وهكذا، غير قادرة على اعطاء اي أعذار أخرى، يمكن لها فقط أن تدعي انها اعترفت بتشانغ شوان كمدرس لها عن طيب خاطر .
“أظهر قدرات الرمح لديك!”
“ماذا فعلت؟”
عند رؤية الطرف الآخر غاضبا، أصبح تشانغ شوان عاجزا عن الكلام.
الخبراء قادرون على تحديد لحظة تحركهم، تشانغ يانغ هذا، على الرغم من انه لا يعتبر قويا جدا، ولكن براعته في الرمح لم تكن سيئة.
اليس سوء الفهم هذا كثيرا جدا.
ومع ذلك، يمكنه أن يفهم أنه كان من الطبيعي للآخرين أن يفكرو بهذه الطريقة، فبعد كل شيء، من دون توجيه مستواها، كان باستطاعته جعل السيدة الشابة تعترف به كمعلمها حتى انها استحت عن كشف امر مرضها امام الحارس، وما زاد الطين بلة، هو تحطم كريستالة التسجيل. من الواضح أنه دمر بفعل فاعل.
“أنت محبط عاطفيا؟ هل لانه … قد تم التخلي عنك من قبل؟ “
كل هذه العوامل قد خلقت سوء فهم عند الحارس الشخصي.
تم تصنيف تشانغ شوان على الفور بأنه عم منحرف، ومهووس جنس، مدرس وقح و صفات مماثلة أخرى.
بعد سماع كلمات تشاو يا، ما كان لياو هان سوى ان يهدأ ويخفى هالته.
“عم ياو، ما الذي تفكر فيه؟ إذا كنت ستستمر بالتصرف هكذا، أنا لن اكلمك مرة أخرى أبدا! “
باستثناء المدرسين المشهورين، الذين وضعوا معظم الطلاب هدفا للتسجيل تحتهم، عندما يختار معظم المعلمين طلابهم، يسمح لطلابهم بفحص قدراتهم كمعلمين أيضا.
برؤية غضب ياو هان وسماع كلماته، كيف يمكنها أن لا تعرف ما كان يدور في عقله؟ اظلمت تعابير وجهها على الفور ثم حذرته.
الخبراء قادرون على تحديد لحظة تحركهم، تشانغ يانغ هذا، على الرغم من انه لا يعتبر قويا جدا، ولكن براعته في الرمح لم تكن سيئة.
بعد كل شيء، كانت فتاة شابة، هذا النوع من الشائعات من شأنه أن يدمر سمعتها.
“حسنا!” على الرغم من أنه لم يرد الذهاب، تشانغ يانغ تبع مو شياو الى الفصل.
“سيدتي الصغيرة …”
“أنت محبط عاطفيا؟ هل لانه … قد تم التخلي عنك من قبل؟ “
بعد سماع كلمات تشاو يا، ما كان لياو هان سوى ان يهدأ ويخفى هالته.
في أكاديمية هونغ تيان، كل معلم لديه تخصص معين، بعض منهم متخصص في القبضات في حين أن بعض منهم متخصصة في فن الرماح … المعلم وانغ شاو كان معروفا لقدرته على توجيه الطلاب في فن الرمح، كان يعتبر واحدا من أفضل المعلمين في الأكاديمية بأكملها.
“حسنا، ساعدني في الحصول على الفراش، لا تجعلني انتظر هنا، لا يزال لدي دروس غدا ” تشاو يا صاحت وهى تخرج من الصف.
لقد قبلتها كطالبة فقط، هل كان يجب عليك أن تذهب إلى هذا الحد …
كانت غير راغبة في الحديث عن مرضها، إذا كشفت له الأمر، فإنه بالتأكيد سيضغط عليها للتحدث عنه، في ظل هذا النوع من الأوضاع، كيف يمكنها أن تتحدث عن ذلك؟
بمجرد إمساكه للرمح الطويل فى يده ، تغيرت تعابير شانغ يانغ على الفور، تماما مثل بريق مخيف لحافة رمح مستل .
وهكذا، غير قادرة على اعطاء اي أعذار أخرى، يمكن لها فقط أن تدعي انها اعترفت بتشانغ شوان كمدرس لها عن طيب خاطر .
رؤيته لنظرة ياو هان الباردة، شعر شانغ شوان بالحيرة.
“همففف!”
“انه في الواقع صغير جدا …” لاحظ مو شياو حجم الفصل و بدأ قلبه بالخفقان، ‘غو دونغ!’.
بعد رؤية السيدة الصغيرة تحاول مغادرة الغرفة، ياو هان حدق في شانغ شوان ببرود، مع بريق في عينه، ويبدو أنه يفكر في شيء ما شرير ثم هم بالخروج.
في هذه اللحظة، نية قتله تجاه هذا الشاب قد علقت في ذهنه، لو لم يكونوا في الأكاديمية، و لم تمنعه السيدة الصغيرة ، لقضى عليه منذ فترة .
“ما دمنا قد جئنا الى هنا، قد يكون هذا المعلم قادرا على إرشادك قليلا، لا يوجد شيء لتخسره، إذا كان مهاراته سيئة حقا، يمكننا فقط الانسحاب بهدوء و تركه! “رؤية التردد على وجه تشانغ يانغ، مو شياو اقنعه.
“لمن أسأت أنا هذه المرة …”
هذا ربما ما يعنيه أن المعلم والطلاب يتقدمون في الوقت نفسه.
رؤيته لنظرة ياو هان الباردة، شعر شانغ شوان بالحيرة.
هوووووو!
لقد قبلتها كطالبة فقط، هل كان يجب عليك أن تذهب إلى هذا الحد …
“أنا لن أذهب …” هز تشانغ يانغ رأسه.
جعلتني ابدو كما لو أنني مجرم لا يمكن مجاراته هو مصدر كل الشرور في هذا العالم.
“سيدتي الصغيرة …”
المشكلة هي أنه … لم يفعل أي شيء على الإطلاق!
“انظر حولك …”
“انسى الامر، لا يزال هناك وقت متبقي حتى ينتهي اليوم، دعني ارى ما اذا كان يمكنني اضافة بعض الطلاب إلى صفى! المزيد من الطلاب فى صفى، يعني الحصول على المزيد من الموارد ! “
“ما دمنا قد جئنا الى هنا، قد يكون هذا المعلم قادرا على إرشادك قليلا، لا يوجد شيء لتخسره، إذا كان مهاراته سيئة حقا، يمكننا فقط الانسحاب بهدوء و تركه! “رؤية التردد على وجه تشانغ يانغ، مو شياو اقنعه.
هناك العديد من المستويات المختلفة لمعلمي أكاديمية هونغ تيان، في كل عام، سيتم إجراء تقييم للمعلمين على أساس ظروف طلابهم. عدد الطلاب لديهم، وتيرة تحسنهم، ونتائجهم في جميع أنواع المسابقات … وكان المعلمين يعتمدون على هذه الاشياء للحصول على للترقية.
بعد التفكير في ذلك، شانغ يانغ على الفور سحب الرمح من وراء ظهره و جمع أجزاءه معا .
وكلما ارتفع مستواهم، فإن الموارد التي يحصل عليها المعلم ستزداد أضعافا مضاعفة، وبطبيعة الحال، ينطبق الشيء نفسه على الموارد التي يتلقاها الطالب أيضا.
KingAhmed
هذا ربما ما يعنيه أن المعلم والطلاب يتقدمون في الوقت نفسه.
بمجرد إمساكه للرمح الطويل فى يده ، تغيرت تعابير شانغ يانغ على الفور، تماما مثل بريق مخيف لحافة رمح مستل .
في الوقت الراهن، لم يقبل سوى ثلاثة طلاب، قد يكون قادرا على الاحتفاظ بوضعه كمعلم، ولكن بالتحدث عن المؤهلات، كان لا يزال الأخير في المدرسة بأكملها!.
غير متأكد حول كيفية الخروج من هذا الوضع المحرج، رأى مو شياو فجأة فصلا ليس ببعيد وأشار نحوه .
ولكي يتمكن من التقدم، فإنه يجب عليه مواصلة الحصول على المزيد من الطلاب.
هذا ربما ما يعنيه أن المعلم والطلاب يتقدمون في الوقت نفسه.
……………………………………
” تشانغ يانغ، لا تكن خائبا هكذا! المعلم وانغ شاو كان الوحيد الذي رفضك، ليس عليك أن تكون مكتئبا هكذا!”
” تشانغ يانغ، لا تكن خائبا هكذا! المعلم وانغ شاو كان الوحيد الذي رفضك، ليس عليك أن تكون مكتئبا هكذا!”
في أكاديمية هونغ تيان، كل معلم لديه تخصص معين، بعض منهم متخصص في القبضات في حين أن بعض منهم متخصصة في فن الرماح … المعلم وانغ شاو كان معروفا لقدرته على توجيه الطلاب في فن الرمح، كان يعتبر واحدا من أفضل المعلمين في الأكاديمية بأكملها.
كان هناك شابين يسيران على الرصيف في الأكاديمية. ويحاول شاب منهما مواساة الآخر.
في البداية، أراد أن يساعد صديقه على تهدئة مشاعره الخانقة، ولكن، عن غير قصد، جاء إلى هذا النوع من الصفوف، إذا كان معيار المعلم هو حقا حجم فصله، لن تختفي مشاعر صديقه الخانقة فقط، بل قد تزيد الطين بلة .
“مو شياو، انت قد قبلت، بطبيعة الحال أنت لا تشعر بشيء وانت تقول تلك الكلمات، ماذا لو تم رفضك! “تشانغ يانغ متعب وغير راض عن مواساة صديقه له .
كان حجم الفصول يدل على قدرات المعلم، المعلمون الذين تم تصنيفهم مع الاوائل لديهم فصول دراسية بحجم منتزه، مما يسمح لمئات الطلاب بزيادة مستواهم، وتدريبهم في نفس الوقت، بالمقارنة مع ذلك، كان هذا الفصل مثل حجم الكهف تماما، ما يدل على ان قدرة المعلم ليست في المستوى.
“كوح كوح، لا تقل ذلك، لا يزال هناك الكثير من المعلمين الممتازين في الأكاديمية، ليست هناك حاجة لتختار المعلم وانغ شاو من بين الجميع! “
“110!”
الشاب حك رأسه في حرج.
بعد رؤية السيدة الصغيرة تحاول مغادرة الغرفة، ياو هان حدق في شانغ شوان ببرود، مع بريق في عينه، ويبدو أنه يفكر في شيء ما شرير ثم هم بالخروج.
“ليس هناك حاجة لاختياره؟ من السهل بالنسبة لك أن تقول ذلك، منذ شبابي، وانا اتدرب على الرمح حتى اصبح جزء من جسمي، إنه شيء لا يمكنني تجاهله بعد الآن، أفضل معلم في فن الرمح في أكاديمية هونغ تيان هو المعلم وانغ شاو، الآن بعد أن تم قبولك من قبله في حين انا تم رفضي، كيف بامكاني ان لا اشعر بالاكتئاب؟ “
“نعم، هذا هو أخي، أنه موهوب جدا، خاصة في فن الرمح، في الجيل الناشئ، هناك فقط عدد قليل ممن يمكنهم مجاراته، آمل أنك تستطيع توجيهه يا معلم ! “قال مو شياو على عجل.
أعقب تشانغ يانغ.
وكأنه يثبت وجهة نظره، فإن المعلم أمامه قد ضيق عينيه. كان من الصعب معرفة ما كان يفكر فيه. ثم فتح عينيه ببطء بعد سماع كلماته. استدار لينظر اليه مع ابتسامة على شفتيه.
“هذا …” مو شياو لم يعرف كيف ينبغي أن يرد على مثل هذا السؤال.
“انظر حولك …”
في أكاديمية هونغ تيان، كل معلم لديه تخصص معين، بعض منهم متخصص في القبضات في حين أن بعض منهم متخصصة في فن الرماح … المعلم وانغ شاو كان معروفا لقدرته على توجيه الطلاب في فن الرمح، كان يعتبر واحدا من أفضل المعلمين في الأكاديمية بأكملها.
المشكلة هي أنه … لم يفعل أي شيء على الإطلاق!
انضم كلاهما إلى الامتحانات معا على أمل أن يصبحا تلاميذه، ومع ذلك، واحد منهم قبل بينما فشل الآخر، من الطبيعي ان يشعر من فشل بالمرارة.
