ومع ذلك ، لم يصدق أحد الشائعات.
في السابق ، انزعج عندما سمع السيد الكبير يقول إنه يريد لمس زوجة لينغ تيانيو. كان يعتقد أن السيد الكبير لديه اهتمام فريد بهذه الأشياء. في النهاية ، عندما تلاشى سوء الفهم ، تنفس الصعداء.
كان هذا هو الوقت الذي سيكون فيه أكثر استرخاء. وقد أمر بالفعل بعدم مقاطعته ، حتى لو كان ابنه.
خرج رجل في منتصف العمر من غرفة تطل على بركة هادئة ، يحمل وعاءًا من الشاي البارد.
في الواقع ، كان يعرف عن حالة والده. تم انسداد خطوط الطول الخاصة به نتيجة لهذا المرض الشديد وكل يوم ، عندما يأتي بعد الظهر ، كان يتدفق الجوهر بشكل غير منتظم ويتصرف تصرفات غريبة .
كل يوم بعد الغداء ، كان لديه عادة يمارسها وهي … شرب الشاي البارد!
نطق بالأخبار التي جمعها للتو. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته . بعد أن رفع رأسه لإلقاء نظرة ، كاد أن يسقط على الأرض.
كان هذا هو الوقت الذي سيكون فيه أكثر استرخاء. وقد أمر بالفعل بعدم مقاطعته ، حتى لو كان ابنه.
“سمعت أن هذا الشخص يدعى يانغ شوان . من بين الممالك التسع العظيمة حول مملكة تيانشوان، لا يوجد سوى عدد قليل من المعلمين الرئيسيين ولم أسمع بهذا الاسم من قبل!”
كان ذات يوم عبقريًا داخل عشيرة دو في مملكة تيانشوان، وهو المرشح الاول لمنصب رئيس العشيرة. ومع ذلك ، فهو الآن مجرد شيخ عادي.
اندلعت مثل هذه المناقشات الساخنة في كل مكان ، ولكن الشخص المعني بالكلام ، تشانغ شوان ، كان غافلاً. في هذه اللحظة ، كان ينظر إلى صن تشيانغ وهو عابس .
دو مياو شوان ، والد دو يوان!
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
على الرغم من أن زراعته قد انخفضت بشكل هائل بعد نوبة مرض شديد ، إلا أن وجوده كان يحظى بالاحترام. لم يجرؤ أحد على عصيان أوامره. لا أحد يجرؤ على مقاطعته لحظة الهدوء.
براءتي … عفافي …
“في الوقت الحالي ، ما زلت أملك بعض السلطة . ولكن عندما أموت ، سيتم طرد ابني بالتأكيد. إذا كان الأمر يتعلق بذلك … فيجب أن يغادر يوان اير العشيرة أولاً! وإلا يمكن أن تكون هناك مضاعفات! “
سأله دو يوان بعد سرد ما رآه. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، لاحظ أن والده ، عادة ما يكون رجلًا هادئًا ، كان أمامه بالفعل ، وهو يصرخ ، “لماذا أنت في حالة صدمة؟ اسرع! دعنا نقوم بزيارة المعلم الرئيسي … “
كان مستلقيا على كرسي ، وكانت عيناه مغلقتين .
حتى أكثر من ذلك … لم يكن راضيا عن مجرد اللمس ، أراد منه الاستلقاء …
بدا أن كلماته لا تزال تحمل بعض الوزن. وذلك لأن الطرف الآخر لم يعتبره تهديدًا لمنصب رئيس العشيرة وسمح له بذلك. ومع ذلك ، إذا كان سيموت أو إذا تقاعد رئيس العشيرة العشيرة الحالي ، فإن ابنه و منطقته لن يتمكنوا بالتأكيد من الصمود ، وبالتالي سينهاروا .
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
رأى الناس الاخرين فقط مجد ومكانة وجودهم في عشيرة قوية ، لكنهم فشلوا في رؤية المخططات والمعارك الخفية التي تحدث في الداخل. لم تكن الحدة أدنى من الصراع على السلطة داخل القصر الملكي. الكسل يمكن أن يؤدي إلى الشلل واللعنة إلى الأبد.
“أعتقد أيضا أنه قد يكون من قبيل المبالغة. بعد كل شيء ، مثل هذه الأشياء تحدث فقط في حلم المرء.”
“أبي أبي…”
فقط عندما هدأ عقله وبدأ يتأمل في المستقبل ، رن صوت مذعور. ثم ، رأى ابنه اتى بنظرة مضطربة.
