إسحاق - الفصل 67
حدّق كرنت باهتمام بإسحاق ليرى ما إذا كان يتحدث حقًا بعقل عاقل أم لا. سواء علم إسحاق بهذا الأمر أم لا ، فقد قام ببساطة بقبضة يد واحدة واستمر.
الضجيج الذي أحدثه باب مكتب العمدة بدا وكأنه صرخة رعب. أخذ إسحاق نفخة عميقة أخرى من السيجارة وتمتم في الاستياء.
— — — — — — — — — — — —
“النقيات ، نعم.”
كان السطح الفارغ البيئة المثالية لإجراء البحوث على الدوائر السحرية. في الماضي ، تلقى إسحاق زيارات من العاملين الإداريين لتقديم تقرير عن إدارة المدينة ، لكن الزيارات كانت قليلة ومتباينة . ولكن مع وصول رايفيليا ، اختارت الهيئة الإدارية إبلاغها بدلاً من ذلك وبقيت بعيدة عن السطح منذ ذلك الحين. كان يجب إجراء البحث سراً ، وكان من شأن وجود ريزلي ، حارسه الشخصي ، أن يصعب العثور على مثل هذه الفرص للقيام بذلك. ومع ذلك ، تم جره حاليًا بواسطة كونيت أثناء مغامراتها في جميع أنحاء المدينة.
“لماذا يجب علي ذلك!”
تعامل كونيت المدينة بأكملها على أنها ملعبها ، وتتجول من زاوية إلى أخرى. لكن إسحاق لم يقلق منذ أن كان ريزلي إلى جانبها ، ووفقًا لشهادة ريزلي ، كانت كونيت أقوى من ريزلي نفسه. وجد إسحاق أن هذا الادعاء صعب التصديق ولكنه قرر قبوله على أي حال.
Dantalian2
كانت هناك مناسبة واحدة عندما جاء كوردنيل إلى السطح ، معربًا عن قلقه بشأن الإفراط في استخدام كونيت للأموال. قرر إسحاق التحقيق في ما كانت تنفق المال عليه ، ليكتشف أنها كانت تشتري جميع أنواع الطعام والوجبات الخفيفة لمشاركتها مع أطفال المدينة.
أغلق إسحاق عينيه في محاولة لتجنب الواقع حيث تردد الصوت القاتل في أذنيه.
كان من الطبيعي أن تكون كونيت مشهورة بين الأطفال ، لأنها كانت تشارك جميع أنواع الوجبات الخفيفة والمصاصات بجسدها المحبوب و الضئيل. كانت مثل نجمهم ، وتوافد عليها الأطفال أينما ذهبت. حتى الكبار لم يتمكنوا من معاملتها بغير احترام. يبدو أن كونيت وجدت الوضع ممتعًا وقللت من زياراتها إلى إسحاق. كان هذا ، في الواقع ، الوقت المثالي لحدوث مثل هذا الشيء.
“هاه؟ رايفيليا سونباينيم هي … ”
“… هذا بالفعل مفرط القوة”.
“يتم التعامل مع بلورات مانا النقية كنوع من الأحجار الكريمة ، وتعتبر تلك ذات النقاء العالي أكثر قيمة.”
تمتم إسحاق لنفسه وهو ينظر إلى الورقة أمامه. قد يسائل الآخرون عمل إسحاق بتحديقه بعمق في قطعة فارغة من الورق ، ولكن في عيون إسحاق ، يمكن أن يرى دائرة سحرية تتكون من رموز وخطوط غامضة. المهم هو أنه قد مرت 3 أيام منذ إجراء هذا الرسم لأول مرة.
67 – إسحاق – الفصل 67
“إذا تم استيعابه في المستخدم ، يمكن للمستخدم إنشاء دوائر سحرية دائمة ، أما في شكل القلم ، يمكنه إنشاء دوائر سحرية تستمر لمدة يوم تقريبًا …”
كان من الطبيعي أن تكون كونيت مشهورة بين الأطفال ، لأنها كانت تشارك جميع أنواع الوجبات الخفيفة والمصاصات بجسدها المحبوب و الضئيل. كانت مثل نجمهم ، وتوافد عليها الأطفال أينما ذهبت. حتى الكبار لم يتمكنوا من معاملتها بغير احترام. يبدو أن كونيت وجدت الوضع ممتعًا وقللت من زياراتها إلى إسحاق. كان هذا ، في الواقع ، الوقت المثالي لحدوث مثل هذا الشيء.
في حيرة من الإستوعاب المفاجئ للقلم في نفسه ، قال إسحاق لنفسه ، ‘هل يمكن أن يخرج من تلقاء نفسه؟’ ثم خرج القلم فجأة من إصبعه. تم التحكم في اندماج القلم وطرده بحرية من قبل المستخدم ، وكان المستخدم ببساطة بحاجة إلى رسم الدوائر كما هو موضح في الكتاب دون الحاجة إلى النظر في معانيها. يمكن التحكم في سمك الخطوط من خلال أفكار المستخدم فقط. و مرحى ، ولدت دائرة سحرية. سيسمح هذا القلم لمحترف في السحر بتطوير دوائر سحرية بسهولة بالغة.
“اللعنة! تبا لهذا! أنا انتهيت!”
كان شيئًا سيحلم به أي شخص يعمل في هذا المجال. لم يعرف إسحاق من هو مخترع هذا القلم ، لكنه كان على يقين من أن مجنونًا مطلقًا فقط هو الذي سيخلق قلم حبر جاف قادر على تدمير الإمبراطورية.
قامت الدببة الشمالية والجان بتوفير الأمن لإسحاق ، ولكن الاعتماد عليهم ببساطة في المحنة بأكملها كان خطوة حمقاء. كان لا يزال من المحتمل أن يتم اختطاف إسحاق واستجوابه حتى في أدنى درجة من الشك مهما كان تصرفه غافلاً ، بالنظر إلى مدى أهمية هذا العنصر. سيكون من الحكمة الاستعداد ضد مثل هذه الأحداث حتى يتمكن من الاستمتاع بحياة طويلة وسلمية.
“لن أسمح لأحد أن يأخذ هذا الكنز مني. أحتاج أن أُعد نفسي “.
“… أم ، سيدي إسحاق.”
تخلى إسحاق عن فكرة تسليم القلم أو أن يتم أخذه منه. كان من المؤكد أن هذا العنصر الفظيع سيهز العالم بغض النظر عن هوية المستخدم ، وستؤدي الفوضى التي خلقتها هذه الظروف إلى تحطيم طموح إسحاق في العيش حياة سلمية. يمكن أن يكون تسليمه إلى المركز حلًا ، ولكن لا يبدو أنه من المحتمل أن يتلقى إسحاق أي شكل من الامتنان في المقابل. يبدو أنه من المرجح أن تتم مراقبته عن كثب لبقية حياته أو ‘فصله’ من أجل السرية. لذلك كان أفضل خيار للعمل هو التصرف غافلاً ، حيث لم يكن أحد سيكتشف ذلك طالما كان القلم في إصبعه.
“آه! ليست لدي أي ملابس لائقة أرتديها تناسب هيبتي ، لذا قم بدعوة خياط ماهر أيضًا “.
قامت الدببة الشمالية والجان بتوفير الأمن لإسحاق ، ولكن الاعتماد عليهم ببساطة في المحنة بأكملها كان خطوة حمقاء. كان لا يزال من المحتمل أن يتم اختطاف إسحاق واستجوابه حتى في أدنى درجة من الشك مهما كان تصرفه غافلاً ، بالنظر إلى مدى أهمية هذا العنصر. سيكون من الحكمة الاستعداد ضد مثل هذه الأحداث حتى يتمكن من الاستمتاع بحياة طويلة وسلمية.
قوبل سؤال إسحاق ، الذي بدا شبه محزن ، برفض لا لبس فيه من الرجال حيث هزوا رؤوسهم وتمنوا حظهم لإسحاق.
