نظرت آني إلى دوديان ببرود. “قد تبدو نظيفًا ، و تختلف عن عمال الأحياء ذوي الرائحة الكريهة ، لكن ذلك ليس مفاجئًا. الأفكار التي كنت تتخيلها ،كالدخول إلى منزل افريل ، أو مساعدة والديك على الانضمام إلى الحي التجاري ليست سوى مزحة! إنك تحلم فحسب . ”
…
“لا توجد لغة مشتركة بيننا”. اخترقت نظرات أنيا الغير المبالية وجه دوديان واستمرت قائلة: “إذا لم تساعد والدتك في علاج مرض والدي ، لما كنا قد التقينا أصلا.لا تحاول أن تعتقد أنه بفضل هذا اللطف ، يمكنك تسلق الحواجز الاجتماعية والانضمام إلى عائلتنا. أنا ، أنيا ، لن أتزوج من زوج غير كفء وأفقد وجهه نتيجة ذلك”.
اصبح تعبير آني العدواني باهت فجأة. إذا اختار دوديان الموافقة ، فسيواصل والدها الزواج. اليوم ، خططت هي ووالدتها للضغط عمداً على الزوجين حتى لا يطلبوا يدها في الزواج.
“على الرغم من أنك تقلد بشكل يائس الرجال الأرستقراطيين ، إلا أنه لا يمكنك إخفاء جذورك الحقيقية! لا يتم رعاية المدنيين المتدنيين منذ الولادة ويفتقرون إلى الدم النبيل. لا يمكن أن تمارس التمارين الرياضية لمدة يوم أو يومين مع سلالتك المتدنية . ”
كانت أنيا مصدومة. كرر دوديان الخطة التي أعدتها هي ووالدتها تماما. للحظة ، شعرت كما لو أن هذا الولد الصغير كان يرى كل اسرارها كما انه لا يزال هادئًا منذ اللحظة التي قابلتها فيه. ومع ذلك ، لم تندم على اختيارها. بعد لحظة صمت ، واصلت: “إذا رفضت ، فأنا قلق من أن والديك سيذهبان إلى والدي”.
نظرت آني إلى دوديان ببرود. “قد تبدو نظيفًا ، و تختلف عن عمال الأحياء ذوي الرائحة الكريهة ، لكن ذلك ليس مفاجئًا. الأفكار التي كنت تتخيلها ،كالدخول إلى منزل افريل ، أو مساعدة والديك على الانضمام إلى الحي التجاري ليست سوى مزحة! إنك تحلم فحسب . ”
ثانياً ، شكراً لك مرة أخرى. شكرا لإخباري بأنه لا يمكن تجاهل فتاة صغيرة مثلك “.
“لطف والدي لعائلتك هو خارج هذه المهزلة. هذا لا يعني أنه ينبغي عليكم أن تتصرفوا بلا خجل وأن تتخلصوا من احترامكم لذاتكم! لا يمكنك حتى فهم خطورة العواقب! ”
لم تكن قادرة على الرد حتى اختفى ظله عن الأنظار. لم تكن تتوقع مثل هذه التصرفات من هذا الطفل الصغير.حتى أنه تجرأ على المغادرة أولاً! عرض وجهها الأحمر الغضب في قلبها. ومع ذلك ، فقد سمح لها تعليمها وتدريبها الممتازين في الطفولة بالتحكم بسرعة في عواطفها. صرت أسنانها وختمت كعبها. انطلقت بأسرع سرعة لها مع الحفاظ على رباطة جأشها كسيدة نبيلة.
دوديان شاهد بهدوء وانتظرها حتى النهاية.
ثانياً ، شكراً لك مرة أخرى. شكرا لإخباري بأنه لا يمكن تجاهل فتاة صغيرة مثلك “.
بعد قول الكثير في نفس واحد ، لم تستطع إلا أن تستهجن عند رؤية أن تعبير دوديان الهادئ لم يتغير على الإطلاق. مرة أخرى ، مع وجه بارد ، واصلت. قلت كل هذا حتى تفهم أنك لست جيدًا بما يكفي بالنسبة لي ، ولن أسمح لك أبدًا أن تكون زوجي. توقف عن تخيل أحلام غير واقعية! ”
“يا له من عذر اهوج!”
