نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 63

63 – الشيخ مو !

63 – الشيخ مو !

“أنا أفعل هذا فعلاً من أجلك … ما زلت أعتقد أن الطرد على الفور أمر قاسي للغاية. ماذا عن هذا”تردد تشانغ شوان قبل أن يقول “لماذا لا نتخلى عن الطرد. سنقوم فقط بتجريد الجانب الخاسر من رخصة التدريس الخاصة به … و جلده مئة جلدة”

“ايها الشيخ مو، سأعتمد عليك هذه المرة!” نظر شانغ تشن إلى الشيخ الذى كان جالسا بجانبه.

“تحقيق العدالة؟”

كان هذا الشيخ مو من نقابة المعلمين.

“تحقيق العدالة؟”

“ايها الشيخ شانغ، ليست هناك حاجة إلى أن تكون رسمياً بعد كل شيء، نحن بالفعل اصدقاء قدامى”

“آه … لا، لا!” هز ليو يانغ رأسه على عجل .

كان الشيخ مو شيانغ في الخمسينيات، ويمكن رؤية لحية رمادية اللون على وجهه. “لا تقلق، إذا كان هذا المعلم يلجأ حقا إلى الإكراه ويجبر الآخرين على أن يصبحوا تلاميذه، فأنا بالتأكيد سوف أبلغ عنه النقابة لتجريده من رخصة التدريس “

“أنا أفعل هذا فعلاً من أجلك … ما زلت أعتقد أن الطرد على الفور أمر قاسي للغاية. ماذا عن هذا”تردد تشانغ شوان قبل أن يقول “لماذا لا نتخلى عن الطرد. سنقوم فقط بتجريد الجانب الخاسر من رخصة التدريس الخاصة به … و جلده مئة جلدة”

“لقد كان هذا إهمال من جهتي!” هز شانغ شانغ تشن رأسه. وأعرب عن أسفه، “عندما سجل هذا المعلم صفر في امتحان تأهيل المعلمين، أعطيته مهلة. إذا لم يجند أي طالب، فسوف يطرد فورا … ربما بسبب الضغط، لجأ إلى مثل هذه الوسائل … هذا كان خطأي”

وبعد سماع أن هذه هي اشد عقوبة نظر تشانغ شوان بوجه بريء و قال: “ليس هناك ضغينة عميقة بيني وبين المعلم ساو ، لطرده … أليس هذا شديد قليلا؟”

“الشيخ الأكبر، لا يجب أن تلوم نفسك كان ذلك من رحمتك انك أعطيته فرصة أخرى. ومع ذلك، هذا الشخص لا يعرف أي امتنان، وبدلا من ذلك، هو اختار ارتكاب هذه الأعمال الخسيسة. هو حقا خسيس! “وجه الشيخ مو اظلم كما انه اطلق هالة قوية. “كمدرس، بدلا من التفكير في كيفية تحسين مهاراة الآخرين، فانه يمضي وقته فى هذه الحيل الخفية. وأود أن أرى من أعطاه شجاعة اللجوء إلى هذه الوسائل”

~murilo

كان الشيخ مو شيانغ ذو سمعة طيبة و كراهيته تجاه الأشرار والأفعال الشرير. عند سماعه عن إجبار المعلم للطلاب، كان على وشك الانفجار من الغضب.

“لأنكم جميعا قد اخترتم محاكمةالتنوير ، فبطبيعة الحال، سوف اضطر إلى سرد القواعد بشكل واضح أولا. بعد الانتهاء من الاختبار، من يختاره ليو يانغ في نهاية المطاف كمعلمه سوف يكون المنتصر في هذه المحاكمة. وبطبيعة الحال، فإن الشخص الذي يخسر سيعاقب. وهكذا، دعونا نوضح العقوبة أولا”

اذا ساو شيونغ لم يقم بعمل محاكمة تنوير تجاه تشانغ شوان لم يكن ليدري عن هذه الحالة ابدا لذلك كان مشتعلا من الغضب !

~murilo

“على الرغم من أن محاكمة التنوير سوف تجرح الانسجام والصداقة بين المعلمين، فإنه لا يزال يستحق فعل ذلك للتخلص من الاعشاب الضارة فلا تلوم نفسك أكثر من اللازم! ” قال الشيخ مو بنبرة مواساة .

“يجب أن تكون تشانغ شوان! سأقدم لك فرصة واحدة أخرى. طالما كنت تلغىدي تدريس ليو يانغ والسماح له أن يذهب تحت وصاية المعلم ساو مرة أخرى، يمكنني أن اختار عدم القيام في محاكمة التنوير”

في كثير من الأحيان يكون هناك طالب يتنافس عليه المدرسين لكن يقومون بحل ذلك بنفسهم لكي لا يحدث خلافات بينهم و تختل صداقتهم لكن في بعض الأحيان يلزم اللجوء إلى مثل هذه الطريقة !

“ايها الشيخ مو، المعلم ساو قد تقدم بطلب للقيام بمحاكمة التنوير والأكاديمية وافقت بالفعل على ذلك.”و قال شانغ بن ايضا “إنه إذا ما توقفت فجأة في هذه اللحظة، فهل يعني هذا … أن قواعد الأكاديمية لا فائدة منها”؟

محاكمة التنوير كانت اختبارا لقلب الطالب، والسماح له لاتخاذ خيار على أساس إرادته الحقيقية. غير أن هذا يعني أن العلاقة بين المعلمين المتنافسين ستصبح معادية تماما، مما يضر بالروح المتناغمة بين المعلمين.

محاكمة التنوير كانت شيئا مزعجا للغاية. في اللحظة التي تبدأ فيها، كان على شخص ما ان يعاقب. و إذا كان الجميع يريد متابعة هذه العملية، فإن الأكاديمية لن تكون قادرة على منع العواقب!

وكان هذا هو السبب في انه منذ بدء أكاديمية هونغتيان، لم يكن هناك سوى عشرة طلبات لمحاكمة التنوير . ولم يتوقعوا أن يشهدوا مثل هذا الحادث مرة اخرى.

تعجب ليو يانغ من كلام تشانغ شوان !

كان الشيخ شانغ تشن يضحك في داخله بسبب غضب الشيخ مو وقال بنبرة حادة “دعهم يدخلون”

“على الرغم من أن محاكمة التنوير سوف تجرح الانسجام والصداقة بين المعلمين، فإنه لا يزال يستحق فعل ذلك للتخلص من الاعشاب الضارة فلا تلوم نفسك أكثر من اللازم! ” قال الشيخ مو بنبرة مواساة .

وفور سماع كلماته، فُتحت الأبواب ببطء وسار تشانغ شوان وساو شيونغ وشانغ بن وشين بي رو وليو يانغ.

63 – الشيخ مو !

” المعلم ساو شيونغ ، هل أنت الذي تقدم بطلب محاكمة التنوير ؟”

اذا ساو شيونغ لم يقم بعمل محاكمة تنوير تجاه تشانغ شوان لم يكن ليدري عن هذه الحالة ابدا لذلك كان مشتعلا من الغضب !

“أتوسل من الشيخ أن يحل مشكلتي!” بكى ساو شيونغ بصوت عالٍ. “قام تشانغ شوان باكراه طالبى، ليو يانغ ، الذي اعترف بى بالفعل كمدرس له ، وبالتالي هذا ينتهك قواعد المنافسة العادلة بين المعلمين. على هذا النحو ، تقدمت بطلب خاص لمحاكمة التنوير حتى تحقق العدالة ، آمل أن تتمكن الأكاديمية من معاقبة هذا الشخص المخزي”

“في الواقع ايها الشيخ مو. أنا أفكر أيضا في الطالب. آمل أن يتمكن من متابعة قلبه واختيار المعلم الذي يفضله أكثر، بدلا من إكراهه على اتخاذ هذا الخيار”

“تحقيق العدالة؟”

كان قد أعجب بمعلمه الحالي ولا يريد تغييره لدرجة أنه شعر بأن معلمه اله من السماء ! ولا يوجد له مثيل !

وكان ليو يانغ لا يعلم عما كان يجري لانه كان يتبعهم فقط بأوامر من مدرسه وعند سماع كلمات ساو شيونغ، فهم أخيرا أن ساو شيونغ كان يحاول الاستفادة منه ثم نظر الى تشانغ شوان بسرعة وقال، “معلمي؟!”.

ومضت عيونهم وحدقوا في بعضهم البعض. شعر كل واحد منهم بالجنون !

قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلامه قاطعه تشانغ شوان الذي كان هادئا لبرهة وقال ساخطاً، “معلم ساو ، لا تتحدث بالهراء … ليو يانغ هو … على استعداد ليصبح طالبي أنا … أنا لم أجبره أبدا”

امتلأت عيون تشانغ شوان بالخوف وارتجف جسده قليلاً ، كما لو كان قد تم ضبطه في الفراش مع فتاة اخرى. ليو يانغ غير قادر على فهم الوضع الحالي معلمه يرتجف لماذا ؟ هل اصبح مجنون ام ماذا؟

وقد حمل صوته أثرا من عدم الثقة والذعر، وكأن كذبته قد فضحت..

إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون الإذلال الذي تعرض له أمس دون جدوى؟

تعجب ليو يانغ من كلام تشانغ شوان !

قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلامه قاطعه تشانغ شوان الذي كان هادئا لبرهة وقال ساخطاً، “معلم ساو ، لا تتحدث بالهراء … ليو يانغ هو … على استعداد ليصبح طالبي أنا … أنا لم أجبره أبدا”

كان قد أعجب بمعلمه الحالي ولا يريد تغييره لدرجة أنه شعر بأن معلمه اله من السماء ! ولا يوجد له مثيل !

محاكمة التنوير كانت اختبارا لقلب الطالب، والسماح له لاتخاذ خيار على أساس إرادته الحقيقية. غير أن هذا يعني أن العلاقة بين المعلمين المتنافسين ستصبح معادية تماما، مما يضر بالروح المتناغمة بين المعلمين.

امتلأت عيون تشانغ شوان بالخوف وارتجف جسده قليلاً ، كما لو كان قد تم ضبطه في الفراش مع فتاة اخرى. ليو يانغ غير قادر على فهم الوضع الحالي معلمه يرتجف لماذا ؟ هل اصبح مجنون ام ماذا؟

في البداية، كان الشيخ مو يهدف إلى حل هذا الحادث سلميا .

“معلمي …” نظر ليو يانغ الى تشانغ شوان، ولكن قبل أن يتمكن من التعبير عن الشكوك في قلبه، رأى المعلم تشانغ يتنهد، “ليو يانغ، انت اشرح ذلك بشكل صحيح. هل أنا إجبرتك أم لا؟”

“لا تشعر بالحرج لقول مثل هذه الكلمات؟”

عندما كان يقول ذلك، غمز بعينه سرا.

“ايها الشيخ شانغ، ليست هناك حاجة إلى أن تكون رسمياً بعد كل شيء، نحن بالفعل اصدقاء قدامى”

“آه … لا، لا!” هز ليو يانغ رأسه على عجل .

كان قد أعجب بمعلمه الحالي ولا يريد تغييره لدرجة أنه شعر بأن معلمه اله من السماء ! ولا يوجد له مثيل !

كلاهما كان على بينة من ما كان يحدث، ولكن في نظر الآخرين، يبدو كما لو تشانغ شوان كان يهدد ليو يانغ ليقول شيء ضد ارادته. وإلا، لماذا كانت اجابة ليو يانغ مترددة؟

وبعد سماع أن هذه هي اشد عقوبة نظر تشانغ شوان بوجه بريء و قال: “ليس هناك ضغينة عميقة بيني وبين المعلم ساو ، لطرده … أليس هذا شديد قليلا؟”

كما هو متوقع، بعد رؤية هذا المشهد، وجه الشيخ مو أصبح يشبه حبة الطماطم من شدة الغضب .

وكان ليو يانغ لا يعلم عما كان يجري لانه كان يتبعهم فقط بأوامر من مدرسه وعند سماع كلمات ساو شيونغ، فهم أخيرا أن ساو شيونغ كان يحاول الاستفادة منه ثم نظر الى تشانغ شوان بسرعة وقال، “معلمي؟!”.

“يجب أن تكون تشانغ شوان! سأقدم لك فرصة واحدة أخرى. طالما كنت تلغىدي تدريس ليو يانغ والسماح له أن يذهب تحت وصاية المعلم ساو مرة أخرى، يمكنني أن اختار عدم القيام في محاكمة التنوير”

وفور سماع كلماته، فُتحت الأبواب ببطء وسار تشانغ شوان وساو شيونغ وشانغ بن وشين بي رو وليو يانغ.

“إلغاء تدريسه؟” تشانغ شوان خدش رأسه. “اعترف ليو يانغ بى كمعلم له بإرادته. لن يكون من العدل اذا قمت بطرده بعيدا”

كما هو متوقع، بعد رؤية هذا المشهد، وجه الشيخ مو أصبح يشبه حبة الطماطم من شدة الغضب .

” غير عادل؟ بارادته؟” صر الشيخ مو على اسنانه !

محاكمة التنوير كانت اختبارا لقلب الطالب، والسماح له لاتخاذ خيار على أساس إرادته الحقيقية. غير أن هذا يعني أن العلاقة بين المعلمين المتنافسين ستصبح معادية تماما، مما يضر بالروح المتناغمة بين المعلمين.

“لا تشعر بالحرج لقول مثل هذه الكلمات؟”

“الشيخ الأكبر، لا يجب أن تلوم نفسك كان ذلك من رحمتك انك أعطيته فرصة أخرى. ومع ذلك، هذا الشخص لا يعرف أي امتنان، وبدلا من ذلك، هو اختار ارتكاب هذه الأعمال الخسيسة. هو حقا خسيس! “وجه الشيخ مو اظلم كما انه اطلق هالة قوية. “كمدرس، بدلا من التفكير في كيفية تحسين مهاراة الآخرين، فانه يمضي وقته فى هذه الحيل الخفية. وأود أن أرى من أعطاه شجاعة اللجوء إلى هذه الوسائل”

“كنت مجرد معلم سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين.، ولكنك تتحدث عن الظلم.”

كان هذا الشيخ مو من نقابة المعلمين.

“من أين جاءت ثقتك بنفسك؟”

“كنت مجرد معلم سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين.، ولكنك تتحدث عن الظلم.”

بينما كان على وشك مواصلة الحديث ، سمع ت
ساو شيونغ وشانغ بن وهم يصرخون في وقت واحد ، “ايها الشيخ مو ! انه لايريد فعل ذلك”.

“أتوسل من الشيخ أن يحل مشكلتي!” بكى ساو شيونغ بصوت عالٍ. “قام تشانغ شوان باكراه طالبى، ليو يانغ ، الذي اعترف بى بالفعل كمدرس له ، وبالتالي هذا ينتهك قواعد المنافسة العادلة بين المعلمين. على هذا النحو ، تقدمت بطلب خاص لمحاكمة التنوير حتى تحقق العدالة ، آمل أن تتمكن الأكاديمية من معاقبة هذا الشخص المخزي”

“لماذا ا؟” استغرب الشيخ مو

“ايها الشيخ مو، سأعتمد عليك هذه المرة!” نظر شانغ تشن إلى الشيخ الذى كان جالسا بجانبه.

محاكمة التنوير كانت شيئا مزعجا للغاية. في اللحظة التي تبدأ فيها، كان على شخص ما ان يعاقب. و إذا كان الجميع يريد متابعة هذه العملية، فإن الأكاديمية لن تكون قادرة على منع العواقب!

ساو شيونغ قال على عجل. كلماته كانت صالحة وعاطفية. وكانت قادرة على إقناع الكثيرين.

في البداية، كان الشيخ مو يهدف إلى حل هذا الحادث سلميا .

63 – الشيخ مو !

“ايها الشيخ مو، المعلم ساو قد تقدم بطلب للقيام بمحاكمة التنوير والأكاديمية وافقت بالفعل على ذلك.”و قال شانغ بن ايضا “إنه إذا ما توقفت فجأة في هذه اللحظة، فهل يعني هذا … أن قواعد الأكاديمية لا فائدة منها”؟

“حسنا !” بعد سماع كلمات الاثنين، الشيخ مو هز رأسه، لم يحاول ايقاف المحاكمة مرة اخرى.

أي نوع من النكت كان هذا!

“تحقيق العدالة؟”

لم يكن من السهل بالنسبة لهم لانشاء هذا الوضع لدفع تشانغ شوان إلى الهاوية. إذا كانوا يريدون تسوية سلمية، فهل هذا يعني أن كل جهودهم ستكون عبثا؟

في كثير من الأحيان يكون هناك طالب يتنافس عليه المدرسين لكن يقومون بحل ذلك بنفسهم لكي لا يحدث خلافات بينهم و تختل صداقتهم لكن في بعض الأحيان يلزم اللجوء إلى مثل هذه الطريقة !

إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون الإذلال الذي تعرض له أمس دون جدوى؟

محاكمة التنوير كانت اختبارا لقلب الطالب، والسماح له لاتخاذ خيار على أساس إرادته الحقيقية. غير أن هذا يعني أن العلاقة بين المعلمين المتنافسين ستصبح معادية تماما، مما يضر بالروح المتناغمة بين المعلمين.

“في الواقع ايها الشيخ مو. أنا أفكر أيضا في الطالب. آمل أن يتمكن من متابعة قلبه واختيار المعلم الذي يفضله أكثر، بدلا من إكراهه على اتخاذ هذا الخيار”

ساو شيونغ قال على عجل. كلماته كانت صالحة وعاطفية. وكانت قادرة على إقناع الكثيرين.

ساو شيونغ قال على عجل. كلماته كانت صالحة وعاطفية. وكانت قادرة على إقناع الكثيرين.

كان الشيخ مو شيانغ في الخمسينيات، ويمكن رؤية لحية رمادية اللون على وجهه. “لا تقلق، إذا كان هذا المعلم يلجأ حقا إلى الإكراه ويجبر الآخرين على أن يصبحوا تلاميذه، فأنا بالتأكيد سوف أبلغ عنه النقابة لتجريده من رخصة التدريس “

“حسنا !” بعد سماع كلمات الاثنين، الشيخ مو هز رأسه، لم يحاول ايقاف المحاكمة مرة اخرى.

في كثير من الأحيان يكون هناك طالب يتنافس عليه المدرسين لكن يقومون بحل ذلك بنفسهم لكي لا يحدث خلافات بينهم و تختل صداقتهم لكن في بعض الأحيان يلزم اللجوء إلى مثل هذه الطريقة !

“لأنكم جميعا قد اخترتم محاكمةالتنوير ، فبطبيعة الحال، سوف اضطر إلى سرد القواعد بشكل واضح أولا. بعد الانتهاء من الاختبار، من يختاره ليو يانغ في نهاية المطاف كمعلمه سوف يكون المنتصر في هذه المحاكمة. وبطبيعة الحال، فإن الشخص الذي يخسر سيعاقب. وهكذا، دعونا نوضح العقوبة أولا”

“من أين جاءت ثقتك بنفسك؟”

عند هذه النقطة، قام الشيخ شانغ تشن بالنظر حوله قبل أن يقول: “هذه المرة، اختار المعلم ساو شيونغ أقسى عقوبة، أي عند نهاية المحاكمة، سيتم طرد الجانب الخاسر من الأكاديمية! تشانغ شوان، هل لديك أي اعتراض على ذلك”؟

ساو شيونغ قال على عجل. كلماته كانت صالحة وعاطفية. وكانت قادرة على إقناع الكثيرين.

