المفاوضات مع التيانما
بدت النساء وكأنهن عابسات بعض الشيء ، لكنهن سقطن بين ذراعيه بكل طاعة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
في الواقع ، كان المزارع في عالم الإسقاط لا يزال جالسًا القرفصاء ، يتأمل لجعل جروحه تلتئم.
{المترجم الأجنبي: أخطأ المؤلف قليلاً في ترقيم الفصول ، لذلك سيكون هناك إثنين من كلا الفصلين 281 و 282. من أجل استمرارية سهلة ، سأصنفهم بشكل مختلف قليلاً}
بعد ثوانٍ قليلة ، هرب كل الضباب من جسده ، ثم تركز مرة أخرى.
أشارت التيانما الأولى إلى غو تشينغ شان وقالت: 『 هذا هو』
قبل أن يفكر في الأمر أكثر ، شعر برائحة حلوة خفيفة.
نظرت الفتاة ذات الملابس السوداء إلى المزهرية في يدي غو تشينغ شان ، وعيناها ضاقتا قليلاً.
أخذ غو تشينغ شان حبة تجديد الروح ، ومضغها ، وتحدث بشكل غامض. … قمة الجبل.
ثم نظرت إلى غو تشينغ شان مباشرة في عينيه.
“انتظري” قال غو تشينغ شان ، “أقترح أن تذهبوا جميعًا ، مأدبة مثل هذه لن تظهر كل يوم”
مزارع بشري شاب وأخضر كهذا.
خف تعبير التيانما الأولى ، ولم تعد متوترة كما كانت من قبل.
بدأت تبتسم بشكل مشرق.
بدت النساء وكأنهن عابسات بعض الشيء ، لكنهن سقطن بين ذراعيه بكل طاعة.
ثم همست لأول تيانما: 『 لقد قمت بعمل جيد هذه المرة ، ستثني عليك السيدة』
اتبعت المرأتان.
خف تعبير التيانما الأولى ، ولم تعد متوترة كما كانت من قبل.
شعر فجأة بالضيق.
سارت الفتاة ذات الملابس السوداء بهدوء أمام غو تشينغ شان ، انحنت بخفة ثم سألت: 『طالب الداو ، لماذا طلبت مقابلة سيدة هذه؟ 』
صُدمت الفتاة ذات الملابس السوداء قليلاً ، لكنها فهمت ما يقصده.
سأل غو تشينغ شان: “لماذا لم تأت سيدتك بنفسها؟”
“هذا لأنني لا أرغب في القوة التي تمنحونها”
『إنه بسبب قانون الفراغ ——- إنها تيانما قوية جدًا بحيث لا يستطيع هذا العالم التعامل مع وجودها ، ولهذا أنا هنا لتمثيلها』
خف تعبير التيانما الأولى ، ولم تعد متوترة كما كانت من قبل.
“هل يمكنك إتخاذ القرار النهائي؟” سأل غو تشينغ شان.
سخرت الفتاة ذات الثياب السوداء: 『إن روح المزارع في عالم الإفتراضي هي بالفعل أحد الأصول القيمة ، لكن الثمن الذي يجب دفعه باهظ جدًا. أقترح عليك إبعاد تلك الفكرة الحمقاء عن الرغبة في الاستفادة من كلا الجانبين 』
『لا أستطيع ، ولكن يمكنني أن أنقل رسالتك إلى سيدتي』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
『ناهيك عن ذلك ، كيف سيظهر المزارع البشري في عالمنا؟ 』
ابتسم غو تشينغ شان ولم يقل شيئًا.
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
قيمته الفتاة ذات الثياب السوداء ، ثم علقت: 『هناك عدد قليل جدًا من المزارعين البشر الذين يسعون وراءنا عن قصد ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فإنهم سيرتجفون من أجل القوة. لكنك هادئ جدا 』
بصدق ، إذا تمكنت هتان الفتاتان من الوصول إلى هذا الحد من خلال الطبقات العديدة من التكوينات ، فيجب أن تكون لديهن الشهادات.