كان من المستحيل على إسحاق حتى الآن ، لكنه تمكن أخيرًا من إنشاء بطاقة رابحة خاصة به لتحويل المد في أي موقف. كان السلاح السحري مرشحًا ممتازًا للقيام بمثل هذا الشيء.
“أواااك! أيها وغد! لماذا أنت هنا آغا … هاه؟ ماذا حدث لوجهك؟ هل ضربك أحد؟ ”
“سأحتاج إلى بعض الحماية أيضًا. وطريقة للهروب من أي ظروف غير متوقعة … حسنًا ، أعتقد أن لدي بعض الأشياء للتعامل معها في النهاية “.
استقبل الرجال بسرعة إسحاق بنظرة متفاجئة ، واستلمها إسحاق مثل رجل عجوز تجاوز التنوير ، وهو يومئ برأسه قليلاً و يحتسي الشاي. كان الرجال حريصين على عدم تحريض إسحاق أثناء تنظيف المكتب.
“ماذا يفعل السير إسحاق هذه الأيام؟”
قوبل سؤال إسحاق ، الذي بدا شبه محزن ، برفض لا لبس فيه من الرجال حيث هزوا رؤوسهم وتمنوا حظهم لإسحاق.
سألت رايفيليا. أجاب كالدن ، متلقيا السؤال ، بعناية لأنه لاحظ مزاج رايفيليا.
“اشتر كل واحدة تراها.”
“لقد أعجب بهواية جديدة ، النحت.”
“هاه؟ ألم تنتهِ من نوبة عملك؟ ”
“النحت؟ إنه يضيع أيامه في النحت بينما الجميع مشغولون في العمل؟ ”
“…”
بذلت الهيئة الإدارية قصارى جهدها لتجنب وهج رايفيليا من الغضب البارد. بدأت رايفيليا في التفكير في كيفية تنمرها على هذا الرجل لكنها قررت عدم موافقته. قد يكون من الأفضل أن يبقى على السطح كما كان الآن.
كاختبار ، رسم إسحاق الدائرة السحرية للسهم السحري على قطعة صغيرة من الخشب. عند تنشيطها ، كان السهم الذي تم تكوينه أضعف كثيرًا ، وتم تقليل مدة بقائه قليلاً أيضًا. لكنه كان لا زال ناجحا.
فقط عندما كانت على وشك استخدام حادثة القتل كمبرر لتعبئة قوات الشرطة الخاصة بها للبحث عن المرتد الشيطاني والملائكي ، أفاد المركز أن الضحية الميتة كانت المرتد الشيطاني طوال الوقت. ومع القرار الجديد الذي تم اتخاذه بالاشتراك مع مديرية التحليل ، كان من غير المحتمل أن تتلقى المزيد من التعزيزات ، لذلك كانت بحاجة إلى إنهاء مهمتها مع العملاء الذين لديها في متناول اليد. سيكون من الأسهل بكثير على رايفيليا إذا بقي إسحاق على السطح ، حيث كانت بحاجة إلى مراقبة أي علامات على المرتد الملائكي الذي سيحاول الاتصال به.
قامت الدببة الشمالية والجان بتوفير الأمن لإسحاق ، ولكن الاعتماد عليهم ببساطة في المحنة بأكملها كان خطوة حمقاء. كان لا يزال من المحتمل أن يتم اختطاف إسحاق واستجوابه حتى في أدنى درجة من الشك مهما كان تصرفه غافلاً ، بالنظر إلى مدى أهمية هذا العنصر. سيكون من الحكمة الاستعداد ضد مثل هذه الأحداث حتى يتمكن من الاستمتاع بحياة طويلة وسلمية.
‘بالإعتقاد أنهم يعبدون إسحاق. إما أن يكون المرتدون الملائكيون أكثر جنونًا مما نعرفه ، أو أنهم بلهاء مطلقون لا يستحقون وقتنا ‘.
“لماذا؟”
“تنهد ، سأترك السير إسحاق الآن. إنه يساعدنا من خلال عدم البدء في أي مساع أخرى غير ضرورية “.
على الرغم من أن سوق بلورات المانا المصنعة كان أكبر من سوق النقية ، إلا أن النقية لها صفات لا يمكن بلورات المانا المصنعة بلوغها. بالنسبة لإسحاق ، الذي لم يكن بحاجة إلى شراء بلورات مانا بكميات كبيرة ، فقد فضل النقية على المصنعة.
على قمة جبل من المهمات السرية التي احتاجت لإنهائها ، كانت لا تزال لديها واجباتها لتقوم بها بصفتها عمدة المدينة. لم يعجبها ذلك ، ولكن من الأفضل عدم إزعاج إسحاق والسماح له بالانخراط في هوايته الجديدة بدلاً من ذلك ، خشية أن يتم إضطرابه لخلق عمل بغيض آخر وجعل حياة الجميع صعبة.
أشرق الضوء في عيون ماركوس. كان طلب معالجة بورات المانا محدودًا جدًا ، ولكن كان لديها هامش ربح لائق جدًا. جميع الشظايا الذي تم إحداثه مع البلورات أثناء المعالجة كانت عبارة عن أموال عند جمعه معًا. تم استخدام الغبار وشظايا بلورات المانا في إنشاء دوائر سحرية ، لذلك تم بيعها بسعر مرتفع في السوق. لذلك في معظم الوقت ، كان الدفع لهؤلاء المعالجين لبورات المانا هو عبارة عن الشظايا والغبار المتبقي بعد المعالجة.
“النحت أمر ممتع للغاية. إنها طريقة رائعة لقضاء وقت الخمول “.
“فقط تابع على أي حال. ستكون أرخص من التي توجد في السوق لأنه لا توجد ضرائب ، أليس كذلك؟ ألم تكن لديك بعض العلاقات كإبن سيد نقابة؟ ”
تمتم إسحاق بهذه الكلمات وهو ينحت على الخشب بسكين صغير. لقد كان على يقين من أنه سيتخلى عن كل شيء إذا لم يقم بنفاق نفسه بشكل روتيني مع ذلك المونولوج. لم يتمكن إسحاق من تنشيط الدوائر السحرية إلا بعد أن دخن. كان ذلك نقطة ضعف حاسمة. لا يستطيع ببساطة التدخين في أوقات الفراغ أثناء حالات الطوارئ. كانت لديه بالكاد مانا لتنشيط الدائرة السحرية بعد أن أنهى تدخين سيجارة واحدة. كان استخدام بلورات المانا إلزاميًا للحفاظ على الدائرة السحرية وتنشيطها بشكل متكرر.
كان شيئًا سيحلم به أي شخص يعمل في هذا المجال. لم يعرف إسحاق من هو مخترع هذا القلم ، لكنه كان على يقين من أن مجنونًا مطلقًا فقط هو الذي سيخلق قلم حبر جاف قادر على تدمير الإمبراطورية.
كاختبار ، رسم إسحاق الدائرة السحرية للسهم السحري على قطعة صغيرة من الخشب. عند تنشيطها ، كان السهم الذي تم تكوينه أضعف كثيرًا ، وتم تقليل مدة بقائه قليلاً أيضًا. لكنه كان لا زال ناجحا.
على الرغم من أنه لم يتمكن من الشكوى من تعرضه للضرب من قبل فتاة ، إلا أنه زار ماركوس منذ أن العودة إلى قاعة المدينة كان مثل المشي الى الجحيم على قدميه. كان لديه بعض الأعمال معه على أي حال.
ومع ذلك ، ما لم يكن سيمتص إبهامه بعد هجوم واحد ، كان بحاجة إلى طريقة للهجوم بشكل متكرر. لذا حاول نفس الاختبار مرة أخرى ؛ باستثناء أن هذه المرة ، قام بنحت دائرة صغيرة من المفترض أن توضع فيها بلورة مانا في الداخل كما هو موضح في الكتاب. لكن الاختبار أدى فقط إلى فقدان بلورة مانا.
“بلورات المانا؟ أعتقد أن هناك بعض البلهاء المليئين بالغرور الذين يعالجون بلورات المانا كما لو كانوا أحجارا كريمة لاستخدامها في المجوهرات. أنت حر في فعل ذلك ، لكن هذا جنون تام من وجهة نظرنا “.
