طاغية
الفصل 264 – طاغية
لكنه فشل في ملاحظة أن لينج ووشانج توقف ونظر إليه بإبتسامة عريضة.
جميع الشخصيات الكبيرة من المنازل السبعة مصدومة من قوة تشو فان بعد أن تجاوز توقعاتهم بمسافة بعيدة.
“العجوز بانج قم بعمل قائمة بكل عشائر الموتى سأقوم بزيارة كل واحد منهم” أشار تشو فان إلى الجثث.
ما يُعتبر وحشا في تدريب الجسم والأصعب من الماس قد عبر في خطوة واحدة فوق عالم السماء العميقة وذهب مباشرة إلى إستخدام قدرات العالم المشع تاركًا هؤلاء المسنين ليأكلوا الغبار.
وقف هوانغبو تيان يوان وغادر.
بصراحة الشخصيات الكبيرة لهذه المنازل السبعة تشعر بالسخافة لدرجة أنه لم يلمس أي منهم العالم المشع وبدا هذا العار واضحًا من وجوههم المحمرّة.
تسبب جشعهم في وفاتهم فقد راهنوا بأرواحهم من أجل القوة والشهرة لكنهم خسروا في النهاية.
[ما خطب هذا الجيل؟ كل واحد أكثر إرعابا من السابق] إذا كانت أكياس العظام هذه في عمر تشو فان لظلوا يرقصون بفرح إذا كان لديهم أمل حتى في دخول عالم السماء العميقة.
[الآن هذا يجلب لنا الدموع فقط!].
“هوه يجب أن يكون لدى السير لينج خطة جاهزة بعد ذلك” لمعت عيون هوانغبو تيانيوان.
[تخلصوا من القديم وأحضروا الجديد هكذا يقولون دائمًا لكن الجديد دفعنا إلى الحد في هذا العرض!..].
كيف يمكن لأي كائن حي أن يتحمها؟
بينما العظام القديمة تراقب تشو فان المهيب والمخيف على خشبة المسرح لمعت عيونهم بالدموع وكأنهم قد تقدموا في السن لبضعة قرون على الفور.
يان بانغي لم يستطع إلا أن يبتسم وضحك يان بوجونج.
ظل هوانغبو تشينغتيان يواجه صعوبة في إحتواء نفسه كما يتضح من صرير الأسنان والقبضات المشدودة.
ظلت عيون هوانغبو تشينغتيان تبصق ألسنة اللهب في هذه المرحلة بعد أن تجاوز حدود تسامحه لفترة طويلة لكن لينج ووشانج أمسك بكتفه ومنعه.
لقد تباهى بالقتل بنيته الليلة الماضية لإظهار قوته وإخافة تشو فان ولكن اليوم رد تشو فان بنفس العملة مما جعله يبدو مثل المهرج في السيرك.
[تخلصوا من القديم وأحضروا الجديد هكذا يقولون دائمًا لكن الجديد دفعنا إلى الحد في هذا العرض!..].
مثل هذا العرض للقوة من شأنه أن يترك أي شخص يغرق من الخوف، بالنسبة لما فعله تشو فان بعد هذا العرض لم يقتصر الأمر على صفعه مثل العاهرات فحسب بل ألقاه من أعلى قمة إلى أعماق الهاوية.
لم يهتم تشو فان بهم.
كلما فكر في الأمر أدرك أن تصرفه بالأمس عبارة عن حماقة.
لقد حصلوا على الحلويات فقط!
إختار تشو فان عاره وفعل ما يحب القيام به بشكل أفضل حيث قام بتحريض هوانغبو تشينغتيان بإصبعه الأوسط المبالغ فيه وإحدى حواجبه، لم تكن الكلمات بالضرورة في هذه المرحلة لتوضيح وجهة نظره.
ما يُعتبر وحشا في تدريب الجسم والأصعب من الماس قد عبر في خطوة واحدة فوق عالم السماء العميقة وذهب مباشرة إلى إستخدام قدرات العالم المشع تاركًا هؤلاء المسنين ليأكلوا الغبار.
[غبي!].
لقد ذهب الإنتقام من أذهان الجميع وبدلاً من ذلك إرتجفوا خوفًا من أنه لن يكون لديهم حتى مستقبل.
