بعد شرب القليل.دوديان لم يستمر ، بل لعق شفتيه بالماء ، ثم صعد ، وقال: “لا تشربوا كثيرا. إنه جيد طالما تم تلبية الاستهلاك الأساسي للجسم.
ابتسم توبو وأجاب: “أراهن ثلاثمائة طالب”
في تلك اللحظة ، ومض ظل رمادي امام مايسون وطرق الأفعى ضد الرمال.
في تلك اللحظة ، ومض ظل رمادي امام مايسون وطرق الأفعى ضد الرمال.
“اهرب!” دوديان هدر.
لم يكن زاك وشام راضين عن الذوق ولكنهما ما زالا يمضغان ويبتلعان العشب.
تعافى مايسون وهرب على عجل.
تعافى مايسون وهرب على عجل.
نظر دوديان إلى الافعى التي بدأت تلف جسدها نحوه. التفت إلى الهرب بأسرع وقت ممكن. كانت سترته ملفوفة بإحكام حول يده. في السابق أمكنه إسقاط الأفعى بفضل مساعدة السترة التي حمت يده من لدغة محتملة من الافعى.
ابتسم توبو وأجاب: “أراهن ثلاثمائة طالب”
سو! (أفترض أنه صوت تخطي دوديان لمايسون الذي امامه).
نظر دوديان إلى الافعى التي بدأت تلف جسدها نحوه. التفت إلى الهرب بأسرع وقت ممكن. كانت سترته ملفوفة بإحكام حول يده. في السابق أمكنه إسقاط الأفعى بفضل مساعدة السترة التي حمت يده من لدغة محتملة من الافعى.
تخطى دوديان بسرعة مايسون وانطلق إلى الأمام. في التدريب على التحمل كانت نتائجه هي الأفضل بالمقارنة مع زملائه في الشقة.
“مريرة جدا!”
ركض على بعد بضع مئات من الأمتار ، نظر دوديان إلى الوراء ،و رأى مايسون واراح نفسه بمجاراة سرعته. لم يكن هناك أي أثر للافعى ، كان ينبغي لها أن تعرف أنها فشلت في المطاردة و تخلت عنهم بشكل حاسم. بعد كل شيء ، في مثل هذه البيئة القاسية ، حتى الحيوانات حاولت تجنب استهلاك الطاقة الغير مجدي أثناء مطاردة الفريسة.
ابتسم توبو بلا مبالاة وقال: “أكثر مما تعتقدين”.
كان دوديان مرتاحًا وقال: “توقفوا عن الجري.لقد توقفت عن مطاردتنا “.
“هل نحن نقامر؟”توبو أظهر بعض الاهتمام.
نظر ميسون وزاك وشام إلى الخلف ولاحظوا أن الافعى قد توقفت عن مطاردتهم. في اللحظة التالية شعروا بتعب شديد ، كان حلقهم جافا. كانوا عطشانين وكان الطقس حارا بفظاعة.
…
“لقد أخافتني”. كان لدى زاك خوف متعلق وهو يربت على صدره.
لم يكن زاك وشام راضين عن الذوق ولكنهما ما زالا يمضغان ويبتلعان العشب.
“دعنا نأخذ استراحة ، أنا منهك” ، تنفس شام بسرعة وهو يلهث.
“يمكنكم أكل هذا العشب.” سحب دوديان العشب الأخضر. عجن جذور العشب من التربة الرطبة. ثم في وقت لاحق كسرهم. لم يكن هناك تدفق للعصارة ، لذا قام على الفور بعضه ومضغه بلطف. شعور حلو خافت منتشر من جذور العشب ملأ فمه. كان متشنجًا بعض الشيء لكنه مضغه بعناية ثم ابتلعه.
سمع مايسون كلمات الاثنين ، فجأة نظر إلى دوديان. هز رأسه إلى دوديان قليلاً: “دين ، هذه المرة أنقذت حياتي ، بعد ما … …”
ضحكت كريس ، وقالت: “لكنك لا تعرف أن الخيميائي الشرير الذي قتل على يد الكنيسة المقدسة قد ترك وراءه القليل من الأشياء في هذه الصحراء اللعينة. الآن هناك بعض الكيميائيين الاشرار الآخرين الذين يجتمعون هنا بهدوء. الأمر أن الكنيسة المقدسة قد نأت من خلال حيلهم الصغيرة وتعرف كل شيء.