وبعد سماع أن هذه هي اشد عقوبة نظر تشانغ شوان بوجه بريء و قال: “ليس هناك ضغينة عميقة بيني وبين المعلم ساو ، لطرده … أليس هذا شديد قليلا؟”

“ايها الشيخ شانغ، ليست هناك حاجة إلى أن تكون رسمياً بعد كل شيء، نحن بالفعل اصدقاء قدامى”

“شديد؟ طردهه!!؟”
بعد سماع هذه الكلمات، الشيخ شانغ والآخرين تجمدوا. وحدقوا في تشانغ شوان كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق. “هل هو مجنون ؟! … أنت الشخص الذي سيتم طرده, حسنا؟”

“همف، بغض النظر عن رأيك، سوف تضطر للموافقة على إجراء محاكمة التنوير لقد فات الأوان بالفعل “. واعتقد ان تشانغ شوان كان يقول ذلك لمحاولة رفض المحاكمة، سخر ساو شيونغ منه .

“همف، بغض النظر عن رأيك، سوف تضطر للموافقة على إجراء محاكمة التنوير لقد فات الأوان بالفعل “. واعتقد ان تشانغ شوان كان يقول ذلك لمحاولة رفض المحاكمة، سخر ساو شيونغ منه .

“في الواقع ايها الشيخ مو. أنا أفكر أيضا في الطالب. آمل أن يتمكن من متابعة قلبه واختيار المعلم الذي يفضله أكثر، بدلا من إكراهه على اتخاذ هذا الخيار”

“أنا أفعل هذا فعلاً من أجلك … ما زلت أعتقد أن الطرد على الفور أمر قاسي للغاية. ماذا عن هذا”تردد تشانغ شوان قبل أن يقول “لماذا لا نتخلى عن الطرد. سنقوم فقط بتجريد الجانب الخاسر من رخصة التدريس الخاصة به … و جلده مئة جلدة”

“شديد؟ طردهه!!؟” بعد سماع هذه الكلمات، الشيخ شانغ والآخرين تجمدوا. وحدقوا في تشانغ شوان كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق. “هل هو مجنون ؟! … أنت الشخص الذي سيتم طرده, حسنا؟”

“تجريد رخصة التعليم؟ مئة جلدة؟ “

اذا ساو شيونغ لم يقم بعمل محاكمة تنوير تجاه تشانغ شوان لم يكن ليدري عن هذه الحالة ابدا لذلك كان مشتعلا من الغضب !

ومضت عيونهم وحدقوا في بعضهم البعض. شعر كل واحد منهم بالجنون !

محاكمة التنوير كانت شيئا مزعجا للغاية. في اللحظة التي تبدأ فيها، كان على شخص ما ان يعاقب. و إذا كان الجميع يريد متابعة هذه العملية، فإن الأكاديمية لن تكون قادرة على منع العواقب!

لقد قام بالحفاظ على نفسه من الطرد لكن عقابه كان أشد من الطرد بكثير !!

“تجريد رخصة التعليم؟ مئة جلدة؟ “

“هل أنت متأكد أنك لم تخطأ “

وكان هذا هو السبب في انه منذ بدء أكاديمية هونغتيان، لم يكن هناك سوى عشرة طلبات لمحاكمة التنوير . ولم يتوقعوا أن يشهدوا مثل هذا الحادث مرة اخرى.

~murilo

كان قد أعجب بمعلمه الحالي ولا يريد تغييره لدرجة أنه شعر بأن معلمه اله من السماء ! ولا يوجد له مثيل !

بواسطة :

كان الشيخ مو شيانغ ذو سمعة طيبة و كراهيته تجاه الأشرار والأفعال الشرير. عند سماعه عن إجبار المعلم للطلاب، كان على وشك الانفجار من الغضب.

Murilo


بينما كان على وشك مواصلة الحديث ، سمع ت ساو شيونغ وشانغ بن وهم يصرخون في وقت واحد ، “ايها الشيخ مو ! انه لايريد فعل ذلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط