شانغ شوان أومأ بيده.
كانت مجرد فتاة صغيرة بين السادسة عشرة إلى السابعة عشرة من عمرها، ما زالت لم تفهم بعد حاجة الأجسام البشرية للعلاقات الجنسية، لذلك لم تتمكن من معرفة ما هي تلك المشاعر، كانت فقط تشعر بالحرج حول ذلك في البداية، كانت تعتقد أنها يمكنها تحمل ذلك بينما سوف يمر عنها الأمر، ومع ذلك، أصبحت هذه المشاعر أكثر عدوانية، ومع تطور جسدها، وصدرها الذي اصبح حساسا أكثر فأكثر، احست بأن هذه المشاعر لن تتمكن من السيطرة عليها.
بعد الانتهاء مما كان يجب عليها القيام به، تشاو يا أصبحت على استعداد لرؤية الشخص أمامها يحرج نفسه.
“لا تلعب معي. السيدة النبيلة لعائلتنا هي عبقرية و موهوبة، انها ليست شخص يمكن لأمثالك أن يعلمها إذا أخرجتها من فصلك الآن، يمكنني ترك الأمر يمر، وإلا، سوف اخبر مدير المدرسة بهذا الامر بالتأكيد و اجعله يطردك … “
فجأة، جاءت فكرة إلى ذهنها ثم أظهرت كريستال التسجيل من أكمامها.
“لا؟ ثم ماذا… “كان ياو هان حائرا.
كريستال التسجيل هذ كان قادراً على تسجيل الفيديو والاصوات اينما وضع، اعتزمت استخدامه بمثابة “دليل” على هراء شانغ شوان! وبهذه الطريقة، لن يكون قادرا على كشف وجهه أمام الملأ بعد أن تفضحه.
“بإرادتك الحرة؟” ياو هان نظر للسيدة الشابة. “هل تعتقدين حقا أنه يمكنه أن يعطيك التوجيه الذي سيسمح لقوتك بالزيادة ؟”
“دعنا نرى كيف سيتم اذلالك، تعتقد أنك ند للمعلم لو شون، احلم! “
كانت تشاو يا عازمة على دحض كل كلمة يقولها الطرف الآخر على الفور، ولكن بعد سماع تلك الكلمات، تحول وجهها إلى اللون الأحمر .
اثناء تفكيرها أنها سوف تكون قادرة على الحصول على “دليل” ضده قريبا لمعاقبته لتنفس عن غيظها، ابرقت عيون تشاو يا وكانت على وشك ان تضحك بصوت عالي لولا ان امسكت نفسها، كتمت سعادتها، كانت تنتظر لترى ما الهراء الذي سيقوله الطرف الآخر، عينان واضحتان ظهرا أمامها مباشرة.
قد أشار الطرف الآخر فقط إلى مرضها، ولم يرشدها في تدريبها.
“آه…”
“دعنا نرى كيف سيتم اذلالك، تعتقد أنك ند للمعلم لو شون، احلم! “
تشاو يا قفزت من الصدمة و تراجعت بسرعة، فقط حينها أدركت أنه كان المعلم شانغ شوان، ضغطت على أسنانها من الغضب ثم أعقبت،”ماذا تفعل؟”
“آه….”
“استرخي ، أنا ألقي نظرة فقط!” مع يده وراء ظهره، استدار حول تشاو يا ، هز رأسه. ثم توقف فجأة امام تشاو يا مع أقل من 30cm بينهما.
في الماضي، كانت تستطيع التعامل مع الأمر بالتمرن مرتين على مستواها، ولكن الآن، حتى عشر مرات لم يكن كافيا لتهدأ مشاعرها، فلم تعد تتوقف عن التدريب حتى تشرق الشمس.
أمكنها أن تشعر بالدفء من جسده، احمر وجه تشاو يا خجلا، فمنذ صغرها، لم يكن هناك أي رجل بمثل هذا القرب منها، قلبها بدا يضرب بسرعة، بعدها سمعت صوتا بنبرة بطيئة : “أنت مريضة!”
