هل تحتاج هذه التقنية حتى للتعلم؟)
لم يفكر الجميع بتشنغ يانغ كانو يتوقعون أنه سيتعرض للضرب فقط .
هيك ، هل أنت جاد؟)
“المعلم تشانغ !…”
هز شانغ شوان رأسه ، ودفع جسد تشنغ يانغ برفق.
صُدمت تشاو يا والآخرين عندما اتخذ مثل هذا القرار.
“حسنًا ، احتفظ بهذه الزيادة في الجوهر في جسمك. استمر في التظاهر بالضعف ، وعندما تبدأ المبارزة مع تشو تيان ، يجب أن تضربه ضربة واحدة قاضية !” قال له تشانغ شوان .
هل تريد سحبنا إلى الهلاك؟)
كان جسد تشنغ يانغ يرتجف وبدا وكأنه سيغمى عليه في أي لحظة الآن.)
لقد تحسنوا بشكل ملحوظ في الأيام القليلة الماضية ، لكن هزيمة معلم في مبارزة … كان مستحيل!
بعد أن علم أن المعلم تشانغ كان يعلمه تقنية عميقة بشكل لا يصدق ، ركز تشنغ يانغ وحاول فهم التنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
“بما أنك واثق جدًا ، فلنفعل ذلك الان هل سيأتون جميعًا دفعة واحدة أم واحدًا تلو الآخر؟” قال تشو تيان ذلك وهو يبتسم .
لقد مر وقت طويل منذ تحدى شخص مبارزة منصة المعلم لن يتخيل المرء أن أول واحد من عدة سنوات سيكون غريب أطوار.
كان لدى تشانغ شوان خمسة طلاب فقط. حتى لو قام بقمع زراعته ، فلن يكونوا مباريين له.
هل تريد سحبنا إلى الهلاك؟)
“واحدا تلو الاخر؟ أنت تفكر كثيرًا. نظرًا لقوتك ، سيكون بمقدور أي طالب من طلابي هزيمتك بسهولة!” هز تشانغ شوان رأسه.
150 – تعليم فن الرمح !
“أنت…”
بعد رؤية أن الطرف الآخر كان ينظر إليه بدنيوية ، شعر تشو تيان بالغضب .
بعد رؤية أن الطرف الآخر كان ينظر إليه بدنيوية ، شعر تشو تيان بالغضب .
على الرغم من أن تشنغ يانغ لم يسبق له أن تدرب على أي فن رمح قوي بشكل استثنائي ، فقد كان يعيش مع الرمح بجانبه منذ صغره. أصبح الرمح بالفعل جزءًا منه ، وفي اللحظة التي شعر فيها بالتنفس الداخلي داخل جسده ، فهم أن التقنية أكثر عمقًا من أي فنون رمح أخرى تعلمها من قبل.
حول تشانغ شوان انتباهه إلى تشاو يا والآخرين.
“معلمي ، أنا …”
شعر طلابه من نظراته ، بالقلق الشديد.
لم يفكر الجميع بتشنغ يانغ كانو يتوقعون أنه سيتعرض للضرب فقط .
لم يكونوا قادرين حتى على الفوز في منصة مبارزة الطلاب ، وكان عليهم الآن تحدي هذا المعلم …
فقط عندما يتماشى التنفس الداخلي مع التقنية ، يمكن للمرء أن يطلق العنان لأكبر قدر ممكن. وبخلاف ذلك ستكون مجرد تقنية ضعيفة .
“اغلبكم لم يبارز من قبل. إذا سمحت لكم بتحدي تشو تيان ، سيتسلط عليكم بالطبع. تشنغ يانغ ستواجهه!” نظر تشانغ شوان عليهم ثم أشار إلى تشنغ يانغ .
“معلمي … لماذا لا اذهب انا بدلا عن تشنغ يانغ!”
عند سماع هذه الكلمات ، كان الجميع على وشك الاغماء .
