قديسي الإنسانية الثلاثة (3)
بعد فترة طويلة ، سأل أحدهم: “هل سنستمع إلى أوامرها حقًا؟”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كما فقدت جميع الشياطين والبشر القريبة توازن أقدامهم من الهزة ، غير قادرين على الوقوف بشكل صحيح.
برؤية المعركة ذهابا ورجعة بين المعبد الأسود والقديسين الثلاثة ، تمكن الوحوش القديسين أخيرا من الرد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ثم سرعان ما طارت سحابة ملونة نحوها من بعيد.
“لا تعتقدوا أنه سيكون ذلك بتلك السهولة!”
“ماذا تعتقدون جميعاً؟” سأل وحش آخر أكثر عملية بصوت منخفض.
طاروا نحو نهر سحب الشياطين ، راغبين في دخول المعركة.
بقول ذلك ، طار إلى أسفل ، وصرخ بصوت عال على جيش الشياطين لتنظيم نفسه.
نظر شوانيوان تيانزون إلى شيه داو لينغ.
لم يطفو الجبل العظيم في الهواء إلا لبضع أنفاس قصيرة قبل أن ينزل بفعل ختم شوانيوان تيانزون اليدوي.
أرجحت شيه داو لينغ بأكمامها واستردت راهب الحزن العظيم.
طارت التعويذة نحو الجبل ، ثم ذابت فيه.
“سأقتلهم أولاً” قالت شيه داو لينغ “أنت تعامل مع هذا المخلوق الشيطاني”.
تدفقت أنهار من الدماء من داخل الجبل ، ناقعة إياه في رائحة كريهة من الدم الأحمر.
أومأ شوانيوان تيانزون “جيد جدا”.
“هذا أمر جيد إذن ، اذهبوا جماعتكم وتمسكوا بزمام الأمور في جيش الشياطين من أجلي ، إذا تجرأ أي شخص حتى على التفكير في إيذاء البشر ، فسأحرص على أن أسألك عن ذلك لاحقًا” بقول ذلك ، غادرت شيه داو لينغ مع الوحش القديس الطاووس.
اختفت شيه داو لينغ على الفور ، ثم عاودت الظهور خلف وحش قديس.
على الفور ، لم يعد من الممكن رؤية التعويذة.
تحركت يديها بسرعة كبيرة حتى تحولت إلى صور ، وضربت الوحش القديس لأكثر من مائة مرة في نفس واحد.
خطت إلى الأمام ، ونظرت إلى قديسي الوحوش الخمسة بعيون باردة.
تردد صوت التأثير مرارًا وتكرارًا ، ثم أصبحت ضربات راحة اليد قبضة ، وضربت عنقه.
كانت الأسلحة اللامعة التي لا تعد ولا تحصى لا تزال تظهر من المعبد الأسود ، موقفة هجمات المخلوقات الإلهية.
القوة الإعجازية القتالية ، [سقوط السماء]!
ضحك شوانيوان تيانزون ببرود قائلًا: “لقد كسرت جبلي ولا تزالين تفكرين في الهروب؟”
سُمع صوت تكسر شيء ما بينما قطع عنق الوحش بزاوية غريبة.
وبدلاً من ذلك ، ظهر جبل عملاق حجب السماء!
“مت”
ما مدى حدة عيون شيه داو لينغ ، فقد أدركت على الفور عدم ارتياحهم بنظرة واحدة.
شيه داو لينغ بصقت كلمة واحدة فقط قبل أن تضرب ظهر خصمها مرة أخرى براحة يدها.
الخصم الذي كانوا يواجهونه هو الجنية باي هوا شيه داو لينغ نفسها ، والآن هناك أيضًا الوحش القديس الطاووس معها ، لذلك لم يكونوا متأكدين تمامًا من فرصهم في الفوز.
تم إرسال الوحش القديس وهو يطير ، وتحول إلى ظل ونزل إلى أسفل ، مما ترك تأثيرًا مدويًا مثل نيزك عندما يصطدم بالأرض.
خطت إلى الأمام ، ونظرت إلى قديسي الوحوش الخمسة بعيون باردة.
في الحفرة الضخمة ، شوهد الوحش القديس وهو لم يعد يتنفس.
كانت الصرخات متعذبة ومتؤلمة ، كما لو كانوا يتلقون أقسى أشكال التعذيب في الوجود ، غير قادرين على كبحها.
