من فضلك أعطنا القليل من الضوء
هذه المسألة كبيرة أو صغيرة كما هي ، كل شيء يعتمد على أفكار الإمبراطور.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
نظر إليه الإمبراطور في دهشة وابتسم: “لم يبدُ عليك ذلك ، لكنك أيضًا خبير ألست كذلك ، عندما تغادر ، يمكنك أن تأخذ سلة معك لتتذوقه ببطء”
“أشكرك يا صاحب الجلالة ، لكن لدي حاليًا شيء آخر أكثر أهمية” ، ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة على آنا.كانت آنا خائفة من أن مزاج الإمبراطور قد يتدهور مرة أخرى ، لذلك سرعان ما تقدمت وأمسكت بيد الإمبراطورة: “أريد أن أبقى معه في الكونفدرالية لفترة قصيرة”
ضحك الإمبراطور بحرارة وأشار إليها: “يمكنك نسيان الأمر. هل تعتقدين أنني لا أعرف حقًا من أخذ الإمبريال ديير خاصتي ذو الثمانين عامًا؟ ”
فركت الإمبراطورة وجهها بلطف ، متسائلة بصوت منخفض: “جادة؟”
رد غو تشينغ شان: “لكنه لا يزال بشريًا”.
احمر وجه آنا ، ثم أومأت برأسها.
تبع بصرها الاتجاه الذي كان يشير إليه ؛ كانت آنا مرتبكة بعض الشيء.
ابتسمت الإمبراطورة بقلق: “لكن إمبراطورية فوشي أعلنت للتو حمايتها لك ، من الصعب عليك أن تهربي بتلك السرعة”
“إنه لا بأس ، أليس كذلك؟ أنا فقط أريد أن أكون معه لفترة من الوقت ، هذا كل شيء” حاولت آنا أن تتصرف بشكل مدلل.
“إنه لا بأس ، أليس كذلك؟ أنا فقط أريد أن أكون معه لفترة من الوقت ، هذا كل شيء” حاولت آنا أن تتصرف بشكل مدلل.
بقول ذلك ، كانت آنا لا تزال تنظر من النافذة ، تحاول العثور على الشيء الذي كان يشير إليه غو تشينغ شان.
يمكن للإمبراطورة فقط أن تبتسم بقلق ، لكنها لا تستطيع قول أي شيء.
كونه قادرًا على وضع مثل هذه الموهبة في احتضان الإمبراطورية بهذه الطريقة ، كان الإمبراطور في مزاج جيد بشكل استثنائي.
هذه المسألة كبيرة أو صغيرة كما هي ، كل شيء يعتمد على أفكار الإمبراطور.
برؤية كيف كانت آنا مترددة وقلقة بعض الشيء ، شعر غو تشينغ شان فجأة أنه ارتكب خطأ.
نظر الإمبراطور بسرعة إلى مسؤوليه.
أومأ أحد المسؤولين برأسه بشكل طفيف دون الكشف عن حركته.
“ما أريدك أن تريه ، ليس مكانًا محددًا” مبتسمًا ، تابع غو تشينغ شان: “من فضلك أعطنا القليل من الضوء”
كان الإمبراطور يفكر.
كان يفكر بصمت في براعة شيفو في المعركة.
لا يمكن تزوير عواطف أي شخص ، هي تريد حقًا أن تأتي معه.
تبعته آنا ، وخطت أيضًا بصمت أمام زجاج النافذة.
——– يبدو أن آنا الصغيرة وجدت الحب الحقيقي هذه المرة.
وهذا يعني ، آنا لا تريد ترك فوشي والانضمام إلى حضن الكونفدرالية.
هذا جيد طالما أن الأمر ليس كذلك.
قال غو تشينغ شان: “أنا آسف لأنني لم ألاحظ مشاعرك”.
في هذه المرحلة ، استدارت الإمبراطورة قائلة مع تلميح من العزاء والاختبار في نفس الوقت: “جلالتك ، يبدو أن آنا قليلا شقية جدًا”
انحنى غو تشينغ شان بأدب وأجاب: “سمعت أن الإمبريال دِيير هو مادة ممتازة ، لذا يجب أن أجرب البعض في ذلك الوقت” {إنه نبيذ}
ضحك الإمبراطور: “قد أتحكم في إمبراطورية بأكملها ، لكن حتى أنا لا أستطيع التحكم في قلوب طفلين”
“ومع ذلك ، لدي اقتراح صغير”
“لكنه ليس الإمبراطور فقط ، إنه أقوى محترف في الإمبراطورية بأكملها ، وربما حتى في العالم”
قال غو تشينغ شان: “من فضلك دعنا نسمعه ، جلالتك”.
