1480 ابتسامة خفيفة
الفصل 1480: ابتسامة خفيفة
امتلأت الشقوق الموجودة على جدران الفتحة بصخور ذهبية أرجوانية سميكة ، وكان هناك عدد لا يحصى من النجوم الساطعة عليها ، بل كانت هناك أشواك حادة بارزة منها ، تبدو مثل قنفذ النجم الأرجواني.
تحت تأثير التشكيل الخالد ، يمكن رؤية قنفذ النجم الأرجواني يتقلص تدريجياً ، وكان التقدم سلسًا.
حدق فانغ يوان بعيون محتقنة بالدم ، وشعر بضغط شديد للحفاظ على هذا الوضع. كان تشكيل مسار الصقل الخالد في أقصى سعته ، تم إنفاق كمية كبيرة من جوهر التمر الأحمر الخالد في هذه اللحظة!
استراح فانغ يوان لبضع دقائق قبل أن يفتح عينيه.
تم ختم زيز ربيع الخريف بواسطة فانغ يوان ، ولم يستطع التحرك.
لقد تعافت قدرته على التحمل ، ولم تعد عيناه ترى النجوم ، وكان عقله صافياً وكانت حالته أفضل بكثير.
امتلأت الشقوق الموجودة على جدران الفتحة بصخور ذهبية أرجوانية سميكة ، وكان هناك عدد لا يحصى من النجوم الساطعة عليها ، بل كانت هناك أشواك حادة بارزة منها ، تبدو مثل قنفذ النجم الأرجواني.
تنفس الشعر السادس الصعداء عندما رأى فانغ يوان يتولى زمام الأمور.
طارت الوجوه البشرية عبر زيز ربيع الخريف واحدة تلو الأخرى ، مما أدى ختم إرادة السماء.
أخيرًا ، أُجبر السائل الأخضر على الخروج من المسامير وتجمع في المركز ، في كتلة.
كلاهما تبادل الأدوار بشكل مثالي ، لقد تدربوا على هذه الخطوة عدة مرات.
كان فانغ يوان قد اكتسب السيطرة الكاملة على زيز ربيع الخريف ، وكان هذا حقًا نقطة تحول لإرادة السماء.
تحطمت الصخور والمسامير وفي نفس الوقت تحطمت الفتحة نفسها.
في الوقت الحالي ، تحول جسم الزومبي الخالد لمسار قوة فانغ يوان بالكامل إلى خشب سحابة ذهبية إلهي ، انتقل فانغ يوان إلى الخطوة التالية.
أمسكهما جسد الزومبي الخالد واستخدمهما على الفور.
أطلق العنان للكوارث والمحن على أعلى مستوى ممكن.
فتح التشكيل الخالد لمسار الصقل بابه مرة أخرى حيث طار قنفذ البحر الضخم.
كان هذا مكانًا مجهولًا في السهول الشمالية ، وقد اختاره فانغ يوان بعد فحص دقيق ، ولم يكن هناك أحد هنا وكان آمنًا جدًا.
كان قنفذ البحر هذا كبيرًا مثل المنزل ، وكان هناك مسامير حادة على سطحه ، كما لو كان مصنوعًا من الذهب الأرجواني ، وكان هناك عدد لا يحصى من البقع اللامعة على سطح جسمه.
امتلأت الشقوق الموجودة على جدران الفتحة بصخور ذهبية أرجوانية سميكة ، وكان هناك عدد لا يحصى من النجوم الساطعة عليها ، بل كانت هناك أشواك حادة بارزة منها ، تبدو مثل قنفذ النجم الأرجواني.
كان هذا قنفذ النجم الأرجواني ، كان مادة خالدة نادرة.
تحت تأثير التشكيل الخالد ، يمكن رؤية قنفذ النجم الأرجواني يتقلص تدريجياً ، وكان التقدم سلسًا.
كان هذا مكانًا مجهولًا في السهول الشمالية ، وقد اختاره فانغ يوان بعد فحص دقيق ، ولم يكن هناك أحد هنا وكان آمنًا جدًا.
ولكن فجأة!
نمت المسامير على الفتحة التي تشبه قنفذ النجم الأرجواني بشدة أثناء طعنها نحو زيز ربيع الخريف من جميع الاتجاهات!
كان هناك المئات من المسامير التي طعنت في زيز ربيع الخريف.
تجاوزت الوجوه البشرية زيز الربيع والخريف بسرعة قبل أن تطير بعيدًا مرة أخرى.
من قنفذ النجم الأرجواني ، كان هناك ضوء نجوم مبهر.
كان فانغ يوان قد اكتسب السيطرة الكاملة على زيز ربيع الخريف ، وكان هذا حقًا نقطة تحول لإرادة السماء.
ارتد ضوء النجوم حوله مثل الكرة ، متحركًا بشكل عشوائي.
نمت المسامير على الفتحة التي تشبه قنفذ النجم الأرجواني بشدة أثناء طعنها نحو زيز ربيع الخريف من جميع الاتجاهات!
اهتز التشكيل الخالد لمسار الصقل بشدة ، وكان فانغ يوان له تعبير صارم عندما حاول إبقائه تحت السيطرة.
ولكن كان هناك تأثير ضئيل ، فقد زاد ضوء النجوم المرتد من واحد إلى ثلاثة ، مع حدوث اضطرابات أكبر ، اهتز تشكيل مسار الصقل الخالد بشكل أكثر كثافة ، وكانت هناك أصوات صرير قادمة منه.
قام فانغ يوان بتفريق الكوارث والمحن بسهولة في بضع هجمات ، مما يضمن أن استنساخه اجتاز المحنة بسهولة ، وأصبح خالدًا.
“أوه لا!” صرخ الشعر السادس بفزع ، قبل أن يصيح: “تحرك فكرة واحدة ، تفتح الأفعى الحمراء!”
في هذه اللحظة ، وصلت إلى الحد الأقصى ، تحطمت.
بمساعدته ، تم تدمير ضوء النجوم المرتد واحدًا تلو الآخر.
شعر سادس شعر في ذهنه عندما ظهر وشم الثعبان الأحمر على جلده ، وهو يتحرك صعودًا. كان وشم الثعبان في الأصل على صدره ، لكنه تحرك نحو رقبته الآن.
بعد ذلك ، احتفظ الجسد الرئيسي لـ فانغ يوان بفتحة سيادية خالدة وظهر في العالم الخارجي أيضًا.
ولكن فجأة!
لكن هذا كان بلا فائدة على الإطلاق!
في هذه اللحظة ، ارتفعت قوة الشعر السادس بشكل كبير ، وكانت عيناه تنفجران ببراعة ، حتى فانغ يوان صُدم بشدة.
من قنفذ النجم الأرجواني ، كان هناك ضوء نجوم مبهر.
تحركت الروح بسرعة ، ودخلت جسد الزومبي الخالد لفانغ يوان.
انطلق الشعر السادس نحو فانغ يوان وساعده على التحكم في التشكيل الخالد لمسار الصقل.
أطلق العنان للكوارث والمحن على أعلى مستوى ممكن.
بمساعدته ، تم تدمير ضوء النجوم المرتد واحدًا تلو الآخر.
“تفادينا الأزمة.” بعد فترة ، أطلق الشعر السادس نفسًا من الهواء ، وكان في حالة إجهاد.
اهتز التشكيل الخالد لمسار الصقل بشدة ، وكان فانغ يوان له تعبير صارم عندما حاول إبقائه تحت السيطرة.
كان فانغ يوان قد اكتسب السيطرة الكاملة على زيز ربيع الخريف ، وكان هذا حقًا نقطة تحول لإرادة السماء.
“زعيم الطائفة ، الأمر متروك لك الآن.” قال هذا ، أغمي عليه على الفور.
“زعيم الطائفة ، الأمر متروك لك الآن.” قال هذا ، أغمي عليه على الفور.
“إرادة السماء عنيدة للغاية ، أكثر بكثير مما كنت أتوقع.” تنهد فانغ يوان ، لقد حشد مباشرة العديد من الوجوه البشرية للهجوم في وقت واحد.
كان فانغ يوان صامتًا ، ونظر إلى وشم الأفعى الأحمر على رقبة الشعر السادس قبل أن يوجه انتباهه إلى تشكيل الغو أمامه.
