا يي فاي لي مترددا ، وأجاب: “أخبرتني من قبل أنها لا تريد رؤيتي مرة أخرى” “عندما جاءت نهاية العالم ، تركتني مع الأرستقراطي”
“من لم يفعل؟” ابتسم غو تشينغ شان.
ثم أحضر الساقي بسرعة بعض الفاكهة والخمور وطَبقًا صغيرًا ومِلحًا ومكونات أخرى إلى غو تشينغ شان.
وتابع: “الشرب لن يجعلك تشعر بتحسن ، قد تعتقد أنه يمكن أن يخدرك ، لكنه لا يفعل ذلك ، إنه فقط يحرق داخلك ——- يحرقها لفترة قصيرة ، بما يكفي لكي تهرب من الواقع في اللحظات العابرة التي يفعل فيها”
نظر غو تشينغ شان إلى القنينة.
أومأ يي فاي لي برأسه ، سكب لنفسه كأسا ، ثم لـغو تشينغ شان أيضًا.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
”هل كنت مشغولاً بشيء؟” سأله ، “تبدو مرهقا”
تردد يي فاي لي ، ثم أجاب أخيرًا: “أريد البحث عن صديقتي”
أجاب غو تشينغ شان باقتضاب “إنقاذ عالمين”.
“سيدي؟” جاء الساقي واستقبله بأدب.
بفتت!
“في الأيام القليلة الماضية ، تمكنت من سماعها وهي تبكي بواسطة أذني”
الفتاة التي كانت تجلس بجانبهم لم تستطع كبح ضحكتها.
Dantalian2
كان صديقها بالفعل ثملاً بعض الشيء ، وضحك بصوت عالٍ: “إنقاذ العالم! اهاهاها ، إنقاذ العالم! “
“أصر المنحرف على المجيء ، من ناحية أخرى لا أهتم حقًا” رفع يي فاي لي كأسه.
تجاهلهما.
“ما هذا؟” سأل يي فاي لي.
“نخبك”
الفصل – 291: مهارة مختاري الإله: أنصِت — — — — — — — — — — — — — — — — —
“حسنا”
وعلق غو تشينغ شان قائلاً: “إذن اسألها لماذا تبكي”.
قام غو تشينغ شان بابتلاعها ، لكنه نظر إلى يي فاي لي لتقييم رد فعله.
راقبه غو تشينغ شان.
لكن يي فاي لي لم يمانع حقًا الزوجين الفضوليين وابتلع كأسه أيضًا.
الفتاة التي كانت تجلس بجانبهم لم تستطع كبح ضحكتها.
“هذا الخمر لا يناسب ذوقك حقًا ؛ فلماذا تشرب الكثير اليوم؟ ” سأل غو تشينغ شان ، فضولي بعض الشيء.
عبس يي فاي لي مرة أخرى ، وهو يلعق شفتيه: “لكي تحب هذا النوع من الخمور القوية ، من المحتمل أنك مررت بالكثير من المشقة”
“إنها مجرد مشكلة تافهة”
تابع يي فاي لي: “أريد فقط أن أراها قليلاً”
بقول ذلك ، مد يي فاي لي يده إلى القنينة مرة أخرى.
“لذا يمكنك سماع بكاء صديقتك السابقة في الساعة السادسة” سأله غو تشينغ شان.
دفع غو تشينغ شان يده بعيدًا وسكب له مرة أخرى.
الفتاة التي كانت تجلس بجانبهم لم تستطع كبح ضحكتها.
“لا توجد مشكلة لديك تافهة ، فقط أخبرني” تحدث بجدية شديدة.
“هذا الخمر لا يناسب ذوقك حقًا ؛ فلماذا تشرب الكثير اليوم؟ ” سأل غو تشينغ شان ، فضولي بعض الشيء.
