التشكيك في الآلهة
ووش!
— — — — — — — — — — — — — — — —
كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.
كانت رؤية غو تشينغ شان غير واضحة ، ثم وجد نفسه يسقط من الهواء داخل مذبح معبد ضخم.
بالكاد أضاع السهم أذن الإله ، وضرب اللوحة الجدارية مباشرة ، وكسرها إلى النصف كما انهارت.
عندما وقف ، نظر حوله بعناية.
داخل المذبح.
من المؤكد أن هذه هي الهندسة المعمارية القياسية للغاية من العصر القديم.
قام غو تشينغ شان بقبض يده: “هذا المتواضع يشكرك”
على كلا الجانبين كان هناك صفين من التماثيل ، كل منهم يُظهر وجهًا وتعبيرًا مختلفين ، لكنهم جميعًا مزارعين من العصر القديم.
نظر الرجل الوسيم إلى غو تشينغ شان وأجاب: “إن روح هذا هنا تختم الشيطان العظيم ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفصيل”
ما مجموعه 10 مزارعين مختلفين ، لكنهم جميعًا لديهم شيء واحد مشترك كانوا يحملونه وهو سيف.
سار غو تشينغ شان أمام تمثال الإله ولاحظه بعناية.
تمتم غو تشينغ شان “مزارعو السيف من عصر قديم”.
كانت هذه اللوحة الجدارية تشغل معظم المساحة على الحائط ، من جميع جوانبها كانت هناك العديد من الرونيات الإلهية.
كما لاحظته التماثيل ، حولوا جميعهم رؤوسهم للنظر في غو تشينغ شان.
بواسطة :
“يا صغير ، ترانا ولن تنحني حتى للترحيب؟” صاح أحد التماثيل.
كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.
ابتسم غو تشينغ شان وانحنى ، ثم نظر إلى عمق المذبح.
يصور التمثال مزارعا مربع الوجه في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض ضبابي ، حتى السيف في يده ينبعث منه هواء تقشعر له الأبدان.
كان هناك تمثال لإله.
ضحك غو تشينغ شان قائلاً: “أنا شيطان ، لقد جئت اليوم لإطلاق سراح الوحش على اللوحة الجدارية”
سار غو تشينغ شان أمام تمثال الإله ولاحظه بعناية.
لم يستطيع تمثال الإبه أن يقول كلمة.
يصور التمثال إلها مدرعا بالذهب ، على يده اليسرى كان هناك جبل ، على يمينه سيف غريب المظهر ، تعبيره حازم وكريم.
بعد النظر عدة مرات ، عاد غو تشينغ شان بالطريقة التي جاء بها ، واقفا أمام التمثال الأول.
توقفت عيني غو تشينغ شان على السيف.
الفصل – 62: التشكيك في الآلهة — — — — — — — — — — — — — — — —
كان السيف أسود اللون بالكامل ، ولكن كانت هناك 5 رموز منقوشة بعمق على طول عمود السيف ، مما جعل أي شخص ينظر إليه يشعر أن نبضه يتسارع من دون فهم السبب.
قام غو تشينغ شان بقبض يده: “هذا المتواضع يشكرك”
———– هذه رونية إلهية.
نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى تمثال الإله في المنتصف ، وسحب الوتر برفق إلى قوس وتركه.
الرونية الإلهية أكثر تقدمًا مقارنة بالرونية العادية ، فهي قادرة على التدخل في جوهر العالم ، وبالتالي فإن كل أرجحة للسيف يمكن أن تتحكم في جوهر العالم نفسه ، مما يخلق مشاهد مدمرة كما كان من قبل.
تصرفت تماثيل مزارعي السيف العشرة على الفور ، وجميعهم رفعوا سيوفهم ، وأطلقوا إرادة سيف حادة.
لاحظ غو تشينغ شان على محمل الجد ، ثم ألقى نظرة خلف التمثال.
الرونية الإلهية أكثر تقدمًا مقارنة بالرونية العادية ، فهي قادرة على التدخل في جوهر العالم ، وبالتالي فإن كل أرجحة للسيف يمكن أن تتحكم في جوهر العالم نفسه ، مما يخلق مشاهد مدمرة كما كان من قبل.
جدار يبلغ ارتفاعه 5 أشخاص ، نُحتت عليه بعض الجداريات.
كان هناك تمثال لإله.
نظر غو تشينغ شان إليها ، ورأى أن هذه اللوحات الجدارية تصور الحكايات الشجاعة للمزارعين من العصر القديم ، يحاربون الشياطين تحت قيادة الآلهة.
“ضباب متجمد”
كان الإله الذي يقود المزارعين ضد الشياطين هو نفس الإله الجالس على المقعد الرئيسي للمذبح.
خارج شاشة اليشم الأخضر ، تغير تعبير الخادمة ، وتمتمت: “ما هذه الأشياء الجنونية التي يقولها هذا الطفل!”
في نهاية كل لوحة جدارية ، كان المزارع دائمًا هو الذي ضحى بحياته باعتباره ثمنًا بالكاد للفوز ضد الشياطين.
بعد سماع ذلك ، صمت غو تشينغ شان.
بالنظر بعناية ، يمكنك أن ترى أن المزارعين في الجداريات هم نفس أولئك الذين تم تصويرهم على التماثيل في المذبح.
كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.
10 من مزارعي السيف من العصر القديم ، 10 تضحيات بطولية من أجل بقاء البشرية.
“أيمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “
في الواقع ، هم جديرون بالثناء.
كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.
لطالما احترمت الجنية باي هوا هذا النوع من الأشخاص ، ولا عجب أنها نصحتني بأن أكون حريصًا على عدم إظهار عدم الاحترام.
كان الإله الذي يقود المزارعين ضد الشياطين هو نفس الإله الجالس على المقعد الرئيسي للمذبح.
لأنها هي نفسها ربما تفعل الشيء نفسه.
جدار يبلغ ارتفاعه 5 أشخاص ، نُحتت عليه بعض الجداريات.
في منتصف جميع اللوحات الجدارية ، تم تصوير مخلوق أعور ، وقف على غيوم سوداء ، في يده كان يحمل حصن مدينة ، على وشك ابتلاعه بالكامل.
بواسطة :
حول المخلوق ، كان هناك 10 مزارعي سيف ، أحاطوا به بأمر من الإله.
سحب غو تشينغ شان القوس ، متسائلاً: “لن تقول شيئًا؟ بعد لحظات ، لن تحصل على المزيد من الفرص “
كان لكل مزارعي السيف وجه من الجدية الشديدة ، بيد تمسك سيفه ، والأخرى تصنع ختمًا غريبًا كما أشاروا به في المخلوق.
كان السيف أسود اللون بالكامل ، ولكن كانت هناك 5 رموز منقوشة بعمق على طول عمود السيف ، مما جعل أي شخص ينظر إليه يشعر أن نبضه يتسارع من دون فهم السبب.
يجب أن يكون هذا المشهد هو محاولة ختم الوحش.
الرونية الإلهية أكثر تقدمًا مقارنة بالرونية العادية ، فهي قادرة على التدخل في جوهر العالم ، وبالتالي فإن كل أرجحة للسيف يمكن أن تتحكم في جوهر العالم نفسه ، مما يخلق مشاهد مدمرة كما كان من قبل.
كانت هذه اللوحة الجدارية تشغل معظم المساحة على الحائط ، من جميع جوانبها كانت هناك العديد من الرونيات الإلهية.
كان هناك تمثال لإله.
باستخدام الحس السليم ، ربما تم استخدام هذه الرونية الإلهية بقفل الوحش.
في الواقع ، هم جديرون بالثناء.
نظر غو تشينغ شان إلى الوحش.
لطالما احترمت الجنية باي هوا هذا النوع من الأشخاص ، ولا عجب أنها نصحتني بأن أكون حريصًا على عدم إظهار عدم الاحترام.
على ما يبدو أنه لاحظته ، تحولت عيون الوحش وحدقت في غو تشينغ شان.
سحب غو تشينغ شان القوس ، متسائلاً: “لن تقول شيئًا؟ بعد لحظات ، لن تحصل على المزيد من الفرص “
تمتم غو تشينغ شان “يبدو أنه تم ختمه داخل اللوحة الجدارية”.
لا يزال غو تشينغ شان غير منزعج ، وضع سهمًا مرة أخرى ، مشيراً مباشرةً إلى تمثال الإله.
بعد النظر عدة مرات ، عاد غو تشينغ شان بالطريقة التي جاء بها ، واقفا أمام التمثال الأول.
