مائتا ألف
الفصل 1065 – مائتا ألف
“الشيخ ليو ، اذهب واحصل على 200،000 من أحجار ميتا الخالدة مخفضة الدرجة”. قالت يان تشينغ تشنغ لأحد الكبار بجانبها.
تجاهل جيانغ تشن نظرات الجميع المندهشة ، جيانغ تشن صنع الحبوب بطريقة مدهشة . تم تحديد درجات الحبوب بواسطة نوعية الأعشاب. وجميع الأعشاب التي أرسلتها قرية هان كانت عالية الجودة ، لأنهم لم يجرؤوا على إرسال الأعشاب ذات الجودة المنخفضة إلى مقر الولاية.
الفصل 1065 – مائتا ألف
ومع ذلك ، كانت كل هاته الأعشاب شائعة ،و لذلك يمكن إنتاج الحبوب الخالدة العادية منها فقط ، ولكن بسبب أنها شائعة ، كان الطلب عليها كبيراً . سيقوم كل كيميائي مختلف بإنتاج درجة مختلفة من نفس الحبة. كانت الحبوب التي تمت صناعتها باستخدام تقنية الاشتقاق العظمى لجيانغ تشن ، و نيران البرق ، فضلاً عن نيران التنين الحقيقية، بلا شك الأفضل من بين الأفضل.
تدقيق: Tahtoh
*كراك * * كراك * * كراك *
الفصل 1065 – مائتا ألف
كانت تنبعث أصوات تشقق باستمرار حيث كانت الأعشاب تذوب بسرعة كبيرة. الطريقة التي صنع بها جيانغ تشن تلك الحبوب جعلت الأمر يبدوا سهلاً و بسيطاً عليه، وكأنه لم توجد أي احتمالية بأن يفشل.
“الشيخ ليو ، اذهب واحصل على 200،000 من أحجار ميتا الخالدة مخفضة الدرجة”. قالت يان تشينغ تشنغ لأحد الكبار بجانبها.
أصبح المشهد بأكمله صامتاً ، لأن الجميع كانوا مشغولين جدا بالتحديق في جيانغ تشن. من وجهة نظرهم ، فقد كانت معجزة و في نفس الوقت متعة أن تكون قادراً على رؤية طريقة كهذه في صناعة الحبوب.
“يا إلهي 200000 من أحجار ميتا الخالدة …”
وقف المشرف وو ، وكذلك الحراس الآخرون . هم أيضا جذبتهم أعمال جيانغ تشن ، كما لو أنهم نسوا الألم في أجسادهم.
الفصل 1065 – مائتا ألف
بدت عيون يان تشينغ تشنغ مهووسة. على الرغم من أنها لم تكن لديها أدنى فكرة عما إذا كانت هذه الحبوب ستنجح أم لا ، إلا أنها كانت مفتونة بالكامل بطريقة الصنع.
“الأخ جيانغ ، هذا كثير جدا ويجب أن يكون لك. هذا ليس له علاقة بقرية هان.” لم يجرؤ هان تشانغ لينغ على قبول ذلك.
بعد بضع دقائق ، تراجع بحر النيران إلى جسد جيانغ تشن. في نفس الوقت ، كان عطر دواء قويٍّ قد ملئ الأجواء، ما أثار دهشة الجميع.
أمسكت يان تشينغ تشنغ بواحدة من الحبوب وفحصتها بدقة. ثم أشادت ” حبوب اليانغ العميقة هاته ليست بها أية شوائب. لم يسبق لي أن رأيت شخصاً صنعها بطريقة أفضل من هاته. أعتقد أنها تساوي 2000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة.”
أمامه تواجدت بضع عشرات من الحبوب ، تحوم في الهواء وتبعث باستمرار أضواء ساطعة. رائحة الحبوب كانت جذابةً بشكل لا يقاوم. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحبوب ملونة وجميلة وقسمت إلى فئات مختلفة. كانت كل حبة بحجم الإبهام وسطحها ناعم ورائع بدون أيّة شوائب.
“في هذه الحالة ، لن أرفض ذلك”.
“لقد انتهى.”
“لقد انتهى.”
“يا إلهي ،أن يتم إعداد بضع عشرات من الحبوب في فترة قصيرة كهذه. إذا لم أر هذا بأم عيني ، لم أكن لأصدق ذلك. ”
أمامه تواجدت بضع عشرات من الحبوب ، تحوم في الهواء وتبعث باستمرار أضواء ساطعة. رائحة الحبوب كانت جذابةً بشكل لا يقاوم. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحبوب ملونة وجميلة وقسمت إلى فئات مختلفة. كانت كل حبة بحجم الإبهام وسطحها ناعم ورائع بدون أيّة شوائب.