“في الوقت الحالي ، ما زلت أملك بعض السلطة . ولكن عندما أموت ، سيتم طرد ابني بالتأكيد. إذا كان الأمر يتعلق بذلك … فيجب أن يغادر يوان اير العشيرة أولاً! وإلا يمكن أن تكون هناك مضاعفات! “
“ألم أقل لك ألا تقاطعني في مثل هذه الأوقات؟”
كان والده ، الذي كان يرقد على الكرسي منذ لحظة ، يقف أمامه مباشرة. كانت عيناه مستديرة وجسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على الرغم من أن فنجان الشاي الذي كان يحمله بين يديه قد انسكب على الأرض ، إلا أنه بدا غير مصدق تمامًا.
أظلم وجه دو مياو شوان.
“…” شعر صن تشيانغ بأن رأسه يدور.
“ابي…”
كان بمثابة واجهة للإخفاء.
تجمد دو يوان للحظة. الآن فقط تذكر أنه كان وقت راحة والده الشخصية.
أظلم وجه دو مياو شوان.
“اخرج!”
عندما ظهر هذا التفكير في ذهنه ، ارتجف صن تشيانغ وشعر بالاشمئزاز.
“يا…”
“في الوقت الحالي ، ما زلت أملك بعض السلطة . ولكن عندما أموت ، سيتم طرد ابني بالتأكيد. إذا كان الأمر يتعلق بذلك … فيجب أن يغادر يوان اير العشيرة أولاً! وإلا يمكن أن تكون هناك مضاعفات! “
عندما رأى غضب والده ، ابتلع دو يوان كلماته وعاد للخارج.
“ابي…”
“انتظر لحظة ، ان تأتي للبحث عني بقلق شديد ، هل هناك مشكلة؟” بعد شرب رشفة من الشاي البارد ، خفت حدة غضب دو مياو شوان.وكان مستلقيا على الكرسي أفقيا ، كانت عيناه نصف مغلقة.
كل يوم بعد الغداء ، كان لديه عادة يمارسها وهي … شرب الشاي البارد!
“… وصل معلم رئيسي إلى المدينة وعالج مرض زوجة لينغ تيانيو. كنت أفكر أنه … ألم تصب أيضًا؟ ربما يمكننا أن نقوم بزيارته حتى يتمكن من أخذ نظرة…”
فقط عندما هدأ عقله وبدأ يتأمل في المستقبل ، رن صوت مذعور. ثم ، رأى ابنه اتى بنظرة مضطربة.
نطق بالأخبار التي جمعها للتو. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته . بعد أن رفع رأسه لإلقاء نظرة ، كاد أن يسقط على الأرض.
**************************
كان والده ، الذي كان يرقد على الكرسي منذ لحظة ، يقف أمامه مباشرة. كانت عيناه مستديرة وجسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على الرغم من أن فنجان الشاي الذي كان يحمله بين يديه قد انسكب على الأرض ، إلا أنه بدا غير مصدق تمامًا.
“أبي أي أب ، كرر ما قلته للتو. وصل معلم رئيسي إلى المدينة؟”
“أبي…” حدّق دو يوان في أبيه بتعبير صادم.
كان هذا هو الوقت الذي سيكون فيه أكثر استرخاء. وقد أمر بالفعل بعدم مقاطعته ، حتى لو كان ابنه.
“أبي أي أب ، كرر ما قلته للتو. وصل معلم رئيسي إلى المدينة؟”
كان والده ، الذي كان يرقد على الكرسي منذ لحظة ، يقف أمامه مباشرة. كانت عيناه مستديرة وجسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على الرغم من أن فنجان الشاي الذي كان يحمله بين يديه قد انسكب على الأرض ، إلا أنه بدا غير مصدق تمامًا.
بعد أن امسك دو مياو شوان كتف ابنه فجأة ، فقد كل آثار الصفاء والتأمل بثانية واحدة فقط.
“رد فعل؟ سيدي الكبير ، ما … ما نوع رد الفعل الذي تريده؟” ارتجف صن تشيانغ.
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
“بغض النظر عن الحقيقة ، علينا فقط أن نرسل بعض الناس للنظر بالأمر لمعرفة الحقيقة …”
تحدث دو يوان بسرعة عن كل ما يعرفه.
في الواقع ، كان يعرف عن حالة والده. تم انسداد خطوط الطول الخاصة به نتيجة لهذا المرض الشديد وكل يوم ، عندما يأتي بعد الظهر ، كان يتدفق الجوهر بشكل غير منتظم ويتصرف تصرفات غريبة .
