- اسحاق - الفصل 79
اقترب إسحاق من الجندي وكأنه نسيه وذبح حنجرة الجندي.
— — — — — — — — — — — —
“يا رجل ، كيف لم أكن أعلم أن العدسة لديها هذه القدرة حتى الآن؟”
“رسول! اذهب إلى الجيش عند الجدار الخارجي وأخبرهم أن يحيطوا بغابة أردن! لا تدع فأرًا واحدًا يهرب من الغابة! ”
هدأ إسحاق وهو يتجول في الشوارع ، وخفق القلم في يده على الأرض وكأنه موجه في أوركسترا.
نظر إسحاق حوله لمعرفة من كان الجاني. تقدم فيكونت لوكين ، المغطى بدماء الوحوش ، بوهج قاتل. أخرج إسحاق سيجارة جديدة وسأل.
بووم!
“اللعنة! كان ابن عمي يعمل في الجدار الداخلي! ”
صدى انفجار من بعيد و وصل إلى آذان إسحاق. ثم ابتسم بعرض.
“يا! ولهذا السبب فإن الناس مهووسون للغاية بقيمة الاسم “.
“إنه شيء جيد أن أنفقت الكثير من المال.”
“دعنا نرى. سيف طويل وخنجر ودرع جلدي وخوذة. ووجبات خفيفة بسيطة كحصص غذائية “.
بدا واضحا كالنهار أن أصدقاء الفارس سيحاولون تنظيف الجثة ، لذا وضع بيضة متفجرة تحت معدة الفارس الميت كهدية. ضحك ساخرا من ذلك ، متخيلًا عدد الذين تم القبض عليهم في الانفجار وهو يواصل رسم دائرة سحرية على الأرض. بعد الانتهاء من عمله ، ظل مقرفصا ، يراقب بعناية الدائرة السحرية التي رسمها للتو.
‘آه ، بالطبع’.
“هذا رائع.”
اسحاق – الفصل 79 — — — — — — — — — — — — “يا رجل ، كيف لم أكن أعلم أن العدسة لديها هذه القدرة حتى الآن؟”
لم يقم إسحاق أبدا بحفظ الدوائر السحرية. قام فقط بمسح للكتاب بفهم أنه يمكنه ببساطة نسخ الدوائر من الكتاب إذا لزم الأمر. ولكن عندما أراد إسحاق أن يتذكر دائرة سحرية أراد رسمها ، ظهرت صورة الدائرة في رأسه مثل الصورة ، وكل ما كان على إسحاق فعله هو اتباع الخطوط.
لوح إسحاق بيده اليمنى كما لو كان يرقص على أنغام الموسيقى. عندما فعل ، أشرق ضوء أحمر من حيث وقف الفرسان. قفز الفرسان بسرعة إلى الوراء ، وأظهر ثلاث غولن أنفسهم من الدائرة السحرية.
منذ هروب إسحاق من المنجم ، فكر في كيفية حصوله على دائرة سحرية قوية بما يكفي لتحويل تيار المعركة. بدا من المستحيل الحصول على دائرة سحرية قوية بما فيه الكفاية مع تجنب العيون الساهرة ، ولكن يبدو أيضًا أنه لا يمكنه الاعتماد على استخدام الدوائر السحرية الضعيفة. لكن إسحاق أدرك أنه يمكن أن تكون لديه دوائر سحرية قوية دون الحاجة إلى القراءة عنها.
“رائع! يمكننا اللعب طوال حياتنا إذا أسرنا الساحر الأسود! ”
أيا كان من كانت لديه هذه العدسة والقلم سلفًا رسم دائرة سحرية في تلك الغرفة لا يمكن إلا لإسحاق رؤيتها بمجرد وضع العدسة . على الرغم من أن إسحاق أراد إعادة بناء الدائرة السحرية بأفضل ما يمكن من ذكرياته ، إلا أنه لم يتوقع أبدًا أن تعمل الدائرة السحرية بشكل صحيح لأنه لم تكن لديه ثقة كبيرة في ذاكرته. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه الوقت أو المساحة لاختبار الدائرة.
كلانغ!
كانت ردة الفعل الناتجة عن فشل الدائرة السحرية في التنشيط هي ما كان يعتمد عليه إسحاق. كانت قوة الارتداد من دائرة سحرية سيئة الرسم متناسبة بشكل مباشر مع مدى قوة الدائرة السحرية. رسم إسحاق عشرات هذه الدوائر السحرية لاستدعاء على الأوراق وخبأها في معطفه ، لم يعتمد على الاستدعاء الفعلي ولكن على الدمار الناجم عن ردة الفعل.
“أنت! أين تعتقد أنك ذاهب؟”
ولكن عندما كان على وشك تشتيت هذه الأوراق خلفه ، ظهرت صورة الدائرة السحرية في عينه اليسرى حيث كانت العدسة ، وعندما قرر إسحاق رسم الدائرة ، خرج القلم من إصبع السبابة وتحركت يده تلقائيًا.
