تعاليم الكتاب المقدس
الفصل 43: تعاليم الكتاب المقدس
ركضت إلى حافة السطح ووجدت أنه كان هناك مبنى من خمسة طوابق على الجانب الآخر ، والمبنيين مفصولان بفجوة ثلاثة أمتار. قفز كل من باي يو و وانغ يوانشاو إلى هذا المبنى!
“يا صاح ، كان ذلك رائعًا!” قال دالي. “لقد قلت شيئًا للرجل العجوز فأخرسته! كيف عرفت كل هذه الأشياء؟ ”
في ذلك الوقت ، كان وانغ يوانشاو يطارد باي يو على سطح ذلك المبنى مثل قطة تلاحق فأرًا.
بطبيعة الحال ، لن يرفض دالي عندما يتعلق الأمر بأي شيء يتعلق بالطعام. أخذنا سيارة أجرة وذهبنا إلى مطعم. أخذنا النادل إلى غرفة خاصة كبيرة. كانت الغرفة بأكملها مليئة بأعضاء فرقة العمل. عندما دخلنا ، صفق الجميع بحماس.
ثلاثة أمتار … لو كانت على الأرض ، أضن أنني قد أتمكن من القفز عبر هذه المسافة ، لكن إذا كانت بين مبنيين ارتفاعهما عشرات الأمتار؟ لا يمكن. ستتحول عظامي ولحمي إلى عجينة لحم إذا سقطت من هذا الارتفاع!
“ماذا بحق الجحيم يتحدث هذا الرجل العجوز؟” سأل دالي.
قررت أنني بالتأكيد لن أقفز ، لذلك أخرجت هاتفي المحمول واتصلت بهوانغ شياوتاو.
“من الكتاب المقدس ، أيها الأحمق!” قلت ، “المجدلية كانت عاهرة ، لكنها ساعدت يسوع ،.” حسنًا ، لأكون صريحًا ، لقد شاهدتها من فيلم شيفرة دافينشي.
“هرب باي يو إلى المبنى السكني المقابل ووانغ يوانشاو موجود الآن أيضًا. يجب أن تحيطوه هناك “.
قررت أنني بالتأكيد لن أقفز ، لذلك أخرجت هاتفي المحمول واتصلت بهوانغ شياوتاو.
“حسنا فهمت!” أجابت هوانغ شياوتاو.
“هل هو على قيد الحياة؟” سأل العميد.
نظرت إلى العميد الذي كان على الأرض وقد كسر في ساقه وقلت ، “بالمناسبة ، يجب أن ترسل ضابط شرطة هنا أيضًا ، الشريك هنا وهو مصاب”.
جلست هوانغ شياوتاو بجانبي وقالت بسخط ، “تسك ، يا لها من مجموعة من المجانين!”
أغلقت الهاتف ، ثم توجهت إلى العميد. عندما سمع خطى ، كانت جملته الأولى ، “هل أمسكوا باي يو؟”
“لدي حقًا شيء جاد لأقوله له ، أيها الحمقى!” قالت هوانغ شياوتاو. كان وجهها أحمر وكانت تضرب قدميها بغضب.
قلت وأنا راكع بالقرب منه: “في أي وقت الآن”. “ستقدم أنت وابنك للعدالة قريبًا …”
لكن مرة أخرى ، إذا لم ينتهز وانغ يوانشاو الفرصة للقفز فوق المبنى ، لكان باي يو قد هرب. لذلك على الرغم من أنني وجدت تصرفات وانغ يوانشاو شديدة الوحشية ، إلا أنني كنت ممتنًا له سرًا لأنه انتهز الفرصة.
فجأة أمسك العميد بطوقي وقال ، “من فضلك دع باي يوي يذهب! أنا من قتل هؤلاء النساء! لقد كان أنا!”
“هرب باي يو إلى المبنى السكني المقابل ووانغ يوانشاو موجود الآن أيضًا. يجب أن تحيطوه هناك “.
كانت قبضة العميد ضيقة للغاية. لقد صدمت بشدة من حركته المفاجئة لدرجة أنني اندلعت بعرق بارد. لم أكن أعرف في تلك المرحلة ما إذا كان لديه سكين مخبأ تحت كمه أم لا ، لذلك لم أجرؤ على فعل أي شيء متهور. في تلك اللحظة ، أضاء دالي الضوء فوق البنفسجي إلى عيني العميد وقال ، “رجل عجوز ، اترك طوقه ، هل تفكر في مهاجمة ضابط شرطة؟”
“ماذا بحق الجحيم يتحدث هذا الرجل العجوز؟” سأل دالي.