“هذا لأنني لا أرغب في القوة التي تمنحونها”
بعد ثوانٍ قليلة ، هرب كل الضباب من جسده ، ثم تركز مرة أخرى.
『إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا تبحث عن سيدتنا؟ 』
“روح ووعاء مزارع في عالم الإفتراضي”
أجاب غو تشينغ شان: “للتحدث عن الأعمال”
هذا المزارع لا يبدو غبيًا ولا يبدو مثل أحمق جاهل يعتقد أنه ذكي. من خلال ما رأيته ، يبدو أنه من النوع العملي.
『أي أعمال』
“إذا ظهر مزارع عالم الافتراضي في عالم التيانما ، ألن يكون ذلك أسهل بكثير بالنسبة لك؟” تحدث غو تشينغ شان.
“روح ووعاء مزارع في عالم الإفتراضي”
اتبعت المرأتان.
『عالم الإفتراضي؟ طالب الداو ، أنت تقصد أن تقوم سيدتي بمساعدتك على قتل عدوك؟』 سرعان ما أدركت الفتاة ذات الملابس السوداء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) 『أي أعمال』
وتابعت: 『هل لديك أي فكرة عن مدى قوة مزارعي عالم الافتراضي؟ حتى سيدتي سيتعين عليها أن تدفع ثمنًا معينًا لتتمكن من الفوز عليهم』
نظر إليها غو تشينغ شان ، ثم تحدث بهدوء: “خلف مزارع عالم الافتراضي ، هناك عالم. عالم لم يسبق للتيانما أن ذهبت إليه من قبل “ “فقط تخيلي وضعي ذلك في منظور. عالم مليء بالمزارعين الذين لم يسبق لهم أن رأوكم أو سمعوا عنكم من قبل” “إنهم لا يعرفون ما أنتم” “إنهم لا يعرفون كيف يتعاملون معكم” “بالنسبة إلى التيانما ، مثل هذا العالم ليس سوى مخزون كبير من الطعام”
لم تعد محترمة ، وبدلاً من ذلك كانت نبرتها مصبوغة بنية القتل النية والحقد.
الفصل – 281.1: المفاوضات مع التيانما — — — — — — — — — — — — — — — — —
أجاب غو تشينغ شان: “يجب دفع سعر معين للحصول على أصل ثمين. أعتقد أن هذا مبدأ مشترك في جميع العوالم”
سخرت الفتاة ذات الثياب السوداء: 『إن روح المزارع في عالم الإفتراضي هي بالفعل أحد الأصول القيمة ، لكن الثمن الذي يجب دفعه باهظ جدًا. أقترح عليك إبعاد تلك الفكرة الحمقاء عن الرغبة في الاستفادة من كلا الجانبين 』
سخرت الفتاة ذات الثياب السوداء: 『إن روح المزارع في عالم الإفتراضي هي بالفعل أحد الأصول القيمة ، لكن الثمن الذي يجب دفعه باهظ جدًا. أقترح عليك إبعاد تلك الفكرة الحمقاء عن الرغبة في الاستفادة من كلا الجانبين 』
أجابت الأخرى: “لا يا سيدي ، نريد فقط أن نعتني بك بأفضل شكل”.
“ليس تمامًا ، السعر ليس باهظًا كما تعتقدين”
لم تعد محترمة ، وبدلاً من ذلك كانت نبرتها مصبوغة بنية القتل النية والحقد.
『 ماذا تقصد بذلك؟ 』
أخذ غو تشينغ شان حبة تجديد الروح ، ومضغها ، وتحدث بشكل غامض. … قمة الجبل.
“إذا ظهر مزارع عالم الافتراضي في عالم التيانما ، ألن يكون ذلك أسهل بكثير بالنسبة لك؟” تحدث غو تشينغ شان.
