الفصل 1298
الفصل 1298
كانت الفراشات فاتحة الشقوق أرواحًا. لقد كانوا أرواحًا شريرة رهيبة مزقت الهدف حتى ماتوا. كان من المستحيل تهدئة أو قيادة هذه الأرواح الشريرة. كانت الطريقة الوحيدة لتدمير هذه الفراشات هي حرقها باستخدام الألوهية.
“… آه!” أدرك جريد هوية النمر – كان النمر الأزرق. كانت هذه طفولة النمر الأزرق منذ مئات السنين.
“…!”
كانت الفراشات فاتحة الشقوق أرواحًا. لقد كانوا أرواحًا شريرة رهيبة مزقت الهدف حتى ماتوا. كان من المستحيل تهدئة أو قيادة هذه الأرواح الشريرة. كانت الطريقة الوحيدة لتدمير هذه الفراشات هي حرقها باستخدام الألوهية.
اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.
رنين ، رنين.
ضغطت هايجين على أسنانها. لقد أرادت أن تمحو ماضيها الذي شعر بسعادة غامرة لتلقي قلب طائر العنقاء الحمراء رقم 9،857 من هانول. أرادت أن تلوم نفسها لأنها فقدت القلب الذي اختفى عندما تم بعث طائر العنقاء الحمراء.
استيقظ جريد على صرخات وحش صغير وشعر بنسيج السجادة الناعمة. كان مثل شخص يستيقظ من نوم طويل و هو ينظر حوله بهدوء و عيناه تتسعان ببطء. كان يرى مشهد المنطقة المضاءً بإضاءة خافتة.
اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان رد فعل على تحرك عضلاته عندما ابتسم. “يستحق أن يكون الإنسان الذي يمتلك قلب العنقاء الحمراء التاسع.”
“القلب التاسع!؟”
شكك اليانغبان في آذانهم. أحد القلوب العشرة التي احتوت على مصدر قوة طائر العنقاء الحمراء. كان الإنسان يمتلكها عندما لم يتمكن حتى الخمسة الكبار من أخذها؟
ضغطت هايجين على أسنانها. لقد أرادت أن تمحو ماضيها الذي شعر بسعادة غامرة لتلقي قلب طائر العنقاء الحمراء رقم 9،857 من هانول. أرادت أن تلوم نفسها لأنها فقدت القلب الذي اختفى عندما تم بعث طائر العنقاء الحمراء.
“هذا الرجل المجنون!”
اللعنة! اللعنة!!
“……؟”
“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.
تحول وجه هايجين إلى اللون الأحمر كما لو كانت ستنفجر. كانت تخجل من نفسها ، التي كانت مسرورة بتلقيها شيئًا أدنى مما تلقاه الإنسان ، والتي كافحت حتى لا تفوت شيئًا استقبله الإنسان. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها بإحساس كبير بالخزي. كانت مشاعر اليانغبان الأخرين متشابهة. أولئك الذين فقدوا قلوبهم بسبب قيامة طائر العنقاء الحمراء ، أو أولئك الذين ما زالوا يملكون القلوب ، لكنهم عرفوا أنها ستختفي قريبًا ، نظروا إلى رسول زيك بعيون مريرة.
لم يستجب جريد لنية القتل. على وجه الدقة ، لم يستطع تحمل الرد.
‘هل كان يعلم أن لدي قلب طائر العنقاء الحمراء؟’
انهار تعبير جريد العصبي تمامًا وهو يحافظ على عاصفة الإله النار. كان ذلك بسبب اللحظة التي رنت فيها أجراس تشيو ، اختفت عاصفة إله النار بغض النظر عن إرادة جريد. أدرك جريد ذلك – كان يرقص بالفعل على كف يد تشيو. أظلمت رؤية جريد المحبط.
كان جريد مرعوبًا عندما نظر إلى تشيو الواقف في المسافة بأذرع متقاطعة. لقد لاحظ أنه لا يمكن أن ينجو ما لم يكشف عن نفسه على أنه الشخص الذي أحيا طائر العنقاء الحمراء.