ظلت عيون هوانغبو تشينغتيان تبصق ألسنة اللهب في هذه المرحلة بعد أن تجاوز حدود تسامحه لفترة طويلة لكن لينج ووشانج أمسك بكتفه ومنعه.
[هل هذا الرجل بشري؟ لقد ذبح الكثير ومع ذلك لن يرتاح حتى يرتكب الإبادة الجماعية؟].
من خلال التخلص من عشائر الدرجة الثالثة والثانية تحدث تشو فان كثيرًا، من خلال “القتل بالنية” بإعتبارها سلاح هوانغبو تشينغتيان المفضل بصق على تبجحه بينما يصفعه أيضًا من أجل إجراء جيد.
تسبب جشعهم في وفاتهم فقد راهنوا بأرواحهم من أجل القوة والشهرة لكنهم خسروا في النهاية.
كيف يمكن لأي كائن حي أن يتحمها؟
ما يُعتبر وحشا في تدريب الجسم والأصعب من الماس قد عبر في خطوة واحدة فوق عالم السماء العميقة وذهب مباشرة إلى إستخدام قدرات العالم المشع تاركًا هؤلاء المسنين ليأكلوا الغبار.
ومع ذلك فقد فعل لكنه علم أن هذا ليس وقتًا ولا مكانًا لمثل هذه المشاجرة.
لقد عمل هذا فقط على تأجيج كراهيته لتشو فان إلى آفاق جديدة.
“أيها السام هل سبق لك أن رأيت السيد الشاب الأكبر يفقد أعصابه؟” مشى يو يوشان إلى يان بانغي.
“لورد البوابة ربما وجدت نقطة ضعف هذا الشقي” إتجه لينج ووشانج نحو هوانغبو تيانيوان.
هز يان بانغي رأسه “ولا مرة واحدة“.
هبط الحكم على المسرح المملوء بالجثة وتنهد على قوة تشو فان المجنونة.
“نفس الأمر لكن الوغد يعرف بالتأكيد كيف يضغط على أزرار السيد الشاب الأكبر” ضحك لثانية قبل أن يتنهد “من خلال نظراته تحولت المعركة النهائية التي تدور حول التنانين الستة والعنقاء لعدة قرون الآن إلى لورد التنانين الذي يهز السماء ضد التنين الشيطاني، كل ما يمكننا فعله هو البقاء في الخلف والبهجة مثل مجرد الجرذان كنا عديمي الجدوى أمس كذلك…”.
بالعودة إلى الحلبة إستيقظت كل تلك العشائر الجشعة والمتعطشة للسلطة أخيرًا من جاذبية الشهرة وبدأوا في التراجع أكثر فأكثر.
تذكر يان بانغي كيف ظهر تشو فان في وجهه وإرتجف من شعوره بالعجز، لم يكن يريد أن يعترف بذلك ليس بالطريقة التي يشد بها أسنانه.
بصراحة الشخصيات الكبيرة لهذه المنازل السبعة تشعر بالسخافة لدرجة أنه لم يلمس أي منهم العالم المشع وبدا هذا العار واضحًا من وجوههم المحمرّة.
منذ متى لطخت هيبتهم كالتنانين الستو والعنقاء بالسخرية؟
هسهسة~.
نظر يان بوجونج زعيم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ إلى الإثنين بهدوء “لا تستسلما بسرعة نحن في حاجة ماسة لخطة للتخلص من هذا الوحش الصغير“.
قلوبهم الآن قادرة فقط على الكراهية الجامحة.
مرتجفين إستعاد الإثنان روحهما القتالية.
قلوبهم الآن قادرة فقط على الكراهية الجامحة.
“نعم نحتاج فقط إلى خطة جيدة وسنتخلص منه معًا إلى الأبد!” إبتسم يان فو بكراهية.
[ما خطب هذا الجيل؟ كل واحد أكثر إرعابا من السابق] إذا كانت أكياس العظام هذه في عمر تشو فان لظلوا يرقصون بفرح إذا كان لديهم أمل حتى في دخول عالم السماء العميقة.
بينما الإثنان هادئين سخر منه يو يوشان “نحن؟ هاهاها ماذا يمكنك أن تفعل؟ منذ متى وأنت في نفس المستوى مثلنا؟“.
سمعوا جميعًا ذلك لكنهم لم يصفقوا فأولئك الذين وضعوا تحت أقدام تشو فان هم إخوانهم وجزء من نفس العشائر.