عندها تمكنت الوحوش القديسة الأخرى من الوصول إلى حيث كانت.
تبادل وحوش القديسين النظرات ، بعد استخدام الرؤية الداخلية للتواصل مع بعضهم البعض ، برز أحدهم كقائد وتحدث: “إذا كنت تريدين منا أن نغادر المعركة ، يمكننا ذلك ، ولكن لدينا شرط”
طارت شيه داو لينغ إلى الوراء ، ووصلت إصبعها السبابة بإبهامها ، ووضعته على شفتيها ونفخت كالصفارة.
أرجحت شيه داو لينغ بأكمامها واستردت راهب الحزن العظيم.
ثم سرعان ما طارت سحابة ملونة نحوها من بعيد.
كانت الأسلحة اللامعة التي لا تعد ولا تحصى لا تزال تظهر من المعبد الأسود ، موقفة هجمات المخلوقات الإلهية.
ثم تحولت السحابة إلى الوحش القديس الطاووس ، ووقفت أمام شيه داو لينغ.
لا يمكنهم المساعدة ، بصدق ، إذا لم يكن ذلك لحقيقة أنهم يفوقونها عددا ، فلن يجرؤ أحد منهم حتى على التحدث بلا مبالاة أمام شيه داو لينغ.
“الجنية استدعتني؟”
من بين 13 من قديسي الوحوش ، تم نقل 6 منهم بعيدًا ، قُتل المبجل شين على الفور ، وقتلت شيه داو لينغ بسهولة واحداً آخر ، لذلك لم يبق سوى 5 منهم.
قالت شيه داو لينغ بهدوء: “حسنًا ، فلنقاتل معًا”.
طار المعبد الأسود بسرعة كبيرة ، لكنه لم يكن بنفس سرعة اليد الترابية.
“نعم” أجابت الوحش القديس الطاووس.
وفجأة ، عشرات مليارات الصرخات الخارقة للآذان تجاوزت الجبل العملاق وملأت الهواء.
أوقف بقية القديسين الوحوش خطواتهم ، مترددين.
“لا تسيء الفهم” شيه داو لينغ قلصت عينيها ، لكنها لا تزال تتحدث بشكل عرضي للغاية ، “أنا فقط أتيح لكم الاختيار بين العيش أو الموت. إذا توقفتم هنا فستتمكنون من الحفاظ على حياتكم ، غير ذلك ، فلا توجد شروط أخرى للمناقشة “
من بين 13 من قديسي الوحوش ، تم نقل 6 منهم بعيدًا ، قُتل المبجل شين على الفور ، وقتلت شيه داو لينغ بسهولة واحداً آخر ، لذلك لم يبق سوى 5 منهم.
تدفقت أنهار من الدماء من داخل الجبل ، ناقعة إياه في رائحة كريهة من الدم الأحمر.
الخصم الذي كانوا يواجهونه هو الجنية باي هوا شيه داو لينغ نفسها ، والآن هناك أيضًا الوحش القديس الطاووس معها ، لذلك لم يكونوا متأكدين تمامًا من فرصهم في الفوز.
صمت جميع قديسي الوحوش.
ما مدى حدة عيون شيه داو لينغ ، فقد أدركت على الفور عدم ارتياحهم بنظرة واحدة.
“هذا أمر جيد إذن ، اذهبوا جماعتكم وتمسكوا بزمام الأمور في جيش الشياطين من أجلي ، إذا تجرأ أي شخص حتى على التفكير في إيذاء البشر ، فسأحرص على أن أسألك عن ذلك لاحقًا” بقول ذلك ، غادرت شيه داو لينغ مع الوحش القديس الطاووس.
خطت إلى الأمام ، ونظرت إلى قديسي الوحوش الخمسة بعيون باردة.
بواسطة :
“عيشوا أو موتوا ، اختياركم”.
اختفت شيه داو لينغ على الفور ، ثم عاودت الظهور خلف وحش قديس.
“هل-هل تعتقدين حقًا أن الخمسة منا يخافون واحدًا منك؟” حشد أحد قديسي الوحوش كل شجاعته ، وصر أسنانه ورد.
تم كسر الجبل إلى أجزاء بينما تحول المعبد الأسود إلى خط من الضوء ، على وشك الهروب إلى السماء.
