واعتقدت أن تفسير تشانغ شوان كان مجرد عذر، نظرًا لحجم يوان تاو وافتقاره إلى المعرفة الأساسية في عصره، كان من المحتم أن يكون هناك حد لإنجازاته المستقبلية.
” ؟ فقط؟ “ضربت موجة خافتة تشانغ شوان وكاد ان يتقيأ دما فى 9997.
راقب بينما كانت إلهته تسير أبعد وأبعد بكثير قبل أن تختفي عن الأنظار، في هذه اللحظة، كان قد وجه بالفعل كل غضبه نحو تشانغ شوان.
على الرغم من أن هذا الأسلوب الدائرى يعتبر إهانة أخرى ولا يعني شيئًا على الأرض، فقد كان مفهومًا جديدًا لا يقارن هنا.
“على الرغم من أن المرة السابقة التي … لم تسجل فيها جيدًا لامتحان تأهيل المعلم ، فلا تتخلى عن نفسك، اعمل بجد وستجد النتيجه التى سترضيك في النهاية! “
رأى تشانغ بى تعبير الألهة وهى تبتسم ، شعر بأنه تعرض للسخرية، مع تغير الوان وجهه، ومع ذلك، كان مصمما على الحفاظ على اللباقة أمام الإلهة، وبالتالي لم يجرؤ على مهاجمة تشانغ شوان مباشرة.
بواسطة :
“لماذا؟ هل هناك شيء ما خطأ في كلامي؟ “قمع غضبه ، وسخر تشانغ بى “لا يوجد شخص واحد لا يعرف ما هي معاييرك في الأكاديمية بأكملها! جاء هذا السمين إلى فصلي في السابق، سمين مثل الخنزير، لا يعرف سوى الدفاع ولا شيء غير ذلك! القوة وراء قبضته ليست سوى مجرد 15 كيلوغراما! يجب أن يكون إما الأول أو الثاني من الجزء السفلي في امتحان الدخول، لذلك إذا لم يكن سله مهملات، فما هو؟ “
على الرغم من أنه لم يتمكن من تعليم تشانغ شوان درسًا جسديًا، فقد كان عازمًا على توجيه ضربات له من خلال كلماته.
على الرغم من أنه لم يتمكن من تعليم تشانغ شوان درسًا جسديًا، فقد كان عازمًا على توجيه ضربات له من خلال كلماته.
تشانغ شوان: “…” معلم، أنا جاد هنا، أيضا قال المعلمان ذلك منذ لحظة، إذا لم تطردني من الوصية الخاصة بك، فسيتم تلطيخ سمعتك، أخشى من سحبك معي … ”وتابع السمين.
“الاول من أسفل في امتحان القبول؟” دفع تشانغ شوان فقط الانتباه إلى سلالة الإمبراطور القديمة ولم يكن على علم بمثل هذه الحالة، استدار للنظر في السمين.
رأى تشانغ بى تعبير الألهة وهى تبتسم ، شعر بأنه تعرض للسخرية، مع تغير الوان وجهه، ومع ذلك، كان مصمما على الحفاظ على اللباقة أمام الإلهة، وبالتالي لم يجرؤ على مهاجمة تشانغ شوان مباشرة.
“من يقول أنني ألاول من القاع؟” ورد السمين بثقة، ثم خدش رأسه في حرج وقال ، “أنا فقط .. في.9997 !”
راقب بينما كانت إلهته تسير أبعد وأبعد بكثير قبل أن تختفي عن الأنظار، في هذه اللحظة، كان قد وجه بالفعل كل غضبه نحو تشانغ شوان.
” ؟ فقط؟ “ضربت موجة خافتة تشانغ شوان وكاد ان يتقيأ دما فى 9997.
شين باى رو أومأت برأسها.
وافقت أكاديمية هونغ تيان فقط على 10000 طالب كل عام. على الرغم من أنها جندت الكثير من الناس كل عام ، كان هناك دائما العديد من الطلاب الذين فشلوا في التقديم بسبب عدة أسباب، فى 9997 ، كان تقريبا جيدة جدا ولكن من الخلف !
لم تتكلم شين باى رو أكثر من ذلك وبدلا من ذلك بدأت بالابتعاد.