بدت النساء وكأنهن عابسات بعض الشيء ، لكنهن سقطن بين ذراعيه بكل طاعة.
ضحكت الفتاة ذات الثياب السوداء ببرود: 『حتى لو تمكنا من محاصرته في عالم التيانما الخاص بنا ، فلا يزال قتل مثل هذا المزارع مهمة شنيعة ، فسيتعين علينا التضحية بعدد لا يحصى من الأقارب』
“هذا لأنني لا أرغب في القوة التي تمنحونها”
『ناهيك عن ذلك ، كيف سيظهر المزارع البشري في عالمنا؟ 』
وقف ، مع وردة في كلتا يديه وتوجه إلى النبع الشخصي خلف خيمته.
لم يستجب غو تشينغ شان ورفع المزهرية في يده فقط.
بصدق ، إذا تمكنت هتان الفتاتان من الوصول إلى هذا الحد من خلال الطبقات العديدة من التكوينات ، فيجب أن تكون لديهن الشهادات.
صُدمت الفتاة ذات الملابس السوداء قليلاً ، لكنها فهمت ما يقصده.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) 『أي أعمال』
『هل تقصد استخدام بركة الحيوية للتيانما لإرسال مزارع عالم الافتراضي إلى عالمنا؟ 』
تحولت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس سوداء إلى ضباب في الجو ، وسقطت وغطت مزارع عالم الإسقاط.
“صحيح”
ثم نظرت إلى غو تشينغ شان مباشرة في عينيه.
『عالم التيانما الخاص بنا معزول عن أي عالم ، باستثناء التيانما ، لن يتمكن أي شخص من المغادرة』 فكرت الفتاة ذات الملابس السوداء وتحدثت:『 هذه بالفعل فكرة جيدة ، لكن قوة مزارع عالم الإفتراضي لا يمكن تصورها ، في مواجهة مثل هذا الوجود ، ما لم تكن متأكدة تمامًا ، لن تفكر سيدتي في القتال 』هزت رأسها.
“هم؟ أنتما الاثنان ، أين شهادة الخروج والدخول خاصتكما؟ ” كان المزارع في عالم الإسقاط يقيم المرأتين أثناء التحدث.
تابع غو تشينغ شان: “لهذا أخبرتك ، ستكون هذه أعمالاً”
أجابت الأخرى: “لا يا سيدي ، نريد فقط أن نعتني بك بأفضل شكل”.
『أعمال تقول؟ ما الذي توحي إليه؟』 نظرت إليه الفتاة ذات الثياب السوداء منتظرة كلماته التالية.
ابتسمت وبدأت تمضي قدما.
هذا المزارع لا يبدو غبيًا ولا يبدو مثل أحمق جاهل يعتقد أنه ذكي.
من خلال ما رأيته ، يبدو أنه من النوع العملي.
كانت المرأتان تضحكان “لم نواجه أي مقاومة على الإطلاق”.
نظر إليها غو تشينغ شان ، ثم تحدث بهدوء: “خلف مزارع عالم الافتراضي ، هناك عالم. عالم لم يسبق للتيانما أن ذهبت إليه من قبل “
“فقط تخيلي وضعي ذلك في منظور. عالم مليء بالمزارعين الذين لم يسبق لهم أن رأوكم أو سمعوا عنكم من قبل”
“إنهم لا يعرفون ما أنتم”
“إنهم لا يعرفون كيف يتعاملون معكم”
“بالنسبة إلى التيانما ، مثل هذا العالم ليس سوى مخزون كبير من الطعام”
أصبح مزاجه على الفور أفضل بكثير.
هذه المرة ، لم تحدق فيه الفتاة ذات الملابس السوداء فحسب ، بل حتى بقية التيانما ، وكانت وجوههم متحمسة بشكل واضح.
