- إسحاق - الفصل: 105
“أنا ، لم تكن نيتي أبدًا …”
“تعويضات؟ هاها! هذه نكتة مضحكة. ما الذي يجعلكم تعتقدون أنه يجب عليكم تقديم تعويض بينما هُزمتم دون إطلاق رصاصة واحدة؟ ”
— — — — — — — — — — — —
على الرغم من كونهم بريئين تمامًا من أي جريمة ، ارتجف أعضاء المجلس من الرعب. الجميع هنا يمتلك نوعًا من الأسرار المحرجة مخفية بعيدًا. وهذه الأسرار ستنكشف للعالم إذا أرادت مديرة المراقبة بدافع الغضب. لا أحد يريد أن يعاني من الخجل والإحراج. ابتسمت يو راه على ردود فعل أعضاء المجلس واستمرت.
أخيرًا بدا الجميع مقتنعين وأومأوا معًا. اقترب الدوق بندلتون من بدأ تمرد قبل أن يهدأ فجأة. للإعتقاد بأن هذا السر كان وراء ذلك.
“لقد عقدت العزم على إنشاء مديرية الأمن بعد أن اكتشفت وجود جاسوس داخل المركز. إنشاء منظمة جديدة مهمتها مباشرة محاربة خصمنا. هذا وحده سيكون له تأثير كافٍ لكبح خصومنا. كانت هذه مجرد فكرة في البداية ، لكن في اللحظة التي وجدت فيها إسحاق ، عرفت أنه المرشح المثالي. لن يتمكن أعداؤنا من توقع أفعاله غير التقليدية وغير المنطقية “.
لذلك تحركوا سرا لمنع الملكة من معرفة ذلك. لكن الوضع تصاعد أكثر فأكثر. مع استمرارهم في مشاهدة الباحث ، اكتشفوا أن القوات الإستكشافية تستطيع فتح البوابة دون تنبيه أجهزتهم ، بل ونجحوا في فتح بوابة ما بعد الأراضي المحرمة. كانت هذه البوابات بحجم ثقب صغير ، مما يسمح بالاتصال بين العالمين.
“… ألا ينطبق ذلك علينا أيضًا؟”
“تباً! لقد تمكنت منا! تماما وبشكل كامل. ”
أومأ الجميع بالاتفاق مع ملاحظة الإمبراطور. اعتقدوا جميعًا أنه كان بالفعل رجلًا غريبًا في البداية ، لكنهم لم يدركوا مدى جنونه حتى حاول إسحاق بنشاط قتل رجاله باسم التدريب. كان من الأفضل بكثير قتل وحش لا يمكن السيطرة عليه. كان هناك نقاش لقتل إسحاق في وقت ما ، والملكة هي التي أوقفته.
ردت يو راه بشكل منزعج رداً على البروفسور جونغ.
“ما زال البعض منكم يشكك في منصب رايفيليا في مديرية الأمن ، أليس كذلك؟ ذلك لأنني شرحت وأقنعت الدوق بندلتون بالمستقبل الذي يقلقكم جميعًا “.
بالطبع ، كان المخاطرة بالقبض على رايفيليا من طرف القوات الإستكشافية أمرًا غير مقبول تحت أي ظرف من الظروف. لذلك تم نشر جميع عملاء الدارك رويال في الأراضي المحرمة ، وقد تآمروا سراً مع القائد نوكسفيل ، الذي كان بجانب العائلة المالكة ، لإخفاء العملاء وتخريب جميع أشكال الاتصالات.
أخيرًا بدا الجميع مقتنعين وأومأوا معًا. اقترب الدوق بندلتون من بدأ تمرد قبل أن يهدأ فجأة. للإعتقاد بأن هذا السر كان وراء ذلك.
Dantalian2
“لذا ، فهي مفتاح القتل لذلك الوحش.”
كانت خطة بسيطة. يقوم الغازي المجند بسرقة إحدى التحف الأثرية للملكة ويهرب من المختبر. ستعتقل الإمبراطورية بعد ذلك الرجل بحجة أنه قد ضم قواه مع مرتد شيطاني وتستخدم تلك الحادثة لاحتلال مختبر الملكة وتأمين الباحثين في المختبر وبيانات أبحاثهم.