[بالإضافة إلى ذلك، بمثل هذا الترتيب المتدني ، كيف يمكنك أن تحتوى على هذا القدر من الثقة …]
“هل انتهيت من الحديث؟” نحو السخرية ، هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ، “الآن بعد ان انتهيت ، يمكنك المغادرة!”
شعر تشانغ شوان كما لو أنه لم يستفق من الصدمه بشكل كامل.
“لا يمكن أن اقبل أي شخص كطالب عندى؟” ثم ابدى نظره المتغطرس على وجهه كما أعلن، وقال “لدي شرط واضح عند قبول الطلاب. لا أقبل أي شخص أقل من رتبة 500! المعلم الذي يكون الأول من القاع والطالب الذي يكون الأول من القاع … متوافقان متوافقان ! هاها! “
بسماع تشانغ شوان لكلماته تحولت جبهته.
“هل انتهيت من الحديث؟”
نحو السخرية ، هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ، “الآن بعد ان انتهيت ، يمكنك المغادرة!”
“من يقول أنني ألاول من القاع؟” ورد السمين بثقة، ثم خدش رأسه في حرج وقال ، “أنا فقط .. في.9997 !”
في السابق ، كان قد فحص يان تاو، بوضوح مع مكتبة مسار السماء، كان هذا السمين من المتدربين المتجولين ، لذلك كان من الطبيعي أن لا يعرف أي تقنية تدريب او فنون الدفاع عن النفس، وطالما وجد طريقة لإيقاظ سلاله دمه، فإن تدريبه سوف يرتفع بالتأكيد بسرعة فائقة.
بعد أن غادر كل منهما، حول تشانغ شوان انتباهه بعيدا عنهم وتكلم إلى السمين.
“أنت…”
رأى تشانغ بى تعبير الألهة وهى تبتسم ، شعر بأنه تعرض للسخرية، مع تغير الوان وجهه، ومع ذلك، كان مصمما على الحفاظ على اللباقة أمام الإلهة، وبالتالي لم يجرؤ على مهاجمة تشانغ شوان مباشرة.
إذا كان شخص آخر، يجري السخرية منه إلى هذا الحد، فإنه بالتأكيد سيرتعش من الغضب، ومع ذلك ، لم يكن هذا الزميل يرمش له جفن لذلك، يعتبرهجوم تشانغ بى هجوم على الهواء، وتحول وجهه إلى أقبح.
بسبب ضعفه ، أراد أن يعترف بمدرس جيد ، لكي يكون مستقبله بلا حدود له ، ومع ذلك ، فإنه لن يحلم أبداً بأن الطالب الأخير سيُقرن بالمعلم الأخير.
“يبدو أنه كالخشب الفاسد لا يمكن نحته!” بعد شخير بارد ، نظر تشانغ بى إلى شين باى رو التى على جانبه وقال: ” معلمة باى رو هيا بنا نذهب، إذا بقينا مع هذا النوع من النفايات لفترة طويلة فسنتلوث بها! “
تشانغ شوان: “…” معلم، أنا جاد هنا، أيضا قال المعلمان ذلك منذ لحظة، إذا لم تطردني من الوصية الخاصة بك، فسيتم تلطيخ سمعتك، أخشى من سحبك معي … ”وتابع السمين.
سمعت شين باى رو السخرية المباشرة، واختارت عدم الرحيل معه، بدلا من ذلك ، استدرت ، “معلم تشانغ شوان!”
إذا كان شخص آخر، يجري السخرية منه إلى هذا الحد، فإنه بالتأكيد سيرتعش من الغضب، ومع ذلك ، لم يكن هذا الزميل يرمش له جفن لذلك، يعتبرهجوم تشانغ بى هجوم على الهواء، وتحول وجهه إلى أقبح.
كان صوتها واضح وساحر يثير مشاعر معقدة في مستمعيه.
