البابا
“بعد تطور الشياطين قاتلة البشر إلى درجة معينة ، سيكتسبون تلقائيًا قدرة خاصة” أجاب يي فاي لي.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
في تاريخ البشرية الطويل ، أصبحت مثل هذه الأحداث شائعة.
[م.أجنبي: في الفصول القادمة ستتغير كلمة “إكسير” (الفصل 173) إلى “مصل” ، آسف على أي لبس.]
“يا له من عنصر جيد” التقطه تشانغ يينغ هاو وحاول الإمساك به في يده.
منذ العصور القديمة ، بدأ أولئك الذين وقفوا على قمة السلسلة الغذائية دائمًا حروبًا تعسفية تكلف مئات الآلاف ، أو ملايين الأرواح ، للحصول على أصغر جزء من الربح لأنفسهم.
إذا عُرضت على طغاة التاريخ المشهورين مثل هذه الفرصة ، فماذا سيختارون؟
في تاريخ البشرية الطويل ، أصبحت مثل هذه الأحداث شائعة.
“إذن خذيها” أجاب تشانغ يينغ هاو.
وهذه المرة ، ما تم تقديمه لهم هو الحياة الأبدية.
لقد صدم الجميع من مثل هذا العمل غير المعهود من البابا.
إذا عُرضت على طغاة التاريخ المشهورين مثل هذه الفرصة ، فماذا سيختارون؟
كان لياو شينغ معه أيضا.
ماذا يعني فقدان أكثر من 10.000 حياة فقط؟
“تقرير”
والأمر نفسه مع المحترفين الأقوياء.
قال غو تشينغ شان دون أن يرفع رأسه: “لكن أفعالك أخافت الناس ، مما جعلهم لا يريدون المخاطرة بحياتهم من أجل لا شيء”.
حتى لو مات أكثر من مليون شخص ، أو عشرة ملايين شخص في العالم ، طالما أنهم أنفسهم يكسبون الحياة الأبدية ، فهذه صفقة جيدة.
مر الوقت بسرعة ، ثم جاء الليل مرة أخرى بسرعة.
وهناك المزيد من الناس يموتون كل يوم ، هذا أمر طبيعي مثل شروق الشمس في الصباح.
“إذن خذيها” أجاب تشانغ يينغ هاو.
لكن إذا تمكنوا من النجاة من هذا النضال ، عندما يحصلون أخيرًا على الحياة الأبدية ، كل ما ينتظرهم هو موت رهيب على يد مهرج غريب ، فلماذا يزعجون أنفسهم؟
حتى لو مات أكثر من مليون شخص ، أو عشرة ملايين شخص في العالم ، طالما أنهم أنفسهم يكسبون الحياة الأبدية ، فهذه صفقة جيدة.
لعبة الأبدية تثير رغبة البشرية المكثفة في العيش إلى الأبد.
القصر الملكي.
ومهرج القتل يطفئ تلك الرغبة بالماء البارد.
“بكل تأكيد” توقف غو تشينغ شان ، وتحدث بجدية شديدة ، “قد نتبع القانون والنظام ، ولكن في مواجهة اليأس ، القانون الحقيقي الوحيد هو المُصاغ من السيوف والرماح”
استعاد الجميع حواسهم.
تم إلقاء عصا حمراء قرمزية على الأرض ، مرددة صوت صرير معدني.
مجرد حوالي عشر دقائق من اختفاء مهرج القتل ، اندلعت آثار أفعاله بالفعل في جميع أنحاء العالم.
[هل تعتقد أن طريقتك صحيحة يا سيدي؟]
إن مظهر مهرج القتل غامض بنفس القدر ، إن لم يكن أكثر غموضًا من لعبة الأبدية.
بواسطة :
لأنه هرب بالفعل من أراضي المجهول ، وبدلاً من ذلك توغل بعمق في أراضي مجتمعات النظام العالمي.
في العربة ، بدت البابا تحدق في المشهد العابر في الخارج ، لكنها لم تقل شيئًا.
حتى الأجهزة الميكانيكية عديمة المشاعر مثل الهولو-براين كانت تحت سيطرتها.
“رائع” قال تشانغ يينغ هاو: “إلهة النزاهة كانت محقة بالفعل ، ولكن ، ما هو آخر شيء فعلته؟”
وليس أي هولو-براين معين نتحدث عنه هنا.
ولا يمكنهم حتى المساعدة في ذلك على الإطلاق.
——– بل حرفيا كل هولو-براين في العالم.
كان مشغولاً ببناء القرميدات الأساسية للنظام الأساسي ل[حامي الكوكب].
أجهزة الهولو-براين هي آلات باردة وغير عاطفية ، ولن تنخدع بأي نوع من التعويذات الغامضة ، ومع ذلك كان مهرج القتل قادرًا على فعل ما فعله.
“إذن ماذا عن لعبة الأبدية من قبل؟”
إذن بماذا يمكن أن يتلاعب؟
استمرت البابا في تجاهل الجميع وذهبت بمفردها إلى عربة تجرها الخيول ، وتركت الخيول العشرة البيضاء تسحب عربتها عبر ساحة النافورة الكبيرة أمام القصر وتتجه نحو الحرم المقدس شرقاً.
آلات الحرب؟
“لا يمكن لأحد التحكم يدويًا في كل هولو-براين في العالم في نفس الوقت ، وهذا غير ممكن جسديًا” قال قائد الحرس الملكي.
إذا اتبعت خط التفكير هذا ، فستدرك قريبًا مدى رعب ما حدث للتو.
بمجرد الانتهاء من مخطط واحد ، سيتم تحديث الشاشة على الفور ، مما يمنحهم الجزء التالي والمشكلة التي يتعين عليهم حلها.
كانت كل دولة في حالة ضجة مرة أخرى ، لسبب مختلف تمامًا.
…
الإمبراطورية المقدسة.
أجهزة الهولو-براين هي آلات باردة وغير عاطفية ، ولن تنخدع بأي نوع من التعويذات الغامضة ، ومع ذلك كان مهرج القتل قادرًا على فعل ما فعله.
القصر الملكي.
مر الوقت بسرعة ، ثم جاء الليل مرة أخرى بسرعة.
كان اثنان من الحراس الملكيين وإثنين من الكهنة يسيران بسرعة إلى الأمام.
“لقد أردت في الأصل أن ألوي رقبته فقط” ، أوضح بذكاء ، “لكن بعد التفكير ، من بين كل شيطان قاتل للبشر ، أنا الوحيد الذي تطور واكتسب هذه القدرة ، بالإضافة إلى أنه مرئي أكثر بكثير من استخدام ليزر الفضاء. ، لذلك استخدمته”
اجتمع هنا ملك الإمبراطورية المقدسة ، بابا الكنيسة المقدسة ، بالإضافة إلى العديد من مسؤولي القصر.
عندما توقفت العربة أخيرًا أمام أبواب الحرم المقدس ، تنهدت أخيرًا.
“تقرير”
عندما توقفت العربة أخيرًا أمام أبواب الحرم المقدس ، تنهدت أخيرًا.
“تحدث”
بعد فترة ، طلبوا من إلهة النزاهة منح شاشة لكل منهما للعب لعبة عبر الإنترنت.
“لم نكتشف أي آثار للتلاعب بالآلات تم تخليفها ، والوضع هو نفسه في كل بلد آخر”
قال غو تشينغ شان دون أن يرفع رأسه: “لكن أفعالك أخافت الناس ، مما جعلهم لا يريدون المخاطرة بحياتهم من أجل لا شيء”.
“هل كان من الممكن القيام بذلك يدويًا؟ شخص ما سيطر على أجهزة الهولو-براين للجميع في نفس الوقت “سألت البابا بهدوء.
حتى الأجهزة الميكانيكية عديمة المشاعر مثل الهولو-براين كانت تحت سيطرتها.
“لا يمكن لأحد التحكم يدويًا في كل هولو-براين في العالم في نفس الوقت ، وهذا غير ممكن جسديًا” قال قائد الحرس الملكي.
بمجرد الانتهاء من مخطط واحد ، سيتم تحديث الشاشة على الفور ، مما يمنحهم الجزء التالي والمشكلة التي يتعين عليهم حلها.
“ماذا عن الدول الأخرى؟” سألت البابا.
كان لياو شينغ معه أيضا.
“ألقى إمبراطور إمبراطورية فوشي عنصر الخزف المفضل لديه في غضب ، وطلب من شعبه التحقق من الأمر ، ولكن لم تأت أي نتائج”
“رئيس كونفدرالية الحرية وممثلي اللوردات التسعة يجتمعون حاليًا —– نادرًا جدًا ما سيتجاهلون جميع خلافاتهم ليجتمعوا في مكان واحد مثل هذا ، ولكن من المعروف لنا ، لم يتمكنوا من التوصل إلى أي استنتاجات حتى الآن”
“رائع” قال تشانغ يينغ هاو: “إلهة النزاهة كانت محقة بالفعل ، ولكن ، ما هو آخر شيء فعلته؟”
“إذن ماذا عن لعبة الأبدية من قبل؟”
إن مظهر مهرج القتل غامض بنفس القدر ، إن لم يكن أكثر غموضًا من لعبة الأبدية.
“الأمر نفسه ، لم نجد أي آثار متبقية”
“قُتل بطل لعبة الأبدية من قبل مهرج القتل باستخدام طريقة لا نفهمها ، ولكن لم يتمكن أي شخص من العثور على أي منهما”
أجهزة الهولو-براين هي آلات باردة وغير عاطفية ، ولن تنخدع بأي نوع من التعويذات الغامضة ، ومع ذلك كان مهرج القتل قادرًا على فعل ما فعله.
بقيت البابا صامتة قليلاً ، ثم سألت فجأة: “هل وجدت وصفة مصل إيقاظ مختاري الإله؟”
ولكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء عن عدم كونها محترمة.
“نجحنا في العثور على النصف فقط”
“تحدث”
هزت البابا رأسها بخيبة أمل وغادرت القصر مباشرة ، متجاهلة الجميع هناك.
『الجولة الثانية من لعبة الأبدية قد بدأت رسميًا』
لقد صدم الجميع من مثل هذا العمل غير المعهود من البابا.
تحدث تشانغ يينغ هاو بإعجاب: “اللعنة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتعلم كيفية استخدام التوهج الدموي الشيء ، يجب أن أطلب من الرجل أن يصنع لي درعًا شخصيًا أيضًا”
ولكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء عن عدم كونها محترمة.
“تعالي وساعديني” بقول ذلك ، كان غو تشينغ شان يرسم مخططًا سريعًا للجزء ميكانيكي.
استمرت البابا في تجاهل الجميع وذهبت بمفردها إلى عربة تجرها الخيول ، وتركت الخيول العشرة البيضاء تسحب عربتها عبر ساحة النافورة الكبيرة أمام القصر وتتجه نحو الحرم المقدس شرقاً.
“هل كان من الممكن القيام بذلك يدويًا؟ شخص ما سيطر على أجهزة الهولو-براين للجميع في نفس الوقت “سألت البابا بهدوء.
في العربة ، بدت البابا تحدق في المشهد العابر في الخارج ، لكنها لم تقل شيئًا.
بواسطة :
عندما توقفت العربة أخيرًا أمام أبواب الحرم المقدس ، تنهدت أخيرًا.
وليس أي هولو-براين معين نتحدث عنه هنا.
لم يتمكن أحد من سماع صوتها وهي تمتم: “سريع للغاية ، حتى هذا الكوكب … لم يعد آمنًا بعد الآن؟”
…
المعبد الإلهي لحروب النجوم.
“تحدث”
تم إلقاء عصا حمراء قرمزية على الأرض ، مرددة صوت صرير معدني.
“دعونا نخفيه أولاً ، لقد شاهد العالم كله هذه اللعبة الصغيرة بالفعل” قال قو تشينغ شان.
“يا له من عنصر جيد” التقطه تشانغ يينغ هاو وحاول الإمساك به في يده.
استعاد الجميع حواسهم.
“دعونا نخفيه أولاً ، لقد شاهد العالم كله هذه اللعبة الصغيرة بالفعل” قال قو تشينغ شان.
[م.أجنبي: في الفصول القادمة ستتغير كلمة “إكسير” (الفصل 173) إلى “مصل” ، آسف على أي لبس.]
[إن مواد هذه العصا ليست مثل أي مواد معروفة ، أحتاج إلى تسجيل بياناتها وخصائصها] قالت إلهة النزاهة.
بعد فترة ، طلبوا من إلهة النزاهة منح شاشة لكل منهما للعب لعبة عبر الإنترنت.
“إذن خذيها” أجاب تشانغ يينغ هاو.
[سيدي ، ما فعلته هذه المرة انتهك ما مجموعه 15 بروتوكولًا وضعتها البشرية لي] إلهة النزاهة تحدثت.
وضع العصا مرة أخرى على الأرض.
[سيدي ، ما فعلته هذه المرة انتهك ما مجموعه 15 بروتوكولًا وضعتها البشرية لي] إلهة النزاهة تحدثت.
امتدت ذراع ميكانيكية وسحبت العصا تحت الصفائح الأرضية.
تحدث تشانغ يينغ هاو بإعجاب: “اللعنة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتعلم كيفية استخدام التوهج الدموي الشيء ، يجب أن أطلب من الرجل أن يصنع لي درعًا شخصيًا أيضًا”
[سيدي ، ما فعلته هذه المرة انتهك ما مجموعه 15 بروتوكولًا وضعتها البشرية لي] إلهة النزاهة تحدثت.
ماذا يعني فقدان أكثر من 10.000 حياة فقط؟
قال غو تشينغ شان دون أن يرفع رأسه: “لكن أفعالك أخافت الناس ، مما جعلهم لا يريدون المخاطرة بحياتهم من أجل لا شيء”.
قام تشانغ يينغ هاو بالتربيت على كتف يي فاي لي وسأل: “كيف تشعر؟”
[انتهاك البروتوكولات لا يزال خاطئًا] تابعت إلهة النزاهة ، [هذه هي المرة الأولى التي حاولت فيها أن أكون مخترقًا]
“هل كان من الممكن القيام بذلك يدويًا؟ شخص ما سيطر على أجهزة الهولو-براين للجميع في نفس الوقت “سألت البابا بهدوء.
“ولكن من خلال ذلك ، ستنقذين حيوات لا تعد ولا تحصى ، صديقتي ، عليك أن تتعلمي أن تكون مرنةً”
“لقد أردت في الأصل أن ألوي رقبته فقط” ، أوضح بذكاء ، “لكن بعد التفكير ، من بين كل شيطان قاتل للبشر ، أنا الوحيد الذي تطور واكتسب هذه القدرة ، بالإضافة إلى أنه مرئي أكثر بكثير من استخدام ليزر الفضاء. ، لذلك استخدمته”
[هل تعتقد أن طريقتك صحيحة يا سيدي؟]
“الأمر نفسه ، لم نجد أي آثار متبقية” “قُتل بطل لعبة الأبدية من قبل مهرج القتل باستخدام طريقة لا نفهمها ، ولكن لم يتمكن أي شخص من العثور على أي منهما”
“بكل تأكيد” توقف غو تشينغ شان ، وتحدث بجدية شديدة ، “قد نتبع القانون والنظام ، ولكن في مواجهة اليأس ، القانون الحقيقي الوحيد هو المُصاغ من السيوف والرماح”
لكن إذا تمكنوا من النجاة من هذا النضال ، عندما يحصلون أخيرًا على الحياة الأبدية ، كل ما ينتظرهم هو موت رهيب على يد مهرج غريب ، فلماذا يزعجون أنفسهم؟
[أنا أفهم] ردت إلهة النزاهة.
تحدث تشانغ يينغ هاو بإعجاب: “اللعنة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتعلم كيفية استخدام التوهج الدموي الشيء ، يجب أن أطلب من الرجل أن يصنع لي درعًا شخصيًا أيضًا”
“تعالي وساعديني” بقول ذلك ، كان غو تشينغ شان يرسم مخططًا سريعًا للجزء ميكانيكي.
وليس أي هولو-براين معين نتحدث عنه هنا.
كان مشغولاً ببناء القرميدات الأساسية للنظام الأساسي ل[حامي الكوكب].
كان اثنان من الحراس الملكيين وإثنين من الكهنة يسيران بسرعة إلى الأمام.
كان لياو شينغ معه أيضا.
وليس أي هولو-براين معين نتحدث عنه هنا.
كان الاثنان يرسمان باستمرار كل جزء للنظام على شاشات منفصلة.
كانت كل دولة في حالة ضجة مرة أخرى ، لسبب مختلف تمامًا. … الإمبراطورية المقدسة.
بمجرد الانتهاء من مخطط واحد ، سيتم تحديث الشاشة على الفور ، مما يمنحهم الجزء التالي والمشكلة التي يتعين عليهم حلها.
بعد فترة ، طلبوا من إلهة النزاهة منح شاشة لكل منهما للعب لعبة عبر الإنترنت.
كانوا مشغولين لدرجة أنهم لم يكن لديهم الوقت لتناول الطعام.
ولكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء عن عدم كونها محترمة.
قام تشانغ يينغ هاو بالتربيت على كتف يي فاي لي وسأل: “كيف تشعر؟”
بعد فترة ، طلبوا من إلهة النزاهة منح شاشة لكل منهما للعب لعبة عبر الإنترنت.
كان يي فاي لي نادمًا إلى حد ما: “بعد كسر حاجز الصوت ، كانت سرعة الطيران كبيرة جدًا ، لذلك لم تتح لي الفرصة لتجربة العديد من الميزات”
“رائع” قال تشانغ يينغ هاو: “إلهة النزاهة كانت محقة بالفعل ، ولكن ، ما هو آخر شيء فعلته؟”
“الصوت لم يكن يشبهك”
قام تشانغ يينغ هاو بالتربيت على كتف يي فاي لي وسأل: “كيف تشعر؟”
“قالت إلهة النزاهة أن ذلك الصوت هو الذي قامت بحساب أنه سيكون الأسهل لإثارة الخوف في قلوب الناس”
القصر الملكي.
“رائع” قال تشانغ يينغ هاو: “إلهة النزاهة كانت محقة بالفعل ، ولكن ، ما هو آخر شيء فعلته؟”
“الأمر نفسه ، لم نجد أي آثار متبقية” “قُتل بطل لعبة الأبدية من قبل مهرج القتل باستخدام طريقة لا نفهمها ، ولكن لم يتمكن أي شخص من العثور على أي منهما”
“بعد تطور الشياطين قاتلة البشر إلى درجة معينة ، سيكتسبون تلقائيًا قدرة خاصة” أجاب يي فاي لي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ——– بل حرفيا كل هولو-براين في العالم.
“لقد أردت في الأصل أن ألوي رقبته فقط” ، أوضح بذكاء ، “لكن بعد التفكير ، من بين كل شيطان قاتل للبشر ، أنا الوحيد الذي تطور واكتسب هذه القدرة ، بالإضافة إلى أنه مرئي أكثر بكثير من استخدام ليزر الفضاء. ، لذلك استخدمته”
استمرت البابا في تجاهل الجميع وذهبت بمفردها إلى عربة تجرها الخيول ، وتركت الخيول العشرة البيضاء تسحب عربتها عبر ساحة النافورة الكبيرة أمام القصر وتتجه نحو الحرم المقدس شرقاً.
تحدث تشانغ يينغ هاو بإعجاب: “اللعنة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتعلم كيفية استخدام التوهج الدموي الشيء ، يجب أن أطلب من الرجل أن يصنع لي درعًا شخصيًا أيضًا”
“لقد أردت في الأصل أن ألوي رقبته فقط” ، أوضح بذكاء ، “لكن بعد التفكير ، من بين كل شيطان قاتل للبشر ، أنا الوحيد الذي تطور واكتسب هذه القدرة ، بالإضافة إلى أنه مرئي أكثر بكثير من استخدام ليزر الفضاء. ، لذلك استخدمته”
خلال الفترة التالية ، ركز غو تشينغ شان بشكل كامل على تطوير اللعبة ، في حين كان لياو شينغ مشغولًا بتجربة تصغير جهاز الإعوجاج ، وكان كلاهما مشغولين جدًا لدرجة أنهم نسوا تمامًا الوقت.
“تقرير”
كان تشانغ يينغ هاو و يي فاي لي مشغولين في تعميق التوافق ، بعد التحديق في عمل غو تشينغ شان لفترة من الوقت ، اتفق كلاهما على أنه ليس شيئًا مثيرًا للاهتمام بالنسبة إليهما.
أجهزة الهولو-براين هي آلات باردة وغير عاطفية ، ولن تنخدع بأي نوع من التعويذات الغامضة ، ومع ذلك كان مهرج القتل قادرًا على فعل ما فعله.
ولا يمكنهم حتى المساعدة في ذلك على الإطلاق.
“يا له من عنصر جيد” التقطه تشانغ يينغ هاو وحاول الإمساك به في يده.
بعد فترة ، طلبوا من إلهة النزاهة منح شاشة لكل منهما للعب لعبة عبر الإنترنت.
آلات الحرب؟
مر الوقت بسرعة ، ثم جاء الليل مرة أخرى بسرعة.
“قالت إلهة النزاهة أن ذلك الصوت هو الذي قامت بحساب أنه سيكون الأسهل لإثارة الخوف في قلوب الناس”
سُمع صوت قديم مرة أخرى.
“هل كان من الممكن القيام بذلك يدويًا؟ شخص ما سيطر على أجهزة الهولو-براين للجميع في نفس الوقت “سألت البابا بهدوء.
『الجولة الثانية من لعبة الأبدية قد بدأت رسميًا』
تم إلقاء عصا حمراء قرمزية على الأرض ، مرددة صوت صرير معدني.
لم يكن الصوت قريبًا ولكنه لم يكن بعيداً. لقد صدرت من داخل عقول الجميع كما كان عليه الأمر من قبل.
كانوا مشغولين لدرجة أنهم لم يكن لديهم الوقت لتناول الطعام.
على عكس الضجة التي تسبب بها في المرة الأولى ، بعد مشاهدة لعبة الأبدية ومهرج القتل واحدا تلو الآخر ، بدأت البشرية في التعود على ذلك.
كان اثنان من الحراس الملكيين وإثنين من الكهنة يسيران بسرعة إلى الأمام.
بواسطة :
تم إلقاء عصا حمراء قرمزية على الأرض ، مرددة صوت صرير معدني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
