انتظر للحظة
انتظر للحظة
في مثل هذه المناسبة ، لم يكن للعباقرة الذين لديهم قاعدة زراعة مثل هذه الحق في الكلام ، ولكن الشخص الذي تحدث للتو كان بالضبط هذا الشاب.
بدا شعب إمبراطورية السحابة الكبرى راضياً للغاية . أغمض يون كانغ لان عينيه نصف غمضة قليلاً. وكشفت شفتيه عن ابتسامة لطيفة. ولم يبد أي علامات على توقف عن مثل هذا المشهد.
لسوء الحظ ، حتى تشوان تشونغ قد خسر . لم يتم العثور على أي كيميائي شاب آخر في ولاية دان بأكملها للتعامل مع الأمير السابع. لن يتمكن أحد من تلفيق حبة الشعلة المقدسة من درجة الامبراطور ذي المرتبة الثامنة أو أعلى. لذا ، كان بإمكانهم فقط أن يخفوا كل غضبهم وشكاويهم في قلوبهم. إذا بدأوا قتالًا بسبب هذا ، فسوف يفقدون كرامتهم الأخيرة ككيميائيين ، وإذا انتشر هذا ، ستصبح ولاية دان من قاعة العباقرة موضوعًا للسخرية في المجال الشرقي العميق بأكمله.
وينطبق نفس الشيء على الأمير السابع. كان لا يزال يتصرف بشكل متواضع بينما يسمح لأتباعه بالسخرية من عدوه. يبدو أن هذا كان التأثير الذي أراده. أراد استخدام مثل هذه الطريقة لخفض معنويات أفراد امبراطورية تشيان العظيمة بأكملها.
اللع*ة لقد ذهب هؤلاء الأوغاد إلى حد بعيد. كيف يجرؤون على القدوم إلى ولاية دان وإذلالنا؟ هذا لا يطاق! “
في مواجهة استهزاء إمبراطورية السحابة العظيمة ، كان كل العباقرة التلاميذ من ولاية دان غاضبين بشكل لا مثيل له. لم يكن هناك أي طريقة لعدم غضبهم. كأعضاء في قاعة العباقرة ، كانوا جميعًا عظماء وأقوياء. فكل واحد منهم فخور. من يجرؤ على إهانتهم؟ كانت كل عبقرية تمثل وجه امبراطورية تشيان العظيمة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرضون فيها للإذلال ولا سبيل إلى دحضه .
بدا صغيرا جدا. وضع يده خلف ظهره. تحرك شعره الداكن حتى لو لم تكن هناك رياح. صعد في الفراغ نحو الساحة ، بخطوة واحدة تلو الأخرى. كانت قاعدته الزراعية فقط في عالم نصف خطوة للملك الخالد. لم يكن حتى يعتبر ملكًا خالدًا حقيقيًا حتى الآن ، ناهيك عن إمبراطور خالد. كان هناك خبير واحد فقط مع قاعدة زراعة هذه في قاعة العباقرة بأكملها. يمكن القول أن هذه كانت أدنى قاعدة زراعة.
“هذه الوجوه الحقيرة . إنه لأمر مؤسف أننا هزمنا ، وبالتالي منحناهم الفرصة لإذلالنا. اللع*ة! أريد أن أضربهم بشدة. “
وبعبارة أخرى ، “إذا كنت تنبح على الشجرة الخطأ ، فهذا يعني أنك أساءت فهم شيء ما تمامًا أو أنك مخطئ تمامًا.”]
“لا تكن أخا متهورًا. بعد كل شيء ، جاء الأمير السابع إلى ولاية دان. لا فائدة من الغضب. لا يزال الأمر يعتمد في النهاية على كيفية تعامل ولاية دان مع هذا. “
……………….
“انتظر دقيقة.”
……………….
ومع ذلك ، كان الأمر المحرج هو أن ولاية دان لم تتمكن حقًا من العثور على شخص ثانٍ يتنافس ضد الأمير السابع. لم يكن هناك أي شخص في الجيل الشاب يمكنه أن يلفق حبة الشعلة المقدسة من الدرجة الإمبراطور ذي المرتبة الثامنة. كانوا على يقين من ذلك.