6 – ماذا فعلت للسيدة الصغيرة
بسماعها لتلك الكلمات، تشاو يا ثارت و كاد يغمى عليها. “أنت المريض، وعائلتك كلها مريضة …”
لأنه رأى اصل المشكلة عندها، لهذا كانت هناك نظرة استغراب على وجه شانغ شوان.
كانت على وشك أن تجن.
قد أشار الطرف الآخر فقط إلى مرضها، ولم يرشدها في تدريبها.
ما الخلل في دماغ هذا الشخص، هي نفذت مجموعة من فنون القتال لكي يشير الى مواضع الخلل فيها، بدلا من ذلك، قال هذا الشخص أنها مريضة، كيف يمكن لمثل هذا الشخص الخسيس ان يوجد في هذا العالم!
“كيف … كيف عرفت؟”
“لماذا بدأتي بإلقاء الشتائم؟” قال شانغ شوان، سرعان ما فهم أن كلامه قد اسيء فهمه على انه إهانة، ابتسم بخفة: “أنا أقول إن جسدك مريض، أنا لا إهينك!”
“آه…”
“أنا لست مريضة!” تشاو يا ردت ببرود. “في رأيي، أنت الشخص المريض هنا ! هناك خلل ما في عقلك! “
“اغويت سيدة قاصرة؟ اليس استخدامك للعبارة مبالغا فيه قليلا! “شانغ شوان قام بحك رأسه.
كانت قوية مثل الثور، وكانت قبضة واحدة منها لديها قوة أكثر من 100 كيلوغرام، كان واضحاً جدا حقيقة ما إذا كانت مريضة أم لا.
هذا الشخص لم يكن سوى الحارس الشخصي من مدينة بايى الذي ذهبت صديقتيها لدعوته، ياو هان!
“لا تقاطعي حديثي. هل غالبا ما تشعرين بألم غامض في نقاط الوخز وسط صدرك و تحت القفص الصدري ؟ خصوصا في الليالي التي يكتمل فيها القمر، و تهب الرياح الرطبة، تظهر بقعة حمراء خافتة على جسدك و تريدين ان … “عند هذه النقطة، تردد شانغ شوان ، كما لو انه من الصعب ان يكمل جملته، ثم قال: “مهما تدربت، تشعرين بأن قلبك لا يريد ان يهدأ؟”
ما الخلل في دماغ هذا الشخص، هي نفذت مجموعة من فنون القتال لكي يشير الى مواضع الخلل فيها، بدلا من ذلك، قال هذا الشخص أنها مريضة، كيف يمكن لمثل هذا الشخص الخسيس ان يوجد في هذا العالم!
“كيف … كيف عرفت؟”
صرخ ياو هان، ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلماته، قاطعته تشاو يا.
كانت تشاو يا عازمة على دحض كل كلمة يقولها الطرف الآخر على الفور، ولكن بعد سماع تلك الكلمات، تحول وجهها إلى اللون الأحمر .
في الآونة الأخيرة أثناء التدريب، تشعر بألم خافت في وسط صدرها و تحت منطقة القفص الصدري، كانت تستطيع تحمل الأمر في البداية بما أن الألم لم يكن شديدا، ولكن جوهر المشكلة هو أنه … في الليلة التي يكتمل فيها القمر، عندما تهب الرياح الباردة، فإن جسدها يتصرف بغرابة، تسيطر رغبة قوية على جسدها الذي يتحول الى اللون الاحمر، لا تقدر على كتم مشاعرها المستعرة، و تجد في نفسها الرغبة والحنين للنوم في حضن رجل ما…
ليس الأمر كأن ما قاله الطرف الآخر غير صحيح، لكنه كان في حقيقة الأمر … في منتهى الصحة!