……]
‘المحاكمة نفسها فخ’.
لقد انتهى. كان يأمل في الحصول على شيء من اختبار تشيو. ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على شيء ، بدا أنه سيموت.
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.
‘لن أتمكن من استعادته إذا أسقطت عنصرًا هنا.’
‘لن أتمكن من استعادته إذا أسقطت عنصرًا هنا.’
كانت الفراشات قد احترقت بالفعل ، لكن جريد لم يتخلص من عاصفة إله النار. لقد كان خيارًا اتخذه لحماية نفسه. معزولا في الوسط بين تشيو و عشرات اليانغبانيين ، لم يستطع جريد أن يلمح مخرجًا باستثناء الاعتماد على عاصفة إله النار.
تحول وجه هايجين إلى اللون الأحمر كما لو كانت ستنفجر. كانت تخجل من نفسها ، التي كانت مسرورة بتلقيها شيئًا أدنى مما تلقاه الإنسان ، والتي كافحت حتى لا تفوت شيئًا استقبله الإنسان. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها بإحساس كبير بالخزي. كانت مشاعر اليانغبان الأخرين متشابهة. أولئك الذين فقدوا قلوبهم بسبب قيامة طائر العنقاء الحمراء ، أو أولئك الذين ما زالوا يملكون القلوب ، لكنهم عرفوا أنها ستختفي قريبًا ، نظروا إلى رسول زيك بعيون مريرة.
‘أحتاج إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا مع الحفاظ على عاصفة إله النار.’
كانت هذه مساحة تم نقل جريد إليها عندما بدأ اختبار تشيو. بعبارة أخرى ، كانت الأرض الحالية التي كان يقف عليها منفصلة تمامًا عن العالم الحالي. كان العالم العقلي لـ تشيو الذي عكس إرادة تشيو.
‘هل كان يعلم أن لدي قلب طائر العنقاء الحمراء؟’
قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.
“هل أخبرني براهام من قبل عن نقاط ضعف عالم العقل؟”
“لقد رأيت شغفك جيدًا. ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة”.
اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.
رنين.
“…!”
“…!”
“إيه؟”
انهار تعبير جريد العصبي تمامًا وهو يحافظ على عاصفة الإله النار. كان ذلك بسبب اللحظة التي رنت فيها أجراس تشيو ، اختفت عاصفة إله النار بغض النظر عن إرادة جريد. أدرك جريد ذلك – كان يرقص بالفعل على كف يد تشيو. أظلمت رؤية جريد المحبط.
* * *
حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.
“…”
ما الذي كان يصدر مثل هذا الصوت الحزين والمؤلم؟
“…!”
استيقظ جريد على صرخات وحش صغير وشعر بنسيج السجادة الناعمة. كان مثل شخص يستيقظ من نوم طويل و هو ينظر حوله بهدوء و عيناه تتسعان ببطء. كان يرى مشهد المنطقة المضاءً بإضاءة خافتة.
رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.
كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”
ما الذي كان يصدر مثل هذا الصوت الحزين والمؤلم؟
“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”
ارتجاف ارتجاف.
“لماذا الكحول في حين أنه لا يوجد حتى ما يكفي من الكحول لنشربه؟ ألا يكفي إذا تبولنا”.
‘خطر…!’
قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.
هل سمي بـ باجما للتو؟ وجد جريد المرتبك مرآة بجانبه و نظر إليها. لقد صُعق و تراجع. في المرآة ، كان وجه جميل حتى بالنسبة للمرأة يحدق في نفسه. كانت أصغر بكثير من صورة باجما التي أعاد راندي إنتاجها ، أو صورة باجما التي شهدها كريشلر. كان باجما في الوقت الذي كان فيه للتو في العشرينات من عمره.