في مواجهة استهزاء إمبراطورية السحابة العظيمة ، كان كل العباقرة التلاميذ من ولاية دان غاضبين بشكل لا مثيل له. لم يكن هناك أي طريقة لعدم غضبهم. كأعضاء في قاعة العباقرة ، كانوا جميعًا عظماء وأقوياء. فكل واحد منهم فخور. من يجرؤ على إهانتهم؟ كانت كل عبقرية تمثل وجه امبراطورية تشيان العظيمة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرضون فيها للإذلال ولا سبيل إلى دحضه .
بالمقارنة مع هؤلاء تلاميذ قاعة العباقرة ، فإن أولئك الذين كانوا أكثر غضبًا وظلمًا هم تلاميذ ولاية دان. جميعهم كانوا كيميائيين ، هوية جعلتهم دائمًا فخورون بها. في الوقت الحالي ، في مواجهة مثل هذه السخرية غير السارة ، سيكونون بالتأكيد يكذبون إذا ادعوا أنهم لم يكونوا غاضبين.
……………….
كان لدى تلاميذ محافظة فان الرغبة في بدء حرب مع الخصم ، بعد كل شيء ، بصرف النظر عن مهاراتهم في الكيمياء ، كان لديهم أيضًا قوة قتالية لا تصدق ، لكن كرامتهم قد اوقفتهم عن الاندفاع نحو عباقرة امبراطورية السحابة الكبرى لأن إذلالهم نشأ من هزيمتهم.
كان لدى تلاميذ محافظة فان الرغبة في بدء حرب مع الخصم ، بعد كل شيء ، بصرف النظر عن مهاراتهم في الكيمياء ، كان لديهم أيضًا قوة قتالية لا تصدق ، لكن كرامتهم قد اوقفتهم عن الاندفاع نحو عباقرة امبراطورية السحابة الكبرى لأن إذلالهم نشأ من هزيمتهم.
“يا سيد دونغ فانغ ، خيبت قاعة العباقرة ظني في عدم وجود عبقري لائق يستحق التنافس. تزدهر إمبراطوريتنا السحابة الكبرى يومًا بعد يوم. قال الأمير السابع بصوت واضح للغاية: “ذات يوم ستدوس إمبراطوريتنا السحابة العظيمة إمبراطورية تشيان العظيمة وسلالة اليشم السماوية”.
في الوقت الحاضر ، كانت الطريقة الوحيدة لاستعادة وجههم هي أن يقوم شخص ما بالتقدم وهزيمة الخصم باستخدام نفس الطريقة.و في ذلك الوقت ، سيردون الإذلال الذي تلقوه لصالح خصمهم عدة مرات.
في مواجهة استهزاء إمبراطورية السحابة العظيمة ، كان كل العباقرة التلاميذ من ولاية دان غاضبين بشكل لا مثيل له. لم يكن هناك أي طريقة لعدم غضبهم. كأعضاء في قاعة العباقرة ، كانوا جميعًا عظماء وأقوياء. فكل واحد منهم فخور. من يجرؤ على إهانتهم؟ كانت كل عبقرية تمثل وجه امبراطورية تشيان العظيمة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرضون فيها للإذلال ولا سبيل إلى دحضه .
“يا سيد دونغ فانغ ، خيبت قاعة العباقرة ظني في عدم وجود عبقري لائق يستحق التنافس. تزدهر إمبراطوريتنا السحابة الكبرى يومًا بعد يوم. قال الأمير السابع بصوت واضح للغاية: “ذات يوم ستدوس إمبراطوريتنا السحابة العظيمة إمبراطورية تشيان العظيمة وسلالة اليشم السماوية”.
لسوء الحظ ، حتى تشوان تشونغ قد خسر . لم يتم العثور على أي كيميائي شاب آخر في ولاية دان بأكملها للتعامل مع الأمير السابع. لن يتمكن أحد من تلفيق حبة الشعلة المقدسة من درجة الامبراطور ذي المرتبة الثامنة أو أعلى. لذا ، كان بإمكانهم فقط أن يخفوا كل غضبهم وشكاويهم في قلوبهم. إذا بدأوا قتالًا بسبب هذا ، فسوف يفقدون كرامتهم الأخيرة ككيميائيين ، وإذا انتشر هذا ، ستصبح ولاية دان من قاعة العباقرة موضوعًا للسخرية في المجال الشرقي العميق بأكمله.
