طبعات مخالب القط
الفصل 52: طبعات مخالب القط
فأجاب: “لا تقلق علي”. “لدي جهاز مناعة قوي!”
“إنها … إنها تتحرك!” صاحت لوه ويوي في رعب. لم تستطع إبقاء فمها مغلقًا وواصلت الابتعاد عن الجثة.
شرحت “رعب منتصف الليل وزيت الزيتون مواد خفيفة للغاية”. ولذلك فإن الرماد الذي ينتجهونه يكون خفيفًا جدًا وأخف بكثير من مسحوق الألمنيوم الذي تستخدمه الشرطة. وبالتالي ، يمكنه اكتشاف شيء لا يمكن اكتشافه بسهولة “.
”إنه زومبي! إنه زومبي! ”
استيقظت لوه ويوي. كانت لا تزال خائفة للغاية عندما استيقظت لدرجة أنها تراجعت بشدة عني وصرخت في ذعر ، “ابتعد! لا تقترب مني! ”
“كيف يكون هذا ممكنا؟ تم قطع الرأس! ”
ثم فعلت نفس الشيء على صدر وبطن جسد الزوجة. هذه المرة ، عندما نفضت السخام برفق ، ظهر خط من آثار الأقدام الصغيرة – نعم ، آثار أقدام صغيرة!
كانت الغرفة بأكملها مليئة بالصراخ المرتبك. كان بعض رجال الشرطة خائفين وهربوا يائسين إلى الخارج.
“بالطبع إنه لمن دواعي سروري أن أقف هناك وأراقب ،” سخرت.
صرخ دالي طالبًا المساعدة ، وركض في دوائر في حالة ذهول ، وارتطم بالكرسي ، وكاد يسقط على الأرض. كانت عينا هوانغ شياوتاو اللوزيتين منتفختين تمامًا ، وفتحت فمها لدرجة أن يمكن ملئه بحفنة من الجوز. حتى أنني لاحظت تغيرات طفيفة في تعبيرات وانغ يوانشاو ذات الوجه المستقيم عادةً -تقلصت حدقتا عينيه بشكل طفيف للغاية.
نظرت هوانغ شياوتاو إلى الباب. بعد المشهد الصادم ، خاف العديد من ضباط الشرطة. بقي أربعة أو خمسة أشخاص فقط في الغرفة.
في هذه اللحظة ، كان الجسد على الطاولة يرفع يده اليمنى ببطء ، كما لو كان يمسك بسكين غير مرئي في قبضته ، ثم تحرك السكين ببطء نحو رقبته!
“راقب القدر واستمر في التحريك.”
في البداية ، لم تكن الحركة واضحة جدًا – فقط المعصم كان يرتجف. ولكن بعد ذلك ، تحت دعم الأربطة المرنة ، بدأت الذراع بالكامل في التحرك ، مما أدى إلى تكرار حركة القطع على طول الرقبة!
سرعان ما عادت لو ويوي مع موقد كحول. وضعته تحت القدر لتسخين الزيت. سرعان ما احترق الزيت ، وبدأ رعب منتصف الليل في الداخل في القلي والأزيز. كان الدخان يتصاعد باستمرار ، مما يؤدي إلى اسوداد دواخل الوعاء.
في الحقيقة ، يمكن أن تتذكر العضلات البشرية الحركات. كان الأمر مشابهًا لكيفية عدم حاجة الأشخاص الذين تعلموا ركوب الدراجات من قبل إلى تعلمها مرة أخرى حتى بعد سنوات من عدم ركوبها. على نفس المنوال ، في لحظة الوفاة ، سيغلق الجهاز العصبي المركزي وينهار المجال المغناطيسي للجسم على الفور ، لكنه سيظل يحتفظ بسجل صغير للحركة الأخيرة ، أو ذاكرة العضلات.
“هل خرجت لوه ويوي؟” انا سألت.