“……؟”
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
ماذا كان هذا الوضع؟ كان عقل جريد فارغ بسبب الوضع المجهول فقط ليعبس فجأة. اكتشف القطة الباكية و هي تجلس في القفص الحديدي الذي كان اليانغبان يبولون عليه. كانت قطة غامضة ذات فرو أزرق. لا ، كان رأسها و قدميها أكبر من أن تكون قطة. رؤية النمط على الجبهة ، كان نمرًا.
“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”
“… آه!” أدرك جريد هوية النمر – كان النمر الأزرق. كانت هذه طفولة النمر الأزرق منذ مئات السنين.
“هذا الـ XX اللعين …!”
ملأت عشرات السهام السماء.
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
تحول العالم إلى الأسود و الأبيض و توقف. لا ، كان من الأدق القول إن الوقت قد توقف. تجمد جارام هكذا و سُمع صوت الأجراس من خلف جريد ، الذي كان خائفًا جدًا من أن يتنفس.
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
“إيه؟”
أنفاس التنين الأزرق ، النمر الأبيض ، و السلحفاة السوداء. كان لدى جريد ثلاث مهارات لم يتم استخدامها بعد. كان قد خطط لإيقاف ضربة جارام بنفس النمر الأبيض ثم صدم النهر بنفس التنين الأزرق لإغماءه. سوف يستغل هذه الفرصة لتحريك القارب و محاولة استكشاف إمكانيات جديدة باستخدام رقصة واحدة مع نفس السلحفاة السوداء. حسنًا ، ليس هناك ما يضمن أن هذا سيعمل.
لم يتمكن اليانغبان من السيطرة على أجسادهم المخمورة و ترنحوا مثل القصب قبل أن يسقطوا على الأرض. تشابكوا مع بعضهم البعض و تبولوا على بعضهم البعض. اتسعت عيونهم و صرخوا.
“أنا آسف لأنني لم أساعدك بسرعة. أنا آسف.”
“باجما! لقد أصبت بالجنون أخيرًا!”
“فن المبارزة لباجما.”
اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان رد فعل على تحرك عضلاته عندما ابتسم. “يستحق أن يكون الإنسان الذي يمتلك قلب العنقاء الحمراء التاسع.”
“باجما؟”
ظهرت ابتسامة على وجه تشيو اللامبالي. “أنا أحب المثابرة و الروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”
هل سمي بـ باجما للتو؟ وجد جريد المرتبك مرآة بجانبه و نظر إليها. لقد صُعق و تراجع. في المرآة ، كان وجه جميل حتى بالنسبة للمرأة يحدق في نفسه. كانت أصغر بكثير من صورة باجما التي أعاد راندي إنتاجها ، أو صورة باجما التي شهدها كريشلر. كان باجما في الوقت الذي كان فيه للتو في العشرينات من عمره.
“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.
‘ماذا؟’
هل أتملك باجما من الماضي؟ لماذا؟ سمع صوت تشيو في خضم الفوضى.
قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.
“هل أنت بخير؟”
“ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة.”
… هذا صحيح. كان حاليًا في طور اجتياز اختبار تشيو. أدرك جريد أخيرًا الموقف بينما اقترب يانغبان من جريد.
‘المحاكمة نفسها فخ’.
“هذا الرجل المجنون!”
كانت هذه مساحة تم نقل جريد إليها عندما بدأ اختبار تشيو. بعبارة أخرى ، كانت الأرض الحالية التي كان يقف عليها منفصلة تمامًا عن العالم الحالي. كان العالم العقلي لـ تشيو الذي عكس إرادة تشيو.
الخدر. ملأت الدموع عيون جريد حيث أصيب بشدة من قبل يانغبان. كان هذا يعني أن اليانغبان كان قويًا ، لكنه كان أيضًا دليلًا على انخفاض دفاع جريد. أمسك جريد وجنتيه الساخنة و فتح نافذة حالته.
[الاسم: باجما
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
“الربط الموجة”.
المستوى: 256
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
العرق : يانغبان
“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”
كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.
الفئة: مبارز مبتدئ ، حداد مبتدئ
“هذا الرجل ، أنت حتى تحمي الوحوش الآن. أنا أكره حقيقة أن شخصًا مجنونًا مثلك هو مثلي. إنه أمر مثير للاشمئزاز ويشعرني بالغثيان”.
……
……
رقصات السيف الوحيدة التي عرفها كانت ربط و موجة.
……]
تم تصحيح جميع احصائيات جريد لاحصائيات باجما من قبل مئات السنين. وينطبق الشيء نفسه على معداته و مهاراته.
‘المحاكمة نفسها فخ’.
“…!”
‘أليس هذا هراء؟’
“هل ستقف ساكنًا لو كنت مكاني؟”
بغض النظر عن الوقت الذي مضى على هذا ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هؤلاء هم بالفعل اليانغبانيين. الرجل الذي صفع خدي جريد متبوعًا بإمساك طوقه.
نفد جارام و اليانغبانيين البيوت المكسوة بالبلاط. ضرب جريد القفل عشرات المرات لذا بدا أنهم انجذبوا إلى الضوضاء العالية.
“هذا الرجل ، أنت حتى تحمي الوحوش الآن. أنا أكره حقيقة أن شخصًا مجنونًا مثلك هو مثلي. إنه أمر مثير للاشمئزاز ويشعرني بالغثيان”.
“…”
“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”
كان جريد على دراية بهذه العيون المليئة بالاشمئزاز و الغضب. حدق في الرجل الذي يمسكه من الياقة وصرخ بدهشة ، “جـ~جارام!”
“هاه! لماذا؟ هل تريد أن تقول إنك لا تعرف من أنا؟”
سخر جارام و دفع جريد بعيدًا. بصق على الأرض و غادر القاعة الكبرى مع المجموعة.
جارونج.
كان جريد على دراية بهذه العيون المليئة بالاشمئزاز و الغضب. حدق في الرجل الذي يمسكه من الياقة وصرخ بدهشة ، “جـ~جارام!”
حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.
“هل أنت بخير؟”
نهض جريد أخيرًا و استخدم أنفاس العنقاء الحمراء الظاهرة في قائمة المهارات. غطت ألسنة اللهب الدافئة النمر الأزرق الرطب و نشطت جسده.
[الاسم: باجما
ضغطت هايجين على أسنانها. لقد أرادت أن تمحو ماضيها الذي شعر بسعادة غامرة لتلقي قلب طائر العنقاء الحمراء رقم 9،857 من هانول. أرادت أن تلوم نفسها لأنها فقدت القلب الذي اختفى عندما تم بعث طائر العنقاء الحمراء.
“إنهم رجال XX حقا.”
ارتجف جريد وهو ينظر عن كثب إلى النمر الأزرق. كانت هناك علامات جلد قبيحة و دماء حمراء زاهية على جسد النمر الأزرق الصغير.
“أنا آسف لأنني لم أساعدك بسرعة. أنا آسف.”
“…”
كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.
نهض جريد أخيرًا و استخدم أنفاس العنقاء الحمراء الظاهرة في قائمة المهارات. غطت ألسنة اللهب الدافئة النمر الأزرق الرطب و نشطت جسده.
‘القرف.’
“هذا الـ XX اللعين …!”
……]
كان هذا مجرد نسخة من مشهد من الماضي. الأشياء التي قام بها هنا لم تؤثر على المستقبل ، وهذا كان الواقع. كان في وضع حيث كان عليه التركيز على محتويات المحاكمة الثالثة. كان عليه أن يستعد للمحاكمة التي يمكن أن تجري في أي وقت بشكل غير معروف.
لم يتمكن اليانغبان من السيطرة على أجسادهم المخمورة و ترنحوا مثل القصب قبل أن يسقطوا على الأرض. تشابكوا مع بعضهم البعض و تبولوا على بعضهم البعض. اتسعت عيونهم و صرخوا.
من الواضح أن جريد عرف كل هذا. ومع ذلك ، أخرج السيف الناعم المتدلي من خصره. تم تصنيفها على أنها مهارة إتقان السيف ، لكن مهارة فن المبارزة لليانغبان كانت فقط على مستوى المبتدئ.