نظرًا لأن إسحاق لم يتعلم هذا بشكل رسمي ، لم يكن لديه طريقة لمعرفة الخطأ الذي حدث. ولم يستطع فقط أن يمسك بشخص ويسأل ، لأن ذلك سيثير الشك. لذلك استخدم دوريات المدينة كذريعة لزيارة الأبراج السحرية والمهندسين السحريين في منطقة ميتا لطرح بعض الأسئلة عليهم.
“تنهد ، سأترك السير إسحاق الآن. إنه يساعدنا من خلال عدم البدء في أي مساع أخرى غير ضرورية “.
قيل لإسحاق أنه بالنسبة للدوائر السحرية المَسْحورة ، اختلفت النتائج بشكل كبير اعتمادًا على مدى سلاسة سطح العنصر المسحور ومدى اتساق وعمق الأخاديد. مجرد خدش واحد على الحافة أو نحت الرمز أو زاوية الخط بشكل غير صحيح سيؤدي إلى فشل تسلسل التنشيط.
Dantalian2
سأل إسحاق كيف قام المشعوذون بهذا الإجراء الدقيق ، فقط لتلقي السخرية بأن رسم دائرة سحرية كان جهدًا أحمقًا في المقام الأول.
إسحاق ، الذي كان يلقي خطابا ساخنا أمام الرجال ، أغلق فمه عندما وقفوا قاسيين مثل العصا والعرق يقطر من وجوههم. شعر بالبرودة على ظهره ، أخرج سيجارة ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وسأل.
لم يرسم المشعوذون الدوائر السحرية ولكن بدلاً من ذلك حفظوا الصورة في رؤوسهم. ثم استخدموا سحر النقش لنقش الدائرة السحرية على عناصرهم. كانت سريعة وفعالة ومرنة. لكنه لم يكن شيئًا يمكن لإسحاق أن يفعله بنفسه ، لذلك فقد إضطر مثل الغبي الأحمق الذي كان عليه أن يشق طريقه.
أراد إسحاق طلب المزيد من التفاصيل ، لكن المجيء إلى البرج السحري كان سيجذب الانتباه بالفعل ، لأنه لم يكن لديه أي اهتمام بهذا المكان حتى الآن. لذلك استخدم بعض القطع الأثرية السحرية الهجومية كذريعة وعاد إلى بحثه. رسم أولاً الدائرة السحرية على قطعة الخشب. ثم قام بنحت الخشب باتباع الخطوط التي رسمها ثم رسم الدائرة السحرية مرة أخرى ، هذه المرة بإصبعه الذي انصهر فيه القلم. عندما قام بتنشيط السحر ، كان هناك تحسن ملحوظ في قوته ومدته.
“هل تعتقد أنني أدعوهم لمعالجة بعض بلورات المانا فقط؟” — — — — — — — — — — — — البيزنس مجددا هاه
هكذا أصبح النحت هوايته الجديدة. كان يعتقد أنه سيتمكن من تقليل الشكوك التي أثارها وسيسمح له بممارسة السحر في نفس الوقت ، ولكن بدلاً من إكمال الدوائر السحرية ، أدرك إسحاق فقط أن براعته الحرفية ليست الأفضل في العالم.
ومع ذلك ، ما لم يكن سيمتص إبهامه بعد هجوم واحد ، كان بحاجة إلى طريقة للهجوم بشكل متكرر. لذا حاول نفس الاختبار مرة أخرى ؛ باستثناء أن هذه المرة ، قام بنحت دائرة صغيرة من المفترض أن توضع فيها بلورة مانا في الداخل كما هو موضح في الكتاب. لكن الاختبار أدى فقط إلى فقدان بلورة مانا.
زلة!
“أعرف القليل. لماذا؟ تريد مني أن أسأل؟ ”
مجرد هفوة واحدة في تركيزه ، وسكين النحت الذي كان يتبع خطًا مستقيمًا حفر أعمق قليلاً مما كان يجب أن يفعل.
“آه! ليست لدي أي ملابس لائقة أرتديها تناسب هيبتي ، لذا قم بدعوة خياط ماهر أيضًا “.
“اللعنة! تبا لهذا! أنا انتهيت!”
“هم؟”
انفجر مزاج إسحاق ، الذي بالكاد تم احتواؤه حتى الآن ، وألقى باللوح الخشبي على الأرض. يبدو أن دراسة الدوائر السحرية كانت مجرد مضيعة للوقت مثل دراسة السحر نفسه. حاول إسحاق وضع بلورة مانا في أحد أعماله السابقة ، حيث انتشرت الدوائر المنحوتة بشكل عشوائي في كل مكان بسبب أخطاء متعددة. كانت نتيجة القيام بذلك عبارة عن بلورة مانا مُهدرة ، وكاد إسحاق يفقد يده معها. لم يفهم إسحاق لماذا احترقت الى رماد ، ولكن مع لا أحد لطلب المساعدة ، كان خيار إسحاق الوحيد هو الممارسة باستمرار حتى يتحسن.
“أنا بحاجة إلى الحصول على شارة خاصة بي ، ما يستحقه ممثل اللورد”.
“لا يمكن أن أستمر على هذا النحو.”
ومع ذلك ، ما لم يكن سيمتص إبهامه بعد هجوم واحد ، كان بحاجة إلى طريقة للهجوم بشكل متكرر. لذا حاول نفس الاختبار مرة أخرى ؛ باستثناء أن هذه المرة ، قام بنحت دائرة صغيرة من المفترض أن توضع فيها بلورة مانا في الداخل كما هو موضح في الكتاب. لكن الاختبار أدى فقط إلى فقدان بلورة مانا.
بدأ إسحاق في إشعال سيجارة لتهدئة عقله المهيج والتفكير للحظة.
كان رجلاً يقدر النتائج على الوسيلة. بدلاً من الممارسة والجهد ، فضل مخططًا واحدًا لاختصار طريقه إلى النجاح ، وبدلاً من المثابرة والصبر ، أراد تحقيق نتائج فورية. يجب أن تكون هناك طريقة أسهل مما يفعله الآن.
كان رجلاً يقدر النتائج على الوسيلة. بدلاً من الممارسة والجهد ، فضل مخططًا واحدًا لاختصار طريقه إلى النجاح ، وبدلاً من المثابرة والصبر ، أراد تحقيق نتائج فورية. يجب أن تكون هناك طريقة أسهل مما يفعله الآن.
“اشتر كل واحدة تراها.”
امتدت أفكاره لفترة من الوقت ، إلى حد تحولت سيجارته الأولى إلى رماد ومد إسحاق يده لثانية ، وذلك عندما رأى وَحيا . إدراكه هذا جلب تعبيرًا مريرًا وخاليًا على وجهه.
“حقا؟”
“ماذا كنت أفعل حتى الآن؟”
“غير مصنعة ، بل النقية؟”
“هاه؟ سونباي نيم؟ ”
“هاه؟ لماذا تذكر ذلك فجأة؟ ”
“هل أنت من في الخدمة الليلية اليوم؟”
تمتم إسحاق بهذه الكلمات وهو ينحت على الخشب بسكين صغير. لقد كان على يقين من أنه سيتخلى عن كل شيء إذا لم يقم بنفاق نفسه بشكل روتيني مع ذلك المونولوج. لم يتمكن إسحاق من تنشيط الدوائر السحرية إلا بعد أن دخن. كان ذلك نقطة ضعف حاسمة. لا يستطيع ببساطة التدخين في أوقات الفراغ أثناء حالات الطوارئ. كانت لديه بالكاد مانا لتنشيط الدائرة السحرية بعد أن أنهى تدخين سيجارة واحدة. كان استخدام بلورات المانا إلزاميًا للحفاظ على الدائرة السحرية وتنشيطها بشكل متكرر.
خرج إسحاق من سطحه ليصطدم بكرينت ، الذي كان بمفرده في قاعة المدينة الفارغة. لم يتمكن كرنت من احتواء إرهاقه ، وتثاءب باستمرار حتى اكتشف إسحاق ومد عينيه. كانت هذه الدوريات الليلية واجبات تم سنها بعد وصول رايفيليا إلى المدينة.
مجرد هفوة واحدة في تركيزه ، وسكين النحت الذي كان يتبع خطًا مستقيمًا حفر أعمق قليلاً مما كان يجب أن يفعل.
“ماذا تفعل هنا في جميع الأوقات؟”
صرير!
“ولماذا أنت في دورية ليلية؟ ألا يجب عليك القيام بأعمال تجارية الآن؟ ”
“آه! ليست لدي أي ملابس لائقة أرتديها تناسب هيبتي ، لذا قم بدعوة خياط ماهر أيضًا “.
عرف كرنت أن إسحاق كان يعني التهريب عندما ذكر الأعمال التجارية ، وابتسم بمرارة.
“تنهد ، سأترك السير إسحاق الآن. إنه يساعدنا من خلال عدم البدء في أي مساع أخرى غير ضرورية “.
“لا يمكنني فقط أن أتخطى واجباتي ، مع كل العيون التي تنظر وكل شيء.”
حاول كرنت الإجابة ، ولكن عندما رأى إسحاق يدفن نفسه عميقًا في الكرسي ووضع ساقيه على الطاولة ، تغير تعبير كرنت إلى تعبير أكثر شبهة.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن هذا يجعل الأمور أسهل. لست مضطرًا للخوض في المتاعب للاتصال بك “.
إسحاق ، الذي كان يلقي خطابا ساخنا أمام الرجال ، أغلق فمه عندما وقفوا قاسيين مثل العصا والعرق يقطر من وجوههم. شعر بالبرودة على ظهره ، أخرج سيجارة ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وسأل.
“هاه؟ هل كنت تبحث عني؟ لماذا؟”
“هل أنت من في الخدمة الليلية اليوم؟”
لم يفلت أي شخص استدعاه إسحاق من أي أذى. لقد تم تدوين ذلك بشكل جيد من قبل أسلاف كرينت ، أصبحت عيناه مغمورتين بالقلق.
عرف كرنت أن إسحاق كان يعني التهريب عندما ذكر الأعمال التجارية ، وابتسم بمرارة.
“هل تتعامل مع معاملات بلورات المانا في عملك أيضًا؟”
“حقا؟”
“هاه؟ لماذا تذكر ذلك فجأة؟ ”
“…”
“إنها مكلفة أليس كذلك؟”
“لن أسمح لأحد أن يأخذ هذا الكنز مني. أحتاج أن أُعد نفسي “.
“النقيات ، نعم.”
“اللعنة! تبا لهذا! أنا انتهيت!”
“وهم يلمعون من تلقاء أنفسهم.”
على الرغم من أنه لم يتمكن من الشكوى من تعرضه للضرب من قبل فتاة ، إلا أنه زار ماركوس منذ أن العودة إلى قاعة المدينة كان مثل المشي الى الجحيم على قدميه. كان لديه بعض الأعمال معه على أي حال.
“يتم التعامل مع بلورات مانا النقية كنوع من الأحجار الكريمة ، وتعتبر تلك ذات النقاء العالي أكثر قيمة.”
“لا أعتقد أن السيد كوردنيل سوف يتنازل عن الأموال عن طيب خاطر عندما أقول له إنني سأشتريها لأنها جميلة ولامعة.”
“اشتر كل واحدة تراها.”
كان السطح الفارغ البيئة المثالية لإجراء البحوث على الدوائر السحرية. في الماضي ، تلقى إسحاق زيارات من العاملين الإداريين لتقديم تقرير عن إدارة المدينة ، لكن الزيارات كانت قليلة ومتباينة . ولكن مع وصول رايفيليا ، اختارت الهيئة الإدارية إبلاغها بدلاً من ذلك وبقيت بعيدة عن السطح منذ ذلك الحين. كان يجب إجراء البحث سراً ، وكان من شأن وجود ريزلي ، حارسه الشخصي ، أن يصعب العثور على مثل هذه الفرص للقيام بذلك. ومع ذلك ، تم جره حاليًا بواسطة كونيت أثناء مغامراتها في جميع أنحاء المدينة.
“ماذا؟”
حاول كرنت الإجابة ، ولكن عندما رأى إسحاق يدفن نفسه عميقًا في الكرسي ووضع ساقيه على الطاولة ، تغير تعبير كرنت إلى تعبير أكثر شبهة.
تحولت عيون كرنت عريضة مع طلب إسحاق.
لم تكن هناك إجابة. مهما نظر إلى الأمر ، كان خطأ إسحاق من البداية إلى النهاية.
“غير مصنعة ، بل النقية؟”
“ماذا؟”
“نعم.”
على الرغم من أن سوق بلورات المانا المصنعة كان أكبر من سوق النقية ، إلا أن النقية لها صفات لا يمكن بلورات المانا المصنعة بلوغها. بالنسبة لإسحاق ، الذي لم يكن بحاجة إلى شراء بلورات مانا بكميات كبيرة ، فقد فضل النقية على المصنعة.
“ما الذي ستستخدمها فيه؟ لا تظهر بلورات المانا في كثير من الأحيان لأنها أكثر خطورة من الأصول العسكرية “.
خرج إسحاق من سطحه ليصطدم بكرينت ، الذي كان بمفرده في قاعة المدينة الفارغة. لم يتمكن كرنت من احتواء إرهاقه ، وتثاءب باستمرار حتى اكتشف إسحاق ومد عينيه. كانت هذه الدوريات الليلية واجبات تم سنها بعد وصول رايفيليا إلى المدينة.
على الرغم من أن بلورات المانا كانت ذات قيمة عالية ، إلا أن استخدامها المحدود وندرتها أدى إلى سوق صغير جدًا. ولكن مع تطور الإنتاج الضخم للقطع الأثرية السحرية ، بدأت الأمور تتغير. عندما بدأ سوق بلورات المانا في التطور إلى شيء أكبر بكثير ، أنشأت العائلة المالكة للإمبراطورية بسرعة احتكارًا للسوق مثل ما فعلوه بالملح وشددوا الطوق بشدة على أي أعمال تهريب.
تنهد كرنت بأمر إسحاق المتهور وأومأ برأسه.
أكبر الفصائل التي ثارت ضد الفعل كانت الأبراج السحرية التي كانت تشتري بلورات المانا هذه باستمرار ، لكن الإمبراطورية جعلوهم من التعاونين معهم من خلال مشاركة بعض عائدات الضرائب التي تلقتها مع المبيعات. في مرحلة ما ، لم يستطع العرض تلبية الطلب على بلورات المانا ، وبدأوا في البيع بعشرة أضعاف وزنهم بالذهب ، وكل أعمال سافلة تعاملت ببلورات المانا كشكل من أشكال العملة في التهريب. مثلما كان العصر الذهبي للمافيا أثناء تجريم الكحول ، زاد تهريب بلورات المانا من قوة التهريب والنقابات الإجرامية في جميع أنحاء الإمبراطورية ، ولم يكن أمام الإمبراطورية خيار سوى التخلي عن احتكارها لبلورات المانا.
“النحت أمر ممتع للغاية. إنها طريقة رائعة لقضاء وقت الخمول “.
{ملاحظة عامة: يشير مرجع النص الأصلي إلى “تجريم الكحول” بشكل مباشر إلى عصر الحظر الأمريكي الذي استمر من عام 1919 إلى عام 1933 عندما تمت المصادقة على التعديل الثامن عشر. خلال هذه الحقبة ، اعتُبر تصنيع وبيع ونقل الكحول غير قانوني في جميع الولايات الخمسين. ازدهرت المافيا في مثل هذه الأنشطة.}
فقط عندما كانت على وشك استخدام حادثة القتل كمبرر لتعبئة قوات الشرطة الخاصة بها للبحث عن المرتد الشيطاني والملائكي ، أفاد المركز أن الضحية الميتة كانت المرتد الشيطاني طوال الوقت. ومع القرار الجديد الذي تم اتخاذه بالاشتراك مع مديرية التحليل ، كان من غير المحتمل أن تتلقى المزيد من التعزيزات ، لذلك كانت بحاجة إلى إنهاء مهمتها مع العملاء الذين لديها في متناول اليد. سيكون من الأسهل بكثير على رايفيليا إذا بقي إسحاق على السطح ، حيث كانت بحاجة إلى مراقبة أي علامات على المرتد الملائكي الذي سيحاول الاتصال به.