وفهم المعنى الكامن وراء كلماته ، هز تشنغ يانغ رأسه سراً. في الوقت نفسه كان في حيرة … لماذا جوهر تشانغ شوان قادر على البقاء في جسده دون خلق صراعات داخل جسده؟
إذا كنت تريد حقًا التفاخر ، فيجب أن تكون واقعي قليلا ، أليس كذلك؟)
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
وبغض النظر عن قدرات تشنغ يانغ، فقد قاتل للتو العديد من الطلاب و قد نفذت قدرته على التحمل تقريبا.
أراد تشنغ يانغ أن يبكي.
( ألم ترى أنه لم يعد بإمكانه تحريك رمحه بعد الآن؟ قد لا يكون قادرًا على قتل حتى دجاجة الآن ، لكنك تريده أن يواجه تشو تيان ! ؟)
حول تشانغ شوان انتباهه إلى تشاو يا والآخرين.
بالنظر إلى حالة هذا الشخص ، حتى لو لم يتخذ تشو تيان اي خطوه ، فمن المحتمل أن يسقط بنفسه في أي وقت من الأوقات …)
“لا يهم ما إذا كان الوقت متأخرًا أم لا. سيكون كافياً طالما أنه يكفي لهزيمتك !” ابتسم تشانغ شوان. وسار إلى تشنغ يانغ وقال: “حسنا ، سيعلمك المعلم الان فن الرمح. انظر بعناية وتعلم!”
لم يقتصر الأمر على أن الآخرين قد شعروا بالارتباك ، بل كان فم تشنغ يانغ يرتجف.
لقد وقع في فخه.)
“معلمي ، أنا …”
هل تحتاج هذه التقنية حتى للتعلم؟)
ايها المعلم تشانغ ، هل يمكنك التوقف عن المزاح الان ؟)
“واحدا تلو الاخر؟ أنت تفكر كثيرًا. نظرًا لقوتك ، سيكون بمقدور أي طالب من طلابي هزيمتك بسهولة!” هز تشانغ شوان رأسه.
إنه يعرف كم هو متعب الان ، ولن يكون قادرًا حتى على محاربة أي طالب في هذه اللحظة ، وغني عن القول هزيمة المعلم تشو … حتى لو كان سيقمع زراعته لمقاتل دان-1… لا يزال من المستحيل بالنسبة له أن يخرج منتصرا!
ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء. بعد “كان يكافح” للنهوض و، هتف “المعلم تشو، تعال!”
بينما كان على وشك إبلاغ المعلم تشانغ عن حالته البدنية ، قبل أن يتمكن من التحدث ، خرج صوته الهادئ مرة أخرى ، “لا تشعر بالسعادة بعد ، لم يحن الأوان للاحتفال بهزيمة المعلم تشو! “
وبغض النظر عن قدرات تشنغ يانغ، فقد قاتل للتو العديد من الطلاب و قد نفذت قدرته على التحمل تقريبا.
سعيد؟)
مع ملاحظة أن الطرف الآخر كان يستخف به ، ويواجهه بأيدي عارية ، أضاءت عيون تشنغ يانغ. أخرج على الفور الجوهر الذي تركه تشانغ شوان في جسده في وقت سابق ، تغير تصرفه. كان خروفًا مروضًا منذ لحظة ، لكن أصبح نمرًا شرسًا في هذه اللحظة.
سعيد جدك ايها الاحمق!)
برؤية أن الشخص الآخر قد تجرأ بالفعل على استخدام مثل هذه التقنية ضده ، شعر تشو تيان بغضب أكبر. قام بقمع زراعته إلى مقاتل دان-1 ، وبدون استخدام أي سلا واجه هجوم تشنغ يانغ عاري اليدين .
أنا على وشك البكاء ، ألا يمكنك معرفة ذلك؟)
مع ملاحظة أن الطرف الآخر كان يستخف به ، ويواجهه بأيدي عارية ، أضاءت عيون تشنغ يانغ. أخرج على الفور الجوهر الذي تركه تشانغ شوان في جسده في وقت سابق ، تغير تصرفه. كان خروفًا مروضًا منذ لحظة ، لكن أصبح نمرًا شرسًا في هذه اللحظة.
كان جسد تشنغ يانغ يرتجف وبدا وكأنه سيغمى عليه في أي لحظة الآن.)
بعد رؤية أن الطرف الآخر كان ينظر إليه بدنيوية ، شعر تشو تيان بالغضب .