كانت رؤية غو تشينغ شان غير واضحة ، ثم وجد نفسه يسقط من الهواء داخل مذبح معبد ضخم.
يصور التمثال مزارعا مربع الوجه في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض ضبابي ، حتى السيف في يده ينبعث منه هواء تقشعر له الأبدان.
رد الرجل الوسيم: “أسلوب السيف المقدس البكر”
كان الشخص الذي صاح في غو تشينغ شان من قبل.
نظر غو تشينغ شان إلى الوحش.
انحنى غو تشينغ شان مرة أخرى ، وسأله باحترام: “هل يمكن لك أن تخبرني كيف مت؟”
تمتم غو تشينغ شان “مزارعو السيف من عصر قديم”.
رفع التمثال وجهه وأجاب: “التضحية بحياة هذا هنا من أجل 100.000 آخرين ، يستحق ذلك”
ضحك غو تشينغ شان قائلاً: “أنا شيطان ، لقد جئت اليوم لإطلاق سراح الوحش على اللوحة الجدارية”
سأل غو تشينغ شان كذلك: “يمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “
الرونية الإلهية أكثر تقدمًا مقارنة بالرونية العادية ، فهي قادرة على التدخل في جوهر العالم ، وبالتالي فإن كل أرجحة للسيف يمكن أن تتحكم في جوهر العالم نفسه ، مما يخلق مشاهد مدمرة كما كان من قبل.
نظر المزارع في منتصف العمر إلى غو تشينغ شان وأجاب: “روح هذا الجليل لا تزال مقفلة داخل اللوحة الجدارية لختم الشيطان ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفاصيل”
رد الرجل الوسيم: “أسلوب السيف المقدس البكر”
نظر غو تشينغ شان إلى سيفه ، حيث رأى الجزء الذي يربط الشفرة بالمقبض بعض الحروف الصغيرة المنقوشة
لم يستطيع تمثال الإبه أن يقول كلمة.
“ضباب متجمد”
حتى أنها لم تحرك عينيها من شاشة اليشم ، وجهها مرتبك بشكل واضح.
أومأ غو تشينغ شان بصمت ، وسأل مرة أخرى: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكن أن يخبرني الكبير ما هو أسلوب السيف الذي تستخدمه؟ بهذه الطريقة يمكنني أيضًا أن أتخيل مجد الكبير ——– وهذا بالتأكيد يمكنك أن تقوله “
“شيطان ، سآخذ حياتك!” “شيطان لعين ، سوف تموت هنا!” “اتلو صلاتك!”
قال الرجل في منتصف العمر بكل فخر: ” أسلوب أصل سماء اللهب الرمادي”
Dantalian2
قام غو تشينغ شان بقبض يده: “هذا المتواضع يشكرك”
توقفت عيني غو تشينغ شان على السيف.
بعد ذلك ، ذهب إلى التمثال التالي ، وانحنى مرة أخرى ، وسأل باحترام: “هل يمكن للكبير أن يخبرني كيف مات؟”
“اعتذر ، انزلقت يدي ، هذه المرة سأضربك مباشرة” ثم اعتذر.
كان هذا التمثال رجلاً وسيمًا في ذروته ، فأجاب: “قاتل هذا هنا وحده ملايين الشياطين ، ثم مات من الإرهاق”
كان السيف أسود اللون بالكامل ، ولكن كانت هناك 5 رموز منقوشة بعمق على طول عمود السيف ، مما جعل أي شخص ينظر إليه يشعر أن نبضه يتسارع من دون فهم السبب.
“أيمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “
سحب غو تشينغ شان القوس ، متسائلاً: “لن تقول شيئًا؟ بعد لحظات ، لن تحصل على المزيد من الفرص “
نظر الرجل الوسيم إلى غو تشينغ شان وأجاب: “إن روح هذا هنا تختم الشيطان العظيم ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفصيل”
بعد سماع ذلك ، صمت غو تشينغ شان.
أومأ غو تشينغ شان برأسه: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكنني أن أسأل الكبير عن أسلوب السيف الذي تستخدمه؟”
تمتم غو تشينغ شان “يبدو أنه تم ختمه داخل اللوحة الجدارية”.
