480
* ملك الشر *
سرعان ما وصل الثلاثي إلى الطبقة الثانية من المثلث و اتجهوا مباشرة إلى الطبقة الأولى من المثلث.
* برعاية MAN P3 *
لحسن الحظ ، دخل الثلاثي في الممر دون أي مشكلة. حدق زعيم الرجال ذوي القمصان الحمراء في الثلاثي وأبدى اهتمامًا إضافيًا تجاه غارفيلد.
كان سيد الجزيرة ووكانغ يضحك بشكل هستيري.
بشكل مفاجئ ، ابتسم سيد الجزيرة ووكانغ وهو يسير إلى الأمام.
على الرغم من أنه كان عاجزًا عن الكلام كرد فعل على مزحة فيروث لتغيير شكل نسل إله الأجداد ، إلا أنه يجب إمتصاص ما يجب امتصاصه.
“حسنًا … غارفيلد ، ستتبع الآن هذين اللوردين و توجههما في طريقهما. أبلغني عندما تنتهي ، فهمت !؟ ” تحدث القائد للقصير بصرامة.
بينما كان الشكل هكذا ، لم يكن المحتوى …
كان قلقا.
جلس اثنان منهم على ركبتيهما و هما يواجهان صندوق عزل شفاف مصنوع من الكريستال. كلاهما مدا راحتيهما ووضعاهما بثبات على صندوق العزل . ثم أغمضوا أعينهم و امتصوا قوة الحياة بداخلها من خلال التقنيات السرية.
كان بإمكانهم رؤية مستخدم الطوطم في الحصون كل بضعة أمتار قليلة. كان مستخدمو الطوطم يرتدون جميع أنواع الملابس ومن الواضح أنهم ضيوف خارجيون من خلفيات مختلفة.
تركت قوة الحياة النقية والقوية صندوق العزل مثل نهر صغير و تدفقت إلى جسد غارين و ووكانغ عديم الضياء.
سار الثلاثة في الغابة الكثيفة و زادوا من وتيرتهم.
كانت قوة الحياة هذه أقوى بكثير من الهواء في السابق لكنها كانت محايدة للغاية ، على عكس الهواء الغازي.
سار الثلاثة في الغابة الكثيفة و زادوا من وتيرتهم.
نظرًا لأن كلاهما كان يمتصها ، كان بإمكانهما أن يروا بوضوح أن البراز الأخضر داخل صندوق العزل قد بدأ في الانكماش.
لم يكن قلب الطبقة الأولى في حالة تأهب كما كان من قبل بعد تكثيف البذرة ، ويمكن لأي شخص الدخول والخروج بحرية من المكان. كان لدى العديد من الأشخاص نفس نية غارين حيث حاولوا عن قصد الاقتراب من شجرة الأجداد الإلهية. كان مستخدم الطوطم الخاص بـ التحالف الملكي يسير أيضًا داخل الفجوة داخل المعقل.
مر الوقت ببطء.
واجه إله الرعد وجهاً لوجه دون أي علامة خوف.
أصبحت سماء الليل أكثر إشراقًا دون علم حيث بدأ الضوء الأخضر في التعتيم. بدأ الشفق يلمع في السماء.
* برعاية MAN P3 *
بعد مرور بعض الوقت ، فتح غارين عينيه فجأة.
” لاشيء. لقد أصبت بالإنفلونزا الليلة الماضية … “أجاب غارفيلد القصير على الفور.
روواااااار!
ومع ذلك ، لم يكونوا متأكدين متى ظهرت هذه المجموعة من الأشخاص ذوي القمصان الحمراء عند مداخل الممر.
ومض ظل التنين الأحمر أمام وجهه.
بشكل مفاجئ ، ابتسم سيد الجزيرة ووكانغ وهو يسير إلى الأمام.
“اندمجت أربعة رؤوس تنانين …” لقد شعر بشكل عرضي بالتغييرات التي طرأت على تقنية المياه السوداء الحقيقية داخل جسده. أربعة من تسعة رؤوس تنين قد استوعبت من طرفه.
