الانضمام إلى الولاية
الانضمام إلى الولاية
“نعم. أود الانضمام إلى ولاية دان وخدمة الإمبراطورية “. قام جيانغ تشن بقبض قبضته مرة أخرى وتحدث. يمكنه بالفعل رؤية موارد ولاية دان بوضوح. كانت موارد الزراعة الرائعة هذه هي ما يتمناها حقًا.
*ها ها ها ها…*
”مذهل ،أيها الشقي. لم أفكر أبدًا انك أخفيت نفسك كثيرا “.
جاءت أصوات ضحكات لا حصر لها من الولاية ، تسببت بارتجاف الفراغ بأكمله أعلاه. غادر الأمير السابع. هذه المرة ، تكهنوا بأنه لن يتمكن من النهوض من السرير لمدة شهر. كان الإذلال الذي لقيه هذه المرة هائلاً. كان قد خطط لإخافة إمبراطورية تشيان العظيمة ، وبسبب وسائله ، لم يكن لديه مشكلة في الفوز ضد شوان تشونغ. كان هدفه على وشك أن يتحقق حتى تدخل جيانغ تشن بشكل غير متوقع. لقد هزم الأمير السابع بشدة أمام خبير في عالم نصف خطوة للملك الخالد وتسبب في إهانته في الأماكن العامة. يمكن القول أنه تعرض للخزي والعار.
ضحك الشيخ ليو بصوت عال. بدا هذا المشهد متناقضًا جدًا. كان أحد كبار الكيميائيين البارزين ، و خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة لكنه كان يتحدث بأدب إلى خبير في عالم النصف خطوة للملك الخالد ، وتحدث عن وجود مباراة ودية معه. كان من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء ، ولكن عندما خرجت هذه الكلمات من فم الشيخ ليو ، لم يكن هناك شعور بالعداء. أيضا ، لم يشعر أحد أن الشيخ ليو كان يهين نفسه. عند وضع قاعدة تدريبهم جانبًا، في مجال الكيمياء ، كان جيانغ تشن على مستوى الماجستير الكبير. حتى أولئك الكيميائيون في ولاية دان كانوا شخصيات داعمة فقط مقارنة بجيانغ تشن.
كان هذا محبطًا للغاية. في السابق ، كان الجميع يعرفون أنه حتى إذا فشل أحدهم في النهاية ، فلا يزال من الممكن تقييمه مرة أخرى. وقد أدى ذلك بلا شك إلى تكثيف عداءهم تجاه جيانغ تشن.
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي ينتشر فيها هذا الخبر ، من المؤكد أنه سيحول الأمير السابع إلى مخزون من الضحك في إمبراطورية السحابة الكبرى بأكملها. يجب على المرء أن يعرف أن إمبراطورية السحابة الكبرى كانت مشابهة لإمبراطورية تشيان العظيمة. كانوا اثنين من القوى العظمى الأحد عشر في المجال الشرقي العميق. كان الصراع الداخلي بين الأمراء شرساً. في البداية ، أراد الأمير السابع استغلال هذه الفرصة لتعزيز شعبيته ورفع مكانته في إمبراطورية السحابة الكبرى . في المقابل ، قام بإيقاع نفسه وهو يحاول أن يكون ذكيًا. من المؤكد أنه سيواجه نظرات ازدراء لا حصر لها وتتم السخرية منه لحظة عودته للإمبراطورية.
كان لدى الشيخ ليو ابتسامة على وجهه. لم تختف هذه الابتسامة منذ اللحظة التي لفق فيها جيانغ تشن حبة من المرتبة العاشر. لم يعد لديه نفس التعبير الذي كان لديه نحو جيانغ تشن في وقت سابق. على الرغم من أنه كان بالفعل خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، إلا أن إعجابه بجيانغ تشن لا يسعه إلا أن يزداد عندما يتذكر تقنية جيانغ تشن.
كان هذا محبطًا للغاية. في السابق ، كان الجميع يعرفون أنه حتى إذا فشل أحدهم في النهاية ، فلا يزال من الممكن تقييمه مرة أخرى. وقد أدى ذلك بلا شك إلى تكثيف عداءهم تجاه جيانغ تشن.