“يا سيد ، أنا آسف”. انحنى شوان تشونغ إلى دونغ فانغ يو. أصبحت عيناه حمراء. وأظهر أنه كان يعاني من ندم لا نهاية له.
وينطبق نفس الشيء على الأمير السابع. كان لا يزال يتصرف بشكل متواضع بينما يسمح لأتباعه بالسخرية من عدوه. يبدو أن هذا كان التأثير الذي أراده. أراد استخدام مثل هذه الطريقة لخفض معنويات أفراد امبراطورية تشيان العظيمة بأكملها.
“لقد بذلت قصارى جهدك.” ربت دونغ فانغ يو على كتف شوان تشونغ.
انتظر للحظة
“هذا صحيح ، الأخ الأكبر شوان تشونغ. لقد بذلت قصارى جهدك بالفعل. أنت فخرنا. لقد نجحت في تلفيق حبة الشعلة المقدسة من درجة الإمبراطور في محاولتك الأولى “.
“لقد بذلت قصارى جهدك.” ربت دونغ فانغ يو على كتف شوان تشونغ.
“هذا صحيح ، الأخ الأكبر شوان تشونغ. مهارتك ليست أضعف منه. كان ذلك فقط بسبب اللهب الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن يكون هذا الوغد قد قام بالاستعداد جيدًا لهذا وقد قام بتلفيق هذه الحبة عدة مرات. أخشى أنه لن يتمكن من إنتاج حبوب الصف السادس في محاولته الأولى “.
“هذا صحيح ، الأخ الأكبر شوان تشونغ. مهارتك ليست أضعف منه. كان ذلك فقط بسبب اللهب الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن يكون هذا الوغد قد قام بالاستعداد جيدًا لهذا وقد قام بتلفيق هذه الحبة عدة مرات. أخشى أنه لن يتمكن من إنتاج حبوب الصف السادس في محاولته الأولى “.
“لا تلوم نفسك الأخ الأكبر شوان تشونغ. نحن نعرف قوتك جيدا. لقد قمت بأفضل ما لديك بالفعل. نحن لا نلومك “.
……….
تقدم تلاميذ ولاية دان لتهدئة شوان تشونغ. عند رؤية كل هذه الأشياء ، لم يكن بوسع جيانغ تشن إلا أن يومئ بسرية. كانت ولاية دان مكانا إنسانيا. رحبت هزيمة شوان زونغ بكلمات عزاء.
فهم الجميع أن شوان تشونغ قد عانى أكثر من غيره. كان يمارس ضغطاً هائلاً عندما برز للمعركة. كان يعلم أنه لا يمثل نفسه فقط. هذه الهزيمة ستترك بالتأكيد صدمة في قلبه أكثر من أي شخص آخر . لذلك ، يمكن القول أن شوان تشونغ كان الأكثر معاناة أثناء مواجهة نظرات السخرية والاستهزاء .
تنفس شوان تشونغ الصعداء. واستقر تلميح من الدفء في قلبه. بعد خسارته للمنافسة ، جعله أكثر اكتئابًا عندما نظر إليه خصمه واستهزاء به. ولكن الآن بعد أن تقدم إخوانه وشيوخ ولاية دان لمواساته ، شعر قلبه القاتم بتحسن كبير.
“هاها! سيد دونغ فانغ ، ألا يمكنك أن تجد عبقريًا في قاعة العباقرة بأكملها لإمبراطورية تشيان العظيمة لتلفيق حبة الشعلة المقدسة من درجة الإمبراطور ذي المرتبة الثامنة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون هذا مخيبا للآمال للغاية “.
قال يون كانغ لان بابتسامة. في هذا الوقت ، أراد بطبيعة الحال أن يغتنم الفرصة لإذلال خصمه ، وإلا فإن رحلته هنا ستذهب هباء.
انتظر للحظة
أصبح وجه دونغ فانغ يو مزعجًا بعض الشيء ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه قوله. استفزاز يون كانغ لان جعله عاجزًا عن الكلام. كل ما يقوله سيجعل الخصم ينظر إليه أكثر. بصفته سيدًا في ولاية دان ، لم يعترف بشكل مباشر بأنه لم يعد هناك مرشح في ولاية دان ، لأن ذلك لن يثير ازدراء الخصم فحسب ، بل يسحق أيضًا معنويات تلاميذ قاعة العباقرة ، ويضر بشدة بالسمعة من ولاية دان.
“هذا صحيح ، الأخ الأكبر شوان تشونغ. مهارتك ليست أضعف منه. كان ذلك فقط بسبب اللهب الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن يكون هذا الوغد قد قام بالاستعداد جيدًا لهذا وقد قام بتلفيق هذه الحبة عدة مرات. أخشى أنه لن يتمكن من إنتاج حبوب الصف السادس في محاولته الأولى “.
ومع ذلك ، كان الأمر المحرج هو أن ولاية دان لم تتمكن حقًا من العثور على شخص ثانٍ يتنافس ضد الأمير السابع. لم يكن هناك أي شخص في الجيل الشاب يمكنه أن يلفق حبة الشعلة المقدسة من الدرجة الإمبراطور ذي المرتبة الثامنة. كانوا على يقين من ذلك.
“يا سيد ، أنا آسف”. انحنى شوان تشونغ إلى دونغ فانغ يو. أصبحت عيناه حمراء. وأظهر أنه كان يعاني من ندم لا نهاية له.
ومع ذلك ، كان الأمر المحرج هو أن ولاية دان لم تتمكن حقًا من العثور على شخص ثانٍ يتنافس ضد الأمير السابع. لم يكن هناك أي شخص في الجيل الشاب يمكنه أن يلفق حبة الشعلة المقدسة من الدرجة الإمبراطور ذي المرتبة الثامنة. كانوا على يقين من ذلك.
“يا سيد دونغ فانغ ، خيبت قاعة العباقرة ظني في عدم وجود عبقري لائق يستحق التنافس. تزدهر إمبراطوريتنا السحابة الكبرى يومًا بعد يوم. قال الأمير السابع بصوت واضح للغاية: “ذات يوم ستدوس إمبراطوريتنا السحابة العظيمة إمبراطورية تشيان العظيمة وسلالة اليشم السماوية”.
بدا شعب إمبراطورية السحابة الكبرى راضياً للغاية . أغمض يون كانغ لان عينيه نصف غمضة قليلاً. وكشفت شفتيه عن ابتسامة لطيفة. ولم يبد أي علامات على توقف عن مثل هذا المشهد.
وأخيراً ، أظهر شخصيته المتغطرسة.
تنفس شوان تشونغ الصعداء. واستقر تلميح من الدفء في قلبه. بعد خسارته للمنافسة ، جعله أكثر اكتئابًا عندما نظر إليه خصمه واستهزاء به. ولكن الآن بعد أن تقدم إخوانه وشيوخ ولاية دان لمواساته ، شعر قلبه القاتم بتحسن كبير.
“الأمير السابع ، أستطيع أن أرى بوضوح أنه لم يعد هناك فائدة من البقاء هنا بعد الآن. لقد أثبتت مهارتك في الكيمياء بالفعل أنها لا مثيل لها في جيل الشباب. قال يون كانغ لان . استمر هذا الثنائي في إهانة إمبراطورية تشيان العظيمة بتناغم تام.
“انتظر دقيقة.”
“يا سيد ، أنا آسف”. انحنى شوان تشونغ إلى دونغ فانغ يو. أصبحت عيناه حمراء. وأظهر أنه كان يعاني من ندم لا نهاية له.
مثل هذا الوقت ، بدا صوت. لم يأت من سكان ولاية دان ، ولكن من خارج الساحة. اتبعت أعين الجميع مصدر الصوت ورأوا شابًا يرتدي رداءًا أبيض ، ووجه حسن المظهر يمشي نحو الساحة.
“يا سيد دونغ فانغ ، خيبت قاعة العباقرة ظني في عدم وجود عبقري لائق يستحق التنافس. تزدهر إمبراطوريتنا السحابة الكبرى يومًا بعد يوم. قال الأمير السابع بصوت واضح للغاية: “ذات يوم ستدوس إمبراطوريتنا السحابة العظيمة إمبراطورية تشيان العظيمة وسلالة اليشم السماوية”.