ولكن عندما تذكر كيف قتلت شيه داو لينغ بسهولة الوحش القديس الآن ، كان لا يزال يرتجف من الخوف.
“هل-هل تعتقدين حقًا أن الخمسة منا يخافون واحدًا منك؟” حشد أحد قديسي الوحوش كل شجاعته ، وصر أسنانه ورد.
“ماذا تعتقدون جميعاً؟” سأل وحش آخر أكثر عملية بصوت منخفض.
من بين 13 من قديسي الوحوش ، تم نقل 6 منهم بعيدًا ، قُتل المبجل شين على الفور ، وقتلت شيه داو لينغ بسهولة واحداً آخر ، لذلك لم يبق سوى 5 منهم.
تبادل وحوش القديسين النظرات ، بعد استخدام الرؤية الداخلية للتواصل مع بعضهم البعض ، برز أحدهم كقائد وتحدث: “إذا كنت تريدين منا أن نغادر المعركة ، يمكننا ذلك ، ولكن لدينا شرط”
“هل-هل تعتقدين حقًا أن الخمسة منا يخافون واحدًا منك؟” حشد أحد قديسي الوحوش كل شجاعته ، وصر أسنانه ورد.
“لا تسيء الفهم” شيه داو لينغ قلصت عينيها ، لكنها لا تزال تتحدث بشكل عرضي للغاية ، “أنا فقط أتيح لكم الاختيار بين العيش أو الموت. إذا توقفتم هنا فستتمكنون من الحفاظ على حياتكم ، غير ذلك ، فلا توجد شروط أخرى للمناقشة “
برؤية المعركة ذهابا ورجعة بين المعبد الأسود والقديسين الثلاثة ، تمكن الوحوش القديسين أخيرا من الرد.
صمت جميع قديسي الوحوش.
اختفت شيه داو لينغ على الفور ، ثم عاودت الظهور خلف وحش قديس.
“قرروا بسرعة ، صبري ينفد”
تحركت يديها بسرعة كبيرة حتى تحولت إلى صور ، وضربت الوحش القديس لأكثر من مائة مرة في نفس واحد.
عبست شيه داو لينغ وتحدث بفارغ الصبر.
تبادل وحوش القديسين النظرات ، بعد استخدام الرؤية الداخلية للتواصل مع بعضهم البعض ، برز أحدهم كقائد وتحدث: “إذا كنت تريدين منا أن نغادر المعركة ، يمكننا ذلك ، ولكن لدينا شرط”
تأرجحت مشاعر الوحوش القديسين بين الغضب والارتباك وعدم الرغبة ، لكنهم تنهدوا في النهاية.
“الجنية ، لقد استسلموا بالفعل ، فلماذا لا تجعلينهم يهاجمون المعبد الأسود أيضًا؟” سأل الوحش القديس الطاووس.
“أنا أستسلم”
“أنا أيضا أستسلم”
“أنا لن أقاتل”
تردد صوت التأثير مرارًا وتكرارًا ، ثم أصبحت ضربات راحة اليد قبضة ، وضربت عنقه.
أجابوا باكتئاب.
طارت التعويذة نحو الجبل ، ثم ذابت فيه.
“هذا أمر جيد إذن ، اذهبوا جماعتكم وتمسكوا بزمام الأمور في جيش الشياطين من أجلي ، إذا تجرأ أي شخص حتى على التفكير في إيذاء البشر ، فسأحرص على أن أسألك عن ذلك لاحقًا” بقول ذلك ، غادرت شيه داو لينغ مع الوحش القديس الطاووس.
بعد أن تم ذلك ، أمسك بالتعويذة الصفراء ، وقام بطيها.
تبادل جميع قديسي الوحوش النظرات ، غير قادرين مؤقتًا على التفكير في أي كلمات لقولها.
كما فقدت جميع الشياطين والبشر القريبة توازن أقدامهم من الهزة ، غير قادرين على الوقوف بشكل صحيح.
بعد فترة طويلة ، سأل أحدهم: “هل سنستمع إلى أوامرها حقًا؟”
“لا تعتقدوا أنه سيكون ذلك بتلك السهولة!”