ما كان أكثر إثارة للضحك هو أنه في اللحظة التي تخلت فيها الإمبراطورية عن احتكار بلورات مانا ، أعلنت الأبراج السحرية أنها طورت تكنولوجيا جديدة لإنتاج بلورات المانا المصنعة وقفزت إلى الأسواق. بعد أن ذاقت المال بالفعل ، أصبحت الأبراج السحرية أكثر شهرة من التجار. لقد سيطروا على الإمدادات حسب تقديرهم الخاص ، وحددوا السعر الذي أرادوه. لقد قاموا بجميع أنواع الفظائع التي تلائم الاحتكار ، لكن الخلاف بين الأبراج السحرية أدى إلى تسرب المعلومات المتعلقة بكيفية تصنيع بلورات المانا إلى العامة. الآن ، يمكن لأي شخص لديه ما يكفي من الأموال إنشاء مصنع لبلورات المانا. بالطبع ، كانوا بحاجة إلى موافقة الإمبراطورية مسبقًا.
لم يفلت أي شخص استدعاه إسحاق من أي أذى. لقد تم تدوين ذلك بشكل جيد من قبل أسلاف كرينت ، أصبحت عيناه مغمورتين بالقلق.
وعندما استحوذت بلورات المانا المصنعة على معظم السوق ، عادت الإمبراطورية مرة أخرى وادعت بلورات المانا النقية كملكية خاصة بها مرة أخرى. لذا ، فإن سوق بلورات مانا المصنعة مملوكة للأبراج السحرية ، في حين أن أسواق بلورات المانا النقية مملوكة للإمبراطورية ، مما أدى إلى ربح لائق وإثراء للإمبراطورية.
كان من الطبيعي أن تكون كونيت مشهورة بين الأطفال ، لأنها كانت تشارك جميع أنواع الوجبات الخفيفة والمصاصات بجسدها المحبوب و الضئيل. كانت مثل نجمهم ، وتوافد عليها الأطفال أينما ذهبت. حتى الكبار لم يتمكنوا من معاملتها بغير احترام. يبدو أن كونيت وجدت الوضع ممتعًا وقللت من زياراتها إلى إسحاق. كان هذا ، في الواقع ، الوقت المثالي لحدوث مثل هذا الشيء.
على الرغم من أن سوق بلورات المانا المصنعة كان أكبر من سوق النقية ، إلا أن النقية لها صفات لا يمكن بلورات المانا المصنعة بلوغها. بالنسبة لإسحاق ، الذي لم يكن بحاجة إلى شراء بلورات مانا بكميات كبيرة ، فقد فضل النقية على المصنعة.
على الرغم من أن بلورات المانا كانت ذات قيمة عالية ، إلا أن استخدامها المحدود وندرتها أدى إلى سوق صغير جدًا. ولكن مع تطور الإنتاج الضخم للقطع الأثرية السحرية ، بدأت الأمور تتغير. عندما بدأ سوق بلورات المانا في التطور إلى شيء أكبر بكثير ، أنشأت العائلة المالكة للإمبراطورية بسرعة احتكارًا للسوق مثل ما فعلوه بالملح وشددوا الطوق بشدة على أي أعمال تهريب.
“إنها جميلة ولامعة.”
“… هذا بالفعل مفرط القوة”.
“هل هذا كل شيء؟ ماذا سأقول للسيد كوردنيل؟ ”
بذلت الهيئة الإدارية قصارى جهدها لتجنب وهج رايفيليا من الغضب البارد. بدأت رايفيليا في التفكير في كيفية تنمرها على هذا الرجل لكنها قررت عدم موافقته. قد يكون من الأفضل أن يبقى على السطح كما كان الآن.
“لماذا هو متورط عندما أقرر ماذا أفعل بأموالي الخاصة؟”
“ألم تأت العمدة إلى قاعة المدينة بعد؟”
“لا أعتقد أن السيد كوردنيل سوف يتنازل عن الأموال عن طيب خاطر عندما أقول له إنني سأشتريها لأنها جميلة ولامعة.”
لم تكن هناك أي طريقة لأن تكون الهيئة الإدارية من تنظف مكتبهم أو تقوم بأي صيانة خاصة بهم. في الواقع ، لم يكن لديهم الوقت للقيام بأي شيء سوى العمل. لذا احتاجت قاعة المدينة إلى بعض القوى العاملة لأولئك الذين يمكنهم القيام بأعمال صغيرة وأعمالهم المنزلية ، وأحب سكان المدينة تمامًا فكرة العمل في قاعة المدينة ، التي كانت في وسط المدينة. وارتفع عدد المتطوعين الذكور بشكل حاد منذ وصول رايفيليا إلى المدينة.
“فقط تابع على أي حال. ستكون أرخص من التي توجد في السوق لأنه لا توجد ضرائب ، أليس كذلك؟ ألم تكن لديك بعض العلاقات كإبن سيد نقابة؟ ”
“نعم.”
تنهد كرنت بأمر إسحاق المتهور وأومأ برأسه.
“إذا تم استيعابه في المستخدم ، يمكن للمستخدم إنشاء دوائر سحرية دائمة ، أما في شكل القلم ، يمكنه إنشاء دوائر سحرية تستمر لمدة يوم تقريبًا …”
“حسنا ، أنا أعرف كل شخص أحتاج إليه.”
“ماذا يفعل السير إسحاق هذه الأيام؟”
“ثم قم بدعوة سيد شعارات النبالة.”
“أواااك! أيها وغد! لماذا أنت هنا آغا … هاه؟ ماذا حدث لوجهك؟ هل ضربك أحد؟ ”
{ملحوظة عامة: تشير شعارات النبالة إلى النظام الذي يتم من خلاله تقسيم معاطف العسكريين والمحامل الشرفية الأخرى ووصفها وتنظيمها.}
تمتم إسحاق بهذه الكلمات وهو ينحت على الخشب بسكين صغير. لقد كان على يقين من أنه سيتخلى عن كل شيء إذا لم يقم بنفاق نفسه بشكل روتيني مع ذلك المونولوج. لم يتمكن إسحاق من تنشيط الدوائر السحرية إلا بعد أن دخن. كان ذلك نقطة ضعف حاسمة. لا يستطيع ببساطة التدخين في أوقات الفراغ أثناء حالات الطوارئ. كانت لديه بالكاد مانا لتنشيط الدائرة السحرية بعد أن أنهى تدخين سيجارة واحدة. كان استخدام بلورات المانا إلزاميًا للحفاظ على الدائرة السحرية وتنشيطها بشكل متكرر.
“هاه؟ لماذا فجأة؟”
“اسكت ، لا تسأل”.
“أنا بحاجة إلى الحصول على شارة خاصة بي ، ما يستحقه ممثل اللورد”.
“…”
“…”
حاول كرنت الإجابة ، ولكن عندما رأى إسحاق يدفن نفسه عميقًا في الكرسي ووضع ساقيه على الطاولة ، تغير تعبير كرنت إلى تعبير أكثر شبهة.
حدّق كرنت باهتمام بإسحاق ليرى ما إذا كان يتحدث حقًا بعقل عاقل أم لا. سواء علم إسحاق بهذا الأمر أم لا ، فقد قام ببساطة بقبضة يد واحدة واستمر.
“لا أعتقد ذلك. لماذا؟ ماذا حدث؟”
“آه! ليست لدي أي ملابس لائقة أرتديها تناسب هيبتي ، لذا قم بدعوة خياط ماهر أيضًا “.