“طرد؟ هذا لن يحصل أبدا، ومع ذلك، سأرمي بك في البحيرة التي تريد القفز إليها لإطعام السلاحف! ”أومأ تشانغ شوان رأسه على محمل الجد “ألم أقلها؟ ستعيش كطالب لي وتموت كطالبي، استرخ، سأقوم بأداء دوري كأستاذك وادربك بشكل صحيح … “
“همم” لم يتوقع تشانغ شوان أن المعلمة الأجمل في الأكاديمية سوف تشرع في محادثته، وقد فوجئ بهذا.
………………………………
“على الرغم من أن المرة السابقة التي … لم تسجل فيها جيدًا لامتحان تأهيل المعلم ، فلا تتخلى عن نفسك، اعمل بجد وستجد النتيجه التى سترضيك في النهاية! “
راقب بينما كانت إلهته تسير أبعد وأبعد بكثير قبل أن تختفي عن الأنظار، في هذه اللحظة، كان قد وجه بالفعل كل غضبه نحو تشانغ شوان.
شين باى رو أومأت برأسها.
“لماذا؟ هل هناك شيء ما خطأ في كلامي؟ “قمع غضبه ، وسخر تشانغ بى “لا يوجد شخص واحد لا يعرف ما هي معاييرك في الأكاديمية بأكملها! جاء هذا السمين إلى فصلي في السابق، سمين مثل الخنزير، لا يعرف سوى الدفاع ولا شيء غير ذلك! القوة وراء قبضته ليست سوى مجرد 15 كيلوغراما! يجب أن يكون إما الأول أو الثاني من الجزء السفلي في امتحان الدخول، لذلك إذا لم يكن سله مهملات، فما هو؟ “
من وجهة نظرها، فإن تشانغ شوان يقبل واحدًا من أسوأ الطلاب يعني أنه لم يكن لديه أي أمل وقد تخلى عن نفسه.
“اتمنى!”
نحو هذا المطارد السابق لها، حتى لو لم تحبه، لم تكن تأمل في رؤيته يقع في إخفاقاته.
“شكرا لك على نصيحتك!” كان يعرف أن الطرف الآخر كان مهتمًا به بالفعل، أومأ تشانغ شوان برأسه وأوضح: “هذا الطالب، رغم أنه قد لا يكون أي شيء الآن، يمكن أن يتحول إلى اليشم، طالما أرشده بشكل صحيح، فإنه ليس من المستحيل بالنسبة له أن يلمع! “
“شكرا لك على نصيحتك!” كان يعرف أن الطرف الآخر كان مهتمًا به بالفعل، أومأ تشانغ شوان برأسه وأوضح: “هذا الطالب، رغم أنه قد لا يكون أي شيء الآن، يمكن أن يتحول إلى اليشم، طالما أرشده بشكل صحيح، فإنه ليس من المستحيل بالنسبة له أن يلمع! “
“حسنا ،هذا هو فصلي، الآن ، اعرف مكان الفراش الخاص بك وتذكر أن تأتي إلى الدروس في الموعد غداً!
“امم!”
[بالإضافة إلى ذلك، بمثل هذا الترتيب المتدني ، كيف يمكنك أن تحتوى على هذا القدر من الثقة …]
لم تتكلم شين باى رو أكثر من ذلك وبدلا من ذلك بدأت بالابتعاد.
حتى المواقع التي خضع فيها لامتحان الدخول كان في السابق أكبر من هذا بكثير، ربما لا يمكن للفصل الدراسي من هذا الحجم استيعاب العديد من الطلاب!
واعتقدت أن تفسير تشانغ شوان كان مجرد عذر، نظرًا لحجم يوان تاو وافتقاره إلى المعرفة الأساسية في عصره، كان من المحتم أن يكون هناك حد لإنجازاته المستقبلية.
بسبب ضعفه ، أراد أن يعترف بمدرس جيد ، لكي يكون مستقبله بلا حدود له ، ومع ذلك ، فإنه لن يحلم أبداً بأن الطالب الأخير سيُقرن بالمعلم الأخير.
“اتمنى!”
“آه … هذا ، معلم تشانغ !” خدش السمين رأسه، “انظر كيف أكون ضعيفاً ومضللاً، ناهيك عن الدهون ، لماذا لا تخرجني من دروسك!”