” …!”
بعد ذلك ، أخذ الرمح من يدي الطرف الآخر ، وبارتعاش طفيف من راحة يده ، طعن إلى الأمام في مسار ممموج .
عند رؤية هذا المشهد ، اعتقد تشو تيان أن تشانغ شوان كان يفعل ذلك عمداً لاذلاله . ارتجف فمه من الغضب واغمض عينيه.
علم تشانغ شوان تشنغ يانغ أمام أعين الجميع ، ورأى الجميع هذه التقنية بوضوح. للحظة ، كانت عقولهم غير قادرة على مواكبة الوضع.
“قبل بدء القتال ، سأعلمه فن رمح جديد. بالتأكيد لن يعارض المعلم تشو على ذلك ؟” سأله تشانغ شوان .
بالنظر إلى حالة هذا الشخص ، حتى لو لم يتخذ تشو تيان اي خطوه ، فمن المحتمل أن يسقط بنفسه في أي وقت من الأوقات …)
“لقد فات الأوان على ذلك!” قال تشو تيان وهو غاضب .
كان الجوهر الخاص بـالمعلم تشانغ نقيًا للغاية ، وحيثما يتدفق ، سيتم تدمير الانسدادات على الفور ، وبالتالي فتح خطوط الطول. في أقل من نفسين ، كان قد فتح بالفعل ممرًا سلسًا للتنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
“لا يهم ما إذا كان الوقت متأخرًا أم لا. سيكون كافياً طالما أنه يكفي لهزيمتك !” ابتسم تشانغ شوان. وسار إلى تشنغ يانغ وقال: “حسنا ، سيعلمك المعلم الان فن الرمح. انظر بعناية وتعلم!”
كاتشا! كاتشا! كاتشا!
بعد ذلك ، أخذ الرمح من يدي الطرف الآخر ، وبارتعاش طفيف من راحة يده ، طعن إلى الأمام في مسار ممموج .
“لقد فات الأوان على ذلك!” قال تشو تيان وهو غاضب .
يبدو أن هذه التقنية ليس لها أي عمق ، تبدو وكأنها حركة عشوائية. لم يكن لديها أدنى تشابه مع فنون الرمح. بدا الأمر وكأنها طعنة غير رسمية ومجرد مزحة.
شعر طلابه من نظراته ، بالقلق الشديد.
“هذا الرجل … هل يمزح؟”
“لا يهم ما إذا كان الوقت متأخرًا أم لا. سيكون كافياً طالما أنه يكفي لهزيمتك !” ابتسم تشانغ شوان. وسار إلى تشنغ يانغ وقال: “حسنا ، سيعلمك المعلم الان فن الرمح. انظر بعناية وتعلم!”
“هل تسمون ذلك بفن رمح ؟ سيكون فن الرمح لـ” خنزير مثار “أفضل من ذلك!”
لمحاربة معلم باستخدام فن ارمح الذي يمكن للخنازير أن تنفذه وجسم سيهوي في أي لحظة ، كيف تنوي الفوز …)
“لقد رأيت أشخاصًا يخدعون والديهم ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها معلما يخدع تلميذه الخاص. ربما انتهى أمر تشنغ يانغ!”
“حسنا!”
“لمقابلة مثل هذا المعلم ، محكوم عليه بعدم تطور موهبته …”
لم يعد تعبيره كافيًا لوصف هذه التقنية ، فمن غير المتصور تمامًا أن مثل هذه التقنية يمكن أن توجد على الأرض .
علم تشانغ شوان تشنغ يانغ أمام أعين الجميع ، ورأى الجميع هذه التقنية بوضوح. للحظة ، كانت عقولهم غير قادرة على مواكبة الوضع.
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
هل تسمي هذا بفن الرمح؟)
أنا على وشك البكاء ، ألا يمكنك معرفة ذلك؟)
حتى التقنية التي تستخدمها الخادمة لتنظيف الارض هي أعمق عدة مرات من تلك التقنية التي تقوم بها …)
بدا تشنغ يانغ كما لو أنه سيسقط إذا هبت عاصفة في هذه اللحظة. شهد الجميع حالته كان يحدقون في بعضهم البعض ، مندهشين .