“هم، هناك فصل دراسي هناك، ماذا عن القاء نظرة! “
في هذه اللحظة، نية قتله تجاه هذا الشاب قد علقت في ذهنه، لو لم يكونوا في الأكاديمية، و لم تمنعه السيدة الصغيرة ، لقضى عليه منذ فترة .
غير متأكد حول كيفية الخروج من هذا الوضع المحرج، رأى مو شياو فجأة فصلا ليس ببعيد وأشار نحوه .
هذا ربما ما يعنيه أن المعلم والطلاب يتقدمون في الوقت نفسه.
“أنا لن أذهب …” هز تشانغ يانغ رأسه.
وكلما ارتفع مستواهم، فإن الموارد التي يحصل عليها المعلم ستزداد أضعافا مضاعفة، وبطبيعة الحال، ينطبق الشيء نفسه على الموارد التي يتلقاها الطالب أيضا.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة. ماذا لو كان هذا المعلم أيضا ماهرا في فن الرمح ؟ على أي حال، ليس لديك شيئاً لتخسره من خلال زيارته!”
كان حجم الفصول يدل على قدرات المعلم، المعلمون الذين تم تصنيفهم مع الاوائل لديهم فصول دراسية بحجم منتزه، مما يسمح لمئات الطلاب بزيادة مستواهم، وتدريبهم في نفس الوقت، بالمقارنة مع ذلك، كان هذا الفصل مثل حجم الكهف تماما، ما يدل على ان قدرة المعلم ليست في المستوى.
“حسنا!” على الرغم من أنه لم يرد الذهاب، تشانغ يانغ تبع مو شياو الى الفصل.
وهكذا، غير قادرة على اعطاء اي أعذار أخرى، يمكن لها فقط أن تدعي انها اعترفت بتشانغ شوان كمدرس لها عن طيب خاطر .
الشخص داخل الغرفة كان تشانغ شوان، كان على وشك الخروج لشم بعض الهواء الطلق عندما رأى شابين يدخلان الفصل.
كان حجم الفصول يدل على قدرات المعلم، المعلمون الذين تم تصنيفهم مع الاوائل لديهم فصول دراسية بحجم منتزه، مما يسمح لمئات الطلاب بزيادة مستواهم، وتدريبهم في نفس الوقت، بالمقارنة مع ذلك، كان هذا الفصل مثل حجم الكهف تماما، ما يدل على ان قدرة المعلم ليست في المستوى.
“سعيد بمقابلتك، يا معلم!”انحنى مو شياو .
“انسى الامر، لا يزال هناك وقت متبقي حتى ينتهي اليوم، دعني ارى ما اذا كان يمكنني اضافة بعض الطلاب إلى صفى! المزيد من الطلاب فى صفى، يعني الحصول على المزيد من الموارد ! “
“أوه!” اتسعت عينا تشانغ شوان قليلا. “هل أنت هنا للبحث عن معلم؟”
“110!”
“نعم، هذا هو أخي، أنه موهوب جدا، خاصة في فن الرمح، في الجيل الناشئ، هناك فقط عدد قليل ممن يمكنهم مجاراته، آمل أنك تستطيع توجيهه يا معلم ! “قال مو شياو على عجل.
“هذا …” مو شياو لم يعرف كيف ينبغي أن يرد على مثل هذا السؤال.
“مو شياو …” تشانغ يانغ سحب صديقه من أكمامه .
باستثناء المدرسين المشهورين، الذين وضعوا معظم الطلاب هدفا للتسجيل تحتهم، عندما يختار معظم المعلمين طلابهم، يسمح لطلابهم بفحص قدراتهم كمعلمين أيضا.
“ماذا؟” مو شياو سأل بارتباك.
جعلتني ابدو كما لو أنني مجرم لا يمكن مجاراته هو مصدر كل الشرور في هذا العالم.
“انظر حولك …”
الخبراء قادرون على تحديد لحظة تحركهم، تشانغ يانغ هذا، على الرغم من انه لا يعتبر قويا جدا، ولكن براعته في الرمح لم تكن سيئة.
عبس تشانغ يانغ .
الشاب حك رأسه في حرج.
كان هذا الفصل ضيقا للغاية، من النظرة الأولى، يمكن معرفة أنه قادر على احتواء عشرة أشخاص أو نحو ذلك فقط، كان من الواضح أنه فصل صغير.
