46 – اظهار الاحتيال !
“لقد قلل السيد من عدوه فقط، ولهذا السبب لم يختر الكنز الأكثر قيمة من البداية. نحن نؤمن بك… “
“بقشيش؟”
“في الواقع،ايها السيد، لا تسرع في المغادرة! لقد حققت أيضا أرباحا من العنصر الذي اشتريته، ولا يمكن اعتبار ذلك نصرا له! “
بعد سماع هذه الكلمة، ارتعش السيد مو يانغ وكاد يسعل الدماء تقريبًا.
بسماع كلام تشانغ شوان، تراجعت ثقة الجميع في السيد مو يانغ.
بقشيش رأسك! أنا مثمن خبير، لا أفتقر إلى المال. كأني سآخذ مالك…
“ما الذي يجري هنا…”
بوجه متصلب، كان السيد مو يانغ على وشك الانفجار. عند هذه النقطة، تم وضعه في موقف محرج بغض النظر عما إذا كان أخذه أم لا.
٤٦ “بقشيش؟”
إذا أخذه، فهذا يعني أنه سيقبل ذلك في هذه الحالة، لن يكون مختلفا عن النادل أو الخادم. إذا رفض… فمجرد الفعل وحده جعله يشعر بالحرج!
“مزهرية زينة؟ لا تستحق حتى عملة واحدة؟ أي نوع من النكت هذه؟ هذه هي القطعة التي اختاره السيد لي … ” أظلم وجه الشيخ الكبير عندما تحدث لتشانغ شوان.
فجأة، ظهرت فكرة في عقله… هل كان هذا الفتى قد توقع ذلك مسبقا، ولهذا السبب أخذ ماله، لكي يتسبب في إحراجه عن قصد؟
وبينما كانوا ما زالوا مشغولين في التأمل حول من كان على حق ومن كان على خطأ، صدى صوت تحطيم آخر وسط الحشد. زميل آخر حصل على تثمين حطم القطعة التي اشتراها كذلك. هذه المرة، لم تكن مزهرية زخرفية، بل كانت فخارًا عديم الفائدة. كان من الواضح مع نظرة واحدة أنها لم تكن تستحق الكثير.
“أنت لا تريده؟ عظيم، يمكنني حفظ الالف. يجب أن تعرف أن بإمكان المرء شراء الكثير من القطع باستخدام ألف عملة ذهبية! “
بعد رؤيته وهو يوقف هروبه، ابتسم تشانغ شوان بصوت ضعيف وحدق في الشيخ الذين حصل على فرصة للتثمين واشترى مزهرية الزينة.
بعد أن استشعر تشانغ شوان بتردده، وضع الورقة ذي الالف عملة مرة أخرى في أحضانه وتمتم بجانبها.
.,.,..,.,.,..,..,.,..,.,.,..,.,.,.,..,.,.,.,.,..,,..,.,.,.,.,.,.,..,.,.,.,.,.,.,.,.,.. ~murilo
“…” بسماع هذه الكلمات، كان السيد مو يانغ على وشك الانهيار.
أُعجب تشانغ شوان بتصرفه الحاسم.
“من المؤكد أنك محظوظ، اختيار القطعة المناسبة. ومع ذلك، هذا لا يعني أنك قد فزت! حسنا، لا يزال لدي أشياء لأفعلها، لذا فقد حان الوقت لمغادرتي! “
“دعني ألقي نظرة!”
مع برودة في عيونه، وقف السيد مو يانغ، ارجح ذراعه واستعد للمغادرة.
“لقد قلل السيد من عدوه فقط، ولهذا السبب لم يختر الكنز الأكثر قيمة من البداية. نحن نؤمن بك… “
أُعجب تشانغ شوان بتصرفه الحاسم.
“هذا الشخص…”
كما هو متوقع من المخادع المحترف. في اللحظة التي تتدهور فيها الأمور، سيغادر.خططه تستحق حقا الاحترام.
كما هو متوقع من المخادع المحترف. في اللحظة التي تتدهور فيها الأمور، سيغادر.خططه تستحق حقا الاحترام.
بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان محظوظا أو أنه كان ماهرا حقا في التثمين، فإنه لم يعد يعامل على أنه مجنون بعد كسب الكثير في لحظة. بدلا من جره معه، كان أكثر حكمة بالنسبة له بإنهاء الامر هنا.
“هل هذا صحيح؟”
بعد كل شيء، فقد استفاد بالفعل من تقييم للآخرين.
