ضابط تنفيذ القانون الأكثر إثارة للخوففي جوانجشي و قوانتشو
الفصل 46: ضابط إنفاذ القانون الأكثر إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو
خجل دالي على الفور عندما رأى السيدة الجميلة. قدم نفسه بشكل محرج ولكن بفارغ الصبر وتقدم إلى الأمام لمصافحة لوه ويوي. لدهشته ، طوت لوه ويوي ذراعيها ورفعت أنفها في ازدراء ، رافضة حتى الاعتراف به.
طلبت من هوانغ شياوتاو التوقف في كليتي قبل الانطلاق إلى مدينة ووكو . ثم ذهبت إلى غرفة النوم الخاصة بي وحزمت بعض الضروريات في حقيبة صغيرة. عندما رأتني هوانغ شياوتاو أحملها إلى السيارة ، سألتني ، “ألن تحضر مظلتك الخاصة؟”
“ويوي!” وبخ الضابط لياو. “كيف يمكنك أن تكوني فظة جدا؟”
تذمرت “لا” ، “لقد كسرتها. سأذهب بدونها هذه المرة “.
الفصل 46: ضابط إنفاذ القانون الأكثر إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو
حدث ذلك في تلك الليلة عندما كنا نحاول القبض على باي يو. في حرارة اللحظة ، صدمته بمظلتي ، ولا بد أنها تلفت بسبب أحد أنيابه ، لأنني اكتشفت بعد ذلك أن مظلتي القديمة الموثوقة بها فجوة كبيرة. قلبي ينزف بمجرد التفكير فيه.
طلبت من هوانغ شياوتاو التوقف في كليتي قبل الانطلاق إلى مدينة ووكو . ثم ذهبت إلى غرفة النوم الخاصة بي وحزمت بعض الضروريات في حقيبة صغيرة. عندما رأتني هوانغ شياوتاو أحملها إلى السيارة ، سألتني ، “ألن تحضر مظلتك الخاصة؟”
لم يكن لدى المحققين التقليديين عمومًا مهارات قتالية على الإطلاق. حتى في سجلات كبار القضاة ، لم يذكر سوى خطوة واحدة للدفاع عن النفس ، وكانت الطريقة هي رمي مسحوق طبي مُعد خصيصًا على وجه العدو ، وكان من المفترض أن يتسبب هذا المسحوق في إصابته بالإغماء ، مما يمنحك الوقت للهرب. عندما فكرت في الأمر ، يجب أن أقول إنها كانت خطوة دفاعية مثيرة للشفقة ، لاستخدامها فقط عندما لم يتبق لهم أي خيارات أخرى.
“هل سنحصل على مكافأة كبيرة مقابل هذا؟” سأل دالي بعيون براقة.
لكن هذا لا يعني أن جميع أجدادي كانوا عديمي الفائدة في المعارك كما كنت أنا. في الواقع ، كان القليل منهم في الواقع من ضباط إنفاذ القانون ، وقد طور كل منهم مهارات ممتازة. كان أبرزهم سونغ بوبينج ، الذي كان يُطلق عليه أكثر ضباط إنفاذ القانون إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو. قام بتجميع مجموعتنا الواسعة من تقنيات فنون الدفاع عن النفس وكتبها في كتاب بعنوان التقنيات الثلاثة عشر لعائلة سونغ. لقد رأيت هذا الكتاب في مكتب دراسة جدي من قبل ، لكن لم أكن مهتمًا بفنون الدفاع عن النفس ، لذلك لم ألقي عليه نظرة ثانية.
“لماذا لا ترتاحين لبعض الوقت؟” اقترحت. “اسمحي لي أن أقود.”
لقد أخذتك في جولة طويلة مع هذا الموضوع ، لكن الهدف من كل ذلك كان: أنا عديم الفائدة تمامًا في المعارك!
قلت: “توقف عن الثرثرة ، دالي”. “هذه قضية خطيرة ، وقد تلقيت طلبًا خاصًا للمساعدة في حلها من ضابط رفيع المستوى”.