“لا تلعب معي. السيدة النبيلة لعائلتنا هي عبقرية و موهوبة، انها ليست شخص يمكن لأمثالك أن يعلمها إذا أخرجتها من فصلك الآن، يمكنني ترك الأمر يمر، وإلا، سوف اخبر مدير المدرسة بهذا الامر بالتأكيد و اجعله يطردك … “
في الآونة الأخيرة أثناء التدريب، تشعر بألم خافت في وسط صدرها و تحت منطقة القفص الصدري، كانت تستطيع تحمل الأمر في البداية بما أن الألم لم يكن شديدا، ولكن جوهر المشكلة هو أنه … في الليلة التي يكتمل فيها القمر، عندما تهب الرياح الباردة، فإن جسدها يتصرف بغرابة، تسيطر رغبة قوية على جسدها الذي يتحول الى اللون الاحمر، لا تقدر على كتم مشاعرها المستعرة، و تجد في نفسها الرغبة والحنين للنوم في حضن رجل ما…
“هل هناك …..حل؟”
كانت مجرد فتاة صغيرة بين السادسة عشرة إلى السابعة عشرة من عمرها، ما زالت لم تفهم بعد حاجة الأجسام البشرية للعلاقات الجنسية، لذلك لم تتمكن من معرفة ما هي تلك المشاعر، كانت فقط تشعر بالحرج حول ذلك في البداية، كانت تعتقد أنها يمكنها تحمل ذلك بينما سوف يمر عنها الأمر، ومع ذلك، أصبحت هذه المشاعر أكثر عدوانية، ومع تطور جسدها، وصدرها الذي اصبح حساسا أكثر فأكثر، احست بأن هذه المشاعر لن تتمكن من السيطرة عليها.
“العم ياو، لماذا أنت هنا؟”
في الماضي، كانت تستطيع التعامل مع الأمر بالتمرن مرتين على مستواها، ولكن الآن، حتى عشر مرات لم يكن كافيا لتهدأ مشاعرها، فلم تعد تتوقف عن التدريب حتى تشرق الشمس.
كانت تدرك تماما المشكلة في جسمها، بسبب عدم قدرتها على السيطرة على تلك الرغبات المستعرة، فإنها أصبحت مزاجية و قليلة الصبر في كل ما تفعله، في البداية، كانت تعتقد أنها يمكن أن تخفي فقط هذه المسألة في قلبها وأنه لا توجد وسيلة لحل هذه المشكلة، ومع ذلك، لم تحلم أبدا أن هذا المعلم الذي كان الأسوء في الأكاديمية بأكملها سوف يكون قادرا على كشف ذلك في بضع كلمات.
وبما أن هذه القضية كانت غريبة جدا، فإنها لم تجرؤ على إخبار أحد عن الأمر، حتى اقرب أصدقائها و والدها لم يكونوا يعلمون!
بووم!
على الرغم من كونها مسألة لا يعرف عنها أحد … اذا كيف استطاع هذا الشخص معرفة ذلك؟
تشاو يا حدقت في وجهه باستغراب.
بعدما لم تعد تتحمل الامر قررت المجيء إلى الأكاديمية على أمل العثور على حل لمشكلتها و لتضع لها حلا للابد.
هووو!
“انا معلم. يمكنني رؤية ذلك من خلال تنفيذك لروتين اللكم فقط! “رد شانغ شوان بهدوء.
6 – ماذا فعلت للسيدة الصغيرة
بالطبع، كان من المستحيل معرفة كل ذلك من خلال ملاحظة روتين اللكم فقط، مكتبة مسار السماء كانت كنزا استثنائيا، طالما كانت تعاني من مشكلة، حتى لو كانت المشكلة لا علاقة لها بمهاراتها، فسيتم اظهارها فوراً.
قد أشار الطرف الآخر فقط إلى مرضها، ولم يرشدها في تدريبها.
لأنه رأى اصل المشكلة عندها، لهذا كانت هناك نظرة استغراب على وجه شانغ شوان.
قد أشار الطرف الآخر فقط إلى مرضها، ولم يرشدها في تدريبها.
“هل هناك …..حل؟”
على الرغم من أنها أخفت كريستال التسجيل بشكل جيد، تم القبض عليها، ناهيك عن أن المشكلة في جسدها الذي أصبح يعرفها، كيف يمكن لشخص له هذه القدرات ان يسجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين؟
تشاو يا ضغطت على اسنانها و سألت بوجه محمر.