في البداية، أراد أن يساعد صديقه على تهدئة مشاعره الخانقة، ولكن، عن غير قصد، جاء إلى هذا النوع من الصفوف، إذا كان معيار المعلم هو حقا حجم فصله، لن تختفي مشاعر صديقه الخانقة فقط، بل قد تزيد الطين بلة .
كان حجم الفصول يدل على قدرات المعلم، المعلمون الذين تم تصنيفهم مع الاوائل لديهم فصول دراسية بحجم منتزه، مما يسمح لمئات الطلاب بزيادة مستواهم، وتدريبهم في نفس الوقت، بالمقارنة مع ذلك، كان هذا الفصل مثل حجم الكهف تماما، ما يدل على ان قدرة المعلم ليست في المستوى.
وونغ!
“انه في الواقع صغير جدا …” لاحظ مو شياو حجم الفصل و بدأ قلبه بالخفقان، ‘غو دونغ!’.
ولكي يتمكن من التقدم، فإنه يجب عليه مواصلة الحصول على المزيد من الطلاب.
في البداية، أراد أن يساعد صديقه على تهدئة مشاعره الخانقة، ولكن، عن غير قصد، جاء إلى هذا النوع من الصفوف، إذا كان معيار المعلم هو حقا حجم فصله، لن تختفي مشاعر صديقه الخانقة فقط، بل قد تزيد الطين بلة .
“أوه!” اتسعت عينا تشانغ شوان قليلا. “هل أنت هنا للبحث عن معلم؟”
“أظهر قدرات الرمح لديك!”
——————- ترجمة احمد على
قالها تشانغ شوان بهدوء، على ما يبدو قد سمع المحادثة السرية بين الصديقين.
الخبراء قادرون على تحديد لحظة تحركهم، تشانغ يانغ هذا، على الرغم من انه لا يعتبر قويا جدا، ولكن براعته في الرمح لم تكن سيئة.
“ما دمنا قد جئنا الى هنا، قد يكون هذا المعلم قادرا على إرشادك قليلا، لا يوجد شيء لتخسره، إذا كان مهاراته سيئة حقا، يمكننا فقط الانسحاب بهدوء و تركه! “رؤية التردد على وجه تشانغ يانغ، مو شياو اقنعه.
……………………………………
“أوا!” تشانغ يانغ اومأ برأسه.
……………………………………
باستثناء المدرسين المشهورين، الذين وضعوا معظم الطلاب هدفا للتسجيل تحتهم، عندما يختار معظم المعلمين طلابهم، يسمح لطلابهم بفحص قدراتهم كمعلمين أيضا.
“هذا …” مو شياو لم يعرف كيف ينبغي أن يرد على مثل هذا السؤال.
بعد التفكير في ذلك، تشانغ يانغ اخرج رمحه على الفور من وراء ظهره وجمع أجزاءه معا.
“همففف!”
وونغ!
اليس سوء الفهم هذا كثيرا جدا. ومع ذلك، يمكنه أن يفهم أنه كان من الطبيعي للآخرين أن يفكرو بهذه الطريقة، فبعد كل شيء، من دون توجيه مستواها، كان باستطاعته جعل السيدة الشابة تعترف به كمعلمها حتى انها استحت عن كشف امر مرضها امام الحارس، وما زاد الطين بلة، هو تحطم كريستالة التسجيل. من الواضح أنه دمر بفعل فاعل.
بمجرد إمساكه للرمح الطويل فى يده ، تغيرت تعابير شانغ يانغ على الفور، تماما مثل بريق مخيف لحافة رمح مستل .
KingAhmed
سو سو سو سو!
“سعيد بمقابلتك، يا معلم!”انحنى مو شياو .
انطلق الرمح الطويل إلى الأمام بسرعة مخلفاً وراءه موجة من الأصوات، بدت الغرفة بأكملها كما لو أنها يتم تقطيعها، وعاصفة قوية من الرياح انتشرت في كامل الفصل.
كل هذه العوامل قد خلقت سوء فهم عند الحارس الشخصي. تم تصنيف تشانغ شوان على الفور بأنه عم منحرف، ومهووس جنس، مدرس وقح و صفات مماثلة أخرى.