ضحكت الفتاة ذات الثياب السوداء ببرود: 『حتى لو تمكنا من محاصرته في عالم التيانما الخاص بنا ، فلا يزال قتل مثل هذا المزارع مهمة شنيعة ، فسيتعين علينا التضحية بعدد لا يحصى من الأقارب』
سألت الفتاة ذات الملابس السوداء بجدية شديدة: “هل أنت متأكد أنك لست مخطئًا؟”
معسكر المزارعين في العالم الآخر.
أجاب غو تشينغ شان: “هذه الحقيقة لن تتغير بغض النظر عما أقول ، ماذا عن إلقاء نظرة بأنفسكم؟”
من الواضح أن موجات الطاقة الروحية لتلك المرأة كانت غير مستقرة وفوضوية ، وهي علامة على أنها وصلت للتو إلى عالم الإسقاط.
سألت الفتاة ذات الثياب السوداء: “ماذا تقصد؟”
“اهاها ، جيد جدا!”
رفع غو تشينغ شان يده وأشار إلى قمة الجبل.
مزارع بشري شاب وأخضر كهذا.
ابتسم “الجواب فوق”.
لقد تجاهل تمامًا مسألة شهادة الخروج والدخول.
نظرت إليه الفتاة ذات الملابس السوداء ، ثم مرة أخرى إلى قمة الجبل.
أجاب غو تشينغ شان: “هذه الحقيقة لن تتغير بغض النظر عما أقول ، ماذا عن إلقاء نظرة بأنفسكم؟”
يمكن أن تشعر بوجود خافت من المزارعين هناك.
تابع غو تشينغ شان: “لهذا أخبرتك ، ستكون هذه أعمالاً”
قالت الفتاة ذات الملابس السوداء: “سأذهب وألقي نظرة”.
ما الذي يحدث معي اليوم ، لماذا أشعر بالضيق الشديد؟ هل ما زلت مهتزاً من القدرات الكثيرة لتلك المرأة؟
“انتظري” قال غو تشينغ شان ، “أقترح أن تذهبوا جميعًا ، مأدبة مثل هذه لن تظهر كل يوم”
هز المزارع في عالم الإسقاط رأسه بأسف.
حدقت به الفتاة ذات الثوب الأسود عن كثب ، ثم ابتسمت أيضًا: “إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فلنواصل بعد أن نلتقي مرة أخرى”
كان مزارع عالم الإسقاط مشغولاً بالتأمل لجعل جروحه تلتئم.
دارت هي و التيانما الإثنا عشرة التي جاءت معها واختفين في فراغ الفضاء.
ظل غو تشينغ شان صامتًا.
“إذن سأعذر نفسي أولاً” استدار المزارع وغادر.
وجد مكانًا نظيفًا وجلس ليستريح.
انتظر لحظة ——
ذكّره سيف الأرض: 「هناك عالم إسقاط في الأعلى هناك」
“تعاليا” ضحك وأمر.
“أنا أقوم فقط بتوجيه مجموعة من الذئاب لاصطياد نمر ، ولن نفقد أي شيء من هذا بغض النظر عن أي شيء” تحدث غو تشينغ شان دون تغيير تعبيره.
“ناهيك عن أن وجود مزارع لعالم الإسقاط هناك سيؤكد بشكل أكبر ما إذا كان بإمكانهم التعامل مع التيانما أم لا”
“بعد ذلك ، إذا لم تواجه التيانما أي مشاكل ، فيمكننا بدء المرحلة التالية من الخطة”
بعد مغادرته ، عبس المزارع في عالم الإسقاط.
「إذن ماذا لو فشل تيانما؟」 سأل سيف الأرض.
أجاب غو تشينغ شان: “هذه الحقيقة لن تتغير بغض النظر عما أقول ، ماذا عن إلقاء نظرة بأنفسكم؟”
“عندها سأفكر بسرعة في طرق أخرى”
سأل غو تشينغ شان: “لماذا لم تأت سيدتك بنفسها؟”
أخذ غو تشينغ شان حبة تجديد الروح ، ومضغها ، وتحدث بشكل غامض.
…
قمة الجبل.
نظر إليها غو تشينغ شان ، ثم تحدث بهدوء: “خلف مزارع عالم الافتراضي ، هناك عالم. عالم لم يسبق للتيانما أن ذهبت إليه من قبل “ “فقط تخيلي وضعي ذلك في منظور. عالم مليء بالمزارعين الذين لم يسبق لهم أن رأوكم أو سمعوا عنكم من قبل” “إنهم لا يعرفون ما أنتم” “إنهم لا يعرفون كيف يتعاملون معكم” “بالنسبة إلى التيانما ، مثل هذا العالم ليس سوى مخزون كبير من الطعام”
معسكر المزارعين في العالم الآخر.
“إذن سأعذر نفسي أولاً” استدار المزارع وغادر.
كان مزارع عالم الإسقاط مشغولاً بالتأمل لجعل جروحه تلتئم.
أصيب المزارع بالصدمة بعض الشيء ، لكن عندما رأى كيف كان يلتوي وجهه ، فهم أنه كان غاضبًا.
أثناء تعميم الطاقة الروحية لامتصاص الحبوب بكفاءة ، كان يتذكر المعركة من اليوم.
『ناهيك عن ذلك ، كيف سيظهر المزارع البشري في عالمنا؟ 』
من الواضح أن موجات الطاقة الروحية لتلك المرأة كانت غير مستقرة وفوضوية ، وهي علامة على أنها وصلت للتو إلى عالم الإسقاط.
ظهرت اثنان من التيانما من خلف مزارع عالم الإسقاط كضباب خافت.
لكن لماذا وكيف تمكنت من معاركتي حتى التعادل في حين أنها لم تحقق استقرار عالمها بعد؟
أنا مزارع عظيم في عالم الإسقاط بالفعل لأكثر من 200 عام!
كيف هي قوية جدا؟
ضحك مزارع عالم الإسقاط بصوت عالٍ.
شعر فجأة بالضيق.
ظل غو تشينغ شان صامتًا.
فجأة ، جاء أحد المزارعين وسأله بصوت عالٍ: “لماذا لم نتمكن من تجديد حبوبنا خلال اليومين الماضيين بالفعل؟”
أصيب المزارع بالصدمة بعض الشيء ، لكن عندما رأى كيف كان يلتوي وجهه ، فهم أنه كان غاضبًا.
“انتظر أكثر قليلاً” أجاب المزارع في عالم الإسقاط.
“حتى عالم الإسقاط بهذا الغباء؟ يبدو أنهم في الحقيقة لا يعرفون عنا” تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
وعلق المزارع قائلاً: “المرؤوسون هم بالفعل ينممون”.
ظهرت اثنان من التيانما من خلف مزارع عالم الإسقاط كضباب خافت.
“ينممون؟ من يجرؤ!؟” صرخ المزارع في عالم الإسقاط بغضب.
— — — — — — — — — — — — — — — — — لقد مضى وقت طويل منذ أن تذوقت حلزوناً
أصيب المزارع بالصدمة بعض الشيء ، لكن عندما رأى كيف كان يلتوي وجهه ، فهم أنه كان غاضبًا.
الفصل – 281.1: المفاوضات مع التيانما — — — — — — — — — — — — — — — — —
“إذن سأعذر نفسي أولاً” استدار المزارع وغادر.
خف تعبير التيانما الأولى ، ولم تعد متوترة كما كانت من قبل.
بعد مغادرته ، عبس المزارع في عالم الإسقاط.
قبل أن يفكر في الأمر أكثر ، شعر برائحة حلوة خفيفة.
من هو هذا الأحمق الذي يجرؤ على التحدث معي بصوت عالٍ هكذا دون أدنى احترام؟
ربما لم يحترمني في المقام الأول؟
إذا كان يعتقد ذلك حقًا ، فهو على وشك الموت.
ماذا علي أن أفعل لقتل هذا المعتوه بشكل شرعي؟
وقفت الفتاة ذات الثياب السوداء عند الباب ، تميل رأسها لتقييمه.
انتظر لحظة ——
ذهب إلى النبع.
ما الذي يحدث معي اليوم ، لماذا أشعر بالضيق الشديد؟
هل ما زلت مهتزاً من القدرات الكثيرة لتلك المرأة؟
كانت تستخدم منديلًا حريريًا لمسح فمها مع تعبير عن النشوة.
كان المزارع في مجال الإسقاط يشعر بالغضب الشديد.
أجاب غو تشينغ شان: “هذه الحقيقة لن تتغير بغض النظر عما أقول ، ماذا عن إلقاء نظرة بأنفسكم؟”
قبل أن يفكر في الأمر أكثر ، شعر برائحة حلوة خفيفة.
وقف ، مع وردة في كلتا يديه وتوجه إلى النبع الشخصي خلف خيمته.
كانت هناك جميلتان منقطعتا النظير تقفان عند الباب ، تنحنيان لتحيته.
『إنه بسبب قانون الفراغ ——- إنها تيانما قوية جدًا بحيث لا يستطيع هذا العالم التعامل مع وجودها ، ولهذا أنا هنا لتمثيلها』
“هم؟ أنتما الاثنان ، أين شهادة الخروج والدخول خاصتكما؟ ” كان المزارع في عالم الإسقاط يقيم المرأتين أثناء التحدث.
ثم نظرت إلى غو تشينغ شان مباشرة في عينيه.
جودة هاتين الفتاتين جيدة جدًا ، مما جعل مزاجه أفضل قليلاً.
ذهب إلى النبع.
بصدق ، إذا تمكنت هتان الفتاتان من الوصول إلى هذا الحد من خلال الطبقات العديدة من التكوينات ، فيجب أن تكون لديهن الشهادات.
كان المزارع في مجال الإسقاط يشعر بالغضب الشديد.
ربما تكنّ خادمات وفرتهن الطائفة – لقد كان الأمر دائمًا على هذا النحو ، إحدى الطرق العديدة التي يمكن للمقاتلين أن يرتاحوا فيها قليلاً أثناء المعارك.
“تعاليا” ضحك وأمر.
لقد تم بالفعل استيعاب العوالم الأصلية لهؤلاء النساء ، وخُتمت زراعتهن ، بغض النظر عن مدى قوتهن وعظمتهن ، في الوقت الحالي ، كل ما ينتظرهن هو الموت من الشيخوخة.
“اهاها ، جيد جدا!”
“تعاليا هنا ، تعاليا هنا ، دعا هذا الشخص الموقر يلقي نظرة عليكن” أمر.
『عالم الإفتراضي؟ طالب الداو ، أنت تقصد أن تقوم سيدتي بمساعدتك على قتل عدوك؟』 سرعان ما أدركت الفتاة ذات الملابس السوداء.
لقد تجاهل تمامًا مسألة شهادة الخروج والدخول.
『إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا تبحث عن سيدتنا؟ 』
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
“تعاليا” ضحك وأمر.
هتان هم ثعالبتين ساحرتين لدرجة أنه لم يستطع وصفهما بالكلمات وحدها ، لقد كانا تقريبًا بنفس جمال الاثنين اللتين كان السيد الشاب زيشان دائمًا بجانبهما.
كان مزارع عالم الإسقاط مشغولاً بالتأمل لجعل جروحه تلتئم.
“هل ترغب في الاستحمام أولاً؟” سألت إحدى النسوة بلطف.
بدت النساء وكأنهن عابسات بعض الشيء ، لكنهن سقطن بين ذراعيه بكل طاعة.
“ماذا؟ هل تعتقدين أنني قذر؟ “
سأل غو تشينغ شان: “لماذا لم تأت سيدتك بنفسها؟”
أجابت الأخرى: “لا يا سيدي ، نريد فقط أن نعتني بك بأفضل شكل”.
“انتظري” قال غو تشينغ شان ، “أقترح أن تذهبوا جميعًا ، مأدبة مثل هذه لن تظهر كل يوم”
“اهاها ، جيد جدا!”
『إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا تبحث عن سيدتنا؟ 』
ضحك مزارع عالم الإسقاط بصوت عالٍ.
هذا المزارع لا يبدو غبيًا ولا يبدو مثل أحمق جاهل يعتقد أنه ذكي. من خلال ما رأيته ، يبدو أنه من النوع العملي.
أصبح مزاجه على الفور أفضل بكثير.
لقد تم بالفعل استيعاب العوالم الأصلية لهؤلاء النساء ، وخُتمت زراعتهن ، بغض النظر عن مدى قوتهن وعظمتهن ، في الوقت الحالي ، كل ما ينتظرهن هو الموت من الشيخوخة.
وقف ، مع وردة في كلتا يديه وتوجه إلى النبع الشخصي خلف خيمته.
وقف ، مع وردة في كلتا يديه وتوجه إلى النبع الشخصي خلف خيمته.
لا بأس ، دعنا فقط نرتح قليلاً. بعد وصول السيد الشاب إلى هنا ، بغض النظر عن مدى قوة تلك المرأة ، ستكون مجرد قطعة من اللحم على قطعة التقطيع على أي حال.
كم هو مؤسف أن مثل تلك المرأة عالية الجودة لا يمكن أن تنتمي إلا إلى السيد الشاب وحده ، فلن أتمكن من الاستمتاع بها.
{المترجم الأجنبي: أخطأ المؤلف قليلاً في ترقيم الفصول ، لذلك سيكون هناك إثنين من كلا الفصلين 281 و 282. من أجل استمرارية سهلة ، سأصنفهم بشكل مختلف قليلاً}
هز المزارع في عالم الإسقاط رأسه بأسف.
『 ماذا تقصد بذلك؟ 』
لكن وجود امرأتين متفهمتين إلى جانبه بهذا الشكل ، لم يدم أسفه لفترة طويلة.
دارت هي و التيانما الإثنا عشرة التي جاءت معها واختفين في فراغ الفضاء.
ذهب إلى النبع.
اتبعت المرأتان.
اتبعت المرأتان.
الفصل – 281.1: المفاوضات مع التيانما — — — — — — — — — — — — — — — — —
“تعاليا” ضحك وأمر.
كانت تستخدم منديلًا حريريًا لمسح فمها مع تعبير عن النشوة.
بدت النساء وكأنهن عابسات بعض الشيء ، لكنهن سقطن بين ذراعيه بكل طاعة.
وتابعت: 『هل لديك أي فكرة عن مدى قوة مزارعي عالم الافتراضي؟ حتى سيدتي سيتعين عليها أن تدفع ثمنًا معينًا لتتمكن من الفوز عليهم』
“أهاهاها”
…
ومع ذلك ، لم يحدث كل هذا على الإطلاق.
“إذن سأعذر نفسي أولاً” استدار المزارع وغادر.
في الواقع ، كان المزارع في عالم الإسقاط لا يزال جالسًا القرفصاء ، يتأمل لجعل جروحه تلتئم.
سخرت الفتاة ذات الثياب السوداء: 『إن روح المزارع في عالم الإفتراضي هي بالفعل أحد الأصول القيمة ، لكن الثمن الذي يجب دفعه باهظ جدًا. أقترح عليك إبعاد تلك الفكرة الحمقاء عن الرغبة في الاستفادة من كلا الجانبين 』
وقفت الفتاة ذات الثياب السوداء عند الباب ، تميل رأسها لتقييمه.
