الباقي
كانت التيانما قد تسللت إلى بحر فكره وسيطرت على أفكاره ، شعر بقشعريرة في جميع أنحاء جسده كلما تذكر ذلك.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
الجنية باي هوا كانت تقف بجانبه بالفعل ، أومأت برأسه: “لقد كان من الصعب عليك”
تراجعت اليد العملاقة ببطء ، بعد أن أمسكت بالمعبد الأسود.
في ظل ذلك ، كان المزارعون المنتظمون مبتهجين علانية ، يهنئون بعضهم البعض على فوزهم.
『 لا! 』
استمر في القراءة ، ولم يلاحظ كيف أن نظرات القديسين الثلاثة الذين كانوا ينظرون إليه كانت معقدة بشكل استثنائي.
سُمع صوت عذاب غير رغبة من المعبد.
ولم تتوقف الهزة في الأرض حتى إنقضاء وقت نصف عصا بخور.
كان المعبد لا يزال يحاول قصارى جهده ليطير إلى الفضاء ، في حين أمسكته اليد العملاقة المصنوعة من الأرض بإحكام ، وسحبته لأسفل.
لا مد ولا جزر.
بينما كافحت القوتان ضد بعضهما البعض ، أظهر المعبد الأسود مرة أخرى عددًا لا يحصى من الأسلحة حوله وهاجم اليد العملاقة المصنوعة من الأرض.
وقف وو شينغ وين وبدأ في حساب استحقاقاتهم العسكرية.
تحت الهجمات المستمرة للأسلحة ، كانت اليد تتآكل بسرعة كبيرة ، على وشك الانهيار.
لقد استحوذت عليهم التيانما لبضع عشرات من السنين ، الآن بعد أن ماتت التيانما ، بدا أن جميع الوحوش الروحية قد فقدت وعيها ، مهاجمة أي شخص تراه كما لو كانوا في حالة جنون.
برؤية ذلك ، شوانيوان تيانزون غرس المزيد من الطاقة الروحية في ناي اليشم ، وأصبح اللحن أعلى ، كما لو كان يرن عبر الفضاء نفسه.
لحسن الحظ ، فإن راهب الحزن العظيم هو خبير في التعامل مع التيانما ، لذلك كان بحاجة فقط إلى ضربة واحدة لقتلها.
ارتفعت الأرض كما انزلق المزيد من التراب والصخور إلى الذراع ، واستعادت اليد المكسورة وضعها الطبيعي.
لكن شوانيوان تيانزون كانت ينتظر بالفعل أن تُظهر نفسها.
ضغطت الأسلحة هجماتهم ، بينما استمرت الأرض في إصلاح اليد ، حيث دخل كلا الجانبين في طريق مسدود ، غير قادرين على تحديد الفائز.
تحت الهجمات المستمرة للأسلحة ، كانت اليد تتآكل بسرعة كبيرة ، على وشك الانهيار.
بدأت طبقة من العرق تتشكل على جبهة شوانيوان تيانزون ، حيث أصبح صوت الناي أبطأ.
بينما كافحت القوتان ضد بعضهما البعض ، أظهر المعبد الأسود مرة أخرى عددًا لا يحصى من الأسلحة حوله وهاجم اليد العملاقة المصنوعة من الأرض.
برؤية ذلك ، تحدثت شيه داو لينغ فجأة: “دعني أساعدك”
استمر في القراءة ، ولم يلاحظ كيف أن نظرات القديسين الثلاثة الذين كانوا ينظرون إليه كانت معقدة بشكل استثنائي.
استقرت برفق على الأرض بقدمها ، حيث تحول شكلها النحيل إلى خط من الضوء واتجه نحو السماء.
“أميتابها ، لم يكن الأمر سهلاً ، لكننا فزنا أخيرًا” هتف الراهب العظيم أيضًا.
بسرعة كبيرة ، تجاوزت كل من اليد والمعبد ، وحلقت أعلى.
الجنية باي هوا كانت تقف بجانبه بالفعل ، أومأت برأسه: “لقد كان من الصعب عليك”
واقفة في السماء الزرقاء حيث تهب الرياح الهادرة ، حدقت مباشرة في المعبد الأسود أدناها.
لا تقنيات.
“كان علينا نحن الثلاثة أن نقدم كل ما لدينا ، إذا كنت لا تزالين قادرًة على الابتعاد ، ألن يجعلنا ذلك أضحوكة؟” تمتمت.
الجنية باي هوا كانت تقف بجانبه بالفعل ، أومأت برأسه: “لقد كان من الصعب عليك”
مأرجحة جسدها إلى أسفل ، نزلت شيه داو لينغ كالنيزك الساقط.
تشكلت الأرض مرة أخرى في يد ، وامتدت إلى السماء ، ممسكة بإحكام بقديسة التيانما الملك.
كانت سرعة طيرانها سريعة بالفعل ، لكنها كانت لا تزال تتسارع أكثر فأكثر حتى أصبح كل ما يمكن إدراكه هو ظل أخضر.
لكنهم لم يعرفوا ذلك.
كانت الهيئة الخضراء الشبيهة بالظل تنخفض بسرعة متزايدة.
تحت هذا التأثير الهائل ، تم كسر المعبد الأسود بأكمله وكذلك اليد الترابية إلى ملايين القطع ، وسقطت على الأرض.
عززت الطاقة الفائضة للقوة الإعجازية الهيئة الخضراء وغطتها ببطء ، متمظهرة في شكل معين.
كان هذا وحشا عملاقا على شكل شخص.
في اللحظة التالية ، لم تستطع فعل أي شيء سوى التحليق ، محاولاً اللحاق بنصف جسمها الذي كان يسقط.
على وجه الدقة ، ليس في الواقع شكلًا بشريًا ، لأن وجهه كان بالكاد يمكن رؤيته على أنه إنسان ، بينما كان جسمه طويلًا يشبه الثعبان.
أرادوا هم والوحوش الشيطانية هزيمة البشر وجعل البشر عبيدهم ، وماشيتهم ، بينما يصبحون أسياد هذا العالم.
كان هذا مخلوقًا أسطوريًا قديمًا من الأساطير ، من يعرف أي نوع من الفنون السرية إستخدمت شيه داو لينغ لتكون قادرًة على إظهار مثل هذا الشيء.
“قسيس تشين وو لي تشا ، لقد ساهمت في التحقيق في حالة العدو ، وساهمت في قتل الشياطين ، لأن مزاياك كافية ، تم ترقيتك إلى قسيس تشاو وو” “العقيد سون مينغ ، لقد ساهمت في قتل الشياطين ، حيث أن مزاياك كافية تم ترقيتك إلى رائد” “الجندي وانغ فا ، لقد ساهمت في إنقاذ رفاقك في ساحة المعركة ، لأن مزاياك كافية ، تمت ترقيتك إلى ملازم”
يبدو أن الوحش كان يحمل غضبًا لا نهاية له ، أحاط بالهيئة الخضراء بإحكام ، واتجه مباشرة نحو المعبد الأسود.
أرجحت سواعدها ، وحررت راهب الحزن العظيم.
يبدو أن المعبد لاحظ أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، ثم خرجت هيئة منه ، تحاول الهرب.
وقف الثلاثة جنباً إلى جنب في الهواء وهم ينظرون إلى الأرض بالأسفل.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة!؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عززت الطاقة الفائضة للقوة الإعجازية الهيئة الخضراء وغطتها ببطء ، متمظهرة في شكل معين.
صاحت الهيئة الخضراء وهي تسرع مرة أخرى ، ثم اختفت فجأة من حيث كانت.
مأرجحة جسدها إلى أسفل ، نزلت شيه داو لينغ كالنيزك الساقط.
المهارة الإلهية ، [انكماش الأرض]!
يبدو أن المعبد لاحظ أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، ثم خرجت هيئة منه ، تحاول الهرب.
في لحظة واحدة ، ظهرت الهيئة الخضراء مرة أخرى ، وضربت مباشرة الهيئة التي كانت تحاول الهروب ، ودفعها مرة أخرى إلى المعبد الأسود.
مأرجحة جسدها إلى أسفل ، نزلت شيه داو لينغ كالنيزك الساقط.
لم يكن هناك أي إجراء.
يبدو أن الوحش كان يحمل غضبًا لا نهاية له ، أحاط بالهيئة الخضراء بإحكام ، واتجه مباشرة نحو المعبد الأسود.
لا تقنيات.
فقط القوة الإعجازية القتالية الساحقة كلها تحولت إلى صدمة.
لا مد ولا جزر.
تحت الهجمات المستمرة للأسلحة ، كانت اليد تتآكل بسرعة كبيرة ، على وشك الانهيار.
لا جهوم على نقاط ضعف.
تم تدمير نصف جسد قديسة التيانما الملك عديمة الشكل ، بالكاد قادرة على إبقاء نفسها طافية.
فقط القوة الإعجازية القتالية الساحقة كلها تحولت إلى صدمة.
خلص إلى القول راهب الحزن العظيم بعد إلقاء نظرة.
المهارة الإلهية القتالية ، [سلسلة الجبال غير القابلة للتدمير]!
برؤية ذلك ، شوانيوان تيانزون غرس المزيد من الطاقة الروحية في ناي اليشم ، وأصبح اللحن أعلى ، كما لو كان يرن عبر الفضاء نفسه.
بووووم——
بخلاف ذلك ، بمجرد أن تدخل التيانما في نوبة جنون ، فكانت حياته ستضيع أيضًا.
موجات الصدمة غير المرئية تذبذبت عبر السماء.
بالطبع كانوا أيضًا ضحايا ، فكلما سمحوا لـلتيانما بامتلاكهم لفترة أطول ، كلما تأثر وعيهم.
كان صوت التأثير مثل جيش من الملايين ، عظيم للغاية لدرجة أنه فجر الغيوم.
——— إذا لم يتطوعوا لما كانت التيانما لتقدر على امتلاكهم بسهولة.
تحت هذا التأثير الهائل ، تم كسر المعبد الأسود بأكمله وكذلك اليد الترابية إلى ملايين القطع ، وسقطت على الأرض.
وقف الثلاثة جنباً إلى جنب في الهواء وهم ينظرون إلى الأرض بالأسفل.
تم تدمير نصف جسد قديسة التيانما الملك عديمة الشكل ، بالكاد قادرة على إبقاء نفسها طافية.
بسرعة كبيرة ، تجاوزت كل من اليد والمعبد ، وحلقت أعلى.
في اللحظة التالية ، لم تستطع فعل أي شيء سوى التحليق ، محاولاً اللحاق بنصف جسمها الذي كان يسقط.
يبدو أن المعبد لاحظ أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، ثم خرجت هيئة منه ، تحاول الهرب.
『هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا ، كيف يمكن أن يكون هناك عالم قداسة قوي كهذا !؟』 بصقت دما أخضر ، وهي تصرخ في عدم التصديق.
برؤية ذلك ، تحدثت شيه داو لينغ فجأة: “دعني أساعدك”
لكن شوانيوان تيانزون كانت ينتظر بالفعل أن تُظهر نفسها.
“كان علينا نحن الثلاثة أن نقدم كل ما لدينا ، إذا كنت لا تزالين قادرًة على الابتعاد ، ألن يجعلنا ذلك أضحوكة؟” تمتمت.
تردد اللحن الكئيب من الناي مرة أخرى.
بسرعة كبيرة ، تجاوزت كل من اليد والمعبد ، وحلقت أعلى.
تشكلت الأرض مرة أخرى في يد ، وامتدت إلى السماء ، ممسكة بإحكام بقديسة التيانما الملك.
بسماع ذلك ، أصبح كلا القديسين الآخرين جديين مرة أخرى.
مهما حاولت أن تكافح ، كانت اليد تتراجع بالفعل إلى الأرض ، مع أخذ قديسة التيانما الملك عديمة الشكل معها.
وقف وو شينغ وين وبدأ في حساب استحقاقاتهم العسكرية.
شوانيوان تيانزون لم يتوقف عن العزف على الناي.
ارتفعت الأرض كما انزلق المزيد من التراب والصخور إلى الذراع ، واستعادت اليد المكسورة وضعها الطبيعي.
كانت الأرض ترتجف بشدة ، كما لو أن شيئًا ما كان يكافح جاهداً.
ولم تتوقف الهزة في الأرض حتى إنقضاء وقت نصف عصا بخور.
عبر الرياح العاتية ، سافر صوت الناي الخانق إلى معسكرات البشر والشياطين.
كان هذا وحشا عملاقا على شكل شخص.
كل مخلوق سمعه كان لا يستطيع منع نفسه من إلتزام الصمت غير قادر على نطق حتى كلمة واحدة.
يبدو أن الوحش كان يحمل غضبًا لا نهاية له ، أحاط بالهيئة الخضراء بإحكام ، واتجه مباشرة نحو المعبد الأسود.
ولم تتوقف الهزة في الأرض حتى إنقضاء وقت نصف عصا بخور.
تحت هذا التأثير الهائل ، تم كسر المعبد الأسود بأكمله وكذلك اليد الترابية إلى ملايين القطع ، وسقطت على الأرض.
توقف شوانيوان تيانزون في النهاية عن العزف.
استمر في القراءة ، ولم يلاحظ كيف أن نظرات القديسين الثلاثة الذين كانوا ينظرون إليه كانت معقدة بشكل استثنائي.
تحدث بوجه متعب: “ميت”
لا مد ولا جزر.
الجنية باي هوا كانت تقف بجانبه بالفعل ، أومأت برأسه: “لقد كان من الصعب عليك”
بدأت طبقة من العرق تتشكل على جبهة شوانيوان تيانزون ، حيث أصبح صوت الناي أبطأ.
أرجحت سواعدها ، وحررت راهب الحزن العظيم.
بسماع ذلك ، أصبح كلا القديسين الآخرين جديين مرة أخرى.
وقف الثلاثة جنباً إلى جنب في الهواء وهم ينظرون إلى الأرض بالأسفل.
لا مد ولا جزر.
“لقد فزنا” شوانيوان تيانزون تنفس بارتياح.
توقف شوانيوان تيانزون في النهاية عن العزف.
“أميتابها ، لم يكن الأمر سهلاً ، لكننا فزنا أخيرًا” هتف الراهب العظيم أيضًا.
الفصل – 166: الباقي — — — — — — — — — — — — — — — — —
“الفوز هو فوز” إبتسمت شيه داو لينغ “كل من لورد الشياطين والعديد من الشياطين القوية ليسوا هنا ، لذا فإن انتصارنا يرجع فقط إلى أخذ اللحظة المناسبة ، لا يمكننا بالتأكيد أن نخذل حذرنا ، خاصة في الفترة زمنية القريبة التالية”
عبر الرياح العاتية ، سافر صوت الناي الخانق إلى معسكرات البشر والشياطين.
بسماع ذلك ، أصبح كلا القديسين الآخرين جديين مرة أخرى.
في اللحظة التالية ، لم تستطع فعل أي شيء سوى التحليق ، محاولاً اللحاق بنصف جسمها الذي كان يسقط.
“دعونا نذهب ، أولاً سنتحدث مع الوحوش القديسين ، ثم سنعود إلى معسكر البشرية” بدأت شيه داو لينغ في الهبوط بعد أن قالت ذلك.
عبر الرياح العاتية ، سافر صوت الناي الخانق إلى معسكرات البشر والشياطين.
بعد حوالي ساعة.
Dantalian2
تم القبض على الوحوش الروحية المائة أو نحو ذلك التي تمكنت من النجاة.
“أميتابها ، لم يكن الأمر سهلاً ، لكننا فزنا أخيرًا” هتف الراهب العظيم أيضًا.
لقد استحوذت عليهم التيانما لبضع عشرات من السنين ، الآن بعد أن ماتت التيانما ، بدا أن جميع الوحوش الروحية قد فقدت وعيها ، مهاجمة أي شخص تراه كما لو كانوا في حالة جنون.
لا جهوم على نقاط ضعف.
خلص إلى القول راهب الحزن العظيم بعد إلقاء نظرة.
“دعونا نذهب ، أولاً سنتحدث مع الوحوش القديسين ، ثم سنعود إلى معسكر البشرية” بدأت شيه داو لينغ في الهبوط بعد أن قالت ذلك.
——— إذا لم يتطوعوا لما كانت التيانما لتقدر على امتلاكهم بسهولة.
لحسن الحظ ، فإن راهب الحزن العظيم هو خبير في التعامل مع التيانما ، لذلك كان بحاجة فقط إلى ضربة واحدة لقتلها.
بكلمات أخرى ، في هذا الصدد ، لقد أقنعت التيانما الوحوش الروحية بخيانة البشر.
كانت سرعة طيرانها سريعة بالفعل ، لكنها كانت لا تزال تتسارع أكثر فأكثر حتى أصبح كل ما يمكن إدراكه هو ظل أخضر.
أرادوا هم والوحوش الشيطانية هزيمة البشر وجعل البشر عبيدهم ، وماشيتهم ، بينما يصبحون أسياد هذا العالم.
جنرال دينغ يوان!
بالطبع كانوا أيضًا ضحايا ، فكلما سمحوا لـلتيانما بامتلاكهم لفترة أطول ، كلما تأثر وعيهم.
كل مخلوق سمعه كان لا يستطيع منع نفسه من إلتزام الصمت غير قادر على نطق حتى كلمة واحدة.
لكنهم لم يعرفوا ذلك.
بكلمات أخرى ، في هذا الصدد ، لقد أقنعت التيانما الوحوش الروحية بخيانة البشر.
معسكر الإنسانية.
خلص إلى القول راهب الحزن العظيم بعد إلقاء نظرة.
اجتمع جميع المزارعين العظماء تحت سقف واحد ، جالسين في قاعة القائد.
بكلمات أخرى ، في هذا الصدد ، لقد أقنعت التيانما الوحوش الروحية بخيانة البشر.
في ظل ذلك ، كان المزارعون المنتظمون مبتهجين علانية ، يهنئون بعضهم البعض على فوزهم.
في لحظة واحدة ، ظهرت الهيئة الخضراء مرة أخرى ، وضربت مباشرة الهيئة التي كانت تحاول الهروب ، ودفعها مرة أخرى إلى المعبد الأسود.
وقف وو شينغ وين وبدأ في حساب استحقاقاتهم العسكرية.
بالطبع كانوا أيضًا ضحايا ، فكلما سمحوا لـلتيانما بامتلاكهم لفترة أطول ، كلما تأثر وعيهم.
لم يشارك في المعركة الآن ، لكنه بدا منهكًا أكثر من أي شخص آخر هنا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عززت الطاقة الفائضة للقوة الإعجازية الهيئة الخضراء وغطتها ببطء ، متمظهرة في شكل معين.
كانت التيانما قد تسللت إلى بحر فكره وسيطرت على أفكاره ، شعر بقشعريرة في جميع أنحاء جسده كلما تذكر ذلك.