أعمى الضوء العميد. سرعان ما ترك طوقي وغطى عينيه بكلتا يديه.
أليس هذا متهورًا جدًا؟ اعتقدت. في حالة انتحار المجرم بالقفز من المبنى ، وهو أمر بعيد الاحتمال ، ألن يضحي بنفسه عبثًا؟
ذهبت بعيدًا عنه وسألته ، “لماذا ساعدت باي يو لقتل المرأتين البريئتين؟”
“من الكتاب المقدس ، أيها الأحمق!” قلت ، “المجدلية كانت عاهرة ، لكنها ساعدت يسوع ،.” حسنًا ، لأكون صريحًا ، لقد شاهدتها من فيلم شيفرة دافينشي.
قال العميد: “كان هذا طلب ابني”. “بالطبع ، يجب على الأب أن يجد طريقة لتحقيق ذلك. بعد كل شيء ، لم أقم حقا بواجباتي كأب عندما كان صغيرا “.
كان الجو مرحًا للغاية. شعرت بالحرج الشديد ، لذلك أومأت برأسي وابتسمت للجميع، وجدت أنا ودالي مكانًا للجلوس فيه.
“لكنك شخص متدين. إذا فعلت هذا النوع من الأشياء ، ألا تخشى الذهاب إلى الجحيم؟ ” انا قلت.
“لماذا أردت أن تجذب الخفافيش إلى مسرح الجريمة؟” لقد سالته.
قال العميد “موسى أمرنا برجم العاهرات حتى الموت”. “هل تعتقدين أنني سأذهب إلى الجحيم لقتلي هؤلاء النساء؟”
“لا تهتم أيها الضابط شو ، أنا لا أشرب الكحول حقًا.”
كنت مذهولا.
في ذلك الوقت ، كانت هناك مجموعة من الطلقات النارية تدق في سماء الليل. ارتجف جسد العميد بشدة ، وواجه صعوبة في النهوض إلى قدميه.
“ماذا بحق الجحيم يتحدث هذا الرجل العجوز؟” سأل دالي.
“حسنا فهمت!” أجابت هوانغ شياوتاو.
رد علي بشيء من الكتاب المقدس. لقد قرأ الكتاب المقدس طوال حياته ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون على دراية بجميع المقاطع ، لكنني لم أفعل. كل ما قرأته كان بعض قصص الكتاب المقدس.
بعد فترة ، كنا جميعًا في الطابق السفلي. ربتت هوانغ شياوتاو على كتفي وقال ، “سونغ يانغ ، هذه المرة قدمت مساهمة عظيمة أخرى لقوة الشرطة!”
لكن على أية حال ، لا أعتقد أن الدين الذي يبشر بالحب واللطف مع جارك سيشجع الناس على قتل البغايا. لابد أنه قام بتحريف الكلمات ليبرر نفسه وجرائمه.
سأل “ماذا حدث لابني”. “ماذا فعلوا لابني؟”
قلت: “المجدلية كانت أيضًا عاهرة”. “لكنها غسلت قدمي يسوع بدموعها ، وبعد أن صلبت على الصليب افتدها يسوع على الفور. إذا كان ربك يحتقر العاهرات ، فلماذا ينقذ المجدلية أيضًا؟ المسيحي الحقيقي يمارس الرأفة واللطف ، وليس القتل والعنف مثلك. ”
بعد فترة ، كنا جميعًا في الطابق السفلي. ربتت هوانغ شياوتاو على كتفي وقال ، “سونغ يانغ ، هذه المرة قدمت مساهمة عظيمة أخرى لقوة الشرطة!”
وسّع العميد عينيه ولم يقل شيئًا.
كان الجو مرحًا للغاية. شعرت بالحرج الشديد ، لذلك أومأت برأسي وابتسمت للجميع، وجدت أنا ودالي مكانًا للجلوس فيه.
في ذلك الوقت ، كانت هناك مجموعة من الطلقات النارية تدق في سماء الليل. ارتجف جسد العميد بشدة ، وواجه صعوبة في النهوض إلى قدميه.
أليس هذا متهورًا جدًا؟ اعتقدت. في حالة انتحار المجرم بالقفز من المبنى ، وهو أمر بعيد الاحتمال ، ألن يضحي بنفسه عبثًا؟
سأل “ماذا حدث لابني”. “ماذا فعلوا لابني؟”
“الضابط وانغ ، كيف عرفت أن هناك مبنى آخر على الجانب الآخر؟” انا سألت.
ركض دالي إلى حافة السطح وقال ، “قبض عليه الضابط وانغ”.
لكن على أية حال ، لا أعتقد أن الدين الذي يبشر بالحب واللطف مع جارك سيشجع الناس على قتل البغايا. لابد أنه قام بتحريف الكلمات ليبرر نفسه وجرائمه.
“هل هو على قيد الحياة؟” سأل العميد.
“نعم.” أومأ دالي برأسه.
“نعم.” أومأ دالي برأسه.
أغلقت الهاتف ، ثم توجهت إلى العميد. عندما سمع خطى ، كانت جملته الأولى ، “هل أمسكوا باي يو؟”
كان الأمر كما لو تم رفع ثقل من أكتاف العميد. تنفس الصعداء وسقط على مؤخرته.
قلت وأنا راكع بالقرب منه: “في أي وقت الآن”. “ستقدم أنت وابنك للعدالة قريبًا …”
بعد فترة وجيزة وصل ضابط شرطة وأخذ العميد بعيدًا.
ذهبت بعيدًا عنه وسألته ، “لماذا ساعدت باي يو لقتل المرأتين البريئتين؟”
“يا صاح ، كان ذلك رائعًا!” قال دالي. “لقد قلت شيئًا للرجل العجوز فأخرسته! كيف عرفت كل هذه الأشياء؟ ”
كان وانغ يوانشاو يدخن بالقرب من سيارة شرطة. تم تضميد الجرح على جبهته وكان الجاكيت الجلدي على جسده متسخًا. ذهبت إليه وشكرته.
“من الكتاب المقدس ، أيها الأحمق!” قلت ، “المجدلية كانت عاهرة ، لكنها ساعدت يسوع ،.” حسنًا ، لأكون صريحًا ، لقد شاهدتها من فيلم شيفرة دافينشي.
“لكنك شخص متدين. إذا فعلت هذا النوع من الأشياء ، ألا تخشى الذهاب إلى الجحيم؟ ” انا قلت.
“كيف أنت واسع المعرفة يا صاح؟” سأل دالي بحسد.
بدا العميد مكتئبا في ذلك الوقت. يبدو أنه زاد من العمر عشر سنوات منذ أن رأيته آخر مرة في ذلك المكتب.
“حسنًا ، يجب أن تلعب ألعابًا أقل وأن تقرأ المزيد من الكتب ، إذن.” أجبته.
أليس هذا متهورًا جدًا؟ اعتقدت. في حالة انتحار المجرم بالقفز من المبنى ، وهو أمر بعيد الاحتمال ، ألن يضحي بنفسه عبثًا؟
تذكرت فجأة شيئًا واحدًا ، لذا تحدثت مع العميد. الذي تم اقتياده من قبل ضابط الشرطة إلى الطابق السفلي. أصيبت ساقه ، لذا كان يعاني من ألم شديد.
“ماذا بحق الجحيم يتحدث هذا الرجل العجوز؟” سأل دالي.
“لماذا أردت أن تجذب الخفافيش إلى مسرح الجريمة؟” لقد سالته.
قلت “لا ، لا بأس”. “الضابط وانغ فعل ما يكفي لهذه الليلة. لا أريد أن أزعجه بعد الآن. سنعود مع سيارة أجرة إلى الكلية “.
بدا العميد مكتئبا في ذلك الوقت. يبدو أنه زاد من العمر عشر سنوات منذ أن رأيته آخر مرة في ذلك المكتب.
“القاتل في الحقيقة ليس مصاص دماء ، إنه مجرد إنسان غريب. كنت أكبر أحمق! بدونك ، كنا بالتأكيد سنصل إلى طريق مسدود. من الآن فصاعدا ، سأحترمك مثل الأخ الأكبر ، هيا ، دعني أسكب لك الشراب! ”
قال: “ظننت أنه إذا اعتقدت الشرطة أن القاتل كان مصاص دماء ، فلن يتعقبوا باي يو …”.
أجاب: “لم أكن أعرف”.
كنت صامتا لبعض الوقت. لقد قرأ الكتاب المقدس طوال حياته ، لذلك آمن أن الآخرين آمنوا أيضًا بما هو مكتوب في الكتاب المقدس. لسوء حظه ، كانت الشرطة مؤسسة علمانية. سواء كان المجرم مصاص دماء أو شيطانًا ، فهذا أمر غير ذي صلة تمامًا ، لأنهم سيتتبعونهم بغض النظر.
قالت هوانغ شياوتاو: “الآن وقد تمت تسوية القضية ، سيتم تسليم الباقي إلى فريق الطب الشرعي. نحن الآن نعيد المشتبه به لاستجوابه. لقد طلبت بالفعل من وانغ يوانشاو أن يعيدك إلى الكلية “.
بعد فترة ، كنا جميعًا في الطابق السفلي. ربتت هوانغ شياوتاو على كتفي وقال ، “سونغ يانغ ، هذه المرة قدمت مساهمة عظيمة أخرى لقوة الشرطة!”
قال: “ظننت أنه إذا اعتقدت الشرطة أن القاتل كان مصاص دماء ، فلن يتعقبوا باي يو …”.
“هذا ليس صحيحا. يجب أن تُمنح المساهمات إلى وانغ يوانشاو ، “قلت بتواضع.
“هذا ليس صحيحا. يجب أن تُمنح المساهمات إلى وانغ يوانشاو ، “قلت بتواضع.
كان وانغ يوانشاو يدخن بالقرب من سيارة شرطة. تم تضميد الجرح على جبهته وكان الجاكيت الجلدي على جسده متسخًا. ذهبت إليه وشكرته.
بدا العميد مكتئبا في ذلك الوقت. يبدو أنه زاد من العمر عشر سنوات منذ أن رأيته آخر مرة في ذلك المكتب.
“الضابط وانغ ، كيف عرفت أن هناك مبنى آخر على الجانب الآخر؟” انا سألت.
“هاها ، لا يمكنني المساعدة ، على ما أعتقد.” أجابت هوانغ شياوتاو.
أجاب: “لم أكن أعرف”.
“لماذا أردت أن تجذب الخفافيش إلى مسرح الجريمة؟” لقد سالته.
أليس هذا متهورًا جدًا؟ اعتقدت. في حالة انتحار المجرم بالقفز من المبنى ، وهو أمر بعيد الاحتمال ، ألن يضحي بنفسه عبثًا؟
ثم نقرت على كتفي وقالت: “سونغ يانغ ، اعترف باي يو بالأمس بكل شيء ، والحقيقة كانت تقريبًا مماثلة لتكهناتك ، باستثناء شيء واحد لم تكن تتوقعه …”
لكن مرة أخرى ، إذا لم ينتهز وانغ يوانشاو الفرصة للقفز فوق المبنى ، لكان باي يو قد هرب. لذلك على الرغم من أنني وجدت تصرفات وانغ يوانشاو شديدة الوحشية ، إلا أنني كنت ممتنًا له سرًا لأنه انتهز الفرصة.
فجأة أمسك العميد بطوقي وقال ، “من فضلك دع باي يوي يذهب! أنا من قتل هؤلاء النساء! لقد كان أنا!”
قالت هوانغ شياوتاو: “الآن وقد تمت تسوية القضية ، سيتم تسليم الباقي إلى فريق الطب الشرعي. نحن الآن نعيد المشتبه به لاستجوابه. لقد طلبت بالفعل من وانغ يوانشاو أن يعيدك إلى الكلية “.
ثلاثة أمتار … لو كانت على الأرض ، أضن أنني قد أتمكن من القفز عبر هذه المسافة ، لكن إذا كانت بين مبنيين ارتفاعهما عشرات الأمتار؟ لا يمكن. ستتحول عظامي ولحمي إلى عجينة لحم إذا سقطت من هذا الارتفاع!
قلت “لا ، لا بأس”. “الضابط وانغ فعل ما يكفي لهذه الليلة. لا أريد أن أزعجه بعد الآن. سنعود مع سيارة أجرة إلى الكلية “.
قال العميد: “كان هذا طلب ابني”. “بالطبع ، يجب على الأب أن يجد طريقة لتحقيق ذلك. بعد كل شيء ، لم أقم حقا بواجباتي كأب عندما كان صغيرا “.
قالت هوانغ شياوتاو: “إذن كن حذرًا على الطريق”.
كنت مذهولا.
بعد أيام قليلة من انتهاء القضية ، بحث دالي عن الأخبار على الإنترنت كل يوم ، لكن قضية مصاص الدماء هذه لم تظهر في أي وسيلة إعلام. ربما شعرت الشرطة أنها كانت غريبة وعنيفة للغاية ، لذا قاموا بإخفائها.
قالت هوانغ شياوتاو: “إذن كن حذرًا على الطريق”.
سرعان ما اتصلت هوانغ شياوتاو وأخبرتنا أن هناك وليمة احتفالية في تلك الليلة وأننا مدعوون للحضور.
كان وانغ يوانشاو يدخن بالقرب من سيارة شرطة. تم تضميد الجرح على جبهته وكان الجاكيت الجلدي على جسده متسخًا. ذهبت إليه وشكرته.
بطبيعة الحال ، لن يرفض دالي عندما يتعلق الأمر بأي شيء يتعلق بالطعام. أخذنا سيارة أجرة وذهبنا إلى مطعم. أخذنا النادل إلى غرفة خاصة كبيرة. كانت الغرفة بأكملها مليئة بأعضاء فرقة العمل. عندما دخلنا ، صفق الجميع بحماس.
ركض دالي إلى حافة السطح وقال ، “قبض عليه الضابط وانغ”.
كان الجو مرحًا للغاية. شعرت بالحرج الشديد ، لذلك أومأت برأسي وابتسمت للجميع، وجدت أنا ودالي مكانًا للجلوس فيه.
كانت ترتدي قميصًا أبيض وجينزًا قصيرًا للغاية الليلة ، وتم الكشف عن الشكل المثير لمؤخرتها من خلال الملابس الضيقة. تم الكشف عن ساقيها الطويلتين النحيفتين ، وكان قميصها ذو رقبة عميقة ، وصدرها مكشوف قليلاً. على الرغم من أن هوانغ شياوتاو كانت تتمتع بمظهر عارضة أزياء ، إلا أنها لم تكن نحيفة وجميلة مثل معظم العارضات. كان من الواضح أن ذراعيها وبطنها عضلات ، وبدت ساقاها نحيفتان وقويتان. بدت أكثر صحة وأقوى من معظم النساء. عندما كنت أفكر في جمالها ، وجدت نفسي خجلاً ، لذلك سرعان ما حنيت رأسي وركزت على مشروبي.
بمجرد جلوسنا ، جاء شياوتشو ممسكًا بكوب. كان بالفعل ثملا قليلا. بعد أن كان مخمورًا ، كان مختلفًا تمامًا عن الرجل المعتاد الذي كان عليه.
قال لي فجأة “سونغ- جي ” ، مخاطبا لي بـ “الأخ الأكبر”.
“من الكتاب المقدس ، أيها الأحمق!” قلت ، “المجدلية كانت عاهرة ، لكنها ساعدت يسوع ،.” حسنًا ، لأكون صريحًا ، لقد شاهدتها من فيلم شيفرة دافينشي.
“القاتل في الحقيقة ليس مصاص دماء ، إنه مجرد إنسان غريب. كنت أكبر أحمق! بدونك ، كنا بالتأكيد سنصل إلى طريق مسدود. من الآن فصاعدا ، سأحترمك مثل الأخ الأكبر ، هيا ، دعني أسكب لك الشراب! ”
جلست هوانغ شياوتاو بجانبي وقالت بسخط ، “تسك ، يا لها من مجموعة من المجانين!”
“لا تهتم أيها الضابط شو ، أنا لا أشرب الكحول حقًا.”
بعد فترة وجيزة وصل ضابط شرطة وأخذ العميد بعيدًا.
“حسنًا ، سأسكب بعض العصير لك بعد ذلك!”
وسّع العميد عينيه ولم يقل شيئًا.
أمسك بكوب وزجاجة وسكب لي كوبًا من عصير البرتقال. لكن هوانغ شياوتاو أوقفه وقالت . ” سونغ يانغ اذهب وانتظرني في البار ، لا يزال لدي ما أقوله لـك !”
“لا تهتم أيها الضابط شو ، أنا لا أشرب الكحول حقًا.”
” أوه ، قائدة الفريق هوانغ لديها ما تقوله لـ سونغ يانغ!” مازح ضباط الشرطة.
أعمى الضوء العميد. سرعان ما ترك طوقي وغطى عينيه بكلتا يديه.
“لدي حقًا شيء جاد لأقوله له ، أيها الحمقى!” قالت هوانغ شياوتاو. كان وجهها أحمر وكانت تضرب قدميها بغضب.
قال: “ظننت أنه إذا اعتقدت الشرطة أن القاتل كان مصاص دماء ، فلن يتعقبوا باي يو …”.
“قائدة الفريق لديها شيء جاد لتقوله لـ سونغ يانغ! ووه ! ” قام ضابط شرطة آخر بمضايقتها وهو يشير إليها فتبعه الجميع.
قررت أنني بالتأكيد لن أقفز ، لذلك أخرجت هاتفي المحمول واتصلت بهوانغ شياوتاو.
“أنت ، أنت ، أنت …” كان وجه هوانغ شياوتاو أحمر إلى أذنه. “هذا ! سيتم خصم مكافأتك! ”
أليس هذا متهورًا جدًا؟ اعتقدت. في حالة انتحار المجرم بالقفز من المبنى ، وهو أمر بعيد الاحتمال ، ألن يضحي بنفسه عبثًا؟
جلست هوانغ شياوتاو بجانبي وقالت بسخط ، “تسك ، يا لها من مجموعة من المجانين!”
بعد فترة وجيزة وصل ضابط شرطة وأخذ العميد بعيدًا.
كانت ترتدي قميصًا أبيض وجينزًا قصيرًا للغاية الليلة ، وتم الكشف عن الشكل المثير لمؤخرتها من خلال الملابس الضيقة. تم الكشف عن ساقيها الطويلتين النحيفتين ، وكان قميصها ذو رقبة عميقة ، وصدرها مكشوف قليلاً. على الرغم من أن هوانغ شياوتاو كانت تتمتع بمظهر عارضة أزياء ، إلا أنها لم تكن نحيفة وجميلة مثل معظم العارضات. كان من الواضح أن ذراعيها وبطنها عضلات ، وبدت ساقاها نحيفتان وقويتان. بدت أكثر صحة وأقوى من معظم النساء. عندما كنت أفكر في جمالها ، وجدت نفسي خجلاً ، لذلك سرعان ما حنيت رأسي وركزت على مشروبي.
قال: “ظننت أنه إذا اعتقدت الشرطة أن القاتل كان مصاص دماء ، فلن يتعقبوا باي يو …”.
صاح دالي: ” الأخت شياوتاو “. “تبدين جميلة جدا الليلة!”
ركض دالي إلى حافة السطح وقال ، “قبض عليه الضابط وانغ”.
“هاها ، لا يمكنني المساعدة ، على ما أعتقد.” أجابت هوانغ شياوتاو.
كان الجو مرحًا للغاية. شعرت بالحرج الشديد ، لذلك أومأت برأسي وابتسمت للجميع، وجدت أنا ودالي مكانًا للجلوس فيه.
ثم نقرت على كتفي وقالت: “سونغ يانغ ، اعترف باي يو بالأمس بكل شيء ، والحقيقة كانت تقريبًا مماثلة لتكهناتك ، باستثناء شيء واحد لم تكن تتوقعه …”
كانت ترتدي قميصًا أبيض وجينزًا قصيرًا للغاية الليلة ، وتم الكشف عن الشكل المثير لمؤخرتها من خلال الملابس الضيقة. تم الكشف عن ساقيها الطويلتين النحيفتين ، وكان قميصها ذو رقبة عميقة ، وصدرها مكشوف قليلاً. على الرغم من أن هوانغ شياوتاو كانت تتمتع بمظهر عارضة أزياء ، إلا أنها لم تكن نحيفة وجميلة مثل معظم العارضات. كان من الواضح أن ذراعيها وبطنها عضلات ، وبدت ساقاها نحيفتان وقويتان. بدت أكثر صحة وأقوى من معظم النساء. عندما كنت أفكر في جمالها ، وجدت نفسي خجلاً ، لذلك سرعان ما حنيت رأسي وركزت على مشروبي.
ثلاثة أمتار … لو كانت على الأرض ، أضن أنني قد أتمكن من القفز عبر هذه المسافة ، لكن إذا كانت بين مبنيين ارتفاعهما عشرات الأمتار؟ لا يمكن. ستتحول عظامي ولحمي إلى عجينة لحم إذا سقطت من هذا الارتفاع!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