“أنا لم أفعل أي شيء قد يغضبه الآن ، أليس كذلك؟”
“آنا هي قريبتي ، لذا لا يمكنني تركك تحتفظ بها لنفسك لفترة طويلة. بعد فترة ، تعال معها إلى فوشي ، سأحرص على أن أقدم لكما أفضل استقبال تستحقانه” قال الإمبراطور بسلام شديد.
بقول ذلك ، كانت آنا لا تزال تنظر من النافذة ، تحاول العثور على الشيء الذي كان يشير إليه غو تشينغ شان.
ثم نظر إلى الإمبراطورة.
في هذه المرحلة ، جاء مسؤول وقال بصوت منخفض: “جلالتك ، حان وقت المأدبة الليلية.”
قالت الإمبراطورة بسرعة: “بعد أسبوعين ، خلال أحر يوم في العام ، سنسمح لكما بالحضور معنا إلى القصر الشمالي ، الطقس هناك جيد جدًا. يمكنكما الذهاب للصيد في الصباح وهناك مكان لحفلة رقص في المساء ، إذا كنتما محظوظين ، فقد نتمكن حتى من مراقبة بعض وحوش الفضاء باستخدام التلسكوب ”
بعد سماع صوته ، من المشهد خارجَ المركز الدولي للمؤتمرات مباشرة الذي كانوا ينظرون إليه ، باجتياز المدرسة ، المصنع ، ناطحات السحاب الحكومية ، مستشفى العاصمة المركزي ، المطاعم الكبيرة ، دور السينما ، الملاعب ، الفنادق ، الحدائق ، الساحات ، الجسور … على طول الطريق حتى الأفق حيث لا يمكن للعين أن تدرك تمامًا تحت غروب الشمس ؛ بغض النظر عن ما كان عليه ، طالما أنه يمكن أن ينبعث منه الضوء ، سواء كان ذلك من مصابيح الشوارع أو أجهزة الهولو-براين أو المصابيح الأمامية للسيارات أو المكوكات ، أو الأضواء الخارجية للمباني الطويلة والقصيرة ، وجميع الأضواء داخل المباني نفسها ، حتى الميكا المتنقلة التي كانت تمر ، كلها أضاءت في نفس الوقت.
كان الإمبراطور مسروراً ، أومأ برأسه وسأل: “العالم غو ، ما رأيك في هذا الاقتراح؟”
“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.
انحنى غو تشينغ شان بأدب وأجاب: “سمعت أن الإمبريال دِيير هو مادة ممتازة ، لذا يجب أن أجرب البعض في ذلك الوقت”
{إنه نبيذ}
“لما ذلك؟”
نظر إليه الإمبراطور في دهشة وابتسم: “لم يبدُ عليك ذلك ، لكنك أيضًا خبير ألست كذلك ، عندما تغادر ، يمكنك أن تأخذ سلة معك لتتذوقه ببطء”
“ربما تشعرين وكأنك تخوضين مقامرة نهائية ستنتهي إما بشكل جيد أو بشكل سيئ حقًا. لكن الحقيقة هي أنك اتخذت قرارك بالفعل ، ومع ذلك ما زلت أجعلك قلقة بهذا الشكل ، هذا خطأي ” “أنا حقاً وجب عليّ أن أجعلك تعرفين شيئا عني في وقت سابق”
“شكرا لك يا صاحب الجلالة”
“جيدٌ جداً ، في منتصف الشهر المقبل ، سيعود كلاكما معًا” ، سرعان ما جعلت الإمبراطورة الأمر رسميًا مع تصفيق يديها.
“جيدٌ جداً ، في منتصف الشهر المقبل ، سيعود كلاكما معًا” ، سرعان ما جعلت الإمبراطورة الأمر رسميًا مع تصفيق يديها.
كان هذا أوضح دليل على وجود البشرية على هذا الكوكب. — — — — — — — — — — — — — — — — — كان هذا أوضح دليل على أننا وصلنا الفصل 200 ، حتى إلهة النزاهة تحتفل معنا.