“اندمجت أربعة رؤوس تنانين …” لقد شعر بشكل عرضي بالتغييرات التي طرأت على تقنية المياه السوداء الحقيقية داخل جسده. أربعة من تسعة رؤوس تنين قد استوعبت من طرفه.
لم يكن امتصاص رؤوس التنين قادراً على منحه المزيد من القوة لأنه كان مجرد تحويل للطاقة من الطوطم إلى تقنية سرية.
كان قلقا.
ضعف الطوطم و لكن في المقابل ، تطورت التقنية السرية.
كان من المقدر أن تقارب الرأس الخامس لن يستغرق وقتًا طويلاً بعد ذلك.
لم يكن هناك تغيير في القوة الكلية. ومع ذلك ، حيث تم تحويل القوة إلى تقنية سرية ، يمكنه تطبيق هذه القوة على جسده الفعلي و التطور إلى مستوى لم يكن بإمكانه تحقيقه سابقًا.
نظر غارين إلى الدوريات المحيطة وابتسم.
أصبحت قوةتقنية المياه السوداء الحقيقية بلا شك أقوى مرة أخرى حيث لم يعن هناك سوى خمسة رؤوس من أصل تسعة متبقية من طوطم هيدرا ذي الرؤوس التسعة. كانت الرؤوس المتبقية في حالة معنوية عالية وليست على وشك الموت تحت تأثير قوة الحياة.
“مفهوم!” كان صوت القصير خشنًا جدًا.
كان من المقدر أن تقارب الرأس الخامس لن يستغرق وقتًا طويلاً بعد ذلك.
تذكر غارين فجأة أن القدرة الأصلية لبذر إله الأجداد هي تعزيز قوة الطوطم.
كانت هذه فائدة نسل إله الأجداد.
كان الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو وجود ضوء متوهج أزرق-أسود على جانبه الأيمن من رقبته ، كما لو كانت يراعة تستريح هناك . كانت بحجم حبة الفول ويمكن رؤيتها بوضوح.
تذكر غارين فجأة أن القدرة الأصلية لبذر إله الأجداد هي تعزيز قوة الطوطم.
“هيدرا التسعة رؤوس ، غارين ، لا يزال يتعين علي الرد عليك بسبب الأمور القديمة. يبدو أنك لا تخطط لترك دانييلا بسلم … “تغير تعبير الرجل ذو البشرة السوداء وهو يحدق في غارين.
أغمض عينيه لأنه شعر بالتغيرات في جسده وشعر أن أعضائه الداخلية أصبحت أكثر نشاطًا من ذي قبل. علاوة على ذلك ، كان قادرًا على التحكم في الهيدرا ذي الرؤوس التسعة بعقله بشكل أفضل وشعر أنه لا يزال لديه المزيد من القوة في الاحتياط.
ومض ظل التنين الأحمر أمام وجهه.
فتح عينيه ونظر إلى جزء السمات.
كانت قوة الحياة هذه أقوى بكثير من الهواء في السابق لكنها كانت محايدة للغاية ، على عكس الهواء الغازي.
“القوة 14. الرشاقة 10. الحيوية 10. الذكاء 10. إمكانات 35124٪. تمتلك مؤهل المستنيرين .
* ملك الشر *
بذرة تعزيز إله الأجداد: زيادة حد التحكم في الطواطم بمقدار 1. ‘
عندما كان ووكانغ على وشك أن يلوح بيده إلى الدوريات ويطلب منهم توجيه الطريق ، أوقفه غارين على الجانب.
“صار لدي طوطم إضافي للسيطرة عليه ؟ ليس سيئا.” أومأ غارين بارتياح. بالمقارنة مع سرعة الدمج المتزايدة لرأس التنين ، بدا من غير المجدي زيادة قوة الطوطم.
بقي غارفيلد مع غارين و ووكانغ بعد أن أعطاه أوامره . ثم واصل فريق الدورية القيام بدورياته.
كان يخطط في الأصل للحصول على بعض المزايا الصغيرة لكنه لم يتوقع تقليل مدة الدمج. لقد كانت بالفعل مكافأة عرضية.
“أنت! تعال إلى هنا!” أشار غارين إلى رجل دورية قصير .