“هل فهمت ذلك حتى الآن؟”
هل تحتاج هذه التقنية حتى للتعلم؟)
تجاهل مناقشات الجميع ، ونظر تشانغ شوان إلى تشنغ يانغ .
” …!”
“نعم…”
“واحدا تلو الاخر؟ أنت تفكر كثيرًا. نظرًا لقوتك ، سيكون بمقدور أي طالب من طلابي هزيمتك بسهولة!” هز تشانغ شوان رأسه.
أراد تشنغ يانغ أن يبكي.
لم يقتصر الأمر على أن الآخرين قد شعروا بالارتباك ، بل كان فم تشنغ يانغ يرتجف.
هل تحتاج هذه التقنية حتى للتعلم؟)
“لمقابلة مثل هذا المعلم ، محكوم عليه بعدم تطور موهبته …”
لقد اتصل أولاً بالرمح عندما كان في السادسة من عمره … أي حركة عشوائية في الكتب تفوق بكثير تلك التي علمها معلمه له للتو …
كان جوهر شديد الكثافة ونقي. جميع الجلطات في طريقه قد انهارت على الفور وشعر أنه تم إزالة قيود جسده. وكأنه تناول منشط مغذي ، اختفى كل التعب وشعر بالانتعاش.
“حسنًا ، بما أنك قد استوعبت ذلك بالفعل ، فانتصر على المعلم تشو !”
بعد سماع تعليمات معلمه ، كان تشنغ يانغ على وشك البكاء عندما شعر بكف المعلم تشانغ على كتفه. شعر بتدفق الجوهر من خلال خطوط الطول الخاصة به.
هز شانغ شوان رأسه ، ودفع جسد تشنغ يانغ برفق.
لقد تحسنوا بشكل ملحوظ في الأيام القليلة الماضية ، لكن هزيمة معلم في مبارزة … كان مستحيل!
بعد سماع تعليمات معلمه ، كان تشنغ يانغ على وشك البكاء عندما شعر بكف المعلم تشانغ على كتفه. شعر بتدفق الجوهر من خلال خطوط الطول الخاصة به.
عند سماع هذه الكلمات ، كان الجميع على وشك الاغماء .
كان جوهر شديد الكثافة ونقي. جميع الجلطات في طريقه قد انهارت على الفور وشعر أنه تم إزالة قيود جسده. وكأنه تناول منشط مغذي ، اختفى كل التعب وشعر بالانتعاش.
بدت هذه الخطوة بسيطة جدًا لدرجة أنه حتى الأحمق سيكون قادرًا على تعلمها. ومع ذلك ، عندما تقترن بطريقة التنفس الداخلي هذه ، كان من الواضح أنها كانت حركة مبسطة بشكل كبير ومليئة بنظريات رمح عميقة ، كانت قطعة فنية رائعة حقًا!
الإرهاق يشبه المرض ، وغالبًا ما ينجم عن الانسداد في خطوط الطول. تحت جوهر تشانغ شوان النقي ، لم يكن من الصعب إزالة تلك الانسدادات.
الإرهاق يشبه المرض ، وغالبًا ما ينجم عن الانسداد في خطوط الطول. تحت جوهر تشانغ شوان النقي ، لم يكن من الصعب إزالة تلك الانسدادات.
“لا تقاومني. اتبع حركة الجوهر واضبط تنفسك مع حركته!”
بدا تشنغ يانغ كما لو أنه سيسقط إذا هبت عاصفة في هذه اللحظة. شهد الجميع حالته كان يحدقون في بعضهم البعض ، مندهشين .
كان لا يزال يشعر بالدهشة من تصرفات المعلم تشانغ عندما سمع صوته بجانب أذنيه.
“أنت…”
مع علمه أن معلمه لن يقوم بخداعه أبدًا ، ركز تشنغ يانغ على عجل وقام بضبط تنفسه.
“لقد فات الأوان على ذلك!” قال تشو تيان وهو غاضب .
كاتشا! كاتشا! كاتشا!
لم يقتصر الأمر على أن الآخرين قد شعروا بالارتباك ، بل كان فم تشنغ يانغ يرتجف.