مثل هذا الوقت ، بدا صوت. لم يأت من سكان ولاية دان ، ولكن من خارج الساحة. اتبعت أعين الجميع مصدر الصوت ورأوا شابًا يرتدي رداءًا أبيض ، ووجه حسن المظهر يمشي نحو الساحة.
بدا صغيرا جدا. وضع يده خلف ظهره. تحرك شعره الداكن حتى لو لم تكن هناك رياح. صعد في الفراغ نحو الساحة ، بخطوة واحدة تلو الأخرى. كانت قاعدته الزراعية فقط في عالم نصف خطوة للملك الخالد. لم يكن حتى يعتبر ملكًا خالدًا حقيقيًا حتى الآن ، ناهيك عن إمبراطور خالد. كان هناك خبير واحد فقط مع قاعدة زراعة هذه في قاعة العباقرة بأكملها. يمكن القول أن هذه كانت أدنى قاعدة زراعة.
في مثل هذه المناسبة ، لم يكن للعباقرة الذين لديهم قاعدة زراعة مثل هذه الحق في الكلام ، ولكن الشخص الذي تحدث للتو كان بالضبط هذا الشاب.
“الأمير السابع ، أستطيع أن أرى بوضوح أنه لم يعد هناك فائدة من البقاء هنا بعد الآن. لقد أثبتت مهارتك في الكيمياء بالفعل أنها لا مثيل لها في جيل الشباب. قال يون كانغ لان . استمر هذا الثنائي في إهانة إمبراطورية تشيان العظيمة بتناغم تام.
“يا له من شقي جيد! يبدو أن عرضًا جيدًا على وشك البدء مرة أخرى. **لقد قمت بالنبح على الشجرة الخطأ **. “
**ملاحظة : [ عبارة (النبح على الشجرة الخطأ) هو تعبير اصطلاحي باللغة الإنجليزية ، والذي يستخدم لاقتراح تأكيد خاطئ في سياق معين. العبارة عبارة عن إشارة إلى الخطأ الذي ارتكبته الكلاب عندما يعتقدون أنهم طاردوا فريسة شجرة ، لكن اللعبة قد تكون هربت بالقفز من شجرة إلى أخرى. تعني العبارة الخطأ في غرض الشيء ، أو متابعة المسار الخاطئ للحصول عليه.
فهم الجميع أن شوان تشونغ قد عانى أكثر من غيره. كان يمارس ضغطاً هائلاً عندما برز للمعركة. كان يعلم أنه لا يمثل نفسه فقط. هذه الهزيمة ستترك بالتأكيد صدمة في قلبه أكثر من أي شخص آخر . لذلك ، يمكن القول أن شوان تشونغ كان الأكثر معاناة أثناء مواجهة نظرات السخرية والاستهزاء .
وبعبارة أخرى ، “إذا كنت تنبح على الشجرة الخطأ ، فهذا يعني أنك أساءت فهم شيء ما تمامًا أو أنك مخطئ تمامًا.”]
“لا تلوم نفسك الأخ الأكبر شوان تشونغ. نحن نعرف قوتك جيدا. لقد قمت بأفضل ما لديك بالفعل. نحن لا نلومك “.
بالنظر إلى الجزء الخلفي من جيانغ تشن ، بدا يانغ بوفان متحمسًا بشكل لا يصدق. كان يعلم أنه أساء الحكم على جيانغ تشن. كان الآن على يقين من أن جيانغ تشن كان كيميائيًا وقويًا جدًا في ذلك الوقت. من خلال فهمه لجيانغ تشن ، كان يعرف أن جيانغ تشن لن يخوض معركة غير مؤكدة أبدًا ، أو يهين نفسه في حضور العديد من الأشخاص. كان يانغ بوفان مليئًا بالترقب لأنه علم أن معجزة جديدة قد تولد اليوم مرة أخرى.
ترجمة وتدقيق :Aku_chan
تنفس شوان تشونغ الصعداء. واستقر تلميح من الدفء في قلبه. بعد خسارته للمنافسة ، جعله أكثر اكتئابًا عندما نظر إليه خصمه واستهزاء به. ولكن الآن بعد أن تقدم إخوانه وشيوخ ولاية دان لمواساته ، شعر قلبه القاتم بتحسن كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
