الفصل 1300
“…… ؟!”
الفصل 1300
سحب مقل العيون – كانت هذه عادة اليانغبان هايجين. يجب أن يتجول البشر و أعينهم على الأرض. من حين لآخر ، كان شخص ما يرفع رأسه و تهدده. لقد فعلتها في الواقع عدة مرات. لم تأخذ في الاعتبار خوف ضحاياها و معاناتهم. كان اليانغبان سادة تحت السماء و لم يكن هناك سبب للتفكير من منظور الضحية.
رأت هايجين أن الأسلوب الوحيد المتبقي لجريد هو قمة موجة القتل المترابط المتجاوز التي استخدمها خلال التجربة الأولى ، لكن الواقع كان مختلفًا تمامًا. تمامًا كما لم تقم هايجين بإخراج نفس النمر الأبيض و نفس التنين الأزرق بسبب الفخر ، لم يكشف جريد عن كل شيء.
كيف؟ كان لرسول الشر السادس ، زيك ، قوة الشر الرابع ، تارين؟
“كوااااااك!”
باجما ، الذي أبدى رحمته ؛ جارام و هايجين ، اللذان حاولا التغلب على إذلالهما ؛ و مير ، الذي لم تكن موهبته مدفونة – كانت هناك اختلافات وفقًا لميلهم ، ولكن كان لدى معظم اليانغبان القدرة على الحصول على مؤهل قاتل الإله إذا أتيحت لهم الفرصة.
“أطفالي سوف يجلبون لك الراحة.”
هزت صرخة هايجين الحادة السفينة حيث أصيبت عينها اليسرى. تسببت موجة الصدمة التي حدثت في جعل سطح السفينة مضطربًا كما لو كانوا يركبون فوق الأمواج. وقف جريد فوقها وسأل هايجين ، “كيف تشعرِ عندما يتم سحب مقلة عينكِ؟ هل تؤلم؟”
‘إنها حقًا نصف إله.’
“آااه. أووووك!”
“ههههه! محاولة تفادي أخيرة! اهرب مثل الفأر!”
يبدو أن نصف العالم قد ذهب.
يبدو أن نصف العالم قد ذهب.
“كيوك”.
بالكاد رأت هايجين المرأة ذات الشعر الفضي في مجال رؤيتها الضيق ، فسبت ، “أنتِ…! سوف تكونِ الإنسان الذي يموت بأبشع طريقة منذ تايجو! في اللحظة التي أصبح فيها إلهاً ، سآخذ دمك ولحمك! سأعثر على كل من كان على اتصال بك و سأقتلهم!”
“آااه. أووووك!”
تم رش الطلاء الأحمر بحدة على العالم المصبوغ باللون الأبيض الذي كان تمامًا مثل ورق الرسم الفارغ. أثر غضب هايجين و نية القتل على عالم تشيو العقلي.
“بالتأكيد.”
‘ماذا؟’
“القتل القمة.”
رنين.
اعترف تشيو بذلك. كانت اليانغبان تحفة هانول.
باجما ، الذي أبدى رحمته ؛ جارام و هايجين ، اللذان حاولا التغلب على إذلالهما ؛ و مير ، الذي لم تكن موهبته مدفونة – كانت هناك اختلافات وفقًا لميلهم ، ولكن كان لدى معظم اليانغبان القدرة على الحصول على مؤهل قاتل الإله إذا أتيحت لهم الفرصة.
باجما ، الذي أبدى رحمته ؛ جارام و هايجين ، اللذان حاولا التغلب على إذلالهما ؛ و مير ، الذي لم تكن موهبته مدفونة – كانت هناك اختلافات وفقًا لميلهم ، ولكن كان لدى معظم اليانغبان القدرة على الحصول على مؤهل قاتل الإله إذا أتيحت لهم الفرصة.
“أطفالي سوف يجلبون لك الراحة.”
‘إذا استمر هؤلاء الأطفال في الظهور والتعاون مع مير…’
كان ذلك في وقت قريب من الوقت الذي تذكر فيه تشيو وعد هانول و شعر بالترقب لهايجين.
“سيف مبارزة جيش الـ 300،000.”
“لن أسمح لراحتك.”
‘ماذا؟’
ظهرت طاقة غير مريحة من عين جريد و حاولت ممارسة بعض التأثير على هايجين. ومع ذلك ، لم تكن هناك تغييرات. لم يتلاشى غضب هايجين و نية القتل على الإطلاق. تأثر العالم العقلي بإرادتها و أعطاها قوة قوية.