مر الجوهر في خطوط طوله في مسار فريد . في لحظة ، شعر تشنغ يانغ كما لو أنه أصبح رمحًا يمكن أن يخترق السماء.
“حسنا!”
“هذه … طريقة التنفس الداخلي لفن الرمح؟”
يواجه الرمح بيديه فقط!
بغض النظر عن مدى حماقة تشنغ يانغ ، فهم على الفور ما يجري.
ربما كان هذا الشخص قد قصد أن يضحي بهذا الطالب من البداية ليخدعه.
بغض النظر عما إذا كان فنً رمحً أو تقنيات معركة أخرى ، يجب على المرء أن يعرف طريقة التنفس الداخلي الخاصة بالتقنية .
“هم!”
فقط عندما يتماشى التنفس الداخلي مع التقنية ، يمكن للمرء أن يطلق العنان لأكبر قدر ممكن. وبخلاف ذلك ستكون مجرد تقنية ضعيفة .
أنا على وشك البكاء ، ألا يمكنك معرفة ذلك؟)
على الرغم من أن تشنغ يانغ لم يسبق له أن تدرب على أي فن رمح قوي بشكل استثنائي ، فقد كان يعيش مع الرمح بجانبه منذ صغره. أصبح الرمح بالفعل جزءًا منه ، وفي اللحظة التي شعر فيها بالتنفس الداخلي داخل جسده ، فهم أن التقنية أكثر عمقًا من أي فنون رمح أخرى تعلمها من قبل.
شعر طلابه من نظراته ، بالقلق الشديد.
بدت هذه الخطوة بسيطة جدًا لدرجة أنه حتى الأحمق سيكون قادرًا على تعلمها. ومع ذلك ، عندما تقترن بطريقة التنفس الداخلي هذه ، كان من الواضح أنها كانت حركة مبسطة بشكل كبير ومليئة بنظريات رمح عميقة ، كانت قطعة فنية رائعة حقًا!
عند رؤية هذا المشهد ، اعتقد تشو تيان أن تشانغ شوان كان يفعل ذلك عمداً لاذلاله . ارتجف فمه من الغضب واغمض عينيه.
“لم يعتقد أنه سيكون هناك مثل هذه التقنية القوية في العالم …”
بغض النظر عما إذا كان فنً رمحً أو تقنيات معركة أخرى ، يجب على المرء أن يعرف طريقة التنفس الداخلي الخاصة بالتقنية .
في تلك اللحظة ، بدا أنه كان في حالة ذهول. بالكاد كان يصدق ما كان يحدث.
ارتعش وجه تشو تيان برزت فكرة في ذهنه فجأة.
لم يعد تعبيره كافيًا لوصف هذه التقنية ، فمن غير المتصور تمامًا أن مثل هذه التقنية يمكن أن توجد على الأرض .
ارتعش وجه تشو تيان برزت فكرة في ذهنه فجأة.
كان تشنغ يانغ لا يزال يشعر بالاثارة عندما تردد صوت المعلم تشانغ في أذنه مرة أخرى.
بدا تشنغ يانغ كما لو أنه سيسقط إذا هبت عاصفة في هذه اللحظة. شهد الجميع حالته كان يحدقون في بعضهم البعض ، مندهشين .
“لا تدع أفكارك تتشتت الآن. حاول التعود على طريقة التنفس الداخلي هذه ومواءمتها بشكل صحيح مع فن الرمح !”
“هذا الرجل … هل يمزح؟”
“حسنا!”
“حسنًا ، احتفظ بهذه الزيادة في الجوهر في جسمك. استمر في التظاهر بالضعف ، وعندما تبدأ المبارزة مع تشو تيان ، يجب أن تضربه ضربة واحدة قاضية !” قال له تشانغ شوان .
بعد أن علم أن المعلم تشانغ كان يعلمه تقنية عميقة بشكل لا يصدق ، ركز تشنغ يانغ وحاول فهم التنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
أنا على وشك البكاء ، ألا يمكنك معرفة ذلك؟)
كل تقنية لديها طريقة تنفس داخلية فريدة من نوعها. لتعلم هذه التقنية ، يجب على المرء أن يفتح ببطء جميع خطوط الطول المسدوده المطلوبة لذلك. إنها عملية متعبة وطويلة بشكل لا يصدق ، وتتطلب ساعات طويلة من الجهد.