نظر اليها دوديان بهدوء وتحدث. “هل انتهيت…؟”
بعد أربعة أشهر طويلة ، انتهى موسم الأمطار في النهاية وكشف عن السماء المشمسة.
سخرت منه أنيا. “إذا كان لديك ما تقوله ، فابدأ. ”
…
ضحك دوديان ونظر إلى عينيها ، وتحدث بهدوء.”أولاً وقبل كل شيء ، يجب أن أشكرك.”
ضحك دوديان ونظر إلى عينيها ، وتحدث بهدوء.”أولاً وقبل كل شيء ، يجب أن أشكرك.”
تحول تعبير أنيا إلى واحد من الارتباك والكفر.
“لطف والدي لعائلتك هو خارج هذه المهزلة. هذا لا يعني أنه ينبغي عليكم أن تتصرفوا بلا خجل وأن تتخلصوا من احترامكم لذاتكم! لا يمكنك حتى فهم خطورة العواقب! ”
تجاهل دوديان رد فعلها واستمر. “أولاً ، شكراً لرفضك لي! وبهذه الطريقة يمكنني تجنب التعارض مع والدي “.
AhmedZirea
كان هناك شك في قلب أنيا. ألم يحاول والده اشراكه في العائلة؟
دين ، عد إلى غرفتك واستريح. يجب أن تكون متعبا. قالت جورا لدوديان: “سأتصل بك لتناول العشاء.”
ثانياً ، شكراً لك مرة أخرى. شكرا لإخباري بأنه لا يمكن تجاهل فتاة صغيرة مثلك “.
قال دوديان باستخفاف. “إذا كان لديك خيار الرفض ، يمكنك ببساطة رفض الزواج ب” لا “. علاوة على ذلك ، لن تضطر إلى قول الكثير أو حتى تهددني. والدتك ، من ناحية أخرى ، متوترة بعض الشيء. اعتقدت أنها ستكون قادرة على الحصول على رفض مباشر من والدي بالتبني. ”
تقوست حواجب انيا. لقد نضجت مبكرا مقارنة بالأطفال الآخرين الذين كانوا لا يزالون يلعبون .لقد خططت لمستقبلها بالفعل في الوقت الذي كانت فيه تبلغ من العمر ثماني سنوات. ومع ذلك ، تحدث هذا الطفل أمامها بنبرة كبيرة ، كما لو كان لديه خبرة كبيرة في الحياة.
ثانياً ، شكراً لك مرة أخرى. شكرا لإخباري بأنه لا يمكن تجاهل فتاة صغيرة مثلك “.
عندما كانت مستعدة للتحدث مرة أخرى ، حول دوديان جسده إلى المغادرة. وقال انه لم يتوقف أو ينظر إلى الوراء. “ربما لست مدربا بالسيف ، ولا أنا فارس جيد ، لكن لدي مثل وطموحاتي الخاصة!”
عندما كانت مستعدة للتحدث مرة أخرى ، حول دوديان جسده إلى المغادرة. وقال انه لم يتوقف أو ينظر إلى الوراء. “ربما لست مدربا بالسيف ، ولا أنا فارس جيد ، لكن لدي مثل وطموحاتي الخاصة!”
لم تكن قادرة على الرد حتى اختفى ظله عن الأنظار. لم تكن تتوقع مثل هذه التصرفات من هذا الطفل الصغير.حتى أنه تجرأ على المغادرة أولاً! عرض وجهها الأحمر الغضب في قلبها. ومع ذلك ، فقد سمح لها تعليمها وتدريبها الممتازين في الطفولة بالتحكم بسرعة في عواطفها. صرت أسنانها وختمت كعبها. انطلقت بأسرع سرعة لها مع الحفاظ على رباطة جأشها كسيدة نبيلة.
“كيف عرفت؟” كانت غاضبة من لهجة دوديان الواثقة.