استدار إسحاق لرؤية فيسكونت لوكين. ابتسم إسحاق وأشار إلى الغابة. تقدم إلى حافة الجدار ونظر نحو الغابة قبل الدوران للقاء الفيكونت لوكين وجهاً لوجه مرة أخرى. ورداً على ذلك ، ألقى الفيكونت لوكين السيف بيده على إسحاق.
ما كان أكثر إثارة للاهتمام هو كيف كان يتذكر على الفور كيفية استخدام القلم على الرغم من عدم إدراكه التام لجميع وظائفه. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يحفر التعليمات مباشرة في دماغه.
“لم أكن أعتقد أنك ستجدني بهذه السرعة؟ هل وضعت علي أجهزة تتبع ما؟ ”
“ماذا يفترض أن أسمي ذلك؟ ماكرو؟ نسخ ولصق؟ هل كانت الملكة هي التي صنعت هذا؟ أود أن أرى وجهها يوما ما “.
برؤية ابتسامة إسحاق المستهينة ، رفع فيسكونت لوكين يده اليسرى. رفع الفرسان وراء إسحاق سيوفهم ردا على ذلك ، وبدأوا في الاقتراب من إسحاق. ابتسم إسحاق وهو ينظر إلى الفرسان الذين شقوا طريقهم إليه.
ما بدا وكأنه دائرة سحرية معقدة للغاية في عينيه اكتمل في غضون ثوان. رسم إسحاق دائرة التنشيط السحرية بجوارها ، ومزق أحد بلورات المانا من معطفه ودفعها إلى الدائرة السحرية. ثم ألقى سيجارته ونشط الدائرة السحرية.
كلانغ!
كان الجزء المضحك حول دائرة سحر التنشيط هو أنه يمكن للمرء تعيينها للتنشيط في وقت محدد. وتأكيدًا على أن الدائرة السحرية كانت تعمل بشكل صحيح ، قرر أن يهرب ، ليسمع جرس الإنذار المفاجئ الذي صدى في جميع أنحاء القلعة ردا على الانفجار المفاجئ.
ضوء أزرق انبعث من المعطف الذي كان يرتديه إسحاق ، مصحوبًا بصوت تحطم زجاجي. حرف الرمح دون أي صدمة ، وتحولت إحدى بلورات المانا في معطفه إلى غبار.
“أعتقد أنه يجب أن أترك الأمر هكذا. ليست لدي حتى العديد من السجائر المتبقية الآن”.
“أوااااه! سأقتلك مهما حدث! ”
على الرغم من أن إسحاق لا تزال لديه الكثير من بلورات المانا ، إلا أنه لم يبق سوى عدد قليل من السجائر ، وهو العنصر الأكثر أهمية. في الحقيقة ، كانت هناك الكثير من السجائر المتبقية إذا أراد استخدمها إسحاق لغرض وحيد هو إنشاء دوائر سحرية ، لكن إسحاق احتاج إلى حفظ البعض من أجل عادته أيضًا.
‘آه ، بالطبع’.
نظر إسحاق حول محيطه ، وقرر تسلق جدار القلعة من أجل الحصول على فكرة أفضل عن موقعه الحالي.
لم يقم إسحاق أبدا بحفظ الدوائر السحرية. قام فقط بمسح للكتاب بفهم أنه يمكنه ببساطة نسخ الدوائر من الكتاب إذا لزم الأمر. ولكن عندما أراد إسحاق أن يتذكر دائرة سحرية أراد رسمها ، ظهرت صورة الدائرة في رأسه مثل الصورة ، وكل ما كان على إسحاق فعله هو اتباع الخطوط.
“اوهوه. إنها تعمل! حان الوقت لأكون الرجل العنكبوت “.
“… هل يمكنك الاستمرار في التصرف بهذه البساطة حتى بعد إنفاق كل بلورات المانا؟”
رسم إسحاق بعض الدوائر اللاصقة السحرية على يديه وبدأ في تسلق الجدار. لقد مر وقت طويل منذ أن عانى جسد إسحاق من الجهد البدني ، وكان عليه أن يأخذ أنفاسه أثناء الجلوس على حافة الجدران بمجرد الانتهاء من التسلق.
“هل هذا يعني أن اللوردات يعملون لصالح المركز؟”
“ربما أحتاج إلى التمرن أكثر قليلا.”
“اللعنة! كيف من المفترض أن نجد أي شخص في ظلام كهذا؟ ”
نظر إسحاق مع حبات العرق تتساقط من وجهه. خلف الجدار تموقعت غابة كثيفة ، لكن إسحاق لم تكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده. بالنظر إلى وجود فرسان وجنود يتحركون ، افترض إسحاق أن هذه كانت إقطاعية من نوع ما ، ولم يكن إسحاق متأكدًا مما إذا كان لدى الدارك رويال حتى اللوردات كمرؤوسين لهم أو إذا كان هذا مكانًا يقيم فيه عضو رفيع المستوى في الدارك رويال.