أصبحت السماء مشرقة.
أصبحت قوةتقنية المياه السوداء الحقيقية بلا شك أقوى مرة أخرى حيث لم يعن هناك سوى خمسة رؤوس من أصل تسعة متبقية من طوطم هيدرا ذي الرؤوس التسعة. كانت الرؤوس المتبقية في حالة معنوية عالية وليست على وشك الموت تحت تأثير قوة الحياة.
خرج غارين و ووكانغ من المعقل بعد أن انتهوا من امتصاص نسل إله الأجداد. على الرغم من أن كلاهما حصل على شيء مفيد ، إلا أن التعابير على وجههما كانتا تبدو غريبة .
ومض ظل التنين الأحمر أمام وجهه.
أثناء سيرهم خارج المعقل ، رأوا بعض الحراس يقومون بدوريات في المنطقة ولم يروا الكثير من مستخدمي الطوطم في الخارج لأنهم ربما لا يزالون يمتصون بذور إله الأجداد.
“إنطلق. ابذل قصارى جهدك. ربما يكافئك اللوردات كثيرًا “.
قبل ظهور البذرة ، كان الجو هنا شديدا للغاية. كان الجميع حذرين ضد بعضهم البعض لأن الصراع قد يحدث في أي لحظة. ومع ذلك ، فقد خفف الجو كثيرًا في اللحظة التي تم فيها تكثيف البذرة حيث سيتعين على المرء الانتظار حتى العام المقبل قبل ظهور البذرة التالية.
نظرًا لأن شجرة الأجداد الإلهية كانت ضخمة ، فقد ضاع كلاهما تقريبًا نظرًا لأنها كانت منطقة حظر طيران.
أرسلت دانييلا مجموعة من الجنود المدربين بشكل نموذجي لقيادة مستخدمي الطوطم منخفضي المستوى. تم تقليص النزاعات بشكل كبير ويمكن لهذه الدوريات تسوية المشاكل الصغيرة .
كانت الفراشات البلورية العملاقة ترفرف أثناء تحليقها حول الفروع. كانت هناك ألوان شفافة ، صفراء ، بيضاء وسوداء. توقف الكثير منهم عند الحشائش التي يبلغ ارتفاعها أربعة إلى خمسة أمتار.
كان غارين و ووكانغ يسيران في الخارج و لم يعتقدا أن إطلاق بذرة إله الأجداد سيؤثر بشكل كبير على النباتات في الغابة. تغيرت بعض هذه النباتات تمامًا و بعضها جف بواسطة بعض الطفيليات. يبدو الأمر كما لو أن الغابة بأكملها قد خضعت لتغيير كبير.
مر الوقت ببطء.
نظرًا لأن شجرة الأجداد الإلهية كانت ضخمة ، فقد ضاع كلاهما تقريبًا نظرًا لأنها كانت منطقة حظر طيران.
كان قلقا.
عندما كان ووكانغ على وشك أن يلوح بيده إلى الدوريات ويطلب منهم توجيه الطريق ، أوقفه غارين على الجانب.
لم يكن امتصاص رؤوس التنين قادراً على منحه المزيد من القوة لأنه كان مجرد تحويل للطاقة من الطوطم إلى تقنية سرية.
“ليس هناك حاجة للاستعجال. اسمح لي أن أتعامل مع الأمر “.
جلس اثنان منهم على ركبتيهما و هما يواجهان صندوق عزل شفاف مصنوع من الكريستال. كلاهما مدا راحتيهما ووضعاهما بثبات على صندوق العزل . ثم أغمضوا أعينهم و امتصوا قوة الحياة بداخلها من خلال التقنيات السرية.
نظر غارين إلى الدوريات المحيطة وابتسم.
“اندمجت أربعة رؤوس تنانين …” لقد شعر بشكل عرضي بالتغييرات التي طرأت على تقنية المياه السوداء الحقيقية داخل جسده. أربعة من تسعة رؤوس تنين قد استوعبت من طرفه.
“أنت! تعال إلى هنا!” أشار غارين إلى رجل دورية قصير .