“أبي…” حدّق دو يوان في أبيه بتعبير صادم.
ولأنه كان خائفا من اكتشاف الآخرين له ، فقد اعتاد على شرب الشاي البارد.
الفصل رقم 100 اترجمه بالموقع 🙂
كان بمثابة واجهة للإخفاء.
“يا…”
“أبي ، هذا المعلم الرئيسي يمتلك وسائل غير عادية. فهل نذهب لزيارته …”
“سمعت أن هذا الشخص يدعى يانغ شوان . من بين الممالك التسع العظيمة حول مملكة تيانشوان، لا يوجد سوى عدد قليل من المعلمين الرئيسيين ولم أسمع بهذا الاسم من قبل!”
سأله دو يوان بعد سرد ما رآه. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، لاحظ أن والده ، عادة ما يكون رجلًا هادئًا ، كان أمامه بالفعل ، وهو يصرخ ، “لماذا أنت في حالة صدمة؟ اسرع! دعنا نقوم بزيارة المعلم الرئيسي … “
بعد أن غادر لينغ تيانيو ، لم يستطع سوى تجربة توليد الكتب عن طريق لمس الآخرين عند تذكر هذا الحادث.
“…” استغرق دو يوان لحظة طويلة لاستعادة حواسه. “أبي ، حذائك …”
“يا…”
في السابق ، كان والده قد أزال حذائه للاستلقاء على الكرسي ولم يلبسه بعد. علاوة على ذلك ، كانت ملابسه لا تزال في حالة فوضى … ومع ذلك ، أراد أن يأتي هكذا … يجب على المرء أن يعرف أنه رجل شديد البخل .
براءتي … عفافي …
“يا…”
تحدث دو يوان بسرعة عن كل ما يعرفه.
سماع كلام ابنه ، أدرك دو مياو شوان ذلك . قام بترتيب مظهره بسرعة وبعد مغادرته المنزل ، أدرك شيئًا ، ” ، يا بني. أين المعلم الذي تحدثت عنه يعيش؟”
حتى أكثر من ذلك … لم يكن راضيا عن مجرد اللمس ، أراد منه الاستلقاء …
“…”
…
دو يوان.
بعد أن امسك دو مياو شوان كتف ابنه فجأة ، فقد كل آثار الصفاء والتأمل بثانية واحدة فقط.
…
“هذا غريب ، لماذا لا يظهر عندما ألمسه؟”
“ماذا قلت؟ ظهر معلم رئيسي في المدينة؟ عالج زوجة لينغ تيانيو في غضون عشر دقائق؟”
ما الذي يجري؟)
“كيف يكون ذلك ممكنا؟ يجب أن تكون شائعة مزيفة. حتى السيد يوانيو كان عاجز امام مرضها. بغض النظر عن مدى قدرة المعلمين الرئيسيين في الطب ، لا يمكن أن تتجاوز قدراتهم الطبية قدرات الطبيب الحقيقي!”
فقط عندما هدأ عقله وبدأ يتأمل في المستقبل ، رن صوت مذعور. ثم ، رأى ابنه اتى بنظرة مضطربة.
“أعتقد أيضا أنه قد يكون من قبيل المبالغة. بعد كل شيء ، مثل هذه الأشياء تحدث فقط في حلم المرء.”
ومع ذلك ، لم يصدق أحد الشائعات.
“سمعت أن هذا الشخص يدعى يانغ شوان . من بين الممالك التسع العظيمة حول مملكة تيانشوان، لا يوجد سوى عدد قليل من المعلمين الرئيسيين ولم أسمع بهذا الاسم من قبل!”
“أبي ، هذا المعلم الرئيسي يمتلك وسائل غير عادية. فهل نذهب لزيارته …”
“ربما يكون مجرد طبيب لا يصدق ، وقد خرجت الشائعات ببساطة عن السيطرة. إذا كان معلما رئيسيا ، كيف يمكن للإمبراطور شين زوي ألا يعرف ذلك؟”
**************************
“كان الإمبراطور شين زوي يتطلع إلى وجود معلم رئيسي في إمبراطوريتنا أكثر من بقيتنا. سمعت أنه أرسل عددًا قليلاً من الدعوات إليهم. إذا وصل أحدهم إلى العاصمة ، كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا دون أن يعلم ؟
ملاحظة (اسمه صن تشيانغ لكن لقبه شياو تشيانغ اتذكر بفصل واحد وذي اول مرة يتكرر )
“بغض النظر عن الحقيقة ، علينا فقط أن نرسل بعض الناس للنظر بالأمر لمعرفة الحقيقة …”
كان مستلقيا على كرسي ، وكانت عيناه مغلقتين .
