World’s apocalypse online 115

إنه شيطان في هيئة بشر!

في الوقت الذي أخطأ فيه رمحه هدفه ، كان تعبير لي تشانغ آن داكنا حيث كان لديه هاجس سيء.

خالقا مثل هذا المشهد المضحك ، ولكن المخيف في نفس الوقت.

ثم جاء ألم شديد من خلفه.

مريض نفساني ، إنه مريض نفساني قاتل ، أدرك لي تشانغ آن أخيرًا وبدأ يندم في اختياره القتال مع مثل هذا الشخص.

صاح لي تشانغ آن بغضب ، واستدار ودفع.

Dantalian2

ولكن لم يكن هناك أحد.

“آه؟ هل تتوسل لي أن أرحمك؟ ” أخيرا سُمع صوت الشيطان من الخلف.

لمس ظهره بيده ، كان ينزف.

قال لي تشانغ آن مرة أخرى: “شيوشيو … كنت مخطئا ، أتوسل إليك ، سامحيني”.

لكن أين هذا الرجل؟

لتكون قادرًا على القيام بذلك ، يجب أن تكون لديك رؤية معركة لا مثيل لها ، بما يكفي بحيث لن ترتكب أي خطأ.

تخبره رؤيته الداخلية أن الرجل لا يزال خلفه ، على بعد مسافة ضربة سيف واحدة قصيرة.

بواسطة :

“أمسكت بك!” صرخ فجأة.

نقر حقيبة التخزين ، مع أخذ تعويذة في متناول اليد.

ولكن قبل أن يتمكن من الالتفاف ، شعر بألم على ظهره مرة أخرى.

في الوقت الذي أخطأ فيه رمحه هدفه ، كان تعبير لي تشانغ آن داكنا حيث كان لديه هاجس سيء.

أرجحة أخرى.

كان لي تشانغ آن يصر أسنانه بشدة لدرجة أنها كانت تنزف.

تمامًا مثل نمر يسير هائجًا ، أرجح لي تشانغ آن رمحه ، ليكمل 49 ضربة من تقنيات رمح إرادة القديس ، دون ترك أي مساحة للاستفادة منها.

أرجح الرمح من حوله عدة مرات ، فقط ليتلقى أرجحة مرة أخرى على ظهره عندما توقف للتنفس.

هذه هي تقنية شوانيوان تيانزون الشخصية التي تعلمها ، وكان على لي تشانغ آن أن يمارسها لمدة عامين كاملين لإتقانها ، في الأصل كان على وشك استخدامها اليوم لإظهار قوته.

ذهل غو تشينغ شان.

لكنه تمكن فقط من أرجحها في منتصف الطريق قبل أن يتم ضربه مرة أخرى على ظهره.

لم يقل سيد طائفة الألف سيف أي شيئ حتى الآن ، تنفس الصعداء: “يجب احترام الجيل التالي”.

“آااااااا ، أتحداك أن تواجهني!”

كان يستطيع فقط التحمل ، وهو يصر أسنانه: “من الواضح أنك ماهر للغاية ، ماذا عن أن نتوقف هنا؟”

كان لي تشانغ آن بالفعل على وشك الجنون.

هذه هي تعويذة العنقاء الإلهية لشوانيوان تيانزون.

تفاجأ الحشد الذي كان يراقبه الصمت.

تفاجأ الحشد الذي كان يراقبه الصمت.

لأن ما يشاهدونه غريب حقًا ، فلا توجد كلمات يمكنهم استخدامها لوصف المباراة التي يشاهدونها الآن.

ولكن قبل أن يتمكن من الالتفاف ، شعر بألم على ظهره مرة أخرى.

منذ الضربة الثانية التي قام بها لي تشانغ آن وما بعدها ، تجاوزه غو تشينغ شان بالفعل ووقف مباشرة خلفه.

برؤية غو تشينغ شان لذلك ، ربت في النهاية على كتف لي تشانغ آن ، قائلاً: “أنا نفسي ليس لدي عظام لأحملها معك”

كلما تحرك لي تشانغ آن ، أو استخدم أي أسلوب ، كان غو تشينغ شان يتحرك أيضًا في نفس الوقت ، مع التأكد من أنه دائمًا خلفه.

لم يقل سيد طائفة الألف سيف أي شيئ حتى الآن ، تنفس الصعداء: “يجب احترام الجيل التالي”.

لي تشانغ آن يستدير ، هو يستدير أيضًا. يندفع لي تشانغ آن إلى الأمام ، يندفع هو إلى الأمام ؛ يتوقف لي تشانغ آن ، يتوقف هو.

مريض نفساني ، إنه مريض نفساني قاتل ، أدرك لي تشانغ آن أخيرًا وبدأ يندم في اختياره القتال مع مثل هذا الشخص.

المسافة بينهما لا تتغير ، الموقع لا يتغير.

“شيوشيو ، أنا آسف للغاية ، كنت مخطئًا ، لم يكن يجب أن أتحدث بلا مبالاة ، أنت شخص رائع ، من فضلك اعفي عني” تحمل لي تشانغ آن الألم الحاد من داخل جسده وقال على مضض.

إنه مثل الظل ، يحاكي كل شيء.

لم يستطع لي تشانغ آن تحمل ذلك بعد الآن ، وهو يصرخ: “إذا كنت تريد الموت ، فلا تلومني!”

خالقا مثل هذا المشهد المضحك ، ولكن المخيف في نفس الوقت.

هذه هي تقنية شوانيوان تيانزون الشخصية التي تعلمها ، وكان على لي تشانغ آن أن يمارسها لمدة عامين كاملين لإتقانها ، في الأصل كان على وشك استخدامها اليوم لإظهار قوته.

لن يرى لي تشانغ آن أبدًا مكان غو تشينغ شان ، ولكن غو تشينغ شان دائمًا وراءه ، بمجرد أن يجد الفرصة ، سيقطع ظهره.

قال لي تشانغ آن مرة أخرى: “شيوشيو … كنت مخطئا ، أتوسل إليك ، سامحيني”.

لتكون قادرًا على القيام بذلك ، يجب أن تكون لديك رؤية معركة لا مثيل لها ، بما يكفي بحيث لن ترتكب أي خطأ.

بواسطة :

ثانية واحدة ، خطوة واحدة ، حركة خاطئة واحدة ولن تتمكن من إعادة إنشاء نفس التأثير.

“شيوشيو ، أنا آسف للغاية ، كنت مخطئًا ، لم يكن يجب أن أتحدث بلا مبالاة ، أنت شخص رائع ، من فضلك اعفي عني” تحمل لي تشانغ آن الألم الحاد من داخل جسده وقال على مضض.

مع العلم تمامًا بأن خصمه وراءه ، ولكن لم يراه في الواقع أبدًا ، ناهيك عن الجرح بعد الجرح ، لم يعد لي تشانغ آن قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

“أرجوك لا تقتلني ، أتوسل إليك ، لا تقتلني” كان صوته يرتجف.

“اخرج إلى هنا! اخرج إلى هنا! “

الناس العظماء لا يحتاجون إلى الانتباه إلى كل خسارة ، أولاً أحتاج إلى ضمان حياتي ، ثم يمكنني التفكير في طرق أخرى لقتل هذا الوغد لاحقًا ، وإلا فلن أتمكن من رفع رأسي طوال هذه الحياة . إذا لم يتحرك الجبل ، فسيتعين على الطريق ذلك ، يومًا ما ، عاجلاً أم آجلاً ، سأتمكن من العثور على فرصة لقتله.

أرجح الرمح من حوله عدة مرات ، فقط ليتلقى أرجحة مرة أخرى على ظهره عندما توقف للتنفس.

صاح لي تشانغ آن بصوت أعلى: “انتظر! شيفو الخاص بي هو شوان —— “

“آآآآآآآآآاااااااااا!”

الناس العظماء لا يحتاجون إلى الانتباه إلى كل خسارة ، أولاً أحتاج إلى ضمان حياتي ، ثم يمكنني التفكير في طرق أخرى لقتل هذا الوغد لاحقًا ، وإلا فلن أتمكن من رفع رأسي طوال هذه الحياة . إذا لم يتحرك الجبل ، فسيتعين على الطريق ذلك ، يومًا ما ، عاجلاً أم آجلاً ، سأتمكن من العثور على فرصة لقتله.

لم يتمكن لي تشانغ آن من محاولة دفع رمحه للخلف مرة أخرى.

لي تشانغ آن يستدير ، هو يستدير أيضًا. يندفع لي تشانغ آن إلى الأمام ، يندفع هو إلى الأمام ؛ يتوقف لي تشانغ آن ، يتوقف هو.

لا صوت ، لا رد ، لا كتلة ، لا هجوم مضاد ، لا شيء.

تعويذة العنقاء الإلهية ليس شيئًا يمكن لـغو تشينغ شان التعامل معه الآن.

كان الأمر كما لو أن خصمه لم يكن موجودًا ، ولكن كلما توقف ، فمن المؤكد أنه سيتلقى جرح سيف آخر.

فقط ألم شديد ، تقشعر له الأبدان ———- كما جاءت أرجحة أخرى.

بسبب الألم الشديد ، قفز لي تشانغ آن مرة أخرى ، محاولا مرة أخرى إكمال مجموعة تقنيات الرمح.