تردد يي فاي لي ، ثم أجاب أخيرًا: “أريد البحث عن صديقتي”
“إذاً ماذا تنتظر ، اذهب”
أمسك غو تشينغ شان كأسه ، وأخذ رشفة.
“ثلاث سنوات ، انتهت صلاحية المشروب المعبأ بالفعل منذ فترة طويلة ، لكنني احتفظت به دائمًا ولم أفتحه أبدًا” حدق يي فاي لي في كأسه الفارغة: “أريد أن أراها مرة أخرى ، مجرد البقاء على مسافة بعيدة ، وعدم السماح لها برؤيتي هو أمر جيد أيضًا”
حثه غو تشينغ شان “تابع”.
ثم سكب إليه غو تشينغ شان كأسا أخرى.
تابع يي فاي لي: “أريد فقط أن أراها قليلاً”
أمسك غو تشينغ شان كأسه ، وأخذ رشفة.
لم يستطع غو تشينغ شان المساعدة وسأل: “هل تقصد صديقتك السابقة؟”
أجاب غو تشينغ شان باقتضاب “إنقاذ عالمين”.
“بلى”
راقبه غو تشينغ شان.
“لماذا؟”
“حسنا”
“في الأيام القليلة الماضية ، تمكنت من سماعها وهي تبكي بواسطة أذني”
قبل الشاب قنينة من الساقي ، سكب لنفسه كأسًا وارتشفها كلها في جرعة واحدة.
“أنت تقول أنه يمكنك سماعها من خلال مهارة مختاري الإله خاصتك؟”
نظر إليه غو تشينغ شان وصفق يديه.
“نعم ، تلك هي مهارة مختاري الإله خاصتي ، [أنصت]”
تابع يي فاي لي: “أريد فقط أن أراها قليلاً”
“ما مدى أُلفتك بمهارة مختاري الإله خاصتك الآن؟”
Dantalian2
“بالكاد” أجاب يي فاي لي ، “في أوقات مختلفة ، وفي أماكن مختلفة ، يمكنني سماع أشياء مختلفة”
“إذن لا تذهب” حاول غو تشينغ شان التحقيق معه.
“تلك مهارة جيدة جدًا ، فماذا تسمع؟” سأل غو تشينغ شان.
حدق غو تشينغ شان في وجهه ، منتظرًا حتى أنهى الكأس بالكامل ، وقال: “إذاً فقد كنت دائمًا تفكر بها”
“مما أعرفه الآن ،
في الساعة الواحدة ، يمكنني سماع ضوضاء خارج الجدران ،
ثم في الساعة الثانية ، يمكنني سماع الأصوات تحت الأرض ،
ثم في الساعة الثالثة يمكنني سماع أصوات كل أشكال الحياة النباتية ،
في الساعة الرابعة ، يمكنني سماع أفكار الحيوانات ،
في الخامسة يمكنني سماع أصوات من خارج العالم ،
الساعة السادسة يمكنني سماع أفكار الآخرين ،
الساعة السابعة —— لست متأكدًا حقًا من أي تصنيف هذا الوقت”
أضاف يي فاي لي: “لم أتحقق من الأصوات من الساعة الثامنة وما بعدها حتى الآن”
“ثم واحدة أخرى”
“لذا يمكنك سماع بكاء صديقتك السابقة في الساعة السادسة” سأله غو تشينغ شان.
ثم بدا يي فاي لي مترددا ، وأجاب: “أخبرتني من قبل أنها لا تريد رؤيتي مرة أخرى” “عندما جاءت نهاية العالم ، تركتني مع الأرستقراطي”
“لا ، الساعة السابعة” أجاب يي فاي لي.
“هذا الخمر لا يناسب ذوقك حقًا ؛ فلماذا تشرب الكثير اليوم؟ ” سأل غو تشينغ شان ، فضولي بعض الشيء.
“هذا غريب بعض الشيء” فكر غو تشينغ شان.
وتابع: “الشرب لن يجعلك تشعر بتحسن ، قد تعتقد أنه يمكن أن يخدرك ، لكنه لا يفعل ذلك ، إنه فقط يحرق داخلك ——- يحرقها لفترة قصيرة ، بما يكفي لكي تهرب من الواقع في اللحظات العابرة التي يفعل فيها”
“نعم ، لهذا السبب أريد الذهاب للتحقق من ذلك قطعاً”
كان شاب جالسًا في البار ، وظهره يواجههم.
“تريد أن تقابل صديقتك السابقة”
لم يكن يبدو مثل أقوى شيطان قاتل للبشر ، وكان بالتأكيد على عكس جنون مهرج القتل.
“هم”
“تلك مهارة جيدة جدًا ، فماذا تسمع؟” سأل غو تشينغ شان.
“إذاً ماذا تنتظر ، اذهب”
“أنت تقول أنه يمكنك سماعها من خلال مهارة مختاري الإله خاصتك؟”
ثم بدا يي فاي لي مترددا ، وأجاب: “أخبرتني من قبل أنها لا تريد رؤيتي مرة أخرى”
“عندما جاءت نهاية العالم ، تركتني مع الأرستقراطي”
“بالكاد” أجاب يي فاي لي ، “في أوقات مختلفة ، وفي أماكن مختلفة ، يمكنني سماع أشياء مختلفة”
“ولم تكن لطيفة تمامًا مع ذلك” كان يي فاي لي غاضباً ، “لا أريد مقابلتها – ربما تكون في حضن رجل آخر ، أنا حقًا لا أريد أن أرى ذلك “
وتابع: “الشرب لن يجعلك تشعر بتحسن ، قد تعتقد أنه يمكن أن يخدرك ، لكنه لا يفعل ذلك ، إنه فقط يحرق داخلك ——- يحرقها لفترة قصيرة ، بما يكفي لكي تهرب من الواقع في اللحظات العابرة التي يفعل فيها”
حاول أن يشرح نفسه: “أريد أن أذهب إليها فقط لأنني أريد أن أفهم مهارة مختاري الإله”
سكب يي فاي لي كأسًا لنفسه ، ثم ابتلع كل شيء بقوة ، وردَ: “أنا فقط ، بما أنني رجل ، لا ينبغي أن أذهب لمقابلتها بمثل هذا الموقف الوديع —— لقد خسرت بالفعل مرة واحدة وسيكون الأمر مثل الاعتراف بخسارتي مرة أخرى”
نظر إليه غو تشينغ شان وصفق يديه.
بواسطة :
“سيدي؟” جاء الساقي واستقبله بأدب.
شعر يي فاي لي فجأة بشيء.
همس غو تشينغ شان بشيء للساقي.
راقبه غو تشينغ شان.
ثم أحضر الساقي بسرعة بعض الفاكهة والخمور وطَبقًا صغيرًا ومِلحًا ومكونات أخرى إلى غو تشينغ شان.
بالنظر إليه ، صنع له غو تشينغ شان كوكتيلا كبيرا آخر.
بمهارة شديدة ، صنع غو تشينغ شان كوكتيل.
ثم بدا يي فاي لي مترددا ، وأجاب: “أخبرتني من قبل أنها لا تريد رؤيتي مرة أخرى” “عندما جاءت نهاية العالم ، تركتني مع الأرستقراطي”
وضع الكوكتيل أمام يي فاي لي.
“من ماذا؟” كان لياو شينغ مشغولاً بالدردشة مع السيدات ، لذا لم يفهم تمامًا.
“ما هذا؟” سأل يي فاي لي.
ثم بدا يي فاي لي مترددا ، وأجاب: “أخبرتني من قبل أنها لا تريد رؤيتي مرة أخرى” “عندما جاءت نهاية العالم ، تركتني مع الأرستقراطي”
“مارغريتا ، مشروبٌ لمن يفتقد.” أجاب غو تشينغ شان “أعتقد أنه سوف يناسب ذوقك”.