ضحك الوحش الآخر ببرود: “حزن و شوانيوان لا بأس بهم ، ولكن هذه هي شيه داو لينغ التي نتحدث عنها ، لم يكن من السهل بالنسبة لي الوصول إلى عالم القداسة ، ما زلت أريد أن أعيش لبضع مئات من السنين”
وفجأة ، عشرات مليارات الصرخات الخارقة للآذان تجاوزت الجبل العملاق وملأت الهواء.
بقول ذلك ، طار إلى أسفل ، وصرخ بصوت عال على جيش الشياطين لتنظيم نفسه.
“ماذا تعتقدون جميعاً؟” سأل وحش آخر أكثر عملية بصوت منخفض.
فكر باقي قديسي الوحوش في الأمر ، ثم تنهدوا ونزلوا أيضًا.
برؤية المعركة ذهابا ورجعة بين المعبد الأسود والقديسين الثلاثة ، تمكن الوحوش القديسين أخيرا من الرد.
لا يمكنهم المساعدة ، بصدق ، إذا لم يكن ذلك لحقيقة أنهم يفوقونها عددا ، فلن يجرؤ أحد منهم حتى على التحدث بلا مبالاة أمام شيه داو لينغ.
عند الاستماع إلى اللحن ، تنهدت الجنية باي هوا قائلةً: “لقد مرت سنوات عديدة ، الأغنية الوحيدة المتبقية لإله الجبل من عصر الآلهة”
“الجنية ، لقد استسلموا بالفعل ، فلماذا لا تجعلينهم يهاجمون المعبد الأسود أيضًا؟” سأل الوحش القديس الطاووس.
كادووووووووووووم ———–
أجابت شيه داو لينغ ، “هناك حد لكل شيء ، تجاوزيه وسوف يأتي بنتائج عكسية بدلاً من ذلك”.
“طاووس ، المعركة المقبلة خطيرة للغاية ، لست بحاجة إلى الانضمام إلي ، فقط ساعديني في الإشراف على قديسي الوحوش هؤلاء”
أمسك شوانيوان تيانزون بالتعويذة على شكل جبل وقذفها إلى الخارج.
“نعم” قبلت الطاووس بسعادة كبيرة.
بعد الإيماء ، طارت شيه داو لينغ مرة أخرى لجانب شوانيوان تيانزون.
الفصل – 165: قديسي الإنسانية الثلاثة (3) — — — — — — — — — — — — — — — — —
نظرت إلى المعبد الأسود.
تدفقت أنهار من الدماء من داخل الجبل ، ناقعة إياه في رائحة كريهة من الدم الأحمر.
كانت الأسلحة اللامعة التي لا تعد ولا تحصى لا تزال تظهر من المعبد الأسود ، موقفة هجمات المخلوقات الإلهية.
من بين 13 من قديسي الوحوش ، تم نقل 6 منهم بعيدًا ، قُتل المبجل شين على الفور ، وقتلت شيه داو لينغ بسهولة واحداً آخر ، لذلك لم يبق سوى 5 منهم.
“هل انتهيت؟” سأل شوانيوان تيانزون في مفاجأة.
امتدت اليد العملاقة لأعلى ، على طول الطريق حتى مهب الرياح العاتية ، وأمسكت في النهاية بالمعبد الأسود.
أجابت شيه داو لينغ “لقد اختاروا الاستسلام”.
تم كسر الجبل إلى أجزاء بينما تحول المعبد الأسود إلى خط من الضوء ، على وشك الهروب إلى السماء.
حرر شوانيوان تيانزون رؤيته الداخلية لرؤية الوحوش القديسين يسيطرون بصدق على جيش الشياطين ، ولا يسمحون لهم بالهرب.
أجابت شيه داو لينغ ، “هناك حد لكل شيء ، تجاوزيه وسوف يأتي بنتائج عكسية بدلاً من ذلك”. “طاووس ، المعركة المقبلة خطيرة للغاية ، لست بحاجة إلى الانضمام إلي ، فقط ساعديني في الإشراف على قديسي الوحوش هؤلاء”
“لا بأس بذلك إذن ، لم يقم هذا الداوي بأي شيء يذكر ، دعي هذا الرجل العجوز يتعامل مع هذا المعبد الأسود”
“لا بأس بذلك إذن ، لم يقم هذا الداوي بأي شيء يذكر ، دعي هذا الرجل العجوز يتعامل مع هذا المعبد الأسود”
تحدث شوانيوان تيانزون.