“حسنًا. سافعل أي شيء طالما أنك لا تتراجع عن كلماتك.” ضحك تشانغ شوان ووافق على طلبه .
باستخدام تشنغ يانغ كمثال ، فهو فقط مقاتل دان-1 حتى أنه لم يشكل الجوهر بعد. كان من الممكن أن يستغرق الأمر ما لا يقل عن عامين من الجهد لفتح خطوط الطول المطلوبة .
كاتشا! كاتشا! كاتشا!
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
إذا كنت تريد حقًا التفاخر ، فيجب أن تكون واقعي قليلا ، أليس كذلك؟)
كان الجوهر الخاص بـالمعلم تشانغ نقيًا للغاية ، وحيثما يتدفق ، سيتم تدمير الانسدادات على الفور ، وبالتالي فتح خطوط الطول. في أقل من نفسين ، كان قد فتح بالفعل ممرًا سلسًا للتنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
مر الجوهر في خطوط طوله في مسار فريد . في لحظة ، شعر تشنغ يانغ كما لو أنه أصبح رمحًا يمكن أن يخترق السماء.
“حسنا ، لقد أتقنت الامر؟”
هل تسمي هذا بفن الرمح؟)
عند استشعاره للممر السلس أثناء عملية التنفس الداخلي ، فهم تشنغ يانغ على الفور ماحدث في هذه اللحظة القصيرة ، كان قد اتقن الحركة تمامًا ، كما لو كان يمارسها لعدة سنوات.
يواجه الرمح بيديه فقط!
“حسنًا ، احتفظ بهذه الزيادة في الجوهر في جسمك. استمر في التظاهر بالضعف ، وعندما تبدأ المبارزة مع تشو تيان ، يجب أن تضربه ضربة واحدة قاضية !” قال له تشانغ شوان .
لم يقتصر الأمر على أن الآخرين قد شعروا بالارتباك ، بل كان فم تشنغ يانغ يرتجف.
وفهم المعنى الكامن وراء كلماته ، هز تشنغ يانغ رأسه سراً. في الوقت نفسه كان في حيرة … لماذا جوهر تشانغ شوان قادر على البقاء في جسده دون خلق صراعات داخل جسده؟
هل تريد سحبنا إلى الهلاك؟)
صفات جوهر المرء ستتغير وفقا لتقنية الزراعة التي يتبعها المقاتل. على هذا النحو ، عندما يتدفق جوهر المرء إلى جسم شخص آخر ، ، فمن المحتمل أن يحدث صراع ، وهذا من شأنه أن يتسبب في جعل زراعة المتلقي بأن تصبح هائجة .
بدا تشنغ يانغ كما لو أنه سيسقط إذا هبت عاصفة في هذه اللحظة. شهد الجميع حالته كان يحدقون في بعضهم البعض ، مندهشين .
ومع ذلك ، لم يشعر تشنغ يانغ بأي صراع أو انزعاج عندما دخل جوهر المعلم تشانغ إلى جسده كان الأمر لايصدق .
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء. بعد “كان يكافح” للنهوض و، هتف “المعلم تشو، تعال!”
بغض النظر عما إذا كان فنً رمحً أو تقنيات معركة أخرى ، يجب على المرء أن يعرف طريقة التنفس الداخلي الخاصة بالتقنية .
بعد ذلك ، رجع إلى الحلبة.
يبدو أن هذه التقنية ليس لها أي عمق ، تبدو وكأنها حركة عشوائية. لم يكن لديها أدنى تشابه مع فنون الرمح. بدا الأمر وكأنها طعنة غير رسمية ومجرد مزحة.
بدا تشنغ يانغ كما لو أنه سيسقط إذا هبت عاصفة في هذه اللحظة. شهد الجميع حالته كان يحدقون في بعضهم البعض ، مندهشين .
بعد أن علم أن المعلم تشانغ كان يعلمه تقنية عميقة بشكل لا يصدق ، ركز تشنغ يانغ وحاول فهم التنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
هيك ، هل أنت جاد؟)
مع علمه أن معلمه لن يقوم بخداعه أبدًا ، ركز تشنغ يانغ على عجل وقام بضبط تنفسه.