“نعم ، تلك هي مهارة مختاري الإله خاصتي ، [أنصت]”
“شكرا” ثم جربه يي فاي لي.
“لا أستطيع ، إنها بعيدة جدًا ، وقد لا تعرف بالضرورة أنني أستطيع سماعها” رد يي فاي لي.
انها حقا يناسب ذوقه.
نظر إليه غو تشينغ شان وصفق يديه.
وضع الكأس ، وقرر أن يفرغ كل شيء: “في ذلك العام ، نظمت مدرستي رحلة مدرسية لصفنا. على الرغم من أنني أحببتها حقًا ، إلا أنني لم أتحدث معها مرة واحدة أثناء ذلك. فقط عندما اقتربت الرحلة من نهايتها ، أتت إلي ، وقدمت مشروبًا معبأًا وسألت عما إذا كان بإمكاني التقاط صورة معها “
“لماذا؟”
تحدث يي فاي لي بحنين: “لقد فوجئت حقًا في ذلك الوقت ؛ لم أكن أعتقد أنها ستحبني أيضًا. وهكذا ، كنا معًا منذ ذلك الحين ، وعلى طول الطريق حتى ما بعد التخرج ، عملنا في نفس الوظيفة أيضًا”
“كانت تحب الضحك ، وأنا أحببت لعب الألعاب ، لذلك كلما لعبنا معًا ، سنستمتع دائمًا بمحادثاتنا المتبادلة”
“لماذا؟”
بالنظر إليه ، صنع له غو تشينغ شان كوكتيلا كبيرا آخر.
انها حقا يناسب ذوقه.
حدق غو تشينغ شان في وجهه ، منتظرًا حتى أنهى الكأس بالكامل ، وقال: “إذاً فقد كنت دائمًا تفكر بها”
كان صديقها بالفعل ثملاً بعض الشيء ، وضحك بصوت عالٍ: “إنقاذ العالم! اهاهاها ، إنقاذ العالم! “
“ثلاث سنوات ، انتهت صلاحية المشروب المعبأ بالفعل منذ فترة طويلة ، لكنني احتفظت به دائمًا ولم أفتحه أبدًا”
حدق يي فاي لي في كأسه الفارغة: “أريد أن أراها مرة أخرى ، مجرد البقاء على مسافة بعيدة ، وعدم السماح لها برؤيتي هو أمر جيد أيضًا”
بسماع ذلك ، خفض يي فاي لي رأسه ، ممسكًا بشعره.
راقبه غو تشينغ شان.
حثه غو تشينغ شان “تابع”.
كان لدى يي في لي نظرة مليئة بالتردد وعدم اليقين ، تليها لمحة من الحنين إلى الماضي.
“إذن لا تذهب” حاول غو تشينغ شان التحقيق معه.
لم يكن يبدو مثل أقوى شيطان قاتل للبشر ، وكان بالتأكيد على عكس جنون مهرج القتل.
قال له غو تشينغ شان: “لا داعي لأن تنتبه إلى أي قوانين يطبقها العالم ، ولا داعي للاهتمام بآراء الآخرين ، عليك فقط أن تفعل ما تريده من أعماق قلبك”.
بعد قول هذا ، هز يي فاي لي رأسه فجأة ، ثم تابع: “لا ، انس الأمر. لقد تخلت عني بالفعل ، حتى لو ذُهبت لرؤيتها بلا خجل ، فما فائدة ذلك؟ “
“نعم ، تلك هي مهارة مختاري الإله خاصتي ، [أنصت]”
“إذن لا تذهب” حاول غو تشينغ شان التحقيق معه.
”هل كنت مشغولاً بشيء؟” سأله ، “تبدو مرهقا”
“لكنها تبكي باستمرار في أذني هكذا ، لا أعرف ما يجب أن أفعله” كان يي فاي لي مرتبكا.