عندها تمكنت الوحوش القديسة الأخرى من الوصول إلى حيث كانت.
نقر على حقيبة التخزين ، وأخرج بعناية قطعة تعويذة صفراء فارغة.
من خلال النقر على حقيبة التخزين الخاصة به ، وضع ناي يشم على شفتيه.
عض شوانيوان تيانزون إصبعه ، واستخدم دمه لرسم رونية ورموز صوفية على التعويذة الصفراء.
أجابوا باكتئاب.
بعد أن تم ذلك ، أمسك بالتعويذة الصفراء ، وقام بطيها.
أوقف بقية القديسين الوحوش خطواتهم ، مترددين.
كانت يديه تتحرك بسرعة كبيرة ، ولكن مع الخبرة والدقة ، قام بلف التعويذة على شكل جبل في غمضة عين.
صوت ضبابي غير واضح يحمل إحساسًا عميقًا بالكراهية تردد من المعبد الأسود.
أمسك شوانيوان تيانزون بالتعويذة على شكل جبل وقذفها إلى الخارج.
طارت التعويذة نحو الجبل ، ثم ذابت فيه.
بمجرد أن ترك الجبل يده ، طار بصمت فوق المعبد الأسود مباشرة.
خطت إلى الأمام ، ونظرت إلى قديسي الوحوش الخمسة بعيون باردة.
“تحول!” قام شوانيوان تيانزون بعمل ختم يدوي وتمتم.
الخصم الذي كانوا يواجهونه هو الجنية باي هوا شيه داو لينغ نفسها ، والآن هناك أيضًا الوحش القديس الطاووس معها ، لذلك لم يكونوا متأكدين تمامًا من فرصهم في الفوز.
على الفور ، لم يعد من الممكن رؤية التعويذة.
تم كسر الجبل إلى أجزاء بينما تحول المعبد الأسود إلى خط من الضوء ، على وشك الهروب إلى السماء.
وبدلاً من ذلك ، ظهر جبل عملاق حجب السماء!
لا يمكنهم المساعدة ، بصدق ، إذا لم يكن ذلك لحقيقة أنهم يفوقونها عددا ، فلن يجرؤ أحد منهم حتى على التحدث بلا مبالاة أمام شيه داو لينغ.
المهارة الإلهية الطاوية ، [الجبل العظيم]!
فكر باقي قديسي الوحوش في الأمر ، ثم تنهدوا ونزلوا أيضًا.
لم يطفو الجبل العظيم في الهواء إلا لبضع أنفاس قصيرة قبل أن ينزل بفعل ختم شوانيوان تيانزون اليدوي.
عند الاستماع إلى اللحن ، تنهدت الجنية باي هوا قائلةً: “لقد مرت سنوات عديدة ، الأغنية الوحيدة المتبقية لإله الجبل من عصر الآلهة”
اهتزت السماء والأرض ، واختفت النجوم ، وفقدت الشمس والقمر أضواءهما.
أوقف بقية القديسين الوحوش خطواتهم ، مترددين.
كما فقدت جميع الشياطين والبشر القريبة توازن أقدامهم من الهزة ، غير قادرين على الوقوف بشكل صحيح.
كادووووووووووووم ———–
بعد أن تم سحقه ، كان المعبد الأسود الآن عميقًا جدًا داخل الجبل.
طار المعبد الأسود بسرعة كبيرة ، لكنه لم يكن بنفس سرعة اليد الترابية.
قام شوانيوان تيانزون بإخراج تعويذة صفراء فارغة أخرى واستخدام الدم لرسم شيء آخر.
“لا بأس بذلك إذن ، لم يقم هذا الداوي بأي شيء يذكر ، دعي هذا الرجل العجوز يتعامل مع هذا المعبد الأسود”
بمجرد أن انتهى ، نقر برفق على التعويذة وصاح: “اخضاع الشياطين!”
تأرجحت مشاعر الوحوش القديسين بين الغضب والارتباك وعدم الرغبة ، لكنهم تنهدوا في النهاية.
طارت التعويذة نحو الجبل ، ثم ذابت فيه.
قام شوانيوان تيانزون بإخراج تعويذة صفراء فارغة أخرى واستخدام الدم لرسم شيء آخر.
صمتت السماء والأرض لنفس واحد.