‘ماذا؟’
“كياااك!”
عين الإخصاء ليس لها تأثير؟ تم تضخيم القوة القتالية لـ هايجين حيث كان جريد يشعر بالحيرة. تجمع الطلاء الأحمر الذي تم رشه على العالم الأبيض النقي معًا و اتخذ شكل سيف. تم إمساك السيف الأحمر المليء بروح قاتلة بيد هايجين.
[نية قتل قوية تتجه نحوك].
تمامًا كما استخدم جريد عاصفة إله النار في التجربة الثانية ، نحتت هايجين صورتها الخاصة في عالم تشيو العقلي. كانت عاصفة إله النار التي سببها جريد و السيف الأحمر الذي تم إمساكه بيد هايجين مجرد سراب عابر اختفى في اللحظة التي ينكره تشيو ، لكن تشيو راقب بصمت. كان هذا العالم مجرد مساحة تم إنشاؤها لإثبات القدرة القتالية. لم يكن لدى تشيو نية لتقييد المشاركين.
“لن أسمح لراحتك!”
[ زادت قوة الهجوم الجسدية ، واحتمال الضربة الحرجة ، وقوة هجوم الضربة الحاسمة بنسبة 10٪. يمكن إنشاء خمس رقصات سيف مدمجة.]
شعر جريد بإحساس بالأزمة وأثار مرة أخرى عين الإخصاء. مرة أخرى ، لم يكن لعين الإخصاء أي تأثير. كان ذلك لأن التأثير المفيد للتعزيز جاء من عالم العقل ، وليس من القوة الجسدية. كانت الطريقة الوحيدة لإضعافها هي كسر قلبها ، وليس كسر العين.
“هااااب!”
‘إذا استمر هؤلاء الأطفال في الظهور والتعاون مع مير…’
‘لم يكن صدفة.’
بدأ هجوم هايجين المضاد. انحنى سيفها مثل الطلاء على الفرشاة. انتشر سيفها الأحمر و الأسود. كان نطاق الهجوم واسعًا و مرن جدًا ، لذلك كان من الصعب تجنبه.
اعترف تشيو بذلك. كانت اليانغبان تحفة هانول.
“كووك…!”
[لقد عانيت من 12،850 ضرر.]
شعر جريد بألم مثل تمزق معصمه في كل مرة واجه فيها سيف هايجين. تم دفعه بقوة إلى الوراء على الرغم من أن سيف تنين النار ذو التصنيف الخرافي إمتلك أكثر من 4،000 قوة هجومية.
[لقد عانيت من 12،310 ضرر.]
“كيوك”.
كانغ! كانغ! كاانج!
[لقد عانيت من 13،900 ضرر.]
[لقد عانيت من 12،850 ضرر.]
“كووك…!”
“أطفالي سوف يجلبون لك الراحة.”
شعر جريد بألم مثل تمزق معصمه في كل مرة واجه فيها سيف هايجين. تم دفعه بقوة إلى الوراء على الرغم من أن سيف تنين النار ذو التصنيف الخرافي إمتلك أكثر من 4،000 قوة هجومية.
كيف؟ كان لرسول الشر السادس ، زيك ، قوة الشر الرابع ، تارين؟
‘ما هذه القوة؟’
كان لدى جريد أيضًا مهارات بف. كانت حقيقة أنه تم صده بقوة خالصة من هجوم أساسي بمثابة صدمة كبيرة. كان ذلك أيضًا سخيفًا لأن دفاعه قد تم رفعه إلى أقصى حد ممكن بالنسبة له. في كل مرة يتم فيها تبادل الضربة ، تراجع جريد. في النهاية ، تم دفعه إلى نهاية السطح.
أصبح سيف هايجين الأحمر أكبر و أكثر روعة. جعل اهتزاز السفينة أقوى. تم تحسين صورتها العقلية. الآن ستفوز. لا يمكنها أن تخسر حتى لو أرادت ذلك. هرعت هايجين الواثقة نحو جريد و أرجحت سيفها بكل قوتها. يبدو أن المسار الذي خلفه السيف الأحمر يشير إلى مسار الدم الذي سيذرفه جريد بعد فترة. حدث ذلك عندما ابتسمت هايجين.
“ههههه! في اللحظة التي انتهى فيها الحظ ، يتم دفعكِ إلى حافة الجرف! قوة الإنسان هي بالتأكيد تافهة!”
[لقد عانيت من 13،900 ضرر.]
“كيوك”.
أراد أن يضرب هذا الشخص في وجهه. هل يجب أن يأخذ قوة الدوق غريب الأطوار لتسطيح هذا الوجه؟ فكر جريد في ذلك لكنه سرعان ما رفض. كان ذلك لأن انتصارًا واحدًا في معركة قوة ضد هايجين كان بلا معنى. كان من غير الناضج القضاء على قوة عدم معرفة الهزيمة.
‘… انتظر ، هجوم أساسي؟’
الخوف.
‘إنها حقًا نصف إله.’
كاانج!
لم تستطع تحمل الشعور الذي كانت تعيشه لأول مرة في حياتها.
[لقد عانيت 11،980 ضرر.]
رأت هايجين أن الأسلوب الوحيد المتبقي لجريد هو قمة موجة القتل المترابط المتجاوز التي استخدمها خلال التجربة الأولى ، لكن الواقع كان مختلفًا تمامًا. تمامًا كما لم تقم هايجين بإخراج نفس النمر الأبيض و نفس التنين الأزرق بسبب الفخر ، لم يكشف جريد عن كل شيء.
هل كان هذا هجومًا أساسيًا حقًا؟
تمامًا كما استخدم جريد عاصفة إله النار في التجربة الثانية ، نحتت هايجين صورتها الخاصة في عالم تشيو العقلي. كانت عاصفة إله النار التي سببها جريد و السيف الأحمر الذي تم إمساكه بيد هايجين مجرد سراب عابر اختفى في اللحظة التي ينكره تشيو ، لكن تشيو راقب بصمت. كان هذا العالم مجرد مساحة تم إنشاؤها لإثبات القدرة القتالية. لم يكن لدى تشيو نية لتقييد المشاركين.
[نية قتل قوية قادمة نحوك.]
[نية قتل قوية قادمة نحوك.]
هذه المرة ، لم تستطع هايجين حتى الدفاع. ظهرت علامة استفهام فوق رأس هايجين عندما اصطدم بها الهجوم.
كيف؟ كان لرسول الشر السادس ، زيك ، قوة الشر الرابع ، تارين؟
شكك جريد في الأمر و ركز على التحذير الذي كانت حواسه المتعالية تمنحه إياه منذ البداية.
كان تنفيذها لرغبة ‘يجب أن تقتل’ في العالم العقلي ناجحًا. في اللحظة التي حملت فيها السيف الأحمر في يديها ، شعرت بالقوة تغلي و شعرت بأنها لا تقهر. كان من السخف أن تتغير مواقفهم و كأنه حلم عابر.
كانغ! كانغ! كاانج!
[نية قتل قوية تتجه نحوك].
ارتفع التحذير في كل مرة كانت هايجين تأرجح بسيفها. كان ذلك في كل مرة.
“……؟”
[نية قتل قوية قادمة نحوك.]
‘هذا الوحش اللعين.’
[نية قتل قوية تتجه نحوك].
استوعب جريد ذلك. كان هذا هو السبب في أن قوة هجوم هايجين تفوقت على اليانغبانيين الأخرين الذين واجههم حتى الآن على الرغم من عدم تنفسه. كان ذلك لأن كل هجوم من هجماتها كان مهارة. لقد كانت مهارة قوية لدرجة أنها ذكّرته بـ قتل.
[نية قتل قوية قادمة نحوك.]
‘أليس هياج المهارات اللانهائية هذا مخادعًا للغاية؟’
“…؟”
مهارة بدون وقت تهدئة…
لقد كانت سمة احتيالية نادرة حقًا ، لا ، قوة.
“كوااااااك!”
‘إنها حقًا نصف إله.’
نظرًا لتجربة قتل اليانغبانيين بسهولة نسبيًا بمساعدة طائر العنقاء الحمراء و براهام ، فقد نسي جريد تدريجياً الخوف من اليانغبانيين. لقد أدرك ذلك مرة أخرى – كان اليانغبان أنصاف آلهة و كانوا أقوياء حقًا. هذا هو السبب في أنه كان أكثر تصميماً.
نظرًا لتجربة قتل اليانغبانيين بسهولة نسبيًا بمساعدة طائر العنقاء الحمراء و براهام ، فقد نسي جريد تدريجياً الخوف من اليانغبانيين. لقد أدرك ذلك مرة أخرى – كان اليانغبان أنصاف آلهة و كانوا أقوياء حقًا. هذا هو السبب في أنه كان أكثر تصميماً.
كاانج!
كانغ! كانغ! كاانج!
اعترف تشيو بذلك. كانت اليانغبان تحفة هانول.
كانغ! كانغ! كاانج!
“ههههه! أنت ضعيف! برؤية الطريقة التي تنزفين بها ، ستموتين قريبًا! ومع ذلك ، تحملي! إبقي على قيد الحياة مثل الشريرة! عليكِ تذوق أكبر قدر ممكن من الألم قبل الموت!”
… احتاج جريد التخلص منها. هؤلاء اليانغبان الذين لم يتعاطفوا مع المشاكل الإنسانية و اعتنوا بأنفسهم فقط لا يمكن السماح لهم بتحقيق حلمهم في أن يصبحوا إلهاً. أخذ جريد نفسا عميقا و هو يتذكر القرار في ملاحمه.
[لقد عانيت 11،980 ضرر.]
لقد كانت نصف خطوة فقط الآن. كان يسقط من السفينة بنصف خطوة أخرى. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هذه السفينة هي المنصة الوحيدة في العالم الأبيض. توقع جريد أنه سيتم إقصاؤه من المحاكمة لحظة وفاته.
“ههههه! محاولة تفادي أخيرة! اهرب مثل الفأر!”
“لن أسمح لراحتك.”
امتد السيف الأحمر. الطعنة التي جعلت فجوة ثلاثة أمتار عديمة الفائدة أصابت جريد بقوة تضاهي قوة كيل. هل يجب أن يضربها بـ دوران؟ لا ، هذا لن ينجح. كانت مهارة هايجين مشابهة لمهارة قتل و كانت كافية لتطغى عليه بالقوة. كان يطلق عليه الطبيعة المتوافقة.
‘… لا ، إنها ليست مجرد إنسان.’
باجما ، الذي أبدى رحمته ؛ جارام و هايجين ، اللذان حاولا التغلب على إذلالهما ؛ و مير ، الذي لم تكن موهبته مدفونة – كانت هناك اختلافات وفقًا لميلهم ، ولكن كان لدى معظم اليانغبان القدرة على الحصول على مؤهل قاتل الإله إذا أتيحت لهم الفرصة.
“القتل القمة.”
“ههههه! أنت ضعيف! برؤية الطريقة التي تنزفين بها ، ستموتين قريبًا! ومع ذلك ، تحملي! إبقي على قيد الحياة مثل الشريرة! عليكِ تذوق أكبر قدر ممكن من الألم قبل الموت!”
أراد أن يضرب هذا الشخص في وجهه. هل يجب أن يأخذ قوة الدوق غريب الأطوار لتسطيح هذا الوجه؟ فكر جريد في ذلك لكنه سرعان ما رفض. كان ذلك لأن انتصارًا واحدًا في معركة قوة ضد هايجين كان بلا معنى. كان من غير الناضج القضاء على قوة عدم معرفة الهزيمة.
“…؟”
‘هذا الوحش اللعين.’
توقف صوت ضحك هايجين و تأوهت.
“سيف مبارزة جيش الـ 300،000.”
“القرف!”
“……؟”
“……؟”
تم دفعها للخلف من قبل خصم كانت قد طغت عليه تمامًا حتى الآن؟ هدأ وجه هايجين عندما اهتزت يدها و ذراعها الممسكة بالسيف و فقدت أي إحساس بها مؤقتًا. ثم هزت رأسها و أرجحت سيفها مرة أخرى. كانت تعتقد أنه تم دفعها بالصدفة فقط.
“……!!”
“هاب!”
“كيااااك!”
“زهرة الربط المتجاوز.”
“كياااك!”
دخلت عين الإخصاء من خلال الفجوة. فقدت هايجين آخر قوتها التي تدعمها و سقطت مثل دمية مكسورة. دفعها جريد من السفينة بإصبع من جبهتها الدموية. ثم نظر إلى اليانغبانيين المتبقيين على السفينة. “التالي.”
رفرف شلال من طاقة السيف مثل البتلات. تم دفع هايجين للوراء في النضال ، و أصبح قطعة قماش ، و تعثر. بالكاد تمكنت من الوقوف و أرادت السقوط.
يبدو أن نصف العالم قد ذهب.
تشقق السيف الأحمر في يد هايجين قبل أن يتحطم و يختفي.
‘ماذا؟’
‘ماذا؟’
كان تنفيذها لرغبة ‘يجب أن تقتل’ في العالم العقلي ناجحًا. في اللحظة التي حملت فيها السيف الأحمر في يديها ، شعرت بالقوة تغلي و شعرت بأنها لا تقهر. كان من السخف أن تتغير مواقفهم و كأنه حلم عابر.
عين الإخصاء ليس لها تأثير؟ تم تضخيم القوة القتالية لـ هايجين حيث كان جريد يشعر بالحيرة. تجمع الطلاء الأحمر الذي تم رشه على العالم الأبيض النقي معًا و اتخذ شكل سيف. تم إمساك السيف الأحمر المليء بروح قاتلة بيد هايجين.
‘لم يكن صدفة.’
أصبحت المرأة البشرية الصغيرة أمامها فجأة ضخمة. هايجين الحذرة أقرت ذلك بشكل بحت. هل كان اسمها إيرين؟ كان لدى الإنسان هذه القوة الخفية.
“السيف الذابح لجيش الـ 100،000.”
‘… لا ، إنها ليست مجرد إنسان.’
“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.”
“…… ؟!”
اندلعت هايجين ضاحكة. كانت ضحكة تسخر من نفسها. ألقت باللوم على نفسها لإدراكها في وقت متأخر أن الإنسان الذي أمامها كان كائنًا مميزًا.
ارتفع التحذير في كل مرة كانت هايجين تأرجح بسيفها. كان ذلك في كل مرة.
‘رسول زيك.’
نعم ، لم يكن الإنسان الذي أمامها إنسانًا عاديًا. تم اختياره من قبل الشر السادس ، زيك ، الذي قيل إنه الأكثر بروزًا بين الشرور السبعة الذين ارتقوا إلى مستوى نصف الإله في الماضي. لا يمكن أن تكون طبيعية ، حتى بين البشر. ربما كان من الصحيح تقييمها على أنها داوية خالدة تهدف إلى أن تكون نصف إله.
هل كان هذا هجومًا أساسيًا حقًا؟
‘حسنًا… سأحافظ على ذهني.’
شكك جريد في الأمر و ركز على التحذير الذي كانت حواسه المتعالية تمنحه إياه منذ البداية.
لا عجب لماذا لم تستطع الفوز بسهولة. كان من الطبيعي أن تتأذى أثناء القتال. لم تكن متفوقة. وبالتالي ، أكثر… يجب أن تصبح أكثر عدوانية. تم رش طلاء أحمر جديد في جميع أنحاء العالم الأبيض. شعرت و كأنها صاعقة و غطت سيف هايجين الأحمر. كان مثل تدفق الدم المتمايل.
“أمر الإله؟”
امتد السيف الأحمر. الطعنة التي جعلت فجوة ثلاثة أمتار عديمة الفائدة أصابت جريد بقوة تضاهي قوة كيل. هل يجب أن يضربها بـ دوران؟ لا ، هذا لن ينجح. كانت مهارة هايجين مشابهة لمهارة قتل و كانت كافية لتطغى عليه بالقوة. كان يطلق عليه الطبيعة المتوافقة.
أصبح سيف هايجين الأحمر أكبر و أكثر روعة. جعل اهتزاز السفينة أقوى. تم تحسين صورتها العقلية. الآن ستفوز. لا يمكنها أن تخسر حتى لو أرادت ذلك. هرعت هايجين الواثقة نحو جريد و أرجحت سيفها بكل قوتها. يبدو أن المسار الذي خلفه السيف الأحمر يشير إلى مسار الدم الذي سيذرفه جريد بعد فترة. حدث ذلك عندما ابتسمت هايجين.
يبدو أن نصف العالم قد ذهب.
“قمّة زهرة القتل المترابط.”
اندلعت هايجين ضاحكة. كانت ضحكة تسخر من نفسها. ألقت باللوم على نفسها لإدراكها في وقت متأخر أن الإنسان الذي أمامها كان كائنًا مميزًا.
نعم ، لم يكن الإنسان الذي أمامها إنسانًا عاديًا. تم اختياره من قبل الشر السادس ، زيك ، الذي قيل إنه الأكثر بروزًا بين الشرور السبعة الذين ارتقوا إلى مستوى نصف الإله في الماضي. لا يمكن أن تكون طبيعية ، حتى بين البشر. ربما كان من الصحيح تقييمها على أنها داوية خالدة تهدف إلى أن تكون نصف إله.
كوااااااااانج!
“قمة قتل الربط المتجاوز.”
[نية قتل قوية تتجه نحوك].
“……؟”
‘إذا استمر هؤلاء الأطفال في الظهور والتعاون مع مير…’
تم تحطيم جميع هجمات هايجين. في غضون ذلك ، تعرضت هايجن للهجوم في الفجوة التي تم الكشف عنها و أصيبت بجرح عميقة في صدرها و كتفيها. ومع ذلك ، حافظت على هدوئها. كانت هذه النهاية. النهاية. لم يكن لدى هذا الشخص المزيد من الإمكانات بينما لا يزال بإمكانها استخدام السيف. كانت ستفوز بالتأكيد إذا قطعت و طعنت.
دخلت عين الإخصاء من خلال الفجوة. فقدت هايجين آخر قوتها التي تدعمها و سقطت مثل دمية مكسورة. دفعها جريد من السفينة بإصبع من جبهتها الدموية. ثم نظر إلى اليانغبانيين المتبقيين على السفينة. “التالي.”
تسارعت هايجين في حالة القتال المتوترة لتتوقف فجأة. كان ذلك لأن رسول زيك تقدم إلى الأمام برقصة السيف الرائعة و استخدم نفس فن المبارزة مرة أخرى.
“سعال ، سعال! كيوك!”
“قمة قتل الربط المتجاوز.”
‘ماذا؟’
“……؟”
هذه المرة ، لم تستطع هايجين حتى الدفاع. ظهرت علامة استفهام فوق رأس هايجين عندما اصطدم بها الهجوم.
“أمر الإله؟”
لا عجب لماذا لم تستطع الفوز بسهولة. كان من الطبيعي أن تتأذى أثناء القتال. لم تكن متفوقة. وبالتالي ، أكثر… يجب أن تصبح أكثر عدوانية. تم رش طلاء أحمر جديد في جميع أنحاء العالم الأبيض. شعرت و كأنها صاعقة و غطت سيف هايجين الأحمر. كان مثل تدفق الدم المتمايل.
كيف؟ كان لرسول الشر السادس ، زيك ، قوة الشر الرابع ، تارين؟
شعر جريد بألم مثل تمزق معصمه في كل مرة واجه فيها سيف هايجين. تم دفعه بقوة إلى الوراء على الرغم من أن سيف تنين النار ذو التصنيف الخرافي إمتلك أكثر من 4،000 قوة هجومية.
رفرف شلال من طاقة السيف مثل البتلات. تم دفع هايجين للوراء في النضال ، و أصبح قطعة قماش ، و تعثر. بالكاد تمكنت من الوقوف و أرادت السقوط.
كو تانغ تانغ تانغ!
الفصل 1300
“سعال ، سعال! كيوك!”
نظرًا لتجربة قتل اليانغبانيين بسهولة نسبيًا بمساعدة طائر العنقاء الحمراء و براهام ، فقد نسي جريد تدريجياً الخوف من اليانغبانيين. لقد أدرك ذلك مرة أخرى – كان اليانغبان أنصاف آلهة و كانوا أقوياء حقًا. هذا هو السبب في أنه كان أكثر تصميماً.
انعكست مواقف جريد و هايجين تمامًا. الشخص الذي تم دفعه إلى نهاية السطح كان هايجين ، و ليس جريد. لقد أصيبت بجروح خطيرة و تقيأت دما أسود. لم تكن هايجين خائفة للغاية حيث تجرأت على النظر إلى أسفل قبل إلقاء نظرة خاطفة على اقتراب رسول زيك. بدلا من ذلك ، بدأت تضحك.
[نية قتل قوية تتجه نحوك].
“هههه! هههههه! حمقاء غبية! في الواقع ، هذا المكان هو عالم تشيو العقلي! هذا ليس حقيقيا. إنه مزيف! لقد تذكرت بوضوح كل تقنيات السيف والقوة التي استخدمتها أثناء الكفاح من أجل البقاء! ستموت بمجرد أن تعود إلى الواقع بعد الاختبار!”
أصبحت المرأة البشرية الصغيرة أمامها فجأة ضخمة. هايجين الحذرة أقرت ذلك بشكل بحت. هل كان اسمها إيرين؟ كان لدى الإنسان هذه القوة الخفية.
“……”
“…؟”
هل هذا يعني أنها لا يمكن أن تُقتل؟ كان ذلك مؤسفًا ، لكن لا يهم. على الأقل منع هايجين من اجتياز الاختبار. علاوة على ذلك…
“لا بأس ، هناك الكثير من الأشياء التي لم تريها.”
“السيف الذابح لجيش الـ 100،000.”
[ارتفع مستوى فن المبارزة لجريد.]
توقف صوت ضحك هايجين و تأوهت.
[ زادت قوة الهجوم الجسدية ، واحتمال الضربة الحرجة ، وقوة هجوم الضربة الحاسمة بنسبة 10٪. يمكن إنشاء خمس رقصات سيف مدمجة.]
رأت هايجين أن الأسلوب الوحيد المتبقي لجريد هو قمة موجة القتل المترابط المتجاوز التي استخدمها خلال التجربة الأولى ، لكن الواقع كان مختلفًا تمامًا. تمامًا كما لم تقم هايجين بإخراج نفس النمر الأبيض و نفس التنين الأزرق بسبب الفخر ، لم يكشف جريد عن كل شيء.
“سيف مبارزة جيش الـ 300،000.”
“…… ؟!”
“لن أسمح لراحتك.”
“السيف الذابح لجيش الـ 100،000.”
“……!!”
“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.”
“كيااااك!”
نعم ، لم يكن الإنسان الذي أمامها إنسانًا عاديًا. تم اختياره من قبل الشر السادس ، زيك ، الذي قيل إنه الأكثر بروزًا بين الشرور السبعة الذين ارتقوا إلى مستوى نصف الإله في الماضي. لا يمكن أن تكون طبيعية ، حتى بين البشر. ربما كان من الصحيح تقييمها على أنها داوية خالدة تهدف إلى أن تكون نصف إله.
تشقق السيف الأحمر في يد هايجين قبل أن يتحطم و يختفي.
الخوف.
… احتاج جريد التخلص منها. هؤلاء اليانغبان الذين لم يتعاطفوا مع المشاكل الإنسانية و اعتنوا بأنفسهم فقط لا يمكن السماح لهم بتحقيق حلمهم في أن يصبحوا إلهاً. أخذ جريد نفسا عميقا و هو يتذكر القرار في ملاحمه.
لم تستطع تحمل الشعور الذي كانت تعيشه لأول مرة في حياتها.
يبدو أن نصف العالم قد ذهب.
“لن أسمح لراحتك.”
‘… لا ، إنها ليست مجرد إنسان.’
‘إذا استمر هؤلاء الأطفال في الظهور والتعاون مع مير…’
دخلت عين الإخصاء من خلال الفجوة. فقدت هايجين آخر قوتها التي تدعمها و سقطت مثل دمية مكسورة. دفعها جريد من السفينة بإصبع من جبهتها الدموية. ثم نظر إلى اليانغبانيين المتبقيين على السفينة. “التالي.”
سحب مقل العيون – كانت هذه عادة اليانغبان هايجين. يجب أن يتجول البشر و أعينهم على الأرض. من حين لآخر ، كان شخص ما يرفع رأسه و تهدده. لقد فعلتها في الواقع عدة مرات. لم تأخذ في الاعتبار خوف ضحاياها و معاناتهم. كان اليانغبان سادة تحت السماء و لم يكن هناك سبب للتفكير من منظور الضحية.
رأى اليانغبان حصادة الأرواح ذات الشعر الفضي. لقد تذكروا أن مواهب مثل جارام و مارو ماتت أيضًا في عالم البشر
‘إنها حقًا نصف إله.’
“قمّة زهرة القتل المترابط.”
ترجمة : Don Kol
امتد السيف الأحمر. الطعنة التي جعلت فجوة ثلاثة أمتار عديمة الفائدة أصابت جريد بقوة تضاهي قوة كيل. هل يجب أن يضربها بـ دوران؟ لا ، هذا لن ينجح. كانت مهارة هايجين مشابهة لمهارة قتل و كانت كافية لتطغى عليه بالقوة. كان يطلق عليه الطبيعة المتوافقة.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
رفرف شلال من طاقة السيف مثل البتلات. تم دفع هايجين للوراء في النضال ، و أصبح قطعة قماش ، و تعثر. بالكاد تمكنت من الوقوف و أرادت السقوط.
توقف صوت ضحك هايجين و تأوهت.
“كياااك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