لذلك الآن ، كان أكثر شخص يكرهه هو جيانغ تشن. لم يكره شخصًا أبدًا بنفس القدر. إذا أتيحت له الفرصة ، فإنه بالتأكيد سيقطع جيانغ تشن إلى عشرة آلاف قطعة.
تغير الجو داخل ولاية دان بالكامل. سواء كانوا تلاميذ ولاية دان أو تلاميذ قاعة العباقرة ، فرحوا جميعًا. كان هذا نوعًا من التفوق النفسي. شعر الجميع ، بدءًا من دونغ فانغ يو إلى التلاميذ الخارجيين ، بشعور كبير من التفوق ، لأنه بعد سنوات عديدة من القتال ضد الإمبراطورية السحابة العظيمة ، كان كل واحد منهم يريد قمع خصمه. اعتبر اليوم انتصارا عظيما.
جاءت أصوات ضحكات لا حصر لها من الولاية ، تسببت بارتجاف الفراغ بأكمله أعلاه. غادر الأمير السابع. هذه المرة ، تكهنوا بأنه لن يتمكن من النهوض من السرير لمدة شهر. كان الإذلال الذي لقيه هذه المرة هائلاً. كان قد خطط لإخافة إمبراطورية تشيان العظيمة ، وبسبب وسائله ، لم يكن لديه مشكلة في الفوز ضد شوان تشونغ. كان هدفه على وشك أن يتحقق حتى تدخل جيانغ تشن بشكل غير متوقع. لقد هزم الأمير السابع بشدة أمام خبير في عالم نصف خطوة للملك الخالد وتسبب في إهانته في الأماكن العامة. يمكن القول أنه تعرض للخزي والعار.
لم يكن هناك شك في أن بطل هذا الانتصار كان جيانغ تشن. غير الجميع طريقة نظرهم إلى جيانغ تشن. كان هناك إعجاب وحسد وتوقير وجميع أنواع العواطف ، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه بعد حادثة اليوم ، سوف ترتفع شهرة جيانغ تشن تمامًا في قاعة العباقرة.
قال جيانغ تشن بابتسامة. كان لديه انطباع جيد عن هذا الشيخ. في الواقع ، كان دونغ فانغ يو قد وضع مقياسًا . كان معظم الناس في ولاية دان صادقين مع مشاعرهم ، وكان جيانغ تشن على استعداد للاختلاط مع هؤلاء الناس.
“الشيخ ليو يبالغ في مدح هذا التلميذ. هناك العديد من الأشياء التي سيحتاجها التلميذ من نصيحة الشيخ ليو في المستقبل “.
”مذهل ،أيها الشقي. لم أفكر أبدًا انك أخفيت نفسك كثيرا “.
ضحك الشيخ ليو بصوت عال. بدا هذا المشهد متناقضًا جدًا. كان أحد كبار الكيميائيين البارزين ، و خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة لكنه كان يتحدث بأدب إلى خبير في عالم النصف خطوة للملك الخالد ، وتحدث عن وجود مباراة ودية معه. كان من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء ، ولكن عندما خرجت هذه الكلمات من فم الشيخ ليو ، لم يكن هناك شعور بالعداء. أيضا ، لم يشعر أحد أن الشيخ ليو كان يهين نفسه. عند وضع قاعدة تدريبهم جانبًا، في مجال الكيمياء ، كان جيانغ تشن على مستوى الماجستير الكبير. حتى أولئك الكيميائيون في ولاية دان كانوا شخصيات داعمة فقط مقارنة بجيانغ تشن.
ضحك الشيخ ليو بصوت عال. بدا هذا المشهد متناقضًا جدًا. كان أحد كبار الكيميائيين البارزين ، و خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة لكنه كان يتحدث بأدب إلى خبير في عالم النصف خطوة للملك الخالد ، وتحدث عن وجود مباراة ودية معه. كان من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء ، ولكن عندما خرجت هذه الكلمات من فم الشيخ ليو ، لم يكن هناك شعور بالعداء. أيضا ، لم يشعر أحد أن الشيخ ليو كان يهين نفسه. عند وضع قاعدة تدريبهم جانبًا، في مجال الكيمياء ، كان جيانغ تشن على مستوى الماجستير الكبير. حتى أولئك الكيميائيون في ولاية دان كانوا شخصيات داعمة فقط مقارنة بجيانغ تشن.