كانت تشاو يا عازمة على دحض كل كلمة يقولها الطرف الآخر على الفور، ولكن بعد سماع تلك الكلمات، تحول وجهها إلى اللون الأحمر .
بعد أن كانت عازمة على فضحه، انتهى الأمر بمعرفته لمشكلتها على الفور، حتى أنه جعلها تشعر بالإحراج.
تشاو يا قفزت من الصدمة و تراجعت بسرعة، فقط حينها أدركت أنه كان المعلم شانغ شوان، ضغطت على أسنانها من الغضب ثم أعقبت،”ماذا تفعل؟”
“هناك طريقة لحلها، تعالي إلى الصف غدا، وسوف اشرحها لك! “
على الرغم من أنها أخفت كريستال التسجيل بشكل جيد، تم القبض عليها، ناهيك عن أن المشكلة في جسدها الذي أصبح يعرفها، كيف يمكن لشخص له هذه القدرات ان يسجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين؟
شانغ شوان أومأ بيده.
“آه….”
” حقا؟”
ما الخلل في دماغ هذا الشخص، هي نفذت مجموعة من فنون القتال لكي يشير الى مواضع الخلل فيها، بدلا من ذلك، قال هذا الشخص أنها مريضة، كيف يمكن لمثل هذا الشخص الخسيس ان يوجد في هذا العالم!
عيون تشاو يا اضاءت، وهي غير مصدقة للامر.
بعد سماع تلك الكلمات، الحارس الشخصي ياو هان انفجر من الغضب على الفور.
كانت تدرك تماما المشكلة في جسمها، بسبب عدم قدرتها على السيطرة على تلك الرغبات المستعرة، فإنها أصبحت مزاجية و قليلة الصبر في كل ما تفعله، في البداية، كانت تعتقد أنها يمكن أن تخفي فقط هذه المسألة في قلبها وأنه لا توجد وسيلة لحل هذه المشكلة، ومع ذلك، لم تحلم أبدا أن هذا المعلم الذي كان الأسوء في الأكاديمية بأكملها سوف يكون قادرا على كشف ذلك في بضع كلمات.
“لماذا بدأتي بإلقاء الشتائم؟” قال شانغ شوان، سرعان ما فهم أن كلامه قد اسيء فهمه على انه إهانة، ابتسم بخفة: “أنا أقول إن جسدك مريض، أنا لا إهينك!”
و زيادة على على ذلك … كان لديه الحل لعلاج ذلك!
اثناء غضبه، أطلق هالة قوية انتشرت كالرياح، “جيا”، اهتزت الارض تحته بسبب الضغط الكبير. _______________________
“إذا كنت لا تثقين بي، يمكنك البحث عن معلمين آخرين في الأكاديمية!” شانغ شوان أشار بيده بتعبير غير مبال، بنظرة خبير.
كانت تدرك تماما المشكلة في جسمها، بسبب عدم قدرتها على السيطرة على تلك الرغبات المستعرة، فإنها أصبحت مزاجية و قليلة الصبر في كل ما تفعله، في البداية، كانت تعتقد أنها يمكن أن تخفي فقط هذه المسألة في قلبها وأنه لا توجد وسيلة لحل هذه المشكلة، ومع ذلك، لم تحلم أبدا أن هذا المعلم الذي كان الأسوء في الأكاديمية بأكملها سوف يكون قادرا على كشف ذلك في بضع كلمات.
“لا، لا … معلم، أنت الوحيد!” تشاو يا اومأت برأسها على عجل.
“يجب أن يكون غير مبال للشهرة والسمعة، غير مبال لآراء الناس! لقد سمعت أن الخبراء جميعا مثل هكذا … “
ولم تكن تعانى من هذا المرض منذ يوم او يومين بل فترة طويلة، حتى انه عدد لا يحصى من الأطباء في المدينة لم يعرفوا ما الخلل في جسدها، حتى والدها، لورد المدينة لم يكن قادرا على أن معرفة ما اصابها، ومع ذلك،المعلم شانغ شوان و بنظرة واحدة استطاع معرفة حالتها، بمقارنة قدرتهم على الملاحظة فقط، لا أحد من هؤلاء الناس يمكنه أن يصل لمستواه.