بسبب إنقاذ الشعر السادس اليائس ، تم حل أزمة صقل الغو ، يمكن لـ فانغ يوان الانتقال إلى الخطوة التالية.
فتح الباب الثالث للتشكيل الخالد ، وخرجت مادة خالدة جديدة.
عند رؤية زيز ربيع الخريف الذي كان يطفو بهدوء في الفتحة ، شعر فانغ يوان بسعادة بالغة.
كانت هذه صخرة ، لكن الصخرة كانت بها نقوش طبيعية للوجوه. كانت هذه وجوهًا بشرية ، مع رجال ونساء وشباب وكبار ، وكان لديهم تعبيرات مختلفة ، فبعضهم بكى أو ضحك أو صرخ أو كان لديه تعبيرات جادة.
كانت روح فانغ يوان هي التي احتلت الجسد ، لقد استخدم طريقة انقسام الروح لتقسيم جزء من روحه ، وكانت هذه هي روحه المنقسمة الأولى.
لكن الوجوه تحولت إلى ظلال وهمية وحلقت في فتحة جسم الزومبي الخالد.
صخرة الألف وجه البشرية.
كانت هذه الخطوة الأكثر أهمية.
كان هذا قنفذ النجم الأرجواني ، كان مادة خالدة نادرة.
استثمر فانغ يوان كل تركيزه في صقل الغو ، وسرعان ما تفككت صخرة الألف وجه البشرية بسبب التشكيل الخالد لمسار الصقل.
شاهد فانغ يوان هذا ، ولم يستطع ، ولم يرغب في إيقاف هذا.
أصبحت الفتحة الأولى أرضًا مباركة عالية الجودة من مسار الزمن، أطلق عليها فانغ يوان أرض ربيع الخريف المباركة ، ولم تكن المساحة الموجودة فيها كبيرة ، ولكن كان لديها الكثير من موارد المسار الزمني.
كانت هذه صخرة ، لكن الصخرة كانت بها نقوش طبيعية للوجوه. كانت هذه وجوهًا بشرية ، مع رجال ونساء وشباب وكبار ، وكان لديهم تعبيرات مختلفة ، فبعضهم بكى أو ضحك أو صرخ أو كان لديه تعبيرات جادة.
لكن الوجوه تحولت إلى ظلال وهمية وحلقت في فتحة جسم الزومبي الخالد.
كانت فتحة فانغ يوان مليئة بالشقوق في الأصل ، لكنها تغيرت الآن.
الآن بعد أن استخدم غو العمر ، اكتسب قدرًا كبيرًا من العمر ، ولن يموت فور عودته إلى الحياة.
امتلأت الشقوق الموجودة على جدران الفتحة بصخور ذهبية أرجوانية سميكة ، وكان هناك عدد لا يحصى من النجوم الساطعة عليها ، بل كانت هناك أشواك حادة بارزة منها ، تبدو مثل قنفذ النجم الأرجواني.
“سوف أعاني من ضيق مثل هذا.” ضحك فانغ يوان ، ظهرت كتلة من الروح بجانب التشكيل الخالد.
طارت الوجوه البشرية حول الفتحة ، وتحت سيطرة فانغ يوان ، توجهت نحو زيز ربيع الخريف في المركز.
تم إغلاق إرادة السماء في حالة تشبه الخيط ، وتم سحبها بقوة مرارًا وتكرارًا.
تم ختم زيز ربيع الخريف بواسطة فانغ يوان ، ولم يستطع التحرك.
تجاوزت الوجوه البشرية زيز الربيع والخريف بسرعة قبل أن تطير بعيدًا مرة أخرى.
تحطمت الصخور والمسامير وفي نفس الوقت تحطمت الفتحة نفسها.
المرارة والصعوبة التي واجهها في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، والعجز ضد ترتيبات إرادة السماء بعد الولادة الجديدة ، والكفاح اليائس من أجل البقاء ، والتعب الذي شعر به من محاولته إنقاذ جبل دانغ هون ، وإطعام الغو الخالد ، وإدارة الفتحة الخالدة. ، واستنتاج الحركات القاتلة …
ارتجف زيز ربيع الخريف لكنه كان مستقرًا كما كان من قبل.