“سأكون قادرا على البقاء على قيد الحياة لبضعة أيام إذا كنت محظوظا. آمل أن يظهروا أنفسهم بحلول ذلك الوقت … ”
شاهد إسحاق القلعة بشكل فارغ. وترددت الصرخات و الصياح في جميع أنحاء القلعة ، ويبدو أن حريقاً قد بدأ من بعيد ، حيث رأى سحابة من الدخان تتصاعد في الهواء. فقط عندما شعر إسحاق وكأن هناك شيء خاطئ ، طار رمح في الهواء وضرب إسحاق.
أبدى إسحاق وجهًا مضطربًا وتحدث.
كلانغ!
بعد أن قرر مسار عمله التالي ، بدأ إسحاق بمطاردة الشعلة الخافتة بصمت.
ضوء أزرق انبعث من المعطف الذي كان يرتديه إسحاق ، مصحوبًا بصوت تحطم زجاجي. حرف الرمح دون أي صدمة ، وتحولت إحدى بلورات المانا في معطفه إلى غبار.
“سأكون قادرا على البقاء على قيد الحياة لبضعة أيام إذا كنت محظوظا. آمل أن يظهروا أنفسهم بحلول ذلك الوقت … ”
“يا! ولهذا السبب فإن الناس مهووسون للغاية بقيمة الاسم “.
“اللعنة! لا تبدأ في إعطائي أفكارا بالفعل. لكن ما أنا واثق منه هو أننا سنحصل دائمًا على حصة مجانية من المشروبات لبقية حياتنا. هوهوهو “.
تمتم إسحاق بكلمات الإعجاب هذه دون أن يندهش من المفاجأة. لم يكن إسحاق بحاجة إلى الشعور بالحرج لأنه أخفض حذره إذا كانت تلك قوة معطفه. لن يكون الأمر دائمًا أنه لا يعمل بالطريقة التي من المفترض أن يعمل بها.
“هاي ، سمعت أن اللورد قد وضع مكافأة قدرها 1.000 جيجا إذا قبضنا على الساحر الأسود.”
نظر إسحاق حوله لمعرفة من كان الجاني. تقدم فيكونت لوكين ، المغطى بدماء الوحوش ، بوهج قاتل. أخرج إسحاق سيجارة جديدة وسأل.
ولكن كان من المحتمل أنهم سيقومون بالتحرك الآن بعد هروب إسحاق. سيكون هذان الشخصان الرفيقان المثاليان للرحلة إلى الحياة الآخرة.
“من أنت؟”
“الفرسان! ركز على قتل الوحوش! ”
“… ستموت هنا.”
“اوهوه. إنها تعمل! حان الوقت لأكون الرجل العنكبوت “.
أبدى إسحاق وجهًا مضطربًا وتحدث.
“يا رجل ، هل كان من السهل دائمًا قطع حلق شخص ما؟ هل لديهم فقط تقنيات تصنيع رائعة؟ أم أنهم أضافوا بعض السحر الى هذا؟ ”
“لم أكن أعتقد أنك ستجدني بهذه السرعة؟ هل وضعت علي أجهزة تتبع ما؟ ”
“آه! كنت لا تزال هنا؟ آسف، آسف. وداعا.”
“كنت أعرف! لقد كان أنت! هل أنت من وضع دوائر الاستدعاء هذه لكسب الوقت؟ ها! إذن أظن أنك فوجئت برؤيتنا نجدك بهذه السرعة! لقد تباعدت دوائر الاستدعاء بالتساوي ، لكنك أعددتها في خط مستقيم! ألم تفكر أبدًا في أننا سنجدك على الفور إذا ركزنا كل قواتنا تجاه هذا الاتجاه؟ لا يمكنني معرفة ما إذا كنت ذكيًا أو غبيًا في هذه المرحلة “.
سقط إسحاق في فكر عميق وضغط الجندي صوته وهو يراقب إسحاق بعناية.
‘آه ، بالطبع’.
“أنت! أين تعتقد أنك ذاهب؟”
قام إسحاق بنشر دوائر الاستدعاء في محاولة لإحداث التباس ، ولكن الآن بعد أن تذكر ، لقد فعل ذلك أثناء المشي إلى الجدران. وهذا يفسر لماذا اتبعت جميع سلاسل الدخان خطًا مستقيمًا. كان يمكن أن يكون الأمر بسيطا بما يكفي بالنسبة لهم إذا اتبعوا حيث ظهرت الوحوش.
“واحد آخر هنا!”
في حين كان إسحاق مشغولاً بالحرج من غباءه ، تجمع حوله الجنود والفرسان على الجدران وعلى الأرض .
“هاي ، سمعت أن اللورد قد وضع مكافأة قدرها 1.000 جيجا إذا قبضنا على الساحر الأسود.”
“إذن أين هذا المكان؟”
كانت ردة الفعل الناتجة عن فشل الدائرة السحرية في التنشيط هي ما كان يعتمد عليه إسحاق. كانت قوة الارتداد من دائرة سحرية سيئة الرسم متناسبة بشكل مباشر مع مدى قوة الدائرة السحرية. رسم إسحاق عشرات هذه الدوائر السحرية لاستدعاء على الأوراق وخبأها في معطفه ، لم يعتمد على الاستدعاء الفعلي ولكن على الدمار الناجم عن ردة الفعل.