رؤية آلهة قلبه تتحدث إلى أسوأ معلم في الأكاديمية وحتى تحفزه، اصبح وجه شانج بي مشوها بوحشية احتدمت النار في قلبه بينما كان يحدق في تشانغ شوان ببرود قبل اتباعه شين باى رو.
حتى المواقع التي خضع فيها لامتحان الدخول كان في السابق أكبر من هذا بكثير، ربما لا يمكن للفصل الدراسي من هذا الحجم استيعاب العديد من الطلاب!
“باى رو، من الأفضل لك تجنب الاتصال مع هذا النوع من الناس، وإلا سوف تُلطخ تصرفك الحالي بالعيوب …”
قبل أن ينهي تشانغ بى كلماته، اتجهت شين باى رو إلى المغادره.
“معلم تشانغ، أنا متعبة قليلاً اليوم، وأود أن أرتاح، آمل أن لا تتبعني اليوم … “
Malek198
قبل أن ينهي تشانغ بى كلماته، اتجهت شين باى رو إلى المغادره.
Malek198
“اللعنة ، اللعنة! تشانغ شوان ، فقط انتظر بالتأكيد سأعيد إليك من أجل هذا! “
لم تتكلم شين باى رو أكثر من ذلك وبدلا من ذلك بدأت بالابتعاد.
راقب بينما كانت إلهته تسير أبعد وأبعد بكثير قبل أن تختفي عن الأنظار، في هذه اللحظة، كان قد وجه بالفعل كل غضبه نحو تشانغ شوان.
“عظيم!” وقف السمين بسرعة وابتسم له. “معلم، الآن بعد أن أصبحت طالبك، هل يمكنك أن تخبرني ما نوع المدرسين أنت في الأكاديمية؟”
في رأيه، إذا لم يكن لهذا الزميل المشين، فإن الإلهة بالتأكيد ستأكل العشاء معه، كيف يمكن لها أن تتركه و تستدير للمغادرة؟
بسبب ضعفه ، أراد أن يعترف بمدرس جيد ، لكي يكون مستقبله بلا حدود له ، ومع ذلك ، فإنه لن يحلم أبداً بأن الطالب الأخير سيُقرن بالمعلم الأخير.
………………………………
“أنا تشانغ شوان!” وقال تشانغ شوان. “معلم تشانغ شوان ؟ معلم تشانغ شوان الذي سجل صفرا و اصبح الاول من أسفل فى امتحان تأهيل المعلمين، ناهيك عن الصفر … “في هذه اللحظة، أدرك أخيرا السمين من اعترف به كمعلمه، ارتعدت الدهون على جسده كما رفت شفته، كل ما كان ينقصه الآن هو الدموع.
“نظرًا لأنك قد اعترفت بي كمعلمك ، فيجب عليك معرفة مكان صفي!”
بسماع تشانغ شوان لكلماته تحولت جبهته.
بعد أن غادر كل منهما، حول تشانغ شوان انتباهه بعيدا عنهم وتكلم إلى السمين.
“أنا لست خائفا من أن يتم سحبها إلى أسفل، إلى جانب ذلك، الآن بعد أن آكدنا علاقتنا من خلال رمز الهوية ، ليس لدي سوى جملة لك، ستعيش كطالب لي وتموت كطالبي، توقف عن الحديث وعن الأشياء عديمة الجدوى هنا “، لوح تشانغ شوان يده.
“عظيم!” وقف السمين بسرعة وابتسم له. “معلم، الآن بعد أن أصبحت طالبك، هل يمكنك أن تخبرني ما نوع المدرسين أنت في الأكاديمية؟”
“امم!”
بسماع تشانغ شوان لكلماته تحولت جبهته.
[لماذا حياتي صعبة للغاية …]
هذا الزميل، ليعتقد أنه اعترف بأي مدرس تمكن من وضع عينيه عليه، بدون حتى توضيح هوية تشانغ شوان مسبقًا.
[لماذا حياتي صعبة للغاية …]
“أنا تشانغ شوان!” وقال تشانغ شوان.
“معلم تشانغ شوان ؟ معلم تشانغ شوان الذي سجل صفرا و اصبح الاول من أسفل فى امتحان تأهيل المعلمين، ناهيك عن الصفر … “في هذه اللحظة، أدرك أخيرا السمين من اعترف به كمعلمه، ارتعدت الدهون على جسده كما رفت شفته، كل ما كان ينقصه الآن هو الدموع.