طوال الطريق إلى مدينة ووكو ، نام دالي في المقعد الخلفي وشخر بصوت عالٍ. كان يمد جسده أحيانًا ثم يركل المقعد الأمامي في هذه العملية ، مما يزعجني تمامًا. من ناحية أخرى ، جلس وانغ يوانشاو بجانب دالي بصمت وبدون أي تعبير واضح على وجهه على الإطلاق ، وكان يسحب أحيانًا قارورة فضية مسطحة من سترته ويأخذ رشفات من وقت لآخر.
“تسك …” أجاب صوت آخر ، هذه المرة رجل. “سمعت أن أسلاف الطفل هم محققون تقليديون. ربما استخدم كيسًا من الحيل الرخيصة لإقناع ضباط الشرطة في مدينة نانجيانج ، وانتهى الأمر بالحظ الغبي إلى حل قضيتين هناك. لا أستطيع أن أصدق أن المسؤولين الكبار سيأخذون هذا الطفل على محمل الجد فقط من أجل ذلك … ”
رأت هوانغ شياوتاو هذا من خلال مرآة الرؤية الخلفية وانتقد ، “ألم تشرب ما يكفي من الكحول ، وانغ يوانشاو؟ لقد كنت تشرب طوال الليل! ”
الشخص الآخر الذي لاحظته كان شرطيًا يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان هناك شيء خبيث بشأن النظرة في عينيه. بدا وكأنه ينظر إلينا بازدراء تام. كان تخميني أن الأصوات التي سمعناها في الردهة لابد أنها كانت هذين الرجلين.
أجاب وانغ يوانشاو بوضوح: “أريد فقط أن أبقي نفسي مستيقظًا”. كدت أشخر في هذا الرد.
تذمرت “لا” ، “لقد كسرتها. سأذهب بدونها هذه المرة “.
كانت المسافة بين نانجيانغ و ووكي حوالي ستمائة كيلومتر. جلست في مقعد الراكب الأمامي ، وأخذت قيلولة من وقت لآخر. بعد مسافة ، استيقظت لأجد هوانغ شياوتاو بعينها غائمتين تتثائب باستمرار.
لقد أخذتك في جولة طويلة مع هذا الموضوع ، لكن الهدف من كل ذلك كان: أنا عديم الفائدة تمامًا في المعارك!
“لماذا لا ترتاحين لبعض الوقت؟” اقترحت. “اسمحي لي أن أقود.”
ابتسمت لي هوانغ شياوتاو وهمست ، “اسمع ذلك ، سونغ يانغ. شخص ما يقلل من شأن مهنتك مرة أخرى “.
“هل لديك رخصة قيادة؟”
ثم فجأة ، نهض دالي في مقعده وأطلق صرخة ايقظت كلاً من وانغ يوانشاو وهوانغ شياوتاو.
أجبته “لا” ، “لكنني تعلمت القيادة من قبل.”
عندها فقط أدرك دالي أن بقيتنا معه في السيارة. شرحت له بسرعة ما يجري.
“هل أنت متأكد أنك ستكون بخير؟” سألت بريبة.
الفصل 46: ضابط إنفاذ القانون الأكثر إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو
قلت: “بالحكم على الحالة التي أنت فيها ، لن أكون أسوأ منك.”
“تسك …” أجاب صوت آخر ، هذه المرة رجل. “سمعت أن أسلاف الطفل هم محققون تقليديون. ربما استخدم كيسًا من الحيل الرخيصة لإقناع ضباط الشرطة في مدينة نانجيانج ، وانتهى الأمر بالحظ الغبي إلى حل قضيتين هناك. لا أستطيع أن أصدق أن المسؤولين الكبار سيأخذون هذا الطفل على محمل الجد فقط من أجل ذلك … ”
وجد هوانغ شياوتاو مكانًا آمنًا بما يكفي للتوقف وقمنا بتبديل الأماكن.
