عقرب الساعة يدق
عندما فتحت صندوق الطعام ، كان أول شيء فعلته هو مسحه ضوئيًا بجهاز كان يدها ، وانتظرت حتى ظهر الضوء الأخضر قبل تناول الطعام.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
هذه هي اللحظة الأكثر أمانا.
“من الواضح أنها وصلت بالفعل ولكن لا تجيب ، هل هي مجنونة؟”
كمحترف ، فإن سمع ليو شي مان جيد للغاية ، لذا فإن غمغمة الشاب لم تفلت من أذنيها على الإطلاق.
تمتم الشاب بصوت منخفض.
بعد أن قال ذلك ، استدار على الفور للمغادرة ، ولم يدخر لحظة واحدة.
كمحترف ، فإن سمع ليو شي مان جيد للغاية ، لذا فإن غمغمة الشاب لم تفلت من أذنيها على الإطلاق.
حكت ليو شي مان ببطء الخاتم الذهبي بإصبعها ، وانفجرت ضاحكة بصمت وهزت رأسها.
لكنها لم تكن غاضبة ولو قليلاً ، وبدلاً من ذلك راقبت المنطقة بهدوء.
أخبرته ليو شي مان برقم الرجل فاقد الوعي.
من خلال العرض ثلاثي الأبعاد بزاوية 360 درجة ، تمكنت من رؤية كل تفاصيل ما يحدث خارج المكوك.
سرعان ما أخرج كل شيء.
لا توجد مكوكات جديدة تهبط ، ولا أحد يغادر بعد الانتهاء من وجباته ، ولا توجد حتى سيارة تمر على الطريق.
Dantalian2
هذه هي اللحظة الأكثر أمانا.
في الثانية التالية ——–
حكت ليو شي مان ببطء الخاتم الذهبي بإصبعها ، وانفجرت ضاحكة بصمت وهزت رأسها.
بجانب الكأس كان هناك مزمار معدني.
جاء الشاب إلى الباب وهو يصرخ: “طلبيتك هنا ، أرجوك استلمها.”
كانت هناك بعض الكلمات المنحوتة على المزمار أيضًا: “هدية إلى تونغ تونغ ، على أمل أن تستمر في بذل قصارى جهدها”
كان طلب ليو شي مان كبيرًا بعض الشيء ، لذلك كان يتنفس بشدة قليلاً من إحضاره كل هذا الطريق.
عندما كانت تسير إلى الطاولة لتناول الطعام ، وجدت أن لوحة القيادة في عجلة القيادة كانت تومض.
من مظهره ، يبدو أنه لا ينوي الصعود لتسليمه ، بدلاً من ذلك كان ينتظر نزولها وأخذه.
في البداية ، أخرجت الفتاة الهولو-براين وتحدثت مع صديقاتها على الجانب الآخر من الشاشة.
لكن ليو شي مان بالتأكيد لن تنزل!
غادر الشاب المكوك ولم يكلف نفسه عناء النظر للخلف. أصدر أصوات ‘كلانغ كلانغ’ بحذائه بينما كان يسير على درج المكوك.
“اصعد إلى هنا ، بسرعة” أمرت.
لم يصدر الشخص أي صوت ولم يبعث أي حضور ، وكأنه لم يكن سوى هواء.
تنهد الشاب ثم قال: “قولي لي من فضلك الإيدي الخاص بمتصلك.
قالت أحدهن “تعالي بسرعة ، تعالي بسرعة ، لقد تأخرتي بالفعل”.
أخبرته ليو شي مان برقم الرجل فاقد الوعي.
هذه قرية صغيرة ، لذا فإن المكوك يختلف عن تلك الموجودة في المدن الكبيرة التي تحتوي على مجموعة شبكة متصلة من أجهزة مراقبة السلامة.
“حسنا”
إذا تلقت هذا ، فسوف تموت على الفور دون أن تتمكن من نطق أي صوت.
لم يكن أمام الشاب خيار سوى حمل الصناديق الكبيرة.
“حسنا”
عندما جاء ، صُدم قليلاً.
كان الخنجر الصخري الحاد يصوب مباشرة إلى مؤخرة عنق الفتاة الصغيرة.
لأن مالك المكوك كان يقف على الجانب الآخر من المكوك ، وهي تحدق به.