“حسنًا ، هناك هذا ، لكننا كنا بحاجة أيضًا إلى قائد حقيقي. أعني ، إسحاق ليس من النوع الذي يقود منظمة ، أليس كذلك؟ ”
“هل التحرر من تكبيل تلك المرأة لا شيء سوى حلم عابر حتى بعد 300 عام منذ تأسيس الإمبراطورية …”
بينما أومأ الجميع بالموافقة على يو راه ، قامت بالمتابعة.
“ستواصل مديرية الأمن محاربة المرتدين الملائكيين والشيطانيين كما كان مخططًا لها في الأصل. مديرية الأمن ستكون الوجه والظل الجديد للمركز. لذلك أطلب منكم جميعًا دعمها بجدية “.
مع هذه الخطة في حالة خراب ، أرسل الدارك رويال عميلاً مزيفًا وبالكاد تمكنوا من الفرار بجلد أسنانهم حيث كان كل من المركز والملكة على عتبة بابهم.
“كيف سار الأمر؟”
تاب.
اقتحم الإمبراطور مكتبه يغلي من الغضب ، وسأل إسماعيل ، الذي كان ينتظر في الداخل. سكب الإمبراطور لنفسه كأسًا من النبيذ وابتلع كل شيء قبل أن يضرب الطاولة ، غير قادر على كبت غضبه.
تذمر الإمبراطور وأسقط إسماعيل رأسه معتذرًا. كانت بداية هذه الحادثة عادية للغاية.
“تباً! لقد تمكنت منا! تماما وبشكل كامل. ”
لم يكن بإمكان الإمبراطور فعل أي شيء سوى مشاهدة الملكة وهي تمهد الطريق. كان الدليل الذي يحمله أضعف من أن يقلب ما كشفت عنه الملكة – ناهيك عن أنه لم يكن معه الشاهد حتى. لقد تفوقت عليه بشدة لدرجة أن الأمر أشعره بالفراغ.
نظر إسماعيل إلى الإمبراطور بصمت ، في انتظار تفسير. دفن الإمبراطور نفسه في كرسيه وأخبر إسماعيل بما حدث في الاجتماع.
“لقد أحضرناه إلى هنا.”
تلوى وجه إسماعيل بعد سماعه القصة بأكملها.
تذمر الإمبراطور وأسقط إسماعيل رأسه معتذرًا. كانت بداية هذه الحادثة عادية للغاية.
“هذا تحذيرها.”
بينما أومأ الجميع بالموافقة على يو راه ، قامت بالمتابعة.
“أنا أعلم. اللعنة! ما عليك سوى إلقاء نظرة على كل هذه المشكلات التي حدثت بسبب خطأ واحد … ”
لم يكن بإمكان الإمبراطور فعل أي شيء سوى مشاهدة الملكة وهي تمهد الطريق. كان الدليل الذي يحمله أضعف من أن يقلب ما كشفت عنه الملكة – ناهيك عن أنه لم يكن معه الشاهد حتى. لقد تفوقت عليه بشدة لدرجة أن الأمر أشعره بالفراغ.
تذمر الإمبراطور وأسقط إسماعيل رأسه معتذرًا. كانت بداية هذه الحادثة عادية للغاية.
– …
لطالما كانت العائلة المالكة غاضبة من حقيقة أن سلطة الملكة كانت أعلى من سلطتهم. لذلك راقبوها متشككين وسرعان ما بدأوا في ملاحظة بعض التحركات المشبوهة. وبصعوبة كبيرة تمكنوا من إقناع أحد الغزاة الذين كانوا يعملون في مختبر الملكة الخاص لمساعدتهم.
اقتحم الإمبراطور مكتبه يغلي من الغضب ، وسأل إسماعيل ، الذي كان ينتظر في الداخل. سكب الإمبراطور لنفسه كأسًا من النبيذ وابتلع كل شيء قبل أن يضرب الطاولة ، غير قادر على كبت غضبه.
كان الرجل ذا قدرة ، لكن حسده للملكة وشخصيته المتغطرسة سهّلا تجنيده. خططت العائلة المالكة مخططًا للإطاحة بالملكة.
“آنسة يو راه ، من فضلك …”
كانت خطة بسيطة. يقوم الغازي المجند بسرقة إحدى التحف الأثرية للملكة ويهرب من المختبر. ستعتقل الإمبراطورية بعد ذلك الرجل بحجة أنه قد ضم قواه مع مرتد شيطاني وتستخدم تلك الحادثة لاحتلال مختبر الملكة وتأمين الباحثين في المختبر وبيانات أبحاثهم.