تخبره رؤيته الداخلية أن الرجل لا يزال خلفه ، على بعد مسافة ضربة سيف واحدة قصيرة.

مرة أخرى ، توقف للتنفس ، وأخذ قطعة ، وأرجح رمحه ، وتوقف للتنفس ، وأخذ قطعة أخرى.

الناس العظماء لا يحتاجون إلى الانتباه إلى كل خسارة ، أولاً أحتاج إلى ضمان حياتي ، ثم يمكنني التفكير في طرق أخرى لقتل هذا الوغد لاحقًا ، وإلا فلن أتمكن من رفع رأسي طوال هذه الحياة . إذا لم يتحرك الجبل ، فسيتعين على الطريق ذلك ، يومًا ما ، عاجلاً أم آجلاً ، سأتمكن من العثور على فرصة لقتله.

يمكن لجميع المزارعين الذين يشاهدون فقط الشعور بالبرودة من الرأس إلى أخمص القدمين ، وظهورهم مغمورة في العرق البارد.

تفاجأ الحشد الذي كان يراقبه الصمت.

تنهدت سيد حدود السماء ، قائلةً: “لا عجب أن القديسة باي هوا لا تأخذ التلاميذ بسهولة”

إنه مثل الظل ، يحاكي كل شيء.

لم يقل سيد طائفة الألف سيف أي شيئ حتى الآن ، تنفس الصعداء: “يجب احترام الجيل التالي”.

تمامًا مثل نمر يسير هائجًا ، أرجح لي تشانغ آن رمحه ، ليكمل 49 ضربة من تقنيات رمح إرادة القديس ، دون ترك أي مساحة للاستفادة منها.

على المنصة ، لا يزال غو تشينغ شان متشبثًا مباشرة خلف لي تشانغ آن ، متتبعًا بصمت كل تحركاته.

لم يتمكن لي تشانغ آن من محاولة دفع رمحه للخلف مرة أخرى.

بغض النظر عما يفعله لي تشانغ آن ، بغض النظر عن التقنيات التي يستخدمها ، لا يزال لا يمكنه رؤية غو تشينغ شان.

بما أن لي تشانغ آن أخرج هذه التعويذة ، فهذا يعني أنه لم يعد يهتم بوجهه أو الفوز.

كان ظهره مغطى بالفعل بالقطعات ، مغموراً بدمه.

نقر حقيبة التخزين ، مع أخذ تعويذة في متناول اليد.

شعر لي تشانغ آن بنفسه في كابوس عميق ، حتى قلبه الداو كان يهتز بالفعل.

هذه هي تقنية شوانيوان تيانزون الشخصية التي تعلمها ، وكان على لي تشانغ آن أن يمارسها لمدة عامين كاملين لإتقانها ، في الأصل كان على وشك استخدامها اليوم لإظهار قوته.

كان يستطيع فقط التحمل ، وهو يصر أسنانه: “من الواضح أنك ماهر للغاية ، ماذا عن أن نتوقف هنا؟”

تجاهله غو تشينغ شان وتابع: “وبسبب ذلك ، امض قدمًا ومت ، بينما تموت ، سيراك الجميع كنموذج ، سيعرفون فقط أي مصير ينتظر أولئك الذين يرشون الماء القذر على طائفة باي هوا”

لم تصدر ردود من الخلف.

“آه؟ هل تتوسل لي أن أرحمك؟ ” أخيرا سُمع صوت الشيطان من الخلف.

فقط ألم شديد ، تقشعر له الأبدان ———- كما جاءت أرجحة أخرى.

تباً ، هذا هو البرق!

إنه شيطان في هيئة بشر!

لم يستطع لي تشانغ آن تحمل ذلك بعد الآن ، وهو يصرخ: “إذا كنت تريد الموت ، فلا تلومني!”

“سيُعتبر هذا شيئًا يعوض عن إيذاء المشاعر ، ماذا تقول؟” سأل غو تشينغ شان لي تشانغ آن.

نقر حقيبة التخزين ، مع أخذ تعويذة في متناول اليد.

سقطت الجثة إلى أسفل ، كما تم قطع الرأس ، تدحرج ، على ما يبدو لا يزال يحمل تعبيرًا.

هذه هي تعويذة العنقاء الإلهية لشوانيوان تيانزون.

“آااااااا ، أتحداك أن تواجهني!”

تعويذة العنقاء الإلهية ليس شيئًا يمكن لـغو تشينغ شان التعامل معه الآن.

تحدث عن القتل كما لو كان يأكل وجبة ، ولا حتى القليل من التذبذب في مشاعره.

بما أن لي تشانغ آن أخرج هذه التعويذة ، فهذا يعني أنه لم يعد يهتم بوجهه أو الفوز.

كان لي تشانغ آن بالفعل على وشك الجنون.

استخدام تعويذة القديس على حلقة قتال مختار الآلهة هي بمثابة إهانة للتقاليد ، وخرق قواعد أكثر من مائة ألف عام.

كان التعبير مليئا بالخوف. لا يزال فاتحا فمه وكأنه يريد أن يقول شيئًا لـغو تشينغ شان.

ستنخفض سمعته مثل الصخرة بعد ذلك ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يستطع لي تشانغ آن الاهتمام بشيء مثل السمعة.

ثم مد غو تشينغ شان يده الى حقيبة تخزين لي تشانغ آن ، وألقى بها إلى شيوشيو.

تدفقت طاقة روح لي تشانغ آن ، حيث توهجت التعويذة بشكل مشرق.

شيوشيو أخذت حقيبة التخزين ، وترددت قليلاً ، ثم ألقت بها مرة أخرى على المنصة.

ظهر مخطط شفاف وتوسع من التعويذة ، حيث بدأ طيف العنقاء في التشكل.

ستنخفض سمعته مثل الصخرة بعد ذلك ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يستطع لي تشانغ آن الاهتمام بشيء مثل السمعة.

كان لي تشانغ آن يصر أسنانه بشدة لدرجة أنها كانت تنزف.

ثم جاء ألم شديد من خلفه.

بمجرد ظهور طائر العنقاء ، سآخذ حياتك!

كان الأمر كما لو أن خصمه لم يكن موجودًا ، ولكن كلما توقف ، فمن المؤكد أنه سيتلقى جرح سيف آخر.

بينما كان يبتسم بابتسامة خبيثة ، شعر لي تشانغ آن بقطع آخر على ظهره.

قالت شيوشيو ، “من الواضح أن جميع عناصره سيئة للغاية” ، ولم تكن تريدها.

هذه المرة لم يكن عميقًا جدًا ، لكن جسده بالكامل شعر بالخدر ، حتى أنه لم يستطع تحريك إصبعه الخنصر ، وجسده تألم في كل مكان ، ولا يمكن لعضلاته إلا أن تنقبض.

ظهر مخطط شفاف وتوسع من التعويذة ، حيث بدأ طيف العنقاء في التشكل.

فقد جسده بالكامل سيطرته فجأة ، وشعر بالضياع للحظة عابرة فقط قبل أن يدرك …

في الوقت الحالي ، يصبح الوضع ، الإناث ، السمعة ، الزراعة ، الفوز أو الخسارة كلها غير ذات أهمية.

تباً ، هذا هو البرق!

تعويذة العنقاء الإلهية ليس شيئًا يمكن لـغو تشينغ شان التعامل معه الآن.

أدرك لي تشانغ آن مدى خطورة الوضع ، ولكن لم يعد من الممكن السيطرة على الدانتيان ، لذلك لم تتبع ولو حتى بقعة طاقة روحية واحدة إرادته.

لكن الكثير يمكن أن يحدث في ثانية واحدة.

بسبب انقطاع الطاقة الروحية عنها ، فقدت تعويذة العنقاء الإلهية مصدر قوتها.

ثم جاء ألم شديد من خلفه.

لم تتمكن العنقاء من إظهار رأسها إلا قبل النعيق عن غير قصد ، وتم امتصاصها مرة أخرى داخل التعويذة.

فكر لي تشانغ آن بصمت بذلك ، لكنه لم يظهر ذلك ولو بقليل على وجهه.

بعد ثانية واحدة ، شعر لي تشانغ آن بجسده مرة أخرى.

بعد ثانية واحدة ، شعر لي تشانغ آن بجسده مرة أخرى.

لكن الكثير يمكن أن يحدث في ثانية واحدة.

كان لي تشانغ آن يصر أسنانه بشدة لدرجة أنها كانت تنزف.

تم سرقة تعويذة العنقاء الإلهية في يد لي تشانغ آن بالفعل ، وقد اخترقه سيف من ظهره طوال الطريق عبر صدره.

بقول ذلك ، أبعد سيفه وقفز من الحلبة.

اخترق السيف بدقة بالغة بجوار عموده الفقري ، مائلًا إلى يساره ، على بعد سنتيمتر واحد من قلبه. الموقع ليس مخيفًا فحسب ، بل النية وراءه قاسية جدًا.

كان يستطيع فقط التحمل ، وهو يصر أسنانه: “من الواضح أنك ماهر للغاية ، ماذا عن أن نتوقف هنا؟”

تقطر الدم الطازج أسفل طرف السيف.

“أرجوك لا تقتلني ، أتوسل إليك ، لا تقتلني” كان صوته يرتجف.

تم حجز لي تشانغ آن في مكانه بالسيف ، غير قادر على التحرك على الإطلاق.

صاح لي تشانغ آن بغضب ، واستدار ودفع.

إذا تحرك بلا مبالاة وأصاب عموده الفقري ، فسيصبح مشلولًا بشكل دائم.

قال غو تشينغ شان “مرة أخرى ، هذه المرة يجب أن تكون نبرتك أكثر ليونة ، يجب أن يكون موقفك مخلصًا”.

حتى لو لم يؤذي العمود الفقري ، فقد كان السيف تحت قلبه ، وحركة واحدة مهملة وسيقوم بفتحه ويموت على الفور.

لكن الكثير يمكن أن يحدث في ثانية واحدة.

في الوقت الحالي ، يصبح الوضع ، الإناث ، السمعة ، الزراعة ، الفوز أو الخسارة كلها غير ذات أهمية.

“أخي الكبير …” نظرت شيوشيو إلى غو تشينغ شان.

في مواجهة الموت ، فهم لي تشانغ آن أخيراً ما هو أهم شيء.

قال غو تشينغ شان بهدوء “لا يهمني من هو شيفو الخاص بك”.

“أرجوك لا تقتلني ، أتوسل إليك ، لا تقتلني” كان صوته يرتجف.

شعر لي تشانغ آن بنفسه في كابوس عميق ، حتى قلبه الداو كان يهتز بالفعل.

“آه؟ هل تتوسل لي أن أرحمك؟ ” أخيرا سُمع صوت الشيطان من الخلف.

استخدام تعويذة القديس على حلقة قتال مختار الآلهة هي بمثابة إهانة للتقاليد ، وخرق قواعد أكثر من مائة ألف عام.

“نعم ، نعم ، نعم ، كنت مخطئًا ، أرجوك اعفوا عني”

فقط ألم شديد ، تقشعر له الأبدان ———- كما جاءت أرجحة أخرى.

شدد غو تشينغ شان سيفه قليلاً ، قائلاً: “أنت لست مهذبًا بما فيه الكفاية ، اعتذر أولاً إلى شيوشيو لدينا”

إذا كان نزاعًا بين راهب الحزن العظيم وتلاميذ شوانيوان تيانزون ، فيمكنهم محاولة التوسط ، ولكن هذا هو تلميذ الجنية باي هوا.

شيوشيو؟

“سيُعتبر هذا شيئًا يعوض عن إيذاء المشاعر ، ماذا تقول؟” سأل غو تشينغ شان لي تشانغ آن.

من هي شيوشيو؟

لم يتمكن لي تشانغ آن من محاولة دفع رمحه للخلف مرة أخرى.

نظر لي تشانغ آن دون وعي إلى الحلبة ، بحثًا عن تلك الفتاة الصغيرة.

“آااااااا” غرق لي تشانغ آن في عرق بارد ، وصرخ.

كانت عيون الفتاة الصغيرة لا تزال تبكي ، وهي تحدق به.

“أخي الكبير …” نظرت شيوشيو إلى غو تشينغ شان.

“شيوشيو ، أنا آسف للغاية ، كنت مخطئًا ، لم يكن يجب أن أتحدث بلا مبالاة ، أنت شخص رائع ، من فضلك اعفي عني” تحمل لي تشانغ آن الألم الحاد من داخل جسده وقال على مضض.

في الوقت الذي أخطأ فيه رمحه هدفه ، كان تعبير لي تشانغ آن داكنا حيث كان لديه هاجس سيء.

تحدث غو تشينغ شان “ليس مخلصًا بما فيه الكفاية”.

لم يتمكن لي تشانغ آن من محاولة دفع رمحه للخلف مرة أخرى.

تحرك سيفه قليلاً.

“أخي الكبير …” نظرت شيوشيو إلى غو تشينغ شان.

“آااااااا” غرق لي تشانغ آن في عرق بارد ، وصرخ.

شدد غو تشينغ شان سيفه قليلاً ، قائلاً: “أنت لست مهذبًا بما فيه الكفاية ، اعتذر أولاً إلى شيوشيو لدينا”

قال غو تشينغ شان “مرة أخرى ، هذه المرة يجب أن تكون نبرتك أكثر ليونة ، يجب أن يكون موقفك مخلصًا”.

هذه هي تقنية شوانيوان تيانزون الشخصية التي تعلمها ، وكان على لي تشانغ آن أن يمارسها لمدة عامين كاملين لإتقانها ، في الأصل كان على وشك استخدامها اليوم لإظهار قوته.

قال لي تشانغ آن مرة أخرى: “شيوشيو … كنت مخطئا ، أتوسل إليك ، سامحيني”.