لهذا السبب هى تعتقد أنه سيكون قادرا على علاج مشكلتها.
لهذا السبب هى تعتقد أنه سيكون قادرا على علاج مشكلتها.
تدقيق: Archer
“كريستال التسجيل هذا، هل لا تزالين تنوين الاحتفاظ به؟”
رؤية السيدة تتصرف على هذا الشكل، ياو هان حدق بارتباك. ثم، عندما رأى كريستال التسجيل محطما على الأرض، تجمد وجهه، و اصبح مثل أسد هائج.
أشار شانغ شوان الى اكمامها.
بعد سماع تلك الكلمات، الحارس الشخصي ياو هان انفجر من الغضب على الفور.
“آه….”
تماما عندما كان على وشك المغادرة بعد إرسال تشاو يا إلى الأكاديمية، هرعت صديقاتها لإبلاغه أن السيدة الصغيرة أرادت أن تعترف بالشخص الذي سجل صفر في امتحان التأهيل كمعلمها وأنه حتى أمر السيدة الشابة بتنظيف حوض المرحاض …
تشاو يا أصيبت بالرعب، الآن فقط تذكرت كريستال التسجيل الذي تركته عمداً من أجل الحصول على أدلة عليه، إذا تسربت محتويات المحادثة التي دارت بينهما، فلن تتمكن من المشي بوجهها مكشوفا بين الناس من الأحراج؟
KingAhmed
“أنا لم، أنا لم …”
“يجب أن يكون غير مبال للشهرة والسمعة، غير مبال لآراء الناس! لقد سمعت أن الخبراء جميعا مثل هكذا … “
وضعته بين كفيها ثم “كاتشا”، تم كسر كريستال التسجيل و رميه للقمامة.
“كيف … كيف عرفت؟”
بعد تدمير الكريستال، تشاو يا حدقت في المعلم تشانغ مرة أخرى، هذه المرة، لم يبد وجهه بغيضا، بدلا من ذلك، كان وجهه غامضا.
تشاو يا حدقت في وجهه باستغراب.
على الرغم من أنها أخفت كريستال التسجيل بشكل جيد، تم القبض عليها، ناهيك عن أن المشكلة في جسدها الذي أصبح يعرفها، كيف يمكن لشخص له هذه القدرات ان يسجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين؟
“سمح لقوتي بالزيادة؟ هو لم يفعل … “حكت تشاو يا رأسها.
“يجب أن يكون غير مبال للشهرة والسمعة، غير مبال لآراء الناس! لقد سمعت أن الخبراء جميعا مثل هكذا … “
تشاو يا ضربت قدمها على الأرض فى غضب.
عندما ظهرت هذه الفكرة في رأسها، تغيرت مكانة شانغ شوان في قلبها من محتال إلى واحد من أكبر الخبراء في العالم.
ما الخلل في دماغ هذا الشخص، هي نفذت مجموعة من فنون القتال لكي يشير الى مواضع الخلل فيها، بدلا من ذلك، قال هذا الشخص أنها مريضة، كيف يمكن لمثل هذا الشخص الخسيس ان يوجد في هذا العالم!
“خذي رمز الهوية الخاصة بك واذهبي للحصول على فراش وكتب لك، أيضا، ابحثي عن المسكن الخاص بك، سنبدأ الدروس في الموعد المحدد غدا … “
وبما أن هذه القضية كانت غريبة جدا، فإنها لم تجرؤ على إخبار أحد عن الأمر، حتى اقرب أصدقائها و والدها لم يكونوا يعلمون!
وعندما رأى شانغ شوان أن طالبة أخرى قد اصبحت فى صفة، لوح يده و هو يقوم بنقل التعليمات إليها، فجأة، يمكن سماع صوت عالي في الخارج، هرع شخص إلى الداخل.