في الخارج ، فُتح باب المطعم.
“مجنونة”
“أنت مزعج للغاية ، أريد أن ألعب لفترة أطول ، أريد أن أقضي الليلة وضحاها!”
تمتم الشاب بهدوء ، ثم وضع صناديق الطعام على الطاولة في المكوك.
رأى الجميع بوضوح كيف أن تونغ تونغ لا تريد العودة إلى المنزل الآن.
سرعان ما أخرج كل شيء.
تنهد الشاب ثم قال: “قولي لي من فضلك الإيدي الخاص بمتصلك.
ثم نظر إليها وقال: “أتمنى لك وجبة رائعة.”
“سأكون هناك قريبًا ، فقط انتظرن قليلاً”
بعد أن قال ذلك ، استدار على الفور للمغادرة ، ولم يدخر لحظة واحدة.
تم نحت بعض الحروف على الكأس: “المركز الأول – مسابقة آلات النفخ في قرية فو نينغ”
عند النظر إلى ظهره ، فكرت ليو شي مان في كيف أن لديها على الأقل بضع عشرات من الطرق لقتله على الفور من هذه الزاوية.
من خلال العرض ثلاثي الأبعاد بزاوية 360 درجة ، تمكنت من رؤية كل تفاصيل ما يحدث خارج المكوك.
عندما كان عامل التوصيل على وشك الخروج من الباب ، ظهر في يدها رمح صخري.
بمجرد دخولها إلى المحطة ، هناك احتمال أن يتمكن المتسللون من الوصول إلى نظام تحديد المواقع للمكوك ، وبالتالي معرفة موقعها ووجهتها.
هيأت نفسها لرميه.
كان من الواضح أن الجانب الآخر كان يقيم حفلة ، وكانت الموسيقى صاخبة جدًا ، كان تقريباً بإمكانك رؤية الفتيات والفتيان يرقصون عليها.
في الوقت نفسه ، كانت قوة عنصر الأرض خاصتها لا تزال مركزة على أطراف أصابعها ، وهي جاهزة لتنشيط الخاتم في أي وقت.
كانت هناك بعض الكلمات المنحوتة على المزمار أيضًا: “هدية إلى تونغ تونغ ، على أمل أن تستمر في بذل قصارى جهدها”
في الثانية التالية ——–
في البداية ، أخرجت الفتاة الهولو-براين وتحدثت مع صديقاتها على الجانب الآخر من الشاشة.
غادر الشاب المكوك ولم يكلف نفسه عناء النظر للخلف. أصدر أصوات ‘كلانغ كلانغ’ بحذائه بينما كان يسير على درج المكوك.
اختفى الرمح الصخري في يديها.
لقد غادر حقًا.
“لا داعي ، سأهتم به” جاء صوت أنثوي ساحر وواضح.
في الواقع ، كان يسارع للعودة إلى المطعم بمجرد أن نزل من المكوك.
“لا داعي ، سأهتم به” جاء صوت أنثوي ساحر وواضح.
بدا وكأنه في عجلة من أمره.
لم يصدر الشخص أي صوت ولم يبعث أي حضور ، وكأنه لم يكن سوى هواء.
——- آه ، صحيح ، لا يزال يتعين عليه تنظيف المتجر.
“سنعطيك حدًا زمنيًا ، إذا لم تكن قد حضرتي حتى تلك اللحظة ، فسنغادر إلى حفلة ما بعد الحفلة!”
لذا فهو بخير تمامًا أيضًا؟
يبدوا كذلك تماما.
بعد رؤيتهم جميعًا ، أعادت ليو شي مان الحقيبة بصمت إلى مكانها.
هزت ليو شي مان رأسها ، وشعرت أخيرًا أنها مذعورة بشكل مبالغ فيه.
لكن النقرة الخفيفة جعلت جسدها يهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
اختفى الرمح الصخري في يديها.
كان عدد قليل من الناس في المطعم يضحكون دون مكر على ذلك.
بالنظر إلى كمية الطعام الهائلة على المائدة ، لم تستطع إلا أن تبلع لعابها.
وتم النقر بخفة على كتف ليو شي مان.
عندما كانت تسير إلى الطاولة لتناول الطعام ، وجدت أن لوحة القيادة في عجلة القيادة كانت تومض.