يان بانغي لم يستطع إلا أن يبتسم وضحك يان بوجونج.
سمعوا جميعًا ذلك لكنهم لم يصفقوا فأولئك الذين وضعوا تحت أقدام تشو فان هم إخوانهم وجزء من نفس العشائر.
أصبح يان فو غاضبًا لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.
ظل هوانغبو تشينغتيان يواجه صعوبة في إحتواء نفسه كما يتضح من صرير الأسنان والقبضات المشدودة.
منذ أن عانى سيده يان سونج من وفاة مفاجئة فقد كل الدعم في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، لا تزال كيميائه تحظى بتقدير كبير لكن فنونه السامة تضاءلت مع أمثال يان بانغي لذا تم ركله إلى الرصيف.
إختار تشو فان عاره وفعل ما يحب القيام به بشكل أفضل حيث قام بتحريض هوانغبو تشينغتيان بإصبعه الأوسط المبالغ فيه وإحدى حواجبه، لم تكن الكلمات بالضرورة في هذه المرحلة لتوضيح وجهة نظره.
لقد عمل هذا فقط على تأجيج كراهيته لتشو فان إلى آفاق جديدة.
[الآن هذا يجلب لنا الدموع فقط!].
فقد كل شيء بسببه!
بصراحة الشخصيات الكبيرة لهذه المنازل السبعة تشعر بالسخافة لدرجة أنه لم يلمس أي منهم العالم المشع وبدا هذا العار واضحًا من وجوههم المحمرّة.
بالعودة إلى الحلبة إستيقظت كل تلك العشائر الجشعة والمتعطشة للسلطة أخيرًا من جاذبية الشهرة وبدأوا في التراجع أكثر فأكثر.
[الآن هذا يجلب لنا الدموع فقط!].
هبط الحكم على المسرح المملوء بالجثة وتنهد على قوة تشو فان المجنونة.
لقد حصلوا على الحلويات فقط!
في الألفية التي مرت وفي جميع منافسات المنازل التي جرت لم تكن هناك أبدًا مقدمات للمعركة النهائية أسفرت عن الكثير من الضحايا.
ضحك لينج ووشانج في ثناء “هذا الشقي بالتأكيد ماكر يسعى الناس للإنتقام عندما يكونون على قيد الحياة ولكن عندما يصبحون في خطر فإن كل الكراهية تتبخر، من المرجح أن يركضوا إلى المنزل وينسوا كل هذا بينما يتركون له طريقًا مجانيًا إلى المعركة النهائية!”.
على الرغم من حزنه لم يكن لديه أي تعاطف على الإطلاق.
في الألفية التي مرت وفي جميع منافسات المنازل التي جرت لم تكن هناك أبدًا مقدمات للمعركة النهائية أسفرت عن الكثير من الضحايا.
تسبب جشعهم في وفاتهم فقد راهنوا بأرواحهم من أجل القوة والشهرة لكنهم خسروا في النهاية.
“أيها السام هل سبق لك أن رأيت السيد الشاب الأكبر يفقد أعصابه؟” مشى يو يوشان إلى يان بانغي.
لقد حصلوا على الحلويات فقط!
الفصل 264 – طاغية
“في هذه الجولة التأهيلية للمعركة النهائية إنتصرت عشيرة لوه!” صرخ الرجل العجوز.
أظهر لينج ووشانج إبتسامة غامضة “إنه أصعب من الثعلب ويثبت أنه خصم قوي حتى بالنسبة لي ولكن حتى الأشخاص الأذكياء يتصرفون مثل الأشخاص العاديين في بعض الأحيان!”.
سمعوا جميعًا ذلك لكنهم لم يصفقوا فأولئك الذين وضعوا تحت أقدام تشو فان هم إخوانهم وجزء من نفس العشائر.
ظلت عيون هوانغبو تشينغتيان تبصق ألسنة اللهب في هذه المرحلة بعد أن تجاوز حدود تسامحه لفترة طويلة لكن لينج ووشانج أمسك بكتفه ومنعه.
لماذا يهنئ أحد عدوه بقتل رجاله؟ هل هذا منطقي؟
جميع الشخصيات الكبيرة من المنازل السبعة مصدومة من قوة تشو فان بعد أن تجاوز توقعاتهم بمسافة بعيدة.
الشيء الوحيد الذي شعروا به عند النظر إلى المذبحة هو الألم.
جميع الشخصيات الكبيرة من المنازل السبعة مصدومة من قوة تشو فان بعد أن تجاوز توقعاتهم بمسافة بعيدة.
صعد تشو فان على ظهر أقاربهم للدخول إلى المعركة النهائية لماذا بحق الجحيم سوف يصفقون؟
شاهد الأقارب ساخطين ولدى البعض الشجاعة للتعبير عن سخطهم “تشو فان لسنا بحاجة إلى نفاقك لا تعتقد أن بعض الإعتذار السيئ سيكون كافيًا للتكفير عن هذه المذبحة!” حصل هذا على إيماءات الحشد.
قلوبهم الآن قادرة فقط على الكراهية الجامحة.
بينما العظام القديمة تراقب تشو فان المهيب والمخيف على خشبة المسرح لمعت عيونهم بالدموع وكأنهم قد تقدموا في السن لبضعة قرون على الفور.
لم يهتم تشو فان بهم.
منذ أن عانى سيده يان سونج من وفاة مفاجئة فقد كل الدعم في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، لا تزال كيميائه تحظى بتقدير كبير لكن فنونه السامة تضاءلت مع أمثال يان بانغي لذا تم ركله إلى الرصيف.
صعد كل جنرال إلى رتبته بالدوس على جبل من الجثث لم يكن بحاجة إلى التأبين والتصفيق بل ليخاف ويطاع!
ظلت عيون هوانغبو تشينغتيان تبصق ألسنة اللهب في هذه المرحلة بعد أن تجاوز حدود تسامحه لفترة طويلة لكن لينج ووشانج أمسك بكتفه ومنعه.
“العجوز بانج قم بعمل قائمة بكل عشائر الموتى سأقوم بزيارة كل واحد منهم” أشار تشو فان إلى الجثث.
الشيء الوحيد الذي شعروا به عند النظر إلى المذبحة هو الألم.
بدأ الشيخ بانج العمل على الفور.
نظر يان بوجونج زعيم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ إلى الإثنين بهدوء “لا تستسلما بسرعة نحن في حاجة ماسة لخطة للتخلص من هذا الوحش الصغير“.
شاهد الأقارب ساخطين ولدى البعض الشجاعة للتعبير عن سخطهم “تشو فان لسنا بحاجة إلى نفاقك لا تعتقد أن بعض الإعتذار السيئ سيكون كافيًا للتكفير عن هذه المذبحة!” حصل هذا على إيماءات الحشد.
تسبب جشعهم في وفاتهم فقد راهنوا بأرواحهم من أجل القوة والشهرة لكنهم خسروا في النهاية.
“إعتذار… تكفير؟” رفع تشو فان حاجبه وضحك كما لو أنه سمع أكبر نكتة على الإطلاق “ها ها ها هل أنت غبي أم ماذا؟ منذ متى بدأت أشعر بالندم على القتل؟ وذهبت حتى إلى حد التفكير في أنني سأعتذر عن سحق النمل فقط؟ همف إسمح لي أن أكون واضحًا تمامًا عندما هاجمتني رغبت في الحصول على رأسي لذا حرصت على حرق كل واحد منكم في ذهني! أريد القائمة فقط حتى أتمكن من القيام بزيارة إجتماعية وإرسال بقية عشيرتكم وتجنب أي أشخاص متطفلين في المستقبل، أعتذر؟ تكفير؟ على عكس كل تلك القصص التي يحصل فيها الرجل على الفتاة سأكون على يقين من أن آخذها من تحت أنوفكم أيها الحمقى!”.
“إعتذار… تكفير؟” رفع تشو فان حاجبه وضحك كما لو أنه سمع أكبر نكتة على الإطلاق “ها ها ها هل أنت غبي أم ماذا؟ منذ متى بدأت أشعر بالندم على القتل؟ وذهبت حتى إلى حد التفكير في أنني سأعتذر عن سحق النمل فقط؟ همف إسمح لي أن أكون واضحًا تمامًا عندما هاجمتني رغبت في الحصول على رأسي لذا حرصت على حرق كل واحد منكم في ذهني! أريد القائمة فقط حتى أتمكن من القيام بزيارة إجتماعية وإرسال بقية عشيرتكم وتجنب أي أشخاص متطفلين في المستقبل، أعتذر؟ تكفير؟ على عكس كل تلك القصص التي يحصل فيها الرجل على الفتاة سأكون على يقين من أن آخذها من تحت أنوفكم أيها الحمقى!”.
هسهسة~.
تذكر يان بانغي كيف ظهر تشو فان في وجهه وإرتجف من شعوره بالعجز، لم يكن يريد أن يعترف بذلك ليس بالطريقة التي يشد بها أسنانه.
دوى الخوف في كل مكان.
كيف يمكن لأي كائن حي أن يتحمها؟
[هل هذا الرجل بشري؟ لقد ذبح الكثير ومع ذلك لن يرتاح حتى يرتكب الإبادة الجماعية؟].
“إعتذار… تكفير؟” رفع تشو فان حاجبه وضحك كما لو أنه سمع أكبر نكتة على الإطلاق “ها ها ها هل أنت غبي أم ماذا؟ منذ متى بدأت أشعر بالندم على القتل؟ وذهبت حتى إلى حد التفكير في أنني سأعتذر عن سحق النمل فقط؟ همف إسمح لي أن أكون واضحًا تمامًا عندما هاجمتني رغبت في الحصول على رأسي لذا حرصت على حرق كل واحد منكم في ذهني! أريد القائمة فقط حتى أتمكن من القيام بزيارة إجتماعية وإرسال بقية عشيرتكم وتجنب أي أشخاص متطفلين في المستقبل، أعتذر؟ تكفير؟ على عكس كل تلك القصص التي يحصل فيها الرجل على الفتاة سأكون على يقين من أن آخذها من تحت أنوفكم أيها الحمقى!”.
لقد ذهب الإنتقام من أذهان الجميع وبدلاً من ذلك إرتجفوا خوفًا من أنه لن يكون لديهم حتى مستقبل.
[هل هذا الرجل بشري؟ لقد ذبح الكثير ومع ذلك لن يرتاح حتى يرتكب الإبادة الجماعية؟].
[ربما يكون الإنتقال إلى الجبال وتجنب هذا الشيطان هو الأفضل].
من خلال التخلص من عشائر الدرجة الثالثة والثانية تحدث تشو فان كثيرًا، من خلال “القتل بالنية” بإعتبارها سلاح هوانغبو تشينغتيان المفضل بصق على تبجحه بينما يصفعه أيضًا من أجل إجراء جيد.
لقد شحبوا جميعًا ونسوا كل شيء عن الإنتقام.
“في هذه الجولة التأهيلية للمعركة النهائية إنتصرت عشيرة لوه!” صرخ الرجل العجوز.
ضحك لينج ووشانج في ثناء “هذا الشقي بالتأكيد ماكر يسعى الناس للإنتقام عندما يكونون على قيد الحياة ولكن عندما يصبحون في خطر فإن كل الكراهية تتبخر، من المرجح أن يركضوا إلى المنزل وينسوا كل هذا بينما يتركون له طريقًا مجانيًا إلى المعركة النهائية!”.
سمعوا جميعًا ذلك لكنهم لم يصفقوا فأولئك الذين وضعوا تحت أقدام تشو فان هم إخوانهم وجزء من نفس العشائر.
“هذا الشرير طاغية لا يهتم بالناس!” قال هوانغبو تيان يوان.
جميع الشخصيات الكبيرة من المنازل السبعة مصدومة من قوة تشو فان بعد أن تجاوز توقعاتهم بمسافة بعيدة.
هز لينج ووشانج رأسه “يلقب بالطاغية فقط في لحظة سقوطه هذا عندما يجمع الآخرون أعصابهم لمناداته بذلك، إذا إستمر في الفوز فسيظل دائمًا سيدًا صالحًا لن يكون لأفعاله أي تأثير على الإطلاق فكما ترى من إختياره اليوم، لقد غرس صورة قوية على جميع الحاضرين هنا أن الوقوع في الجانب السيئ لعشيرة لوه أو الجانب السيئ للمنازل السبعة لن يحدث فرقًا، سينتهي بهم المطاف ميتين في كلتا الحالتين إذن من الذي سيواجه عشيرة لوه إلى جانبنا؟“.
“العجوز بانج قم بعمل قائمة بكل عشائر الموتى سأقوم بزيارة كل واحد منهم” أشار تشو فان إلى الجثث.
أومأ هوانغبو تيان يوان “إنه طموح ويهدف للحكم في نفس الوقت نحن بحاجة إلى قضمه في مهده!”.
بينما الإثنان هادئين سخر منه يو يوشان “نحن؟ هاهاها ماذا يمكنك أن تفعل؟ منذ متى وأنت في نفس المستوى مثلنا؟“.
وقف هوانغبو تيان يوان وغادر.
دوى الخوف في كل مكان.
عند رؤية مغادرة لورد بوابة الإمبراطور نظرت المنازل الستة الأخرى لتشو فان قبل المغادرة أيضًا، لن يؤدي البقاء لفترة أطول إلى الحصول على أي معلومات جديدة على أي حال.
[هل هذا الرجل بشري؟ لقد ذبح الكثير ومع ذلك لن يرتاح حتى يرتكب الإبادة الجماعية؟].
لقد تم تعريفهم بالفعل على قدرة تشو فان العظيمة الأخرى.
[تخلصوا من القديم وأحضروا الجديد هكذا يقولون دائمًا لكن الجديد دفعنا إلى الحد في هذا العرض!..].
تنهد تشو فان وهو يشاهدهم يذهبون وذهب إلى شو نينج شيانج وتشي تيان يانج “يا لها من مصادفة أنت أيضا تنضم إلى منافسة المنازل؟“.
[هل هذا الرجل بشري؟ لقد ذبح الكثير ومع ذلك لن يرتاح حتى يرتكب الإبادة الجماعية؟].
لكنه فشل في ملاحظة أن لينج ووشانج توقف ونظر إليه بإبتسامة عريضة.
تذكر يان بانغي كيف ظهر تشو فان في وجهه وإرتجف من شعوره بالعجز، لم يكن يريد أن يعترف بذلك ليس بالطريقة التي يشد بها أسنانه.
“لورد البوابة ربما وجدت نقطة ضعف هذا الشقي” إتجه لينج ووشانج نحو هوانغبو تيانيوان.
تذكر يان بانغي كيف ظهر تشو فان في وجهه وإرتجف من شعوره بالعجز، لم يكن يريد أن يعترف بذلك ليس بالطريقة التي يشد بها أسنانه.
دهش هوانغبو تيانيوان “إكتشف السيد لينج السبب وراء إختفائه؟“.
من خلال التخلص من عشائر الدرجة الثالثة والثانية تحدث تشو فان كثيرًا، من خلال “القتل بالنية” بإعتبارها سلاح هوانغبو تشينغتيان المفضل بصق على تبجحه بينما يصفعه أيضًا من أجل إجراء جيد.
“لا لكنها تشبه مصفوفة مكانية يمكننا فقط إستخدام مصفوفة أخرى لإغلاق هذه القدرة!” هز لينج ووشانج رأسه.
مرتجفين إستعاد الإثنان روحهما القتالية.
إذا كان تشو فان هنا لسماع هذا فسيصاب بصدمة حياته ويمدح عيون لينج ووشانج الماكرة، ضعف المرحلة الأولى لعين الفراغ الإلهية هو المكان المغلق بالفعل.
[هل هذا الرجل بشري؟ لقد ذبح الكثير ومع ذلك لن يرتاح حتى يرتكب الإبادة الجماعية؟].
“لكن كيف نوقعه في مصفوفة؟ إنه ماكر” عبس هوانغبو تيانيوان.
أظهر لينج ووشانج إبتسامة غامضة “إنه أصعب من الثعلب ويثبت أنه خصم قوي حتى بالنسبة لي ولكن حتى الأشخاص الأذكياء يتصرفون مثل الأشخاص العاديين في بعض الأحيان!”.
أصبح يان فو غاضبًا لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.
“هوه يجب أن يكون لدى السير لينج خطة جاهزة بعد ذلك” لمعت عيون هوانغبو تيانيوان.
[الآن هذا يجلب لنا الدموع فقط!].
أومأ لينج ووشانج برأسه وإبتسم …
منذ متى لطخت هيبتهم كالتنانين الستو والعنقاء بالسخرية؟
من خلال التخلص من عشائر الدرجة الثالثة والثانية تحدث تشو فان كثيرًا، من خلال “القتل بالنية” بإعتبارها سلاح هوانغبو تشينغتيان المفضل بصق على تبجحه بينما يصفعه أيضًا من أجل إجراء جيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