Dantalian2
كان من المفترض أن يكشف عن النوايا الكامنة وراء أنشطة الملكة المشبوهة ، ولكن حتى لو لم يجدوا أي شيء ، فإن الوصول المباشر إلى بيانات أبحاث الملكة كان بمثابة ربح ضخم. لكن الملكة اتهمت على الفور الباحث الخائن بأنه مرتد شيطاني وأعلنت عن سرقة تحفتها الأثرية ، مما أجبر المركز على التدخل.
“كيف سار الأمر؟”
مع هذه الخطة في حالة خراب ، أرسل الدارك رويال عميلاً مزيفًا وبالكاد تمكنوا من الفرار بجلد أسنانهم حيث كان كل من المركز والملكة على عتبة بابهم.
تذمر الإمبراطور وأسقط إسماعيل رأسه معتذرًا. كانت بداية هذه الحادثة عادية للغاية.
ومع ذلك ، فقد فشلوا في استعادة التحفة الأثرية في اندفاعهم ، وانتهى بها الأمر في أيدي شخص لم يتوقعوه أبدًا. لفت هذا انتباه الملكة إلى مكان آخر ، وتنفس الدارك رويال الصعداء. لكن مطاردة الباحث ما زالت مستمرة. كان الحفاظ على الباحث عبئًا كبيرًا.
“هل تلقون اللوم الآن؟ ربما لم أتوقع ذلك أيضًا ، لكنني لم أكن لأفترض أبدًا أنكم ستُسحقون بلا حول ولا قوة. لهذا السبب يجب أن تركزوا فقط على مهمة واحدة في كل مرة. أترى كيف ينهار كل شيء عندما تحاولون أن تفعلوا الكثير في وقت واحد؟ ”
لذلك خططوا لإقصاء الباحث سرًا ، لكن هذا الباحث كان حادًا ومكرًا بشكل لا يصدق. لقد هرب من وصايتهم ، لذا قرر الدارك رويال إحضار إسحاق إلى حظيرتهم واستخدام معرفته بالملكة ضدها. لكن هذا الإسحاق لم يكن مجنونًا عاديًا. انتهى به الأمر بالقضاء على واحدة من المنظمات الدنيا تحت سلطة الدارك رويال.
“هل تلقون اللوم الآن؟ ربما لم أتوقع ذلك أيضًا ، لكنني لم أكن لأفترض أبدًا أنكم ستُسحقون بلا حول ولا قوة. لهذا السبب يجب أن تركزوا فقط على مهمة واحدة في كل مرة. أترى كيف ينهار كل شيء عندما تحاولون أن تفعلوا الكثير في وقت واحد؟ ”
مع فشل هذه الخطة ، حتى أعضاء المجلس الكبير الذين كانوا يشككون في تصرفات الملكة وتغاضوا عن نشاط الدارك رويال قد أداروا ظهورهم لهم. لم يكن لدى الدارك رويال أي خيار سوى الإنخفاض حتى تهدأ الأمور ، ذلك كان حتى وجد أحد العملاء بالصدفة الباحث الهارب.
“أنا ، لم أكن أعلم أنه كان بهذه الأهمية.”
قرروا أن يراقبوا عن كثب فقط في حالة ما إذا كان ذلك إغراء لإستدراجهم. من خلال المراقبة الدقيقة ، اكتشفوا أنه كان يخطط للاتصال بالقوات الإستكشافية. على الفور ، أدرك كل من إسماعيل والإمبراطور أن هذه كانت فرصة غير مسبوقة.
أخيرًا بدا الجميع مقتنعين وأومأوا معًا. اقترب الدوق بندلتون من بدأ تمرد قبل أن يهدأ فجأة. للإعتقاد بأن هذا السر كان وراء ذلك.
إذا تمكنوا من إثبات أن الملكة كانت تتصل سراً بالقوات الإستكشافية ، فلن يكون أمام المجلس الكبير ، الذي كان يميل إلى جانب الملكة ، أي خيار سوى تقييد سلطتها.
“آنسة يو راه ، من فضلك …”
لذلك تحركوا سرا لمنع الملكة من معرفة ذلك. لكن الوضع تصاعد أكثر فأكثر. مع استمرارهم في مشاهدة الباحث ، اكتشفوا أن القوات الإستكشافية تستطيع فتح البوابة دون تنبيه أجهزتهم ، بل ونجحوا في فتح بوابة ما بعد الأراضي المحرمة. كانت هذه البوابات بحجم ثقب صغير ، مما يسمح بالاتصال بين العالمين.