“آنا الصغيرة ، ما رأيك؟” أمال الإمبراطور رأسه إليها وسأل بابتسامة.
“أنا لم أفعل أي شيء قد يغضبه الآن ، أليس كذلك؟”
“أريد أيضًا سلة من الأمبريال ديير ، سأعود إلى فوشي بعد أن أنهيها” لعقت آنا شفتيها وقالت.
بواسطة :
ضحك الإمبراطور بحرارة وأشار إليها: “يمكنك نسيان الأمر. هل تعتقدين أنني لا أعرف حقًا من أخذ الإمبريال ديير خاصتي ذو الثمانين عامًا؟ ”
كان الإمبراطور يفكر.
تمت مضايقة آنا بهذه الطريقة من قبل الإمبراطور أمام الجميع ، لكنها ما زالت ترفع ذقنها دون أي خوف.
“أنا لم أفعل أي شيء قد يغضبه الآن ، أليس كذلك؟”
“أعطني نصف ما ستحصل عليه” نظرت إلى غو تشينغ شان وأعلنت.
الفصل – 200: من فضلك أعطنا القليل من الضوء — — — — — — — — — — — — — — — — —
“دعينا نشرب معًا ، سنذهب إلى فوشي بعد ذلك ، آمل فقط أن لا يجف الإمبراطور بسببنا” رد غو تشينغ شان.
بعد إنهاء المكالمة ، نظر غو تشينغ شان إلى آنا.
ابتسم الإمبراطور وقال: “سأدع شخصًا يُقلكما في ذلك الوقت”.
قالت الإمبراطورة بسرعة: “بعد أسبوعين ، خلال أحر يوم في العام ، سنسمح لكما بالحضور معنا إلى القصر الشمالي ، الطقس هناك جيد جدًا. يمكنكما الذهاب للصيد في الصباح وهناك مكان لحفلة رقص في المساء ، إذا كنتما محظوظين ، فقد نتمكن حتى من مراقبة بعض وحوش الفضاء باستخدام التلسكوب ”
كونه قادرًا على وضع مثل هذه الموهبة في احتضان الإمبراطورية بهذه الطريقة ، كان الإمبراطور في مزاج جيد بشكل استثنائي.
بعد التفكير قليلاً ، سأل: “وصفة مصل إيقاظ مختاري الإله قد استولت عليه الكنيسة المقدسة ، أليس كذلك؟”
في هذه المرحلة ، جاء مسؤول وقال بصوت منخفض: “جلالتك ، حان وقت المأدبة الليلية.”
“دعينا نشرب معًا ، سنذهب إلى فوشي بعد ذلك ، آمل فقط أن لا يجف الإمبراطور بسببنا” رد غو تشينغ شان.
أمسك الإمبراطور بيد الإمبراطورة ووقف قائلاً: “يمكنكما المغادرة بعد العشاء”
قالت الإمبراطورة بسرعة: “بعد أسبوعين ، خلال أحر يوم في العام ، سنسمح لكما بالحضور معنا إلى القصر الشمالي ، الطقس هناك جيد جدًا. يمكنكما الذهاب للصيد في الصباح وهناك مكان لحفلة رقص في المساء ، إذا كنتما محظوظين ، فقد نتمكن حتى من مراقبة بعض وحوش الفضاء باستخدام التلسكوب ”
“سيكون شرفا لي؛ هل يمكنني دعوة صديق؟ ” سأل غو تشينغ شان.
——– يبدو أن آنا الصغيرة وجدت الحب الحقيقي هذه المرة. وهذا يعني ، آنا لا تريد ترك فوشي والانضمام إلى حضن الكونفدرالية. هذا جيد طالما أن الأمر ليس كذلك.
“ادعوه ، ادعوهم جميعًا ، كلما كان أكثر كلما كان أكثر مرحًا بعد كل شيء” قال الإمبراطور وغادر أولاً مع الإمبراطورة.
ابتسم الإمبراطور وقال: “سأدع شخصًا يُقلكما في ذلك الوقت”.
الحشد كذلك تبع خلف جلالته الإمبراطور.
عبس بشكل غير متوقع وقال: “متمرد من اللوردات التسعة؟ جمعية القتلة؟ لم أكن أعتقد أن مثل هذه الموهبة يمكن أن تولد من هؤلاء الناس”
تمكنت آنا أخيرًا من التنفس ، وحدقت في غو تشينغ شان: “لماذا لست قلقًا حتى قليلاً”
نظر الإمبراطور بسرعة إلى مسؤوليه.
أجاب غو تشينغ شان: “الإمبراطور هو أيضًا مجرد إنسان”.
“هذا صحيح” تحدثت آنا ، “بسبب ذلك ، من الناحية الفنية ، أنا هي الإمبراطورية المقدسة”
“لكنه ليس الإمبراطور فقط ، إنه أقوى محترف في الإمبراطورية بأكملها ، وربما حتى في العالم”
سار أحد الحراس بسرعة وركع على إحدى قدميه ليقول: “جلب غو تشينغ شان مع آنا رجلاً آخر إلى المأدبة”
رد غو تشينغ شان: “لكنه لا يزال بشريًا”.
ربما تكون هذه الوصفة هي ورقة المساومة الوحيدة التي تبقت لها. لكنني أطالب بها بالفعل بعد أن قررت البقاء معي. أحمق ، لعن غو تشينغ شان نفسه بصمت.
كان يفكر بصمت في براعة شيفو في المعركة.
“جيدٌ جداً ، في منتصف الشهر المقبل ، سيعود كلاكما معًا” ، سرعان ما جعلت الإمبراطورة الأمر رسميًا مع تصفيق يديها.
نظرت إليه آنا لترى أنه كان هادئًا حقًا ، وأصبحت أكثر سعادة.
أجاب غو تشينغ شان: “الإمبراطور هو أيضًا مجرد إنسان”.
“هل كنت تعلم؟ حتى على بابا الكنيسة المقدسة أن يرفع دائمًا حذره أمامه”
لم يبق إمبراطور إمبراطورية فوشي ليشارك أكثر في المؤتمر وغادر كونفدرالية الحرية.
“أنا لم أفعل أي شيء قد يغضبه الآن ، أليس كذلك؟”
أخذ الإمبراطور الهولو-براين وفحصه بسرعة.
“حسنًا ، لقد واكبت تمثيلا جيداً تمامًا ، دعنا نأمل أن تتمكن من مواكبة ذلك خلال المأدبة أيضًا” ، قرصت آنا أذنيه وقالت.
الرئيس كان يتحدث الآن مع غو تشينغ شان. كانت نبرته متعبة بعض الشيء.
“سأتصل بـتشانغ يينغ هاو أولاً ، اضطر إلى الانتظار لفترة طويلة ، ربما يكون جائعًا” فرك غو تشينغ شان أذنه المضغوطة وتحدث بقلق.
ربما تكون هذه الوصفة هي ورقة المساومة الوحيدة التي تبقت لها. لكنني أطالب بها بالفعل بعد أن قررت البقاء معي. أحمق ، لعن غو تشينغ شان نفسه بصمت.
على جانب آخر.
يمكن للإمبراطورة فقط أن تبتسم بقلق ، لكنها لا تستطيع قول أي شيء.
كان الإمبراطور يقف أمام مرآة كبيرة حيث ساعدته خادمتان على تغيير ملابسه.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على آنا ، ثم قال: “هذا قرار الأميرة ، ليس لدي أي طريقة للتأثير عليها”
“هل وجدتها بعد؟” سأل.
“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.
أجاب أحد المسؤولين: “أجل ، العشرات من البروتوكولات الأساسية لما يسمى بتكنولوجيا ‘خوارزمية الحياة’ تم إنشاؤها بواسطة غو تشينغ شان”.
“سأتصل بـتشانغ يينغ هاو أولاً ، اضطر إلى الانتظار لفترة طويلة ، ربما يكون جائعًا” فرك غو تشينغ شان أذنه المضغوطة وتحدث بقلق.
“يجب أن أقول ، إنه حقًا عالم ميكا عبقري” لم يستطع المسؤول المساعدة وأشاد به.
“لأن النصف الآخر ، لقد أعطاني والدي إياه بالفعل ——- في العالم بأسره ، أنا فقط أمتلك النصف الآخر من الوصفة”
علق الإمبراطور: “هذه الموهبة تضيع في الكونفدرالية”.
