سهم المرسوم
استرجعت ليو تشينغ يان قليلاً ، ثم قالت: “كانت هناك الكثير من الشياطين وكنت خائفة ، لذلك لم ألاحظ أيًا كان قويًا بشكل استثنائي”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
قاموا بتغيير الأماكن ، مرة أخرى باستخدام قوتهم الكاملة.
“اذهب شمالا! سأذهب يمينا! ” قسم غو تشينغ شان الأدوار بسرعة.
خفت عيون تشانغ فانغ الباردة عندما نظر إلى ليو تشينغ يان ، قائلاً: “لا تخافي ، نحن هنا الآن”
“حسنا!” رد تشانغ فانغ بصوت عال.
بعد كل شيء ، غو تشينغ شان ليس مستخدمًا للتكوينات ، حتى باعتباره عائدًا من المستقبل ، لا يمكنه التخمين بشكل عشوائي بدون أدلة.
هو أيضًا قسيس شياو تشي ، علاوة على ذلك ، فهو في الذروة الكاملة لتأسيس الأساس ، بمجرد أن بدأ استخدام فنون الرمح السرية ، انخفض الضغط على غو تشينغ شان بمقدار النصف.
أمكن ليو تشينغ يان أن تشعر بحسن نيته ، رفعت رأسها لرؤية أنه كان يرتدي مجموعة دروع قسيس شياو تشي ، وشعرت بالراحة أكثر قليلاً.
في هذا الوقت ، من خارج الحصار ، بدأت طبقات على طبقات من الجليد تنبثق من الأرض ، وتجمد الشياطين التي لا تعد ولا تحصى في مكانها شالّة حركتها.
بواسطة :
“يمكنني الحفاظ عليهل لخمسة أنفاس ، اذهبوا!” تم سماع صوت باي هاي دونغ.
بعد التردد قليلاً ، قرر غو تشينغ شان عدم إرسال تعويذة اتصال إلى نينغ يوي شي.
“حسنا!”
تأمل غو تشينغ شان قليلاً ، ثم سأل فجأة: “عندما هاجموا المعسكر ، كيف كانت أقوى الشياطين؟”
أضاءت عيني كل من غو تشينغ شان و تشانغ فانغ وبدأوا في استخدام أقوى تحركاتهم الخفية.
“يمكنني الحفاظ عليهل لخمسة أنفاس ، اذهبوا!” تم سماع صوت باي هاي دونغ.
الفن السري ، فصل تدفق المياه.
أضاءت عيني كل من غو تشينغ شان و تشانغ فانغ وبدأوا في استخدام أقوى تحركاتهم الخفية.
الفن السري ، التنين يغادر الجبل.
تحول سيف ورمح واحد إلى آلهة موت تحصد الحيوات ، محطمة حشودا من الشياطين إلى معجون.
تحول سيف ورمح واحد إلى آلهة موت تحصد الحيوات ، محطمة حشودا من الشياطين إلى معجون.
“اذهب شمالا! سأذهب يمينا! ” قسم غو تشينغ شان الأدوار بسرعة.
مثل مفرمة اللحم ، حلق الاثنان حول مجموعة المزارعات مرة واحدة ، لتطهير جميع الشياطين المجاورة.
ثم نظر إلى شارات مجموعة غو تشينغ شان ، ثم نظر إلى لي تشو تشين بصرامة.
هارعين بأقصى سرعة ، ركزوا فقط على قتل الشياطين ، لذلك عندما اصطدمت هجماتهم مع بعضهم البعض ، أدى ذلك إلى تردد صوت “باانغ!”.
أومأت ليو تشينغ يان بالامتنان.
لحسن الحظ ، كانت دروعهم صعبة ، ناهيك عن احتوائها على تكوينات مصغرة لتقليل تأثير القوة ، لذلك خرجوا سالمين.
بعد نصف ساعة.
قال غو تشينغ شان وهو يلقي نظرة سريعة على حشد من الشياطين التي ما زالت متجمدة في طبقة بيضاء من الجليد: “يمكننا العودة مرة أخرى”.
“الجروح التي عليكم ليست خفيفة ، لماذا لا تستخدمون حبوب الشفاء للتعافي؟” سأل غو تشينغ شان.
“إذن دعنا نذهب” قبض تشانغ فانغ رمحه بإحكام.
لقد كان الآن أن وصل لي تشو تشين ، لقد طاردوهم أكثر قليلاً قبل إعادة التجمع.
“اذهب!” صاح غز تشينغ شان ، وقبض سيف الأرض عاليا بيده.
بالنظر قليلاً ، كانت المنطقة المحيطة مليئة بقطع جثث الشياطين والدماء ، ولكن لم يكن بإمكان بقعة واحدة منها أن تدخل في مجال 5 خطوات من المزارعات.
قاموا بتغيير الأماكن ، مرة أخرى باستخدام قوتهم الكاملة.
وبسبب ذلك ، فكرت الشياطين في مئات وآلاف الطرق منذ الأيام القليلة الأولى من الحرب لتخريب التكوينات البشرية.
الفن السري ، أرجحة الهلال!
“أخرجوا شاراتكم ، سألقي نظرة عليها أولاً”.
الفن السري ، ذيل التنين المتأرجح!
خفض لي تشو تشين رأسه ، وساقيه تهتزان.
دخل هلال وتنين هائل فجأة وسط الشياطين ، وسرعان ما قتل الشياطين في دائرة نصف قطرها بضعة أمتار قبل العودة إلى مواقعهم.
“كيف سقط المعسكر؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى.
قال غو تشينغ شان “تقنيات رمح جيدة جدا”.
“حسنا!”
ضحك تشانغ فانغ بصوت عالٍ: “سيفك كذلك”.
تأمل غو تشينغ شان قليلاً ، ثم سأل فجأة: “عندما هاجموا المعسكر ، كيف كانت أقوى الشياطين؟”
أخذ الاثنان الأجنحة اليمنى واليسرى لحماية المزارعات ، لضمان عدم وجود مزيد من الشياطين على قيد الحياة في المنطقة المجاورة.
في حرب واسعة النطاق ، كانت التكوينات دائمًا أقوى وسيلة للدفاع تمتلكها البشرية.
بقية الشياطين التي كانت بعيدة ، رأوا أن الأمور لم تسير على ما يرام ، لذلك تشتتوا وركضوا.
وبسبب ذلك ، فكرت الشياطين في مئات وآلاف الطرق منذ الأيام القليلة الأولى من الحرب لتخريب التكوينات البشرية.
لقد كان الآن أن وصل لي تشو تشين ، لقد طاردوهم أكثر قليلاً قبل إعادة التجمع.
ردت المزارعات “لقد استخدمنا كل شيء في الطريق”.
ذهبوا أمام جثة الراهب.
خفت عيون تشانغ فانغ الباردة عندما نظر إلى ليو تشينغ يان ، قائلاً: “لا تخافي ، نحن هنا الآن”
متنهدا بشدة بأسف ، قام غو تشينغ شان بدفنه.
ذهبوا أمام جثة الراهب.
بعد ذلك ، جلس الجميع وبدأوا في الإستراحة.
بواسطة :
“الجروح التي عليكم ليست خفيفة ، لماذا لا تستخدمون حبوب الشفاء للتعافي؟” سأل غو تشينغ شان.
كان الضغط الروحي الذي أصدره صعبًا ، مما جعل المزارعات المصابات غير قادرات على المقاومة وسرعان ما ركعن.
ردت المزارعات “لقد استخدمنا كل شيء في الطريق”.
“علم”
ثم أخذ غو تشينغ شان أقراصه الخاصة وأعطاها للمزارعات.
“إذن دعنا نذهب” قبض تشانغ فانغ رمحه بإحكام.
قال: “عليكن التعافي أولاً. لي تشو تشن ، باي هاي دونغ ، أنتما الإثنان قوما بالمراقبة. تشانغ فانغ وأنا بحاجة للتأمل قليلاً “
الفصل – 143: سهم المرسوم — — — — — — — — — — — — — — — — —
“علم”
أظهر وجه ليو تشينغ يان الخوف عندما تحدثت: “جميع الشياطين جن جنونهم وهاجموا المعسكر دون الاهتمام بأرواحهم. نحن حقا لم نستطع الاستمرار “
أجاب المزارعون الثلاثة.
تبادل الجميع النظرات.
متنهدا بشدة بأسف ، قام غو تشينغ شان بدفنه.
كان تشانغ فانغ لا يزال على ما يرام ، لأنه كان أبطأ قليلاً ولم يتلق العديد من الجروح. لكن درع غو تشينغ شان كان مليئًا بعلامات الخدش من قبل العديد من الشياطين ، وكانت منصات كتفيه متصدعة بالفعل ومكسورة ، كاشفة عن كتفين عضليتين و داميتين.
وبسبب ذلك ، فكرت الشياطين في مئات وآلاف الطرق منذ الأيام القليلة الأولى من الحرب لتخريب التكوينات البشرية.
بالنظر قليلاً ، كانت المنطقة المحيطة مليئة بقطع جثث الشياطين والدماء ، ولكن لم يكن بإمكان بقعة واحدة منها أن تدخل في مجال 5 خطوات من المزارعات.
“يمكنني الحفاظ عليهل لخمسة أنفاس ، اذهبوا!” تم سماع صوت باي هاي دونغ.
لقد أدركوا على الفور.
وبسبب ذلك ، فكرت الشياطين في مئات وآلاف الطرق منذ الأيام القليلة الأولى من الحرب لتخريب التكوينات البشرية.
———- كانت زراعة السيف الخاصة بهذا الرجل مخيفة للغاية ، ولا عجب أنه برتبة قسيس شياو تشي في مثل هذا العمر الصغير.
أخذوا جميعهم وألقوا شاراتهم طافية في الهواء.
بعد التردد قليلاً ، قرر غو تشينغ شان عدم إرسال تعويذة اتصال إلى نينغ يوي شي.
لقد كان الآن أن وصل لي تشو تشين ، لقد طاردوهم أكثر قليلاً قبل إعادة التجمع.
بادئ ذي بدء ، المزارعات هنا آمنات بالفعل ، وثانيًا ، قد تكون نينغ يوي شي في منتصف نوع من المهمة ، إذا تعرضت للتشتيت وكانت غير قادرة على الابتعاد ، فقد يؤثر ذلك على أدائها.
بادئ ذي بدء ، المزارعات هنا آمنات بالفعل ، وثانيًا ، قد تكون نينغ يوي شي في منتصف نوع من المهمة ، إذا تعرضت للتشتيت وكانت غير قادرة على الابتعاد ، فقد يؤثر ذلك على أدائها.
بعد نصف ساعة.
تبادل الجميع النظرات.
تم إغلاق جروح المزارعات.
سأل غو تشينغ شان: “لماذا أنتن هنا؟”
سأل غو تشينغ شان: “لماذا أنتن هنا؟”
غرسه بطاقة روحه
كانت ليو تشينغ يان هي صاحبة الجرح الأخف ، قالت: “لقد هربنا من معسكر وادي المياه وتمت ملاحقتنا طوال الطريق إلى هنا”
في حرب واسعة النطاق ، كانت التكوينات دائمًا أقوى وسيلة للدفاع تمتلكها البشرية.
فوجئ غو تشينغ شان وتشانغ فانغ.
كانت ليو تشينغ يان هي صاحبة الجرح الأخف ، قالت: “لقد هربنا من معسكر وادي المياه وتمت ملاحقتنا طوال الطريق إلى هنا”
سأل تشانغ فانغ: “ماذا حدث مع معسكر وادي المياه؟”
“كيف سقط المعسكر؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى.
أظهر وجه ليو تشينغ يان الخوف عندما تحدثت: “جميع الشياطين جن جنونهم وهاجموا المعسكر دون الاهتمام بأرواحهم. نحن حقا لم نستطع الاستمرار “
سُمع صوت صرخة عالية النبرة عندما طار ضوء أخضر لأعلى ، مرئيًا من بعيد.
خفت عيون تشانغ فانغ الباردة عندما نظر إلى ليو تشينغ يان ، قائلاً: “لا تخافي ، نحن هنا الآن”
الفن السري ، التنين يغادر الجبل.
أمكن ليو تشينغ يان أن تشعر بحسن نيته ، رفعت رأسها لرؤية أنه كان يرتدي مجموعة دروع قسيس شياو تشي ، وشعرت بالراحة أكثر قليلاً.
تم إغلاق جروح المزارعات.
من الصعب جدًا تقديم مساهمة في الجيش ، فكل الفتيات هنا كن جنودا فقط ، وحقيقة أنه كان برتبة قسيس شياو تشي يعني أنه كان قد خاض العديد من المعارك الدموية ، وهو شخص قادر بالفعل.
ردت المزارعات “لقد استخدمنا كل شيء في الطريق”.
أومأت ليو تشينغ يان بالامتنان.
ردت المزارعات “لقد استخدمنا كل شيء في الطريق”.
برؤية رد فعلها ، ابتسم تشانغ فانغ.
لحسن الحظ ، كانت دروعهم صعبة ، ناهيك عن احتوائها على تكوينات مصغرة لتقليل تأثير القوة ، لذلك خرجوا سالمين.
تأمل غو تشينغ شان قليلاً ، ثم سأل فجأة: “عندما هاجموا المعسكر ، كيف كانت أقوى الشياطين؟”
بعد بضع دقائق ، جاء داوي يركب وحشه الروحي.
استرجعت ليو تشينغ يان قليلاً ، ثم قالت: “كانت هناك الكثير من الشياطين وكنت خائفة ، لذلك لم ألاحظ أيًا كان قويًا بشكل استثنائي”
أومأت ليو تشينغ يان بالامتنان.
“كيف سقط المعسكر؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى.
يمكن للشارة تسجيل كمية الشياطين التي قتلها مالكها ، ولكن فقط المزارعين البشريين ذوي الرتب العالية يمكنهم التحقق من ذلك.
“التكوينات الدفاعية التي لدينا فقدناها فجأة واحدة تلو الأخرى ، بعد ذلك خسرنا التكوين الهجومي”
“بدون دعم التكوينات ، كانت الشياطين بحاجة فقط إلى دفعة طفيفة لاختراق المعسكر”
أظهر وجه ليو تشينغ يان الخوف عندما تحدثت: “جميع الشياطين جن جنونهم وهاجموا المعسكر دون الاهتمام بأرواحهم. نحن حقا لم نستطع الاستمرار “
استمع غو تشينغ شان وفكر في المزيد.
فوجئ غو تشينغ شان وتشانغ فانغ.
في حرب واسعة النطاق ، كانت التكوينات دائمًا أقوى وسيلة للدفاع تمتلكها البشرية.
“علم”
إذا لم يتمكنوا من كسر التكوينات ، لا يمكن للشياطين أن تقاتل في نطاق قريب مع المزارعين وستصبح أهدافًا لحمية حية.
بعد ملاحظة ذلك ، تراجع الداوي عن ضغطه روحه.
وبسبب ذلك ، فكرت الشياطين في مئات وآلاف الطرق منذ الأيام القليلة الأولى من الحرب لتخريب التكوينات البشرية.
———- كانت زراعة السيف الخاصة بهذا الرجل مخيفة للغاية ، ولا عجب أنه برتبة قسيس شياو تشي في مثل هذا العمر الصغير.