“قسيس تشين وو لي تشا ، لقد ساهمت في التحقيق في حالة العدو ، وساهمت في قتل الشياطين ، لأن مزاياك كافية ، تم ترقيتك إلى قسيس تشاو وو” “العقيد سون مينغ ، لقد ساهمت في قتل الشياطين ، حيث أن مزاياك كافية تم ترقيتك إلى رائد” “الجندي وانغ فا ، لقد ساهمت في إنقاذ رفاقك في ساحة المعركة ، لأن مزاياك كافية ، تمت ترقيتك إلى ملازم”
لحسن الحظ ، فإن راهب الحزن العظيم هو خبير في التعامل مع التيانما ، لذلك كان بحاجة فقط إلى ضربة واحدة لقتلها.
『هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا ، كيف يمكن أن يكون هناك عالم قداسة قوي كهذا !؟』 بصقت دما أخضر ، وهي تصرخ في عدم التصديق.
بخلاف ذلك ، بمجرد أن تدخل التيانما في نوبة جنون ، فكانت حياته ستضيع أيضًا.
لقد استحوذت عليهم التيانما لبضع عشرات من السنين ، الآن بعد أن ماتت التيانما ، بدا أن جميع الوحوش الروحية قد فقدت وعيها ، مهاجمة أي شخص تراه كما لو كانوا في حالة جنون.
“قسيس تشين وو لي تشا ، لقد ساهمت في التحقيق في حالة العدو ، وساهمت في قتل الشياطين ، لأن مزاياك كافية ، تم ترقيتك إلى قسيس تشاو وو”
“العقيد سون مينغ ، لقد ساهمت في قتل الشياطين ، حيث أن مزاياك كافية تم ترقيتك إلى رائد”
“الجندي وانغ فا ، لقد ساهمت في إنقاذ رفاقك في ساحة المعركة ، لأن مزاياك كافية ، تمت ترقيتك إلى ملازم”
بخلاف ذلك ، بمجرد أن تدخل التيانما في نوبة جنون ، فكانت حياته ستضيع أيضًا.
استمر في القراءة ، ولم يلاحظ كيف أن نظرات القديسين الثلاثة الذين كانوا ينظرون إليه كانت معقدة بشكل استثنائي.
أرجحت سواعدها ، وحررت راهب الحزن العظيم.
“جنرال يو جي نينغ يوي شي” نظر وو تشينغ وين إلى جزازة اليشم في يده وتمتم ، “بالمشاركة في خطة المعركة السرية الحاسمة ، لقد ساهمت في التعزيز في ساحة المعركة ، تمت ترقيتك إلى جنرال دينغ يوان”
“أين تعتقدين أنك ذاهبة!؟”
جنرال دينغ يوان!
أرادوا هم والوحوش الشيطانية هزيمة البشر وجعل البشر عبيدهم ، وماشيتهم ، بينما يصبحون أسياد هذا العالم.
جنرال دينغ يوان الرابع للبشرية!
بدأت طبقة من العرق تتشكل على جبهة شوانيوان تيانزون ، حيث أصبح صوت الناي أبطأ.
صمت الجميع ، وهم موجهين نظراتهم إلى الفتاة الجميلة التي ترتدي مجموعة الدروع الذهبية.
بينما كافحت القوتان ضد بعضهما البعض ، أظهر المعبد الأسود مرة أخرى عددًا لا يحصى من الأسلحة حوله وهاجم اليد العملاقة المصنوعة من الأرض.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
أليس غير عادل أن ينظروا إليها وأنتم لا؟ حسنا ها هي انظروا
كان المعبد لا يزال يحاول قصارى جهده ليطير إلى الفضاء ، في حين أمسكته اليد العملاقة المصنوعة من الأرض بإحكام ، وسحبته لأسفل.
بواسطة :
برؤية ذلك ، تحدثت شيه داو لينغ فجأة: “دعني أساعدك”
جنرال دينغ يوان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