ربت يانغ بوفان على كتف جيانغ تشن. امتلأ وجهه بالفخر. على الرغم من أنه لم يكن الشخص الذي لفق حبة الشعلة المقدسة من درجة الإمبراطور ذي المرتبة العاشرة، لكن بعد كل شيء كان جيانغ تشن عبقريًا من محافظته . عرف الجميع في قاعة العباقرة أنه هو الذي وجد هذه الموهبة الفريدة التي لا مثيل لها.
نادى دونغ فانغ يو وهو يقترب من جيانغ تشن مع شيوخ ولاية دان. يمكن أن يشعر جيانغ تشن بوضوح أن عيون هؤلاء الناس كانت مختلفة تمامًا مقارنة بالماضي ، وكان كل منهم مليئًا بالامتنان. لقد أدرك هذا النوع من الامتنان جيدًا لأنه إذا لم يكن بسببه اليوم ، فإن ولاية دان كانت ستفقد وجهها بشكل هائل بالتأكيد ، مما يؤثر ذلك بشكل كبير على هيبة الولاية.
“جيانغ تشن”.
جاءت أصوات ضحكات لا حصر لها من الولاية ، تسببت بارتجاف الفراغ بأكمله أعلاه. غادر الأمير السابع. هذه المرة ، تكهنوا بأنه لن يتمكن من النهوض من السرير لمدة شهر. كان الإذلال الذي لقيه هذه المرة هائلاً. كان قد خطط لإخافة إمبراطورية تشيان العظيمة ، وبسبب وسائله ، لم يكن لديه مشكلة في الفوز ضد شوان تشونغ. كان هدفه على وشك أن يتحقق حتى تدخل جيانغ تشن بشكل غير متوقع. لقد هزم الأمير السابع بشدة أمام خبير في عالم نصف خطوة للملك الخالد وتسبب في إهانته في الأماكن العامة. يمكن القول أنه تعرض للخزي والعار.
نادى دونغ فانغ يو وهو يقترب من جيانغ تشن مع شيوخ ولاية دان. يمكن أن يشعر جيانغ تشن بوضوح أن عيون هؤلاء الناس كانت مختلفة تمامًا مقارنة بالماضي ، وكان كل منهم مليئًا بالامتنان. لقد أدرك هذا النوع من الامتنان جيدًا لأنه إذا لم يكن بسببه اليوم ، فإن ولاية دان كانت ستفقد وجهها بشكل هائل بالتأكيد ، مما يؤثر ذلك بشكل كبير على هيبة الولاية.
ضحك الشيخ ليو بصوت عال. بدا هذا المشهد متناقضًا جدًا. كان أحد كبار الكيميائيين البارزين ، و خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة لكنه كان يتحدث بأدب إلى خبير في عالم النصف خطوة للملك الخالد ، وتحدث عن وجود مباراة ودية معه. كان من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء ، ولكن عندما خرجت هذه الكلمات من فم الشيخ ليو ، لم يكن هناك شعور بالعداء. أيضا ، لم يشعر أحد أن الشيخ ليو كان يهين نفسه. عند وضع قاعدة تدريبهم جانبًا، في مجال الكيمياء ، كان جيانغ تشن على مستوى الماجستير الكبير. حتى أولئك الكيميائيون في ولاية دان كانوا شخصيات داعمة فقط مقارنة بجيانغ تشن.
كان لدى الشيخ ليو ابتسامة على وجهه. لم تختف هذه الابتسامة منذ اللحظة التي لفق فيها جيانغ تشن حبة من المرتبة العاشر. لم يعد لديه نفس التعبير الذي كان لديه نحو جيانغ تشن في وقت سابق. على الرغم من أنه كان بالفعل خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، إلا أن إعجابه بجيانغ تشن لا يسعه إلا أن يزداد عندما يتذكر تقنية جيانغ تشن.