لذلك لا يستطيع تحديد الطريقة التي استخدموها هذه المرة.
إذا لم يتمكنوا من كسر التكوينات ، لا يمكن للشياطين أن تقاتل في نطاق قريب مع المزارعين وستصبح أهدافًا لحمية حية.
بعد كل شيء ، غو تشينغ شان ليس مستخدمًا للتكوينات ، حتى باعتباره عائدًا من المستقبل ، لا يمكنه التخمين بشكل عشوائي بدون أدلة.
الاستحقاق العسكري هو النوع الأكثر عملية للمكافأة.
عليه أن يرى صفائ التكوينات في المعسكر ليقدم تخمينا عاقلا.
بعد بضع دقائق ، جاء داوي يركب وحشه الروحي.
بعد التفكير قليلاً ، ضرب غو تشينغ شان حقيبة التخزين الخاصة به وأخرج سهم المرسوم.
سُمع صوت صرخة عالية النبرة عندما طار ضوء أخضر لأعلى ، مرئيًا من بعيد.
غرسه بطاقة روحه
تأمل غو تشينغ شان قليلاً ، ثم سأل فجأة: “عندما هاجموا المعسكر ، كيف كانت أقوى الشياطين؟”
سُمع صوت صرخة عالية النبرة عندما طار ضوء أخضر لأعلى ، مرئيًا من بعيد.
لذلك لا يستطيع تحديد الطريقة التي استخدموها هذه المرة.
بعد بضع دقائق ، جاء داوي يركب وحشه الروحي.
أرجع الشارات ، وقال: “تفاعل قساوسة شياو تشي في الوقت المناسب لإنقاذ حلفائهم ، 5 نقاط استحقاق لكل منهما. باي هاي دونغ نقطة استحقاق واحدة “
كان الضغط الروحي الذي أصدره صعبًا ، مما جعل المزارعات المصابات غير قادرات على المقاومة وسرعان ما ركعن.
“اذهب شمالا! سأذهب يمينا! ” قسم غو تشينغ شان الأدوار بسرعة.
بعد ملاحظة ذلك ، تراجع الداوي عن ضغطه روحه.
“علم”
“أنت تحصل على سهم مرسوم واحد فقط ، إلا إذا كان الوضع صعبًا ، فلا يمكنك بالتأكيد استخدامه دون سبب ، ألا تعرف ذلك؟” ساءل الداوي بصرامة.
ذهبوا أمام جثة الراهب.
ثم أخبره غو تشينغ شان بالوضع ، في حين دعمته المزارعات.
تم إغلاق جروح المزارعات.
إسود تعبير الداوي.
تنهد تشانغ فانغ قائلاً: “هيا نذهب أولاً ، نحتاج إلى الوصول إلى المعسكر لكي تستريح مجموعة المزارعات”
“أخرجوا شاراتكم ، سألقي نظرة عليها أولاً”.
نظر الداوي أولاً إلى شارات المزارعات.
أخذوا جميعهم وألقوا شاراتهم طافية في الهواء.
قال: “عليكن التعافي أولاً. لي تشو تشن ، باي هاي دونغ ، أنتما الإثنان قوما بالمراقبة. تشانغ فانغ وأنا بحاجة للتأمل قليلاً “
نظر الداوي أولاً إلى شارات المزارعات.
“اذهب شمالا! سأذهب يمينا! ” قسم غو تشينغ شان الأدوار بسرعة.
يمكن للشارة تسجيل كمية الشياطين التي قتلها مالكها ، ولكن فقط المزارعين البشريين ذوي الرتب العالية يمكنهم التحقق من ذلك.
ثم نظر إلى شارات مجموعة غو تشينغ شان ، ثم نظر إلى لي تشو تشين بصرامة.
“هم ، أنتم تلاميذ طائفة حدود السماء ، بالفعل ، لقد قتلتم عددًا قليلًا من الشياطين في الطريق”.
“علم”
ثم نظر إلى شارات مجموعة غو تشينغ شان ، ثم نظر إلى لي تشو تشين بصرامة.
“حسنا!”
خفض لي تشو تشين رأسه ، وساقيه تهتزان.
بعد بضع دقائق ، جاء داوي يركب وحشه الروحي.
أرجع الشارات ، وقال: “تفاعل قساوسة شياو تشي في الوقت المناسب لإنقاذ حلفائهم ، 5 نقاط استحقاق لكل منهما. باي هاي دونغ نقطة استحقاق واحدة “
استرجعت ليو تشينغ يان قليلاً ، ثم قالت: “كانت هناك الكثير من الشياطين وكنت خائفة ، لذلك لم ألاحظ أيًا كان قويًا بشكل استثنائي”
كان الثلاثة منهم سعداء.
أمكن ليو تشينغ يان أن تشعر بحسن نيته ، رفعت رأسها لرؤية أنه كان يرتدي مجموعة دروع قسيس شياو تشي ، وشعرت بالراحة أكثر قليلاً.
الاستحقاق العسكري هو النوع الأكثر عملية للمكافأة.
أجاب المزارعون الثلاثة.
أمر الداوي: “جيد جداً ، جميعكم انتقلوا إلى الجنوب ، هناك جنرال متمركز في المعسكر. ستتموقعون مؤقتًا هناك حتى موعد أوامر إضافية “
خفت عيون تشانغ فانغ الباردة عندما نظر إلى ليو تشينغ يان ، قائلاً: “لا تخافي ، نحن هنا الآن”
“علم”
إذا لم يتمكنوا من كسر التكوينات ، لا يمكن للشياطين أن تقاتل في نطاق قريب مع المزارعين وستصبح أهدافًا لحمية حية.
أومأ الداوي برأسه واتجه نحو معسكر وادي المياه.
قال غو تشينغ شان وهو يلقي نظرة سريعة على حشد من الشياطين التي ما زالت متجمدة في طبقة بيضاء من الجليد: “يمكننا العودة مرة أخرى”.
“ما هو عالمه؟ هل يمكنك القول؟” سأل تشانغ فانغ.
تبادل الجميع النظرات.
فكر غو تشينغ شان وأجاب: “إنه بعيد جدًا عنا ، لذا لا يمكنني قراءته بدقة ، أعتقد أنه ربما في عالم الصعود”.
في هذا الوقت ، من خارج الحصار ، بدأت طبقات على طبقات من الجليد تنبثق من الأرض ، وتجمد الشياطين التي لا تعد ولا تحصى في مكانها شالّة حركتها.
تنهد تشانغ فانغ قائلاً: “هيا نذهب أولاً ، نحتاج إلى الوصول إلى المعسكر لكي تستريح مجموعة المزارعات”
هارعين بأقصى سرعة ، ركزوا فقط على قتل الشياطين ، لذلك عندما اصطدمت هجماتهم مع بعضهم البعض ، أدى ذلك إلى تردد صوت “باانغ!”.
“صحيح ، دعنا نذهب على الفور”
كان تشانغ فانغ لا يزال على ما يرام ، لأنه كان أبطأ قليلاً ولم يتلق العديد من الجروح. لكن درع غو تشينغ شان كان مليئًا بعلامات الخدش من قبل العديد من الشياطين ، وكانت منصات كتفيه متصدعة بالفعل ومكسورة ، كاشفة عن كتفين عضليتين و داميتين.
حتى وهو يقول ذلك ، كان تعبير غو تشينغ شان غير مرتاح قليلاً.
أخذوا جميعهم وألقوا شاراتهم طافية في الهواء.
بواسطة :
في هذا الوقت ، من خارج الحصار ، بدأت طبقات على طبقات من الجليد تنبثق من الأرض ، وتجمد الشياطين التي لا تعد ولا تحصى في مكانها شالّة حركتها.
“اذهب شمالا! سأذهب يمينا! ” قسم غو تشينغ شان الأدوار بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