كانت هذه المحادثة تعيد نفسها في عدد لا يحصى من العشائر والقوى.
كل يوم بعد الغداء ، كان لديه عادة يمارسها وهي … شرب الشاي البارد!
يمكن اعتبار لينغ تيانيو واحدة من أكثر الشخصيات المرموقة في مملكة تيانشوان بأكملها. كيف لا يستطيع أحد أن يشك بعد أن سمع أنه جلس خارج قصر شخص عشية وضحاها ؟
بعد أن امسك دو مياو شوان كتف ابنه فجأة ، فقد كل آثار الصفاء والتأمل بثانية واحدة فقط.
في اللحظة التي كشفت تحقيقاتهم عن وجود معلم رئيسي ، بدأت الأخبار تنتشر كالنار في الهشيم.
“أستلقي ؟” ارتجف فم صن تشيانغ وكان على وشك البكاء.
ومع ذلك ، لم يصدق أحد الشائعات.
في السابق ، انزعج عندما سمع السيد الكبير يقول إنه يريد لمس زوجة لينغ تيانيو. كان يعتقد أن السيد الكبير لديه اهتمام فريد بهذه الأشياء. في النهاية ، عندما تلاشى سوء الفهم ، تنفس الصعداء.
حتى المعلم من فئة نجمة واحدة كان لا بد من الترحيب به في حفل رسمي ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يظهر في هذا القصر المتواضع فجأة دون أي علم؟
خرج رجل في منتصف العمر من غرفة تطل على بركة هادئة ، يحمل وعاءًا من الشاي البارد.
…
ومع ذلك ، لم يصدق أحد الشائعات.
اندلعت مثل هذه المناقشات الساخنة في كل مكان ، ولكن الشخص المعني بالكلام ، تشانغ شوان ، كان غافلاً. في هذه اللحظة ، كان ينظر إلى صن تشيانغ وهو عابس .
“انتظر لحظة ، ان تأتي للبحث عني بقلق شديد ، هل هناك مشكلة؟” بعد شرب رشفة من الشاي البارد ، خفت حدة غضب دو مياو شوان.وكان مستلقيا على الكرسي أفقيا ، كانت عيناه نصف مغلقة.
“هذا غريب ، لماذا لا يظهر عندما ألمسه؟”
على الرغم من أن زراعته قد انخفضت بشكل هائل بعد نوبة مرض شديد ، إلا أن وجوده كان يحظى بالاحترام. لم يجرؤ أحد على عصيان أوامره. لا أحد يجرؤ على مقاطعته لحظة الهدوء.
بعد أن غادر لينغ تيانيو ، لم يستطع سوى تجربة توليد الكتب عن طريق لمس الآخرين عند تذكر هذا الحادث.
**************************
في النهاية ، لمس كل جزء من جسد سون تشيانغ ، ولكن لم يحدث شيء.
**************************
“شياو تشيانغ ، استلقي”. أمره تشانغ شوان.
“يا…”
ملاحظة (اسمه صن تشيانغ لكن لقبه شياو تشيانغ اتذكر بفصل واحد وذي اول مرة يتكرر )
براءتي … عفافي …
“أستلقي ؟” ارتجف فم صن تشيانغ وكان على وشك البكاء.
عندما رأى غضب والده ، ابتلع دو يوان كلماته وعاد للخارج.
بالانتقال إلى المنطق ، بغض النظر عن ما يريده السيد الكبير منه ، كان على استعداد للتعاون بشكل كامل. ولكن … لمس جسده كما يشاء … شعر بأنه على وشك الجنون.
“… وصل معلم رئيسي إلى المدينة وعالج مرض زوجة لينغ تيانيو. كنت أفكر أنه … ألم تصب أيضًا؟ ربما يمكننا أن نقوم بزيارته حتى يتمكن من أخذ نظرة…”
في السابق ، انزعج عندما سمع السيد الكبير يقول إنه يريد لمس زوجة لينغ تيانيو. كان يعتقد أن السيد الكبير لديه اهتمام فريد بهذه الأشياء. في النهاية ، عندما تلاشى سوء الفهم ، تنفس الصعداء.