سأل إسحاق السؤال ، دون أن يتأثر بحقيقة أنه محاصر. رد عليه لوكين وهو يصرّ أسنانه.
بواسطة :
“رجل ميت لا يحتاج أن يعرف.”
“واحد آخر هنا!”
ابتسم إسحاق بعرض. طوى ساقيه ، نشر ذراعيه وسأل لوكين.
“هناك المزيد هنا! اقتله!”
“حقا؟ سأموت أنت تقول؟ كيف ستتمكن من ذلك؟ ”
أيا كان من كانت لديه هذه العدسة والقلم سلفًا رسم دائرة سحرية في تلك الغرفة لا يمكن إلا لإسحاق رؤيتها بمجرد وضع العدسة . على الرغم من أن إسحاق أراد إعادة بناء الدائرة السحرية بأفضل ما يمكن من ذكرياته ، إلا أنه لم يتوقع أبدًا أن تعمل الدائرة السحرية بشكل صحيح لأنه لم تكن لديه ثقة كبيرة في ذاكرته. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه الوقت أو المساحة لاختبار الدائرة.
“… هل يمكنك الاستمرار في التصرف بهذه البساطة حتى بعد إنفاق كل بلورات المانا؟”
على الرغم من أن إسحاق لا تزال لديه الكثير من بلورات المانا ، إلا أنه لم يبق سوى عدد قليل من السجائر ، وهو العنصر الأكثر أهمية. في الحقيقة ، كانت هناك الكثير من السجائر المتبقية إذا أراد استخدمها إسحاق لغرض وحيد هو إنشاء دوائر سحرية ، لكن إسحاق احتاج إلى حفظ البعض من أجل عادته أيضًا.
“وكم سيستغرق ذلك؟”
“رجل ميت لا يحتاج أن يعرف.”
برؤية ابتسامة إسحاق المستهينة ، رفع فيسكونت لوكين يده اليسرى. رفع الفرسان وراء إسحاق سيوفهم ردا على ذلك ، وبدأوا في الاقتراب من إسحاق. ابتسم إسحاق وهو ينظر إلى الفرسان الذين شقوا طريقهم إليه.
نظر إسحاق مع حبات العرق تتساقط من وجهه. خلف الجدار تموقعت غابة كثيفة ، لكن إسحاق لم تكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده. بالنظر إلى وجود فرسان وجنود يتحركون ، افترض إسحاق أن هذه كانت إقطاعية من نوع ما ، ولم يكن إسحاق متأكدًا مما إذا كان لدى الدارك رويال حتى اللوردات كمرؤوسين لهم أو إذا كان هذا مكانًا يقيم فيه عضو رفيع المستوى في الدارك رويال.
“هل تعتقد حقاً أنني سأسمح لنفسي أن يتم أسري بهذه السهولة؟”
“هذا رائع.”
لوح إسحاق بيده اليمنى كما لو كان يرقص على أنغام الموسيقى. عندما فعل ، أشرق ضوء أحمر من حيث وقف الفرسان. قفز الفرسان بسرعة إلى الوراء ، وأظهر ثلاث غولن أنفسهم من الدائرة السحرية.
“هناك المزيد هنا! اقتله!”
بدت الغولن مرتبكين حول مكان وجودهم في البداية ، ولكن بعد رؤية وجباتهم مرتبة أمامهم ، قفزوا بشكل غريزي إلى الفرسان.
كان الجزء المضحك حول دائرة سحر التنشيط هو أنه يمكن للمرء تعيينها للتنشيط في وقت محدد. وتأكيدًا على أن الدائرة السحرية كانت تعمل بشكل صحيح ، قرر أن يهرب ، ليسمع جرس الإنذار المفاجئ الذي صدى في جميع أنحاء القلعة ردا على الانفجار المفاجئ.
“كوك! أوقفهم!”
على الرغم من أن إسحاق لا تزال لديه الكثير من بلورات المانا ، إلا أنه لم يبق سوى عدد قليل من السجائر ، وهو العنصر الأكثر أهمية. في الحقيقة ، كانت هناك الكثير من السجائر المتبقية إذا أراد استخدمها إسحاق لغرض وحيد هو إنشاء دوائر سحرية ، لكن إسحاق احتاج إلى حفظ البعض من أجل عادته أيضًا.
في حين اندلعت معركة بين الغولن والفرسان ، كان هناك المزيد من الفوضى تحت الجدران. ظهر مانتيكوري فجأة في منتصف التشكيل ، وظهر سيربيروس فوق جدار القلعة.
“دعنا نرى. سيف طويل وخنجر ودرع جلدي وخوذة. ووجبات خفيفة بسيطة كحصص غذائية “.
“هناك المزيد هنا! اقتله!”
“تنهد. هذا يزعجني أكثر كلما فكرت في الأمر. ”
“أواااه! ساعدوني!”
لقد أثار ذلك حقاً غضب إسحاق. لا بد أنهم كانوا يضحكون على إسحاق طوال هذا الوقت ، حيث رأوه يخدع نفسه أثناء تصرفه بالبراءة و السذاجة. أراد إسحاق حقًا الرد عليهم بطريقة ما ، لكن خياراته كانت محدودة الآن بعد أن فقد معظم أدواته.
ركض الجنود في حالة من الذعر بعد أن شهدوا هذه الوحوش للمرة الأولى ، وانهار بعضهم على الفور على الأرض. حاول الفرسان السيطرة على الجنود أثناء قتال الوحوش ، لكن الوضع خرج عن السيطرة ببطء حيث أظهر المزيد من الوحوش أنفسهم.
“تنهد. هذا يزعجني أكثر كلما فكرت في الأمر. ”
“واحد آخر هنا!”
“لم أكن أعتقد أنك ستجدني بهذه السرعة؟ هل وضعت علي أجهزة تتبع ما؟ ”
“آك! ساعدوني!”
“السؤال الحقيقي هو كيف من المفترض أن نجد الشخص المناسب عندما لا نعرف حتى من الذي نبحث عنه.”
“الفرسان! ركز على قتل الوحوش! ”
على الرغم من أن إسحاق لا تزال لديه الكثير من بلورات المانا ، إلا أنه لم يبق سوى عدد قليل من السجائر ، وهو العنصر الأكثر أهمية. في الحقيقة ، كانت هناك الكثير من السجائر المتبقية إذا أراد استخدمها إسحاق لغرض وحيد هو إنشاء دوائر سحرية ، لكن إسحاق احتاج إلى حفظ البعض من أجل عادته أيضًا.
تاركا الوحوش التي كانت يزداد عددها في كل دقيقة إلى الفرسان ، ركض الفيسكونت لوكين وقفز فوق جدار القلعة.
“أواااه! ساعدوني!”
“أنت! أين تعتقد أنك ذاهب؟”
“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يمكننا حتى أن نصبح قادة حراس. ”
استدار إسحاق لرؤية فيسكونت لوكين. ابتسم إسحاق وأشار إلى الغابة. تقدم إلى حافة الجدار ونظر نحو الغابة قبل الدوران للقاء الفيكونت لوكين وجهاً لوجه مرة أخرى. ورداً على ذلك ، ألقى الفيكونت لوكين السيف بيده على إسحاق.
عندما جالت المشاعل ببطء بعيدا، نظر إسحاق مخرجا رأسه من إحدى الشجيرات وتمتم إلى نفسه مذهولًا.
“سوف اراك لاحقا.”
Dantalian2
ألقى الفيكونت لوكين السيف بكل قوته ، لكن الحاجز الأزرق أوقف السيف بكل سهولة. لوح إسحاق للوكين على مهل وقفز من على الجدار.
ما بدا وكأنه دائرة سحرية معقدة للغاية في عينيه اكتمل في غضون ثوان. رسم إسحاق دائرة التنشيط السحرية بجوارها ، ومزق أحد بلورات المانا من معطفه ودفعها إلى الدائرة السحرية. ثم ألقى سيجارته ونشط الدائرة السحرية.
“أوااااه! سأقتلك مهما حدث! ”
“بلى. وسمعت أن الساحر الأسود أصاب لوردنا بجروح خطيرة عندما هرب. لذا فإن من يشعر بأنه محظوظ يجب أن يقود الطريق. علينا أن نمسك الساحر الأسود بأنفسنا إذا كنا لا نريد الآخرين أن يحاولوا أخذ نصيبهم من المكافأة “.
على الرغم من أن لوكين أراد ملاحقة إسحاق على الفور ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به بمفرده. الطريقة الوحيدة التي كان سيسقط بها إسحاق هي منعه من الهروب ومهاجمته حتى يتم إنفاق كل بلورات المانا. كان أول مسار عمل له هو التعامل مع الوحوش الهائجة في القلعة. بمجرد أن كان الوضع تحت السيطرة ، كان عليه أن يقود جميع جنوده إلى الخارج ، ويحيط الغابة ، ثم يحاصر إسحاق. لحسن الحظ ، كانت الغابة التي هرب اليها إسحاق قريبة من معسكر جيشه.
في حين اندلعت معركة بين الغولن والفرسان ، كان هناك المزيد من الفوضى تحت الجدران. ظهر مانتيكوري فجأة في منتصف التشكيل ، وظهر سيربيروس فوق جدار القلعة.
“رسول! اذهب إلى الجيش عند الجدار الخارجي وأخبرهم أن يحيطوا بغابة أردن! لا تدع فأرًا واحدًا يهرب من الغابة! ”
بووم!
“اللعنة! كيف من المفترض أن نجد أي شخص في ظلام كهذا؟ ”
هدأ إسحاق وهو يتجول في الشوارع ، وخفق القلم في يده على الأرض وكأنه موجه في أوركسترا.
“السؤال الحقيقي هو كيف من المفترض أن نجد الشخص المناسب عندما لا نعرف حتى من الذي نبحث عنه.”
نظر إسحاق حول محيطه ، وقرر تسلق جدار القلعة من أجل الحصول على فكرة أفضل عن موقعه الحالي.
“إنه ساحر أسود مما سمعت الفرسان قوله.”
“من أنت؟”
”ساحر أسود؟ لماذا سيظهر ساحر أسود فجأة؟ ”
“لم أخطط أبدًا للهرر ، ولكن يبدو أنه ليس لدي مكان أذهب إليه حتى لو هربت. أعتقد أن هذا سيكون موقفي الأخير الآن “.
“كيف لي أن أعرف؟ لكن الأمر يبدو سيئا حقا. يقولون أنه قد ظهرت الوحوش في الجدران الداخلية للقلعة. سمعت أن الكثيرين ماتوا من الهجوم. ليس فقط الجنود ولكن بعض الفرسان أيضا.
“هل تعتقد حقاً أن الوحوش صعبة الإرضاء بشأن ما يأكلونه؟”
“اللعنة! كان ابن عمي يعمل في الجدار الداخلي! ”
رسم إسحاق بعض الدوائر اللاصقة السحرية على يديه وبدأ في تسلق الجدار. لقد مر وقت طويل منذ أن عانى جسد إسحاق من الجهد البدني ، وكان عليه أن يأخذ أنفاسه أثناء الجلوس على حافة الجدران بمجرد الانتهاء من التسلق.
“أنا متأكد من أنه قد شق طريقه بأمان.”
“السؤال الحقيقي هو كيف من المفترض أن نجد الشخص المناسب عندما لا نعرف حتى من الذي نبحث عنه.”
“هل تعتقد حقاً أن الوحوش صعبة الإرضاء بشأن ما يأكلونه؟”
“… ستموت هنا.”
“أعني ، أشعر بالأسف لأولئك الذين ماتوا ، لكنني أشعر بالارتياح فقط لأننا لم نكن هناك عندما حدث كل ذلك.”
لقد أثار ذلك حقاً غضب إسحاق. لا بد أنهم كانوا يضحكون على إسحاق طوال هذا الوقت ، حيث رأوه يخدع نفسه أثناء تصرفه بالبراءة و السذاجة. أراد إسحاق حقًا الرد عليهم بطريقة ما ، لكن خياراته كانت محدودة الآن بعد أن فقد معظم أدواته.
“لديك نقطة. لكن أعتقد أننا لسنا محظوظين جدًا لنشرنا فجأة لمجرد أننا كنا الأقرب إلى غابة أردن “.
“آك! ساعدوني!”
“هاي ، سمعت أن اللورد قد وضع مكافأة قدرها 1.000 جيجا إذا قبضنا على الساحر الأسود.”
شاهد إسحاق القلعة بشكل فارغ. وترددت الصرخات و الصياح في جميع أنحاء القلعة ، ويبدو أن حريقاً قد بدأ من بعيد ، حيث رأى سحابة من الدخان تتصاعد في الهواء. فقط عندما شعر إسحاق وكأن هناك شيء خاطئ ، طار رمح في الهواء وضرب إسحاق.
“حقا؟ 1.000 جيجا! ”
‘آه ، بالطبع’.
“بلى. وسمعت أن الساحر الأسود أصاب لوردنا بجروح خطيرة عندما هرب. لذا فإن من يشعر بأنه محظوظ يجب أن يقود الطريق. علينا أن نمسك الساحر الأسود بأنفسنا إذا كنا لا نريد الآخرين أن يحاولوا أخذ نصيبهم من المكافأة “.
ضوء أزرق انبعث من المعطف الذي كان يرتديه إسحاق ، مصحوبًا بصوت تحطم زجاجي. حرف الرمح دون أي صدمة ، وتحولت إحدى بلورات المانا في معطفه إلى غبار.
“رائع! يمكننا اللعب طوال حياتنا إذا أسرنا الساحر الأسود! ”
Dantalian2
“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يمكننا حتى أن نصبح قادة حراس. ”
بواسطة :
“اللعنة! لا تبدأ في إعطائي أفكارا بالفعل. لكن ما أنا واثق منه هو أننا سنحصل دائمًا على حصة مجانية من المشروبات لبقية حياتنا. هوهوهو “.
قام إسحاق بنشر دوائر الاستدعاء في محاولة لإحداث التباس ، ولكن الآن بعد أن تذكر ، لقد فعل ذلك أثناء المشي إلى الجدران. وهذا يفسر لماذا اتبعت جميع سلاسل الدخان خطًا مستقيمًا. كان يمكن أن يكون الأمر بسيطا بما يكفي بالنسبة لهم إذا اتبعوا حيث ظهرت الوحوش.
كان الليل في الغابة شيء للخوف منه. داخل الهاوية المظلمة ، أضاءت شعلة الجنود المنطقة بما يكفي لهم لرؤية محيطهم. تسلل الجنود الثلاثة بشكل عشوائي عبر المنطقة ، وحرثوا من خلال الشجيرات والفروع طوال الوقت بينما يسبون إسحاق لإجبارهم على المعاناة في وقت متأخر من الليل من أجل قمع الخوف الذي كان يأكل ببطء في قلوبهم.
ألقى الفيكونت لوكين السيف بكل قوته ، لكن الحاجز الأزرق أوقف السيف بكل سهولة. لوح إسحاق للوكين على مهل وقفز من على الجدار.
عندما جالت المشاعل ببطء بعيدا، نظر إسحاق مخرجا رأسه من إحدى الشجيرات وتمتم إلى نفسه مذهولًا.
“بلى. وسمعت أن الساحر الأسود أصاب لوردنا بجروح خطيرة عندما هرب. لذا فإن من يشعر بأنه محظوظ يجب أن يقود الطريق. علينا أن نمسك الساحر الأسود بأنفسنا إذا كنا لا نريد الآخرين أن يحاولوا أخذ نصيبهم من المكافأة “.
“ماذا بحق ال ، من هم هؤلاء الحمقى؟”
“إذن أنت تقول أن هذه هي إقطاع فيكونت لوكين؟”
لا يبدو أنهم يمتلكون حتى الفهم الأساسي لكيفية إجراء بحث. كان الحصول على الحس الصحيح للاتجاه صعبًا في مثل هذه الغابة المظلمة. كان على الفيكونت لوكين القبض على إسحاق بغض النظر عن أي شيء ، لذلك كان من الواضح أنه سيجعل رجاله يحيطون بالغابة.
“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يمكننا حتى أن نصبح قادة حراس. ”
وهكذا ، رأى إسحاق شعلة تومض من بعيد. فكر إسحاق في استدعاء وحش آخر ، لكن الوحوش لم تميز حقًا بين ما كانوا يهاجمونه. في أسوأ السيناريوهات ، يمكن للوحش أن تهاجمه بدلاً من ذلك ويأكلوا بلورات المانا الثمينة خاصته.
“كوك! أوقفهم!”
لذلك قام إسحاق بتمويه المنطقة عن طريق كسر بعض الفروع ودفع نفسه إلى إحدى الشجيرات. اشتكى الجنود وتجاوزوا إسحاق أثناء قيامهم بما اعتبروه تفتيشًا. شعر إسحاق تقريبًا بالغباء لكونه متوترًا جدًا ، حيث كان ينظر إليهم يتصرفون بدافع ضئيل جدًا.
“دعنا نرى. سيف طويل وخنجر ودرع جلدي وخوذة. ووجبات خفيفة بسيطة كحصص غذائية “.
“حان الوقت لي لجمع بعض المعلومات.”
“لم أكن أعتقد أنك ستجدني بهذه السرعة؟ هل وضعت علي أجهزة تتبع ما؟ ”
بعد أن قرر مسار عمله التالي ، بدأ إسحاق بمطاردة الشعلة الخافتة بصمت.
بووم!
كان إخضاع الجنود بسيطًا بما فيه الكفاية. قام إسحاق بمطاردة المجموعة حتى انفصل أحد الثلاثة لتلبية نداء الطبيعة . بعد القضاء عليه ، انتقل إسحاق إلى سحق الجزء الخلفي من جمجمة أحد الجنود الذين خلعوا خوذتهم أثناء انتظار صديقهم ، وقمع الجندي المتبقي ، الذي فوجئ بما حدث للتو. قيد إسحاق الجندي وبدأ في استجوابه.
“اللعنة! كيف من المفترض أن نجد أي شخص في ظلام كهذا؟ ”
“إذن أنت تقول أن هذه هي إقطاع فيكونت لوكين؟”
“هل تعتقد حقاً أنني سأسمح لنفسي أن يتم أسري بهذه السهولة؟”
“ه ، هذا صحيح”.
“رسول! اذهب إلى الجيش عند الجدار الخارجي وأخبرهم أن يحيطوا بغابة أردن! لا تدع فأرًا واحدًا يهرب من الغابة! ”
“هل هذا يعني أن اللوردات يعملون لصالح المركز؟”
ضوء أزرق انبعث من المعطف الذي كان يرتديه إسحاق ، مصحوبًا بصوت تحطم زجاجي. حرف الرمح دون أي صدمة ، وتحولت إحدى بلورات المانا في معطفه إلى غبار.
لم يكن هناك حقاًًّ أي مخرج لأنها كانت أحد مخططات المركز ؛ قد تكون كذلك إرادة الإمبراطورية. لا ، أخبروا إسحاق أنهم كانوا يراقبونه منذ أن سقط في هذا العالم ، لذلك كان إسحاق يرقص في راحة أيديهم طوال الوقت.
“سوف اراك لاحقا.”
“تنهد. هذا يزعجني أكثر كلما فكرت في الأمر. ”
“هاي ، سمعت أن اللورد قد وضع مكافأة قدرها 1.000 جيجا إذا قبضنا على الساحر الأسود.”
لقد أثار ذلك حقاً غضب إسحاق. لا بد أنهم كانوا يضحكون على إسحاق طوال هذا الوقت ، حيث رأوه يخدع نفسه أثناء تصرفه بالبراءة و السذاجة. أراد إسحاق حقًا الرد عليهم بطريقة ما ، لكن خياراته كانت محدودة الآن بعد أن فقد معظم أدواته.