“لم أتخيل أبداً أن توجد طريقة كهذه في السماوات والأرض. الأخ جيانغ مدهش للغاية! هل رأيتم ذلك ؟ كل حبة منهم ساطعة مثل اليشم و نوعيتها هي الأجود من بين الأجود. ”
“تلك هي الحبوب العائمة. إنها مفيدة للغاية للمتدربين . قيمة هاته الحبة ليست أقل من حبة اليانغ العميقة. واحدة منها أيضا تستحق 2000. وبمجموع عشرة ، فإنها تستحق أيضا أكثر من 20،000 من أحجار ميتا الخالدة “.
…………………..
أمامه تواجدت بضع عشرات من الحبوب ، تحوم في الهواء وتبعث باستمرار أضواء ساطعة. رائحة الحبوب كانت جذابةً بشكل لا يقاوم. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحبوب ملونة وجميلة وقسمت إلى فئات مختلفة. كانت كل حبة بحجم الإبهام وسطحها ناعم ورائع بدون أيّة شوائب.
توسعت عيون جميع القرويين ، لم يصدقوا ما كانوا يرونه. لم يكونوا هم الوحيدين ، فالأناس من مقر الولاية كانوا مدهوشين كذلك. كل واحد منهم كان يحدق في المشهد أمامه. تم تثبيت نظرة يان تشينغ تشنغ على الحبوب العائمة.
ترجمة: Mr. White
أمسكت يان تشينغ تشنغ بواحدة من الحبوب وفحصتها بدقة. ثم أشادت ” حبوب اليانغ العميقة هاته ليست بها أية شوائب. لم يسبق لي أن رأيت شخصاً صنعها بطريقة أفضل من هاته. أعتقد أنها تساوي 2000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة.”
“ما الذي تفكر به؟ هذه الحجارة تنتمي إلى الأخ جيانغ. إذا لم يكن له ، أخشى أننا لن نعيش حتى. آه كونج ، لقد قمت بعمل جيد للغاية من خلال إنقاذ الأخ جيانغ “.
“هذا صحيح. لم يسبق لي أن رأيت حبوب يانغ العميقة بهاته الجودة. ألفين من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة هو مجرد تقدير. مع عشرة من حبوب يانغ العميقة ، أعتقد أنها ستباع بأكثر من 20000 من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . ”
في هذه اللحظة الوجيزة ، تبددت كل كراهيتهم نحو جيانغ تشن و بدئوا يشعرون بشيءٍ من الاحترام والامتنان. حتى لو قتلهم جيانغ شين سابقاً ، لم يكن موتهم ليؤثر عليه. لم يكن مقر الولاية ليقف في وجه كيميائي قوي مثله لأجلهم.
“تلك هي الحبوب العائمة. إنها مفيدة للغاية للمتدربين . قيمة هاته الحبة ليست أقل من حبة اليانغ العميقة. واحدة منها أيضا تستحق 2000. وبمجموع عشرة ، فإنها تستحق أيضا أكثر من 20،000 من أحجار ميتا الخالدة “.
*كراك * * كراك * * كراك *
…………………..
“إنها 200،000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . إذا استطاعت قرية هان الحصول على كل هاته الثروة ، فإن قريتنا ستتحسن بسرعة فائقة وترتفع فوق القرى المجاورة. ”
صُدم جميع الشيوخ والضيوف. كانت الحبوب التي قدمها جيانغ تشن من الحبوب الشائعة. بنظرهم الحاد، يمكنهم بطبيعة الحال معرفة قيمة هاته الحبوب. كان هناك ما مجموعه ستة أنواع مختلفة من الحبوب التي صنعها. كل منها له ثمن باهظ. بالنظر إليها جميعاً، إنها بالتأكيد تستحق أكثر من 100،000 حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. من هنا ، يمكن أن يروا أن جيانغ تشين لم يكن يكذب حول السعر.
“الأخ جيانغ ، هذا كثير جدا ويجب أن يكون لك. هذا ليس له علاقة بقرية هان.” لم يجرؤ هان تشانغ لينغ على قبول ذلك.
“الشيخ ليو ، اذهب واحصل على 200،000 من أحجار ميتا الخالدة مخفضة الدرجة”. قالت يان تشينغ تشنغ لأحد الكبار بجانبها.
تدقيق: Tahtoh
“حاضر، يا ملكة الجمال.”