تحركت ليو شي مان!
“ما هي المشكلة؟” سألت ليو شي مان.
“سأكون هناك قريبًا ، فقط انتظرن قليلاً”
[لا يوجد وقود كافٍ للوصول إلى الوجهة المحددة ، يرجى التأكد من إعادة التزود بالوقود] رد الصوت الإلكتروني.
لا توجد مكوكات جديدة تهبط ، ولا أحد يغادر بعد الانتهاء من وجباته ، ولا توجد حتى سيارة تمر على الطريق.
“أنا أعلم” أجابت ليو شي مان بانزعاج.
صاحت تونغ تونغ ، لكنها رتبت الطريق بسرعة على نظام تحديد المواقع الخاص بها.
عندما فتحت صندوق الطعام ، كان أول شيء فعلته هو مسحه ضوئيًا بجهاز كان يدها ، وانتظرت حتى ظهر الضوء الأخضر قبل تناول الطعام.
لم تلاحظ ليو شي مان أي شيء إطلاقاُ.
بينما كانت تتذوق الطعام ، كانت تفكر في كيفية إعادة تزويد المكوك بالوقود.
في تلك اللحظة ، ظهر شخصية خلفها.
للتزود بالوقود ، كان عليها الذهاب إلى محطة طاقة كبيرة الحجم ، وعندها ستقوم المحطة بمسح شهادة مالك المكوك.
“حسنا”
مما يعني أنه لن يمر وقت طويل حتى يكتشف شخص ما أن هذا كان مكوكًا مفقودًا من البيانات التي تم مسحها ضوئيًا في محطة الطاقة.
للتزود بالوقود ، كان عليها الذهاب إلى محطة طاقة كبيرة الحجم ، وعندها ستقوم المحطة بمسح شهادة مالك المكوك.
هذه ليست القضية الوحيدة.
كان الرجل الذي فقد وعيه من قبل جالسًا هناك يدخن سيجارًا.
بمجرد دخولها إلى المحطة ، هناك احتمال أن يتمكن المتسللون من الوصول إلى نظام تحديد المواقع للمكوك ، وبالتالي معرفة موقعها ووجهتها.
دق عقرب الثواني من الساعة على الهولو-براين مرة واحدة.
لم تستطع ليو شي مان التفكير في أي طريقة للتحايل على هذا طوال الفترة حتى امتلأت معدتها.
“لا داعي ، سأهتم به” جاء صوت أنثوي ساحر وواضح.
في الخارج ، فُتح باب المطعم.
أخبرته ليو شي مان برقم الرجل فاقد الوعي.
خرجت الفتاة التي تدعى تونغ تونغ.
في الوقت نفسه ، فتحت الجمجمة السوداء فمها وعضت يدها.
جاء صوت والدها الاستشاري: “لا تلعبي بشدة ، تأكدي من العودة إلى المنزل مبكرًا”.
لا توجد مكوكات جديدة تهبط ، ولا أحد يغادر بعد الانتهاء من وجباته ، ولا توجد حتى سيارة تمر على الطريق.
“أنت مزعج للغاية ، أريد أن ألعب لفترة أطول ، أريد أن أقضي الليلة وضحاها!”
وقفت تونغ تونغ وعرضت: “السيد غو ، هل يجب أن أساعدك؟”
يبدو أن الفتاة كانت في مرحلتها المتمردة واحتجت.
تنهد الشاب ثم قال: “قولي لي من فضلك الإيدي الخاص بمتصلك.
لم يتمكن الأب من الوصول إليها ، لذلك تنهد فقط.
أخبرته ليو شي مان برقم الرجل فاقد الوعي.
كان عدد قليل من الناس في المطعم يضحكون دون مكر على ذلك.
في الوقت نفسه ، كانت قوة عنصر الأرض خاصتها لا تزال مركزة على أطراف أصابعها ، وهي جاهزة لتنشيط الخاتم في أي وقت.
ذهبت الفتاة بسرعة إلى المكوك وصعدت.
انتهت المهمة.
في البداية ، أخرجت الفتاة الهولو-براين وتحدثت مع صديقاتها على الجانب الآخر من الشاشة.