“آآآآآآآآآاااااااااا!”

“أخي الكبير …” نظرت شيوشيو إلى غو تشينغ شان.

لمس ظهره بيده ، كان ينزف.

“شيوشيو” شجعها غو تشينغ شان: “هذا الحثالة قد اختُرق بالفعل بسيف أخيك الكبير ، مهما كانت شيوشيو تريد القيام به معه ، فإن الأخ الأكبر سيفعل ذلك”
“فقط اتبعي أفكارك ، إذا كان يمكن أن يخفف عن غضبك ، حتى لو اضطر الأخ الأكبر إلى تقطيعه إلى قسمين ، فلن أرفض”

أرجحة أخرى.

ثم مد غو تشينغ شان يده الى حقيبة تخزين لي تشانغ آن ، وألقى بها إلى شيوشيو.

لي تشانغ آن يستدير ، هو يستدير أيضًا. يندفع لي تشانغ آن إلى الأمام ، يندفع هو إلى الأمام ؛ يتوقف لي تشانغ آن ، يتوقف هو.

“سيُعتبر هذا شيئًا يعوض عن إيذاء المشاعر ، ماذا تقول؟” سأل غو تشينغ شان لي تشانغ آن.

“آااااااا” غرق لي تشانغ آن في عرق بارد ، وصرخ.

“نعم ، يعوض ، يعوض شيوشيو”

لم تصدر ردود من الخلف.

بدت ابتسامة لي تشانغ آن أسوأ من العبوس ، كل ما يمتلكه موجود في حقيبة التخزين.

تدفقت طاقة روح لي تشانغ آن ، حيث توهجت التعويذة بشكل مشرق.

شيوشيو أخذت حقيبة التخزين ، وترددت قليلاً ، ثم ألقت بها مرة أخرى على المنصة.

كان لي تشانغ آن يصر أسنانه بشدة لدرجة أنها كانت تنزف.

“ما الأمر؟” قال غو تشينغ شان ، “لا داعي لأن تكون رسمية معه”.

تقطر الدم الطازج أسفل طرف السيف.

قالت شيوشيو ، “من الواضح أن جميع عناصره سيئة للغاية” ، ولم تكن تريدها.

أرجحة أخرى.

ذهل غو تشينغ شان.

لكنه تمكن فقط من أرجحها في منتصف الطريق قبل أن يتم ضربه مرة أخرى على ظهره.

شيوشيو هي أكثر من تهتم به الجنية باي هوا. على حد سواء طعامها وضرورياتها اليومية ، لا يوجد شيء تستخدمه ليس أفضل ما يمكن أن تقديمه في العالم الزراعي بأكمله ، لذا فهي لا تهتم بأشياء لي تشانغ آن.

“ذلك ليس سهلاً إذا” قال غو تشينغ شان ، مضطربًا بعض الشيء: “لم يستطع تعويضك ، فماذا عن قتله؟”

“ذلك ليس سهلاً إذا” قال غو تشينغ شان ، مضطربًا بعض الشيء: “لم يستطع تعويضك ، فماذا عن قتله؟”

يمكن لجميع المزارعين الذين يشاهدون فقط الشعور بالبرودة من الرأس إلى أخمص القدمين ، وظهورهم مغمورة في العرق البارد.

تحدث عن القتل كما لو كان يأكل وجبة ، ولا حتى القليل من التذبذب في مشاعره.

“أمسكت بك!” صرخ فجأة.

مريض نفساني ، إنه مريض نفساني قاتل ، أدرك لي تشانغ آن أخيرًا وبدأ يندم في اختياره القتال مع مثل هذا الشخص.

كان ظهره مغطى بالفعل بالقطعات ، مغموراً بدمه.

تردد أحد أسياد الطوائف ، “ارم ، أنت هناك …” ، أراد أن يتكلم.

في الوقت الذي أخطأ فيه رمحه هدفه ، كان تعبير لي تشانغ آن داكنا حيث كان لديه هاجس سيء.

“آه؟ هل تريد وضع يديك في مسألة بين طائفة باي هوا و طريق السحب الزرقاء؟ ” سأل غو تشينغ شان بشكل غير متوقع.

“سيُعتبر هذا شيئًا يعوض عن إيذاء المشاعر ، ماذا تقول؟” سأل غو تشينغ شان لي تشانغ آن.

تقلص سيد الطائفة على الفور.

لم يقل سيد طائفة الألف سيف أي شيئ حتى الآن ، تنفس الصعداء: “يجب احترام الجيل التالي”.

كما أغلق جميع الشيوخ حوله أفواههم.

هذه هي تقنية شوانيوان تيانزون الشخصية التي تعلمها ، وكان على لي تشانغ آن أن يمارسها لمدة عامين كاملين لإتقانها ، في الأصل كان على وشك استخدامها اليوم لإظهار قوته.

إذا كان نزاعًا بين راهب الحزن العظيم وتلاميذ شوانيوان تيانزون ، فيمكنهم محاولة التوسط ، ولكن هذا هو تلميذ الجنية باي هوا.

الناس العظماء لا يحتاجون إلى الانتباه إلى كل خسارة ، أولاً أحتاج إلى ضمان حياتي ، ثم يمكنني التفكير في طرق أخرى لقتل هذا الوغد لاحقًا ، وإلا فلن أتمكن من رفع رأسي طوال هذه الحياة . إذا لم يتحرك الجبل ، فسيتعين على الطريق ذلك ، يومًا ما ، عاجلاً أم آجلاً ، سأتمكن من العثور على فرصة لقتله.

الجنية باي هوا لا يمكن التنبؤ بها ، إذا لم تكن قديسًا ولا تزال تزعجها ، فيجب أن تعدّ بالفعل جنازتك منذ أمس.

بما أن لي تشانغ آن أخرج هذه التعويذة ، فهذا يعني أنه لم يعد يهتم بوجهه أو الفوز.

فكر غو تشينغ شان قليلاً ، ثم أرسل تعويذة العنقاء الإلهية إلى شيوشيو.

شدد غو تشينغ شان سيفه قليلاً ، قائلاً: “أنت لست مهذبًا بما فيه الكفاية ، اعتذر أولاً إلى شيوشيو لدينا”

قال غو تشينغ شان “هذا الشيء يمكن أن يحرر عنقاء ، إنه عنصر جيد للغاية ، إذا شعرتي بالضجر فيمكنك حتى استبداله ببعض الأحجار الروحية”.

تفاجأ الحشد الذي كان يراقبه الصمت.

كانت شيوشيو قد شاهدت التعويذة من قبل لذا كانت مهتمة قليلاً ، بسماع أخيها الأكبر يقول ذلك ، قامت بأخذها.

تحدث عن القتل كما لو كان يأكل وجبة ، ولا حتى القليل من التذبذب في مشاعره.

أخيرا ، تحسن مزاجها.

الجنية باي هوا لا يمكن التنبؤ بها ، إذا لم تكن قديسًا ولا تزال تزعجها ، فيجب أن تعدّ بالفعل جنازتك منذ أمس.

برؤية غو تشينغ شان لذلك ، ربت في النهاية على كتف لي تشانغ آن ، قائلاً: “أنا نفسي ليس لدي عظام لأحملها معك”

“شيوشيو ، أنا آسف للغاية ، كنت مخطئًا ، لم يكن يجب أن أتحدث بلا مبالاة ، أنت شخص رائع ، من فضلك اعفي عني” تحمل لي تشانغ آن الألم الحاد من داخل جسده وقال على مضض.

“نعم نعم”

“آآآآآآآآآاااااااااا!”

أومأ لي تشانغ آن بسرعة ، مرتاحًا بصمت لأنه كان قادرًا على الخروج من الموت اليوم.

قال غو تشينغ شان “مرة أخرى ، هذه المرة يجب أن تكون نبرتك أكثر ليونة ، يجب أن يكون موقفك مخلصًا”.

الناس العظماء لا يحتاجون إلى الانتباه إلى كل خسارة ، أولاً أحتاج إلى ضمان حياتي ، ثم يمكنني التفكير في طرق أخرى لقتل هذا الوغد لاحقًا ، وإلا فلن أتمكن من رفع رأسي طوال هذه الحياة .
إذا لم يتحرك الجبل ، فسيتعين على الطريق ذلك ، يومًا ما ، عاجلاً أم آجلاً ، سأتمكن من العثور على فرصة لقتله.

ولكن لم يكن هناك أحد.

فكر لي تشانغ آن بصمت بذلك ، لكنه لم يظهر ذلك ولو بقليل على وجهه.

كان الأمر كما لو أن خصمه لم يكن موجودًا ، ولكن كلما توقف ، فمن المؤكد أنه سيتلقى جرح سيف آخر.

ومع ذلك ، تغيرت نبرة غو تشينغ شان: “ولكن إذا عفوت عن حياتك اليوم ، فسيظن الجميع أنه يمكنهم فقط تكوين شائعات عشوائية حول طائفة باي هوا دون أي عواقب. بهذه الطريقة ، ستكون سمعتنا في ورطة “
“لمنع ذلك ، يمكنني فقط قتلك للتأكد من أنه لن يعود هناك أغبياء”

“آااااااا” غرق لي تشانغ آن في عرق بارد ، وصرخ.