انهارت تعبيرات البروفيسور يونغ في رعب تام أمام كلمات يو راه ، وفكاه يرتعدان في خوف. فجأة ، خرج لحن من جيب يو راه ، وأخذت يو راه بشكل طبيعي هاتفًا خلويًا بينما تلوح بيدها الأخرى وكأنها تطلب التخلص من القمامة.
على الرغم من ضرورة مشاركة هذه الأخبار ومناقشتها داخل المركز ، إلا أنه لم يكن لديهم أي دليل قاطع. إذا تصرفوا بتهور ، فإن ذلك سينبه الملكة فقط. مجرد وجود أدلة مشكوك فيها تركهم محرومين ومعرضين لخطر الهجوم المضاد.
“لقد أحضرناه إلى هنا.”
لذلك استمروا في المشاهدة بهدوء – حتى وجدوا فرصة حاسمة. وجد الباحث أن مديرية الأمن كانت تزور الأراضي المحرمة ، وأبرم صفقة مع القوات الإستكشافية لتسليم إسحاق ورايفيليا كثمن للهروب إلى عالمهم.
إسحاق – الفصل: 105 — — — — — — — — — — — — على الرغم من كونهم بريئين تمامًا من أي جريمة ، ارتجف أعضاء المجلس من الرعب. الجميع هنا يمتلك نوعًا من الأسرار المحرجة مخفية بعيدًا. وهذه الأسرار ستنكشف للعالم إذا أرادت مديرة المراقبة بدافع الغضب. لا أحد يريد أن يعاني من الخجل والإحراج. ابتسمت يو راه على ردود فعل أعضاء المجلس واستمرت.
كانت هذه فرصة للإطاحة بالملكة تمامًا. لا يهم ما إذا كانت الملكة متورطة في هذا الأمر أم لا. كانت حقيقة أن أحد رجالها حاول تسليم رايفيليا للقوات الإستكشافية أمر مؤلم للغاية لدرجة أنها لن تتمكن من الهروب من غضب الدوق بندلتون.
“ع ، عائلتي … لا يزالون على قيد الحياة.”
كل ما احتاجت العائلة الملكية إلى القيام به هو كشف الأخبار التي تفيد بأن الدارك رويال قد كشف عن هذا ، وآل بندلتون سيقومون بكل العمل في تفكيك الملكة.
“لا! سامحيني! لقد ارتكبت خطأ! فقط أعطني فرصة أخرى …! ”
بالطبع ، كان المخاطرة بالقبض على رايفيليا من طرف القوات الإستكشافية أمرًا غير مقبول تحت أي ظرف من الظروف. لذلك تم نشر جميع عملاء الدارك رويال في الأراضي المحرمة ، وقد تآمروا سراً مع القائد نوكسفيل ، الذي كان بجانب العائلة المالكة ، لإخفاء العملاء وتخريب جميع أشكال الاتصالات.
وماذا كانت النتيجة؟ لقد لعبت مديرية الإستراتيجيات دور الأحمق. احتفل المجلس الكبير بالنصر غير المسبوق ، وعندما أمر الإمبراطور الدارك رويال بتأمين الباحث على الأقل ، اكتشفوا أن الباحث لم يستقل المنطاد مطلقًا متجهًا إلى الأراضي المحرمة في المقام الأول.
وماذا كانت النتيجة؟ لقد لعبت مديرية الإستراتيجيات دور الأحمق. احتفل المجلس الكبير بالنصر غير المسبوق ، وعندما أمر الإمبراطور الدارك رويال بتأمين الباحث على الأقل ، اكتشفوا أن الباحث لم يستقل المنطاد مطلقًا متجهًا إلى الأراضي المحرمة في المقام الأول.
“ع ، عائلتي … لا يزالون على قيد الحياة.”
كانوا يلعبون في يد الملكة طوال الوقت. عرفت الملكة كل شيء منذ البداية. استخدمت كلمات قليلة لتضليلهم قبل الكشف عن المعلومات حول البوابة قبل أن يتمكن الإمبراطور من ذلك ، مما يجعل جميع الأدلة التي جمعها الدارك رويال عديمة الفائدة. وقد أدى ذلك إلى تعزيز مديرية الأمن وإعاقة مديرية الإستراتيجيات.
“هل يمكنك تولي الامر؟”
لم يكن بإمكان الإمبراطور فعل أي شيء سوى مشاهدة الملكة وهي تمهد الطريق. كان الدليل الذي يحمله أضعف من أن يقلب ما كشفت عنه الملكة – ناهيك عن أنه لم يكن معه الشاهد حتى. لقد تفوقت عليه بشدة لدرجة أن الأمر أشعره بالفراغ.
“لقد عقدت العزم على إنشاء مديرية الأمن بعد أن اكتشفت وجود جاسوس داخل المركز. إنشاء منظمة جديدة مهمتها مباشرة محاربة خصمنا. هذا وحده سيكون له تأثير كافٍ لكبح خصومنا. كانت هذه مجرد فكرة في البداية ، لكن في اللحظة التي وجدت فيها إسحاق ، عرفت أنه المرشح المثالي. لن يتمكن أعداؤنا من توقع أفعاله غير التقليدية وغير المنطقية “.
“هل يمكنك تولي الامر؟”
كانوا يلعبون في يد الملكة طوال الوقت. عرفت الملكة كل شيء منذ البداية. استخدمت كلمات قليلة لتضليلهم قبل الكشف عن المعلومات حول البوابة قبل أن يتمكن الإمبراطور من ذلك ، مما يجعل جميع الأدلة التي جمعها الدارك رويال عديمة الفائدة. وقد أدى ذلك إلى تعزيز مديرية الأمن وإعاقة مديرية الإستراتيجيات.
سأل الإمبراطور بقلق ، ورد إسماعيل بابتسامة متكلفة.
أحدثت مجموعة الرجال والنساء ضجة وتنهد يو راه.
“لماذا تحتاج حتى أن تسأل؟ إنه شيء كنا مستعدين له منذ البداية. سأتولى جميع التهم. سأبقى منخفضا لبعض الوقت “.
“كيف سار الأمر؟”
“هل التحرر من تكبيل تلك المرأة لا شيء سوى حلم عابر حتى بعد 300 عام منذ تأسيس الإمبراطورية …”
لذلك خططوا لإقصاء الباحث سرًا ، لكن هذا الباحث كان حادًا ومكرًا بشكل لا يصدق. لقد هرب من وصايتهم ، لذا قرر الدارك رويال إحضار إسحاق إلى حظيرتهم واستخدام معرفته بالملكة ضدها. لكن هذا الإسحاق لم يكن مجنونًا عاديًا. انتهى به الأمر بالقضاء على واحدة من المنظمات الدنيا تحت سلطة الدارك رويال.
“سنجد فرصة إذا واصلنا الصمود. إذا لم نتمكن من القيام بذلك ، فإن جيلنا القادم ، أو الجيل الذي يليه … ”
“سنجد فرصة إذا واصلنا الصمود. إذا لم نتمكن من القيام بذلك ، فإن جيلنا القادم ، أو الجيل الذي يليه … ”
“كنت أتساءل متى سيتحدثون عن الجيل القادم. هم مثابرون جدا. هل هذا هو تقليدهم أيضًا؟ ”
كانت هذه فرصة للإطاحة بالملكة تمامًا. لا يهم ما إذا كانت الملكة متورطة في هذا الأمر أم لا. كانت حقيقة أن أحد رجالها حاول تسليم رايفيليا للقوات الإستكشافية أمر مؤلم للغاية لدرجة أنها لن تتمكن من الهروب من غضب الدوق بندلتون.
ضحكت يو راه وهي تتنصت على المحادثة بين الإمبراطور وإسماعيل. اعتقدَت أنها كانت تربطها مع الإمبراطور الأول علاقة لائقة ، ولكن مع مرور الأجيال ، ازدادت العائلة المالكة عداءً.
قوبل توسل الرجل بتنهد يو راه.
“لقد أحضرناه إلى هنا.”
رفعت يو راه رأسها واستدارت للخلف. كان أمامها العشرات من الرجال والنساء الذين يرتدون أردية بيضاء ويمسكون في وسطهم رجلاً مقيدًا بالأغلال. أجبرت المجموعة الرجل على الركوع على ركبتيه ، ونظرت يو راه بهدوء إلى الرجل المقيّد بالأغلال.
لذلك تحركوا سرا لمنع الملكة من معرفة ذلك. لكن الوضع تصاعد أكثر فأكثر. مع استمرارهم في مشاهدة الباحث ، اكتشفوا أن القوات الإستكشافية تستطيع فتح البوابة دون تنبيه أجهزتهم ، بل ونجحوا في فتح بوابة ما بعد الأراضي المحرمة. كانت هذه البوابات بحجم ثقب صغير ، مما يسمح بالاتصال بين العالمين.
“آنسة يو راه ، من فضلك …”
وماذا كانت النتيجة؟ لقد لعبت مديرية الإستراتيجيات دور الأحمق. احتفل المجلس الكبير بالنصر غير المسبوق ، وعندما أمر الإمبراطور الدارك رويال بتأمين الباحث على الأقل ، اكتشفوا أن الباحث لم يستقل المنطاد مطلقًا متجهًا إلى الأراضي المحرمة في المقام الأول.
قوبل توسل الرجل بتنهد يو راه.
“لذا ، فهي مفتاح القتل لذلك الوحش.”
“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أعرف؟”
إذا تمكنوا من إثبات أن الملكة كانت تتصل سراً بالقوات الإستكشافية ، فلن يكون أمام المجلس الكبير ، الذي كان يميل إلى جانب الملكة ، أي خيار سوى تقييد سلطتها.
“أنا ، لم تكن نيتي أبدًا …”
تلوى وجه إسماعيل بعد سماعه القصة بأكملها.
عذر الرجل اليائس فقط زاد من توتر مزاج يو راه. عبست ، وأغلق أحد الرجال الذين وقفوا بجانب الرجل المقيّد بالأصفاد فمه بلكمة على وجهه.
وماذا كانت النتيجة؟ لقد لعبت مديرية الإستراتيجيات دور الأحمق. احتفل المجلس الكبير بالنصر غير المسبوق ، وعندما أمر الإمبراطور الدارك رويال بتأمين الباحث على الأقل ، اكتشفوا أن الباحث لم يستقل المنطاد مطلقًا متجهًا إلى الأراضي المحرمة في المقام الأول.
“لكنني سأسأل هذا أولاً. لماذا قمت بفعلها؟”
“لقد أحضرناه إلى هنا.”
تلعثم الرجل وهو يجيب.
اقتحم الإمبراطور مكتبه يغلي من الغضب ، وسأل إسماعيل ، الذي كان ينتظر في الداخل. سكب الإمبراطور لنفسه كأسًا من النبيذ وابتلع كل شيء قبل أن يضرب الطاولة ، غير قادر على كبت غضبه.
“ع ، عائلتي … لا يزالون على قيد الحياة.”
بينما أومأ الجميع بالموافقة على يو راه ، قامت بالمتابعة.
أحدثت مجموعة الرجال والنساء ضجة وتنهد يو راه.
“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أعرف؟”
“هاي ، بروفسور جونغ. هل ما زلت لا تدرك ما فعلته؟ بالكاد نجحنا في إنشاء هذا الجهاز باستخدام الموارد التي خدعنا المركز ليمنحنا إياها “.
كانوا يلعبون في يد الملكة طوال الوقت. عرفت الملكة كل شيء منذ البداية. استخدمت كلمات قليلة لتضليلهم قبل الكشف عن المعلومات حول البوابة قبل أن يتمكن الإمبراطور من ذلك ، مما يجعل جميع الأدلة التي جمعها الدارك رويال عديمة الفائدة. وقد أدى ذلك إلى تعزيز مديرية الأمن وإعاقة مديرية الإستراتيجيات.
“أنا ، لم أكن أعلم أنه كان بهذه الأهمية.”
قرروا أن يراقبوا عن كثب فقط في حالة ما إذا كان ذلك إغراء لإستدراجهم. من خلال المراقبة الدقيقة ، اكتشفوا أنه كان يخطط للاتصال بالقوات الإستكشافية. على الفور ، أدرك كل من إسماعيل والإمبراطور أن هذه كانت فرصة غير مسبوقة.
ردت يو راه بشكل منزعج رداً على البروفسور جونغ.
توسل البروفسور يائسًا بينما كان يتم جره بعيدًا عن يوراه ، لكن لم يشفق عليه أحد. هدأت الغرفة أخيرًا بعد أن تم أخذ البروفسور بعيدًا ، وأخذت يو راه نفسًا صغيرًا وأجابت على هاتفها بابتسامة بلاستيكية على وجهها كما لو كانت في اجتماع عمل.
“بالطبع لم تفعل. لقد كنت أحتفظ به في المخزن لإبقائه بعيدًا عن انتباههم ، مع إبقائه تحت الأنظار لجعله يبدو غير ذي صلة. هل لديك أي فكرة عن مدى قلقي وأنا أتركه في العراء؟ كم عدد الليالي التي لم أنام فيها خوفًا من أن يطلبوه ، وأنهم قد وجدوا فائدة منه ، أو أن ينكسر بينما تُرك بدون رعاية لفترة طويلة. وعندما كنا على وشك الانتقال إلى المرحلة التالية ، قمت بتدمير كل شيء “.
أومأ الجميع بالاتفاق مع ملاحظة الإمبراطور. اعتقدوا جميعًا أنه كان بالفعل رجلًا غريبًا في البداية ، لكنهم لم يدركوا مدى جنونه حتى حاول إسحاق بنشاط قتل رجاله باسم التدريب. كان من الأفضل بكثير قتل وحش لا يمكن السيطرة عليه. كان هناك نقاش لقتل إسحاق في وقت ما ، والملكة هي التي أوقفته.
“أ ، أرجوك ، على الأقل أعفوا عن حياتي …”
“هل يمكنك تولي الامر؟”
توسل البروفيسور جونغ ، لكن يو راه هزت رأسها.
“لكنني سأسأل هذا أولاً. لماذا قمت بفعلها؟”
“حقيقة أنك لا تزال على قيد الحياة حتى بعد التعاون مع الإمبراطور يرجع جزئيًا إلى عدم كفاءتك الكاملة والمذهلة تقريبًا. نظرًا لطبيعتك التي لا تثق بها ، فقد حاولت التخطيط لمخططك التافه من خلال التعامل مع كل فصيل موجود ، فقط ليعود الأمر عليك بنتائج عكسية ، والآن وجدت نفسك مهجورًا بعد خسارتك لفائدتك. ناهيك عن أنك فقدت التحفة الأثرية التي سرقتها بنفسك. لكن السبب الأكثر أهمية هو أن أفعالك كانت هي التي سمحت لي بالعثور على السيد جون يونغ. لكنك تجاوزت الخط هذه المرة “.
لذلك خططوا لإقصاء الباحث سرًا ، لكن هذا الباحث كان حادًا ومكرًا بشكل لا يصدق. لقد هرب من وصايتهم ، لذا قرر الدارك رويال إحضار إسحاق إلى حظيرتهم واستخدام معرفته بالملكة ضدها. لكن هذا الإسحاق لم يكن مجنونًا عاديًا. انتهى به الأمر بالقضاء على واحدة من المنظمات الدنيا تحت سلطة الدارك رويال.
انهارت تعبيرات البروفيسور يونغ في رعب تام أمام كلمات يو راه ، وفكاه يرتعدان في خوف. فجأة ، خرج لحن من جيب يو راه ، وأخذت يو راه بشكل طبيعي هاتفًا خلويًا بينما تلوح بيدها الأخرى وكأنها تطلب التخلص من القمامة.
“هاي ، بروفسور جونغ. هل ما زلت لا تدرك ما فعلته؟ بالكاد نجحنا في إنشاء هذا الجهاز باستخدام الموارد التي خدعنا المركز ليمنحنا إياها “.
“لا! سامحيني! لقد ارتكبت خطأ! فقط أعطني فرصة أخرى …! ”
– …
توسل البروفسور يائسًا بينما كان يتم جره بعيدًا عن يوراه ، لكن لم يشفق عليه أحد. هدأت الغرفة أخيرًا بعد أن تم أخذ البروفسور بعيدًا ، وأخذت يو راه نفسًا صغيرًا وأجابت على هاتفها بابتسامة بلاستيكية على وجهها كما لو كانت في اجتماع عمل.
تذمر الإمبراطور وأسقط إسماعيل رأسه معتذرًا. كانت بداية هذه الحادثة عادية للغاية.
“يا إلهي. من النادر أن تقوموا بإجراء مكالمة. ماذا حدث؟”
تاب.
