نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1061

التدخل في شؤون الآخرين

التدخل في شؤون الآخرين

1061 – التدخل في شؤون الآخرين

“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.

كان من الصعب للغاية صقل بصمة الروح ولكن هذا لم يقلق جيانغ تشن. مع العلامة الخالدة في جسده ، كان متأكداً من أن القاتل لن يكتشف موقعه. إلى جانب ذلك ، أصبحت مهارته في تحول التنين قوية بشكل لا يمكن تصوره. قد تكون قادرة على صقل أي شيء ، بما في ذلك بصمة الروح . لذا ، كان يقوم بتعميم مهارة تحول التنين في محاولة لصقلها من وقت لآخر ، معتقدًا أنه سيتم امتصاصها تمامًا بسرعة قياسية.

“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.

كان ذلك في منتصف النهار. كانت المدينة تعج بالنشاطات. وكان هناك أيضا بعض الذين وصلوا إلى هنا بعرباتهم ، وكانوا يرتدون الملابس بنفس الطريقة التي كان يرتديها سكان قرية هان. جاءوا أيضا هنا لتبادل أحجار ميتا الخالدة . في هذا العصر ، كانت أعداد القرى مثل قرية هان مستحيلة العدِّ .

فجأة ، بدا صوت واضح من شخص ما ، ليذهل الجميع ، بما في ذلك أُناس قرية هان. كل واحد من الموجودين وجَّه اهتمامه نحو جيانغ تشن.

كان الأناس العاديون مُطالبين بدفع مبلغ معين من أجل الدخول إلى مدينة يان. وفقا للقوانين التي وضعتها الولاية، يجب على جميع الذين دخلوا المدينة أن يدفعوا حجر ميتا خالد منخفض الدرجة . أما بالنسبة للمتدربين الذين جاءوا من قرى نائية ، كان حجر ميتا خالد منخفض الدرجة ببساطة باهظ الثمن. لذا ، لم يأت أحد إلى هنا من أجل المتعة، لأن حجر ميتا خالد منخفض الدرجة كان كافيًا لإعطاء تدريب الفرد دُفعة .

“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”

ولكن بسبب وجود علاقة جيدة لهان تشانغ لينغ مع الحراس ، فقد تم إعفاؤهم من دفع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة الباهظة.

1061 – التدخل في شؤون الآخرين

“زعيم ، أنت مدهش! حتى الحراس قدموا لك ابتسامة ودية.” نظر هان كونغ إلى هان تشانغ لينغ بنظرة إعجاب.

أومأ هوانغ ليو ، ثم أمر أحد الرجال خلفه” أعطهم أحجار ميتا الخالدة و اجلب الأعشاب إلى الداخل”.

“هذا أكيد ، لقد فقدت حساب عدد الأعشاب التي قدمتها قريتنا للولاية. هذه هي الطريقة التي كسبت بها سمعتي. ”

“شكرا جزيلا ، المشرف هوانغ.”

أمسك هان تشانغ لينغ بلحيته وقال بفخر.

“أنت تغازل الموت!”

كانت المنطقة داخل مدينة يان أكثر حيوية من الخارج. كانت الشوارع واسعة. على الرغم من أنها كانت أول مدينة يزورها جيانغ تشن منذ وصوله إلى العالم الخالد ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بالمدينة على الإطلاق. كانت خبرته ومعرفته أبعد مما كان يراه هنا. وبالتالي ، لم يشعر بالحاجة إلى المراقبة كما يفعل الأجانب عادةً.

“شقي ، ماذا قلت؟”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها المجموعة إلى المدينة ، لذا لم يبدوا متحمسين مثل هان كونغ و الذي بدا مبتهجاً ومليئاً بالطاقة. اقترب أكثر ليراقب أي شيءٍ يلفت انتباهه.

“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.

“آه كونغ ، لا تتجول في الأنحاء. سنتوجه إلى مقر الولاية أولاً. بعد أن ننتهي من التبادل ، أنا شخصياً سآخذك في جولة حول المدينة لتحصل على بعض المرح” قال هان تشانغ لينغ.