برؤية الوضع يتغير فجأة ، شعر لي تشانغ آن بشيء خاطئ ، وهو يصرخ: “كنت مخطئًا ، لم يكن يجب أن أتحدث بشكل سيئ عن طائفة باي هوا ، أقسم ——-

على المنصة ، لا يزال غو تشينغ شان متشبثًا مباشرة خلف لي تشانغ آن ، متتبعًا بصمت كل تحركاته.

تجاهله غو تشينغ شان وتابع: “وبسبب ذلك ، امض قدمًا ومت ، بينما تموت ، سيراك الجميع كنموذج ، سيعرفون فقط أي مصير ينتظر أولئك الذين يرشون الماء القذر على طائفة باي هوا”

نقر حقيبة التخزين ، مع أخذ تعويذة في متناول اليد.

صاح لي تشانغ آن بصوت أعلى: “انتظر! شيفو الخاص بي هو شوان —— “

نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى الرأس ، وتحدث بصدق وإخلاص: “في الحياة القادمة ، قبل رش الماء القذر على أحد ما ، فكر أولاً في مشاعره”

قال غو تشينغ شان بهدوء “لا يهمني من هو شيفو الخاص بك”.

“نعم ، يعوض ، يعوض شيوشيو”

سحب السيف من صدره ، وأرجحه.

أرجح الرمح من حوله عدة مرات ، فقط ليتلقى أرجحة مرة أخرى على ظهره عندما توقف للتنفس.

سقطت الجثة إلى أسفل ، كما تم قطع الرأس ، تدحرج ، على ما يبدو لا يزال يحمل تعبيرًا.

أرجح الرمح من حوله عدة مرات ، فقط ليتلقى أرجحة مرة أخرى على ظهره عندما توقف للتنفس.

تدحرج رأس لي تشانغ آن وتوقف عند زاوية الحلقة.

“سيُعتبر هذا شيئًا يعوض عن إيذاء المشاعر ، ماذا تقول؟” سأل غو تشينغ شان لي تشانغ آن.

كان التعبير مليئا بالخوف. لا يزال فاتحا فمه وكأنه يريد أن يقول شيئًا لـغو تشينغ شان.

نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى الرأس ، وتحدث بصدق وإخلاص: “في الحياة القادمة ، قبل رش الماء القذر على أحد ما ، فكر أولاً في مشاعره”

الناس العظماء لا يحتاجون إلى الانتباه إلى كل خسارة ، أولاً أحتاج إلى ضمان حياتي ، ثم يمكنني التفكير في طرق أخرى لقتل هذا الوغد لاحقًا ، وإلا فلن أتمكن من رفع رأسي طوال هذه الحياة . إذا لم يتحرك الجبل ، فسيتعين على الطريق ذلك ، يومًا ما ، عاجلاً أم آجلاً ، سأتمكن من العثور على فرصة لقتله.

بقول ذلك ، أبعد سيفه وقفز من الحلبة.

تم سرقة تعويذة العنقاء الإلهية في يد لي تشانغ آن بالفعل ، وقد اخترقه سيف من ظهره طوال الطريق عبر صدره.

المكان بأكمله ظل صامتا.

بغض النظر عما يفعله لي تشانغ آن ، بغض النظر عن التقنيات التي يستخدمها ، لا يزال لا يمكنه رؤية غو تشينغ شان.

— — — — — — — — — — — — — — — —
*قشعريرة*
حسنا يا رفاق آسف على ما سأقوله الآن ولكنني سأتوقف ‘مؤقتا’ عن الترجمة.
لدي الإمتحانات بعد شهر وخمسة أيام تقريبا وأحتاج أن أسرع قليلا لأنني تأخرت قليلا عن بدء المراجعة. وهكذا فأنا سأتوقف حتى تاريخ 07/07/2020 ، يعني بعد حوالي شهر وسبعة أيام.
بالمناسبة لقد قمت بفتح فصل آخر من رواية اسحاق و لن أقوم بالتوقف عن ترجمتها ، لأنه قد يتم رفع 4 أو 5 فصول في أحسن الأحوال فقط طيلة هذه الفترة.
لا داعي للقلق ، أنا لن أختفي ، سأعود بالضبط في اليوم المحدد إن شاء الله ، وحينها سنعود مجددا لروتين 4 فصول يوميا. قوموا بالدعاء لي لكي أحرز جيدا في الفلسفة ، إنها نقطة ضعفي ):
إلى اللقاء~~ ????

من هي شيوشيو؟

بواسطة :

“سيُعتبر هذا شيئًا يعوض عن إيذاء المشاعر ، ماذا تقول؟” سأل غو تشينغ شان لي تشانغ آن.