دانغ !
كلما طالت مدة النقاش، زادت احتمالية حدوث شيء ما له.
“كلها مزيفة… كلها نفايات لا قيمة لها!”
“نتائج منافستنا ليست منتهية بعد، لماذا أنت في عجلة من أمرك لتغادر!” بسبب الإجراءات السابقة للسيّد مو يانغ، لم يكن هناك طريقة ليسمح له تشانغ شوان بالهروب هكذا.
بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان محظوظا أو أنه كان ماهرا حقا في التثمين، فإنه لم يعد يعامل على أنه مجنون بعد كسب الكثير في لحظة. بدلا من جره معه، كان أكثر حكمة بالنسبة له بإنهاء الامر هنا.
“في الواقع،ايها السيد، لا تسرع في المغادرة! لقد حققت أيضا أرباحا من العنصر الذي اشتريته، ولا يمكن اعتبار ذلك نصرا له! “
“من المؤكد أنك محظوظ، اختيار القطعة المناسبة. ومع ذلك، هذا لا يعني أنك قد فزت! حسنا، لا يزال لدي أشياء لأفعلها، لذا فقد حان الوقت لمغادرتي! “
“لقد قلل السيد من عدوه فقط، ولهذا السبب لم يختر الكنز الأكثر قيمة من البداية. نحن نؤمن بك… “
46 – اظهار الاحتيال !
“سبق أن قلت من قبل أن لدي أمور يجب أن أفعلها. وداعا ” لوح السيد مو يانغ بيده.
“ما الامر؟” صدم الشيخ.
“حتى لو كان لديك أمور هامة، أشك في أن بضع دقائق سوف تكون لها أهمية كبيرة. لا تزال هناك أشياء أرغب ان تشاهدها ! ” قام تشانغ شوان بحجب مسار الهروب .
دانغ !
“أي نوع من الأشياء؟” توقف السيد مو يانغ ورد ببرودة.
.,.,..,.,.,..,..,.,..,.,.,..,.,.,.,..,.,.,.,.,..,,..,.,.,.,.,.,.,..,.,.,.,.,.,.,.,.,.. ~murilo
“هذا الشخص…”
“…” بسماع هذه الكلمات، كان السيد مو يانغ على وشك الانهيار.
بعد رؤيته وهو يوقف هروبه، ابتسم تشانغ شوان بصوت ضعيف وحدق في الشيخ الذين حصل على فرصة للتثمين واشترى مزهرية الزينة.
بواسطة :
“ما الامر؟” صدم الشيخ.
يتعامل المتجر مع الأعشاب الطبية، الأسلحة، الوحوش البرية، وبطبيعة الحال الكتب. وكان هذا أيضا دافعه الرئيسي لاختيار الدخول إلى هذا المتجر.
كان لا يزال يعانق القطعة التي تحتوي على مزهرية الزينة وكأنه يعانق كنزا ثمينا. بالنظر إلى حجمها، لن يتمكن من تنظيفها خلال فترة زمنية قصيرة. وهكذا، اختار البقاء لمشاهدة الاحداث .
إذ لم ير أحد من خلال خدعهم، وأدركوا فقط انه تم الاحتيال عليهم بعد أن تم تنظيفها، فإين يمكنهم العثور عليهم لتقديم شكوى؟
“إذا لم أكن مخطئا، فإن السلعة التي أنفقت عليها 80000 قطعة ذهبية هي مزهرية زينة. علاوة على ذلك، هي مكسورة ولا تستحق حتى عملة ذهبية واحدة! ” أشار تشانغ شيوان إلى قطعته .
بنغ! كونغ! بنغ!
“مزهرية زينة؟ لا تستحق حتى عملة واحدة؟ أي نوع من النكت هذه؟ هذه هي القطعة التي اختاره السيد لي … ” أظلم وجه الشيخ الكبير عندما تحدث لتشانغ شوان.
أما بالنسبة لبادئ الحادث، تشانغ شوان، فقد خرج في اللحظة التي اندلعت فيها الفوضى في الداخل.