“لماذا تسألني عن كل هذا …”
صرير!
عندما اشتكى كرينت على الفور من قائمة أعمال إسحاق ، أمال إسحاق رأسه بفضول.
أشرق الضوء في عيون ماركوس. كان طلب معالجة بورات المانا محدودًا جدًا ، ولكن كان لديها هامش ربح لائق جدًا. جميع الشظايا الذي تم إحداثه مع البلورات أثناء المعالجة كانت عبارة عن أموال عند جمعه معًا. تم استخدام الغبار وشظايا بلورات المانا في إنشاء دوائر سحرية ، لذلك تم بيعها بسعر مرتفع في السوق. لذلك في معظم الوقت ، كان الدفع لهؤلاء المعالجين لبورات المانا هو عبارة عن الشظايا والغبار المتبقي بعد المعالجة.
“هاه؟ ألم تنتهِ من نوبة عملك؟ ”
“لماذا يجب علي ذلك!”
“لا يزال لدي المزيد لقضائه”.
كان رجلاً يقدر النتائج على الوسيلة. بدلاً من الممارسة والجهد ، فضل مخططًا واحدًا لاختصار طريقه إلى النجاح ، وبدلاً من المثابرة والصبر ، أراد تحقيق نتائج فورية. يجب أن تكون هناك طريقة أسهل مما يفعله الآن.
“حقا؟ إذن سأتولى الأمر لك ، لذا احضرهم هنا على الفور “.
“ما الذي ستستخدمها فيه؟ لا تظهر بلورات المانا في كثير من الأحيان لأنها أكثر خطورة من الأصول العسكرية “.
“حقا؟”
“هل تعتقد أنني أدعوهم لمعالجة بعض بلورات المانا فقط؟” — — — — — — — — — — — — البيزنس مجددا هاه
بدا كرنت متشككا في لماذا بحث إسحاق فجأة عن بلورات المانا وخياط.
“ماذا؟”
“رايفيليا لم تأت بعد ، أليس كذلك؟”
لم يرسم المشعوذون الدوائر السحرية ولكن بدلاً من ذلك حفظوا الصورة في رؤوسهم. ثم استخدموا سحر النقش لنقش الدائرة السحرية على عناصرهم. كانت سريعة وفعالة ومرنة. لكنه لم يكن شيئًا يمكن لإسحاق أن يفعله بنفسه ، لذلك فقد إضطر مثل الغبي الأحمق الذي كان عليه أن يشق طريقه.
“هاه؟ رايفيليا سونباينيم هي … ”
{ملحوظة عامة: تشير شعارات النبالة إلى النظام الذي يتم من خلاله تقسيم معاطف العسكريين والمحامل الشرفية الأخرى ووصفها وتنظيمها.}
حاول كرنت الإجابة ، ولكن عندما رأى إسحاق يدفن نفسه عميقًا في الكرسي ووضع ساقيه على الطاولة ، تغير تعبير كرنت إلى تعبير أكثر شبهة.
“ما الذي ستستخدمها فيه؟ لا تظهر بلورات المانا في كثير من الأحيان لأنها أكثر خطورة من الأصول العسكرية “.
“هم؟ ماذا؟”
كانت هناك مناسبة واحدة عندما جاء كوردنيل إلى السطح ، معربًا عن قلقه بشأن الإفراط في استخدام كونيت للأموال. قرر إسحاق التحقيق في ما كانت تنفق المال عليه ، ليكتشف أنها كانت تشتري جميع أنواع الطعام والوجبات الخفيفة لمشاركتها مع أطفال المدينة.
“لاشيء. إذن سأذهب للبحث عن خياط. ”
“هاه؟ ألم تنتهِ من نوبة عملك؟ ”
“أجل. قم بذلك سريعا.”
“النحت؟ إنه يضيع أيامه في النحت بينما الجميع مشغولون في العمل؟ ”
ترك كرنت المكتب الإداري مع نظرة متسلية. في لحظة قصيرة ، سرعان ما سئم إسحاق من مجرد الانتظار و تجول في المكتب ، نظر في جميع التفاصيل في المكتب. عندما كان يشرب كوبًا دافئًا من الشاي وحده ، دخل بعض الشباب الذين كانوا مسؤولين عن الأعمال المنزلية والأعمال الصغيرة للمكتب.
“هاه؟ سونباي نيم؟ ”
استقبل الرجال بسرعة إسحاق بنظرة متفاجئة ، واستلمها إسحاق مثل رجل عجوز تجاوز التنوير ، وهو يومئ برأسه قليلاً و يحتسي الشاي. كان الرجال حريصين على عدم تحريض إسحاق أثناء تنظيف المكتب.
تحدث إسحاق بوجه مليء بالإحباط وهو يعض على سيجارة أخرى.
لم تكن هناك أي طريقة لأن تكون الهيئة الإدارية من تنظف مكتبهم أو تقوم بأي صيانة خاصة بهم. في الواقع ، لم يكن لديهم الوقت للقيام بأي شيء سوى العمل. لذا احتاجت قاعة المدينة إلى بعض القوى العاملة لأولئك الذين يمكنهم القيام بأعمال صغيرة وأعمالهم المنزلية ، وأحب سكان المدينة تمامًا فكرة العمل في قاعة المدينة ، التي كانت في وسط المدينة. وارتفع عدد المتطوعين الذكور بشكل حاد منذ وصول رايفيليا إلى المدينة.
Dantalian2
“… أم ، سيدي إسحاق.”
“…”
“هم؟”
انتهى الرجال من أعمال التنظيف ، واقترب أحدهم من إسحاق على مضض.
“هاه؟ ألم تنتهِ من نوبة عملك؟ ”
“ألم تأت العمدة إلى قاعة المدينة بعد؟”
كان من الطبيعي أن تكون كونيت مشهورة بين الأطفال ، لأنها كانت تشارك جميع أنواع الوجبات الخفيفة والمصاصات بجسدها المحبوب و الضئيل. كانت مثل نجمهم ، وتوافد عليها الأطفال أينما ذهبت. حتى الكبار لم يتمكنوا من معاملتها بغير احترام. يبدو أن كونيت وجدت الوضع ممتعًا وقللت من زياراتها إلى إسحاق. كان هذا ، في الواقع ، الوقت المثالي لحدوث مثل هذا الشيء.
“لا أعتقد ذلك. لماذا؟ ماذا حدث؟”
“أوه ، لا. الأمر ليس كذلك … هيه ، أعتقد أن السيدة ريشة لم تأت بعد؟ ”
“أوه ، لا. الأمر ليس كذلك … هيه ، أعتقد أن السيدة ريشة لم تأت بعد؟ ”
“فقط تابع على أي حال. ستكون أرخص من التي توجد في السوق لأنه لا توجد ضرائب ، أليس كذلك؟ ألم تكن لديك بعض العلاقات كإبن سيد نقابة؟ ”
ضاقت عيون إسحاق وحدق في الرجل عندما سأل تلك الأسئلة. ضحك الرجل ببساطة في رد فعل محرج. فرقع إسحاق لسانه وبدأ الخطاب.
تخلى إسحاق عن فكرة تسليم القلم أو أن يتم أخذه منه. كان من المؤكد أن هذا العنصر الفظيع سيهز العالم بغض النظر عن هوية المستخدم ، وستؤدي الفوضى التي خلقتها هذه الظروف إلى تحطيم طموح إسحاق في العيش حياة سلمية. يمكن أن يكون تسليمه إلى المركز حلًا ، ولكن لا يبدو أنه من المحتمل أن يتلقى إسحاق أي شكل من الامتنان في المقابل. يبدو أنه من المرجح أن تتم مراقبته عن كثب لبقية حياته أو ‘فصله’ من أجل السرية. لذلك كان أفضل خيار للعمل هو التصرف غافلاً ، حيث لم يكن أحد سيكتشف ذلك طالما كان القلم في إصبعه.
“أنا لا أعرف أي نوع من الرومانسية تلك التي تحلم بها ، لكن دعني أقدم لك هذه النصيحة. استيقظ. الرومانسية موجودة فقط في الخيال. هل تعتقد أنك بطل الرواية هنا؟ قد تكون في حياتك الخاصة ، لكنك لا شيء عندما توضع في مسرح يسمى العالم. سوف تموت لوحدك وكبتول إذا لم تدرك الفرق أبدًا واستمريت في الحلم. ومن كل شيء! الوجه ليس كل شيء ، فهمت؟ ليس الأمر وكأنك تستطيع أن تتغذى على جمالها ، وبغض النظر عن مدى جمالها ، فهي مجرد كومة عندما تكبر. فهمتك؟ آه! قد يكون الأمر مختلفًا لريشة. لكن رايفيليا ، تلك المرأة ، ليست الكثير. نعم إنها ساخنة الآن. لكن فقط أعطتها بضع سنوات. خاصة إذا لم تقم بإصلاح مزاجها ذلك ، وإلا فستكون لحظات قبل تغطية وجهها بـ … ”
‘بالإعتقاد أنهم يعبدون إسحاق. إما أن يكون المرتدون الملائكيون أكثر جنونًا مما نعرفه ، أو أنهم بلهاء مطلقون لا يستحقون وقتنا ‘.
إسحاق ، الذي كان يلقي خطابا ساخنا أمام الرجال ، أغلق فمه عندما وقفوا قاسيين مثل العصا والعرق يقطر من وجوههم. شعر بالبرودة على ظهره ، أخرج سيجارة ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وسأل.
ضاقت عيون إسحاق وحدق في الرجل عندما سأل تلك الأسئلة. ضحك الرجل ببساطة في رد فعل محرج. فرقع إسحاق لسانه وبدأ الخطاب.
“هذه ليست الكليشيهات حيث رايفيل – أعني العمدة تقف ورائي ، أليس كذلك؟”
“يتم التعامل مع بلورات مانا النقية كنوع من الأحجار الكريمة ، وتعتبر تلك ذات النقاء العالي أكثر قيمة.”
قوبل سؤال إسحاق ، الذي بدا شبه محزن ، برفض لا لبس فيه من الرجال حيث هزوا رؤوسهم وتمنوا حظهم لإسحاق.
لسبب غير معروف ، يبدو أن رايفيليا كانت تقيم بين عشية وضحاها في قاعة المدينة وكانت تستريح في السرير الذي تم وضعه في مكتبها. وترك كرنت إسحاق دون إخباره بهذه الحقيقة …
صرير!
الضجيج الذي أحدثه باب مكتب العمدة بدا وكأنه صرخة رعب. أخذ إسحاق نفخة عميقة أخرى من السيجارة وتمتم في الاستياء.
“أشك في أنها ضربتك لأنك فعلت شيئًا جيدًا.”
“كرنت ، ذلك الوغد …”
لسبب غير معروف ، يبدو أن رايفيليا كانت تقيم بين عشية وضحاها في قاعة المدينة وكانت تستريح في السرير الذي تم وضعه في مكتبها. وترك كرنت إسحاق دون إخباره بهذه الحقيقة …
لسبب غير معروف ، يبدو أن رايفيليا كانت تقيم بين عشية وضحاها في قاعة المدينة وكانت تستريح في السرير الذي تم وضعه في مكتبها. وترك كرنت إسحاق دون إخباره بهذه الحقيقة …
تخلى إسحاق عن فكرة تسليم القلم أو أن يتم أخذه منه. كان من المؤكد أن هذا العنصر الفظيع سيهز العالم بغض النظر عن هوية المستخدم ، وستؤدي الفوضى التي خلقتها هذه الظروف إلى تحطيم طموح إسحاق في العيش حياة سلمية. يمكن أن يكون تسليمه إلى المركز حلًا ، ولكن لا يبدو أنه من المحتمل أن يتلقى إسحاق أي شكل من الامتنان في المقابل. يبدو أنه من المرجح أن تتم مراقبته عن كثب لبقية حياته أو ‘فصله’ من أجل السرية. لذلك كان أفضل خيار للعمل هو التصرف غافلاً ، حيث لم يكن أحد سيكتشف ذلك طالما كان القلم في إصبعه.
“… السير إسحاق ، هل لي بكلمة معك؟”
“اتصل بعدد قليل منهم. لكن الشرط هو أنه يجب عليهم تبني عدد قليل من أطفال المدينة كمتدربين عندهم.
أغلق إسحاق عينيه في محاولة لتجنب الواقع حيث تردد الصوت القاتل في أذنيه.
“إذا تم استيعابه في المستخدم ، يمكن للمستخدم إنشاء دوائر سحرية دائمة ، أما في شكل القلم ، يمكنه إنشاء دوائر سحرية تستمر لمدة يوم تقريبًا …”
“أواااك! أيها وغد! لماذا أنت هنا آغا … هاه؟ ماذا حدث لوجهك؟ هل ضربك أحد؟ ”
“النقيات ، نعم.”
“اسكت ، لا تسأل”.
قيل لإسحاق أنه بالنسبة للدوائر السحرية المَسْحورة ، اختلفت النتائج بشكل كبير اعتمادًا على مدى سلاسة سطح العنصر المسحور ومدى اتساق وعمق الأخاديد. مجرد خدش واحد على الحافة أو نحت الرمز أو زاوية الخط بشكل غير صحيح سيؤدي إلى فشل تسلسل التنشيط.
أخرج إسحاق كرسيًا ووضعه في منتصف المتجر ، كما لو كان هذا منزله. كعقاب على الأخطاء التي ارتكبها بكلماته ، تم استدعاؤه إلى مكتب العمدة للتوبيخ. ولكن البقاء صاحيا الليلة بأكملها لمعرفة حل لمشكلته عاد ليعضه وصدمته موجات من النعاس. بعد فترة وجيزة ، بدأ إسحاق بالنوم أمام رايفيليا بينما كانت توبخه ، وبسبب الغضب المطلق ، ضربت رايفيليا إسحاق في وجهه.
قامت الدببة الشمالية والجان بتوفير الأمن لإسحاق ، ولكن الاعتماد عليهم ببساطة في المحنة بأكملها كان خطوة حمقاء. كان لا يزال من المحتمل أن يتم اختطاف إسحاق واستجوابه حتى في أدنى درجة من الشك مهما كان تصرفه غافلاً ، بالنظر إلى مدى أهمية هذا العنصر. سيكون من الحكمة الاستعداد ضد مثل هذه الأحداث حتى يتمكن من الاستمتاع بحياة طويلة وسلمية.
رد إسحاق بكلمات أن سيد سيف يرمي لكمة على مدني كان محاولة قتل ، وبدا أن هذا ضرب عصبًا لريفيليا. كان إسحاق يركض منذ ذلك الحين. وحتى في خضم المطاردة المكثفة ، صاح بصوت عالٍ في الساحة المليئة بالناس ، “هل تعتقدين أن بإمكانك الزواج بشخصيتك تلك؟” لقد قطعته تقريبًا رايفيليا بسيفها.
“لا يزال لدي المزيد لقضائه”.
على الرغم من أنه لم يتمكن من الشكوى من تعرضه للضرب من قبل فتاة ، إلا أنه زار ماركوس منذ أن العودة إلى قاعة المدينة كان مثل المشي الى الجحيم على قدميه. كان لديه بعض الأعمال معه على أي حال.
“أوه ، لا. الأمر ليس كذلك … هيه ، أعتقد أن السيدة ريشة لم تأت بعد؟ ”
“تسك تسك. أستطيع أن أخمن من هو الجاني ، حيث يوجد شخص واحد فقط في هذه المدينة يجرؤ على وضع أيديهم عليك. بصفتي كبيرك في الحياة ، سأقدم لك بعض النصائح. اذهب وتوسل للصفح ، دون طرح أي أسئلة “.
كان رجلاً يقدر النتائج على الوسيلة. بدلاً من الممارسة والجهد ، فضل مخططًا واحدًا لاختصار طريقه إلى النجاح ، وبدلاً من المثابرة والصبر ، أراد تحقيق نتائج فورية. يجب أن تكون هناك طريقة أسهل مما يفعله الآن.
“لماذا يجب علي ذلك!”
تخلى إسحاق عن فكرة تسليم القلم أو أن يتم أخذه منه. كان من المؤكد أن هذا العنصر الفظيع سيهز العالم بغض النظر عن هوية المستخدم ، وستؤدي الفوضى التي خلقتها هذه الظروف إلى تحطيم طموح إسحاق في العيش حياة سلمية. يمكن أن يكون تسليمه إلى المركز حلًا ، ولكن لا يبدو أنه من المحتمل أن يتلقى إسحاق أي شكل من الامتنان في المقابل. يبدو أنه من المرجح أن تتم مراقبته عن كثب لبقية حياته أو ‘فصله’ من أجل السرية. لذلك كان أفضل خيار للعمل هو التصرف غافلاً ، حيث لم يكن أحد سيكتشف ذلك طالما كان القلم في إصبعه.
“أشك في أنها ضربتك لأنك فعلت شيئًا جيدًا.”
بواسطة :
“…”
“هم؟ ماذا؟”
لم تكن هناك إجابة. مهما نظر إلى الأمر ، كان خطأ إسحاق من البداية إلى النهاية.
‘بالإعتقاد أنهم يعبدون إسحاق. إما أن يكون المرتدون الملائكيون أكثر جنونًا مما نعرفه ، أو أنهم بلهاء مطلقون لا يستحقون وقتنا ‘.
تحدث إسحاق بوجه مليء بالإحباط وهو يعض على سيجارة أخرى.
كان السطح الفارغ البيئة المثالية لإجراء البحوث على الدوائر السحرية. في الماضي ، تلقى إسحاق زيارات من العاملين الإداريين لتقديم تقرير عن إدارة المدينة ، لكن الزيارات كانت قليلة ومتباينة . ولكن مع وصول رايفيليا ، اختارت الهيئة الإدارية إبلاغها بدلاً من ذلك وبقيت بعيدة عن السطح منذ ذلك الحين. كان يجب إجراء البحث سراً ، وكان من شأن وجود ريزلي ، حارسه الشخصي ، أن يصعب العثور على مثل هذه الفرص للقيام بذلك. ومع ذلك ، تم جره حاليًا بواسطة كونيت أثناء مغامراتها في جميع أنحاء المدينة.
“تلك بلورات المانا النقية ، يمكنك معالجتها صحيح؟”
“لماذا تسألني عن كل هذا …”
“بلورات المانا؟ أعتقد أن هناك بعض البلهاء المليئين بالغرور الذين يعالجون بلورات المانا كما لو كانوا أحجارا كريمة لاستخدامها في المجوهرات. أنت حر في فعل ذلك ، لكن هذا جنون تام من وجهة نظرنا “.
نظرًا لأن إسحاق لم يتعلم هذا بشكل رسمي ، لم يكن لديه طريقة لمعرفة الخطأ الذي حدث. ولم يستطع فقط أن يمسك بشخص ويسأل ، لأن ذلك سيثير الشك. لذلك استخدم دوريات المدينة كذريعة لزيارة الأبراج السحرية والمهندسين السحريين في منطقة ميتا لطرح بعض الأسئلة عليهم.
“لماذا؟”
على الرغم من أن سوق بلورات المانا المصنعة كان أكبر من سوق النقية ، إلا أن النقية لها صفات لا يمكن بلورات المانا المصنعة بلوغها. بالنسبة لإسحاق ، الذي لم يكن بحاجة إلى شراء بلورات مانا بكميات كبيرة ، فقد فضل النقية على المصنعة.
“لأن المانا التي تحتوي عليها سيتغير حجمها. سيبقى النقاء كما هو ، ولكن إجمالي كمية المانا ستنخفض مع كل تشريح محدث. وستنخفض قيمتها مع ذلك. معالجة بلورة المانا لتشكيلها هو حرفياً رمي المال بعيداً. بالتأكيد ، نقوم بتشكيلها قليلاً ، ولكنها تتم بطريقة تحافظ على حجم البلورة أقرب ما يكون إلى شكلها الأصلي قدر الإمكان “.
“… هذا بالفعل مفرط القوة”.
“هل تعرف أي شخص يتعامل مع معالجة بلورات المانا؟”
كان من الطبيعي أن تكون كونيت مشهورة بين الأطفال ، لأنها كانت تشارك جميع أنواع الوجبات الخفيفة والمصاصات بجسدها المحبوب و الضئيل. كانت مثل نجمهم ، وتوافد عليها الأطفال أينما ذهبت. حتى الكبار لم يتمكنوا من معاملتها بغير احترام. يبدو أن كونيت وجدت الوضع ممتعًا وقللت من زياراتها إلى إسحاق. كان هذا ، في الواقع ، الوقت المثالي لحدوث مثل هذا الشيء.
“أعرف القليل. لماذا؟ تريد مني أن أسأل؟ ”
خرج إسحاق من سطحه ليصطدم بكرينت ، الذي كان بمفرده في قاعة المدينة الفارغة. لم يتمكن كرنت من احتواء إرهاقه ، وتثاءب باستمرار حتى اكتشف إسحاق ومد عينيه. كانت هذه الدوريات الليلية واجبات تم سنها بعد وصول رايفيليا إلى المدينة.
أشرق الضوء في عيون ماركوس. كان طلب معالجة بورات المانا محدودًا جدًا ، ولكن كان لديها هامش ربح لائق جدًا. جميع الشظايا الذي تم إحداثه مع البلورات أثناء المعالجة كانت عبارة عن أموال عند جمعه معًا. تم استخدام الغبار وشظايا بلورات المانا في إنشاء دوائر سحرية ، لذلك تم بيعها بسعر مرتفع في السوق. لذلك في معظم الوقت ، كان الدفع لهؤلاء المعالجين لبورات المانا هو عبارة عن الشظايا والغبار المتبقي بعد المعالجة.
“ماذا تفعل هنا في جميع الأوقات؟”
“اتصل بعدد قليل منهم. لكن الشرط هو أنه يجب عليهم تبني عدد قليل من أطفال المدينة كمتدربين عندهم.
{ملحوظة عامة: تشير شعارات النبالة إلى النظام الذي يتم من خلاله تقسيم معاطف العسكريين والمحامل الشرفية الأخرى ووصفها وتنظيمها.}
“تلك الأعمال هي معزولة إلى حد ما …”
“تنهد ، سأترك السير إسحاق الآن. إنه يساعدنا من خلال عدم البدء في أي مساع أخرى غير ضرورية “.
أظهر ماركوس بعض علامات الرفض ، لذلك قدم إسحاق بسرعة عرضًا لا يمكن رفضه.
“رايفيليا لم تأت بعد ، أليس كذلك؟”
“هل تعتقد أنني أدعوهم لمعالجة بعض بلورات المانا فقط؟”
— — — — — — — — — — — —
البيزنس مجددا هاه
“أنا بحاجة إلى الحصول على شارة خاصة بي ، ما يستحقه ممثل اللورد”.
بواسطة :
أشرق الضوء في عيون ماركوس. كان طلب معالجة بورات المانا محدودًا جدًا ، ولكن كان لديها هامش ربح لائق جدًا. جميع الشظايا الذي تم إحداثه مع البلورات أثناء المعالجة كانت عبارة عن أموال عند جمعه معًا. تم استخدام الغبار وشظايا بلورات المانا في إنشاء دوائر سحرية ، لذلك تم بيعها بسعر مرتفع في السوق. لذلك في معظم الوقت ، كان الدفع لهؤلاء المعالجين لبورات المانا هو عبارة عن الشظايا والغبار المتبقي بعد المعالجة.
“حسنا ، أنا أعرف كل شخص أحتاج إليه.”
لم تكن هناك إجابة. مهما نظر إلى الأمر ، كان خطأ إسحاق من البداية إلى النهاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