لم يكن امتصاص رؤوس التنين قادراً على منحه المزيد من القوة لأنه كان مجرد تحويل للطاقة من الطوطم إلى تقنية سرية.
كان هذا الشخص يرتدي خوذة بيضاء بالكامل. كان يخفض رأسه بينما كان يتبع فريقه من الخلف وبدا أنه غير مرغوب فيه تمامًا بأي شكل من الأشكال.
أومأ غارفيلد القصير برأسه بجدية.
تحولت عيون غارين إلى اللون الأحمر قليلاً عندما نظر إلى رجل الدورية مرة أخرى.
* ملك الشر *
سمع قائد الدورية نداءهم و ركض نحوهم.
كان الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو وجود ضوء متوهج أزرق-أسود على جانبه الأيمن من رقبته ، كما لو كانت يراعة تستريح هناك . كانت بحجم حبة الفول ويمكن رؤيتها بوضوح.
“سيدي ، هل لديك أي طلبات ؟” كان قائد الفريق في منتصف العمر و بدا متواضعا جدا.
” لاشيء. لقد أصبت بالإنفلونزا الليلة الماضية … “أجاب غارفيلد القصير على الفور.
“لقد ضللنا طريقنا مع تغير جغرافية هذا المكان الليلة الماضية ، لذلك نحتاج إلى شخص يرشدنا. ليس هناك شك في ذلك ، دعه يرشدنا! ” أشار غارين إلى الرجل القصير في مؤخرة الفريق.
نظرًا لأن شجرة الأجداد الإلهية كانت ضخمة ، فقد ضاع كلاهما تقريبًا نظرًا لأنها كانت منطقة حظر طيران.
“حسنًا … غارفيلد ، ستتبع الآن هذين اللوردين و توجههما في طريقهما. أبلغني عندما تنتهي ، فهمت !؟ ” تحدث القائد للقصير بصرامة.
تحولت عيون غارين إلى اللون الأحمر قليلاً عندما نظر إلى رجل الدورية مرة أخرى.
“مفهوم!” كان صوت القصير خشنًا جدًا.
“نعم!”
“ماذا حدث لصوتك؟” ذهل قائد الفريق و سأل بلطف.
بعد مرور بعض الوقت ، فتح غارين عينيه فجأة.
” لاشيء. لقد أصبت بالإنفلونزا الليلة الماضية … “أجاب غارفيلد القصير على الفور.
ضعف الطوطم و لكن في المقابل ، تطورت التقنية السرية.
ربّت قائد الفريق على كتفه و همس.
سار الثلاثة في الغابة الكثيفة و زادوا من وتيرتهم.
“إنطلق. ابذل قصارى جهدك. ربما يكافئك اللوردات كثيرًا “.
“أنت! تعال إلى هنا!” أشار غارين إلى رجل دورية قصير .
أومأ غارفيلد القصير برأسه بجدية.
كان هذا الشخص يرتدي خوذة بيضاء بالكامل. كان يخفض رأسه بينما كان يتبع فريقه من الخلف وبدا أنه غير مرغوب فيه تمامًا بأي شكل من الأشكال.
بقي غارفيلد مع غارين و ووكانغ بعد أن أعطاه أوامره . ثم واصل فريق الدورية القيام بدورياته.
لحسن الحظ ، دخل الثلاثي في الممر دون أي مشكلة. حدق زعيم الرجال ذوي القمصان الحمراء في الثلاثي وأبدى اهتمامًا إضافيًا تجاه غارفيلد.
نظر غارين إلى غارفيلد القصير عندما كان الفريق بعيدًا عنهم.
“كلكم تراجعوا . اليوم ، أريد أن تعرف جمعية الكوثولويين السبب الذي جعلني مشهورًا !! “
“حسنا . خططنا لإلقاء نظرة على شجرة الأجداد الإلهية من مسافة قريبة. ليس لديك مشكلة في قيادة الطريق الصحيح؟ “
“اندمجت أربعة رؤوس تنانين …” لقد شعر بشكل عرضي بالتغييرات التي طرأت على تقنية المياه السوداء الحقيقية داخل جسده. أربعة من تسعة رؤوس تنين قد استوعبت من طرفه.