“تنظيف مثل هذه القطعة الكبيرة سوف تستغرق وقتا طويلا. كحد أدنى، سوف تحتاج إلى يوم واحد على الأقل. ماذا عن هذا، يمكنك تحطيمها على الأرض مباشرة، وإذا كنت مخطئا، سأدفع لك 80000 عملة ذهبية! ومع ذلك، إذا كنت على حق، فهذا يعني أنك وقعت في احتياله وخدعت. إذا كان الأمر كذلك، يمكنك فقط طلب المال من الشخص الذي احتال على أموالك! “
وبينما كانوا ما زالوا مشغولين في التأمل حول من كان على حق ومن كان على خطأ، صدى صوت تحطيم آخر وسط الحشد. زميل آخر حصل على تثمين حطم القطعة التي اشتراها كذلك. هذه المرة، لم تكن مزهرية زخرفية، بل كانت فخارًا عديم الفائدة. كان من الواضح مع نظرة واحدة أنها لم تكن تستحق الكثير.
عرض تشانغ شوان مع ابتسامة.
بواسطة :
“تحطيمها؟” فوجئ الشيخ الكبير بكلماته.
وبإلقاء نظرة على ما كان في الداخل، كانت وجوههم شاحية.
كلمات الطرف الآخر منطقية. تنظيف مثل قطعة الاثرية الكبيرة ستستغرق الكثير من الوقت بالتأكيد. ومع ذلك، إذا سحقها على الأرض، فإنه لن يستغرق سوى لحظة.
بعد لحظة قصيرة من التأمل، حطم الشيخ عرضا من القطعة التي في أحضانه على الأرض.
إذا كان الأمر صحيحا كما يدعي الطرف الآخر وتبين أنها مجرد مزهرية للزينة، فقد تكبد خسارة كبيرة.
“ما الذي يجري هنا…”
حتى بالنسبة له، كانت خسارة 80000 قطعة ذهبية كافية لإرساله إلى الإفلاس.
والآن بعد أن كان الذين تم خداعهم على معرفة بالوضع، بطبيعة الحال، لديهم طرقهم الخاصة للتعامل مع المشكلة. لم يكن هناك حاجة لتشانغ شوان للقلق بشأنه.
إذا تبين أن هذه قطعة مزيفة، فربما ينتحر.
“سبق أن قلت من قبل أن لدي أمور يجب أن أفعلها. وداعا ” لوح السيد مو يانغ بيده.
إذا كان الشاب سيقول هذه الكلمات منذ لحظة، فسوف يسخر ببساطة ويتجاهل كلماته. ومع ذلك، كان الطرف الآخر قد اشترى للتو كنزًا، والذي حقق له ربحا قدره 750 ضعف . هذه الحقيقة جعلته يتردد.
إذا كان الأمر صحيحا كما يدعي الطرف الآخر وتبين أنها مجرد مزهرية للزينة، فقد تكبد خسارة كبيرة.
“لا داعي للقلق، الكنز الحقيقي لن يتحطم بسهولة. حتى لو كنت ستقوم بتحطيمه، فمن غير المحتمل أن ينكسر. لن تشعر بالخسارة! ” بعد تردده، وضح له تشانغ شوان.
بعد أن استشعر تشانغ شوان بتردده، وضع الورقة ذي الالف عملة مرة أخرى في أحضانه وتمتم بجانبها.
“حسنا!”
“حتى لو كان لديك أمور هامة، أشك في أن بضع دقائق سوف تكون لها أهمية كبيرة. لا تزال هناك أشياء أرغب ان تشاهدها ! ” قام تشانغ شوان بحجب مسار الهروب .
بعد لحظة قصيرة من التأمل، حطم الشيخ عرضا من القطعة التي في أحضانه على الأرض.
بعد اختيار كنز من قبله للجميع، نجح تشانغ شوان في الكشف عن كنز مزيف تم تقييمه من السيد مو يانغ. كان الحشد الذي كان لديه ثقة كاملة في السيد مو يانغ منذ لحظة بدأ في التراجع.
دانغ !
“مزهرية زينة؟ لا تستحق حتى عملة واحدة؟ أي نوع من النكت هذه؟ هذه هي القطعة التي اختاره السيد لي … ” أظلم وجه الشيخ الكبير عندما تحدث لتشانغ شوان.
مع خروج صوت تحطم ، تحطمت القطعة العملاقة، وظهر شكلها الحقيقي بين الطحالب والطين… في الواقع، تبين أنها مزهرية.
“كلها مزيفة… كلها نفايات لا قيمة لها!”
“إنها حقا… مزهرية زخرفية؟”
رؤية الأجزاء المتكسرة على الأرض، تجمد الشيخ في حالة صدمة.
بعد إلقاء نظرة، تحقق الحشود من أنها كانت بلا شك مزهرية زينة.
بعد اختيار كنز من قبله للجميع، نجح تشانغ شوان في الكشف عن كنز مزيف تم تقييمه من السيد مو يانغ. كان الحشد الذي كان لديه ثقة كاملة في السيد مو يانغ منذ لحظة بدأ في التراجع.
حتى لو كانت هذه القطعة الاثرية عتيقة من العصر القديم، فإنها لم تكن تستحق الكثير من المال. وغني عن القول 80000 عملة ذهبية، لا أحد يمكن أن يشتريها حتى بــ 10 عملات ذهبية.
“حتى لو كان لديك أمور هامة، أشك في أن بضع دقائق سوف تكون لها أهمية كبيرة. لا تزال هناك أشياء أرغب ان تشاهدها ! ” قام تشانغ شوان بحجب مسار الهروب .
“ما الذي يجري هنا…”
“أي نوع من الأشياء؟” توقف السيد مو يانغ ورد ببرودة.
رؤية الأجزاء المتكسرة على الأرض، تجمد الشيخ في حالة صدمة.
كان لا يزال يعانق القطعة التي تحتوي على مزهرية الزينة وكأنه يعانق كنزا ثمينا. بالنظر إلى حجمها، لن يتمكن من تنظيفها خلال فترة زمنية قصيرة. وهكذا، اختار البقاء لمشاهدة الاحداث .
في البداية، كان قد وضع كل أمله في هذه القطعة الأثرية ليحقق له ربحا كبيرا، ومع ذلك فقد انتهى الأمر كله. كيف يمكن ألا يصبح هائجا؟
“مكتبة هوانغ يو… “
“ماذا يحدث؟ يجب عليك أن تسأل السيد مو يانغ! إذا لم أكن مخطئا، فقد عمل مع البائع لبناء شهرته كمثمن لجذب انتباه الجميع. بعد ذلك، من خلال تقييماته، يستطيع أن يجعلك تنفق كل المال لشراء القطع التي يثمنها! وبالتالي الاستفادة منكم! “
46 – اظهار الاحتيال !
نظر تشانغ شوان إلى السيد مو يانغ والتاجر، وارتفعت زوايا فمه صعودا: “لماذا كان قادراً على اختيار الأشياء ذات القيمة العالية، فإن السبب بسيط. بما أن عملية التنظيف لم تحدث من قبل، فإنهم قادرون على تبديل البند الذي بداخلها بالذي أعدوه سلفا والادعاء بأنه هو الذي اختاره للتو. على أي حال، لم ير أي شخص عملية التنظيف، لذلك لا أحد قادر على دحض ادعاءاته. “
باعتقاد أنك مازلت ستتصرف بحنان وخير… بوه! أنت مجرد محتال!
“هل…”
إذا تبين أن هذه قطعة مزيفة، فربما ينتحر.
“هل هذا صحيح؟”
“لا داعي للقلق، الكنز الحقيقي لن يتحطم بسهولة. حتى لو كنت ستقوم بتحطيمه، فمن غير المحتمل أن ينكسر. لن تشعر بالخسارة! ” بعد تردده، وضح له تشانغ شوان.
…
“نتائج منافستنا ليست منتهية بعد، لماذا أنت في عجلة من أمرك لتغادر!” بسبب الإجراءات السابقة للسيّد مو يانغ، لم يكن هناك طريقة ليسمح له تشانغ شوان بالهروب هكذا.
بسماع كلام تشانغ شوان، تراجعت ثقة الجميع في السيد مو يانغ.
كما هو متوقع من المخادع المحترف. في اللحظة التي تتدهور فيها الأمور، سيغادر.خططه تستحق حقا الاحترام.
بعد اختيار كنز من قبله للجميع، نجح تشانغ شوان في الكشف عن كنز مزيف تم تقييمه من السيد مو يانغ. كان الحشد الذي كان لديه ثقة كاملة في السيد مو يانغ منذ لحظة بدأ في التراجع.
كان العالم هائلا، وفي كل يوم، كان هناك أشخاص يجرون عمليات احتيال على الآخرين، وكان هناك أناس يتم خداعهم من قبلهم. لم يكن أحد شخصا كاملا، وكان من المستحيل عليه أن يتدخل في كل هذه الأمور. إذا لم يكن الأمر بسبب فم السيد مو يانغ المفرط، فلن يزعج نفسه بفضحه.
دانغ !
“مزهرية زينة؟ لا تستحق حتى عملة واحدة؟ أي نوع من النكت هذه؟ هذه هي القطعة التي اختاره السيد لي … ” أظلم وجه الشيخ الكبير عندما تحدث لتشانغ شوان.
وبينما كانوا ما زالوا مشغولين في التأمل حول من كان على حق ومن كان على خطأ، صدى صوت تحطيم آخر وسط الحشد. زميل آخر حصل على تثمين حطم القطعة التي اشتراها كذلك. هذه المرة، لم تكن مزهرية زخرفية، بل كانت فخارًا عديم الفائدة. كان من الواضح مع نظرة واحدة أنها لم تكن تستحق الكثير.
حرك تشانغ شوان ساقيه ودخل إلى المتجر.
“مزيفة، إنها مزيفة! لقد أنفقت 60000 قطعة ذهبية لشراء هذا… إنهم محتالون! “
“في الواقع،ايها السيد، لا تسرع في المغادرة! لقد حققت أيضا أرباحا من العنصر الذي اشتريته، ولا يمكن اعتبار ذلك نصرا له! “
رؤية القطع المكسورة على الأرض، أولئك الذين قامو بشراء القطع بعد نصائح مو يانغ عرفوا أنهم قد خدعوا كذلك وبدأوا في التحطيم بشكل تلقايي!
مع برودة في عيونه، وقف السيد مو يانغ، ارجح ذراعه واستعد للمغادرة.
بنغ! كونغ! بنغ!
“تنظيف مثل هذه القطعة الكبيرة سوف تستغرق وقتا طويلا. كحد أدنى، سوف تحتاج إلى يوم واحد على الأقل. ماذا عن هذا، يمكنك تحطيمها على الأرض مباشرة، وإذا كنت مخطئا، سأدفع لك 80000 عملة ذهبية! ومع ذلك، إذا كنت على حق، فهذا يعني أنك وقعت في احتياله وخدعت. إذا كان الأمر كذلك، يمكنك فقط طلب المال من الشخص الذي احتال على أموالك! “
مع البندين المزيفين، لم يعد بإمكان الباقين الاحتمال. واحدًا تلو الآخر، رموا القطع الأثرية التي قاموا بشرائها، إما أنهم رموها أو حطموها بمطرقة، أو قطعوها بشفرة.
٤٦ “بقشيش؟”
وبإلقاء نظرة على ما كان في الداخل، كانت وجوههم شاحية.
أما بالنسبة لبادئ الحادث، تشانغ شوان، فقد خرج في اللحظة التي اندلعت فيها الفوضى في الداخل.
“كلها مزيفة… كلها نفايات لا قيمة لها!”
دانغ !
“لقد خدعنا. هذا السيد مو يانغ محتال… “
بعد سماع هذه الكلمة، ارتعش السيد مو يانغ وكاد يسعل الدماء تقريبًا.
إذا كان هناك قطعة مزيفة واحدة فقط، فإن الحشد لا يزال قادرا على قبول ذلك. بعد كل شيء، لا يمكن حتى لمثمن اختيار الكنوز القيمة من القطع الأثرية بنسبة 100% من النجاح. ومع ذلك، عندما تبين أن القطع الأثرية التسعة التي قام بتقييمها كانت كلها قمامة، هذا يمكن أن يعني فقط أنه كان مخادعا!
مشى ببطء على طول السوق، ظهر متجر ضخم أمامه. في ذلك، كانت هناك جميع أنواع الكتب مرصوفة على الرفوف.
باعتقاد أنك مازلت ستتصرف بحنان وخير… بوه! أنت مجرد محتال!
بنغ بنغ بنغ بنغ بنغ!
حاصر الجماهير السيد مو يانغ والتاجر بإحكام كما هجموا عليهم بشكل مكثف. في هذه اللحظة، حتى قاموا بالتفكير في قتلهم.
“لقد خدعنا. هذا السيد مو يانغ محتال… “
إذ لم ير أحد من خلال خدعهم، وأدركوا فقط انه تم الاحتيال عليهم بعد أن تم تنظيفها، فإين يمكنهم العثور عليهم لتقديم شكوى؟
“لقد قلل السيد من عدوه فقط، ولهذا السبب لم يختر الكنز الأكثر قيمة من البداية. نحن نؤمن بك… “
“لا تستمع إلى هراء هذا الفتى! حتى خبراء التقييم لديهم لحظات عندما يكونون في وضع مخطئ، فأنا غير متأكد من كل هذه القطع الأثرية… “
“ما الذي يجري هنا…”
بعد رؤية الوهج القاتل في أعين الحشود، أدرك السيد مو يانغ أنه لم يعد من الممكن خداعهم .
نظر تشانغ شوان إلى السيد مو يانغ والتاجر، وارتفعت زوايا فمه صعودا: “لماذا كان قادراً على اختيار الأشياء ذات القيمة العالية، فإن السبب بسيط. بما أن عملية التنظيف لم تحدث من قبل، فإنهم قادرون على تبديل البند الذي بداخلها بالذي أعدوه سلفا والادعاء بأنه هو الذي اختاره للتو. على أي حال، لم ير أي شخص عملية التنظيف، لذلك لا أحد قادر على دحض ادعاءاته. “
لو كان الأمر قبل لحظة، كان الجمهور سيستمع بكل تأكيد إلى كلماته. لكن الآن… لم يهتم به أحد بعد الآن.
حرك تشانغ شوان ساقيه ودخل إلى المتجر.
بنغ بنغ بنغ بنغ بنغ!
٤٦ “بقشيش؟”
صوت شخص يضرب ككيس ضرب. و يمكن سماع صرخات العذاب. في هذه المحنة، لم يسلم تاجر القطع ايضا !
“هل هذا صحيح؟”
أما بالنسبة لبادئ الحادث، تشانغ شوان، فقد خرج في اللحظة التي اندلعت فيها الفوضى في الداخل.
“هل هذا صحيح؟”
كان العالم هائلا، وفي كل يوم، كان هناك أشخاص يجرون عمليات احتيال على الآخرين، وكان هناك أناس يتم خداعهم من قبلهم. لم يكن أحد شخصا كاملا، وكان من المستحيل عليه أن يتدخل في كل هذه الأمور. إذا لم يكن الأمر بسبب فم السيد مو يانغ المفرط، فلن يزعج نفسه بفضحه.
نظر تشانغ شوان إلى السيد مو يانغ والتاجر، وارتفعت زوايا فمه صعودا: “لماذا كان قادراً على اختيار الأشياء ذات القيمة العالية، فإن السبب بسيط. بما أن عملية التنظيف لم تحدث من قبل، فإنهم قادرون على تبديل البند الذي بداخلها بالذي أعدوه سلفا والادعاء بأنه هو الذي اختاره للتو. على أي حال، لم ير أي شخص عملية التنظيف، لذلك لا أحد قادر على دحض ادعاءاته. “
والآن بعد أن كان الذين تم خداعهم على معرفة بالوضع، بطبيعة الحال، لديهم طرقهم الخاصة للتعامل مع المشكلة. لم يكن هناك حاجة لتشانغ شوان للقلق بشأنه.
إذا كان الأمر صحيحا كما يدعي الطرف الآخر وتبين أنها مجرد مزهرية للزينة، فقد تكبد خسارة كبيرة.
“مكتبة هوانغ يو… “
٤٦ “بقشيش؟”
مشى ببطء على طول السوق، ظهر متجر ضخم أمامه. في ذلك، كانت هناك جميع أنواع الكتب مرصوفة على الرفوف.
حتى بالنسبة له، كانت خسارة 80000 قطعة ذهبية كافية لإرساله إلى الإفلاس.
يتعامل المتجر مع الأعشاب الطبية، الأسلحة، الوحوش البرية، وبطبيعة الحال الكتب. وكان هذا أيضا دافعه الرئيسي لاختيار الدخول إلى هذا المتجر.
“هذا الشخص…”
“دعني ألقي نظرة!”
حتى بالنسبة له، كانت خسارة 80000 قطعة ذهبية كافية لإرساله إلى الإفلاس.
حرك تشانغ شوان ساقيه ودخل إلى المتجر.
بعد اختيار كنز من قبله للجميع، نجح تشانغ شوان في الكشف عن كنز مزيف تم تقييمه من السيد مو يانغ. كان الحشد الذي كان لديه ثقة كاملة في السيد مو يانغ منذ لحظة بدأ في التراجع.
.,.,..,.,.,..,..,.,..,.,.,..,.,.,.,..,.,.,.,.,..,,..,.,.,.,.,.,.,..,.,.,.,.,.,.,.,.,..
~murilo
دانغ !
بواسطة :
حرك تشانغ شوان ساقيه ودخل إلى المتجر.
“مزيفة، إنها مزيفة! لقد أنفقت 60000 قطعة ذهبية لشراء هذا… إنهم محتالون! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