“الجنية استدعتني؟”
وفجأة ، عشرات مليارات الصرخات الخارقة للآذان تجاوزت الجبل العملاق وملأت الهواء.
تم كسر الجبل إلى أجزاء بينما تحول المعبد الأسود إلى خط من الضوء ، على وشك الهروب إلى السماء.
كانت الصرخات متعذبة ومتؤلمة ، كما لو كانوا يتلقون أقسى أشكال التعذيب في الوجود ، غير قادرين على كبحها.
بواسطة :
تدفقت أنهار من الدماء من داخل الجبل ، ناقعة إياه في رائحة كريهة من الدم الأحمر.
كانت الصرخات متعذبة ومتؤلمة ، كما لو كانوا يتلقون أقسى أشكال التعذيب في الوجود ، غير قادرين على كبحها.
كادووووووووووووم ———–
ثم تحولت السحابة إلى الوحش القديس الطاووس ، ووقفت أمام شيه داو لينغ.
تم كسر الجبل إلى أجزاء بينما تحول المعبد الأسود إلى خط من الضوء ، على وشك الهروب إلى السماء.
تم إرسال الوحش القديس وهو يطير ، وتحول إلى ظل ونزل إلى أسفل ، مما ترك تأثيرًا مدويًا مثل نيزك عندما يصطدم بالأرض.
『فقط انتظروا ، سأعيد بالتأكيد أكثر من مليار تيانما لقتلكم جميعًا!』
حرر شوانيوان تيانزون رؤيته الداخلية لرؤية الوحوش القديسين يسيطرون بصدق على جيش الشياطين ، ولا يسمحون لهم بالهرب.
صوت ضبابي غير واضح يحمل إحساسًا عميقًا بالكراهية تردد من المعبد الأسود.
أجابت شيه داو لينغ “لقد اختاروا الاستسلام”.
ضحك شوانيوان تيانزون ببرود قائلًا: “لقد كسرت جبلي ولا تزالين تفكرين في الهروب؟”
بعد أن تم ذلك ، أمسك بالتعويذة الصفراء ، وقام بطيها.
من خلال النقر على حقيبة التخزين الخاصة به ، وضع ناي يشم على شفتيه.
ثم تحولت السحابة إلى الوحش القديس الطاووس ، ووقفت أمام شيه داو لينغ.
سُمع لحن حزين.
“مت”
عند الاستماع إلى اللحن ، تنهدت الجنية باي هوا قائلةً: “لقد مرت سنوات عديدة ، الأغنية الوحيدة المتبقية لإله الجبل من عصر الآلهة”
برؤية المعركة ذهابا ورجعة بين المعبد الأسود والقديسين الثلاثة ، تمكن الوحوش القديسين أخيرا من الرد.
جنبا إلى جنب مع اللحن ، تحول جبل كبير فجأة إلى يد عملاقة ، ظهرت فجأة من الأرض وأمسكت على السماء.
بمجرد أن ترك الجبل يده ، طار بصمت فوق المعبد الأسود مباشرة.
طار المعبد الأسود بسرعة كبيرة ، لكنه لم يكن بنفس سرعة اليد الترابية.
طارت شيه داو لينغ إلى الوراء ، ووصلت إصبعها السبابة بإبهامها ، ووضعته على شفتيها ونفخت كالصفارة.
امتدت اليد العملاقة لأعلى ، على طول الطريق حتى مهب الرياح العاتية ، وأمسكت في النهاية بالمعبد الأسود.
تبادل وحوش القديسين النظرات ، بعد استخدام الرؤية الداخلية للتواصل مع بعضهم البعض ، برز أحدهم كقائد وتحدث: “إذا كنت تريدين منا أن نغادر المعركة ، يمكننا ذلك ، ولكن لدينا شرط”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تيانما سيئة ، وقت العقاب.
للعلم ، فإن طاوي و داوي هم نفس الشيء ، لكن طاوي هي الصحيحة ، سأحاول تركها طاوي.. أحيانا.
ضحك شوانيوان تيانزون ببرود قائلًا: “لقد كسرت جبلي ولا تزالين تفكرين في الهروب؟”
بواسطة :
بقول ذلك ، طار إلى أسفل ، وصرخ بصوت عال على جيش الشياطين لتنظيم نفسه.
“لا تعتقدوا أنه سيكون ذلك بتلك السهولة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