طارت الوجوه البشرية لفترة من الوقت عندما ذابت ببطء مثل الثلج المعرض للشمس ، وتلاشت إلى العدم ولم يتبق سوى خيط صغير.
استثمر فانغ يوان كل تركيزه في صقل الغو ، وسرعان ما تفككت صخرة الألف وجه البشرية بسبب التشكيل الخالد لمسار الصقل.
كان هناك المئات من المسامير التي طعنت في زيز ربيع الخريف.
هذا الشيء الذي يشبه الخيط كان إرادة السماء.
شاهد فانغ يوان هذا ، ولم يستطع ، ولم يرغب في إيقاف هذا.
أحاطت الوجوه البشرية بزيز ربيع الخريف بينما كانوا يصرون أسنانهم ، ويسحبون خيوط زيز ربيع الخريف.
في كل مرة كانت الوجوه البشرية تتخطى زيز ربيع الخريف ، ستكون عملية صقل سريعة تأخذ جزءًا من إرادة السماء من زيز ربيع الخريف.
من قنفذ النجم الأرجواني ، كان هناك ضوء نجوم مبهر.
طارت الوجوه البشرية عبر زيز ربيع الخريف واحدة تلو الأخرى ، مما أدى ختم إرادة السماء.
انطلق الشعر السادس نحو فانغ يوان وساعده على التحكم في التشكيل الخالد لمسار الصقل.
“زعيم الطائفة ، الأمر متروك لك الآن.” قال هذا ، أغمي عليه على الفور.
تم إغلاق إرادة السماء في حالة تشبه الخيط ، وتم سحبها بقوة مرارًا وتكرارًا.
سرعان ما أخرج فانغ يوان خيوط إرادة السماء هذه وصهرها في التشكيل الخالد لمسار الصقل.
استمرت هذه العملية لفترة طويلة حتى لم تعد الوجوه البشرية قادرة على إخراج إرادة السماء.
ولكن حتى مع ذلك ، كانت العملية مليئة بالصعوبات ، بل كانت هناك أزمة تم حلها فقط من خلال إجراء الشعر السادس في الوقت المناسب.
“إرادة السماء عنيدة للغاية ، أكثر بكثير مما كنت أتوقع.” تنهد فانغ يوان ، لقد حشد مباشرة العديد من الوجوه البشرية للهجوم في وقت واحد.
طار المستنسخ وواجه الكوارث والمحن وجها لوجه.
كانت كوارث ومحن الصعود الخالدة مرعبة لمعظم أسياد الغو ، ويمكن القول إنها تجربة قريبة من الموت.
أحاطت الوجوه البشرية بزيز ربيع الخريف بينما كانوا يصرون أسنانهم ، ويسحبون خيوط زيز ربيع الخريف.
لقد ابتكر فانغ يوان بشق الأنفس طريقة التشكيل الخالد لمسار الصقل ، وكانت أفضل طريقة ضد ذلك.
تم إغلاق إرادة السماء في حالة تشبه الخيط ، وتم سحبها بقوة مرارًا وتكرارًا.
كان هذا قنفذ النجم الأرجواني ، كان مادة خالدة نادرة.
استمر اهتزاز زيز ربيع الخريف ، لكنه كان في أيد أمينة ، ولم تظهر أي شقوق.
لقد ابتكر فانغ يوان بشق الأنفس طريقة التشكيل الخالد لمسار الصقل ، وكانت أفضل طريقة ضد ذلك.
بعد عشرات المرات ، حتى لو كان فانغ يوان يسيطر على جيش من الوجوه البشرية ، فلن يعودوا يستمدون إرادة السماء من زيز ربيع الخريف.
لم يتم تدمير زيز ربيع الخريف ، وبدلاً من ذلك ، تم صهره في سائل من اليشم الأخضر. امتصت الأشواك هذا السائل غريزيًا.
كان فانغ يوان قد اكتسب السيطرة الكاملة على زيز ربيع الخريف ، وكان هذا حقًا نقطة تحول لإرادة السماء.
لكن فانغ يوان كان يشعر أنه في أعمق جزء داخل زيز ربيع الخريف ، كان هناك القليل من إرادة السماء باقٍ.