“هل كنت تعلم؟ حتى على بابا الكنيسة المقدسة أن يرفع دائمًا حذره أمامه”
سار أحد الحراس بسرعة وركع على إحدى قدميه ليقول: “جلب غو تشينغ شان مع آنا رجلاً آخر إلى المأدبة”
كان هذا أوضح دليل على وجود البشرية على هذا الكوكب. — — — — — — — — — — — — — — — — — كان هذا أوضح دليل على أننا وصلنا الفصل 200 ، حتى إلهة النزاهة تحتفل معنا.
“من هو؟ مساعده البحثي؟ ” سأل الإمبراطور.
فركت الإمبراطورة وجهها بلطف ، متسائلة بصوت منخفض: “جادة؟”
“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.
“اتبعيني” مشى باتجاه زجاج النافذة الكبير في الغرفة.
“اللوردات التسعة …” سخر الإمبراطور ببرود ، “إنه شخص أرسله اللوردات التسعة خصيصًا للفوز بغو تشينغ شان؟”
مصلحاً طوقه قليلا ، غادر بسرعة.
“إنه ليس كذلك ، هذا هو الملف الشخصي لـتشانغ يينغ هاو ، يرجى إلقاء نظرة سيدي”
“إلهة النزاهة ليست سوى جوهرة براقة تتفكك بالفعل” أومأ الإمبراطور برأسه ، “في الوقت الحالي ، يجب أن تكون تكنولوجيا الميكا المتطورة في أيدي الإمبراطورية وليس اللوردات التسعة الحمقى”
أخذ الإمبراطور الهولو-براين وفحصه بسرعة.
احمر وجه آنا ، ثم أومأت برأسها.
عبس بشكل غير متوقع وقال: “متمرد من اللوردات التسعة؟ جمعية القتلة؟ لم أكن أعتقد أن مثل هذه الموهبة يمكن أن تولد من هؤلاء الناس”
“لما ذلك؟”
أعطى الإمبراطور الهولو-براين للمسؤول.
“هذا صحيح”
قرأ المسؤول سريعًا كل شيء وحكم عليه: “حقيقة أنهم معارف تثبت أكثر أن غو تشينغ شان غير مهتم باللوردات التسعة”
نظر إليه الإمبراطور في دهشة وابتسم: “لم يبدُ عليك ذلك ، لكنك أيضًا خبير ألست كذلك ، عندما تغادر ، يمكنك أن تأخذ سلة معك لتتذوقه ببطء”
“إلهة النزاهة ليست سوى جوهرة براقة تتفكك بالفعل” أومأ الإمبراطور برأسه ، “في الوقت الحالي ، يجب أن تكون تكنولوجيا الميكا المتطورة في أيدي الإمبراطورية وليس اللوردات التسعة الحمقى”
الفصل – 200: من فضلك أعطنا القليل من الضوء — — — — — — — — — — — — — — — — —
لقد انتهى بالفعل من ارتداء بدلته ، حيث انحنت الخادمتان وخرجتا.
في هذه المرحلة ، استدارت الإمبراطورة قائلة مع تلميح من العزاء والاختبار في نفس الوقت: “جلالتك ، يبدو أن آنا قليلا شقية جدًا”
“اذهب واستعد” قال الإمبراطور للمسؤول ، “بعد هذه المأدبة ، سنعود إلى الإمبراطورية”
ضحك الإمبراطور بحرارة وأشار إليها: “يمكنك نسيان الأمر. هل تعتقدين أنني لا أعرف حقًا من أخذ الإمبريال ديير خاصتي ذو الثمانين عامًا؟ ”
أصيب المسؤول بعض الشيء بالصدمة: “لن نشارك في المؤتمر القادم؟”
“يجب أن أقول ، إنه حقًا عالم ميكا عبقري” لم يستطع المسؤول المساعدة وأشاد به.
“لسنا كذلك ، لقد أتيت إلى هنا فقط لأنه كان هناك شيء يجب القيام به ، والآن بعد أن حققت ذلك ، ليست هناك حاجة للبقاء بعد الآن”
وأضاف الإمبراطور: “بالنسبة إلى مصل التعديل الجيني ، فإن الإمبراطورية ستفعل ما تريد ، ولا داعي لمناقشته مع أي شخص آخر”
بعد التفكير قليلاً ، سأل: “وصفة مصل إيقاظ مختاري الإله قد استولت عليه الكنيسة المقدسة ، أليس كذلك؟”
“نعم يا سيدي” خرج المسؤول أيضًا.