“أين أنا؟” سأل دالي بصوت مذعور. “كيف وصلت إلى هنا؟ لقد تم اختطافي! مساعدة! مساعدة!”
قالت: “سآخذ غفوة قصيرة ، لكن أيقظني على الفور إذا رأيت شرطة المرور. سيكون من المزعج أن يتم إيقافنا ، مع الأخذ في الاعتبار وجود ضابطي شرطة ومستشار شرطة في هذه السيارة … ”
لقد أخذتك في جولة طويلة مع هذا الموضوع ، لكن الهدف من كل ذلك كان: أنا عديم الفائدة تمامًا في المعارك!
” مفهوم! ” أومأت.
ثم تناولنا نحن الأربعة إفطارًا بسيطًا ، وأجرت هوانغ شياوتاو خلاله مكالمة هاتفية لمركز شرطة مدينة ووكو لإبلاغهم بوصولنا. توجهنا مباشرة إلى مركز الشرطة بعد الإفطار. عندما وصلنا إلى المكان ، قيل لنا أن قائد فرقة العمل ، الضابط لياو ، كان في الطابق الثاني في انتظارنا.
لقد علمتني عمتي القيادة قبل أن أدخل الكلية. كان لديها عمل مزدهر خاص بها ، لذلك اعتدنا على امتلاك عدد كبير من السيارات في المنزل. كان هناك الكثير من الحقول الفارغة الفسيحة في المدينة التي نشأت فيها ، لذلك غالبًا ما كنت أستمتع كثيرًا باختبار السيارات هناك.
” ماذا؟ طبيب شرعي تقليدي؟ ” سخرت المرأة. “يالها من مزحة! ما الذي حدث في رأس المدير العام تشؤنغ؟ لا أصدق أنه وقع في هذا الاحتيال! لديّ دكتوراه في الطب الشرعي ، ومع ذلك لم يتمكن فريقنا بأكمله من حل القضية ، وها هو يتأرجح دون أي مؤهلات مناسبة ، معتقدًا أنه يمكن أن يفعل أفضل منا! ”
ستكون هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها عجلة القيادة منذ سنوات ، لذلك تلاعبت بها لفترة من الوقت للحصول على اتجاهاتي قبل بدء تشغيل المحرك والقيادة.
“أين أنا؟” سأل دالي بصوت مذعور. “كيف وصلت إلى هنا؟ لقد تم اختطافي! مساعدة! مساعدة!”
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، زاد عدد المباني المجاورة للطريق تدريجيًا ، وأحيانًا كنت أرى لافتات طرق مكتوب عليها “ووكو” بشكل متكرر. في هذا الوقت أيضًا سمعت صوت حفيف قادم من المقعد الخلفي.
“آه ، هذا محرج للغاية!” صاحت هوانغ شياوتاو. “أتمنى أن أخبر الناس أنني لا أعرف الرجل!”
“أنا عطشان جدا …” غمغم دالي. “أعطني بعض الماء …”
” مفهوم! ” أومأت.
ثم فجأة ، نهض دالي في مقعده وأطلق صرخة ايقظت كلاً من وانغ يوانشاو وهوانغ شياوتاو.
قالت: “سآخذ غفوة قصيرة ، لكن أيقظني على الفور إذا رأيت شرطة المرور. سيكون من المزعج أن يتم إيقافنا ، مع الأخذ في الاعتبار وجود ضابطي شرطة ومستشار شرطة في هذه السيارة … ”
“أين أنا؟” سأل دالي بصوت مذعور. “كيف وصلت إلى هنا؟ لقد تم اختطافي! مساعدة! مساعدة!”
قال دالي: “لا تقلقي” ، مما أدى إلى مرضه. “سأتركها تتخمر في معدتي حتى أخرج من السيارة.”
“كن هادئا أيها الأحمق!” قطعت هوانغ شياوتاو.