عندما عاد دوديان إلى القاعة ، تباطأ في سرعته حتى تتمكن أنيا من اللحاق بالركب. توقف مؤقتًا ولم ينظر إلى الخلف. بعد فترة وجيزة ، وصلت آني إلى ظهرها بنعمة تشبه السيدة الأرستقراطية. “انتظر دقيقة! إذا سألك الكبار ، فأخبرهم أن لديك شخصًا آخر تحبه. ”
AhmedZirea
عندما استأنف سرعته ، أجاب دوديان ، “لماذا أفعل ذلك؟”
جلس غراي بهدوء . كان الحديث عن الأرستقراطية جريمة كبيرة.
و تابع دوديان “إذا لم أخمن بشكل خاطئ، يجب أن يكون والدك قد وافق بالفعل على الزواج” ، وقال بنبرة غير مبالية. “ولكنك لم توافقي. هذا يعني أنه إذا وافقت على أننا نتزوج ، فسيتم الزواج أليس كذلك؟ ”
“على الرغم من أنك تقلد بشكل يائس الرجال الأرستقراطيين ، إلا أنه لا يمكنك إخفاء جذورك الحقيقية! لا يتم رعاية المدنيين المتدنيين منذ الولادة ويفتقرون إلى الدم النبيل. لا يمكن أن تمارس التمارين الرياضية لمدة يوم أو يومين مع سلالتك المتدنية . ”
اصبح تعبير آني العدواني باهت فجأة. إذا اختار دوديان الموافقة ، فسيواصل والدها الزواج. اليوم ، خططت هي ووالدتها للضغط عمداً على الزوجين حتى لا يطلبوا يدها في الزواج.
“لا توجد لغة مشتركة بيننا”. اخترقت نظرات أنيا الغير المبالية وجه دوديان واستمرت قائلة: “إذا لم تساعد والدتك في علاج مرض والدي ، لما كنا قد التقينا أصلا.لا تحاول أن تعتقد أنه بفضل هذا اللطف ، يمكنك تسلق الحواجز الاجتماعية والانضمام إلى عائلتنا. أنا ، أنيا ، لن أتزوج من زوج غير كفء وأفقد وجهه نتيجة ذلك”.
“كيف عرفت؟!”
“من الواضح أنهم يحتقرون هوياتنا! الأرستقراطيين … ها … مجموعة من المنافقين! ”
قال دوديان باستخفاف. “إذا كان لديك خيار الرفض ، يمكنك ببساطة رفض الزواج ب” لا “. علاوة على ذلك ، لن تضطر إلى قول الكثير أو حتى تهددني. والدتك ، من ناحية أخرى ، متوترة بعض الشيء. اعتقدت أنها ستكون قادرة على الحصول على رفض مباشر من والدي بالتبني. ”
نظر اليها دوديان بهدوء وتحدث. “هل انتهيت…؟”
كانت أنيا مصدومة. كرر دوديان الخطة التي أعدتها هي ووالدتها تماما. للحظة ، شعرت كما لو أن هذا الولد الصغير كان يرى كل اسرارها كما انه لا يزال هادئًا منذ اللحظة التي قابلتها فيه. ومع ذلك ، لم تندم على اختيارها. بعد لحظة صمت ، واصلت: “إذا رفضت ، فأنا قلق من أن والديك سيذهبان إلى والدي”.
اصبح تعبير آني العدواني باهت فجأة. إذا اختار دوديان الموافقة ، فسيواصل والدها الزواج. اليوم ، خططت هي ووالدتها للضغط عمداً على الزوجين حتى لا يطلبوا يدها في الزواج.
هز دوديان رأسه قليلاً. “لا ، طالما رفضت هذا” الزواج “، فإن الأمور سوف تمر. كان كل شيء بسيطًا جدًا ، ولكن بدلاً من ذلك جعلته أكثر تعقيدًا.
“اصمت!” قالت جورا. “عليك أن تهمس. لا تدع أي شخص آخر يسمعك! ”
“كيف عرفت؟” كانت غاضبة من لهجة دوديان الواثقة.
عندما استأنف سرعته ، أجاب دوديان ، “لماذا أفعل ذلك؟”
“لقد بالغت في تقدير شجاعتهم وقللتي من وعيهم الذاتي” ، أوضح دوديان. لم تكن مقتنعة ولم تتوقع الكثير ، ولكن كان عليها أن تتحلى بالصبر.
تجاهل دوديان رد فعلها واستمر. “أولاً ، شكراً لرفضك لي! وبهذه الطريقة يمكنني تجنب التعارض مع والدي “.
عبست أنيا ، ثم فكرت قليلاً. “لماذا لا تقول فقط أن هناك فتاة أخرى تحبها؟”
“كيف عرفت؟!”
“ألست نبيلة .الا تفهمين حقيقة أنك يمكنك الرفض ، لكن لا يمكنني ذلك؟” قال دوديان وهو ينظر إليها مباشرة.
عندما كانت مستعدة للتحدث مرة أخرى ، حول دوديان جسده إلى المغادرة. وقال انه لم يتوقف أو ينظر إلى الوراء. “ربما لست مدربا بالسيف ، ولا أنا فارس جيد ، لكن لدي مثل وطموحاتي الخاصة!”
نظرت أنيا إليه وابتسمت في إدراك. “برفضي ، فأنت تريد منهم أن يفترضوا أنك لم تكن جيدة بما يكفي بالنسبة لي حتى لا يكونوا غاضبين منك.”
عندما كانت مستعدة للتحدث مرة أخرى ، حول دوديان جسده إلى المغادرة. وقال انه لم يتوقف أو ينظر إلى الوراء. “ربما لست مدربا بالسيف ، ولا أنا فارس جيد ، لكن لدي مثل وطموحاتي الخاصة!”
عرف دوديان أن خطته شوهدت ، لكنه لم يشعر بالحرج. “على أي حال ، لقد أخبرتك بالفعل بما يجب عليك فعله. أنا لست في وضع يسمح لي بالتراجع ، لذا فكر في العواقب وحدك! “انهى حديثه ، ذهب دوديان نحو المدخل دون انتظار أنيا.
“اصمت!” قالت جورا. “عليك أن تهمس. لا تدع أي شخص آخر يسمعك! ”
“أنت …!” حدقت أنيا فقط في ظهره. ختمت قدميها بغضب وتبعته الى القصر.
نظر اليها دوديان بهدوء وتحدث. “هل انتهيت…؟”
“مرحبًا بكم مجددًا ، يا آنسة”. ارتاح خادم البدلة السوداء عندما شاهد دوديان وأنيا. اخذ وجهه ابتسامة كبيرة
جلس غراي بهدوء . كان الحديث عن الأرستقراطية جريمة كبيرة.
كانت أنيا في الواقع من اصول نبيلة. بعد بضع خطوات ، تم استبدال غضبها بالهدوء.
تحركت عربة تحمل شعار زهرة بيضاء عبر المنطقة التجارية إلى المنطقة السكنية. خرجت عائلة دوديان من العربة وانتقلت إلى منزلها حالما توقفت العربة.
…
…
…
لم تكن قادرة على الرد حتى اختفى ظله عن الأنظار. لم تكن تتوقع مثل هذه التصرفات من هذا الطفل الصغير.حتى أنه تجرأ على المغادرة أولاً! عرض وجهها الأحمر الغضب في قلبها. ومع ذلك ، فقد سمح لها تعليمها وتدريبها الممتازين في الطفولة بالتحكم بسرعة في عواطفها. صرت أسنانها وختمت كعبها. انطلقت بأسرع سرعة لها مع الحفاظ على رباطة جأشها كسيدة نبيلة.
تحركت عربة تحمل شعار زهرة بيضاء عبر المنطقة التجارية إلى المنطقة السكنية. خرجت عائلة دوديان من العربة وانتقلت إلى منزلها حالما توقفت العربة.