لمحاربة معلم باستخدام فن ارمح الذي يمكن للخنازير أن تنفذه وجسم سيهوي في أي لحظة ، كيف تنوي الفوز …)
Murilo
ارتعش وجه تشو تيان برزت فكرة في ذهنه فجأة.
“نعم…”
لقد وقع في فخه.)
تجاهل مناقشات الجميع ، ونظر تشانغ شوان إلى تشنغ يانغ .
ربما كان هذا الشخص قد قصد أن يضحي بهذا الطالب من البداية ليخدعه.
هيك ، هل أنت جاد؟)
علمه تقنية لا يمكنها أن تقتل دجاجة حتى للتتعامل معه … ألا يعني هذا أنه كان لا يستطيع حتى مطابقة الدجاجة؟)
بعد ذلك ، أخذ الرمح من يدي الطرف الآخر ، وبارتعاش طفيف من راحة يده ، طعن إلى الأمام في مسار ممموج .
“تشانغ شوان ، يالك من حقير!”
مع ملاحظة أن الطرف الآخر كان يستخف به ، ويواجهه بأيدي عارية ، أضاءت عيون تشنغ يانغ. أخرج على الفور الجوهر الذي تركه تشانغ شوان في جسده في وقت سابق ، تغير تصرفه. كان خروفًا مروضًا منذ لحظة ، لكن أصبح نمرًا شرسًا في هذه اللحظة.
معتقدًا أن الطرف الآخر كان يذلّه عن قصد ، صر تشو تيان أسنانه ودخل الحلبة أيضًا.
“حسنا!”
“المعلم تسو ، من فضلك واجهني بلطف …”
كان تشنغ يانغ يمثل بأنه ضعيف للغاية ، وكافح لرفع رمحه.
لمحاربة معلم باستخدام فن ارمح الذي يمكن للخنازير أن تنفذه وجسم سيهوي في أي لحظة ، كيف تنوي الفوز …)
برؤية كيف يمكن لهذه الحركة البسيطة أن ترسل العرق يتدفق من جبهته من شدة التعب ، كان الجميع عاجزين عن الكلام.
سعيد جدك ايها الاحمق!)
لقد مر وقت طويل منذ تحدى شخص مبارزة منصة المعلم لن يتخيل المرء أن أول واحد من عدة سنوات سيكون غريب أطوار.
“اغلبكم لم يبارز من قبل. إذا سمحت لكم بتحدي تشو تيان ، سيتسلط عليكم بالطبع. تشنغ يانغ ستواجهه!” نظر تشانغ شوان عليهم ثم أشار إلى تشنغ يانغ .
إذا انتشر هذا الامر ، فمن المؤكد أنه سيثير ضجة.
كان جسد تشنغ يانغ يرتجف وبدا وكأنه سيغمى عليه في أي لحظة الآن.)
“معلمي … لماذا لا اذهب انا بدلا عن تشنغ يانغ!”
كان تشنغ يانغ يمثل بأنه ضعيف للغاية ، وكافح لرفع رمحه.
تحدثت تشاو يا ،كانت غير قادر على تحمل ذلك بعد الآن.
ارتعش وجه تشو تيان برزت فكرة في ذهنه فجأة.
“شاهدي فقط!” لم يوضح تشانغ شوان الوضع لها.
هل تحتاج هذه التقنية حتى للتعلم؟)
برؤية مدى ثقة معلمها ، على الرغم من أن تشاو يا في حيرة من امرها ، فإنها لم تجرؤ على الاستفسار أكثر. بدلاً من ذلك ، حولت انتباهها إلى المسرح.
حتى التقنية التي تستخدمها الخادمة لتنظيف الارض هي أعمق عدة مرات من تلك التقنية التي تقوم بها …)
“اعاملك بلطف؟ إلقي اللوم على محبوبك تشنغ شوان لوضعك في هذه المحنة!”
لم يفكر الجميع بتشنغ يانغ كانو يتوقعون أنه سيتعرض للضرب فقط .