“يجب أن يكون غير مبال للشهرة والسمعة، غير مبال لآراء الناس! لقد سمعت أن الخبراء جميعا مثل هكذا … “
هووو!
“العم ياو! ماذا تفعل! لقد اعترفت بالمعلم شانغ كمعلمي بإرادتي الحرة، لماذا تسبب المتاعب لي؟ “
الشخص الذي دخل كان رجلا في منتصف العمر. لديه هالة شرسة معه عندما دخل الى الفصل، من نظرة واحدة، يمكن للمرء أن يعرف أنه لم يكن ضعيفا.
كيف يمكن أن تدرس السيدة الصغيرة تحت شخص من هذا القبيل؟
“سيدتي الصغيرة!”
“آه….”
بعد دخول الباب، توقف الرجل وانحنى لتشاو يا.
“آه…”
“العم ياو، لماذا أنت هنا؟”
هووو!
تشاو يا حدقت في وجهه باستغراب.
“آه….”
هذا الشخص لم يكن سوى الحارس الشخصي من مدينة بايى الذي ذهبت صديقتيها لدعوته، ياو هان!
“العم ياو! ماذا تفعل! لقد اعترفت بالمعلم شانغ كمعلمي بإرادتي الحرة، لماذا تسبب المتاعب لي؟ “
تماما عندما كان على وشك المغادرة بعد إرسال تشاو يا إلى الأكاديمية، هرعت صديقاتها لإبلاغه أن السيدة الصغيرة أرادت أن تعترف بالشخص الذي سجل صفر في امتحان التأهيل كمعلمها وأنه حتى أمر السيدة الشابة بتنظيف حوض المرحاض …
KingAhmed
بعد سماع تلك الكلمات، الحارس الشخصي ياو هان انفجر من الغضب على الفور.
“انا معلم. يمكنني رؤية ذلك من خلال تنفيذك لروتين اللكم فقط! “رد شانغ شوان بهدوء.
السيدة الصغيرة، قرة عين لورد المدينة! في المنزل، لم يجرؤ أحد على أمرها بشيء، كيف يجرأ على جعلها تكنس الأرض وتفرك المرحاض … ما هذه الجرأة!.
في الآونة الأخيرة أثناء التدريب، تشعر بألم خافت في وسط صدرها و تحت منطقة القفص الصدري، كانت تستطيع تحمل الأمر في البداية بما أن الألم لم يكن شديدا، ولكن جوهر المشكلة هو أنه … في الليلة التي يكتمل فيها القمر، عندما تهب الرياح الباردة، فإن جسدها يتصرف بغرابة، تسيطر رغبة قوية على جسدها الذي يتحول الى اللون الاحمر، لا تقدر على كتم مشاعرها المستعرة، و تجد في نفسها الرغبة والحنين للنوم في حضن رجل ما…
فلو كان هذا الشخص واحد من أكثر المعلمين سمعة في الأكاديمية، لتجاهل المسألة، جوهر المشكلة هو أن … هذا الشخص حصل على الرتبة الأخيرة في امتحان تأهيل المعلمين، ناهيك عن تسببه في تخريب أحد تلاميذه …
وبما أن هذه القضية كانت غريبة جدا، فإنها لم تجرؤ على إخبار أحد عن الأمر، حتى اقرب أصدقائها و والدها لم يكونوا يعلمون!
كيف يمكن أن تدرس السيدة الصغيرة تحت شخص من هذا القبيل؟
“لماذا بدأتي بإلقاء الشتائم؟” قال شانغ شوان، سرعان ما فهم أن كلامه قد اسيء فهمه على انه إهانة، ابتسم بخفة: “أنا أقول إن جسدك مريض، أنا لا إهينك!”
حتى في المدينة، الناس الذين وجهوها، حتى لو عرضا، كانوا أقوى بكثير من هذا الشخص هنا!
بعد دخول الباب، توقف الرجل وانحنى لتشاو يا.