“السيد.” قام جيانغ تشن بقبض يده في دونغ فانغ يو.
“جيانغ تشن ، لقد قمت بعمل عظيم اليوم. وكانت تقنيتك مهيبة حقًا. حتى أنا ، دونغ فانغ يو ، لم أرى ذلك من قبل. أدعوك الآن للانضمام إلى ولاية دان. أتساءل عما إذا كنت ترغب في الانضمام إلينا “.
“السيد.” قام جيانغ تشن بقبض يده في دونغ فانغ يو.
سأل دونغ فانغ يو بابتسامة. أظهر نيته في استخدام كلمة “دعوة” درجة الأهمية التي يعلقها على جيانغ تشن.
“مدهش. قام السيد دونغ فانغ بتجنيده على الفور. هذا بالتأكيد استثناء. امتحان ولاية دان على وشك الوصول. سيتم اختيار تلميذ واحد فقط. كما هو الحال دائمًا ، يجب على أولئك الذين يرغبون في دخول ولاية دان الخضوع لفحوصات صارمة للغاية. كانت المرة الأولى التي دعا فيها شخص ما من قبل السيد دونغ فانغ نفسه للانضمام إلى ولاية دان “.
“هذا صحيح. اليوم ، قدم جيانغ تشن مساهمة كبيرة لقاعة العباقرة ، وألحق ضررا وحشيًا بوجه الأمير السابع. لذا من المتوقع أن تدعوه ولاية دان. ليس ذلك فحسب ، أعتقد أن السيد دونغ فانغ سيعطيه أيضًا مكافأة رائعة. “
“هذا بالطبع ، من الواضح أن الأخ جيانغ له الحق. ضع كل شيء جانبا ، لا يمكن لأحد في ولاية دان أن يلفق حبة ذي المرتبة العاشرة. قال السيد دونغ فانغ أنه حتى هو فقط يستطيع أن يلفق حبة ذي المرتبة التاسعة في أحسن الأحوال. كنت سأقوم بتوظيف هذه المواهب النادرة مباشرة أيضًا إذا كنت سيدًا مثل السيد دونغ فانغ “.
”مذهل ،أيها الشقي. لم أفكر أبدًا انك أخفيت نفسك كثيرا “.
“هذا صحيح. اليوم ، قدم جيانغ تشن مساهمة كبيرة لقاعة العباقرة ، وألحق ضررا وحشيًا بوجه الأمير السابع. لذا من المتوقع أن تدعوه ولاية دان. ليس ذلك فحسب ، أعتقد أن السيد دونغ فانغ سيعطيه أيضًا مكافأة رائعة. “
ربت يانغ بوفان على كتف جيانغ تشن. امتلأ وجهه بالفخر. على الرغم من أنه لم يكن الشخص الذي لفق حبة الشعلة المقدسة من درجة الإمبراطور ذي المرتبة العاشرة، لكن بعد كل شيء كان جيانغ تشن عبقريًا من محافظته . عرف الجميع في قاعة العباقرة أنه هو الذي وجد هذه الموهبة الفريدة التي لا مثيل لها.
……….
سأل دونغ فانغ يو بابتسامة. أظهر نيته في استخدام كلمة “دعوة” درجة الأهمية التي يعلقها على جيانغ تشن.
“نعم. أود الانضمام إلى ولاية دان وخدمة الإمبراطورية “. قام جيانغ تشن بقبض قبضته مرة أخرى وتحدث. يمكنه بالفعل رؤية موارد ولاية دان بوضوح. كانت موارد الزراعة الرائعة هذه هي ما يتمناها حقًا.
كان العديد من التلاميذ يغارون. كان جيانغ تشن هو أول من دعاه دونغ فانغ يو نفسه ، ولكن لم يظن أحد منهم أن هذا كان غريباً لأنه كان يعتمد على قوة الشخص. و من الواضح أن جيانغ تشن كان شخصًا قويًا وقادرًا جدًا.