“لما ذلك؟”
الآن بعد أن ساد الصمت في كل مكان ، حدق الإمبراطور في نفسه في المرآة وتمتم: “طالما أنهم مفيدون ، يجب أن يخدموا الإمبراطورية ، هذا هو المصير الوحيد للجميع”
“لا عجب أن إمبراطور فوشي كان على عجلة من أمره لأخذك إلى الإمبراطورية”
مصلحاً طوقه قليلا ، غادر بسرعة.
ابتسمت الإمبراطورة بقلق: “لكن إمبراطورية فوشي أعلنت للتو حمايتها لك ، من الصعب عليك أن تهربي بتلك السرعة”
بعد المأدبة.
نظرت إليه آنا لترى أنه كان هادئًا حقًا ، وأصبحت أكثر سعادة.
لم يبق إمبراطور إمبراطورية فوشي ليشارك أكثر في المؤتمر وغادر كونفدرالية الحرية.
ضحك الإمبراطور بحرارة وأشار إليها: “يمكنك نسيان الأمر. هل تعتقدين أنني لا أعرف حقًا من أخذ الإمبريال ديير خاصتي ذو الثمانين عامًا؟ ”
جالسًا على السفينة الحربية النجمية ، غادر مركز المؤتمرات دون أي اهتمام للمكالمات العديدة من الإدارات المختلفة في الكونفدرالية.
الفصل – 200: من فضلك أعطنا القليل من الضوء — — — — — — — — — — — — — — — — —
الرئيس كان يتحدث الآن مع غو تشينغ شان. كانت نبرته متعبة بعض الشيء.
نظر الإمبراطور بسرعة إلى مسؤوليه.
قال الرئيس: “ربما جاء إلى هنا فقط من أجل سمعته ومصلحته ، وبعد أن انتهى من ذلك ، غادر”.
“هذا صحيح ، هل بقيت الأميرة آنا هنا بسببك حقًا؟”
ثم نظر إلى الإمبراطورة.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على آنا ، ثم قال: “هذا قرار الأميرة ، ليس لدي أي طريقة للتأثير عليها”
سار أحد الحراس بسرعة وركع على إحدى قدميه ليقول: “جلب غو تشينغ شان مع آنا رجلاً آخر إلى المأدبة”
تنهد الرئيس: “الآن بما أن إمبراطور فوشي ليس هنا ، لا توجد طريقة لنا لجعل هذه المعاهدة الرسمية على مستوى العالم ، يبدو أنه لا توجد طريقة للاستمرار بالمؤتمر”
تمت مضايقة آنا بهذه الطريقة من قبل الإمبراطور أمام الجميع ، لكنها ما زالت ترفع ذقنها دون أي خوف.
“أنا أتفق معك أيضًا” قال غو تشينغ شان.
هذه المسألة كبيرة أو صغيرة كما هي ، كل شيء يعتمد على أفكار الإمبراطور.
بعد الدردشة أكثر قليلاً ، انتهت محادثتهم.
بقول ذلك ، كانت آنا لا تزال تنظر من النافذة ، تحاول العثور على الشيء الذي كان يشير إليه غو تشينغ شان.
بعد إنهاء المكالمة ، نظر غو تشينغ شان إلى آنا.
بواسطة :
“هل لم يتبق لعشيرة ميديشي أحد غيرك؟” سأل.
“نعم يا سيدي” خرج المسؤول أيضًا.
“هذا صحيح” تحدثت آنا ، “بسبب ذلك ، من الناحية الفنية ، أنا هي الإمبراطورية المقدسة”
كان الإمبراطور يقف أمام مرآة كبيرة حيث ساعدته خادمتان على تغيير ملابسه.
“هل لدى الإمبراطورية المقدسة أي مخزون متبقي من مصل إيقاظ مختاري الإله ذو النقاوة الأعلى؟” سألها غو تشينغ شان.
“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.
“لا.” قالت آنا بلا مبالاة: “صنع واحد يكلف أكثر من نصف الخزنة ، لذلك بعد أن استخدمته لنفسي ، لم نصنع أي واحد بعده”.
هذه المسألة كبيرة أو صغيرة كما هي ، كل شيء يعتمد على أفكار الإمبراطور.
إذن فلا يوجد أي مخزون حاليًا أيضًا ، لماذا مهمة تطوير ‘الضرب’ صعبة للغاية؟
“أنا لم أفعل أي شيء قد يغضبه الآن ، أليس كذلك؟”
شعر غو تشينغ شان بالصداع في رأسه.