بغض النظر عن الوقت الذي مضى على هذا ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هؤلاء هم بالفعل اليانغبانيين. الرجل الذي صفع خدي جريد متبوعًا بإمساك طوقه.
“لقد رأيت شغفك جيدًا. ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة”.
“فن المبارزة لباجما.”
‘أليس هذا هراء؟’
رقصات السيف الوحيدة التي عرفها كانت ربط و موجة.
“…”
“الربط الموجة”.
بذل جريد قصارى جهده لقطع القفل عن القفص الحديدي. فتح الباب و مد يده إلى النمر الأزرق الذي كان خائفاً و تراجع.
“كل شئ بخير. لن أؤذيك.”
تم تصحيح جميع احصائيات جريد لاحصائيات باجما من قبل مئات السنين. وينطبق الشيء نفسه على معداته و مهاراته.
… هذا صحيح. كان حاليًا في طور اجتياز اختبار تشيو. أدرك جريد أخيرًا الموقف بينما اقترب يانغبان من جريد.
ما مقدار العنف الذي تعرض له في كل مرة فتح فيها اليانغبان القفص ليرتعد؟ أخفى جريد النمر الأزرق بين ذراعيه و خرج على الفور من القاعة الكبرى.
الفئة: مبارز مبتدئ ، حداد مبتدئ
“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”
“أنت! ما الذي فعلته؟ قف!”
نفد جارام و اليانغبانيين البيوت المكسوة بالبلاط. ضرب جريد القفل عشرات المرات لذا بدا أنهم انجذبوا إلى الضوضاء العالية.
“إنهم رجال XX حقا.”
“لقد رأيت شغفك جيدًا. ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة”.
“قف مكانك!”
كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.
ماذا كان هذا الوضع؟ كان عقل جريد فارغ بسبب الوضع المجهول فقط ليعبس فجأة. اكتشف القطة الباكية و هي تجلس في القفص الحديدي الذي كان اليانغبان يبولون عليه. كانت قطة غامضة ذات فرو أزرق. لا ، كان رأسها و قدميها أكبر من أن تكون قطة. رؤية النمط على الجبهة ، كان نمرًا.
“هل ستقف ساكنًا لو كنت مكاني؟”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.
“شهيق. شهيق.”
“ليس لديك القدرة على حمايته.”
كانت هناك سفينة كبيرة تنتظر عند الرصيف ، لكن جريد لم يكن واثق من ركوبها. كان من المرجح أن يكون الأشخاص على متن السفينة أعداء ، ولم يكن لديه خبرة في توجيه السفينة أو تحريكها. في النهاية ، بدء جريد في التجديف بقارب صغير.
ما الذي كان يصدر مثل هذا الصوت الحزين والمؤلم؟
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
“لا تقلق ، سآخذك إلى جبل بوكدو.”
تذكر جريد المكان الذي التقى فيه بالنمر الأزرق في المستقبل و طمأن النمر الأزرق الشاب. لسوء الحظ ، كان قلب جريد ينبض بسرعة أيضًا. كان جريد نفسه يرتجف من الخوف و ردود الفعل الجسدية الأخرى. لم يسعه غير ذلك.
ارتجاف ارتجاف.
نهض جريد أخيرًا و استخدم أنفاس العنقاء الحمراء الظاهرة في قائمة المهارات. غطت ألسنة اللهب الدافئة النمر الأزرق الرطب و نشطت جسده.
‘أحتاج إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا مع الحفاظ على عاصفة إله النار.’
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
من الطبيعي أن لم يستسلم جريد. اعترض السهام الطائرة باستخدام ربط و موجة. ثم تم حظر الأسهم اللاحقة بواسطة مهارة الاندماج ، الربط الموجة. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي تقنيات سيف متبقية يمكنها التعامل مباشرة مع جارام.
تونغ! توتونغ! تونغ!
ما مقدار العنف الذي تعرض له في كل مرة فتح فيها اليانغبان القفص ليرتعد؟ أخفى جريد النمر الأزرق بين ذراعيه و خرج على الفور من القاعة الكبرى.
رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.
“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”
سخر جارام و دفع جريد بعيدًا. بصق على الأرض و غادر القاعة الكبرى مع المجموعة.
“رجل مخزي!” ترددت صرخة جارام الغاضبة عبر الجبال والنهر.
ملأت عشرات السهام السماء.
“أنا آسف لأنني لم أساعدك بسرعة. أنا آسف.”
من الواضح أن جريد عرف كل هذا. ومع ذلك ، أخرج السيف الناعم المتدلي من خصره. تم تصنيفها على أنها مهارة إتقان السيف ، لكن مهارة فن المبارزة لليانغبان كانت فقط على مستوى المبتدئ.
‘القرف!’
لقد انتهى. كان يأمل في الحصول على شيء من اختبار تشيو. ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على شيء ، بدا أنه سيموت.
من الطبيعي أن لم يستسلم جريد. اعترض السهام الطائرة باستخدام ربط و موجة. ثم تم حظر الأسهم اللاحقة بواسطة مهارة الاندماج ، الربط الموجة. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي تقنيات سيف متبقية يمكنها التعامل مباشرة مع جارام.
“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”
ماذا كان هذا الوضع؟ كان عقل جريد فارغ بسبب الوضع المجهول فقط ليعبس فجأة. اكتشف القطة الباكية و هي تجلس في القفص الحديدي الذي كان اليانغبان يبولون عليه. كانت قطة غامضة ذات فرو أزرق. لا ، كان رأسها و قدميها أكبر من أن تكون قطة. رؤية النمط على الجبهة ، كان نمرًا.
كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.
حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.
‘خطر…!’
“لماذا الكحول في حين أنه لا يوجد حتى ما يكفي من الكحول لنشربه؟ ألا يكفي إذا تبولنا”.
كانت اللحظة التي اتبعت فيها نظرة جريد السيف الذي كان سيثقب قلبه.
كانت هذه مساحة تم نقل جريد إليها عندما بدأ اختبار تشيو. بعبارة أخرى ، كانت الأرض الحالية التي كان يقف عليها منفصلة تمامًا عن العالم الحالي. كان العالم العقلي لـ تشيو الذي عكس إرادة تشيو.
تحول العالم إلى الأسود و الأبيض و توقف. لا ، كان من الأدق القول إن الوقت قد توقف. تجمد جارام هكذا و سُمع صوت الأجراس من خلف جريد ، الذي كان خائفًا جدًا من أن يتنفس.
سخر جارام و دفع جريد بعيدًا. بصق على الأرض و غادر القاعة الكبرى مع المجموعة.
كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.
“لماذا قمت بحمايته؟” في عالم توقف فيه كل شيء و اختفى فيه الصوت ، لم يُسمع سوى أصوات جريد و تشيو.
‘أليس هذا هراء؟’
“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.
“ليس لديك القدرة على حمايته.”
كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.
“كان علي أن أقاتل لأعرف ذلك.”
“كنت ستموت في ثانية واحدة.”
“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”
“أنت لا تعرف ذلك.”
‘القرف.’
أنفاس التنين الأزرق ، النمر الأبيض ، و السلحفاة السوداء. كان لدى جريد ثلاث مهارات لم يتم استخدامها بعد. كان قد خطط لإيقاف ضربة جارام بنفس النمر الأبيض ثم صدم النهر بنفس التنين الأزرق لإغماءه. سوف يستغل هذه الفرصة لتحريك القارب و محاولة استكشاف إمكانيات جديدة باستخدام رقصة واحدة مع نفس السلحفاة السوداء. حسنًا ، ليس هناك ما يضمن أن هذا سيعمل.
“شهيق. شهيق.”
“هل ستقف ساكنًا لو كنت مكاني؟”
ظهرت ابتسامة على وجه تشيو اللامبالي. “أنا أحب المثابرة و الروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”
ترجمة : Don Kol
“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”
كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