رد الرجل الوسيم: “أسلوب السيف المقدس البكر”
“ضباب متجمد”
قال غو تشينغ شان فجأة: “إذاً ، يجب أن يكون الكبير مزارع سيف نادر لعنصر البرق ، كم هذا رائع”
رد الرجل الوسيم: “أسلوب السيف المقدس البكر”
نظر إليه الرجل الوسيم وقال: “من الجيد أن تعرف”
سأل تمثال الإله فجأة: “أنت حقًا لا تخشى أن أطلق سراح الشيطان مدمر العالم؟”
بعد سماع ذلك ، صمت غو تشينغ شان.
بعد سماع ذلك ، صمت غو تشينغ شان.
وذهب مباشرة إلى المذبح المركزي أمام تمثال الإله.
كان لكل مزارعي السيف وجه من الجدية الشديدة ، بيد تمسك سيفه ، والأخرى تصنع ختمًا غريبًا كما أشاروا به في المخلوق.
فجأة ظهر قوس في يده.
Dantalian2
وضع غو تشينغ شان سهمًا بلا مبالاة ، مشيرًا إلى تمثال الإله.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر غو تشينغ شان إليها ، ورأى أن هذه اللوحات الجدارية تصور الحكايات الشجاعة للمزارعين من العصر القديم ، يحاربون الشياطين تحت قيادة الآلهة.
فجأة فتح الإله عينيه ، صرخ بصوت رعدي: “كيف تجرؤ! مجرد بشري يجرؤ على توجيه سهمه إلى إله ، انحني واستجدي الغفران الآن ، وإلا فإن هذا هنا سيرسلك إلى التناسخ بنفسه! “
10 من مزارعي السيف من العصر القديم ، 10 تضحيات بطولية من أجل بقاء البشرية.
ضحك غو تشينغ شان قائلاً: “أنا شيطان ، لقد جئت اليوم لإطلاق سراح الوحش على اللوحة الجدارية”
خارج شاشة اليشم الأخضر ، تغير تعبير الخادمة ، وتمتمت: “ما هذه الأشياء الجنونية التي يقولها هذا الطفل!”
تصرفت تماثيل مزارعي السيف العشرة على الفور ، وجميعهم رفعوا سيوفهم ، وأطلقوا إرادة سيف حادة.
كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.
“شيطان ، سآخذ حياتك!”
“شيطان لعين ، سوف تموت هنا!”
“اتلو صلاتك!”
سأل تمثال الإله فجأة: “أنت حقًا لا تخشى أن أطلق سراح الشيطان مدمر العالم؟”
دقت أصواتهم مثل الرعد ، يريدون الإفراج عن تقنياتهم الخاصة بالقتل في الثانية التالية.
لطالما احترمت الجنية باي هوا هذا النوع من الأشخاص ، ولا عجب أنها نصحتني بأن أكون حريصًا على عدم إظهار عدم الاحترام.
خارج شاشة اليشم الأخضر ، تغير تعبير الخادمة ، وتمتمت: “ما هذه الأشياء الجنونية التي يقولها هذا الطفل!”
سحب غو تشينغ شان القوس ، متسائلاً: “لن تقول شيئًا؟ بعد لحظات ، لن تحصل على المزيد من الفرص “
أعدّت بسرعة أختام يدها ، واستكملتها في غمضة عين.
الفصل – 62: التشكيك في الآلهة — — — — — — — — — — — — — — — —
كانت جاهزة بالفعل ، تحتاج فقط إلى غرس طاقة الروح في المفعل ، ثم يمكن إلقاء تعويذتها.
حول المخلوق ، كان هناك 10 مزارعي سيف ، أحاطوا به بأمر من الإله.
ولكن في تلك اللحظة ، تحولت أفكار الخادمة قليلاً ، مما أدى إلى تأخير إطلاق تعويذتها.
كان هناك تمثال لإله.
حتى أنها لم تحرك عينيها من شاشة اليشم ، وجهها مرتبك بشكل واضح.
قال الرجل في منتصف العمر بكل فخر: ” أسلوب أصل سماء اللهب الرمادي”
داخل المذبح.
أصبح المذبح كله صامتًا بشكل مخيف.
غو تشينغ شان وقف هناك فقط ، لكن مزارعي السيف ما زالوا لم يتحركوا بوصة واحدة.
———– هذه رونية إلهية.
“اللعنة!” صاح المزارع في منتصف العمر ذو الوجه المربع: “لقد استُخدمت كل طاقة الروحية لختم الشيطان ، ولم يبق هنا سوى جزء من روح ، لا يمكنني قتل هذا الشخص”
“أنا كذلك”
“أنا كذلك”
يجب أن يكون هذا المشهد هو محاولة ختم الوحش.
كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.
ولكن في تلك اللحظة ، تحولت أفكار الخادمة قليلاً ، مما أدى إلى تأخير إطلاق تعويذتها.
نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى تمثال الإله في المنتصف ، وسحب الوتر برفق إلى قوس وتركه.
نظر الرجل الوسيم إلى غو تشينغ شان وأجاب: “إن روح هذا هنا تختم الشيطان العظيم ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفصيل”
ووش!
بالنظر بعناية ، يمكنك أن ترى أن المزارعين في الجداريات هم نفس أولئك الذين تم تصويرهم على التماثيل في المذبح.
بالكاد أضاع السهم أذن الإله ، وضرب اللوحة الجدارية مباشرة ، وكسرها إلى النصف كما انهارت.
قال الرجل في منتصف العمر بكل فخر: ” أسلوب أصل سماء اللهب الرمادي”
أصبحت مجموعة تماثيل مزارعي السيف صامتة.
“أيمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “
أصبح المذبح كله صامتًا بشكل مخيف.
تمتم غو تشينغ شان “مزارعو السيف من عصر قديم”.
لا يزال غو تشينغ شان غير منزعج ، وضع سهمًا مرة أخرى ، مشيراً مباشرةً إلى تمثال الإله.
كانت رؤية غو تشينغ شان غير واضحة ، ثم وجد نفسه يسقط من الهواء داخل مذبح معبد ضخم.
“اعتذر ، انزلقت يدي ، هذه المرة سأضربك مباشرة” ثم اعتذر.
كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.
لم يستطيع تمثال الإبه أن يقول كلمة.
نظر المزارع في منتصف العمر إلى غو تشينغ شان وأجاب: “روح هذا الجليل لا تزال مقفلة داخل اللوحة الجدارية لختم الشيطان ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفاصيل”
سحب غو تشينغ شان القوس ، متسائلاً: “لن تقول شيئًا؟ بعد لحظات ، لن تحصل على المزيد من الفرص “
بعد النظر عدة مرات ، عاد غو تشينغ شان بالطريقة التي جاء بها ، واقفا أمام التمثال الأول.
سأل تمثال الإله فجأة: “أنت حقًا لا تخشى أن أطلق سراح الشيطان مدمر العالم؟”
كان لكل مزارعي السيف وجه من الجدية الشديدة ، بيد تمسك سيفه ، والأخرى تصنع ختمًا غريبًا كما أشاروا به في المخلوق.
رد غو تشينغ شان: “حفنة من المزارعين المزيفين الذين لا يعرفون شيئا سوى خداع الناس ، ما مدى قوة الشيطان الذي تختمونه؟ لا أصدق ذلك “
نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى تمثال الإله في المنتصف ، وسحب الوتر برفق إلى قوس وتركه.
سأل تمثال الإله: “هل تجرؤ على تشويه سمعة مزارعي السيف القدامى وتدنيسهم هكذا؟”
تصرفت تماثيل مزارعي السيف العشرة على الفور ، وجميعهم رفعوا سيوفهم ، وأطلقوا إرادة سيف حادة.
“هل أنت متأكد أنك تريد إجباري على التحدث؟ بمجرد أن أتحدث ، أنتم يا رفاق بالتأكيد لا يمكنكم تزييف الأمر بعد الآن “ابتسم غو تشينغ شان وأجاب.
قال الرجل في منتصف العمر بكل فخر: ” أسلوب أصل سماء اللهب الرمادي”
كان تمثال الإله صامتًا.
داخل المذبح.
فجأة تردد صوت أنثوي في المذبح: “تكلم ، قل لي كل شيء”
— — — — — — — — — — — — — — — —
أعتقد ستكون هناك بعض الأخطاء في الإملاء أو شيئ آخر في هذه الفصول لأنني ترجمتها نصف نائم.
الى اللقاء
بواسطة :
بواسطة :
تمتم غو تشينغ شان “مزارعو السيف من عصر قديم”.
حتى أنها لم تحرك عينيها من شاشة اليشم ، وجهها مرتبك بشكل واضح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