نظر غراي إلى الطفل. تحركت شفتيه قليلاً ، لكنه لم يتحدث. على الرغم من أن قلبه كان ثقيلًا ، إلا أنه خلال هذه الأشهر التي قضوها معا معًا كان يعلم أن دوديان كان طفلاً جيدًا لم يكن يومًا غير مهذب. كان يستطيع فقط إلقاء اللوم على نفسه وعلى زوجته لوضع طموحاتهم عالية جدًا. هز دوديان رأسه وصعد إلى غرفته.
نظرت جورا إلى وجه زوجها القاتم. أمسكت يد دوديان ، فتحت الباب.
“يا له من عذر اهوج!”
تقوست حواجب انيا. لقد نضجت مبكرا مقارنة بالأطفال الآخرين الذين كانوا لا يزالون يلعبون .لقد خططت لمستقبلها بالفعل في الوقت الذي كانت فيه تبلغ من العمر ثماني سنوات. ومع ذلك ، تحدث هذا الطفل أمامها بنبرة كبيرة ، كما لو كان لديه خبرة كبيرة في الحياة.
“من الواضح أنهم يحتقرون هوياتنا! الأرستقراطيين … ها … مجموعة من المنافقين! ”
دين ، عد إلى غرفتك واستريح. يجب أن تكون متعبا. قالت جورا لدوديان: “سأتصل بك لتناول العشاء.”
في المنزل ، نفس غراي غضبه.
بعد أربعة أشهر طويلة ، انتهى موسم الأمطار في النهاية وكشف عن السماء المشمسة.
“اصمت!” قالت جورا. “عليك أن تهمس. لا تدع أي شخص آخر يسمعك! ”
تحركت عربة تحمل شعار زهرة بيضاء عبر المنطقة التجارية إلى المنطقة السكنية. خرجت عائلة دوديان من العربة وانتقلت إلى منزلها حالما توقفت العربة.
جلس غراي بهدوء . كان الحديث عن الأرستقراطية جريمة كبيرة.
تجاهل دوديان رد فعلها واستمر. “أولاً ، شكراً لرفضك لي! وبهذه الطريقة يمكنني تجنب التعارض مع والدي “.
دين ، عد إلى غرفتك واستريح. يجب أن تكون متعبا. قالت جورا لدوديان: “سأتصل بك لتناول العشاء.”
“مرحبًا بكم مجددًا ، يا آنسة”. ارتاح خادم البدلة السوداء عندما شاهد دوديان وأنيا. اخذ وجهه ابتسامة كبيرة
نظر غراي إلى الطفل. تحركت شفتيه قليلاً ، لكنه لم يتحدث. على الرغم من أن قلبه كان ثقيلًا ، إلا أنه خلال هذه الأشهر التي قضوها معا معًا كان يعلم أن دوديان كان طفلاً جيدًا لم يكن يومًا غير مهذب. كان يستطيع فقط إلقاء اللوم على نفسه وعلى زوجته لوضع طموحاتهم عالية جدًا. هز دوديان رأسه وصعد إلى غرفته.
نظر جراي إلى دوديان الذي استيقظ مبكرًا. ابتسم وقال: “دين المدرسة سوف يبدأ قريباً. هل ترغب في الذهاب إلى المدرسة لتعلم القراءة والكتابة؟ ”
…
…
بعد أربعة أشهر طويلة ، انتهى موسم الأمطار في النهاية وكشف عن السماء المشمسة.
عندما استأنف سرعته ، أجاب دوديان ، “لماذا أفعل ذلك؟”
نظر جراي إلى دوديان الذي استيقظ مبكرًا. ابتسم وقال: “دين المدرسة سوف يبدأ قريباً. هل ترغب في الذهاب إلى المدرسة لتعلم القراءة والكتابة؟ ”
عندما استأنف سرعته ، أجاب دوديان ، “لماذا أفعل ذلك؟”
بواسطة :
نظرت جورا إلى وجه زوجها القاتم. أمسكت يد دوديان ، فتحت الباب.
“كيف عرفت؟” كانت غاضبة من لهجة دوديان الواثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