“السيدة الشابة، هل أنت …” قال باحترام للسيدة الصغيرة وهو ينظر نظرة باردة فى اتجاه تشانغ شوان.
ولم تكن تعانى من هذا المرض منذ يوم او يومين بل فترة طويلة، حتى انه عدد لا يحصى من الأطباء في المدينة لم يعرفوا ما الخلل في جسدها، حتى والدها، لورد المدينة لم يكن قادرا على أن معرفة ما اصابها، ومع ذلك،المعلم شانغ شوان و بنظرة واحدة استطاع معرفة حالتها، بمقارنة قدرتهم على الملاحظة فقط، لا أحد من هؤلاء الناس يمكنه أن يصل لمستواه.
“لقد اعترفت بالفعل بالمعلم شانغ كأستاذ لي!” أعلنت تشاو يا.
بسماعها لتلك الكلمات، تشاو يا ثارت و كاد يغمى عليها. “أنت المريض، وعائلتك كلها مريضة …”
بعد ركضه الى هنا بكل سرعته، لم يكن يعتقد انه سيكون متأخرا جدا، وجه ياو هان اظلم كما أنه قد سحب تشاو يا خلفه، حدق في شيانغ شوان ببرود ثم قال، “الغي تسجيل السيدة الصغيرة من عندك! ثم اعتذر! وإلا، سأفضحك، وسيعرف الجميع أنك اغويت فتاة قاصرة كمعلم للحصول عليها في فصلك! “
“آه….”
“اغويت سيدة قاصرة؟ اليس استخدامك للعبارة مبالغا فيه قليلا! “شانغ شوان قام بحك رأسه.
بسماعها لتلك الكلمات، تشاو يا ثارت و كاد يغمى عليها. “أنت المريض، وعائلتك كلها مريضة …”
إذا سمع الآخرون هذه الكلمات، فإنهم سيعتقدون أنه قد فعل شيئا ما لتشاو يا، السماوات فقط من تشهد أن كل ما فعله هو قبولها كطالبة لديه، كان قصده صالحا …
وضعته بين كفيها ثم “كاتشا”، تم كسر كريستال التسجيل و رميه للقمامة.
“لا تلعب معي. السيدة النبيلة لعائلتنا هي عبقرية و موهوبة، انها ليست شخص يمكن لأمثالك أن يعلمها إذا أخرجتها من فصلك الآن، يمكنني ترك الأمر يمر، وإلا، سوف اخبر مدير المدرسة بهذا الامر بالتأكيد و اجعله يطردك … “
ولم تكن تعانى من هذا المرض منذ يوم او يومين بل فترة طويلة، حتى انه عدد لا يحصى من الأطباء في المدينة لم يعرفوا ما الخلل في جسدها، حتى والدها، لورد المدينة لم يكن قادرا على أن معرفة ما اصابها، ومع ذلك،المعلم شانغ شوان و بنظرة واحدة استطاع معرفة حالتها، بمقارنة قدرتهم على الملاحظة فقط، لا أحد من هؤلاء الناس يمكنه أن يصل لمستواه.
صرخ ياو هان، ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلماته، قاطعته تشاو يا.
“العم ياو! ماذا تفعل! لقد اعترفت بالمعلم شانغ كمعلمي بإرادتي الحرة، لماذا تسبب المتاعب لي؟ “
“العم ياو! ماذا تفعل! لقد اعترفت بالمعلم شانغ كمعلمي بإرادتي الحرة، لماذا تسبب المتاعب لي؟ “
أشار شانغ شوان الى اكمامها.
تشاو يا ضربت قدمها على الأرض فى غضب.
حتى في المدينة، الناس الذين وجهوها، حتى لو عرضا، كانوا أقوى بكثير من هذا الشخص هنا!