“لكنها تبكي باستمرار في أذني هكذا ، لا أعرف ما يجب أن أفعله” كان يي فاي لي مرتبكا.
صمت غو تشينغ شان قليلاً ، ثم سأل: “ما الذي تخاف منه؟”
“تريد أن تقابل صديقتك السابقة”
سكب يي فاي لي كأسًا لنفسه ، ثم ابتلع كل شيء بقوة ، وردَ: “أنا فقط ، بما أنني رجل ، لا ينبغي أن أذهب لمقابلتها بمثل هذا الموقف الوديع —— لقد خسرت بالفعل مرة واحدة وسيكون الأمر مثل الاعتراف بخسارتي مرة أخرى”
وعلق غو تشينغ شان قائلاً: “إذن اسألها لماذا تبكي”.
“لا ، أنت مخطئ”
“سيدي؟” جاء الساقي واستقبله بأدب.
“مخطئ؟”
ثم أحضر الساقي بسرعة بعض الفاكهة والخمور وطَبقًا صغيرًا ومِلحًا ومكونات أخرى إلى غو تشينغ شان.
قال له غو تشينغ شان: “لا داعي لأن تنتبه إلى أي قوانين يطبقها العالم ، ولا داعي للاهتمام بآراء الآخرين ، عليك فقط أن تفعل ما تريده من أعماق قلبك”.
نظر إليه غو تشينغ شان وصفق يديه.
بسماع ذلك ، خفض يي فاي لي رأسه ، ممسكًا بشعره.
ابتلعوا كل شيء مرة أخرى في جرعة واحدة.
دونغ!
دونغ!
دونغ!
“إذاً ماذا تنتظر ، اذهب”
كانت الساعة العتيقة للبار تدق.
تحدث يي فاي لي بحنين: “لقد فوجئت حقًا في ذلك الوقت ؛ لم أكن أعتقد أنها ستحبني أيضًا. وهكذا ، كنا معًا منذ ذلك الحين ، وعلى طول الطريق حتى ما بعد التخرج ، عملنا في نفس الوظيفة أيضًا” “كانت تحب الضحك ، وأنا أحببت لعب الألعاب ، لذلك كلما لعبنا معًا ، سنستمتع دائمًا بمحادثاتنا المتبادلة”
حلت ساعة جديدة.
ثم بدا يي فاي لي مترددا ، وأجاب: “أخبرتني من قبل أنها لا تريد رؤيتي مرة أخرى” “عندما جاءت نهاية العالم ، تركتني مع الأرستقراطي”
وقف يي فاي لي فجأة.
ابتلعوا كل شيء مرة أخرى في جرعة واحدة.
“فقط استمع” بدا كما لو كان يستمع إلى شيء ما ، “إنها تبكي مرة أخرى. من قبل ، كل ما فعلته هو الضحك ، لكنها الآن تبكي كل يوم”
“ثم واحدة أخرى”
وعلق غو تشينغ شان قائلاً: “إذن اسألها لماذا تبكي”.
“لا ، الساعة السابعة” أجاب يي فاي لي.
“لا أستطيع ، إنها بعيدة جدًا ، وقد لا تعرف بالضرورة أنني أستطيع سماعها” رد يي فاي لي.
تابع يي فاي لي: “أريد فقط أن أراها قليلاً”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بقول ذلك ، كان غو تشينغ شان على وشك الاتصال بالنادل.
يي فاي لي هاه!
هذه الفصول كان من المفترض رفعها البارحة
أجاب غو تشينغ شان باقتضاب “إنقاذ عالمين”.
بواسطة :
ثم أحضر الساقي بسرعة بعض الفاكهة والخمور وطَبقًا صغيرًا ومِلحًا ومكونات أخرى إلى غو تشينغ شان.
“خطئي ، هذا ما أشربه عادة ، سأحصل لك على نوع مختلف”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