“لا تتكلم”. ربت دوديان كتفه ، “وفر طاقتك. زاك ، شام لن نتوقف. من الممكن أن تستمر الافعى في اللحاق بنا أثناء الزحف تحت الرمال. لا نعرف هل نحن خارج نطاق الصيد. علاوة على ذلك فقد تأخرنا. يتعين علينا العثور على الماء في أسرع وقت ممكن ، وإلا سيكون من الصعب للغاية تجاوز الليلة. ثم استمر في قيادة الطريق أمامه.
…
نظر مايسون إلى زاك وشام. قام بلف رأسه يمينًا ويسارًا باستنكار وتبع دوديان.
نظر مايسون إلى زاك وشام. قام بلف رأسه يمينًا ويسارًا باستنكار وتبع دوديان.
زاك وشام نظرى إلى بعضهما البعض. متذكرين ترددهم في الموقف السابق ، أحنوا رؤوسهم ، دون أن يقولوا أي شيء و اتبعوا بعد دوديان.
كان هناك إعجاب في ماسون وعينين الاطفال الآخرين.
واصل دوديان وطاقمه السير في اتجاه الغرب. كل ما رأوه على طول الطريق كان رملًا وجفافا. باستثناء دوديان ، فإن الثلاثة الآخرين لم يسعهم إلا أن يتساءلوا ، لو ذهبوا في إتجاه آخر أفلن يتمكنوا من العثور على الماء؟
كانت وجوه مايسون وزاك وشام مخدرة مثل وجوه الجثث. ومع ذلك بمجرد سماع صوت دوديان،إنفجر الأمل من أعينهم الجافة.
ومع ذلك ، بناءً على إصرار دوديان ، لم يغيروا الاتجاه.
خارج الصحراء ، كانت هناك حانة منعزلة.
عند الغسق ، كانوا يمشون للأمام أبطأ من السلحفاة. كانت أجسادهم تعرق ، وكانوا متعبين ، وكانت وجوههم حمراء اللون.
“يمكنكم أكل هذا العشب.” سحب دوديان العشب الأخضر. عجن جذور العشب من التربة الرطبة. ثم في وقت لاحق كسرهم. لم يكن هناك تدفق للعصارة ، لذا قام على الفور بعضه ومضغه بلطف. شعور حلو خافت منتشر من جذور العشب ملأ فمه. كان متشنجًا بعض الشيء لكنه مضغه بعناية ثم ابتلعه.
“وجدته!” ، ردد صوت دوديان.
هز رأسه دوديان: “إذن فالتذهب ولترتح ، زاك اذهب للعثور على الخشب الجاف. الشام ساعدني في بناء ملجأ ،أعثر على بعض الحجارة. “مع هذا التنظيم ، بدأ كل منهم في الانشغال في عملهم المخصص.
كانت وجوه مايسون وزاك وشام مخدرة مثل وجوه الجثث. ومع ذلك بمجرد سماع صوت دوديان،إنفجر الأمل من أعينهم الجافة.
“لا تتكلم”. ربت دوديان كتفه ، “وفر طاقتك. زاك ، شام لن نتوقف. من الممكن أن تستمر الافعى في اللحاق بنا أثناء الزحف تحت الرمال. لا نعرف هل نحن خارج نطاق الصيد. علاوة على ذلك فقد تأخرنا. يتعين علينا العثور على الماء في أسرع وقت ممكن ، وإلا سيكون من الصعب للغاية تجاوز الليلة. ثم استمر في قيادة الطريق أمامه.
“أين؟” طلب مايسون على عجل.
AhmedZirea
رفع دوديان يده وأشار بإصبعه السبابة. كان هناك منحدر صغير في الجبهة. ليس بعيدا عن المنحدر ، كان هناك بعض العشب الأخضر الجاف والصبار ، والتي كانت من النباتات الشائعة في الصحراء.
بعد شرب القليل.دوديان لم يستمر ، بل لعق شفتيه بالماء ، ثم صعد ، وقال: “لا تشربوا كثيرا. إنه جيد طالما تم تلبية الاستهلاك الأساسي للجسم.
“نباتات،نباتات!” كل منهم صرخ في اثارة.
ومع ذلك ، بناءً على إصرار دوديان ، لم يغيروا الاتجاه.
قال وجه دوديان أيضًا: “إذا كان هناك نبات فلا بد أن يكون هناك ماء!” كلهم ذهبوا نحو النباتات في نفس الوقت لكن دوديان حذرهم: “كن حذرين ، قد يكون هناك شيء يترصد هنا. “
في تلك اللحظة ، ومض ظل رمادي امام مايسون وطرق الأفعى ضد الرمال.
مايسون والاثنين الآخرين بدا بعصبية حولها.
“هل نحن نقامر؟”توبو أظهر بعض الاهتمام.
لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ دوديان بحفر الرمال الرطبة أسفل العشب الأخضر. بعد أن تم حفر متر من الرمل ، وصلوا في النهاية إلى الماء. كان شحيحا ومختلطا بالرمل.
نظر دوديان إلى الافعى التي بدأت تلف جسدها نحوه. التفت إلى الهرب بأسرع وقت ممكن. كانت سترته ملفوفة بإحكام حول يده. في السابق أمكنه إسقاط الأفعى بفضل مساعدة السترة التي حمت يده من لدغة محتملة من الافعى.
“إنه قذر. كيف يمكننا شربه؟ “كان مايسون والاثنان الآخران مصعوقين.
تعافى مايسون وهرب على عجل.
دوديان لم يتكلم. وضع السترة التي كان يستخدمها سابقًا لمقاومة الافعى على الأرض. استخدم كلتا يديه للاستيلاء على الماء الممزوج بالرمل وملئ السترة. في وقت لاحق بدأ يلف السترة بأقصى قوة ممكنة. كان يعلم أن السترة مصنوعة من الصوف. لذلك استخدمه لتصفية المياه. بينما استمر في تشديد الغطاء ، بدأت المياه النظيفة تتدفق إلى الأسفل.
نظر مايسون إلى زاك وشام. قام بلف رأسه يمينًا ويسارًا باستنكار وتبع دوديان.
لقد كانوا عطشانين ليوم كامل. هذه المياه البسيطة المصفاة كانت لذيذة كالرحيق السماوي بالنسبة لهم.
في تلك اللحظة ، ومض ظل رمادي امام مايسون وطرق الأفعى ضد الرمال.
بعد شرب القليل.دوديان لم يستمر ، بل لعق شفتيه بالماء ، ثم صعد ، وقال: “لا تشربوا كثيرا. إنه جيد طالما تم تلبية الاستهلاك الأساسي للجسم.
بواسطة :
كان هناك إعجاب في ماسون وعينين الاطفال الآخرين.
رفع دوديان يده وأشار بإصبعه السبابة. كان هناك منحدر صغير في الجبهة. ليس بعيدا عن المنحدر ، كان هناك بعض العشب الأخضر الجاف والصبار ، والتي كانت من النباتات الشائعة في الصحراء.
“يمكنكم أكل هذا العشب.” سحب دوديان العشب الأخضر. عجن جذور العشب من التربة الرطبة. ثم في وقت لاحق كسرهم. لم يكن هناك تدفق للعصارة ، لذا قام على الفور بعضه ومضغه بلطف. شعور حلو خافت منتشر من جذور العشب ملأ فمه. كان متشنجًا بعض الشيء لكنه مضغه بعناية ثم ابتلعه.
لم يكن زاك وشام راضين عن الذوق ولكنهما ما زالا يمضغان ويبتلعان العشب.
رأى الثلاثة الآخرون دوديان وقطعوا العشب ليأكلوه.
ابتسم توبو بلا مبالاة وقال: “أكثر مما تعتقدين”.
“مريرة جدا!”
AhmedZirea
“من الصعب جدًا تناول هذا!”
لقد كانوا عطشانين ليوم كامل. هذه المياه البسيطة المصفاة كانت لذيذة كالرحيق السماوي بالنسبة لهم.
لم يكن زاك وشام راضين عن الذوق ولكنهما ما زالا يمضغان ويبتلعان العشب.
“يجب تقييم ثلاثمائة وستون شخصًا. كم يمكن أن يبقى على قيد الحياة الليلة؟” سألت كريس بينما كانت تستخدم الخنجر لتلاعب الجليد برفق داخل الأكواب الخشبية.
نظر دوديان إلى السماء ، فقال: “الليلة يجب أن ننام هنا. علينا تخصيص بعض الخشب الجاف لإشعال النار خلال الليل. بالمناسبة ، يجب أن يبقى أحدنا في الخدمة طوال الليل. دعنا نختار الشخص الذي يجب أن يبقى في الخدمة الليلة حتى يتمكن من النوم الآن. “
“يجب تقييم ثلاثمائة وستون شخصًا. كم يمكن أن يبقى على قيد الحياة الليلة؟” سألت كريس بينما كانت تستخدم الخنجر لتلاعب الجليد برفق داخل الأكواب الخشبية.
قال مايسون: “سأكون في الخدمة الليلة”. “إذا ذهبت للنوم ، فلن نعرف ماذا نفعل”.
“من الصعب جدًا تناول هذا!”
هز رأسه دوديان: “إذن فالتذهب ولترتح ، زاك اذهب للعثور على الخشب الجاف. الشام ساعدني في بناء ملجأ ،أعثر على بعض الحجارة. “مع هذا التنظيم ، بدأ كل منهم في الانشغال في عملهم المخصص.
نظر دوديان إلى السماء ، فقال: “الليلة يجب أن ننام هنا. علينا تخصيص بعض الخشب الجاف لإشعال النار خلال الليل. بالمناسبة ، يجب أن يبقى أحدنا في الخدمة طوال الليل. دعنا نختار الشخص الذي يجب أن يبقى في الخدمة الليلة حتى يتمكن من النوم الآن. “
…
ابتسم توبو بلا مبالاة وقال: “أكثر مما تعتقدين”.
…
خارج الصحراء ، كانت هناك حانة منعزلة.
خارج الصحراء ، كانت هناك حانة منعزلة.
…
بسبب تآكل الصحراء ، كانت الحانة نصف مكسورة. تم ترميم الأبواب والنوافذ مرارا بالخشب. في الوقت الحالي ، كان هناك رجل وامرأة جالسين في الحانة يشربون بيرة القمح المثلجة.
كان دوديان مرتاحًا وقال: “توقفوا عن الجري.لقد توقفت عن مطاردتنا “.
“يجب تقييم ثلاثمائة وستون شخصًا. كم يمكن أن يبقى على قيد الحياة الليلة؟” سألت كريس بينما كانت تستخدم الخنجر لتلاعب الجليد برفق داخل الأكواب الخشبية.
قال وجه دوديان أيضًا: “إذا كان هناك نبات فلا بد أن يكون هناك ماء!” كلهم ذهبوا نحو النباتات في نفس الوقت لكن دوديان حذرهم: “كن حذرين ، قد يكون هناك شيء يترصد هنا. “
ابتسم توبو بلا مبالاة وقال: “أكثر مما تعتقدين”.
“لا تتكلم”. ربت دوديان كتفه ، “وفر طاقتك. زاك ، شام لن نتوقف. من الممكن أن تستمر الافعى في اللحاق بنا أثناء الزحف تحت الرمال. لا نعرف هل نحن خارج نطاق الصيد. علاوة على ذلك فقد تأخرنا. يتعين علينا العثور على الماء في أسرع وقت ممكن ، وإلا سيكون من الصعب للغاية تجاوز الليلة. ثم استمر في قيادة الطريق أمامه.
“هل هو كذلك؟” رفعت كريس حواجبها بإغاضة: “هل تريد المراهنة؟
قال مايسون: “سأكون في الخدمة الليلة”. “إذا ذهبت للنوم ، فلن نعرف ماذا نفعل”.
“هل نحن نقامر؟”توبو أظهر بعض الاهتمام.
بعد شرب القليل.دوديان لم يستمر ، بل لعق شفتيه بالماء ، ثم صعد ، وقال: “لا تشربوا كثيرا. إنه جيد طالما تم تلبية الاستهلاك الأساسي للجسم.
“كم شخصا يمكن أن يبقى بعد عشرة أيام” ، كريس حدقت ، “أراهن على مائتي طفل”.
رفع دوديان يده وأشار بإصبعه السبابة. كان هناك منحدر صغير في الجبهة. ليس بعيدا عن المنحدر ، كان هناك بعض العشب الأخضر الجاف والصبار ، والتي كانت من النباتات الشائعة في الصحراء.
ابتسم توبو وأجاب: “أراهن ثلاثمائة طالب”
“أوه؟” كريس حدقت فيه. “يبدو أنك تثق في طلابك. لكن هذه المرة سوف تخسر “.
“أوه؟” كريس حدقت فيه. “يبدو أنك تثق في طلابك. لكن هذه المرة سوف تخسر “.
ركض على بعد بضع مئات من الأمتار ، نظر دوديان إلى الوراء ،و رأى مايسون واراح نفسه بمجاراة سرعته. لم يكن هناك أي أثر للافعى ، كان ينبغي لها أن تعرف أنها فشلت في المطاردة و تخلت عنهم بشكل حاسم. بعد كل شيء ، في مثل هذه البيئة القاسية ، حتى الحيوانات حاولت تجنب استهلاك الطاقة الغير مجدي أثناء مطاردة الفريسة.
رشف توبو البيرة من الكأس وسأل: “كيف هذا؟”
خارج الصحراء ، كانت هناك حانة منعزلة.
“هاها … …” كريس غطت شفتيها بيدها وقالت: “ألا تعرف ، هذه الصحراء منذ عقد من الزمان ، كانت أراضي عائلة ريان. كانت واحدة من أكثر العائلات الست ازدهارًا في المنطقة التجارية. لسوء الحظ ، تم تدميرها من قبل خيميائي شرير. الأمر ليس فقط أن العائلة دُمِّرت ، بل لقد تم تخريب أراضيها من قبل قوى الخيميائي الشريرة “.
“اهرب!” دوديان هدر.
قال توبو: “كان ذلك منذ عشر سنوات ،أنا اعرف لأنني كنت هناك”
سو! (أفترض أنه صوت تخطي دوديان لمايسون الذي امامه).
ضحكت كريس ، وقالت: “لكنك لا تعرف أن الخيميائي الشرير الذي قتل على يد الكنيسة المقدسة قد ترك وراءه القليل من الأشياء في هذه الصحراء اللعينة. الآن هناك بعض الكيميائيين الاشرار الآخرين الذين يجتمعون هنا بهدوء. الأمر أن الكنيسة المقدسة قد نأت من خلال حيلهم الصغيرة وتعرف كل شيء.
“أوه؟” كريس حدقت فيه. “يبدو أنك تثق في طلابك. لكن هذه المرة سوف تخسر “.
تغير تعبير وجه توبو فجأة ، “ماذا تقصد؟”
“أين؟” طلب مايسون على عجل.
“الكنيسة المقدسة مستعدة للقضاء على هؤلاء الخيميائيين الاشرار الذين يقيمون هنا. لكن المشكلة هي أنهم مخفيون بشكل جيد. في حالة إرسال الكنيسة لفارس مشرق سيتم رفع الشكوك. لذلك لإخراج تلك الفئران من أعشاشها تم وضع خطة أخرى. كان عن قصد أن يتم نقل موقع اختبار الزبالين إلى هنا. سيتم استخدام هؤلاء الأطفال كطعم لإغرائهم. وأعتقد أن هؤلاء الخيميائيين سيقعون في هذا المخطط ، لأنهم لن يحاولوا تفويت الفرصة التي أمامهم!” قالت كريس بابتسامة.
قال وجه دوديان أيضًا: “إذا كان هناك نبات فلا بد أن يكون هناك ماء!” كلهم ذهبوا نحو النباتات في نفس الوقت لكن دوديان حذرهم: “كن حذرين ، قد يكون هناك شيء يترصد هنا. “
بواسطة :
ركض على بعد بضع مئات من الأمتار ، نظر دوديان إلى الوراء ،و رأى مايسون واراح نفسه بمجاراة سرعته. لم يكن هناك أي أثر للافعى ، كان ينبغي لها أن تعرف أنها فشلت في المطاردة و تخلت عنهم بشكل حاسم. بعد كل شيء ، في مثل هذه البيئة القاسية ، حتى الحيوانات حاولت تجنب استهلاك الطاقة الغير مجدي أثناء مطاردة الفريسة.
“أين؟” طلب مايسون على عجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