بمساعدته ، تم تدمير ضوء النجوم المرتد واحدًا تلو الآخر.
كان هذا الجزء من إرادة السماء ضئيلًا تقريبًا ، لكن فانغ يوان لم يجرؤ على تركه.
“إرادة السماء مزعجة حقًا ، ولا بد لي من القيام بذلك بعد كل شيء.” تنهد فانغ يوان ، وقام بتنشيط التشكيل الخالد لمسار الصقل إلى أقصى حدوده.
في هذه اللحظة ، ارتفعت قوة الشعر السادس بشكل كبير ، وكانت عيناه تنفجران ببراعة ، حتى فانغ يوان صُدم بشدة.
نمت المسامير على الفتحة التي تشبه قنفذ النجم الأرجواني بشدة أثناء طعنها نحو زيز ربيع الخريف من جميع الاتجاهات!
حدق فانغ يوان بعيون محتقنة بالدم ، وشعر بضغط شديد للحفاظ على هذا الوضع. كان تشكيل مسار الصقل الخالد في أقصى سعته ، تم إنفاق كمية كبيرة من جوهر التمر الأحمر الخالد في هذه اللحظة!
كان هناك المئات من المسامير التي طعنت في زيز ربيع الخريف.
لم يتم تدمير زيز ربيع الخريف ، وبدلاً من ذلك ، تم صهره في سائل من اليشم الأخضر. امتصت الأشواك هذا السائل غريزيًا.
في النهاية ، لم يتبق سوى القليل من إرادة السماء في بقعة زيز ربيع الخريف الأصلية.
تم إغلاق إرادة السماء في حالة تشبه الخيط ، وتم سحبها بقوة مرارًا وتكرارًا.
كانت فتحة فانغ يوان مليئة بالشقوق في الأصل ، لكنها تغيرت الآن.
دمره فانغ يوان بسرعة.
أصبحت الفتحة الأولى أرضًا مباركة عالية الجودة من مسار الزمن، أطلق عليها فانغ يوان أرض ربيع الخريف المباركة ، ولم تكن المساحة الموجودة فيها كبيرة ، ولكن كان لديها الكثير من موارد المسار الزمني.
أخذ السائل الأخضر يتشكل ببطء ، وعاد إلى زيز ربيع الخريف.
أخيرًا ، أُجبر السائل الأخضر على الخروج من المسامير وتجمع في المركز ، في كتلة.
حدق فانغ يوان بعيون محتقنة بالدم ، وشعر بضغط شديد للحفاظ على هذا الوضع. كان تشكيل مسار الصقل الخالد في أقصى سعته ، تم إنفاق كمية كبيرة من جوهر التمر الأحمر الخالد في هذه اللحظة!
لكن فانغ يوان كان يشعر أنه في أعمق جزء داخل زيز ربيع الخريف ، كان هناك القليل من إرادة السماء باقٍ.
شاهد فانغ يوان هذا ، ولم يستطع ، ولم يرغب في إيقاف هذا.
أخذ السائل الأخضر يتشكل ببطء ، وعاد إلى زيز ربيع الخريف.
كان سليمًا معافى ، وكان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد الذوبان والإصلاح ، لم يعد هناك أي من إرادة السماء داخل جسده.
في الأصل ، خططت طائفة الظل لرفع رتبة زيز ربيع الخريف من خلال الصقل قبل عكس صقله للتخلص من إرادة السماء. ولكن بعد أن قام فانغ يوان بتعديله ، أصبح صقلًا موازيًا.
أخذ السائل الأخضر يتشكل ببطء ، وعاد إلى زيز ربيع الخريف.
في كل مرة كانت الوجوه البشرية تتخطى زيز ربيع الخريف ، ستكون عملية صقل سريعة تأخذ جزءًا من إرادة السماء من زيز ربيع الخريف.
كان للصقل الموازي فرصة نجاح أكبر بكثير من الصقل العادي.
لم يكن فانغ يوان يريد أن يخضع استنساخه لمحنة في فتحة السيادة الخالدة ، فتح باب الفتحة الخالدة.
ولكن حتى مع ذلك ، كانت العملية مليئة بالصعوبات ، بل كانت هناك أزمة تم حلها فقط من خلال إجراء الشعر السادس في الوقت المناسب.