جاء صوت والدها الاستشاري: “لا تلعبي بشدة ، تأكدي من العودة إلى المنزل مبكرًا”.
كان من الواضح أن الجانب الآخر كان يقيم حفلة ، وكانت الموسيقى صاخبة جدًا ، كان تقريباً بإمكانك رؤية الفتيات والفتيان يرقصون عليها.
كان طلب ليو شي مان كبيرًا بعض الشيء ، لذلك كان يتنفس بشدة قليلاً من إحضاره كل هذا الطريق.
كانت بعض الفتيات الصغيرات اللواتي يرتدين ملابس عصرية على الجانب الآخر من الشاشة ، يرفعن زجاجة من الخمور ويتحدثن إلى تونغ تونغ.
سرعان ما نزل شريط من الوهج الأحمر الدموي ، وأمسك ليو شي مان من رقبتها وطار بعيدًا.
قالت أحدهن “تعالي بسرعة ، تعالي بسرعة ، لقد تأخرتي بالفعل”.
هذه ليست القضية الوحيدة.
“سأكون هناك قريبًا ، فقط انتظرن قليلاً”
في الثانية التالية ——–
“سنعطيك حدًا زمنيًا ، إذا لم تكن قد حضرتي حتى تلك اللحظة ، فسنغادر إلى حفلة ما بعد الحفلة!”
في الوقت نفسه ، كانت قوة عنصر الأرض خاصتها لا تزال مركزة على أطراف أصابعها ، وهي جاهزة لتنشيط الخاتم في أي وقت.
بعد قول ذلك ، ظهرت صورة لوجه الساعة على شاشة الهولو-براين الخاصة بـتونغ تونغ.
غادر الشاب المكوك ولم يكلف نفسه عناء النظر للخلف. أصدر أصوات ‘كلانغ كلانغ’ بحذائه بينما كان يسير على درج المكوك.
كانت عقارب الساعة تدق.
في هذه الحالة ، حتى لو تأخرت قليلاً ، قد يقلق والداها أو يغضبان قليلاً ، لكنهما لن يفكروا كثيرًا في الأمر.
“هذه بالكاد 10 دقائق! أنتم يا رفاق لئيمون! “
تنهد الشاب ثم قال: “قولي لي من فضلك الإيدي الخاص بمتصلك.
صاحت تونغ تونغ ، لكنها رتبت الطريق بسرعة على نظام تحديد المواقع الخاص بها.
في تلك اللحظة بالذات ، مثل وميض صامت ، حدثت ثلاثة أشياء في نفس الوقت
لم تلاحظ على الإطلاق كيف أن هناك شخصًا يقف خلفها بالفعل داخل المكوك ، ويراقب كل هذا بصمت.
رفعت الخنجر.
توقفت ليو شي مان عن المشاهدة وفتحت الحقيبة بصمت على ظهرها.
“من الواضح أنها وصلت بالفعل ولكن لا تجيب ، هل هي مجنونة؟”
كأس ملفت للنظر ينعكس في عيون ليو شي مان —– نفس الكأس في المقالة الإخبارية التي شاهدتها.
تمتم الشاب بهدوء ، ثم وضع صناديق الطعام على الطاولة في المكوك.
تم نحت بعض الحروف على الكأس: “المركز الأول – مسابقة آلات النفخ في قرية فو نينغ”
رأى الجميع بوضوح كيف أن تونغ تونغ لا تريد العودة إلى المنزل الآن.
بجانب الكأس كان هناك مزمار معدني.
بالنظر إلى كمية الطعام الهائلة على المائدة ، لم تستطع إلا أن تبلع لعابها.
كانت هناك بعض الكلمات المنحوتة على المزمار أيضًا: “هدية إلى تونغ تونغ ، على أمل أن تستمر في بذل قصارى جهدها”
لم تستدير تونغ تونغ ولكنها استخدمت إصبعين للإمساك بإحكام بشفرة الخنجر.
بعد رؤيتهم جميعًا ، أعادت ليو شي مان الحقيبة بصمت إلى مكانها.
لا توجد مكوكات جديدة تهبط ، ولا أحد يغادر بعد الانتهاء من وجباته ، ولا توجد حتى سيارة تمر على الطريق.
كان هذا مكوكًا مدنيًا لذا فهو متواضع للغاية ، ولن يكون هناك أي شخص يبحث عنه في الساعات القليلة القادمة.