لكن بطبيعة الحال ، تباينت ذاكرة العضلات من فرد لآخر ، ولم يعد من الممكن “إعادة إحياء” الجثث المتحللة بشدة أو الجثث ذات العمود الفقري المكسور. ومع ذلك ، فإن أنسجة عضلات هذه الجثة المعينة قد تصلبت بعد الموت مباشرة وحافظت على توتر خفيف مما جعلها مثالية لإنعاش الجثة!
“هل يجب أن نتحقق من مسرح الجريمة مرة أخرى للحصول على بعض الأدلة؟” هي سألت.
عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالفخر قليلاً ، تمامًا كما يشعر الحرفي بالفخر عندما يكمل قطعة فنية مثالية. كنت أدرك أن هذا النوع من التفكير جعلني أبدو مجنونًا ، لكنني كنت طبيبا شرعيا تقليديا بعد كل شيء! إذا لم أستطع تحمل هذه الأنواع من الأشياء ، فلن يكون لدي عمل في اختيار هذه المهنة!
“هل خرجت لوه ويوي؟” انا سألت.
كنت سأشرح مبادئ إنعاش الجثة لـ لوه ويوي ، لكن عندما نظرت في جميع أنحاء الغرفة ، لم أجدها على الإطلاق. كل ما رأيته هو الباب الذي كان مفتوحًا على مصراعيه وكان رجال الشرطة الذين فروا منه يصرخون في الردهة.
عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالفخر قليلاً ، تمامًا كما يشعر الحرفي بالفخر عندما يكمل قطعة فنية مثالية. كنت أدرك أن هذا النوع من التفكير جعلني أبدو مجنونًا ، لكنني كنت طبيبا شرعيا تقليديا بعد كل شيء! إذا لم أستطع تحمل هذه الأنواع من الأشياء ، فلن يكون لدي عمل في اختيار هذه المهنة!
“هل خرجت لوه ويوي؟” انا سألت.
“أنا … ألم سلمك شيئًا منذ فترة؟”
أشار دالي إلى الأرض. كدت أضحك على المنظر – فقدت لوه ويوي وعيها. كانت مستلقية على الأرض ، ولم يكن هناك هواء الغطرسة البارد المعتاد من حولها.
قالت: “لكن هذا لا معنى له”. “هناك الكثير من الأعصاب الرئيسية في الرقبة ، وكان يستخدم سكين المطبخ العادي فقط. من المستحيل قطع رقبته بتمريرة واحدة بسكين مطبخ ، لذلك كان يجب أن يتوقف في منتصف الطريق … ”
“كيف يمكن أن تكون طبيبة شرعية إذا لم تكن قادرة على تحمل هذا القدر؟” سخرت.
أخرجت سكينًا ورشقت السخام على دواخل الوعاء ، مما أسفر عن حوالي 100 جرام من المادة.
“نعم ، هذا صحيح …” جاء صوت من خلفي. كانت هوانغ شياوتاو. كانت مهتزة وشاحبة بشكل واضح ، لكنها لم تفقد عقلها كما فعل ضباط الشرطة الآخرون ولو ويوي. “سونغ يانغ ، هل يمكنك جعل الجثة تتوقف عن الحركة الآن؟ إنه لأمر مرعب للغاية أن ننظر إليها! ”
أومأت لوه ويوي برأسها وغادرت. ابتسمت هوانغ شياوتاو وقالت ، “سونغ يانغ ، لابد أنك أخفتها كثيرًا. تلك المرأة مطيعة جدًا لك الآن “.
قلت “حسنًا ، لكنني سأقوم بتسجيل مقطع فيديو لها أولاً”. “في حال لم تعترف لوه ويوي بهزيمتها لاحقًا.”
أومأت برأسها ، لكنها ما زالت تبدو في حيرة.
ثم استخدمت هاتفي المحمول لتسجيل مقطع قصير من تحركات الجثة ، وتساءلت عن مدى انتشار هذا الفيديو إذا قمت بتحميله على الإنترنت. لكنها كانت مجرد فكرة بالطبع.