بعد أن استنبط نوايا تشانغ شوان ، غضب تشو تيان.
برؤية مدى ثقة معلمها ، على الرغم من أن تشاو يا في حيرة من امرها ، فإنها لم تجرؤ على الاستفسار أكثر. بدلاً من ذلك ، حولت انتباهها إلى المسرح.
“حسنا… سوف أعتذر عن فظاظتي ايضا!”
الإرهاق يشبه المرض ، وغالبًا ما ينجم عن الانسداد في خطوط الطول. تحت جوهر تشانغ شوان النقي ، لم يكن من الصعب إزالة تلك الانسدادات.
مع علمه أن الطرف الآخر لن يقوم بالخطوة الأولى بالنظر إلى التفاوت بين هوياتهم ، لم يقول اكثر وأطلق رمحه مباشرة على الطرف الآخر.
إذا كنت تريد حقًا التفاخر ، فيجب أن تكون واقعي قليلا ، أليس كذلك؟)
كان رأس الرمح مهتزًا ، كما لو لم يكن هناك أي قوة وراءه.
كان لدى تشانغ شوان خمسة طلاب فقط. حتى لو قام بقمع زراعته ، فلن يكونوا مباريين له.
كانت هذه الحركة القمامة التي علمه إياها تشانغ شوان.
“لقد رأيت أشخاصًا يخدعون والديهم ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها معلما يخدع تلميذه الخاص. ربما انتهى أمر تشنغ يانغ!”
“هم!”
“نعم…”
برؤية أن الشخص الآخر قد تجرأ بالفعل على استخدام مثل هذه التقنية ضده ، شعر تشو تيان بغضب أكبر. قام بقمع زراعته إلى مقاتل دان-1 ، وبدون استخدام أي سلا واجه هجوم تشنغ يانغ عاري اليدين .
“حسنًا. سافعل أي شيء طالما أنك لا تتراجع عن كلماتك.” ضحك تشانغ شوان ووافق على طلبه .
يواجه الرمح بيديه فقط!
“حسنا… سوف أعتذر عن فظاظتي ايضا!”
لم يفكر الجميع بتشنغ يانغ كانو يتوقعون أنه سيتعرض للضرب فقط .
يواجه الرمح بيديه فقط!
“الآن…”
“اغلبكم لم يبارز من قبل. إذا سمحت لكم بتحدي تشو تيان ، سيتسلط عليكم بالطبع. تشنغ يانغ ستواجهه!” نظر تشانغ شوان عليهم ثم أشار إلى تشنغ يانغ .
مع ملاحظة أن الطرف الآخر كان يستخف به ، ويواجهه بأيدي عارية ، أضاءت عيون تشنغ يانغ. أخرج على الفور الجوهر الذي تركه تشانغ شوان في جسده في وقت سابق ، تغير تصرفه. كان خروفًا مروضًا منذ لحظة ، لكن أصبح نمرًا شرسًا في هذه اللحظة.
على الرغم من أن تشنغ يانغ لم يسبق له أن تدرب على أي فن رمح قوي بشكل استثنائي ، فقد كان يعيش مع الرمح بجانبه منذ صغره. أصبح الرمح بالفعل جزءًا منه ، وفي اللحظة التي شعر فيها بالتنفس الداخلي داخل جسده ، فهم أن التقنية أكثر عمقًا من أي فنون رمح أخرى تعلمها من قبل.
رمح مثل الرصاصة توجه مباشرة نحو صدر تشو تيان.
“لقد رأيت أشخاصًا يخدعون والديهم ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها معلما يخدع تلميذه الخاص. ربما انتهى أمر تشنغ يانغ!”
“ماذا؟”
يواجه الرمح بيديه فقط!
اضيقت عيون تشو تيان. وشعر بشعور ساحق بالخطر من ذلك الهجوم.
“لقد رأيت أشخاصًا يخدعون والديهم ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها معلما يخدع تلميذه الخاص. ربما انتهى أمر تشنغ يانغ!”
بواسطة :
كاتشا! كاتشا! كاتشا!
وبغض النظر عن قدرات تشنغ يانغ، فقد قاتل للتو العديد من الطلاب و قد نفذت قدرته على التحمل تقريبا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