تم تركيز قوة عنصر الأرض في خنجر صخري حاد ، مثبت بإحكام في يدها.
رأى الجميع بوضوح كيف أن تونغ تونغ لا تريد العودة إلى المنزل الآن.
قالت أحدهن “تعالي بسرعة ، تعالي بسرعة ، لقد تأخرتي بالفعل”.
في هذه الحالة ، حتى لو تأخرت قليلاً ، قد يقلق والداها أو يغضبان قليلاً ، لكنهما لن يفكروا كثيرًا في الأمر.
كأس ملفت للنظر ينعكس في عيون ليو شي مان —– نفس الكأس في المقالة الإخبارية التي شاهدتها.
هذه قرية صغيرة ، لذا فإن المكوك يختلف عن تلك الموجودة في المدن الكبيرة التي تحتوي على مجموعة شبكة متصلة من أجهزة مراقبة السلامة.
لا توجد مكوكات جديدة تهبط ، ولا أحد يغادر بعد الانتهاء من وجباته ، ولا توجد حتى سيارة تمر على الطريق.
——- سأقتلها ثم ألقي بجسدها في بحيرة ، لا مزيد من القلق على طول الرحلة.
كان طلب ليو شي مان كبيرًا بعض الشيء ، لذلك كان يتنفس بشدة قليلاً من إحضاره كل هذا الطريق.
فكرت بذلك ، رفعت ليو شي مان يدها.
عندما كانت تسير إلى الطاولة لتناول الطعام ، وجدت أن لوحة القيادة في عجلة القيادة كانت تومض.
تم تركيز قوة عنصر الأرض في خنجر صخري حاد ، مثبت بإحكام في يدها.
عندما فتحت صندوق الطعام ، كان أول شيء فعلته هو مسحه ضوئيًا بجهاز كان يدها ، وانتظرت حتى ظهر الضوء الأخضر قبل تناول الطعام.
رفعت الخنجر.
غادر الشاب المكوك ولم يكلف نفسه عناء النظر للخلف. أصدر أصوات ‘كلانغ كلانغ’ بحذائه بينما كان يسير على درج المكوك.
في تلك اللحظة ، ظهر شخصية خلفها.
في تلك اللحظة ، ظهر شخصية خلفها.
لم يصدر الشخص أي صوت ولم يبعث أي حضور ، وكأنه لم يكن سوى هواء.
رأى الجميع بوضوح كيف أن تونغ تونغ لا تريد العودة إلى المنزل الآن.
لم تلاحظ ليو شي مان أي شيء إطلاقاُ.
هذه ليست القضية الوحيدة.
أمام ليو شي مان ، ركزت تونغ تونغ على النظر إلى الهولو-براين.
لم يتمكن الأب من الوصول إليها ، لذلك تنهد فقط.
في حين أن الشخص وراء ليو شي مان لم يفعل شيئًا سوى التحديق في حركات كلتا الفتاتين.
تمتم الشاب بصوت منخفض.
تحركت ليو شي مان!
تم تركيز قوة عنصر الأرض في خنجر صخري حاد ، مثبت بإحكام في يدها.
كان الخنجر الصخري الحاد يصوب مباشرة إلى مؤخرة عنق الفتاة الصغيرة.
——- سأقتلها ثم ألقي بجسدها في بحيرة ، لا مزيد من القلق على طول الرحلة.
إذا تلقت هذا ، فسوف تموت على الفور دون أن تتمكن من نطق أي صوت.
وقفت تونغ تونغ وعرضت: “السيد غو ، هل يجب أن أساعدك؟”
سيتم إلقاء جسدها في بحيرة مجهولة ، ولن يراها والديها مرة أخرى.
عندما كان عامل التوصيل على وشك الخروج من الباب ، ظهر في يدها رمح صخري.
في تلك اللحظة بالذات ، مثل وميض صامت ، حدثت ثلاثة أشياء في نفس الوقت
“سأكون هناك قريبًا ، فقط انتظرن قليلاً”
لم تستدير تونغ تونغ ولكنها استخدمت إصبعين للإمساك بإحكام بشفرة الخنجر.
كان الخنجر الصخري الحاد يصوب مباشرة إلى مؤخرة عنق الفتاة الصغيرة.