كانت تعابير وجه هو ياو و يانغ زهي مظلمة بشكل لا مثيل له. لقد ذهبوا إلى العزلة لفترة طويلة فقط من أجل امتحان ولاية دان. لم يعتقدوا قط أنه ستكون هناك مثل هذه النتيجة. لقد فهموا قواعد ولاية دان جيدًا. كل عام ، ستأخذ المحافظة تلميذًا واحدًا فقط. الآن بعد دعوة جيانغ تشن ، لم يعد لديهم فرصة بعد الآن.
ضحك الشيخ ليو بصوت عال. بدا هذا المشهد متناقضًا جدًا. كان أحد كبار الكيميائيين البارزين ، و خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة لكنه كان يتحدث بأدب إلى خبير في عالم النصف خطوة للملك الخالد ، وتحدث عن وجود مباراة ودية معه. كان من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء ، ولكن عندما خرجت هذه الكلمات من فم الشيخ ليو ، لم يكن هناك شعور بالعداء. أيضا ، لم يشعر أحد أن الشيخ ليو كان يهين نفسه. عند وضع قاعدة تدريبهم جانبًا، في مجال الكيمياء ، كان جيانغ تشن على مستوى الماجستير الكبير. حتى أولئك الكيميائيون في ولاية دان كانوا شخصيات داعمة فقط مقارنة بجيانغ تشن.
جاءت أصوات ضحكات لا حصر لها من الولاية ، تسببت بارتجاف الفراغ بأكمله أعلاه. غادر الأمير السابع. هذه المرة ، تكهنوا بأنه لن يتمكن من النهوض من السرير لمدة شهر. كان الإذلال الذي لقيه هذه المرة هائلاً. كان قد خطط لإخافة إمبراطورية تشيان العظيمة ، وبسبب وسائله ، لم يكن لديه مشكلة في الفوز ضد شوان تشونغ. كان هدفه على وشك أن يتحقق حتى تدخل جيانغ تشن بشكل غير متوقع. لقد هزم الأمير السابع بشدة أمام خبير في عالم نصف خطوة للملك الخالد وتسبب في إهانته في الأماكن العامة. يمكن القول أنه تعرض للخزي والعار.
كان هذا محبطًا للغاية. في السابق ، كان الجميع يعرفون أنه حتى إذا فشل أحدهم في النهاية ، فلا يزال من الممكن تقييمه مرة أخرى. وقد أدى ذلك بلا شك إلى تكثيف عداءهم تجاه جيانغ تشن.
“جيانغ تشن”.
“الصغير تشن ، . أنت أول تلميذ يتم دعوته في تاريخ ولاية دان. بالإضافة إلى ذلك ، تمت دعوتك من قبل السيد نفسه. هذا شرف عظيم “. ابتسم يانغ بوفان بابتهاج. في اللحظة التي سينضم فيها جيانغ تشن إلى ولاية دان ، ستنمو قوى محافظة الملك فان بالتأكيد أكبر وأكبر.
ضحك الشيخ ليو بصوت عال. بدا هذا المشهد متناقضًا جدًا. كان أحد كبار الكيميائيين البارزين ، و خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة لكنه كان يتحدث بأدب إلى خبير في عالم النصف خطوة للملك الخالد ، وتحدث عن وجود مباراة ودية معه. كان من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء ، ولكن عندما خرجت هذه الكلمات من فم الشيخ ليو ، لم يكن هناك شعور بالعداء. أيضا ، لم يشعر أحد أن الشيخ ليو كان يهين نفسه. عند وضع قاعدة تدريبهم جانبًا، في مجال الكيمياء ، كان جيانغ تشن على مستوى الماجستير الكبير. حتى أولئك الكيميائيون في ولاية دان كانوا شخصيات داعمة فقط مقارنة بجيانغ تشن.
“نعم. أود الانضمام إلى ولاية دان وخدمة الإمبراطورية “. قام جيانغ تشن بقبض قبضته مرة أخرى وتحدث. يمكنه بالفعل رؤية موارد ولاية دان بوضوح. كانت موارد الزراعة الرائعة هذه هي ما يتمناها حقًا.