كان غارفيلد يخفض رأسه دائمًا و أجاب على الفور بينما كان جسده يرتجف “. لا مشكلة! بالطبع ، لا توجد مشكلة في ذلك “. ( * حرق غالبا ………….: إنه المحول *)
“صار لدي طوطم إضافي للسيطرة عليه ؟ ليس سيئا.” أومأ غارين بارتياح. بالمقارنة مع سرعة الدمج المتزايدة لرأس التنين ، بدا من غير المجدي زيادة قوة الطوطم.
لاحظ ووكانغ الذي كان على الجانب أن شيئًا ما كان خاطئًا لكنه لم يقل الكثير كما رأى تعبير غارين. كان يتساءل عما يدور في ذهن غارين.
كان يخطط في الأصل للحصول على بعض المزايا الصغيرة لكنه لم يتوقع تقليل مدة الدمج. لقد كانت بالفعل مكافأة عرضية.
سار الثلاثة في الغابة الكثيفة و زادوا من وتيرتهم.
أصبحت سماء الليل أكثر إشراقًا دون علم حيث بدأ الضوء الأخضر في التعتيم. بدأ الشفق يلمع في السماء.
بدأ مستخدمو الطوطم في المعقل في الظهور بسبب التغيير في المشهد. كان معظم مستخدمي الطوطم حذرين تجاه غارين والآخرين عندما رأوهم و كانوا يتصرفون بطريقة لا يعرفونهم ويتجنبونها تمامًا.
تذكر غارين فجأة أن القدرة الأصلية لبذر إله الأجداد هي تعزيز قوة الطوطم.
فقط كميات صغيرة من مستخدمي الطوطم الذين كانوا واثقين من قوتهم سيتجاوزونهم.
عندما كان ووكانغ على وشك أن يلوح بيده إلى الدوريات ويطلب منهم توجيه الطريق ، أوقفه غارين على الجانب.
مع تقصير المسافة إلى شجرة إله الأجداد ، أصبحت مساحة المعقل أكبر وزاد عدد مستخدمي الطوطم تدريجيًا أيضًا.
مع تقصير المسافة إلى شجرة إله الأجداد ، أصبحت مساحة المعقل أكبر وزاد عدد مستخدمي الطوطم تدريجيًا أيضًا.
كان بإمكانهم رؤية مستخدم الطوطم في الحصون كل بضعة أمتار قليلة. كان مستخدمو الطوطم يرتدون جميع أنواع الملابس ومن الواضح أنهم ضيوف خارجيون من خلفيات مختلفة.
كان سيد الجزيرة ووكانغ يضحك بشكل هستيري.
سرعان ما وصل الثلاثي إلى الطبقة الثانية من المثلث و اتجهوا مباشرة إلى الطبقة الأولى من المثلث.
أصبحت سماء الليل أكثر إشراقًا دون علم حيث بدأ الضوء الأخضر في التعتيم. بدأ الشفق يلمع في السماء.
كان فريق من الرجال يرتدون قمصانًا حمراء يحرسون الممر في المقدمة وكانت عيون القائد تتوهج و هو يحدق في مستخدمي الطوطم الذين مروا بجانبه.
لاحظ ووكانغ الذي كان على الجانب أن شيئًا ما كان خاطئًا لكنه لم يقل الكثير كما رأى تعبير غارين. كان يتساءل عما يدور في ذهن غارين.
لم يكن قلب الطبقة الأولى في حالة تأهب كما كان من قبل بعد تكثيف البذرة ، ويمكن لأي شخص الدخول والخروج بحرية من المكان. كان لدى العديد من الأشخاص نفس نية غارين حيث حاولوا عن قصد الاقتراب من شجرة الأجداد الإلهية. كان مستخدم الطوطم الخاص بـ التحالف الملكي يسير أيضًا داخل الفجوة داخل المعقل.
عندما كان ووكانغ على وشك أن يلوح بيده إلى الدوريات ويطلب منهم توجيه الطريق ، أوقفه غارين على الجانب.