– …
“تباً! لقد تمكنت منا! تماما وبشكل كامل. ”
“هو هو هو. بادئ ذي بدء ، اسمح لي أن أقدم احترامي. حقًا ، أشعر بالرهبة الكاملة من تقنيات الإقناع الخاصة بكم. أوه ، لا تسيء الفهم ، أنا لا ألومكم. ربما كان هو من حاول عقد صفقة معكم في المقام الأول “.
رفعت يو راه رأسها واستدارت للخلف. كان أمامها العشرات من الرجال والنساء الذين يرتدون أردية بيضاء ويمسكون في وسطهم رجلاً مقيدًا بالأغلال. أجبرت المجموعة الرجل على الركوع على ركبتيه ، ونظرت يو راه بهدوء إلى الرجل المقيّد بالأغلال.
– …
تذمر الإمبراطور وأسقط إسماعيل رأسه معتذرًا. كانت بداية هذه الحادثة عادية للغاية.
“هذا غير صحيح. أوه يا إلهي؟ هل أنت قلق على سلامتي؟ ”
قرروا أن يراقبوا عن كثب فقط في حالة ما إذا كان ذلك إغراء لإستدراجهم. من خلال المراقبة الدقيقة ، اكتشفوا أنه كان يخطط للاتصال بالقوات الإستكشافية. على الفور ، أدرك كل من إسماعيل والإمبراطور أن هذه كانت فرصة غير مسبوقة.
– …
“هل تلقون اللوم الآن؟ ربما لم أتوقع ذلك أيضًا ، لكنني لم أكن لأفترض أبدًا أنكم ستُسحقون بلا حول ولا قوة. لهذا السبب يجب أن تركزوا فقط على مهمة واحدة في كل مرة. أترى كيف ينهار كل شيء عندما تحاولون أن تفعلوا الكثير في وقت واحد؟ ”
“تعويضات؟ هاها! هذه نكتة مضحكة. ما الذي يجعلكم تعتقدون أنه يجب عليكم تقديم تعويض بينما هُزمتم دون إطلاق رصاصة واحدة؟ ”
تذمر الإمبراطور وأسقط إسماعيل رأسه معتذرًا. كانت بداية هذه الحادثة عادية للغاية.
– …
“لذا ، فهي مفتاح القتل لذلك الوحش.”
“هل تلقون اللوم الآن؟ ربما لم أتوقع ذلك أيضًا ، لكنني لم أكن لأفترض أبدًا أنكم ستُسحقون بلا حول ولا قوة. لهذا السبب يجب أن تركزوا فقط على مهمة واحدة في كل مرة. أترى كيف ينهار كل شيء عندما تحاولون أن تفعلوا الكثير في وقت واحد؟ ”
“هل يمكنك تولي الامر؟”
– …
“لماذا تحتاج حتى أن تسأل؟ إنه شيء كنا مستعدين له منذ البداية. سأتولى جميع التهم. سأبقى منخفضا لبعض الوقت “.
“نعم. آمل أن نتمكن من الاستمرار في الحفاظ على شراكتنا مع الثقة الراسخة في بعضنا البعض. بالطبع! تحالفنا قد أُقيم بدمائنا “.
“أنا ، لم تكن نيتي أبدًا …”
تاب.
“أنا ، لم تكن نيتي أبدًا …”
بدت المحادثة ممتعة إلى حد ما في البداية ، لكن يو-راه صرّت أسنانها على الفور بشراسة في اللحظة التي أنهت فيها المكالمة.
— — — — — — — — — — — —
يبدو أنني كنت ساذجا جدا حينما فكرت في أن الدارك رويال من تعامل مع القوات الإستكشافية
“ع ، عائلتي … لا يزالون على قيد الحياة.”
بواسطة :
لذلك تحركوا سرا لمنع الملكة من معرفة ذلك. لكن الوضع تصاعد أكثر فأكثر. مع استمرارهم في مشاهدة الباحث ، اكتشفوا أن القوات الإستكشافية تستطيع فتح البوابة دون تنبيه أجهزتهم ، بل ونجحوا في فتح بوابة ما بعد الأراضي المحرمة. كانت هذه البوابات بحجم ثقب صغير ، مما يسمح بالاتصال بين العالمين.
“تباً! لقد تمكنت منا! تماما وبشكل كامل. ”
عذر الرجل اليائس فقط زاد من توتر مزاج يو راه. عبست ، وأغلق أحد الرجال الذين وقفوا بجانب الرجل المقيّد بالأصفاد فمه بلكمة على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