الخبراء قادرون على تحديد لحظة تحركهم، تشانغ يانغ هذا، على الرغم من انه لا يعتبر قويا جدا، ولكن براعته في الرمح لم تكن سيئة.
كان حجم الفصول يدل على قدرات المعلم، المعلمون الذين تم تصنيفهم مع الاوائل لديهم فصول دراسية بحجم منتزه، مما يسمح لمئات الطلاب بزيادة مستواهم، وتدريبهم في نفس الوقت، بالمقارنة مع ذلك، كان هذا الفصل مثل حجم الكهف تماما، ما يدل على ان قدرة المعلم ليست في المستوى.
هوووووو!
KingAhmed
رأس الرمح ضرب العمود الصخري القريب. انبعث شعاع ضوء يمكن رؤيته في الهواء وظهرت الأرقام على العمود.
جعلتني ابدو كما لو أنني مجرم لا يمكن مجاراته هو مصدر كل الشرور في هذا العالم.
“110!”
——————- ترجمة احمد على
للتفكير انه ستكون قوة الضربة اكثر من 100 كلوغرام!
فقط من القوة المدمرة وحدها، حتى شخص في قمة المستوى الاولى تدريب النفس ‘ لن يكون قادر على صد الضربة!
هذا ربما ما يعنيه أن المعلم والطلاب يتقدمون في الوقت نفسه.
“معلم، رجاً قدم لي بعض التوجيهات!”
في البداية، أراد أن يساعد صديقه على تهدئة مشاعره الخانقة، ولكن، عن غير قصد، جاء إلى هذا النوع من الصفوف، إذا كان معيار المعلم هو حقا حجم فصله، لن تختفي مشاعر صديقه الخانقة فقط، بل قد تزيد الطين بلة .
مع وضعه للرمح بجانبه، وقف تشانغ يانغ في وضع مستقيم مع تعبير هادئ على وجهه و هو ينظرالى تشانغ شوان .
“كوح كوح، لا تقل ذلك، لا يزال هناك الكثير من المعلمين الممتازين في الأكاديمية، ليست هناك حاجة لتختار المعلم وانغ شاو من بين الجميع! “
بصدق، فقط من خلال حجم الفصل الدراسي، لم يتوقع كثيرا من هذا المعلم. كان يظن أنه متوسط المستوى .
كل هذه العوامل قد خلقت سوء فهم عند الحارس الشخصي. تم تصنيف تشانغ شوان على الفور بأنه عم منحرف، ومهووس جنس، مدرس وقح و صفات مماثلة أخرى.
وكأنه يثبت وجهة نظره، فإن المعلم أمامه قد ضيق عينيه. كان من الصعب معرفة ما كان يفكر فيه. ثم فتح عينيه ببطء بعد سماع كلماته. استدار لينظر اليه مع ابتسامة على شفتيه.
كانت غير راغبة في الحديث عن مرضها، إذا كشفت له الأمر، فإنه بالتأكيد سيضغط عليها للتحدث عنه، في ظل هذا النوع من الأوضاع، كيف يمكنها أن تتحدث عن ذلك؟
“أنت محبط عاطفيا؟ هل لانه … قد تم التخلي عنك من قبل؟ “
بعد رؤية السيدة الصغيرة تحاول مغادرة الغرفة، ياو هان حدق في شانغ شوان ببرود، مع بريق في عينه، ويبدو أنه يفكر في شيء ما شرير ثم هم بالخروج.
بعد التفكير في ذلك، شانغ يانغ على الفور سحب الرمح من وراء ظهره و جمع أجزاءه معا .
بعد سماع كلمات تشاو يا، ما كان لياو هان سوى ان يهدأ ويخفى هالته.
——————-
ترجمة احمد على
“انه في الواقع صغير جدا …” لاحظ مو شياو حجم الفصل و بدأ قلبه بالخفقان، ‘غو دونغ!’.
بواسطة :
وكلما ارتفع مستواهم، فإن الموارد التي يحصل عليها المعلم ستزداد أضعافا مضاعفة، وبطبيعة الحال، ينطبق الشيء نفسه على الموارد التي يتلقاها الطالب أيضا.
رأس الرمح ضرب العمود الصخري القريب. انبعث شعاع ضوء يمكن رؤيته في الهواء وظهرت الأرقام على العمود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