الفصل رقم 100 اترجمه بالموقع 🙂
في النهاية ، بدا أن اهتمامه لم يكن في الإناث ، ولكن في الذكور …
دو مياو شوان ، والد دو يوان!
حتى أكثر من ذلك … لم يكن راضيا عن مجرد اللمس ، أراد منه الاستلقاء …
كان والده ، الذي كان يرقد على الكرسي منذ لحظة ، يقف أمامه مباشرة. كانت عيناه مستديرة وجسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على الرغم من أن فنجان الشاي الذي كان يحمله بين يديه قد انسكب على الأرض ، إلا أنه بدا غير مصدق تمامًا.
براءتي … عفافي …
“اخرج!”
“سيدي الكبير…”
“أبي أي أب ، كرر ما قلته للتو. وصل معلم رئيسي إلى المدينة؟”
“أسرع – بسرعة!” نظر تشانغ شوان إليه في استياء. لم يكن سعيدًا بشأن احتجاج صن تشيانغ ، خاصة عندما كان كل ما أراده أن يفعله هو الاستلقاء.
يمكن اعتبار لينغ تيانيو واحدة من أكثر الشخصيات المرموقة في مملكة تيانشوان بأكملها. كيف لا يستطيع أحد أن يشك بعد أن سمع أنه جلس خارج قصر شخص عشية وضحاها ؟
“حسنا!” مع وجود الدموع في عينيه ، استلقى صن تشيانغ وانتظر “الاعتداء الوحشي” من السيد الكبير . ومع ذلك ، كل ما فعله السيد الكبير هو لمس معصمه والأجزاء الأخرى من جسده. قال السيد الكبير بصوت محير “هذا غريب ، لماذا لا يوجد رد فعل؟”
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
“رد فعل؟ سيدي الكبير ، ما … ما نوع رد الفعل الذي تريده؟” ارتجف صن تشيانغ.
“ماذا قلت؟ ظهر معلم رئيسي في المدينة؟ عالج زوجة لينغ تيانيو في غضون عشر دقائق؟”
أن يداعب جسده ، هل يمكن أن يكون … أراده أن يثار أولاً؟
ملاحظة (اسمه صن تشيانغ لكن لقبه شياو تشيانغ اتذكر بفصل واحد وذي اول مرة يتكرر )
بعد فترة طويلة ، اتضح أنه كان “منحرفة “؟
“ألم أقل لك ألا تقاطعني في مثل هذه الأوقات؟”
عندما ظهر هذا التفكير في ذهنه ، ارتجف صن تشيانغ وشعر بالاشمئزاز.
سماع كلام ابنه ، أدرك دو مياو شوان ذلك . قام بترتيب مظهره بسرعة وبعد مغادرته المنزل ، أدرك شيئًا ، ” ، يا بني. أين المعلم الذي تحدثت عنه يعيش؟”
“لا يوجد رد فعل على الإطلاق … آه ، صحيح!” ،قان السيد الكبير بصفع جبهته ، على ما يبدو فكر في شيء. قام السيد الكبير بخفض رأسه لينظر إلى ، “شياو تشيانغ ، لا تتحرك. سأحاول أن أجعلك فاقدًا للوعي …”
تحدث دو يوان بسرعة عن كل ما يعرفه.
“…” شعر صن تشيانغ بأن رأسه يدور.
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
ما الذي يجري؟)
“أستلقي ؟” ارتجف فم صن تشيانغ وكان على وشك البكاء.
سيدي الكبير ، ماذا تريد أن تفعل …)
“يا…”
هل يمكن أن تكون … تشعر بالحرج لأنني واعي؟)
“كان الإمبراطور شين زوي يتطلع إلى وجود معلم رئيسي في إمبراطوريتنا أكثر من بقيتنا. سمعت أنه أرسل عددًا قليلاً من الدعوات إليهم. إذا وصل أحدهم إلى العاصمة ، كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا دون أن يعلم ؟
**************************
ما الذي يجري؟)
الفصل رقم 100 اترجمه بالموقع 🙂
“أبي أبي…”
بواسطة :
حتى المعلم من فئة نجمة واحدة كان لا بد من الترحيب به في حفل رسمي ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يظهر في هذا القصر المتواضع فجأة دون أي علم؟
يمكن اعتبار لينغ تيانيو واحدة من أكثر الشخصيات المرموقة في مملكة تيانشوان بأكملها. كيف لا يستطيع أحد أن يشك بعد أن سمع أنه جلس خارج قصر شخص عشية وضحاها ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