لقد ابتكر فانغ يوان بشق الأنفس طريقة التشكيل الخالد لمسار الصقل ، وكانت أفضل طريقة ضد ذلك.
استمر اهتزاز زيز ربيع الخريف ، لكنه كان في أيد أمينة ، ولم تظهر أي شقوق.
عند رؤية زيز ربيع الخريف الذي كان يطفو بهدوء في الفتحة ، شعر فانغ يوان بسعادة بالغة.
الآن بعد أن استخدم غو العمر ، اكتسب قدرًا كبيرًا من العمر ، ولن يموت فور عودته إلى الحياة.
في هذه المرحلة ، نجح زيز ربيع الخريف من المرتبة السادسة في الصقل الموازي! سيطر فانغ يوان أخيرًا على هذا الغو الخالد الأسطوري!
تجاوزت الوجوه البشرية زيز الربيع والخريف بسرعة قبل أن تطير بعيدًا مرة أخرى.
كراك ، كراك.
كلاهما تبادل الأدوار بشكل مثالي ، لقد تدربوا على هذه الخطوة عدة مرات.
كان الماضي مثل دخان عابر ، تحولت كل صعوباته وألمه إلى هذه الابتسامة الخافتة.
كانت الفتحة تصدر هذا الصوت.
استمر اهتزاز زيز ربيع الخريف ، لكنه كان في أيد أمينة ، ولم تظهر أي شقوق.
لم تكن الشقوق تظهر في زيز ربيع الخريف ولكن بدلاً من ذلك كانت الصخور والمسامير ذات اللون البنفسجي والذهبي.
تجاوزت الوجوه البشرية زيز الربيع والخريف بسرعة قبل أن تطير بعيدًا مرة أخرى.
في النهاية ، لم يتبق سوى القليل من إرادة السماء في بقعة زيز ربيع الخريف الأصلية.
شاهد فانغ يوان هذا ، ولم يستطع ، ولم يرغب في إيقاف هذا.
تجاوزت الوجوه البشرية زيز الربيع والخريف بسرعة قبل أن تطير بعيدًا مرة أخرى.
تحطمت الصخور والمسامير وفي نفس الوقت تحطمت الفتحة نفسها.
طارت الوجوه البشرية لفترة من الوقت عندما ذابت ببطء مثل الثلج المعرض للشمس ، وتلاشت إلى العدم ولم يتبق سوى خيط صغير.
لقد مرت فتحة فانغ يوان بالكثير من الاضطرابات ، حيث تعرضت للضغط لأول مرة من قبل زيز ربيع الخريف ، مما أجبر فانغ يوان على تحويلها إلى فتحة حجرية وفتحة ميتة.
في هذه اللحظة ، وصلت إلى الحد الأقصى ، تحطمت.
كان هذا نتيجة الصقل الموازي لزيز ربيع الخريف ، ولا يمكن تجنبه ، ولم يرغب فانغ يوان في تجنبه أيضًا!
كان هناك المئات من المسامير التي طعنت في زيز ربيع الخريف.
“سوف أعاني من ضيق مثل هذا.” ضحك فانغ يوان ، ظهرت كتلة من الروح بجانب التشكيل الخالد.
تحركت الروح بسرعة ، ودخلت جسد الزومبي الخالد لفانغ يوان.
أحاطت الوجوه البشرية بزيز ربيع الخريف بينما كانوا يصرون أسنانهم ، ويسحبون خيوط زيز ربيع الخريف.
تلاشت الغيوم الداكنة التي كانت تضغط عليه ، وكانت السماء صافية وأضاء ضوء الشمس بسطوع.
فتح جسد الزومبي الخالد عينيه وأومأ برأسه في فانغ يوان.
ولكن حتى مع ذلك ، كانت العملية مليئة بالصعوبات ، بل كانت هناك أزمة تم حلها فقط من خلال إجراء الشعر السادس في الوقت المناسب.
كانت روح فانغ يوان هي التي احتلت الجسد ، لقد استخدم طريقة انقسام الروح لتقسيم جزء من روحه ، وكانت هذه هي روحه المنقسمة الأولى.
لكن فانغ يوان كان يشعر أنه في أعمق جزء داخل زيز ربيع الخريف ، كان هناك القليل من إرادة السماء باقٍ.
تحت تأثير التشكيل الخالد ، يمكن رؤية قنفذ النجم الأرجواني يتقلص تدريجياً ، وكان التقدم سلسًا.
ابتسم فانغ يوان وهو يستخدم حركة قاتلة خالدة على جسم الزومبي الخالد – قوة عكس الحياة والموت!
وقف فانغ يوان ومستنسخه في الهواء ، ينظرون بصمت إلى المروج الضخمة.
كانت هذه طريقة ابتكرها منذ فترة طويلة ، وتم تعديلها من نار نيرفانا شيطانة السماء الملتهبة ، ويمكن أن تسمح للزومبي الخالد بالعودة إلى شكل الإنسان.
شعر سادس شعر في ذهنه عندما ظهر وشم الثعبان الأحمر على جلده ، وهو يتحرك صعودًا. كان وشم الثعبان في الأصل على صدره ، لكنه تحرك نحو رقبته الآن.
في هذه اللحظة ، تم تعديل القوة التي تعكس الحياة والموت التي استخدمها فانغ يوان وحتى أفضل من ذي قبل ، لم تكن أقل شأنا من نار النيرفانا.
عاد جسد الزومبي الخالد إلى الحياة حيث تم طرد اثنين من غو العمر من قبل فانغ يوان.
كانت هذه صخرة ، لكن الصخرة كانت بها نقوش طبيعية للوجوه. كانت هذه وجوهًا بشرية ، مع رجال ونساء وشباب وكبار ، وكان لديهم تعبيرات مختلفة ، فبعضهم بكى أو ضحك أو صرخ أو كان لديه تعبيرات جادة.
أمسكهما جسد الزومبي الخالد واستخدمهما على الفور.
لقد مرت فتحة فانغ يوان بالكثير من الاضطرابات ، حيث تعرضت للضغط لأول مرة من قبل زيز ربيع الخريف ، مما أجبر فانغ يوان على تحويلها إلى فتحة حجرية وفتحة ميتة.
لقد مرت فتحة فانغ يوان بالكثير من الاضطرابات ، حيث تعرضت للضغط لأول مرة من قبل زيز ربيع الخريف ، مما أجبر فانغ يوان على تحويلها إلى فتحة حجرية وفتحة ميتة.
كان هذا الجسد مغمورًا في نور الحكمة لفترة طويلة جدًا في أرض البلاط الإمبراطوري المباركة ، وكان عمره قريبًا من نهايته.
الآن بعد أن استخدم غو العمر ، اكتسب قدرًا كبيرًا من العمر ، ولن يموت فور عودته إلى الحياة.
أطلق العنان للكوارث والمحن على أعلى مستوى ممكن.
تحطمت الفتحة عندما تطورت العاصفة في فتحة السيادة الخالدة ، وبدأ تشي السماء والأرض في التحرك.
لم يكن فانغ يوان يريد أن يخضع استنساخه لمحنة في فتحة السيادة الخالدة ، فتح باب الفتحة الخالدة.
طارت الوجوه البشرية لفترة من الوقت عندما ذابت ببطء مثل الثلج المعرض للشمس ، وتلاشت إلى العدم ولم يتبق سوى خيط صغير.
طار المستنسخ وواجه الكوارث والمحن وجها لوجه.
كانت فتحة فانغ يوان مليئة بالشقوق في الأصل ، لكنها تغيرت الآن.
بعد ذلك ، احتفظ الجسد الرئيسي لـ فانغ يوان بفتحة سيادية خالدة وظهر في العالم الخارجي أيضًا.
لقد تعافت قدرته على التحمل ، ولم تعد عيناه ترى النجوم ، وكان عقله صافياً وكانت حالته أفضل بكثير.
بمساعدته ، تم تدمير ضوء النجوم المرتد واحدًا تلو الآخر.
كان هذا مكانًا مجهولًا في السهول الشمالية ، وقد اختاره فانغ يوان بعد فحص دقيق ، ولم يكن هناك أحد هنا وكان آمنًا جدًا.
كان فانغ يوان قد اكتسب السيطرة الكاملة على زيز ربيع الخريف ، وكان هذا حقًا نقطة تحول لإرادة السماء.
كانت كوارث ومحن الصعود الخالدة مرعبة لمعظم أسياد الغو ، ويمكن القول إنها تجربة قريبة من الموت.
سرعان ما أخرج فانغ يوان خيوط إرادة السماء هذه وصهرها في التشكيل الخالد لمسار الصقل.
قام فانغ يوان بتفريق الكوارث والمحن بسهولة في بضع هجمات ، مما يضمن أن استنساخه اجتاز المحنة بسهولة ، وأصبح خالدًا.
لكن بالنسبة لفانغ يوان ، كانت قطعة من الكعك.
فتح الباب الثالث للتشكيل الخالد ، وخرجت مادة خالدة جديدة.
سواء كانت موازنة تشي السماء ، والأرض والإنسان ، أو هجوم المحن ، كان فانغ يوان مألوفًا جدًا لها.
فتح جسد الزومبي الخالد عينيه وأومأ برأسه في فانغ يوان.
كانت السماء غاضبة للغاية!
في الوقت الحالي ، تحول جسم الزومبي الخالد لمسار قوة فانغ يوان بالكامل إلى خشب سحابة ذهبية إلهي ، انتقل فانغ يوان إلى الخطوة التالية.
ابتسم فانغ يوان وهو يستخدم حركة قاتلة خالدة على جسم الزومبي الخالد – قوة عكس الحياة والموت!
كان فانغ يوان قد اكتسب السيطرة الكاملة على زيز ربيع الخريف ، وكان هذا حقًا نقطة تحول لإرادة السماء.
أطلق العنان للكوارث والمحن على أعلى مستوى ممكن.
لكن هذا كان بلا فائدة على الإطلاق!
قام فانغ يوان بتفريق الكوارث والمحن بسهولة في بضع هجمات ، مما يضمن أن استنساخه اجتاز المحنة بسهولة ، وأصبح خالدًا.
آخر مرة ، كان مسار القوة ، الآن ، كان المسار الزمني.
طارت الوجوه البشرية عبر زيز ربيع الخريف واحدة تلو الأخرى ، مما أدى ختم إرادة السماء.
أصبحت الفتحة الأولى أرضًا مباركة عالية الجودة من مسار الزمن، أطلق عليها فانغ يوان أرض ربيع الخريف المباركة ، ولم تكن المساحة الموجودة فيها كبيرة ، ولكن كان لديها الكثير من موارد المسار الزمني.
تحطمت الصخور والمسامير وفي نفس الوقت تحطمت الفتحة نفسها.
تلاشت الغيوم الداكنة التي كانت تضغط عليه ، وكانت السماء صافية وأضاء ضوء الشمس بسطوع.
طارت الوجوه البشرية عبر زيز ربيع الخريف واحدة تلو الأخرى ، مما أدى ختم إرادة السماء.
كان هذا الجزء من إرادة السماء ضئيلًا تقريبًا ، لكن فانغ يوان لم يجرؤ على تركه.
وقف فانغ يوان ومستنسخه في الهواء ، ينظرون بصمت إلى المروج الضخمة.
المرارة والصعوبة التي واجهها في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، والعجز ضد ترتيبات إرادة السماء بعد الولادة الجديدة ، والكفاح اليائس من أجل البقاء ، والتعب الذي شعر به من محاولته إنقاذ جبل دانغ هون ، وإطعام الغو الخالد ، وإدارة الفتحة الخالدة. ، واستنتاج الحركات القاتلة …
لكن فانغ يوان كان يشعر أنه في أعمق جزء داخل زيز ربيع الخريف ، كان هناك القليل من إرادة السماء باقٍ.
تحولت كل هذه المشاعر إلى ابتسامة طفيفة ظهرت على وجهي فانغ يوان.
قام فانغ يوان بتفريق الكوارث والمحن بسهولة في بضع هجمات ، مما يضمن أن استنساخه اجتاز المحنة بسهولة ، وأصبح خالدًا.
كان الماضي مثل دخان عابر ، تحولت كل صعوباته وألمه إلى هذه الابتسامة الخافتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