ظهرت جمجمة سوداء من الفراغ.
استقبل كل من غو تشينغ شان و تشانغ يينغ هاو بعضهما البعض.
وتم النقر بخفة على كتف ليو شي مان.
أخبرته ليو شي مان برقم الرجل فاقد الوعي.
اللعنة!
حكت ليو شي مان ببطء الخاتم الذهبي بإصبعها ، وانفجرت ضاحكة بصمت وهزت رأسها.
رنت إنذارات ليو شي مان على الفور وحاولت على الفور تنشيط خاتم الانتقال الفوري للإنتقال بعيدًا.
أصبحت يدها سوداء متفحمة على الفور ، والشيء الوحيد الذي لم يصب بأذى هو الخاتم الذهبي.
لكن النقرة الخفيفة جعلت جسدها يهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
اللعنة!
كما لو أن البرق ضربها ، أصبح جسدها متصلبًا وغير قادر على تحريك حتى أصغر جزء من القوة.
لكنها لم تكن غاضبة ولو قليلاً ، وبدلاً من ذلك راقبت المنطقة بهدوء.
في الوقت نفسه ، فتحت الجمجمة السوداء فمها وعضت يدها.
“مرحبا”
أصبحت يدها سوداء متفحمة على الفور ، والشيء الوحيد الذي لم يصب بأذى هو الخاتم الذهبي.
هذه هي اللحظة الأكثر أمانا.
دق عقرب الثواني من الساعة على الهولو-براين مرة واحدة.
مما يعني أنه لن يمر وقت طويل حتى يكتشف شخص ما أن هذا كان مكوكًا مفقودًا من البيانات التي تم مسحها ضوئيًا في محطة الطاقة.
سرعان ما نزل شريط من الوهج الأحمر الدموي ، وأمسك ليو شي مان من رقبتها وطار بعيدًا.
“أنت مزعج للغاية ، أريد أن ألعب لفترة أطول ، أريد أن أقضي الليلة وضحاها!”
انتهت المهمة.
لكنها لم تكن غاضبة ولو قليلاً ، وبدلاً من ذلك راقبت المنطقة بهدوء.
ركع الشخص الذي كان يقف خلف ليو شي مان فجأة وسعل.
بمجرد دخولها إلى المحطة ، هناك احتمال أن يتمكن المتسللون من الوصول إلى نظام تحديد المواقع للمكوك ، وبالتالي معرفة موقعها ووجهتها.
وقفت تونغ تونغ وعرضت: “السيد غو ، هل يجب أن أساعدك؟”
بالنظر إلى كمية الطعام الهائلة على المائدة ، لم تستطع إلا أن تبلع لعابها.
“لا داعي ، سأهتم به” جاء صوت أنثوي ساحر وواضح.
بينما كانت تتذوق الطعام ، كانت تفكر في كيفية إعادة تزويد المكوك بالوقود.
ظهرت آنا عند باب المكوك.
كان عدد قليل من الناس في المطعم يضحكون دون مكر على ذلك.
عاد الثلاثة إلى مكوك ليو شي مان وفتحوا صندوق السيارة.
لم يتمكن الأب من الوصول إليها ، لذلك تنهد فقط.
كان الرجل الذي فقد وعيه من قبل جالسًا هناك يدخن سيجارًا.
في الوقت نفسه ، فتحت الجمجمة السوداء فمها وعضت يدها.
“مرحبا”
كما لو أن البرق ضربها ، أصبح جسدها متصلبًا وغير قادر على تحريك حتى أصغر جزء من القوة.
استقبل كل من غو تشينغ شان و تشانغ يينغ هاو بعضهما البعض.
هيأت نفسها لرميه.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
هذه ليست القضية الوحيدة.
تشانغ يينغ هاو ليس شخصا بسيطا ، كما هو متوقع من ملك المغتالين.
رأى الجميع بوضوح كيف أن تونغ تونغ لا تريد العودة إلى المنزل الآن.
بواسطة :
قالت أحدهن “تعالي بسرعة ، تعالي بسرعة ، لقد تأخرتي بالفعل”.
هزت ليو شي مان رأسها ، وشعرت أخيرًا أنها مذعورة بشكل مبالغ فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