“ويوي!” وبخ الضابط لياو. “كيف يمكنك أن تكوني فظة جدا؟”
عندها فقط أدرك دالي أن بقيتنا معه في السيارة. شرحت له بسرعة ما يجري.
قلت: “لقد اعتدت على ذلك الآن” ، بلعت كبريائي وأجبرت مشاعري على التراجع.
قال “اللعنة ، يا صاح ، لقد حللت للتو القضية الأخيرة ، والآن أنت تعمل على قضية جديدة بالفعل؟ لماذا لا نفتح وكالة تحري عندما نتخرج؟ يا صاح ، فكر في الأموال التي سنجنيها! ”
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، زاد عدد المباني المجاورة للطريق تدريجيًا ، وأحيانًا كنت أرى لافتات طرق مكتوب عليها “ووكو” بشكل متكرر. في هذا الوقت أيضًا سمعت صوت حفيف قادم من المقعد الخلفي.
قلت: “توقف عن الثرثرة ، دالي”. “هذه قضية خطيرة ، وقد تلقيت طلبًا خاصًا للمساعدة في حلها من ضابط رفيع المستوى”.
أجبته “لا” ، “لكنني تعلمت القيادة من قبل.”
“هل سنحصل على مكافأة كبيرة مقابل هذا؟” سأل دالي بعيون براقة.
قلت: “بالحكم على الحالة التي أنت فيها ، لن أكون أسوأ منك.”
“أنت وفمك المخبول!” وبخته هوانغ شياوتاو. “لكن لا تقلق ، لقد وعد صن تايجر بدفع جميع نفقاتنا. لذلك لا تنس الاحتفاظ بالإيصالات “.
“أنا عطشان جدا …” غمغم دالي. “أعطني بعض الماء …”
أومأ دالي بحماس.
أجبته “لا” ، “لكنني تعلمت القيادة من قبل.”
قال ، “يا صاح ، أنا سعيد جدًا لأنك أخي! أصبحت حياتي مثيرة للغاية بسببك! من الآن فصاعدًا ، سيكون لدي الكثير من القصص الشيقة لإثارة إعجاب الفتيات! هاهاهاها!”
لقد أخذتك في جولة طويلة مع هذا الموضوع ، لكن الهدف من كل ذلك كان: أنا عديم الفائدة تمامًا في المعارك!
نظرت هوانغ شياوتاو إلى دالي من زاوية عينها.
“كن هادئا أيها الأحمق!” قطعت هوانغ شياوتاو.
قالت ببرود: “إنك تحتاج حقًا إلى تعلم كيفية تصفية الأوساخ التي تخرج من فمك”.
قال ، “يا صاح ، أنا سعيد جدًا لأنك أخي! أصبحت حياتي مثيرة للغاية بسببك! من الآن فصاعدًا ، سيكون لدي الكثير من القصص الشيقة لإثارة إعجاب الفتيات! هاهاهاها!”
“لكن هل سيكون الأمر خطيرًا مرة أخرى ؟” سأل دالي. “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني التعامل مع ليلة أخرى مليئة بالإثارة مثل تلك المرة التي أمسكنا فيها مصاص الدماء !”
“اهلا مرحبا!” قال مع الابتسامات. “يجب أن تكون المستشار الخاص للمجموعة المرسل من مدينة نانجيانغ! أهلا بك! دعني أقدم نفسي. اسم عائلتي هو ليو ، يمكنك فقط مناداتي بـ ليو القديم! ”
كان يثير أعصابي ، لذلك قلت له ، “عد للنوم يا دالي. سأوقظك عندما نكون هناك “.
أومأ دالي بحماس.
بمجرد أن بدأ يهدأ ، بدأ الكحول في نظامه في التصرف. غطى دالي فمه وبدا مريضًا لدرجة أنه كان على بعد ثوانٍ من القيء.
“لكن هل سيكون الأمر خطيرًا مرة أخرى ؟” سأل دالي. “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني التعامل مع ليلة أخرى مليئة بالإثارة مثل تلك المرة التي أمسكنا فيها مصاص الدماء !”
“أيها الوغد!” صاحت هوانغ شياوتاو بعصبية. “سأقتلك إذا تقيأت في سيارتي! لقد قمت بتنظيفها قبل أسبوع! ”
خجل دالي على الفور عندما رأى السيدة الجميلة. قدم نفسه بشكل محرج ولكن بفارغ الصبر وتقدم إلى الأمام لمصافحة لوه ويوي. لدهشته ، طوت لوه ويوي ذراعيها ورفعت أنفها في ازدراء ، رافضة حتى الاعتراف به.
قال دالي: “لا تقلقي” ، مما أدى إلى مرضه. “سأتركها تتخمر في معدتي حتى أخرج من السيارة.”
ثم تناولنا نحن الأربعة إفطارًا بسيطًا ، وأجرت هوانغ شياوتاو خلاله مكالمة هاتفية لمركز شرطة مدينة ووكو لإبلاغهم بوصولنا. توجهنا مباشرة إلى مركز الشرطة بعد الإفطار. عندما وصلنا إلى المكان ، قيل لنا أن قائد فرقة العمل ، الضابط لياو ، كان في الطابق الثاني في انتظارنا.
في حوالي الخامسة صباحًا ، رأيت مطعمًا للإفطار لذا قررت التوقف سريعًا. ركض دالي مثل كلب مسعور خرج من قفص لحظة أوقفت السيارة. هرع إلى أقرب طريق وألقى محتويات بطنه.
قالت: “سآخذ غفوة قصيرة ، لكن أيقظني على الفور إذا رأيت شرطة المرور. سيكون من المزعج أن يتم إيقافنا ، مع الأخذ في الاعتبار وجود ضابطي شرطة ومستشار شرطة في هذه السيارة … ”
“آه ، هذا محرج للغاية!” صاحت هوانغ شياوتاو. “أتمنى أن أخبر الناس أنني لا أعرف الرجل!”
“أنت وفمك المخبول!” وبخته هوانغ شياوتاو. “لكن لا تقلق ، لقد وعد صن تايجر بدفع جميع نفقاتنا. لذلك لا تنس الاحتفاظ بالإيصالات “.
ضحكت “أنا أعرف هذا الشعور جيدًا”.
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، زاد عدد المباني المجاورة للطريق تدريجيًا ، وأحيانًا كنت أرى لافتات طرق مكتوب عليها “ووكو” بشكل متكرر. في هذا الوقت أيضًا سمعت صوت حفيف قادم من المقعد الخلفي.
ثم تناولنا نحن الأربعة إفطارًا بسيطًا ، وأجرت هوانغ شياوتاو خلاله مكالمة هاتفية لمركز شرطة مدينة ووكو لإبلاغهم بوصولنا. توجهنا مباشرة إلى مركز الشرطة بعد الإفطار. عندما وصلنا إلى المكان ، قيل لنا أن قائد فرقة العمل ، الضابط لياو ، كان في الطابق الثاني في انتظارنا.
حدث ذلك في تلك الليلة عندما كنا نحاول القبض على باي يو. في حرارة اللحظة ، صدمته بمظلتي ، ولا بد أنها تلفت بسبب أحد أنيابه ، لأنني اكتشفت بعد ذلك أن مظلتي القديمة الموثوقة بها فجوة كبيرة. قلبي ينزف بمجرد التفكير فيه.
بمجرد وصولنا إلى الطابق الثاني ، كان أول ما سمعناه في الردهة هو الصوت العالي لامرأة ، من الواضح أنها غاضبة من شيء ما.
