كان صحيحا أن ليو يانغ شعر بالغضب والحقد عندما أصبح طالب تشانغ شوان ولكن في هذه اللحظة، وكان ليو يانغ بالفعل قد أعجب تماما به. حتى لو كان يقول له بالقفز عن مبنى مرتفع لممارسة التقنيات، فمن المحتمل أن يوافق على ذلك دون أي تردد.
كانت لا تزال غاضبة منه ، وهي فضولية لمعرفة نوع الحيل الرديئة التي قد يستخدمها هذا الشخص لجذب انتباهها. ولكن بعد سماعه انفجرت شين بي رو تقريبا من الغضب.
بغض النظر عن المكان الذي تذهب اليه فإنها دائما تجذب انتباه الذكور، بالنسبة لها فقد جاء الكثيرون منهم بجميع أنواع الحيل فقط لجعلها تعطيهم نظرة واحدة ولكن هذا النوع الحيل “البطل ينقذ الفتاة الجميلة” كان واحدا من أسوأ الحيل الموجودة .
62 – شانغ بن على وشك الانهيار !
في مثل هذه المسرحيات إما أن يعرض براعة قتال لا تصدق ، أو سيسمح للطرف الآخر بضربه مما يحفزها على الشعور بالشفقة عليه. وبعدها تؤدي الشفقة ببطء إلى الحب…
“حسنا، سأذهب ” تقدمت شين بي رو إلى الأمام.
وعلى أية حال، وبغض النظر عن اى من الطريقتين، فإن تلك الطرق تؤدي إلى أعضائها فقط !
وهكذا، بعد تردده للحظة، اختار أن يهرب .
بعد وصولها إلى هذا الإستنتاج، شين بي رو تراجعت من محيط المعركة.
قالت شين بي رو في عقله “نظرًا لأن كلا منكما يفعلان ذلك عن قصد ، فلن أزعجكما . يمكنكما الاستمرار في فعل ما تريدان…”
كان على وشك أن يجن.
بنغ بنغ بنغ بنغ!
بعد رؤيتها تتقدم للانضمام إلى المعركة مرة أخرى، دفع ياو هان شانغ بن بعيدا بقوة، مما تسبب له بالتراجع ثم هرب من المعركة وقال: “حسنا، سوف أتذكر هذا. وسوف اتأكد من اعادته اليكم في المستقبل” .
بعد رؤية عدوه يهاجم بجنون أخرج ياو هان كل ما لديه دون اظهار أي رحمة على الإطلاق. في لحظات قليلة، شانغ الحازم والذى لا يعرف الخوف ضُرب مرة أخرى و تدفقت الدماء من وجهه.
بالنظر إلى مدى ثقته بتلميذه ،قال في عقله ” دعونا نرى من سيكون الشخص الذي سيشعر بالاحراج في النهاية!”
ياو هان لم يكن بحال أفضل . مر الدم عبر طبقات القماش التى على وجهه الذى كان يشبه المومياء.
“في الواقع. الآن، أنا امرر هذه الرسالة لك كممثل لمكتب التعليم. إذا كنت لن تذهب وهذا من شأنه أن يكون بمثابة عصيان قواعد الأكاديمية وسوف يتم طردك! “شانغ بن سخر منه ببرود .
“يا له من تمثيل واقعي استمروا فى ذلك…” شين بي رو علقت بازدراء .
مع هذا المستوى من الثقة، لماذا كان عليه أن يخشى من محاكمة التنوير ؟
” معلمة شين ، ساعدى السيد شانغ بسرعة، انه على وشك الخسارة… “
عندما رأى شانغ بن على وشك الموت، لم يستطع ساو شيونغ أن يبقى هادئا وحاول إقناعها .
كانت لا تزال غاضبة منه ، وهي فضولية لمعرفة نوع الحيل الرديئة التي قد يستخدمها هذا الشخص لجذب انتباهها. ولكن بعد سماعه انفجرت شين بي رو تقريبا من الغضب.
كونه مجرد مقاتل دان-4 ، فإنه ضعيف كثيرًا مقارنة بالاثنين اللذان يتقاتلان في الوقت الحالي. ستكون مساهمته مثل مغازلة الموت على هذا النحو ، فإن الحل الوحيد القابل للتطبيق هو التوسل الى المعلمة شين .
بعد رؤيتها تتقدم للانضمام إلى المعركة مرة أخرى، دفع ياو هان شانغ بن بعيدا بقوة، مما تسبب له بالتراجع ثم هرب من المعركة وقال: “حسنا، سوف أتذكر هذا. وسوف اتأكد من اعادته اليكم في المستقبل” .
“هل يجب علي مساعدته؟” بعد رؤيةالطرف الآخر ، شين بي رو سخرت ببرود.
بعد رؤيتها له يوافق بسرعة شعرت شين بي رو بالقلق الشديد .
“نعم، إذا لم تقومى بمساعدته، فإن السيد شانغ سوف يموت بالتأكيد “
كان غير قادرا على الرؤية من خلال نواياها الباردة ، وقال ذلك على عجل.
“حسنا!” خرج ليو يانغ من الفصل الدراسي.
“حسنا، سأذهب ” تقدمت شين بي رو إلى الأمام.
كان صحيحا أن ليو يانغ شعر بالغضب والحقد عندما أصبح طالب تشانغ شوان ولكن في هذه اللحظة، وكان ليو يانغ بالفعل قد أعجب تماما به. حتى لو كان يقول له بالقفز عن مبنى مرتفع لممارسة التقنيات، فمن المحتمل أن يوافق على ذلك دون أي تردد.
هو!
” سيد شانغ ، لا تقلق. هذا ليو يانغ هو الطالب الذي أحضرته خصيصا. أنا واثق من أنه يرغب في أن يكون تلميذى! “وقال ساو شيونغ بصوت هادئ.
بعد رؤيتها تتقدم للانضمام إلى المعركة مرة أخرى، دفع ياو هان شانغ بن بعيدا بقوة، مما تسبب له بالتراجع ثم هرب من المعركة وقال: “حسنا، سوف أتذكر هذا. وسوف اتأكد من اعادته اليكم في المستقبل” .
في مثل هذه المسرحيات إما أن يعرض براعة قتال لا تصدق ، أو سيسمح للطرف الآخر بضربه مما يحفزها على الشعور بالشفقة عليه. وبعدها تؤدي الشفقة ببطء إلى الحب…
لقد اصيب فى هذه اللحظة، و شين بي رو وحدها كانت قادرة على القتال معه . وعلاوة على ذلك، حتى لو كان قادرا على هزيمة كل منهما، كانوا حاليا في أكاديمية هونغتيان. وكلما طالت المعركة هنا، فإن الأمور الأكثر إثارة ستأتي إذا كانوا قد أعدوا بعض الخطط مسبقا، قد يجد نفسه غير قادر على الفرار بعد ذلك.
” معلمة شين ، ساعدى السيد شانغ بسرعة، انه على وشك الخسارة… “ عندما رأى شانغ بن على وشك الموت، لم يستطع ساو شيونغ أن يبقى هادئا وحاول إقناعها .
وهكذا، بعد تردده للحظة، اختار أن يهرب .
كان قلب شانغ بن قد انهار، ولا يزال يحاول فهم الوضع وهو يتمتم ببعض الكلمات
ربما الاثنان منهم قد فشلا في الانتقام منه، وقد نشأت الضغينة بينهم. كانت المسألة مسألة وقت قبل أن يعيدها إليهم…
ومع ذلك، قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها، قاطعها تشانغ شوان وقال: “حسنا، سأذهب”.
وبعد ذلك، استدار ياو هان للمغادرة. في لحظة، اختفى من أمامهم .
كانت لاتعرف ماهي الحيل التي يخبئها شانغ بن له وإذا وافق على خوض محاكمة التنوير فإنه من الممكن أن يفقد رخصة تدريسه !
إذا كان مقاتل دان-6 يحاول الهروب فحتى شين بي رو لن تكون قادرة على اللحاق به.
وهكذا، بعد تردده للحظة، اختار أن يهرب .
إلى جانب ذلك، لم يكن لديها اي نية لملاحقته .
كانت لا تزال غاضبة منه ، وهي فضولية لمعرفة نوع الحيل الرديئة التي قد يستخدمها هذا الشخص لجذب انتباهها. ولكن بعد سماعه انفجرت شين بي رو تقريبا من الغضب.
في اللحظة التي كانت على وشك التدخل فيها، فر الطرف الآخر. ماذا يعني هذا ؟هذا يعني أن المسرحية قد وصلت إلى نهايتها. وبطبيعة الحال، كان عليها أن تغادر…
بغض النظر عن المكان الذي تذهب اليه فإنها دائما تجذب انتباه الذكور، بالنسبة لها فقد جاء الكثيرون منهم بجميع أنواع الحيل فقط لجعلها تعطيهم نظرة واحدة ولكن هذا النوع الحيل “البطل ينقذ الفتاة الجميلة” كان واحدا من أسوأ الحيل الموجودة .
“معلمة شين، لم أكن أتوقع أن تعاملينى بشكل جيد. وأنا أفهم نواياكي” رؤية شين بي رو تمضي قدماً لإنقاذه، شعر شانغ بن بالفرح. لقد تحول وجهه الأحمر المنتفخ تماما، وابتسم . “في الواقع، أنا أحبك كذلك…”
كانت لاتعرف ماهي الحيل التي يخبئها شانغ بن له وإذا وافق على خوض محاكمة التنوير فإنه من الممكن أن يفقد رخصة تدريسه !
كانت لا تزال غاضبة منه ، وهي فضولية لمعرفة نوع الحيل الرديئة التي قد يستخدمها هذا الشخص لجذب انتباهها. ولكن بعد سماعه انفجرت شين بي رو تقريبا من الغضب.
ربما الاثنان منهم قد فشلا في الانتقام منه، وقد نشأت الضغينة بينهم. كانت المسألة مسألة وقت قبل أن يعيدها إليهم…
“نواياي؟”
بعد رؤيتها له يوافق بسرعة شعرت شين بي رو بالقلق الشديد .
“نواياي رأسك!”
بواسطة :
“ايها النذل!” شين بي رو سبته وهي تصر أسنانها .
ياو هان لم يكن بحال أفضل . مر الدم عبر طبقات القماش التى على وجهه الذى كان يشبه المومياء.
باعه!
“حسنا!” خرج ليو يانغ من الفصل الدراسي.
اصطدمت صفعتها بوجهه .
“هذا لا شيء لا شيء” قال تشانغ شوان مبتسما .
“ماذا؟”
بعد أن جمع شجاعته للاعتراف، كان يعتقد أنها سوف تقفز إلى احتضانه،لكنه شعر بألم شديد على وجهه. لا يمكنه السيطرة عليه جسده طار الى البوابة المعدنية و أغمي عليه تقريبا على الفور.
باعه!
” لم صَفعتنى ؟”
وهكذا، بعد تردده للحظة، اختار أن يهرب .
“ألم تتقاتل معه لاجلى؟”
كما أن الجميلات كان الكل دائما يستمعوا بسعادة إلى كلامها ومع ذلك، لم يقم هذا الزميل بتجاهل نصيحتها فحسب، بل إنه لم يهتم أيضا بما كانت تحذره منه!
كان على وشك أن يجن.
قالت شين بي رو في عقله “نظرًا لأن كلا منكما يفعلان ذلك عن قصد ، فلن أزعجكما . يمكنكما الاستمرار في فعل ما تريدان…”
“ماذا جرى؟ الربيع في يوم، والشتاء اليوم التالي … هل أنا أسأت لك أو ماذا؟”
بعد رؤيتها له يوافق بسرعة شعرت شين بي رو بالقلق الشديد .
كان قلب شانغ بن قد انهار، ولا يزال يحاول فهم الوضع وهو يتمتم ببعض الكلمات
كان على وشك أن يجن.
قد فتح باب الفصل الدراسي ببطء. و خرج تشانغ شوان و صرخ عند رؤية الجميع. “أنا في خضم دروسي ، من غير المناسب لكم جميعًا أن تفتعلوا شجار هنا”.
“تشانغ شوان، لقد جئت في توقيت مثالي!”
“تشانغ شوان، لقد جئت في توقيت مثالي!”
“حسنا، سأذهب ” تقدمت شين بي رو إلى الأمام.
وبينما كان قلبه على وشك الانهيار، بعد رؤيته لتشانغ شوان، غضب شانغ بن على الفور، “المعلم ساو شيونغ قدم بالفعل طلب إلى المدرسة، متهمينك باستخدام الخداع لإجبار طالبه ليو يانغ، ان يصبح طالبك! وقد وافقت الأكاديمية بالفعل على استخدام محاكمة التنوير سوف يحاكمونك، لذلك أنصحك أن تجلب ليو يانغ بسرعة”.
هو!
“محاكمة التنوير؟”
ومع ذلك، قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها، قاطعها تشانغ شوان وقال: “حسنا، سأذهب”.
كان تشانغ شوان في حيرة للحظة. ثم تذكر من ذكرياته السابقة وادرك المعنى .
بعد سماع ضمانه، شانغ بن هز رأسه وسار إلى الأمام “دعونا نذهب!”
“في الواقع. الآن، أنا امرر هذه الرسالة لك كممثل لمكتب التعليم. إذا كنت لن تذهب وهذا من شأنه أن يكون بمثابة عصيان قواعد الأكاديمية وسوف يتم طردك! “شانغ بن سخر منه ببرود .
كانت لا تزال غاضبة منه ، وهي فضولية لمعرفة نوع الحيل الرديئة التي قد يستخدمها هذا الشخص لجذب انتباهها. ولكن بعد سماعه انفجرت شين بي رو تقريبا من الغضب.
قد لا يكون قادرًا على هزيمة ياو هان ، ولا يجرؤ على قول الكثير للإلهة شين. وبالتالي ، يمكنه فقط توجيه كل غضبه إلى المعلم القمامة.
كونه مجرد مقاتل دان-4 ، فإنه ضعيف كثيرًا مقارنة بالاثنين اللذان يتقاتلان في الوقت الحالي. ستكون مساهمته مثل مغازلة الموت على هذا النحو ، فإن الحل الوحيد القابل للتطبيق هو التوسل الى المعلمة شين .
“معلم تشانغ شوان ، لا تذهب …” ارتفعت حواجب شين بي رو من القلق .
بغض النظر عن المكان الذي تذهب اليه فإنها دائما تجذب انتباه الذكور، بالنسبة لها فقد جاء الكثيرون منهم بجميع أنواع الحيل فقط لجعلها تعطيهم نظرة واحدة ولكن هذا النوع الحيل “البطل ينقذ الفتاة الجميلة” كان واحدا من أسوأ الحيل الموجودة .
كانت لاتعرف ماهي الحيل التي يخبئها شانغ بن له وإذا وافق على خوض محاكمة التنوير فإنه من الممكن أن يفقد رخصة تدريسه !
بعد سماع ضمانه، شانغ بن هز رأسه وسار إلى الأمام “دعونا نذهب!”
ومع ذلك، قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها، قاطعها تشانغ شوان وقال: “حسنا، سأذهب”.
“ايها النذل!” شين بي رو سبته وهي تصر أسنانها .
كان صحيحا أن ليو يانغ شعر بالغضب والحقد عندما أصبح طالب تشانغ شوان ولكن في هذه اللحظة، وكان ليو يانغ بالفعل قد أعجب تماما به. حتى لو كان يقول له بالقفز عن مبنى مرتفع لممارسة التقنيات، فمن المحتمل أن يوافق على ذلك دون أي تردد.
“ماذا جرى؟ الربيع في يوم، والشتاء اليوم التالي … هل أنا أسأت لك أو ماذا؟”
مع هذا المستوى من الثقة، لماذا كان عليه أن يخشى من محاكمة التنوير ؟
Murilo
بالنظر إلى مدى ثقته بتلميذه ،قال في عقله ” دعونا نرى من سيكون الشخص الذي سيشعر بالاحراج في النهاية!”
وهكذا، بعد تردده للحظة، اختار أن يهرب .
“إذا كنت لا تجرؤ على الذهاب، سوف أبلغ مكتب الأمن في الأكاديمية وسوف يحضرونك…” لقد فكر في أن تشانغ شوان سيحاول الهرب وقال شانغ بن وهو يصرخ،”آه؟ ماذا قلت؟ هل ستذهب؟”
تشانغ شوان لم يرد. واعتقلت على وجهه ابتسامة باهتة، وتحول وسار الى مدخل الفصل، “ليو يانغ، تعال معي!”
تشانغ شوان لم يرد. واعتقلت على وجهه ابتسامة باهتة، وتحول وسار الى مدخل الفصل، “ليو يانغ، تعال معي!”
باعه!
“حسنا!” خرج ليو يانغ من الفصل الدراسي.
بغض النظر عن المكان الذي تذهب اليه فإنها دائما تجذب انتباه الذكور، بالنسبة لها فقد جاء الكثيرون منهم بجميع أنواع الحيل فقط لجعلها تعطيهم نظرة واحدة ولكن هذا النوع الحيل “البطل ينقذ الفتاة الجميلة” كان واحدا من أسوأ الحيل الموجودة .
“هذا…”
62 – شانغ بن على وشك الانهيار !
كان من غير المتوقع ان يكون الطرف الآخر متعاونًا جدًا ، ظهرت آثار التردد على وجه شانغ بن.
إذا كان مقاتل دان-6 يحاول الهروب فحتى شين بي رو لن تكون قادرة على اللحاق به.
” سيد شانغ ، لا تقلق. هذا ليو يانغ هو الطالب الذي أحضرته خصيصا. أنا واثق من أنه يرغب في أن يكون تلميذى! “وقال ساو شيونغ بصوت هادئ.
بالنظر إلى مدى ثقته بتلميذه ،قال في عقله ” دعونا نرى من سيكون الشخص الذي سيشعر بالاحراج في النهاية!”
“حسنا!”
“يا له من تمثيل واقعي استمروا فى ذلك…” شين بي رو علقت بازدراء .
بعد سماع ضمانه، شانغ بن هز رأسه وسار إلى الأمام “دعونا نذهب!”
“معلم تشانغ شوان ، لا تذهب …” ارتفعت حواجب شين بي رو من القلق .
“أنت…”
بواسطة :
بعد رؤيتها له يوافق بسرعة شعرت شين بي رو بالقلق الشديد .
تشانغ شوان لم يرد. واعتقلت على وجهه ابتسامة باهتة، وتحول وسار الى مدخل الفصل، “ليو يانغ، تعال معي!”
“كانت محاكمة التنوير طريقة لتسوية النزاعات التى تقع بين المدرسين .و لحظة بدء المحاكمة، فإن الجانب الذي يثبت أنه مذنب سيحصل على عقوبة شديدة!”
~murilo
كيف يمكنك قبول مثل هذا الشيء بسهولة؟ بغض النظر عن ذلك، يجب عليك أن تحاول انهاء المسألة هنا، وتسويتها بسلام. وإلا … يمكن أن تكون في ورطة كبيرة!” قالت ذلك محذرة له .
62 – شانغ بن على وشك الانهيار !
“هذا لا شيء لا شيء” قال تشانغ شوان مبتسما .
بالنظر إلى مدى ثقته بتلميذه ،قال في عقله ” دعونا نرى من سيكون الشخص الذي سيشعر بالاحراج في النهاية!”
“هذا الشخص!!… “بعد رؤيته غير مبالي لنصيحتها اشتعلت من الغضب .
” لم صَفعتنى ؟”
كما أن الجميلات كان الكل دائما يستمعوا بسعادة إلى كلامها ومع ذلك، لم يقم هذا الزميل بتجاهل نصيحتها فحسب، بل إنه لم يهتم أيضا بما كانت تحذره منه!
وبعد ذلك، استدار ياو هان للمغادرة. في لحظة، اختفى من أمامهم .
“تقفز إلى المصيبة من تلقاء نفسك، انت تستحق ذلك إذا حدث لك مكروه!”
شين بي رو ضربت ساقها بشراسة. ومع ذلك فانها لا تزال تتبعهم .
“معلم تشانغ شوان ، لا تذهب …” ارتفعت حواجب شين بي رو من القلق .
~murilo
بعد رؤيتها له يوافق بسرعة شعرت شين بي رو بالقلق الشديد .
بواسطة :
“محاكمة التنوير؟”
وهكذا، بعد تردده للحظة، اختار أن يهرب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
