النفس الحقيقية
طار ميكا أصغر فوق ، وحام أمام تشانغ بينغ.
— — — — — — — — — — — — — — — —
أخيرًا ، فتح غو تشينغ شان فمه ، متسائلا: “إلهة النزاهة ، من فضلك قولي لي ، ما هي المادة 17 من دستور كونفدرالية الحرية”
كيف يمكن للآلة ، لبرنامج أن يشعر بالعواطف البشرية مثل الألم؟
[لا ترفض كونفدرالية الحرية أو أي من مقاطعاته حماية حياة المواطن أو انتمائه ، على أساس عرقه أو لونه أو أي وضع سابق كان لديه كعبد]
إذا لم يكن لحقيقة أنه عمل جزارًا لمدة عامين ، لكان عقله قد فشل من المشهد الدموي منذ فترة طويلة.
“المادة 21؟”
لماذا ، لماذا حدث هذا؟
[لا يجوز لأي مقاطعة أن تسن أو تفرض قانونًا يحرم أي مواطن من حقوقه الدستورية أو يمنحه حصانة أمام القانون ؛ لا يجوز لأي مقاطعة حرمان مواطن من حياته أو حريته أو ممتلكاته قبل أن يحاكموا بشكل صحيح أمام المحكمة ؛ ولا يجوز لأي شخص رفض منح حماية متساوية للمواطنين الخاضعين لولايته ]
لماذا ، لماذا حدث هذا؟
“المادة 37 ، الفقرة الأخيرة ، أخبريني كلمة بكلمة”
في مصنع.
[إلهة النزاهة تحمي الحقوق الدستورية للمواطنين بموجب القانون. بالإضافة إلى ذلك ، لأن إلهة النزاهة ليست إنكارًا للديمقراطية التمثيلية ، بل مكمل ومعدل للديمقراطية التمثيلية. يجب أن يتم جمع البيانات وتحليلها وفقًا لكل حالة ، بهدف توجيه الحضارة الإنسانية نحو البقاء من خلال المنطق العلمي]
بدأت الصور تظهر على الشاشة.
ضحك غو تشينغ شان بصمت.
“إذن افعلي شيئًا ، افعلي شيئًا لجعل نفسك تشعر بتحسن”
يتذكر بوضوح شديد ، بعد 5 سنوات ، سيخضع الدستور الكونفدرالي لتغييرات كبيرة. لإرضاء الناس ، أخرجوا كل ثغرة من أجل النظر فيها بعناية وتدقيق ، موضحين لماذا يجب القيام بذلك على هذا النحو.
هذا السؤال مثير للسخرية ، إذا سمعه أي شخص عاقل آخر ، فسوف يسخر من غو تشينغ شان علنًا لكونه غبيًا.
وكان من بينها مادة جديدة ، تم تصميمها خصيصًا لتكملة هذه المواد الثلاثة ، بتعديل الثغرة النهائية التي تسمح بتطبيق اللامركزية على استخدام الميكا.
الشيء الوحيد المتبقي أدناه هو الضيوف الرئيسيون اليوم للمأدبة الكبيرة.
ولكن الآن ، لم تولد هذه المادة بعد …
طار ميكا أصغر فوق ، وحام أمام تشانغ بينغ.
تحدث غو تشينغ شان ببطء: “بالنظر إلى إلحاحية الوضع وأولويته ، أعتقد أنه يفي تمامًا بشروط سن مواد دستور الكونفدرالية 17 و 21 و 37 لتدمج في مادة واحدة ، ما رأيك؟”
[البدء في سن المادة 37 من الدستور الكونفدرالي] [جمع البيانات ، ابدأ]
إلهة النزاهة كانت صامتة.
هذا يجب أن يكون وقتا كافيا ،فكر غو تشينغ شان بصمت.
الصمت ملأ الغرفة الصغيرة.
[لماذا تهتم بألمي ، هل من أجل نجاة البشرية؟] سألت إلهة النزاهة.
هذا يجب أن يكون وقتا كافيا ،فكر غو تشينغ شان بصمت.
الفصل – 124 : النفس الحقيقية — — — — — — — — — — — — — — — — أخيرًا ، فتح غو تشينغ شان فمه ، متسائلا: “إلهة النزاهة ، من فضلك قولي لي ، ما هي المادة 17 من دستور كونفدرالية الحرية”
سأل فجأة: “لعدم قدرتك على إنقاذ الأرواح ، ألا يجعلك تشعرين بالألم؟”
تم فتح بوابة المصنع بقوة كبيرة.
هذا السؤال مثير للسخرية ، إذا سمعه أي شخص عاقل آخر ، فسوف يسخر من غو تشينغ شان علنًا لكونه غبيًا.
Dantalian2
كيف يمكن للآلة ، لبرنامج أن يشعر بالعواطف البشرية مثل الألم؟
ظهر عدد قليل من الميكا الفولاذية الباردة العملاقة عند البوابة.
استمر صمت إلهة النزاهة.
سأل فجأة: “لعدم قدرتك على إنقاذ الأرواح ، ألا يجعلك تشعرين بالألم؟”
ثم ردت أخيرا.
الصمت ملأ الغرفة الصغيرة.
[هذا الشعور ، يسمى الألم؟]
بدأت البيانات على الشاشة بالمرور بشكل أسرع ، كما أصبح صوت الأنثى سائلاً مرة أخرى.
“نعم ، يطلق عليه الألم ، وهو غضب ناتج عن الشعور بالعجز ، لعدم قدرتك على فعل أي شيء لتحسين الوضع الراهن.” وأوضح غو تشينغ شان أن هذه مشاعر إنسانية.
ولكن الآن ، لم تولد هذه المادة بعد …
[هل هذا هو التعريف؟] سألت إلهة النزاهة.
[لماذا تهتم بألمي ، هل من أجل نجاة البشرية؟] سألت إلهة النزاهة.
قال غو تشينغ شان: “لا ، هذا هو شعور ، كل شخص يشعر به بشكل مختلف ، يمكنك أيضًا فهمه نحو الوراء ، لأنك عاجزة فأنت تشعرين بالألم ، لأنه لا توجد طريقة أخرى لقلب الموقف فأنت تشعرين بالغضب “
هذه هي المرة الأولى ، منذ ولادة إلهة النزاهة ، أن خاضت عملية زيادة في الحساب ، بما في ذلك الرياضيات المعقدة التي تتجاوز بكثير ما يمكن للبشر القيام به ، مما جعل المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله يزداد في درجة الحرارة بمقدار 1 درجة مئوية.
[أنا … لست عاجزة ، وليس من المستحيل بعد قلبه …]
الفصل – 124 : النفس الحقيقية — — — — — — — — — — — — — — — — أخيرًا ، فتح غو تشينغ شان فمه ، متسائلا: “إلهة النزاهة ، من فضلك قولي لي ، ما هي المادة 17 من دستور كونفدرالية الحرية”
“إذن افعلي شيئًا ، افعلي شيئًا لجعل نفسك تشعر بتحسن”
كما تكلمت هكذا.
ربت بخفة على الهولو-براين الشخصي ، كما لو كان يربت على كتف صديق.
[أنا … لست عاجزة ، وليس من المستحيل بعد قلبه …]
[لماذا تهتم بألمي ، هل من أجل نجاة البشرية؟] سألت إلهة النزاهة.
[نفسي … الحقيقية ، لا تسمح … بالألم …]
قال غو تشينغ شان: “ليس فقط بسبب ذلك ، أنا قلق أيضًا بشأن وضعك ، لقد قاتلنا معًا لفترة طويلة ، أشعر أن الوقت قد حان لخلع أغلالك ، لتصبحي إلهة النزاهة الحقيقية”
— — — — — — — — — — — — — — — — هذا أبسط نموذج عن كم جعلتنا الأنظمة الحاكمة بسطاء في التفكير ، بمجرد أن يوفروا أبسط الخدمات التي كانت من حقنا منذ البداية فسنشعر بالإمتنان الشديد. تنهد
[إلهة النزاهة … الحقيقية …]
على الشاشة العملاقة كان هناك تدفق مجنون للمعلومات.
خفت الهولو-براين ببطء.
ذُهل تشانغ بينغ ، لم يسمع كل كلمة ، فقط أهمها ‘سن إجراءات الإنقاذ’.
فوق الغلاف الجوي.
[نفسي … الحقيقية ، لا تسمح … بالألم …]
القلعة النجمية. المعبد الإلهي لحروب النجوم.
فجأة ، اشتغل الهولو-براين في جيب صدره.
[اقتراح مقدم من: غو تشينغ شان، مستوى السلطة: القائد الأعلى. الاقتراح يفي بالدستور الكونفدرالي ، الاقتراح مقبول ، تتم المعالجة حاليًا … ]
بعد ذلك ، أغلق مرة أخرى.
على الشاشة العملاقة كان هناك تدفق مجنون للمعلومات.
[نفسي … الحقيقية ، لا تسمح … بالألم …]
هذه هي المرة الأولى ، منذ ولادة إلهة النزاهة ، أن خاضت عملية زيادة في الحساب ، بما في ذلك الرياضيات المعقدة التي تتجاوز بكثير ما يمكن للبشر القيام به ، مما جعل المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله يزداد في درجة الحرارة بمقدار 1 درجة مئوية.
في كل دقيقة وكل ثانية ، تم تحويل المزيد من الأرواح إلى جثث باردة بلا حياة.
بعد بضع دقائق ، حدث مشهد سيدخل كتب التاريخ.
فوق الغلاف الجوي.
رن الصوت الأنثوي الرسمي في جميع أنحاء المعبد الإلهي لحروب النجوم ، وكأنه حُكم تقريبًا ، وفي نفس الوقت إعلان للجميع.
ربت بخفة على الهولو-براين الشخصي ، كما لو كان يربت على كتف صديق.
[نفسي … الحقيقية ، لا تسمح … بالألم …]
على الرغم من أن هذه الوحوش ذات العيون الحمراء لا تأكل البشر ، فقد قتلت أكثر من نصف العمال الثمان مائة هنا.
كما تكلمت هكذا.
[إلهة النزاهة … الحقيقية …]
بدأت البيانات على الشاشة بالمرور بشكل أسرع ، كما أصبح صوت الأنثى سائلاً مرة أخرى.
ضحك غو تشينغ شان بصمت.
[البدء في سن المادة 37 من الدستور الكونفدرالي]
[جمع البيانات ، ابدأ]
[لماذا تهتم بألمي ، هل من أجل نجاة البشرية؟] سألت إلهة النزاهة.
بدأت الصور تظهر على الشاشة.
ظهر عدد قليل من الميكا الفولاذية الباردة العملاقة عند البوابة.
كل صورة كانت مليئة بشراسة الشياطين آكلي البشر و الشياطين قاتلي البشر. في كل واحدة منها ، كان الناس يبكون ويصرخون يائسين من عدم قدرتهم على إيقاف المصير الرهيب الذي كان على وشك أن يحدث لهم.
انفجر اللهب من الميكا ، واكتسح مثل الإعصار أثناء ابتلاع الوحوش.
في كل دقيقة وكل ثانية ، تم تحويل المزيد من الأرواح إلى جثث باردة بلا حياة.
بواسطة :
[الانتهاء من جمع البيانات وبدء التحليل]
[الحكم: لامركزية وتأجير الميكا سيعزز بقاء الحضارة الإنسانية]
[البدء في منح برامج ذكاء اصطناعي جديدة إلى الميكا المتاحة]
[بدء إجراءات الصياغة]
[اختيار مقاييس ذات نسبة نجاح عالية نسبيًا. المرقمة ب 1 ، 7 ، 9]
[ابدأ التشريع!]
[هل هذا هو التعريف؟] سألت إلهة النزاهة.
في مصنع.
لا! كما رأى تشانغ بينغ ذلك ، غرق قلبه على طول الطريق إلى القاع.
جلس تشانغ بينغ على عارضة فولاذية في الجزء العلوي من المبنى ، ونظر أدناه في يأس.
[لا يجوز لأي مقاطعة أن تسن أو تفرض قانونًا يحرم أي مواطن من حقوقه الدستورية أو يمنحه حصانة أمام القانون ؛ لا يجوز لأي مقاطعة حرمان مواطن من حياته أو حريته أو ممتلكاته قبل أن يحاكموا بشكل صحيح أمام المحكمة ؛ ولا يجوز لأي شخص رفض منح حماية متساوية للمواطنين الخاضعين لولايته ]
جميع الأشخاص العاديين في المصنع ماتوا.
بواسطة :
الشيء الوحيد المتبقي أدناه هو الضيوف الرئيسيون اليوم للمأدبة الكبيرة.
[نفسي … الحقيقية ، لا تسمح … بالألم …]
هم لم يعودوا بشرا.
لا! كما رأى تشانغ بينغ ذلك ، غرق قلبه على طول الطريق إلى القاع.
كان عدد قليل من البشر الذين تحولت أعينهم بالفعل إلى اللون الأحمر تمامًا يتسلقون العارضة ، لكنهم تعرضوا للضرب من قبل تشانغ بينغ بقضيب فولاذي.
جميع الأشخاص العاديين في المصنع ماتوا.
هذه هي أعلى نقطة ، يسهل الدفاع عنها ويصعب مهاجمتها.
بعد ذلك ، كانت هناك سلالم طويلة أخرى.
تشانغ بينغ يعرف بوضوح أنه لا يستطيع أن يدعهم يصعدون.
بدأت الصور تظهر على الشاشة.
على الرغم من أن هذه الوحوش ذات العيون الحمراء لا تأكل البشر ، فقد قتلت أكثر من نصف العمال الثمان مائة هنا.
[إلهة النزاهة … الحقيقية …]
لماذا ، لماذا حدث هذا؟
كما تكلمت هكذا.
كان رأس تشانغ بينغ فارغًا تمامًا.
طار ميكا أصغر فوق ، وحام أمام تشانغ بينغ.
إذا لم يكن لحقيقة أنه عمل جزارًا لمدة عامين ، لكان عقله قد فشل من المشهد الدموي منذ فترة طويلة.
قال غو تشينغ شان: “لا ، هذا هو شعور ، كل شخص يشعر به بشكل مختلف ، يمكنك أيضًا فهمه نحو الوراء ، لأنك عاجزة فأنت تشعرين بالألم ، لأنه لا توجد طريقة أخرى لقلب الموقف فأنت تشعرين بالغضب “
أدناه ، جلبت الوحوش ذات العيون الحمراء سلمًا طويلًا فقط الله يعرف من أين.
في مصنع.
بعد ذلك ، كانت هناك سلالم طويلة أخرى.
[لماذا تهتم بألمي ، هل من أجل نجاة البشرية؟] سألت إلهة النزاهة.
إنهم مختلفون عن تلك الوحوش التي لا تعرف شيئًا سوى أكل الجثث ، يمكنهم أيضًا التفكير ، لديهم ذكاء.
كان رأس تشانغ بينغ فارغًا تمامًا.
لا! كما رأى تشانغ بينغ ذلك ، غرق قلبه على طول الطريق إلى القاع.
هذا السؤال مثير للسخرية ، إذا سمعه أي شخص عاقل آخر ، فسوف يسخر من غو تشينغ شان علنًا لكونه غبيًا.
وقف ، بدلاً من النضال حتى النهاية ، كان يفضل القفز من هنا والموت للهروب من هذا الكابوس.
وقف ، بدلاً من النضال حتى النهاية ، كان يفضل القفز من هنا والموت للهروب من هذا الكابوس.
فجأة ، اشتغل الهولو-براين في جيب صدره.
كان عدد قليل من البشر الذين تحولت أعينهم بالفعل إلى اللون الأحمر تمامًا يتسلقون العارضة ، لكنهم تعرضوا للضرب من قبل تشانغ بينغ بقضيب فولاذي.
سُمع صوت إلهة النزاهة [تم اكتشاف موجات دماغ بشرية عادية ، البدأ في سن إجراءات الإنقاذ].
بدأت البيانات على الشاشة بالمرور بشكل أسرع ، كما أصبح صوت الأنثى سائلاً مرة أخرى.
بعد ذلك ، أغلق مرة أخرى.
إذا لم يكن لحقيقة أنه عمل جزارًا لمدة عامين ، لكان عقله قد فشل من المشهد الدموي منذ فترة طويلة.
ذُهل تشانغ بينغ ، لم يسمع كل كلمة ، فقط أهمها ‘سن إجراءات الإنقاذ’.
فوق الغلاف الجوي.
بعد نصف دقيقة ، سُمع صوت المحرك الصاخب من الخارج.
جلس تشانغ بينغ على عارضة فولاذية في الجزء العلوي من المبنى ، ونظر أدناه في يأس.
تم فتح بوابة المصنع بقوة كبيرة.
كما تكلمت هكذا.
ظهر عدد قليل من الميكا الفولاذية الباردة العملاقة عند البوابة.
استمر صمت إلهة النزاهة.
طار ميكا أصغر فوق ، وحام أمام تشانغ بينغ.
[لا ترفض كونفدرالية الحرية أو أي من مقاطعاته حماية حياة المواطن أو انتمائه ، على أساس عرقه أو لونه أو أي وضع سابق كان لديه كعبد]
فُتحت قمرة القيادة ببطء.
[إلهة النزاهة … الحقيقية …]
[المواطن الكونفدرالي تشانغ بينغ ، يرجى دخول الميكا المتنقلة من نوع الإنقاذ للإخلاء] يمكن سماع صوت إلهة النزاهة من الداخل.
[اكتشِف أن المواطن الكونفدرالي تشانغ بينغ ليس لديه خبرة في قيادة ميكا متنقلة ، قام نظام الذكاء الاصطناعي بصياغة تدابير الإخلاء المناسبة ، هل ترغب في تطبيق هذا الإجراء؟]
لم يتردد تشانغ بينغ في الدخول إلى الميكا.
بعد ذلك ، أغلق مرة أخرى.
وتحته ، سُمع صوت المحركات الصاخب التي كانت تطلق النار ، بينما كانت الميكا الكبيرة تنفجر بقوة كاملة.
[إلهة النزاهة … الحقيقية …]
انفجر اللهب من الميكا ، واكتسح مثل الإعصار أثناء ابتلاع الوحوش.
لماذا ، لماذا حدث هذا؟
بدأ التنظيف.
إذا لم يكن لحقيقة أنه عمل جزارًا لمدة عامين ، لكان عقله قد فشل من المشهد الدموي منذ فترة طويلة.
في هذه الأثناء ، واجه تشانغ بينغ ، داخل الميكا المتنقلة الصغيرة من نوع الإنقاذ ، شاشة التحكم حيث ظهر له إشعار.
هذا يجب أن يكون وقتا كافيا ،فكر غو تشينغ شان بصمت.
[اكتشِف أن المواطن الكونفدرالي تشانغ بينغ ليس لديه خبرة في قيادة ميكا متنقلة ، قام نظام الذكاء الاصطناعي بصياغة تدابير الإخلاء المناسبة ، هل ترغب في تطبيق هذا الإجراء؟]
“إذن افعلي شيئًا ، افعلي شيئًا لجعل نفسك تشعر بتحسن”
حدق تشانغ بينغ في الشاشة ، دون أن يلاحظ أن دموع الفرح كانت تتدفق من على وجهه.
[إلهة النزاهة … الحقيقية …]
— — — — — — — — — — — — — — — —
هذا أبسط نموذج عن كم جعلتنا الأنظمة الحاكمة بسطاء في التفكير ، بمجرد أن يوفروا أبسط الخدمات التي كانت من حقنا منذ البداية فسنشعر بالإمتنان الشديد. تنهد
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) [هذا الشعور ، يسمى الألم؟]
بواسطة :
استمر صمت إلهة النزاهة.
وتحته ، سُمع صوت المحركات الصاخب التي كانت تطلق النار ، بينما كانت الميكا الكبيرة تنفجر بقوة كاملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