لقد قاموا بإنشاء جدار في الطبقة الأساسية ولم يكن هناك سوى ثلاثة مداخل ومخارج.
كانت هذه فائدة نسل إله الأجداد.
ومع ذلك ، لم يكونوا متأكدين متى ظهرت هذه المجموعة من الأشخاص ذوي القمصان الحمراء عند مداخل الممر.
“إله الرعد هافانا ، الشخص الذي تريده هو أنا! لا تجر الآخرين إلى قتال بلا طائل ! ” و بشكل غير متوقع ، نزع رجل الدورية خوذته و كشف عن شعره الأبيض. كان شابًا قصيرًا مطبوعًا كلمة على جبهته.
لم يكونوا على أهبة الاستعداد لكنهم كانوا يحرسون من الجانب وهم يحدقون في المارة ، كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.
نظرًا لأن كلاهما كان يمتصها ، كان بإمكانهما أن يروا بوضوح أن البراز الأخضر داخل صندوق العزل قد بدأ في الانكماش.
سار غارين والاثنان الآخران نحو المدخل بينما كانا يتبعان مستخدمي الطوطم الذين يرتدون أردية بيضاء أمامهم.
سمع صوت برق وسقط برق أزرق عميق أمامهم. ظهر الرجل ذو قميص أحمر أمامهم.
عندما اقتربوا من الرجال الذين يرتدون القمصان الحمراء ، شعر غارين أن رجل الدورية غارفيلد الذي كان يقود الطريق بدأ يتوتر.
سرعان ما وصل الثلاثي إلى الطبقة الثانية من المثلث و اتجهوا مباشرة إلى الطبقة الأولى من المثلث.
كان قلقا.
* برعاية MAN P3 *
لحسن الحظ ، دخل الثلاثي في الممر دون أي مشكلة. حدق زعيم الرجال ذوي القمصان الحمراء في الثلاثي وأبدى اهتمامًا إضافيًا تجاه غارفيلد.
“أنت! تعال إلى هنا!” أشار غارين إلى رجل دورية قصير .
بعد أن اجتازوا الجدران العالية ، كانت المنطقة التي كانت مظللة بشجرة الأجداد الإلهية في المقدمة. كانت الشجرة العملاقة أشبه بمظلة خضراء عملاقة مزروعة على الأرض بينما تتدلى الأغصان فوق بحيرة صغيرة صافية. كانت مجموعة من الفطر الصغير تُصدر أصواتًا أثناء قفزها وتصادمها مع بعضها البعض. كان الهواء مليئًا بنقاط الضوء الأخضر ، نفس الأضواء الخضراء التي رأوها الليلة الماضية.
روواااااار!
كانت الفراشات البلورية العملاقة ترفرف أثناء تحليقها حول الفروع. كانت هناك ألوان شفافة ، صفراء ، بيضاء وسوداء. توقف الكثير منهم عند الحشائش التي يبلغ ارتفاعها أربعة إلى خمسة أمتار.
مر الوقت ببطء.
“امسك هناك !!” اندلع صوت من وراء الثلاثي فجأة. كان الصوت عميقًا مثل الرعد حيث أصم آذان مستخدم طوطم قريب يرتدي أردية بيضاء.
فتح عينيه ونظر إلى جزء السمات.
سمع صوت برق وسقط برق أزرق عميق أمامهم. ظهر الرجل ذو قميص أحمر أمامهم.
“حسنًا … غارفيلد ، ستتبع الآن هذين اللوردين و توجههما في طريقهما. أبلغني عندما تنتهي ، فهمت !؟ ” تحدث القائد للقصير بصرامة.
كان الرجل طويلًا و أسمر ، وكانت أعينه تتوهج بالبرق حيث كانت تسبب إحساسًا بالوخز مثل الشمس. كانت أرديته الحمراء تشبه البدلة الضيقة التي كان يرتديها ملابس عارضي كمال الأجسام التي تظهر جسدهم القوي والعضلي.
أصبحت السماء مشرقة.
كان الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو وجود ضوء متوهج أزرق-أسود على جانبه الأيمن من رقبته ، كما لو كانت يراعة تستريح هناك . كانت بحجم حبة الفول ويمكن رؤيتها بوضوح.