“همم” لم يتوقع تشانغ شوان أن المعلمة الأجمل في الأكاديمية سوف تشرع في محادثته، وقد فوجئ بهذا.
“هذا أنا!”
حتى المواقع التي خضع فيها لامتحان الدخول كان في السابق أكبر من هذا بكثير، ربما لا يمكن للفصل الدراسي من هذا الحجم استيعاب العديد من الطلاب!
أومأ تشانغ شوان برأسه.
“معلم تشانغ، أنا متعبة قليلاً اليوم، وأود أن أرتاح، آمل أن لا تتبعني اليوم … “
“آه … هذا ، معلم تشانغ !” خدش السمين رأسه، “انظر كيف أكون ضعيفاً ومضللاً، ناهيك عن الدهون ، لماذا لا تخرجني من دروسك!”
قبل أن ينهي تشانغ بى كلماته، اتجهت شين باى رو إلى المغادره.
تشانغ شوان: “…”
معلم، أنا جاد هنا، أيضا قال المعلمان ذلك منذ لحظة، إذا لم تطردني من الوصية الخاصة بك، فسيتم تلطيخ سمعتك، أخشى من سحبك معي … ”وتابع السمين.
حتى المواقع التي خضع فيها لامتحان الدخول كان في السابق أكبر من هذا بكثير، ربما لا يمكن للفصل الدراسي من هذا الحجم استيعاب العديد من الطلاب!
“أنا لست خائفا من أن يتم سحبها إلى أسفل، إلى جانب ذلك، الآن بعد أن آكدنا علاقتنا من خلال رمز الهوية ، ليس لدي سوى جملة لك، ستعيش كطالب لي وتموت كطالبي، توقف عن الحديث وعن الأشياء عديمة الجدوى هنا “، لوح تشانغ شوان يده.
“اتمنى!”
“أنا…”
“يبدو أنه كالخشب الفاسد لا يمكن نحته!” بعد شخير بارد ، نظر تشانغ بى إلى شين باى رو التى على جانبه وقال: ” معلمة باى رو هيا بنا نذهب، إذا بقينا مع هذا النوع من النفايات لفترة طويلة فسنتلوث بها! “
الوجه الدهني اصبح مشوهاً وكان على وشك البكاء.
“لا يمكن أن اقبل أي شخص كطالب عندى؟” ثم ابدى نظره المتغطرس على وجهه كما أعلن، وقال “لدي شرط واضح عند قبول الطلاب. لا أقبل أي شخص أقل من رتبة 500! المعلم الذي يكون الأول من القاع والطالب الذي يكون الأول من القاع … متوافقان متوافقان ! هاها! “
بسبب ضعفه ، أراد أن يعترف بمدرس جيد ، لكي يكون مستقبله بلا حدود له ، ومع ذلك ، فإنه لن يحلم أبداً بأن الطالب الأخير سيُقرن بالمعلم الأخير.
“لماذا؟ هل هناك شيء ما خطأ في كلامي؟ “قمع غضبه ، وسخر تشانغ بى “لا يوجد شخص واحد لا يعرف ما هي معاييرك في الأكاديمية بأكملها! جاء هذا السمين إلى فصلي في السابق، سمين مثل الخنزير، لا يعرف سوى الدفاع ولا شيء غير ذلك! القوة وراء قبضته ليست سوى مجرد 15 كيلوغراما! يجب أن يكون إما الأول أو الثاني من الجزء السفلي في امتحان الدخول، لذلك إذا لم يكن سله مهملات، فما هو؟ “
[لماذا حياتي صعبة للغاية …]
نحو هذا المطارد السابق لها، حتى لو لم تحبه، لم تكن تأمل في رؤيته يقع في إخفاقاته.
“حسنا ،هذا هو فصلي، الآن ، اعرف مكان الفراش الخاص بك وتذكر أن تأتي إلى الدروس في الموعد غداً!
بواسطة :
وقال تشانغ شوان بفارغ الصبر.