أمسكت يان تشينغ تشنغ بواحدة من الحبوب وفحصتها بدقة. ثم أشادت ” حبوب اليانغ العميقة هاته ليست بها أية شوائب. لم يسبق لي أن رأيت شخصاً صنعها بطريقة أفضل من هاته. أعتقد أنها تساوي 2000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة.”
لم يجرؤ الشيخ ليو على أن يكون غير محترِم. على الفور، اختفى عند بوابة المقر بعد أن ألقى نظرة على جيانغ تشن. هذه المرة ، كانت نظرته نظرة احترام لا تحديق.
لقد صُعِق كل قرويٍّ بسماع الرقم 200 ألف ، لكنهم كانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن هذا ليس له علاقة بهم. كانوا يعلمون أن مقر الولاية كان سخيا لهاته الدرجة لأنهم أرادوا تجنيد جيانغ تشن.
لم يعترض أي من الحاضرين على قرار يان تشينغ تشنغ على الرغم من أن قيمة الحبوب لم تكن تستحق هذا القدر من حجارة ميتا. سبب عرضها مبلغ 200،000 من الحجارة منخفضة الدرجة دون تردد كان جيانغ تشن ، كان كنزاً عظيماً لا يمكن قياسه بواسطة أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. ما أرادوا فعله الآن هو تجنيد جيانغ تشن. إذا تم تجنيد كيميائي مرعب مثله من قبل القوى الكبرى الأخرى في المدينة ، فإنهم سيعانون بالتأكيد من خسارة كبيرة.
*****************************************
على الرغم من أن مدينة يان كانت تبدو هادئة على السطح ، كانت هناك اضطرابات أكبر موجودة خلف تلك الجدران. على الرغم من أن الولاية هي حاكم المدينة ، كانت هناك منافسة بينها وبين القوى الكبرى الأخرى و التي كانت قوية مثلهم.
بعد فترة وجيزة ، عاد الشيخ ليو مع حقيبة تخزين رمادية في يده ، و سلمها ليان تشينغ تشنغ.
بعد فترة وجيزة ، عاد الشيخ ليو مع حقيبة تخزين رمادية في يده ، و سلمها ليان تشينغ تشنغ.
………
سارت بسخاء نحو جيانغ تشن وقالت: “السيد الشاب جيانغ ، ها هي 200،000 من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة كاعتذار لتصرفات أتباعي الوقحة، ولجميع الحبوب التي قمت بصناعتها”.
“لم أتخيل أبداً أن توجد طريقة كهذه في السماوات والأرض. الأخ جيانغ مدهش للغاية! هل رأيتم ذلك ؟ كل حبة منهم ساطعة مثل اليشم و نوعيتها هي الأجود من بين الأجود. ”
بعد سماع ذلك ، كان على جيانغ تشن أن يعترف بأن يان تشينغ تشنغ كانت بارعة في الفوز بقلوب الناس و مسؤولة بما فيه الكفاية لتحمل الأخطاء التي ارتكبها أتباعها. عندما رأت طرقه الفريدة في صناعة الحبوب ، بدلا من توبيخ و تأنيب أتباعها ، اعتذرت شخصيا على الرغم من وضعها النبيل. إن أنثى مثلها ، و التي كانت أيضاً ذو جمالٍ فائق، ستحصل على الاحترام من قبل جميع أتباعها و سيكونون أولياء لمقر الولاية .
“لدى الأخ جيانغ قدرات كيميائية عظيمة و قوة قتالية كبيرة كذلك . إنجازاته المستقبلية ستكون عظيمة بالتأكيد. اليوم ، بوجود ملكة الجمال يان تشينغ تشنغ شخصياً تحاول تجنيده ، سيرتفع وضعه في مدينة يان إلى مستوى عظيم. أه كونغ ، يجب أن تتخذه كمعبودك من الآن فصاعداً.”
“يا إلهي 200000 من أحجار ميتا الخالدة …”
رؤية جيانغ تشن يقبل العرض ، تم الكشف عن ابتسامة على وجه يان تشينغ تشنغ. كانت قلقة من أن جيانغ تشن سوف يرفض ذلك ، وكان لدى الخيميائيين الكبار مثل جيانغ تشن فخرٌ خاص بهم. إذا رفض عرضها واعتذارها ، فإنه كان لا يزال مفهومًا بعد أن أزعجه حراسها.
شعر هان كونغ بأن رأسه يدور. و القرويون الآخرون كذلك ، بما في ذلك الزعيم ،كان له نفس التعبير. كانوا يعرفون جيدا كم أن 200000 تساوي ثروة عظيمة.
الفصل 1065 – مائتا ألف
“إنها 200،000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . إذا استطاعت قرية هان الحصول على كل هاته الثروة ، فإن قريتنا ستتحسن بسرعة فائقة وترتفع فوق القرى المجاورة. ”
شعر هان كونغ بأن رأسه يدور. و القرويون الآخرون كذلك ، بما في ذلك الزعيم ،كان له نفس التعبير. كانوا يعرفون جيدا كم أن 200000 تساوي ثروة عظيمة.
“ما الذي تفكر به؟ هذه الحجارة تنتمي إلى الأخ جيانغ. إذا لم يكن له ، أخشى أننا لن نعيش حتى. آه كونج ، لقد قمت بعمل جيد للغاية من خلال إنقاذ الأخ جيانغ “.
على الرغم من أن مدينة يان كانت تبدو هادئة على السطح ، كانت هناك اضطرابات أكبر موجودة خلف تلك الجدران. على الرغم من أن الولاية هي حاكم المدينة ، كانت هناك منافسة بينها وبين القوى الكبرى الأخرى و التي كانت قوية مثلهم.
“لدى الأخ جيانغ قدرات كيميائية عظيمة و قوة قتالية كبيرة كذلك . إنجازاته المستقبلية ستكون عظيمة بالتأكيد. اليوم ، بوجود ملكة الجمال يان تشينغ تشنغ شخصياً تحاول تجنيده ، سيرتفع وضعه في مدينة يان إلى مستوى عظيم. أه كونغ ، يجب أن تتخذه كمعبودك من الآن فصاعداً.”
“لقد انتهى.”
………
صُدم جميع الشيوخ والضيوف. كانت الحبوب التي قدمها جيانغ تشن من الحبوب الشائعة. بنظرهم الحاد، يمكنهم بطبيعة الحال معرفة قيمة هاته الحبوب. كان هناك ما مجموعه ستة أنواع مختلفة من الحبوب التي صنعها. كل منها له ثمن باهظ. بالنظر إليها جميعاً، إنها بالتأكيد تستحق أكثر من 100،000 حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. من هنا ، يمكن أن يروا أن جيانغ تشين لم يكن يكذب حول السعر.
لقد صُعِق كل قرويٍّ بسماع الرقم 200 ألف ، لكنهم كانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن هذا ليس له علاقة بهم. كانوا يعلمون أن مقر الولاية كان سخيا لهاته الدرجة لأنهم أرادوا تجنيد جيانغ تشن.
أصبح المشهد بأكمله صامتاً ، لأن الجميع كانوا مشغولين جدا بالتحديق في جيانغ تشن. من وجهة نظرهم ، فقد كانت معجزة و في نفس الوقت متعة أن تكون قادراً على رؤية طريقة كهذه في صناعة الحبوب.
“في هذه الحالة ، لن أرفض ذلك”.
“هذا صحيح. لم يسبق لي أن رأيت حبوب يانغ العميقة بهاته الجودة. ألفين من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة هو مجرد تقدير. مع عشرة من حبوب يانغ العميقة ، أعتقد أنها ستباع بأكثر من 20000 من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . ”
أعطى جيانغ تشن ابتسامة باهتة وأخذ حقيبة التخزين. منذ وصوله إلى العالم الخالد ،أكثر ما كان يفتقر إليه هو حجارة ميتا الخالدة . لذا ، من الطبيعي ألا يرفض عرضهم. بالإضافة إلى ذلك ، فقد أدى ذلك إلى تحسين انطباع يان تشينغ تشنغ عنه. كان يعلم أنه لن يكون أمراً سيئًا أن يصادق قوة كبرى مثل مقر الولاية بعد صعوده إلى هذا العالم.
“إنها 200،000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . إذا استطاعت قرية هان الحصول على كل هاته الثروة ، فإن قريتنا ستتحسن بسرعة فائقة وترتفع فوق القرى المجاورة. ”
رؤية جيانغ تشن يقبل العرض ، تم الكشف عن ابتسامة على وجه يان تشينغ تشنغ. كانت قلقة من أن جيانغ تشن سوف يرفض ذلك ، وكان لدى الخيميائيين الكبار مثل جيانغ تشن فخرٌ خاص بهم. إذا رفض عرضها واعتذارها ، فإنه كان لا يزال مفهومًا بعد أن أزعجه حراسها.
صُدم جميع الشيوخ والضيوف. كانت الحبوب التي قدمها جيانغ تشن من الحبوب الشائعة. بنظرهم الحاد، يمكنهم بطبيعة الحال معرفة قيمة هاته الحبوب. كان هناك ما مجموعه ستة أنواع مختلفة من الحبوب التي صنعها. كل منها له ثمن باهظ. بالنظر إليها جميعاً، إنها بالتأكيد تستحق أكثر من 100،000 حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. من هنا ، يمكن أن يروا أن جيانغ تشين لم يكن يكذب حول السعر.
في هذه اللحظة ، كان المشرف وو و هوانغ ليو خائفين تمامًا. كانوا يقفون هناك متصلبين و كأنهم عِصِيٌّ، لا يجرؤون على التنفس لأنهم أدركوا أنهم قد أغضبوا للتو وجودًا لا يمكنهم تحمل إغضابه. وبالنظر إلى وضعهم ، يجب أن تكون أدمغتهم قد تعطلت لأن أسائوا إلى هذا الخيميائي السامي.
“يا إلهي 200000 من أحجار ميتا الخالدة …”
في هذه اللحظة الوجيزة ، تبددت كل كراهيتهم نحو جيانغ تشن و بدئوا يشعرون بشيءٍ من الاحترام والامتنان. حتى لو قتلهم جيانغ شين سابقاً ، لم يكن موتهم ليؤثر عليه. لم يكن مقر الولاية ليقف في وجه كيميائي قوي مثله لأجلهم.
“تلك هي الحبوب العائمة. إنها مفيدة للغاية للمتدربين . قيمة هاته الحبة ليست أقل من حبة اليانغ العميقة. واحدة منها أيضا تستحق 2000. وبمجموع عشرة ، فإنها تستحق أيضا أكثر من 20،000 من أحجار ميتا الخالدة “.
باستخدام الحس الإلهي، تم فتح حقيبة التخزين. تم ملء ما داخل الحقيبة بحجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. قسم المبلغ الإجمالي إلى النصف ، وأرسل 100،000 من الحجارة إلى معبد التنين السلف. بسبب تأثير قانون العالم الخالد ، فقط الخالدون الإلهيون لديهم القدرة على التحكم بالقوة المكانية وربطها ببحر التشي الخاص بهم ، مما يسمح لهم بتخزين الأشياء في بحر التشي الخاص بهم. أي خبير تحت عالم الخالد الإلهي سيستخدم أداة تخزين خارجي مثل حلقة مكانية أو حقيبة تخزين لحمل الأشياء ، لكن الوضع كان مختلفاً لجيانغ تشن. الآن وقد تم ترميم الإثني عشر طابقاً من المعبد ، فإن جميع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة تم تخزينها في الداخل دون أي مشاكل.
بعد بضع دقائق ، تراجع بحر النيران إلى جسد جيانغ تشن. في نفس الوقت ، كان عطر دواء قويٍّ قد ملئ الأجواء، ما أثار دهشة الجميع.
بعد فترة من الوقت ، اقترب من هان تشانغ لينغ بحقيبة التخزين الخاصة به وأعطاها للرئيس. “رئيس ، هنا 100،000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . هذا هو نصيب قرية هان. ”
شعر هان كونغ بأن رأسه يدور. و القرويون الآخرون كذلك ، بما في ذلك الزعيم ،كان له نفس التعبير. كانوا يعرفون جيدا كم أن 200000 تساوي ثروة عظيمة.
عند رؤية ما حدث ، ذعر هان تشانغ لينغ ، يحدق في حقيبة التخزين في رعب. لم تتجرأ يداه على الاقتراب منها.
توسعت عيون جميع القرويين ، لم يصدقوا ما كانوا يرونه. لم يكونوا هم الوحيدين ، فالأناس من مقر الولاية كانوا مدهوشين كذلك. كل واحد منهم كان يحدق في المشهد أمامه. تم تثبيت نظرة يان تشينغ تشنغ على الحبوب العائمة.
“الأخ جيانغ ، هذا كثير جدا ويجب أن يكون لك. هذا ليس له علاقة بقرية هان.” لم يجرؤ هان تشانغ لينغ على قبول ذلك.
*****************************************
*****************************************
رؤية جيانغ تشن يقبل العرض ، تم الكشف عن ابتسامة على وجه يان تشينغ تشنغ. كانت قلقة من أن جيانغ تشن سوف يرفض ذلك ، وكان لدى الخيميائيين الكبار مثل جيانغ تشن فخرٌ خاص بهم. إذا رفض عرضها واعتذارها ، فإنه كان لا يزال مفهومًا بعد أن أزعجه حراسها.
ترجمة: Mr. White
“يا إلهي ،أن يتم إعداد بضع عشرات من الحبوب في فترة قصيرة كهذه. إذا لم أر هذا بأم عيني ، لم أكن لأصدق ذلك. ”
تدقيق: Tahtoh
…………………..
الفصل 1065 – مائتا ألف
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