قال جيانغ تشن بابتسامة. كان لديه انطباع جيد عن هذا الشيخ. في الواقع ، كان دونغ فانغ يو قد وضع مقياسًا . كان معظم الناس في ولاية دان صادقين مع مشاعرهم ، وكان جيانغ تشن على استعداد للاختلاط مع هؤلاء الناس.
“هاها! جيانغ تشن ، آمل ألا تضع تلك الكلمات المسيئة التي تحدث عنها هذا الرجل العجوز في قلبك. أنا العجوز ليو ، كنت صريحًا دائمًا. أسلوبك رائع حقًا. هذا الرجل العجوز معجب جدا به. من الآن فصاعدًا ، سنكون جميعًا عائلة. يمكننا الحصول على مباراة ودية في الكيمياء عندما نكون أحرارًا “.
كانت تعابير وجه هو ياو و يانغ زهي مظلمة بشكل لا مثيل له. لقد ذهبوا إلى العزلة لفترة طويلة فقط من أجل امتحان ولاية دان. لم يعتقدوا قط أنه ستكون هناك مثل هذه النتيجة. لقد فهموا قواعد ولاية دان جيدًا. كل عام ، ستأخذ المحافظة تلميذًا واحدًا فقط. الآن بعد دعوة جيانغ تشن ، لم يعد لديهم فرصة بعد الآن.
ضحك الشيخ ليو بصوت عال. بدا هذا المشهد متناقضًا جدًا. كان أحد كبار الكيميائيين البارزين ، و خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة لكنه كان يتحدث بأدب إلى خبير في عالم النصف خطوة للملك الخالد ، وتحدث عن وجود مباراة ودية معه. كان من المستحيل حدوث مثل هذا الشيء ، ولكن عندما خرجت هذه الكلمات من فم الشيخ ليو ، لم يكن هناك شعور بالعداء. أيضا ، لم يشعر أحد أن الشيخ ليو كان يهين نفسه. عند وضع قاعدة تدريبهم جانبًا، في مجال الكيمياء ، كان جيانغ تشن على مستوى الماجستير الكبير. حتى أولئك الكيميائيون في ولاية دان كانوا شخصيات داعمة فقط مقارنة بجيانغ تشن.
“هذا بالطبع ، من الواضح أن الأخ جيانغ له الحق. ضع كل شيء جانبا ، لا يمكن لأحد في ولاية دان أن يلفق حبة ذي المرتبة العاشرة. قال السيد دونغ فانغ أنه حتى هو فقط يستطيع أن يلفق حبة ذي المرتبة التاسعة في أحسن الأحوال. كنت سأقوم بتوظيف هذه المواهب النادرة مباشرة أيضًا إذا كنت سيدًا مثل السيد دونغ فانغ “.
سأل دونغ فانغ يو بابتسامة. أظهر نيته في استخدام كلمة “دعوة” درجة الأهمية التي يعلقها على جيانغ تشن.
“الشيخ ليو يبالغ في مدح هذا التلميذ. هناك العديد من الأشياء التي سيحتاجها التلميذ من نصيحة الشيخ ليو في المستقبل “.
قال جيانغ تشن بابتسامة. كان لديه انطباع جيد عن هذا الشيخ. في الواقع ، كان دونغ فانغ يو قد وضع مقياسًا . كان معظم الناس في ولاية دان صادقين مع مشاعرهم ، وكان جيانغ تشن على استعداد للاختلاط مع هؤلاء الناس.
ترجمة وتدقيق : Aku_chan
كان لدى الشيخ ليو ابتسامة على وجهه. لم تختف هذه الابتسامة منذ اللحظة التي لفق فيها جيانغ تشن حبة من المرتبة العاشر. لم يعد لديه نفس التعبير الذي كان لديه نحو جيانغ تشن في وقت سابق. على الرغم من أنه كان بالفعل خبيرًا في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، إلا أن إعجابه بجيانغ تشن لا يسعه إلا أن يزداد عندما يتذكر تقنية جيانغ تشن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