وبمجرد الانتهاء من ذلك ، قمت بسحب الإبر المغناطيسية من الجسم ، وبعد ذلك بدا الأمر كما لو أن جهازًا كهربائيًا قد تم فصله – وتوقفت الحركات تمامًا – ولم يتم تعليق سوى ذراع في الهواء.
في هذه اللحظة ، كان الجسد على الطاولة يرفع يده اليمنى ببطء ، كما لو كان يمسك بسكين غير مرئي في قبضته ، ثم تحرك السكين ببطء نحو رقبته!
“تبا لهاذا ، يا صاح!” تنهد دالي بارتياح. “لماذا لم تحذرني من أنه سيكون هذا النوع من العروض الغريبة؟”
أومأت لوه ويوي برأسها وغادرت. ابتسمت هوانغ شياوتاو وقالت ، “سونغ يانغ ، لابد أنك أخفتها كثيرًا. تلك المرأة مطيعة جدًا لك الآن “.
“ماذا تقصد أنني لم أحذرك ؟!” ردت.
أومأت برأسها ، لكنها ما زالت تبدو في حيرة.
“قلت إن شيئًا صادمًا سيحدث ، لكن هذا …” توقف دالي في منتصف الجملة لأنه كان يعاني من العطس الشديد. عندها فقط لاحظت أنه بينما كنا جميعًا نرتدي السترات ، كان دالي يرتدي قميصًا فقط. قلت له ، “يجب أن تذهب لتحصل على معطفك ، دالي. قد تصاب بنزلة برد هنا “.
“بالطبع إنه لمن دواعي سروري أن أقف هناك وأراقب ،” سخرت.
فأجاب: “لا تقلق علي”. “لدي جهاز مناعة قوي!”
“هل خرجت لوه ويوي؟” انا سألت.
استيقظت لوه ويوي. كانت لا تزال خائفة للغاية عندما استيقظت لدرجة أنها تراجعت بشدة عني وصرخت في ذعر ، “ابتعد! لا تقترب مني! ”
”إنه زومبي! إنه زومبي! ”
“هذا أنا!” قلت مريحا لها .
استيقظت لوه ويوي. كانت لا تزال خائفة للغاية عندما استيقظت لدرجة أنها تراجعت بشدة عني وصرخت في ذعر ، “ابتعد! لا تقترب مني! ”
انحنت لوه ويوي جانباً وألقت نظرة خاطفة على الجسد خلفي. ارتجفت شفتاها وهي تسألني ، “هل … هل استخدمت السحر للقيام بذلك؟”
عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالفخر قليلاً ، تمامًا كما يشعر الحرفي بالفخر عندما يكمل قطعة فنية مثالية. كنت أدرك أن هذا النوع من التفكير جعلني أبدو مجنونًا ، لكنني كنت طبيبا شرعيا تقليديا بعد كل شيء! إذا لم أستطع تحمل هذه الأنواع من الأشياء ، فلن يكون لدي عمل في اختيار هذه المهنة!
ضحكت وشرحت بإيجاز المبادئ الكامنة وراء هذه الطريقة.
استيقظت لوه ويوي. كانت لا تزال خائفة للغاية عندما استيقظت لدرجة أنها تراجعت بشدة عني وصرخت في ذعر ، “ابتعد! لا تقترب مني! ”
قلت: “إذا كنت لا تصدقين ذلك ، يمكنك تجربتها بنفسك في المرة القادمة. يمكنك الوصول إلى الجثث طوال الوقت على أي حال “.
” أنت على حق ، هذا بالضبط ما كنت أحاول اكتشافه! ” نظرت حولي إلى الأشخاص في الغرفة وقلت ، “كان هناك شخص ما يتحكم في جسد الزوج.”
“لا!” صرخت. “اصدقك! اصدقك!”