Dantalian2
بعد التفكير قليلاً ، سأل: “وصفة مصل إيقاظ مختاري الإله قد استولت عليه الكنيسة المقدسة ، أليس كذلك؟”
قرأ المسؤول سريعًا كل شيء وحكم عليه: “حقيقة أنهم معارف تثبت أكثر أن غو تشينغ شان غير مهتم باللوردات التسعة”
عند سماع ذلك ، أظهر وجه آنا أخيرًا تغييرًا بسيطًا: “على الأكثر ، من المحتمل أن يكون لديهم نصفه”
أومأ أحد المسؤولين برأسه بشكل طفيف دون الكشف عن حركته.
“لما ذلك؟”
يمكن للإمبراطورة فقط أن تبتسم بقلق ، لكنها لا تستطيع قول أي شيء.
“لأن النصف الآخر ، لقد أعطاني والدي إياه بالفعل ——- في العالم بأسره ، أنا فقط أمتلك النصف الآخر من الوصفة”
أمسك الإمبراطور بيد الإمبراطورة ووقف قائلاً: “يمكنكما المغادرة بعد العشاء”
“لا عجب أن إمبراطور فوشي كان على عجلة من أمره لأخذك إلى الإمبراطورية”
قال غو تشينغ شان: “أنا آسف لأنني لم ألاحظ مشاعرك”.
“ما الأمر ، هل تحتاج هذا الشيء؟”
كونه قادرًا على وضع مثل هذه الموهبة في احتضان الإمبراطورية بهذه الطريقة ، كان الإمبراطور في مزاج جيد بشكل استثنائي.
“هذا صحيح”
“هل وجدتها بعد؟” سأل.
“… ستساعدني حقًا بعد انتهاء هذا ، أليس كذلك؟”
ضحك الإمبراطور بحرارة وأشار إليها: “يمكنك نسيان الأمر. هل تعتقدين أنني لا أعرف حقًا من أخذ الإمبريال ديير خاصتي ذو الثمانين عامًا؟ ”
برؤية كيف كانت آنا مترددة وقلقة بعض الشيء ، شعر غو تشينغ شان فجأة أنه ارتكب خطأ.
كان يفكر بصمت في براعة شيفو في المعركة.
ربما تكون هذه الوصفة هي ورقة المساومة الوحيدة التي تبقت لها.
لكنني أطالب بها بالفعل بعد أن قررت البقاء معي.
أحمق ، لعن غو تشينغ شان نفسه بصمت.
“حسنًا ، لقد واكبت تمثيلا جيداً تمامًا ، دعنا نأمل أن تتمكن من مواكبة ذلك خلال المأدبة أيضًا” ، قرصت آنا أذنيه وقالت.
“اتبعيني” مشى باتجاه زجاج النافذة الكبير في الغرفة.
“شكرا لك يا صاحب الجلالة”
تبعته آنا ، وخطت أيضًا بصمت أمام زجاج النافذة.
قالت الإمبراطورة بسرعة: “بعد أسبوعين ، خلال أحر يوم في العام ، سنسمح لكما بالحضور معنا إلى القصر الشمالي ، الطقس هناك جيد جدًا. يمكنكما الذهاب للصيد في الصباح وهناك مكان لحفلة رقص في المساء ، إذا كنتما محظوظين ، فقد نتمكن حتى من مراقبة بعض وحوش الفضاء باستخدام التلسكوب ”
قال غو تشينغ شان: “أنا آسف لأنني لم ألاحظ مشاعرك”.
“نعم يا سيدي” خرج المسؤول أيضًا.
آنا فقط حدقت به دون أن تقول أي شيء.
أخذ الإمبراطور الهولو-براين وفحصه بسرعة.
“ربما تشعرين وكأنك تخوضين مقامرة نهائية ستنتهي إما بشكل جيد أو بشكل سيئ حقًا. لكن الحقيقة هي أنك اتخذت قرارك بالفعل ، ومع ذلك ما زلت أجعلك قلقة بهذا الشكل ، هذا خطأي ”
“أنا حقاً وجب عليّ أن أجعلك تعرفين شيئا عني في وقت سابق”
كان الإمبراطور يفكر.
وبقول ذلك ، أشار غو تشينغ شان إلى المشهد خارج لوح النافذة.
الآن بعد أن ساد الصمت في كل مكان ، حدق الإمبراطور في نفسه في المرآة وتمتم: “طالما أنهم مفيدون ، يجب أن يخدموا الإمبراطورية ، هذا هو المصير الوحيد للجميع”
كان موقع المركز الدولي للمؤتمرات في موقع جيد للغاية ؛ حيث ستتمكن من رؤية كل شيء من وسط المدينة إلى أقصى أطراف المدينة.
تبع بصرها الاتجاه الذي كان يشير إليه ؛ كانت آنا مرتبكة بعض الشيء.
تمكنت آنا أخيرًا من التنفس ، وحدقت في غو تشينغ شان: “لماذا لست قلقًا حتى قليلاً”
لم يحل الليل بالكامل بعد ، لذلك كانت العاصمة بأكملها محاطة بضوء برتقالي خافت بسبب غروب الشمس.
“أنا لم أفعل أي شيء قد يغضبه الآن ، أليس كذلك؟”
“إنه على وشك أن تظلم ، لذلك لست متأكدةً حقًا إلى أين تشير”
آنا فقط حدقت به دون أن تقول أي شيء.
بقول ذلك ، كانت آنا لا تزال تنظر من النافذة ، تحاول العثور على الشيء الذي كان يشير إليه غو تشينغ شان.
“أريد أيضًا سلة من الأمبريال ديير ، سأعود إلى فوشي بعد أن أنهيها” لعقت آنا شفتيها وقالت.
“ما أريدك أن تريه ، ليس مكانًا محددًا” مبتسمًا ، تابع غو تشينغ شان: “من فضلك أعطنا القليل من الضوء”
كان موقع المركز الدولي للمؤتمرات في موقع جيد للغاية ؛ حيث ستتمكن من رؤية كل شيء من وسط المدينة إلى أقصى أطراف المدينة.
بعد سماع صوته ، من المشهد خارجَ المركز الدولي للمؤتمرات مباشرة الذي كانوا ينظرون إليه ، باجتياز المدرسة ، المصنع ، ناطحات السحاب الحكومية ، مستشفى العاصمة المركزي ، المطاعم الكبيرة ، دور السينما ، الملاعب ، الفنادق ، الحدائق ، الساحات ، الجسور … على طول الطريق حتى الأفق حيث لا يمكن للعين أن تدرك تمامًا تحت غروب الشمس ؛ بغض النظر عن ما كان عليه ، طالما أنه يمكن أن ينبعث منه الضوء ، سواء كان ذلك من مصابيح الشوارع أو أجهزة الهولو-براين أو المصابيح الأمامية للسيارات أو المكوكات ، أو الأضواء الخارجية للمباني الطويلة والقصيرة ، وجميع الأضواء داخل المباني نفسها ، حتى الميكا المتنقلة التي كانت تمر ، كلها أضاءت في نفس الوقت.
بعد التفكير قليلاً ، سأل: “وصفة مصل إيقاظ مختاري الإله قد استولت عليه الكنيسة المقدسة ، أليس كذلك؟”
بحر مكثف وغير متناهي من الضوء.
“لسنا كذلك ، لقد أتيت إلى هنا فقط لأنه كان هناك شيء يجب القيام به ، والآن بعد أن حققت ذلك ، ليست هناك حاجة للبقاء بعد الآن” وأضاف الإمبراطور: “بالنسبة إلى مصل التعديل الجيني ، فإن الإمبراطورية ستفعل ما تريد ، ولا داعي لمناقشته مع أي شخص آخر”
كان هذا أوضح دليل على وجود البشرية على هذا الكوكب.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كان هذا أوضح دليل على أننا وصلنا الفصل 200 ، حتى إلهة النزاهة تحتفل معنا.
“هذا صحيح” تحدثت آنا ، “بسبب ذلك ، من الناحية الفنية ، أنا هي الإمبراطورية المقدسة”
بواسطة :
في هذه المرحلة ، جاء مسؤول وقال بصوت منخفض: “جلالتك ، حان وقت المأدبة الليلية.”
“إنه على وشك أن تظلم ، لذلك لست متأكدةً حقًا إلى أين تشير”
“إنه على وشك أن تظلم ، لذلك لست متأكدةً حقًا إلى أين تشير”
“أنا أتفق معك أيضًا” قال غو تشينغ شان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