إذا كان شخص آخر، يجري السخرية منه إلى هذا الحد، فإنه بالتأكيد سيرتعش من الغضب، ومع ذلك ، لم يكن هذا الزميل يرمش له جفن لذلك، يعتبرهجوم تشانغ بى هجوم على الهواء، وتحول وجهه إلى أقبح.
“هذا الفصل الدراسي …”
تشانغ شوان: “…” معلم، أنا جاد هنا، أيضا قال المعلمان ذلك منذ لحظة، إذا لم تطردني من الوصية الخاصة بك، فسيتم تلطيخ سمعتك، أخشى من سحبك معي … ”وتابع السمين.
وبالنظر إلى حجم الفصل الدراسي، وجد السمين نفسه على وشك البكاء مرة أخرى.
بسبب ضعفه ، أراد أن يعترف بمدرس جيد ، لكي يكون مستقبله بلا حدود له ، ومع ذلك ، فإنه لن يحلم أبداً بأن الطالب الأخير سيُقرن بالمعلم الأخير.
حتى المواقع التي خضع فيها لامتحان الدخول كان في السابق أكبر من هذا بكثير، ربما لا يمكن للفصل الدراسي من هذا الحجم استيعاب العديد من الطلاب!
“من يقول أنني ألاول من القاع؟” ورد السمين بثقة، ثم خدش رأسه في حرج وقال ، “أنا فقط .. في.9997 !”
“المعلم، إذا كنت … لا آتي غداً ، فهل ستطردني؟”
رؤية آلهة قلبه تتحدث إلى أسوأ معلم في الأكاديمية وحتى تحفزه، اصبح وجه شانج بي مشوها بوحشية احتدمت النار في قلبه بينما كان يحدق في تشانغ شوان ببرود قبل اتباعه شين باى رو.
كان السمين لا يزال يحمل أوهام في عقله.
تدقيق: Archer
“طرد؟ هذا لن يحصل أبدا، ومع ذلك، سأرمي بك في البحيرة التي تريد القفز إليها لإطعام السلاحف! ”أومأ تشانغ شوان رأسه على محمل الجد “ألم أقلها؟ ستعيش كطالب لي وتموت كطالبي، استرخ، سأقوم بأداء دوري كأستاذك وادربك بشكل صحيح … “
“شكرا لك على نصيحتك!” كان يعرف أن الطرف الآخر كان مهتمًا به بالفعل، أومأ تشانغ شوان برأسه وأوضح: “هذا الطالب، رغم أنه قد لا يكون أي شيء الآن، يمكن أن يتحول إلى اليشم، طالما أرشده بشكل صحيح، فإنه ليس من المستحيل بالنسبة له أن يلمع! “
معلم!” قبل أن ينهي تشانغ شوان كلماته، كان قد قاطعه السمين، وقال في وجهه: “في أي وقت نبدأ الدروس غدا؟”.
سوف آتي مسبقا لتنظيف الفصل! يشرفني أن ألتقي بمثل هذا المعلم العظيم، في المستقبل، بغض النظر عمن يريد أن يعترف بي كتلّميذهم، سأرفضهم بثبات وأوبخهم … “.
[لماذا حياتي صعبة للغاية …]
تشانغ شوان: “…”
“همم” لم يتوقع تشانغ شوان أن المعلمة الأجمل في الأكاديمية سوف تشرع في محادثته، وقد فوجئ بهذا.
في البداية، ظن تشانغ شوان أنه هو نفسه كان وقح، ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون تلميذه أكثر وقاحة مما كان عليه.
” ؟ فقط؟ “ضربت موجة خافتة تشانغ شوان وكاد ان يتقيأ دما فى 9997.
ترجمة: King.Ahmed
” ؟ فقط؟ “ضربت موجة خافتة تشانغ شوان وكاد ان يتقيأ دما فى 9997.
تدقيق: Archer
“الاول من أسفل في امتحان القبول؟” دفع تشانغ شوان فقط الانتباه إلى سلالة الإمبراطور القديمة ولم يكن على علم بمثل هذه الحالة، استدار للنظر في السمين.
بواسطة :
الوجه الدهني اصبح مشوهاً وكان على وشك البكاء.
“هذا أنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