“آه! كنت لا تزال هنا؟ آسف، آسف. وداعا.”
“لم أخطط أبدًا للهرر ، ولكن يبدو أنه ليس لدي مكان أذهب إليه حتى لو هربت. أعتقد أن هذا سيكون موقفي الأخير الآن “.
“أواااه! ساعدوني!”
كان الوضع المثالي. نظرًا لأنه كان سيموت ، فبإمكانه أن يجلب معه العديد من الأشخاص معه كمرافقين حتى لا يشعر بالملل. سيكون من الأفضل لو كان إسماعيل والساحر الأسود المسن أو الكهل هنا أيضًا. ولكن بالنظر إلى أن أيا منهما لم يظهر وجوههم على الرغم من الفوضى ، فمن المرجح أنهم في مكان آخر.
هدأ إسحاق وهو يتجول في الشوارع ، وخفق القلم في يده على الأرض وكأنه موجه في أوركسترا.
ولكن كان من المحتمل أنهم سيقومون بالتحرك الآن بعد هروب إسحاق. سيكون هذان الشخصان الرفيقان المثاليان للرحلة إلى الحياة الآخرة.
“آك! ساعدوني!”
“سأكون قادرا على البقاء على قيد الحياة لبضعة أيام إذا كنت محظوظا. آمل أن يظهروا أنفسهم بحلول ذلك الوقت … ”
“لم أخطط أبدًا للهرر ، ولكن يبدو أنه ليس لدي مكان أذهب إليه حتى لو هربت. أعتقد أن هذا سيكون موقفي الأخير الآن “.
سقط إسحاق في فكر عميق وضغط الجندي صوته وهو يراقب إسحاق بعناية.
“حقا؟ سأموت أنت تقول؟ كيف ستتمكن من ذلك؟ ”
“أم …”
“سأكون قادرا على البقاء على قيد الحياة لبضعة أيام إذا كنت محظوظا. آمل أن يظهروا أنفسهم بحلول ذلك الوقت … ”
“هم؟”
“حقا؟ 1.000 جيجا! ”
“سوف تدعني أعيش أليس كذلك؟”
“اوهوه. إنها تعمل! حان الوقت لأكون الرجل العنكبوت “.
“آه! كنت لا تزال هنا؟ آسف، آسف. وداعا.”
“كاااك!”
“دعنا نرى. سيف طويل وخنجر ودرع جلدي وخوذة. ووجبات خفيفة بسيطة كحصص غذائية “.
اقترب إسحاق من الجندي وكأنه نسيه وذبح حنجرة الجندي.
هدأ إسحاق وهو يتجول في الشوارع ، وخفق القلم في يده على الأرض وكأنه موجه في أوركسترا.
“يا رجل ، هل كان من السهل دائمًا قطع حلق شخص ما؟ هل لديهم فقط تقنيات تصنيع رائعة؟ أم أنهم أضافوا بعض السحر الى هذا؟ ”
“هل تعتقد حقاً أن الوحوش صعبة الإرضاء بشأن ما يأكلونه؟”
تمتم إسحاق بهذه الكلمات وهو يمسح الدم على السكين بملابس الجندي المحتضر. كافح الجندي على الأرض ، لكن جسده أصبح باردًا بسرعة. جمع إسحاق جثث الجنود القتلى ونزع معداتهم ونهب أجسادهم للحصول على الحصص الغذائية.
ركض الجنود في حالة من الذعر بعد أن شهدوا هذه الوحوش للمرة الأولى ، وانهار بعضهم على الفور على الأرض. حاول الفرسان السيطرة على الجنود أثناء قتال الوحوش ، لكن الوضع خرج عن السيطرة ببطء حيث أظهر المزيد من الوحوش أنفسهم.
“دعنا نرى. سيف طويل وخنجر ودرع جلدي وخوذة. ووجبات خفيفة بسيطة كحصص غذائية “.
“آك! ساعدوني!”
بعد نهب ممتلكات الجنود ، لاحظ إسحاق بريق نور وأصوات من بعيد. اختفى إسحاق في الظلام بهدوء.
— — — — — — — — — — — —
وتبدأ المذبحة.
غدا مجددا هناك فصلين وعلى نفس الموعد.
رمضان كريم.
“وكم سيستغرق ذلك؟”
بواسطة :
نظر إسحاق مع حبات العرق تتساقط من وجهه. خلف الجدار تموقعت غابة كثيفة ، لكن إسحاق لم تكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده. بالنظر إلى وجود فرسان وجنود يتحركون ، افترض إسحاق أن هذه كانت إقطاعية من نوع ما ، ولم يكن إسحاق متأكدًا مما إذا كان لدى الدارك رويال حتى اللوردات كمرؤوسين لهم أو إذا كان هذا مكانًا يقيم فيه عضو رفيع المستوى في الدارك رويال.
“ماذا يفترض أن أسمي ذلك؟ ماكرو؟ نسخ ولصق؟ هل كانت الملكة هي التي صنعت هذا؟ أود أن أرى وجهها يوما ما “.
“هل هذا يعني أن اللوردات يعملون لصالح المركز؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