السبب في مجيئها إلى الأكاديمية هو حل المشكلة في جسدها، كانت سعيدة لحقيقة أن هذا المعلم أكد لها انه قادر على مساعدتها، ومع ذلك جاء هذا الشخص هنا لعمل الفوضى. ماذا يفعل بحق الجحيم؟
“كيف … كيف عرفت؟”
“بإرادتك الحرة؟” ياو هان نظر للسيدة الشابة. “هل تعتقدين حقا أنه يمكنه أن يعطيك التوجيه الذي سيسمح لقوتك بالزيادة ؟”
حتى في المدينة، الناس الذين وجهوها، حتى لو عرضا، كانوا أقوى بكثير من هذا الشخص هنا!
كانت السيدة الشابة شخصا فخورا، هو يعرف هذا جيدا، هل يمكن أن يكون هذا المعلم الذي سمعته في الحضيض قادر على توجيها؟ هل لهذا السبب اعترفت به؟
فلو كان هذا الشخص واحد من أكثر المعلمين سمعة في الأكاديمية، لتجاهل المسألة، جوهر المشكلة هو أن … هذا الشخص حصل على الرتبة الأخيرة في امتحان تأهيل المعلمين، ناهيك عن تسببه في تخريب أحد تلاميذه …
“سمح لقوتي بالزيادة؟ هو لم يفعل … “حكت تشاو يا رأسها.
تشاو يا ضغطت على اسنانها و سألت بوجه محمر.
قد أشار الطرف الآخر فقط إلى مرضها، ولم يرشدها في تدريبها.
بعدما لم تعد تتحمل الامر قررت المجيء إلى الأكاديمية على أمل العثور على حل لمشكلتها و لتضع لها حلا للابد.
“لا؟ ثم ماذا… “كان ياو هان حائرا.
“أنا لم، أنا لم …”
“حسنا، عم ياو، توقف عن السؤال!” وجه تشاو يا تحول للأحمر و هي تتذكر مرضها الخاص،.
كانت قوية مثل الثور، وكانت قبضة واحدة منها لديها قوة أكثر من 100 كيلوغرام، كان واضحاً جدا حقيقة ما إذا كانت مريضة أم لا.
رؤية السيدة تتصرف على هذا الشكل، ياو هان حدق بارتباك. ثم، عندما رأى كريستال التسجيل محطما على الأرض، تجمد وجهه، و اصبح مثل أسد هائج.
“دعنا نرى كيف سيتم اذلالك، تعتقد أنك ند للمعلم لو شون، احلم! “
“ايها القذر الشقي، ماذا فعلت لسيدتي؟ هل كنت تعتقد أنني لا اجرأ على قتلك الآن … “
بووم!
بووم!
على الرغم من أنها أخفت كريستال التسجيل بشكل جيد، تم القبض عليها، ناهيك عن أن المشكلة في جسدها الذي أصبح يعرفها، كيف يمكن لشخص له هذه القدرات ان يسجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين؟
اثناء غضبه، أطلق هالة قوية انتشرت كالرياح، “جيا”، اهتزت الارض تحته بسبب الضغط الكبير.
_______________________
فلو كان هذا الشخص واحد من أكثر المعلمين سمعة في الأكاديمية، لتجاهل المسألة، جوهر المشكلة هو أن … هذا الشخص حصل على الرتبة الأخيرة في امتحان تأهيل المعلمين، ناهيك عن تسببه في تخريب أحد تلاميذه …
ترجمة: احمد علي
بعد ركضه الى هنا بكل سرعته، لم يكن يعتقد انه سيكون متأخرا جدا، وجه ياو هان اظلم كما أنه قد سحب تشاو يا خلفه، حدق في شيانغ شوان ببرود ثم قال، “الغي تسجيل السيدة الصغيرة من عندك! ثم اعتذر! وإلا، سأفضحك، وسيعرف الجميع أنك اغويت فتاة قاصرة كمعلم للحصول عليها في فصلك! “
تدقيق: Archer
“العم ياو! ماذا تفعل! لقد اعترفت بالمعلم شانغ كمعلمي بإرادتي الحرة، لماذا تسبب المتاعب لي؟ “
بواسطة :
شانغ شوان أومأ بيده.
عيون تشاو يا اضاءت، وهي غير مصدقة للامر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