أومأت لوه ويوي برأسها وغادرت. ابتسمت هوانغ شياوتاو وقالت ، “سونغ يانغ ، لابد أنك أخفتها كثيرًا. تلك المرأة مطيعة جدًا لك الآن “.
“إذن أنت تعترفين أن الزوج يمكنه قطع رأسه؟” انا سألت.
“هل يجب أن نتحقق من مسرح الجريمة مرة أخرى للحصول على بعض الأدلة؟” هي سألت.
أومأت برأسها ، لكنها ما زالت تبدو في حيرة.
فأجاب: “لا تقلق علي”. “لدي جهاز مناعة قوي!”
قالت: “لكن هذا لا معنى له”. “هناك الكثير من الأعصاب الرئيسية في الرقبة ، وكان يستخدم سكين المطبخ العادي فقط. من المستحيل قطع رقبته بتمريرة واحدة بسكين مطبخ ، لذلك كان يجب أن يتوقف في منتصف الطريق … ”
” أنت على حق ، هذا بالضبط ما كنت أحاول اكتشافه! ” نظرت حولي إلى الأشخاص في الغرفة وقلت ، “كان هناك شخص ما يتحكم في جسد الزوج.”
“ماذا تريدني ان افعل؟”
فوجئت هوانغ شياوتاو. “هل تقصد أنه كان منومًا مغناطيسيًا؟”
بعد أن كان صدر الزوج مغطى بطبقة من السخام ، قمت بنفضه بلطف ولم أجد شيئًا.
أجبتها: “ليس بالضبط”. “أعتقد أنه نوع من السحر أو لعنة يمكن أن تتحكم في الجسد ، بحيث لا يمكن للضحايا سوى القيام بحركات معينة.” ثم جمعت الملاءات البيضاء التي تغطي أجساد الضحايا. “ألم تروا تعابير الموتى؟ ألم يمتلئوا بالألم والحزن؟ ”
فأجاب: “لا تقلق علي”. “لدي جهاز مناعة قوي!”
نهضت لو ويوي وأتت وقالت ، “هذا صحيح ، بدت تعابيرهم وكأنهم يعانون كثيرًا.”
“إنها … إنها تتحرك!” صاحت لوه ويوي في رعب. لم تستطع إبقاء فمها مغلقًا وواصلت الابتعاد عن الجثة.
نظرت هوانغ شياوتاو إلى الباب. بعد المشهد الصادم ، خاف العديد من ضباط الشرطة. بقي أربعة أو خمسة أشخاص فقط في الغرفة.
عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالفخر قليلاً ، تمامًا كما يشعر الحرفي بالفخر عندما يكمل قطعة فنية مثالية. كنت أدرك أن هذا النوع من التفكير جعلني أبدو مجنونًا ، لكنني كنت طبيبا شرعيا تقليديا بعد كل شيء! إذا لم أستطع تحمل هذه الأنواع من الأشياء ، فلن يكون لدي عمل في اختيار هذه المهنة!
“هل يجب أن نتحقق من مسرح الجريمة مرة أخرى للحصول على بعض الأدلة؟” هي سألت.
في البداية ، لم تكن الحركة واضحة جدًا – فقط المعصم كان يرتجف. ولكن بعد ذلك ، تحت دعم الأربطة المرنة ، بدأت الذراع بالكامل في التحرك ، مما أدى إلى تكرار حركة القطع على طول الرقبة!
أجبتها: “لا داعي للاندفاع”. “علاوة على ذلك ، لا يزال لدي شيء واحد للاختبار.” ثم سألت لوه ويوي ، “هل قمت بفحص بصمات الأصابع في مكان الحادث؟”
أومأت لوه ويوي. “قام فريق الطب الشرعي بذلك ، لكنهم لم يجدوا سوى بصمات أصابع الضحايا على الجثث وملابسهم ، ولم يعثر على الغرباء”.
أومأت لوه ويوي برأسها وغادرت. ابتسمت هوانغ شياوتاو وقالت ، “سونغ يانغ ، لابد أنك أخفتها كثيرًا. تلك المرأة مطيعة جدًا لك الآن “.
ثم دعونا نتحقق من ذلك مرة أخرى. اذهبب واحضر لي موقد كحول “، أمرت.
“هل خرجت لوه ويوي؟” انا سألت.
أومأت لوه ويوي برأسها وغادرت. ابتسمت هوانغ شياوتاو وقالت ، “سونغ يانغ ، لابد أنك أخفتها كثيرًا. تلك المرأة مطيعة جدًا لك الآن “.
الفصل 52: طبعات مخالب القط
“لقد نالت ما تستحقه ، لأنها كانت متعجرفة”.
“لقد نالت ما تستحقه ، لأنها كانت متعجرفة”.
أخرجت زيت الزيتون ورعب منتصف الليل والوعاء من الكيس ، ثم سكبت الكثير من الزيت في الوعاء وأضفت رعب منتصف الليل إلى الزيت.
كنت سأشرح مبادئ إنعاش الجثة لـ لوه ويوي ، لكن عندما نظرت في جميع أنحاء الغرفة ، لم أجدها على الإطلاق. كل ما رأيته هو الباب الذي كان مفتوحًا على مصراعيه وكان رجال الشرطة الذين فروا منه يصرخون في الردهة.
“أنت تفعل ذلك خطأ يا صاح!” قال دالي. “يجب أن تنتظر حتى يصبح الزيت ساخنًا قبل أن تقلى الخضار.”
“اخرس ايها الابله! قلت: تعال وقدم لي يد المساعدة.
“ماذا تقصد أنني لم أحذرك ؟!” ردت.
“ماذا تريدني ان افعل؟”
“لا!” صرخت. “اصدقك! اصدقك!”
“راقب القدر واستمر في التحريك.”
“هذا ما تسميه المساعدة؟” لا يسعني إلا أن أضحك.
سرعان ما عادت لو ويوي مع موقد كحول. وضعته تحت القدر لتسخين الزيت. سرعان ما احترق الزيت ، وبدأ رعب منتصف الليل في الداخل في القلي والأزيز. كان الدخان يتصاعد باستمرار ، مما يؤدي إلى اسوداد دواخل الوعاء.
بعد حوالي خمس أو ست دقائق ، لاحظت أن دالي كان يشعر بالتعب ، فقلت له إن ذلك جيد بما يكفي وأطفأت الموقد.
أجبتها: “لا داعي للاندفاع”. “علاوة على ذلك ، لا يزال لدي شيء واحد للاختبار.” ثم سألت لوه ويوي ، “هل قمت بفحص بصمات الأصابع في مكان الحادث؟”
أخرجت سكينًا ورشقت السخام على دواخل الوعاء ، مما أسفر عن حوالي 100 جرام من المادة.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ تم قطع الرأس! ”
علقت هوانغ شياوتاو ، “إنه لمن دواعي سروري أن أشاهدك تقوم بتشريح جثتك ، سونغ يانغ. كل خطوة تبدو ممتعة للغاية! ”
“هذا يعني! ليس الأمر كما لو أنني لم أساعدك أبدًا! ”
“بالطبع إنه لمن دواعي سروري أن أقف هناك وأراقب ،” سخرت.
استمتعوا♡
“هذا يعني! ليس الأمر كما لو أنني لم أساعدك أبدًا! ”
“هذا يعني! ليس الأمر كما لو أنني لم أساعدك أبدًا! ”
“هل حقا؟ كيف ساعدت ، بالضبط؟ ”
“أنا … ألم سلمك شيئًا منذ فترة؟”
كنت سأشرح مبادئ إنعاش الجثة لـ لوه ويوي ، لكن عندما نظرت في جميع أنحاء الغرفة ، لم أجدها على الإطلاق. كل ما رأيته هو الباب الذي كان مفتوحًا على مصراعيه وكان رجال الشرطة الذين فروا منه يصرخون في الردهة.
“هذا ما تسميه المساعدة؟” لا يسعني إلا أن أضحك.
قلت “حسنًا ، لكنني سأقوم بتسجيل مقطع فيديو لها أولاً”. “في حال لم تعترف لوه ويوي بهزيمتها لاحقًا.”
حدقت هوانغ شياوتاو في وجهي.
طلبت من وانغ يوانشاو إعادة جسد الزوج إلى الطاولة المعدنية ، ثم وضعت السخام برفق على صدره. سأل دالي ، “ما هذا يا صاح؟”
عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالفخر قليلاً ، تمامًا كما يشعر الحرفي بالفخر عندما يكمل قطعة فنية مثالية. كنت أدرك أن هذا النوع من التفكير جعلني أبدو مجنونًا ، لكنني كنت طبيبا شرعيا تقليديا بعد كل شيء! إذا لم أستطع تحمل هذه الأنواع من الأشياء ، فلن يكون لدي عمل في اختيار هذه المهنة!
شرحت “رعب منتصف الليل وزيت الزيتون مواد خفيفة للغاية”. ولذلك فإن الرماد الذي ينتجهونه يكون خفيفًا جدًا وأخف بكثير من مسحوق الألمنيوم الذي تستخدمه الشرطة. وبالتالي ، يمكنه اكتشاف شيء لا يمكن اكتشافه بسهولة “.
“إذن أنت تعترفين أن الزوج يمكنه قطع رأسه؟” انا سألت.
بسبب طبيعتها خفيفة الوزن للغاية ، لم أجرؤ حتى على التنفس أثناء العملية برمتها ، خوفًا من أن السخام قد يتلاشى.
استيقظت لوه ويوي. كانت لا تزال خائفة للغاية عندما استيقظت لدرجة أنها تراجعت بشدة عني وصرخت في ذعر ، “ابتعد! لا تقترب مني! ”
بعد أن كان صدر الزوج مغطى بطبقة من السخام ، قمت بنفضه بلطف ولم أجد شيئًا.
ثم فعلت نفس الشيء على صدر وبطن جسد الزوجة. هذه المرة ، عندما نفضت السخام برفق ، ظهر خط من آثار الأقدام الصغيرة – نعم ، آثار أقدام صغيرة!
ثم فعلت نفس الشيء على صدر وبطن جسد الزوجة. هذه المرة ، عندما نفضت السخام برفق ، ظهر خط من آثار الأقدام الصغيرة – نعم ، آثار أقدام صغيرة!
ثم فعلت نفس الشيء على صدر وبطن جسد الزوجة. هذه المرة ، عندما نفضت السخام برفق ، ظهر خط من آثار الأقدام الصغيرة – نعم ، آثار أقدام صغيرة!
قالت هوانغ شياو بذهول: “هذه …”. “مخالب قط ؟!”
انحنت لوه ويوي جانباً وألقت نظرة خاطفة على الجسد خلفي. ارتجفت شفتاها وهي تسألني ، “هل … هل استخدمت السحر للقيام بذلك؟”
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
استيقظت لوه ويوي. كانت لا تزال خائفة للغاية عندما استيقظت لدرجة أنها تراجعت بشدة عني وصرخت في ذعر ، “ابتعد! لا تقترب مني! ”
ضحكت وشرحت بإيجاز المبادئ الكامنة وراء هذه الطريقة.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ تم قطع الرأس! ”
استمتعوا♡
فوجئت هوانغ شياوتاو. “هل تقصد أنه كان منومًا مغناطيسيًا؟”
انحنت لوه ويوي جانباً وألقت نظرة خاطفة على الجسد خلفي. ارتجفت شفتاها وهي تسألني ، “هل … هل استخدمت السحر للقيام بذلك؟”
علقت هوانغ شياوتاو ، “إنه لمن دواعي سروري أن أشاهدك تقوم بتشريح جثتك ، سونغ يانغ. كل خطوة تبدو ممتعة للغاية! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