كان هذا الشخص يرتدي خوذة بيضاء بالكامل. كان يخفض رأسه بينما كان يتبع فريقه من الخلف وبدا أنه غير مرغوب فيه تمامًا بأي شكل من الأشكال.
نظر الرجل إلى غارين و ووكانغ قبل أن يركز انتباهه على رجل الدورية غارفيلد .
نظرًا لأن كلاهما كان يمتصها ، كان بإمكانهما أن يروا بوضوح أن البراز الأخضر داخل صندوق العزل قد بدأ في الانكماش.
“هذا الرجل يبدو مريب جدا. أظن أنه الجاسوس الذي هرب من جمعية الكوثولويين. رجال!”
روواااااار!
“نعم!”
كان يخطط في الأصل للحصول على بعض المزايا الصغيرة لكنه لم يتوقع تقليل مدة الدمج. لقد كانت بالفعل مكافأة عرضية.
“خذوا الجاسوس للاستجواب!” رفع الرجل يده بينما صعد رجلان يرتديان القميص الأحمر ضد رجل الدورية جارفيلد.
“إله الرعد هافانا ، الشخص الذي تريده هو أنا! لا تجر الآخرين إلى قتال بلا طائل ! ” و بشكل غير متوقع ، نزع رجل الدورية خوذته و كشف عن شعره الأبيض. كان شابًا قصيرًا مطبوعًا كلمة على جبهته.
“أوه؟ كيف تجرؤ على أخذ دليلي من أمامي مباشرة! من المؤكد أن جمعية الكوثولويين تعتبر نفسها عظيمة جدا ! ” حدق غارين بخصمه عندما ظهر فجأة أمام غارفيلد.
لم يكن امتصاص رؤوس التنين قادراً على منحه المزيد من القوة لأنه كان مجرد تحويل للطاقة من الطوطم إلى تقنية سرية.
“هيدرا التسعة رؤوس ، غارين ، لا يزال يتعين علي الرد عليك بسبب الأمور القديمة. يبدو أنك لا تخطط لترك دانييلا بسلم … “تغير تعبير الرجل ذو البشرة السوداء وهو يحدق في غارين.
أصبحت سماء الليل أكثر إشراقًا دون علم حيث بدأ الضوء الأخضر في التعتيم. بدأ الشفق يلمع في السماء.
“بما أنك تعرف من أنا و لا زلت تستفزني فربما لم تتعلموا درسكم بعد…” تغير تعبير غارين و عرف أن الرجل الذي أمامه لم يكن شخصية بسيطة.
كان بإمكانهم رؤية مستخدم الطوطم في الحصون كل بضعة أمتار قليلة. كان مستخدمو الطوطم يرتدون جميع أنواع الملابس ومن الواضح أنهم ضيوف خارجيون من خلفيات مختلفة.
“إله الرعد هافانا ، الشخص الذي تريده هو أنا! لا تجر الآخرين إلى قتال بلا طائل ! ” و بشكل غير متوقع ، نزع رجل الدورية خوذته و كشف عن شعره الأبيض. كان شابًا قصيرًا مطبوعًا كلمة على جبهته.
“سيدي ، هل لديك أي طلبات ؟” كان قائد الفريق في منتصف العمر و بدا متواضعا جدا.
واجه إله الرعد وجهاً لوجه دون أي علامة خوف.
مع تقصير المسافة إلى شجرة إله الأجداد ، أصبحت مساحة المعقل أكبر وزاد عدد مستخدمي الطوطم تدريجيًا أيضًا.
بشكل مفاجئ ، ابتسم سيد الجزيرة ووكانغ وهو يسير إلى الأمام.
كان سيد الجزيرة ووكانغ يضحك بشكل هستيري.
“كلكم تراجعوا . اليوم ، أريد أن تعرف جمعية الكوثولويين السبب الذي جعلني مشهورًا !! “
ومع ذلك ، لم يكونوا متأكدين متى ظهرت هذه المجموعة من الأشخاص ذوي القمصان الحمراء عند مداخل الممر.
مر الوقت ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