لكن هذا لا يعني أن جميع أجدادي كانوا عديمي الفائدة في المعارك كما كنت أنا. في الواقع ، كان القليل منهم في الواقع من ضباط إنفاذ القانون ، وقد طور كل منهم مهارات ممتازة. كان أبرزهم سونغ بوبينج ، الذي كان يُطلق عليه أكثر ضباط إنفاذ القانون إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو. قام بتجميع مجموعتنا الواسعة من تقنيات فنون الدفاع عن النفس وكتبها في كتاب بعنوان التقنيات الثلاثة عشر لعائلة سونغ. لقد رأيت هذا الكتاب في مكتب دراسة جدي من قبل ، لكن لم أكن مهتمًا بفنون الدفاع عن النفس ، لذلك لم ألقي عليه نظرة ثانية.
“لا أصدق هذا!” . “إرسال طفل لم يكمل دراسته الجامعية بعد لحل هذه القضية؟ وكان لديه الجرأة التي تمنعني من إجراء تشريح للجثة! والمدير العام تشينغ سمح بذلك! أعلم أنه رئيس المقاطعة ، لكن لا ينبغي أن يعاملنا كمهنيين بعدم الاحترام! ”
قلت: “بالحكم على الحالة التي أنت فيها ، لن أكون أسوأ منك.”
“تسك …” أجاب صوت آخر ، هذه المرة رجل. “سمعت أن أسلاف الطفل هم محققون تقليديون. ربما استخدم كيسًا من الحيل الرخيصة لإقناع ضباط الشرطة في مدينة نانجيانج ، وانتهى الأمر بالحظ الغبي إلى حل قضيتين هناك. لا أستطيع أن أصدق أن المسؤولين الكبار سيأخذون هذا الطفل على محمل الجد فقط من أجل ذلك … ”
طوال الطريق إلى مدينة ووكو ، نام دالي في المقعد الخلفي وشخر بصوت عالٍ. كان يمد جسده أحيانًا ثم يركل المقعد الأمامي في هذه العملية ، مما يزعجني تمامًا. من ناحية أخرى ، جلس وانغ يوانشاو بجانب دالي بصمت وبدون أي تعبير واضح على وجهه على الإطلاق ، وكان يسحب أحيانًا قارورة فضية مسطحة من سترته ويأخذ رشفات من وقت لآخر.
” ماذا؟ طبيب شرعي تقليدي؟ ” سخرت المرأة. “يالها من مزحة! ما الذي حدث في رأس المدير العام تشؤنغ؟ لا أصدق أنه وقع في هذا الاحتيال! لديّ دكتوراه في الطب الشرعي ، ومع ذلك لم يتمكن فريقنا بأكمله من حل القضية ، وها هو يتأرجح دون أي مؤهلات مناسبة ، معتقدًا أنه يمكن أن يفعل أفضل منا! ”
“أنت وفمك المخبول!” وبخته هوانغ شياوتاو. “لكن لا تقلق ، لقد وعد صن تايجر بدفع جميع نفقاتنا. لذلك لا تنس الاحتفاظ بالإيصالات “.
ابتسمت لي هوانغ شياوتاو وهمست ، “اسمع ذلك ، سونغ يانغ. شخص ما يقلل من شأن مهنتك مرة أخرى “.
“هل سنحصل على مكافأة كبيرة مقابل هذا؟” سأل دالي بعيون براقة.
قلت: “لقد اعتدت على ذلك الآن” ، بلعت كبريائي وأجبرت مشاعري على التراجع.
لقد علمتني عمتي القيادة قبل أن أدخل الكلية. كان لديها عمل مزدهر خاص بها ، لذلك اعتدنا على امتلاك عدد كبير من السيارات في المنزل. كان هناك الكثير من الحقول الفارغة الفسيحة في المدينة التي نشأت فيها ، لذلك غالبًا ما كنت أستمتع كثيرًا باختبار السيارات هناك.
قامت هوانغ شياوتاو بتطهير حلقها بصوت عالٍ لتعلن وصولنا ، وخفت الأصوات. وصلنا إلى باب غرفة الاجتماعات ، واستقبلنا ضابط شرطة ممتلئ في منتصف العمر.
تذمرت “لا” ، “لقد كسرتها. سأذهب بدونها هذه المرة “.
“اهلا مرحبا!” قال مع الابتسامات. “يجب أن تكون المستشار الخاص للمجموعة المرسل من مدينة نانجيانغ! أهلا بك! دعني أقدم نفسي. اسم عائلتي هو ليو ، يمكنك فقط مناداتي بـ ليو القديم! ”
ضحكت “أنا أعرف هذا الشعور جيدًا”.
قدمت لنا هوانغ شياوتاو مقدمة بسيطة. انتشر بصري في الغرفة ، ولاحظت بعض ضباط شرطة هناك ، بعضهم واقف والبعض الآخر جالسًا على الكراسي. كان من بينهم امرأة طويلة ونحيلة ترتدي معطف مختبر أبيض كبير. كان لديها جو من الغطرسة حولها ، وكانت للوهلة الأولى جميلة المظهر.
طلبت من هوانغ شياوتاو التوقف في كليتي قبل الانطلاق إلى مدينة ووكو . ثم ذهبت إلى غرفة النوم الخاصة بي وحزمت بعض الضروريات في حقيبة صغيرة. عندما رأتني هوانغ شياوتاو أحملها إلى السيارة ، سألتني ، “ألن تحضر مظلتك الخاصة؟”
الشخص الآخر الذي لاحظته كان شرطيًا يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان هناك شيء خبيث بشأن النظرة في عينيه. بدا وكأنه ينظر إلينا بازدراء تام. كان تخميني أن الأصوات التي سمعناها في الردهة لابد أنها كانت هذين الرجلين.
بمجرد وصولنا إلى الطابق الثاني ، كان أول ما سمعناه في الردهة هو الصوت العالي لامرأة ، من الواضح أنها غاضبة من شيء ما.
قدم الضابط لياو بإيجاز كل من أعضاء فريق العمل. قال لياو القديم عندما وصل للمرأة التي كانت ترتدي المعطف الأبيض ، “هذا هو الطبيب الشرعي لدينا ، الدكتورة لو ويوي. يمكنك القول إنها زهرة فريقنا “.
قدمت لنا هوانغ شياوتاو مقدمة بسيطة. انتشر بصري في الغرفة ، ولاحظت بعض ضباط شرطة هناك ، بعضهم واقف والبعض الآخر جالسًا على الكراسي. كان من بينهم امرأة طويلة ونحيلة ترتدي معطف مختبر أبيض كبير. كان لديها جو من الغطرسة حولها ، وكانت للوهلة الأولى جميلة المظهر.
خجل دالي على الفور عندما رأى السيدة الجميلة. قدم نفسه بشكل محرج ولكن بفارغ الصبر وتقدم إلى الأمام لمصافحة لوه ويوي. لدهشته ، طوت لوه ويوي ذراعيها ورفعت أنفها في ازدراء ، رافضة حتى الاعتراف به.
ابتسمت لي هوانغ شياوتاو وهمست ، “اسمع ذلك ، سونغ يانغ. شخص ما يقلل من شأن مهنتك مرة أخرى “.
“ويوي!” وبخ الضابط لياو. “كيف يمكنك أن تكوني فظة جدا؟”
” مفهوم! ” أومأت.
قلت لنفسي ، يبدو أن لوه ويوي هذه ستكون ألمًا كبيرًا في المؤخرة أثناء وجودنا هنا.
“ويوي!” وبخ الضابط لياو. “كيف يمكنك أن تكوني فظة جدا؟”
طوال الطريق إلى مدينة ووكو ، نام دالي في المقعد الخلفي وشخر بصوت عالٍ. كان يمد جسده أحيانًا ثم يركل المقعد الأمامي في هذه العملية ، مما يزعجني تمامًا. من ناحية أخرى ، جلس وانغ يوانشاو بجانب دالي بصمت وبدون أي تعبير واضح على وجهه على الإطلاق ، وكان يسحب أحيانًا قارورة فضية مسطحة من سترته ويأخذ رشفات من وقت لآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