『لا أستطيع ، ولكن يمكنني أن أنقل رسالتك إلى سيدتي』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
رأت كيف تغير تعبير عالم الإسقاط إلى ابتسامة راضية.
『أعمال تقول؟ ما الذي توحي إليه؟』 نظرت إليه الفتاة ذات الثياب السوداء منتظرة كلماته التالية.
لوحت بيدها.
لكن لماذا وكيف تمكنت من معاركتي حتى التعادل في حين أنها لم تحقق استقرار عالمها بعد؟ أنا مزارع عظيم في عالم الإسقاط بالفعل لأكثر من 200 عام! كيف هي قوية جدا؟
ظهرت اثنان من التيانما من خلف مزارع عالم الإسقاط كضباب خافت.
سألت الفتاة ذات الملابس السوداء بجدية شديدة: “هل أنت متأكد أنك لست مخطئًا؟”
كانت المرأتان تضحكان “لم نواجه أي مقاومة على الإطلاق”.
لم يستجب غو تشينغ شان ورفع المزهرية في يده فقط.
“حتى عالم الإسقاط بهذا الغباء؟ يبدو أنهم في الحقيقة لا يعرفون عنا” تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
ابتسمت وبدأت تمضي قدما.
أجابت الأخرى: “لا يا سيدي ، نريد فقط أن نعتني بك بأفضل شكل”.
سرعان ما ابتعد الاثنان الآخران عن طريقها.
ابتسم غو تشينغ شان ولم يقل شيئًا.
تحولت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس سوداء إلى ضباب في الجو ، وسقطت وغطت مزارع عالم الإسقاط.
ضحكت الفتاة ذات الثياب السوداء ببرود: 『حتى لو تمكنا من محاصرته في عالم التيانما الخاص بنا ، فلا يزال قتل مثل هذا المزارع مهمة شنيعة ، فسيتعين علينا التضحية بعدد لا يحصى من الأقارب』
تدفق الضباب بسرعة إلى أنف المزارع ، وفمه ، وعينيه ، وأذنيه.
أصبح مزاجه على الفور أفضل بكثير.
خلال العملية بأكملها ، لم يكن لدى المزارع سوى ابتسامة غبية على وجهه.
سأل غو تشينغ شان: “لماذا لم تأت سيدتك بنفسها؟”
بعد ثوانٍ قليلة ، هرب كل الضباب من جسده ، ثم تركز مرة أخرى.
وتابعت: 『هل لديك أي فكرة عن مدى قوة مزارعي عالم الافتراضي؟ حتى سيدتي سيتعين عليها أن تدفع ثمنًا معينًا لتتمكن من الفوز عليهم』
تحول الضباب إلى الفتاة ذات الملابس السوداء.
لم تعد محترمة ، وبدلاً من ذلك كانت نبرتها مصبوغة بنية القتل النية والحقد.
كانت تستخدم منديلًا حريريًا لمسح فمها مع تعبير عن النشوة.
ابتسم غو تشينغ شان ولم يقل شيئًا.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تذوقت هذا ، روح عالم الإسقاط ، يالها من بهجة لا تنسى …”
ابتسم غو تشينغ شان ولم يقل شيئًا.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لقد مضى وقت طويل منذ أن تذوقت حلزوناً
انتظر لحظة ——
بواسطة :
بواسطة :
نظر إليها غو تشينغ شان ، ثم تحدث بهدوء: “خلف مزارع عالم الافتراضي ، هناك عالم. عالم لم يسبق للتيانما أن ذهبت إليه من قبل “ “فقط تخيلي وضعي ذلك في منظور. عالم مليء بالمزارعين الذين لم يسبق لهم أن رأوكم أو سمعوا عنكم من قبل” “إنهم لا يعرفون ما أنتم” “إنهم لا يعرفون كيف يتعاملون معكم” “بالنسبة إلى التيانما ، مثل هذا العالم ليس سوى مخزون كبير من الطعام”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