1061 – التدخل في شؤون الآخرين

“حسنا ، زعيم “. أومأ هان كونج.

“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”

يقع مقر الولاية في الجزء المركزي من مدينة يان. مع هان تشانغ لينغ ، و الذي كان على دراية بالمكان ، يقود الطريق ، وصلوا إلى بوابات المقر بسرعة كبيرة. بنيت المباني و المنشئات خلف جدران المقر . بدت البوابات الضخمة مهيبة وكان هناك ساحة فارغة ضخمة خارج البوابة. لا يجرؤ الناس عادة على الاقتراب من البوابات أو التسكع في هذه المنطقة بلا هدف لأنه يعني عدم احترام مقر الولاية – المكان الأنبل في مدينة يان.

لوح هوانغ ليو بيده ، مشيرا لهان تشانغ لينغ لأن يغادر.

“يا له من مكان مهيب.” لمعت عيون هان كونغ ، كانت هذه أول مرة يأتي فيها إلى هنا.

*************************************************

“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.

“الأخ الكبير جيانغ رائع!”

في هذا المكان ، كان عليهم أن يكونوا حذرين مع أفعالهم وإيماءاتهم لتجنب الإساءة إلى المقاطعة و إلَّا فإنهم سيقطعون المصدر الوحيد لأحجار ميتا الخالدة الثمينة.

يقع مقر الولاية في الجزء المركزي من مدينة يان. مع هان تشانغ لينغ ، و الذي كان على دراية بالمكان ، يقود الطريق ، وصلوا إلى بوابات المقر بسرعة كبيرة. بنيت المباني و المنشئات خلف جدران المقر . بدت البوابات الضخمة مهيبة وكان هناك ساحة فارغة ضخمة خارج البوابة. لا يجرؤ الناس عادة على الاقتراب من البوابات أو التسكع في هذه المنطقة بلا هدف لأنه يعني عدم احترام مقر الولاية – المكان الأنبل في مدينة يان.

بدا أن هان كونغ صدم ، وتراجع للانضمام إلى الجزء الخلفي من المجموعة وأغلق فمه. ركض هان تشانغ لينغ نحو البوابات و ضم قبضتيه أمام الحراس. “أيها الإخوة ، نحن من قرية هان ، جلبنا بعض الأعشاب من قريتنا”.

في هذا المكان ، كان عليهم أن يكونوا حذرين مع أفعالهم وإيماءاتهم لتجنب الإساءة إلى المقاطعة و إلَّا فإنهم سيقطعون المصدر الوحيد لأحجار ميتا الخالدة الثمينة.

“حسناً، انتظر هنا ، سأبلغ المشرف”.

ضم هان تشانغ لينج قبضاته بسرعة ، خوفا من أنه سيظهر أي علامات لعدم الاحترام.

وقال أحد الحراس في لهجة باردة بشكل لا يضاهى ، استدار وسار إلى داخل المقر. كان شيئاً مشرّفاً أن تكون حارساً للمقر ، وهذا هو السبب في أن الحراس بدَوا متغطرسين وباردين.

“هذا صحيح هذه هي الأعشاب التي زرعت من قبلنا شخصيا في قريتنا – قرية هان. هم أعشاب من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، أتساءل لماذا لم يخرج المشرف وو بعد. ”

بعد فترة ، خرجت مجموعة أُناسٍ من الداخل. وارتدى الزعيم منهم ملابس مزركشة. لقد بدا في نفس عمر هان تشانغ لينج برأس أسمن وآذان أكبر ، لكنه امتلك وجه رجل غني. كما كانت لديه نفس قاعدة التدريب مثل هان تشانغ لينغ ، نصف خطوة للخالد الأرضي.

“المشرف هوانغ ، ما رأيك في هذه الأعشاب؟” هان تشانغ لينغ سأل بابتسامة.

وخلفه كان أربعة أو خمسة حراس شخصيين. لم يكن أي منهم ضعيفًا حتى أن أضعفهم كان في منتصف البشري الخالد.

“زعيم ، أنت مدهش! حتى الحراس قدموا لك ابتسامة ودية.” نظر هان كونغ إلى هان تشانغ لينغ بنظرة إعجاب.

“أنت هان تشانغ لينغ؟”

سُمع صوت واضح لصفعة . ما فاجئ الجميع أن من صُفع لم يكن جيانغ تشين ، بل كان الحارس الذي حاول أن يصفعه. بغض النظر عن بعده ، لم يرى هان تشانج لينج متى ضَرب جيانغ تشن. تم إلصاق الحارس بالأرض بصفعة واحدة فقط.

نظر القائد إلى هان تشانغ لينغ بعيون مليئة بالازدراء.

“آه كونغ ، لا تتجول في الأنحاء. سنتوجه إلى مقر الولاية أولاً. بعد أن ننتهي من التبادل ، أنا شخصياً سآخذك في جولة حول المدينة لتحصل على بعض المرح” قال هان تشانغ لينغ.

“هذا صحيح هذه هي الأعشاب التي زرعت من قبلنا شخصيا في قريتنا – قرية هان. هم أعشاب من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، أتساءل لماذا لم يخرج المشرف وو بعد. ”

أمسك هان تشانغ لينغ بلحيته وقال بفخر.

ضم هان تشانغ لينج قبضاته بسرعة ، خوفا من أنه سيظهر أي علامات لعدم الاحترام.

ترجمة: Mr. White

“أنا هوانغ ليو ، قريب المشرف وو ، يمكنك مناداتي بالمشرف هوانغ. من الآن فصاعدا ، سوف أتعامل مع جميع المسائل التافهة مثل هذه. ”

“زعيم ، أنت مدهش! حتى الحراس قدموا لك ابتسامة ودية.” نظر هان كونغ إلى هان تشانغ لينغ بنظرة إعجاب.

قال هوانغ ليو ، عندما هز رأسه ، اللحم على وجهه السمين بدأ يهتز كذلك. وبإضافة أسلوبه المتكبر و وجهه الفخور، فقد كان حثالةً نموذجيا. لقد أعطى جيانغ تشن الرغبة في ترك طبعة حذاء على وجهه.

عاد هوانغ ليو ، و الذي كان قد استدار و غادر للتو، إلى البوابة بوجه غاضب. بالنسبة له ، يبدو وكأنه كان هنالك شخص ما يحاول بدأ تمرد هنا. لم يسبق له أن تعرض للإهانة في مدينة يان من قبل.

“إذن أنت قريب المشرف وو ، اعتذاراتي لعدم الاحترام. بسرعة اجلبوا الأعشاب إلى هنا ، يا شباب! ” قال هان تشانغ لينغ.

“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.

أحضرت المجموعة العربة بسرعة وسحبت القماش الأصفر، وكشفت عن كمية كبيرة من الأعشاب من الدرجة الأولى على عربة النقل.

كان هان كونغ أول من فقد أعصابه، نظراً إلى طاقته الشابة والقوية.

“المشرف هوانغ ، ما رأيك في هذه الأعشاب؟” هان تشانغ لينغ سأل بابتسامة.

كان من الصعب للغاية صقل بصمة الروح ولكن هذا لم يقلق جيانغ تشن. مع العلامة الخالدة في جسده ، كان متأكداً من أن القاتل لن يكتشف موقعه. إلى جانب ذلك ، أصبحت مهارته في تحول التنين قوية بشكل لا يمكن تصوره. قد تكون قادرة على صقل أي شيء ، بما في ذلك بصمة الروح . لذا ، كان يقوم بتعميم مهارة تحول التنين في محاولة لصقلها من وقت لآخر ، معتقدًا أنه سيتم امتصاصها تمامًا بسرعة قياسية.

“إمم ، ليست سيئةً.”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها المجموعة إلى المدينة ، لذا لم يبدوا متحمسين مثل هان كونغ و الذي بدا مبتهجاً ومليئاً بالطاقة. اقترب أكثر ليراقب أي شيءٍ يلفت انتباهه.

أومأ هوانغ ليو ، ثم أمر أحد الرجال خلفه” أعطهم أحجار ميتا الخالدة و اجلب الأعشاب إلى الداخل”.

“أنا هوانغ ليو ، قريب المشرف وو ، يمكنك مناداتي بالمشرف هوانغ. من الآن فصاعدا ، سوف أتعامل مع جميع المسائل التافهة مثل هذه. ”

“حاضر، أيها المشرف .”

لوح هوانغ ليو بيده ، مشيرا لهان تشانغ لينغ لأن يغادر.

ألقى الحارس الشخصي حقيبة تخزين الأحجار و التي سقطت بين يدي هان تشانغ لينغ.

“المشرف هوانغ ، ما رأيك في هذه الأعشاب؟” هان تشانغ لينغ سأل بابتسامة.

“شكرا جزيلا ، المشرف هوانغ.”

“لا تتحدث بالهراء أيها الأخ جيانغ. ينبغي أن نرحل.”

قام هان تشانغ لينغ بضم قبضتيه ، ثم فتح للتحقق من حقيبة التخزين كالمعتاد ، لكن تعابير وجهه تغيرت في اللحظة التي نظر فيها إلى الداخل.

كانت هناك أشياء في هذا العالم يمكن أن يتجاهلها ، لكن هناك بعض الأشياء التي يجب أن يتدخل فيها. إلى جانب ذلك ، لم تكن المسألة الحالية تافهة. لم يجرؤ أحد على التصرف بسبب الخوف ، لكنه ، جيانغ تشن ، لا يخشى أحداً ، حتى في هذا العالم.

“المشرف هوانغ ، هناك خطأٌ ما” قال هان تشانغ لينغ مع عبوس.

“شكرا جزيلا ، المشرف هوانغ.”

“ما هو الشيء الخاطئ؟” سأل المشرف هوانغ بصبر نافد.

“هذه هي قيمة الأشياء الخاصة بك. انصرف “.

“مع نوعية وكمية مشابهة لهاته الأعشاب ، نحصل دائمًا على 100 من حجارة ميتا خالدة منخفضة الدرجة ، ولكن لماذا حصلنا على خمسين فقط هذه المرة؟” قال هان تشانغ لينغ.

سُمع صوت واضح لصفعة . ما فاجئ الجميع أن من صُفع لم يكن جيانغ تشين ، بل كان الحارس الذي حاول أن يصفعه. بغض النظر عن بعده ، لم يرى هان تشانج لينج متى ضَرب جيانغ تشن. تم إلصاق الحارس بالأرض بصفعة واحدة فقط.

“هذه هي قيمة الأشياء الخاصة بك. انصرف “.

*************************************************

لوح هوانغ ليو بيده ، مشيرا لهان تشانغ لينغ لأن يغادر.

قام هان تشانغ لينغ بضم قبضتيه ، ثم فتح للتحقق من حقيبة التخزين كالمعتاد ، لكن تعابير وجهه تغيرت في اللحظة التي نظر فيها إلى الداخل.

“المشرف هوانغ ، لم يكن من السهل علينا القيام بزيارة إلى هذه المدينة. في المرة الماضية ، أعطانا المشرف وو مائة حجر ، لكننا الآن حصلنا على نصف تلك الكمية فقط. لن أتمكن من تقديم تفسير معقول لهذا ، هذه الأعشاب هي الجهود المجتمعة لجميع القرويين”.

فجأة ، بدا صوت واضح من شخص ما ، ليذهل الجميع ، بما في ذلك أُناس قرية هان. كل واحد من الموجودين وجَّه اهتمامه نحو جيانغ تشن.

كان هان تشانغ لينغ غاضبا في قلبه لكنه لم يجرؤ على إظهار غضبه على وجهه.

لوح هوانغ ليو بيده ، مشيرا لهان تشانغ لينغ لأن يغادر.

“مشاكلك الشخصية ليست من شأني. والآن بعد أن أصبحت الشخص الذي يتعامل مع هاته الأشياء ، قررت أن أقدم لك خمسين مقابل ما جلبته.” رد هوانغ ليو بابتسامة باردة.

“رئيس ، هناك بعض الحيوانات التي لا تعرف متى تتوقف. إذا غضَضت الطرف عنهم هذه المرة ، فستواجه نفس الشيء في المرة القادمة. على الرغم من أن قرية هان ليست قوة كبيرة ، إلا أنها تتمتع بكرامتها الخاصة.” قال جيانغ تشن.

“المشرف هوانغ ، أشك في حضور أي شخص سيأتي للتجارة مع مقر الولاية بعد ما قمت به. وأعتقد أنه يجب أن تكون قد أخذت أحجارنا الخمسين لإهدائها لضيوفك؟ ”

“آه كونغ ، لا تتجول في الأنحاء. سنتوجه إلى مقر الولاية أولاً. بعد أن ننتهي من التبادل ، أنا شخصياً سآخذك في جولة حول المدينة لتحصل على بعض المرح” قال هان تشانغ لينغ.

كان هان كونغ أول من فقد أعصابه، نظراً إلى طاقته الشابة والقوية.

“زعيم ، أنت مدهش! حتى الحراس قدموا لك ابتسامة ودية.” نظر هان كونغ إلى هان تشانغ لينغ بنظرة إعجاب.

“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”

كانت المنطقة داخل مدينة يان أكثر حيوية من الخارج. كانت الشوارع واسعة. على الرغم من أنها كانت أول مدينة يزورها جيانغ تشن منذ وصوله إلى العالم الخالد ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بالمدينة على الإطلاق. كانت خبرته ومعرفته أبعد مما كان يراه هنا. وبالتالي ، لم يشعر بالحاجة إلى المراقبة كما يفعل الأجانب عادةً.

حارس شخصي رد بقسوة.

“المشرف هوانغ ، ما رأيك في هذه الأعشاب؟” هان تشانغ لينغ سأل بابتسامة.

أراد هان كونغ أن يبصق المزيد من الكلمات ، ولكن تم إيقافه من قبل قرويين آخرين. كل واحد منهم كان يعلم أن هذا هو مقر الولاية وأن التسبب في أي مشكلة هنا لن يجلب لهم أي فائدة. من الواضح أن المشرف الجديد قلّل السعر عن قصد ، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعلوه إلى جانب قمع غضبهم ومظالمهم ، بعد كل شيء ، لم يستطيعوا تحمل الإساءة إلى مقر الولاية.

“لا تتحدث بالهراء أيها الأخ جيانغ. ينبغي أن نرحل.”

“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”

“المشرف هوانغ ، هناك خطأٌ ما” قال هان تشانغ لينغ مع عبوس.

فجأة ، بدا صوت واضح من شخص ما ، ليذهل الجميع ، بما في ذلك أُناس قرية هان. كل واحد من الموجودين وجَّه اهتمامه نحو جيانغ تشن.

“هذه هي قيمة الأشياء الخاصة بك. انصرف “.

كان جيانغ تشن رجلا لا ينسى لطف الناس أبداً . فكيف يمكن أن يشاهد أهالي قرية هان يتعرضون للتنمر من قبل شخص آخر دون أن يفعل شيئًا حيال ذلك؟ كان يعلم أن القرويين عملوا بجد لجمع هذه الأعشاب. يجب أن يكون هذا الشخص ذو الرأس الكبير حثالة حقيقية ليقطع عمدا نصف المكافأة و التي كانت نادرة ومهمة من أجل التدريب.

عندما يواجه شخصا مثيرا للاشمئزاز ، فهو بالتأكيد لن يكون مؤدبا.

“شقي ، ماذا قلت؟”

“هذا صحيح هذه هي الأعشاب التي زرعت من قبلنا شخصيا في قريتنا – قرية هان. هم أعشاب من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، أتساءل لماذا لم يخرج المشرف وو بعد. ”

الحارس الشخصي حدّق به ، و كأنه وجد الآن الدافع لتقطيع جيانغ تشن إلى ملايين القطع على الفور.

” شقي ، من هو الحيوان الذي قصدته بكلامك .”

“لا تتحدث بالهراء أيها الأخ جيانغ. ينبغي أن نرحل.”

أراد هان كونغ أن يبصق المزيد من الكلمات ، ولكن تم إيقافه من قبل قرويين آخرين. كل واحد منهم كان يعلم أن هذا هو مقر الولاية وأن التسبب في أي مشكلة هنا لن يجلب لهم أي فائدة. من الواضح أن المشرف الجديد قلّل السعر عن قصد ، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعلوه إلى جانب قمع غضبهم ومظالمهم ، بعد كل شيء ، لم يستطيعوا تحمل الإساءة إلى مقر الولاية.

كان هان تشانغ لينغ مدهوشاً. سرعان ما سحب جيانغ تشن بعيدا عن المواجهة. الجميع يعلم أن هذا كان مقر الولاية ؛ وكان آخر ما يريدون فعله هو الإساءة لهم ، إلا إذا كانوا يريدون تدمير مصدرهم الوحيد من أحجار ميتا الخالدة.

“شقي ، ماذا قلت؟”

“رئيس ، هناك بعض الحيوانات التي لا تعرف متى تتوقف. إذا غضَضت الطرف عنهم هذه المرة ، فستواجه نفس الشيء في المرة القادمة. على الرغم من أن قرية هان ليست قوة كبيرة ، إلا أنها تتمتع بكرامتها الخاصة.” قال جيانغ تشن.

“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.

كانت هناك أشياء في هذا العالم يمكن أن يتجاهلها ، لكن هناك بعض الأشياء التي يجب أن يتدخل فيها. إلى جانب ذلك ، لم تكن المسألة الحالية تافهة. لم يجرؤ أحد على التصرف بسبب الخوف ، لكنه ، جيانغ تشن ، لا يخشى أحداً ، حتى في هذا العالم.

أومأ هوانغ ليو ، ثم أمر أحد الرجال خلفه” أعطهم أحجار ميتا الخالدة و اجلب الأعشاب إلى الداخل”.

” شقي ، من هو الحيوان الذي قصدته بكلامك .”

“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”

عاد هوانغ ليو ، و الذي كان قد استدار و غادر للتو، إلى البوابة بوجه غاضب. بالنسبة له ، يبدو وكأنه كان هنالك شخص ما يحاول بدأ تمرد هنا. لم يسبق له أن تعرض للإهانة في مدينة يان من قبل.

كان الأناس العاديون مُطالبين بدفع مبلغ معين من أجل الدخول إلى مدينة يان. وفقا للقوانين التي وضعتها الولاية، يجب على جميع الذين دخلوا المدينة أن يدفعوا حجر ميتا خالد منخفض الدرجة . أما بالنسبة للمتدربين الذين جاءوا من قرى نائية ، كان حجر ميتا خالد منخفض الدرجة ببساطة باهظ الثمن. لذا ، لم يأت أحد إلى هنا من أجل المتعة، لأن حجر ميتا خالد منخفض الدرجة كان كافيًا لإعطاء تدريب الفرد دُفعة .

“ألا يمكنك فهم ما أحاول قوله؟ يجب أن تكون لديك مشكلة دماغية حادة.” لقد تفاجأ جيانغ تشن بشكل مباشر.

“ما هو الشيء الخاطئ؟” سأل المشرف هوانغ بصبر نافد.

عندما يواجه شخصا مثيرا للاشمئزاز ، فهو بالتأكيد لن يكون مؤدبا.

” شقي ، من هو الحيوان الذي قصدته بكلامك .”

“أنت تغازل الموت!”

“أنت هان تشانغ لينغ؟”

ركض حارس في منتصف الخالد البشري إلى جيانغ تشن ورفع كفه، ينوي صفعه.

أراد هان كونغ أن يبصق المزيد من الكلمات ، ولكن تم إيقافه من قبل قرويين آخرين. كل واحد منهم كان يعلم أن هذا هو مقر الولاية وأن التسبب في أي مشكلة هنا لن يجلب لهم أي فائدة. من الواضح أن المشرف الجديد قلّل السعر عن قصد ، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعلوه إلى جانب قمع غضبهم ومظالمهم ، بعد كل شيء ، لم يستطيعوا تحمل الإساءة إلى مقر الولاية.

*باا! *

“مع نوعية وكمية مشابهة لهاته الأعشاب ، نحصل دائمًا على 100 من حجارة ميتا خالدة منخفضة الدرجة ، ولكن لماذا حصلنا على خمسين فقط هذه المرة؟” قال هان تشانغ لينغ.

سُمع صوت واضح لصفعة . ما فاجئ الجميع أن من صُفع لم يكن جيانغ تشين ، بل كان الحارس الذي حاول أن يصفعه. بغض النظر عن بعده ، لم يرى هان تشانج لينج متى ضَرب جيانغ تشن. تم إلصاق الحارس بالأرض بصفعة واحدة فقط.

*************************************************

“شخص مثلك يجرأ على مهاجمتي؟ أغرب عني”

عاد هوانغ ليو ، و الذي كان قد استدار و غادر للتو، إلى البوابة بوجه غاضب. بالنسبة له ، يبدو وكأنه كان هنالك شخص ما يحاول بدأ تمرد هنا. لم يسبق له أن تعرض للإهانة في مدينة يان من قبل.

مع ركلة ، تم إرسال الحارس على بعد 10 أمتار من مكان الحادث، مما جعله يصرخ من الألم. نصف وجهه تورم مثل خنزير.

“المشرف هوانغ ، هناك خطأٌ ما” قال هان تشانغ لينغ مع عبوس.

“الأخ الكبير جيانغ رائع!”

كان جيانغ تشن رجلا لا ينسى لطف الناس أبداً . فكيف يمكن أن يشاهد أهالي قرية هان يتعرضون للتنمر من قبل شخص آخر دون أن يفعل شيئًا حيال ذلك؟ كان يعلم أن القرويين عملوا بجد لجمع هذه الأعشاب. يجب أن يكون هذا الشخص ذو الرأس الكبير حثالة حقيقية ليقطع عمدا نصف المكافأة و التي كانت نادرة ومهمة من أجل التدريب.

أضاءت عيون هان كونغ على الفور. لم يكن هو الوحيد ، ولكن حتى قرويو هان الآخرين حدقوا بعدم تصديق . كانت هذه هي أول مرة يشهدون فيها قوة جيانغ تشن و التي كانت شيئاً مختلفاً تماما عن مقدرته على امتصاص السم القاتل من الضفدع السام ، حيث أن تلك كانت مجرد تقنية فريدة. رؤية قدرته على إرسال منتصف البشري الخالد يحلق مع ضربة عرضية فقط ، أدهش حرفيا كل واحد منهم.

كان جيانغ تشن رجلا لا ينسى لطف الناس أبداً . فكيف يمكن أن يشاهد أهالي قرية هان يتعرضون للتنمر من قبل شخص آخر دون أن يفعل شيئًا حيال ذلك؟ كان يعلم أن القرويين عملوا بجد لجمع هذه الأعشاب. يجب أن يكون هذا الشخص ذو الرأس الكبير حثالة حقيقية ليقطع عمدا نصف المكافأة و التي كانت نادرة ومهمة من أجل التدريب.

*************************************************

“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”

ترجمة: Mr. White

“إمم ، ليست سيئةً.”

تدقيق: Tahtoh

أمسك هان تشانغ لينغ بلحيته وقال بفخر.

“مع نوعية وكمية مشابهة لهاته الأعشاب ، نحصل دائمًا على 100 من حجارة ميتا خالدة منخفضة الدرجة ، ولكن لماذا حصلنا على خمسين فقط هذه المرة؟” قال هان تشانغ لينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط