المشجعين
الفصل 262 –
هم الوحيدون الذين يعرفون جيدًا مكر وخداع تشو فان…
“الشيخ بانج إبقى هنا وإعتني بهم” تحدث تشو فان إلى الكابتن بانج والحراس الصغار قبل المشي إلى خشبة المسرح بمفرده.
“لقد أنقذ حياة عشيرتي!” أومأت شو نينج شيانج برأسها ولكن بعد ذلك إكتشفت أن دونج شياو وان كئيبة وغمغمت “آه الأخت وان إير آسفة…”.
تساءل الجمهور [وحده ضد أقوى 20 شخص من عشيرة وان؟] ولكن بعد ذلك تذكروا أن لديه لقبًا شبيهًا بلقب التنانين الستة والعنقاء لذا أصبحوا متحمسين لهذا الإحتمال.
بهذا المظهر الساحر والمؤثر جعلت عددًا كبيرًا من القلوب يتخطى إيقاعًا في الحشد.
هذا ما أراد الجميع رؤيته مدى القوة التي يمتلكها رجل واحد لجعل المنازل السبعة تولي له الكثير من الإهتمام.
“قوة الظروف” بإبتسامة عريضة نظرت لوه يون شانج إليه بشوق وقبلته.
“الأخ تشو سأشجعك!” هتفت شو نينج شيانج بوجه جميل.
“همف أنا وحبيبي ربطنا العقدة بالفعل سوف يأتي!” عبست شياو داندان ولا تزال تتشبث بأملها.
منذهلًا لثانية هناك لوح تشو فان للخلف بإبتسامة.
“مهلا تشو فان أنت مغرور أكثر لكننا لسنا كما كنا من قبل هذه المرة أنت من سيموت!” لمعت عيون الرجل بلون أحمر ملطخ بالدماء.
لوح دونج شياوان أيضًا لكنه وجده أنه لم يلاحظه حتى وصار منزعجًا “نينج‘إير هل أنت والأخ تشو مقربين؟“.
أومأ دونغ تيانبا برأسه وتنهد.
“لقد أنقذ حياة عشيرتي!” أومأت شو نينج شيانج برأسها ولكن بعد ذلك إكتشفت أن دونج شياو وان كئيبة وغمغمت “آه الأخت وان إير آسفة…”.
واجهت شياو داندان صعوبة في إبتلاع غضبها ومستعدة للقفز عليها لحسن الحظ بيوني أوفرسير موجودة لكبح جماحها.
“لا بأس لم ينظر إلي حتى” هزت دونج شياو وان رأسها متجهمة.
“لا بأس لم ينظر إلي حتى” هزت دونج شياو وان رأسها متجهمة.
إستخلص زعيم عشيرة دونج شيئًا من كل هذا وسأل دونج تيانبا “هل هذا الشاب كما أعتقد؟“.
أصبحت عيون تشو تشينج تشينج تبصق النار الآن وأسنانها تتأرجح بشدة حتى أن جدتها تسمعها.
أومأ دونغ تيانبا برأسه وتنهد.
بالنظر إلى الشكلين المخيفين فوجئ تشو فان “هل تحتاجون إلى شيء؟“.
أخته تعشقه منذ ذلك الحين في مدينة الزهور المنجرفة وحبيبها لم يعطها أبدًا أي لمحة بينما ظلت تتلهف له في كل لحظة.
تردد صدى من الشهيق.
[لا أستطيع معرفة ما إذا كانت حمقاء أم سخيفة؟].
“تشو فان لقد سخرت منا منذ أن إلتقينا نحن نبدو هكذا بسببك اليوم سنأخذ رأسك على سبيل الإنتقام!” قال أحد الرجال المسنين بوحشية.
“حبيبي حظًا سعيدًا! إسحقهم جميعا! ” جاء صوت لطيف من جانب صرح الزهور المنجرفة وضرب آذان الجمهور.
أومأ هوانغبو تيانيوان برأسه.
ظلت شياو داندان تقفز عمليا في مقعدها وتتحرك بعنف للتأكد من أنه رآها.
هم الوحيدون الذين يعرفون جيدًا مكر وخداع تشو فان…
رفع تشو فان رأسه [ما الذي تفعله هذه الغبية هنا؟ هل تعاني صرح الزهور المنجرفة من نقص في الموظفين؟ ما هي صلاحيتها للإنضمام إلى معركة المنازل السبعة بتدريبها؟ تشبه علف المدفع أكثر!].
“من هي؟ كيف تجرؤ على إجبار نفسها على حبيبي؟“.
بعد سحب شياو داندان للأسفل لعنت بوني أوفرسيير “لماذا لا يمكنك التصرف بشكل لائق بدلاً من بعض عشيقة عذراء؟“.
من ناحية أخرى ضحك تشي تيان يانج مستغلًا هذه الفرصة للقيل والقال مع شو نينج شيانج “نينج‘إير هل ترين ذلك؟ هذا الشرير هو زير نساء لقد حصل على واحدة آخرى! ويمكنني أن أشهد أنني رأيتهم يقبلون في الأماكن العامة…”.
“همف أنا وحبيبي ربطنا العقدة بالفعل سوف يأتي!” عبست شياو داندان ولا تزال تتشبث بأملها.
“جميعهم معجبون به لكنه يتجاهلهم تمامًا من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان يمكن تسمية أي منهم بأنها ضعفه هذا يحتاج إلى مزيد من المراقبة” لمعت عيون لينج ووشانج.
قالت المشرفة بوني بتنهد “هذه الفتاة فقدت عقلها“.
أومأ تشو فان برأسه “فهمت الأمر الآن لم أر قط مثل هذه الأشكال القبيحة في حياتي من خلال إجراء مثل هذا التحول السيئ بالطبع لم أستطع التعرف على ما أنت عليه الآن!”.
من ناحية أخرى ضحك تشي تيان يانج مستغلًا هذه الفرصة للقيل والقال مع شو نينج شيانج “نينج‘إير هل ترين ذلك؟ هذا الشرير هو زير نساء لقد حصل على واحدة آخرى! ويمكنني أن أشهد أنني رأيتهم يقبلون في الأماكن العامة…”.
لكن بما أنهم على خشبة المسرح بالفعل القتال أمرًا لا مفر منه.
ضحك تشي تيان يانج داخليا [حان الوقت للإستفادة من المخطط الذي أعددته في صرح الزهور المنجرفة].
[هذا الطفل هو قنبلة تطوف في المنازل السبعة وينشر الفوضى والدمار بينما لا ينسى أن يزرع بذور الحب!].
تم تثبيت عيون شو نينج شيانج على تشو فان حيث شعرت بالغرق وعدم الراحة في قلبها.
أصبحت عيون تشو تشينج تشينج تبصق النار الآن وأسنانها تتأرجح بشدة حتى أن جدتها تسمعها.
كانت النظرات التي حصل عليها تشو فان من الجمهور غريبة على أقل تقدير.
[التنين الشيطاني قاتل السيدات أنسب بكثير!].
[هذا الطفل هو قنبلة تطوف في المنازل السبعة وينشر الفوضى والدمار بينما لا ينسى أن يزرع بذور الحب!].
“همف يون شانج هل نسيتي؟ تدمير عشيرتنا وطردنا منها أليست هذه أسباب كافية؟” بصق الرجل العجوز.
[التنين الشيطاني قاتل السيدات أنسب بكثير!].
بينما في الواقع شعروا بالغيرة والغضب [أن تكون مطاردًا للتنورة هو أيضًا مهارة].
“المنظم تشو أنت رجل حقيقي لإظهار ضبط النفس في رحلاتك!” برزت لوه يون شانج خلف تشو فان بإبتسامة حلوة ومع ذلك فإن نية القتل في عينيها جعلتها قريبة من الشيطان.
“همف أنا وحبيبي ربطنا العقدة بالفعل سوف يأتي!” عبست شياو داندان ولا تزال تتشبث بأملها.
تجاهل تشو فان الأمر “لقد فعلت ما كان علي فعله فقط الباقي قوة من الظروف وخارج عن إرادتي“.
[لا أستطيع معرفة ما إذا كانت حمقاء أم سخيفة؟].
“قوة الظروف تقول؟” مازحت لوه يون شانج وأمسكت وجهه.
تم القبض على تشو فان على حين غرة “ماذا تفعلين؟“.
واجهت شياو داندان صعوبة في إبتلاع غضبها ومستعدة للقفز عليها لحسن الحظ بيوني أوفرسير موجودة لكبح جماحها.
“قوة الظروف” بإبتسامة عريضة نظرت لوه يون شانج إليه بشوق وقبلته.
بينما في الواقع شعروا بالغيرة والغضب [أن تكون مطاردًا للتنورة هو أيضًا مهارة].
شعر تشو فان بشفتيها الناعمتين ولكنها لم يستمتع بالإحساس حيث قامت لوه يون شانج بإبعاد رأسها بإحمرار لكن النظرة في عينيها هي نظرة عذراء سعيدة.
رفع تشو فان رأسه [ما الذي تفعله هذه الغبية هنا؟ هل تعاني صرح الزهور المنجرفة من نقص في الموظفين؟ ما هي صلاحيتها للإنضمام إلى معركة المنازل السبعة بتدريبها؟ تشبه علف المدفع أكثر!].
“المنظم تشو حظًا سعيدًا!” لفت لوه يون شانج عينيها نحوه ثم ألقت نظرة سريعة على صرح الزهور المنجرفة.
“التنين الشيطاني تعال!” قام زعيم عشيرة وان بشد يديه إستعدادًا للمعركة.
أصبحت عيون تشو تشينج تشينج تبصق النار الآن وأسنانها تتأرجح بشدة حتى أن جدتها تسمعها.
“مهلا تشو فان أنت مغرور أكثر لكننا لسنا كما كنا من قبل هذه المرة أنت من سيموت!” لمعت عيون الرجل بلون أحمر ملطخ بالدماء.
واجهت شياو داندان صعوبة في إبتلاع غضبها ومستعدة للقفز عليها لحسن الحظ بيوني أوفرسير موجودة لكبح جماحها.
“هذه مسألة عشيرتهم لا علاقة لك بهذا الأمر” تنهدت المشرفة بوني.
“من هي؟ كيف تجرؤ على إجبار نفسها على حبيبي؟“.
“الأخ تشو سأشجعك!” هتفت شو نينج شيانج بوجه جميل.
“هذه مسألة عشيرتهم لا علاقة لك بهذا الأمر” تنهدت المشرفة بوني.
قال تشو فان “حتى لو أتيت لقتلي يجب أن تصطف في الطابور بعد أن أتعامل مع الأشخاص على خشبة المسرح لا أمانع في إنهاء الكثير منكم أيضًا“.
إشتكت شياو داندان “هذا حبيبي! بالطبع لدي…”.
“التنين الشيطاني تعال!” قام زعيم عشيرة وان بشد يديه إستعدادًا للمعركة.
وجد تشي تيان يانج أن شو نينج شيانج اللطيفة والمبهجة ترتدي قناع الغضب والحزن.
هذا ما أراد الجميع رؤيته مدى القوة التي يمتلكها رجل واحد لجعل المنازل السبعة تولي له الكثير من الإهتمام.
[هذا قتال قطط لا يمكن إلا للرجل أن يحركه ولكن لماذا أشعر أن نينج‘إير اللطيفة والرائعة تريد الإنضمام إلى ساحة المعركة أيضًا؟].
قال تشو فان “حتى لو أتيت لقتلي يجب أن تصطف في الطابور بعد أن أتعامل مع الأشخاص على خشبة المسرح لا أمانع في إنهاء الكثير منكم أيضًا“.
صُدم الجمهور أكثر [هذا ليس تنينًا شيطانيًا هذا طبيب الحب!].
–+–
بينما في الواقع شعروا بالغيرة والغضب [أن تكون مطاردًا للتنورة هو أيضًا مهارة].
هذا ما أراد الجميع رؤيته مدى القوة التي يمتلكها رجل واحد لجعل المنازل السبعة تولي له الكثير من الإهتمام.
قام هوانغبو تيانيوان بتحريك شاربه بعين باردة “سيدي لينج من بين هؤلاء الفتيات من هي كعب أخيل؟“.
صدم تشو فان لثانية واحدة هناك ثم رأى خدود لوه يون شانج الوردية وفرك رأسها “الأنسة الشابة لوه أنت لا تغربني أليس كذلك؟“.
“جميعهم معجبون به لكنه يتجاهلهم تمامًا من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان يمكن تسمية أي منهم بأنها ضعفه هذا يحتاج إلى مزيد من المراقبة” لمعت عيون لينج ووشانج.
شعر تشو فان بشفتيها الناعمتين ولكنها لم يستمتع بالإحساس حيث قامت لوه يون شانج بإبعاد رأسها بإحمرار لكن النظرة في عينيها هي نظرة عذراء سعيدة.
أومأ هوانغبو تيانيوان برأسه.
[لا أستطيع معرفة ما إذا كانت حمقاء أم سخيفة؟].
صدم تشو فان لثانية واحدة هناك ثم رأى خدود لوه يون شانج الوردية وفرك رأسها “الأنسة الشابة لوه أنت لا تغربني أليس كذلك؟“.
هم الوحيدون الذين يعرفون جيدًا مكر وخداع تشو فان…
“أنت غريب الآن إصعد على المسرح!” مع وهج دفعته لوه يون شانج إلى الأمام.
شعر تشو فان بشفتيها الناعمتين ولكنها لم يستمتع بالإحساس حيث قامت لوه يون شانج بإبعاد رأسها بإحمرار لكن النظرة في عينيها هي نظرة عذراء سعيدة.
بهذا المظهر الساحر والمؤثر جعلت عددًا كبيرًا من القلوب يتخطى إيقاعًا في الحشد.
“قوة الظروف تقول؟” مازحت لوه يون شانج وأمسكت وجهه.
هز تشو فان رأسه وإستمر.
–+–
في ذلك الوقت ظهرت أمامه شخصيتان ملفوفتان بالطاقة السوداء، ثنائي عشيرة صن من مدينة القبة الزرقاء!
كانت النظرات التي حصل عليها تشو فان من الجمهور غريبة على أقل تقدير.
بالنظر إلى الشكلين المخيفين فوجئ تشو فان “هل تحتاجون إلى شيء؟“.
“هذه مسألة عشيرتهم لا علاقة لك بهذا الأمر” تنهدت المشرفة بوني.
“مهلا يا تشو فان لا يمكنك معرفة من نحن؟” أطلق الرجل ضحكة مخيفة تبعته الفتاة.
رفع تشو فان رأسه [ما الذي تفعله هذه الغبية هنا؟ هل تعاني صرح الزهور المنجرفة من نقص في الموظفين؟ ما هي صلاحيتها للإنضمام إلى معركة المنازل السبعة بتدريبها؟ تشبه علف المدفع أكثر!].
هز تشو فان رأسه “آسف لقد أخطأت كثيرًا ولا أتابع كم أخطأت إذا كنتم هنا من أجل الإنتقام فيرجى إنتظار دوركم سأكون معكم بعد ثانية لأرسلكم إلى الجحيم!”.
بالنظر إلى الشكلين المخيفين فوجئ تشو فان “هل تحتاجون إلى شيء؟“.
“مهلا تشو فان أنت مغرور أكثر لكننا لسنا كما كنا من قبل هذه المرة أنت من سيموت!” لمعت عيون الرجل بلون أحمر ملطخ بالدماء.
تردد صدى من الشهيق.
أومأ تشو فان برأسه “فهمت الأمر الآن لم أر قط مثل هذه الأشكال القبيحة في حياتي من خلال إجراء مثل هذا التحول السيئ بالطبع لم أستطع التعرف على ما أنت عليه الآن!”.
بهذا المظهر الساحر والمؤثر جعلت عددًا كبيرًا من القلوب يتخطى إيقاعًا في الحشد.
إندلع الحشد ضاحكين حتى الفتيات اللواتي كنا يحدقن في بعضهن البعض ضحكوا وقطعوا شجارهم فقط الثنائي على خشبة المسرح ظل غاضبًا.
بالنظر إلى الشكلين المخيفين فوجئ تشو فان “هل تحتاجون إلى شيء؟“.
“تشو فان هذا يكفي!”.
جاءت صيحة أخرى وظهر شخصان آخران ملفوفان بالرداء الأسود أثناء هبوطهما أمام تشو فان.
“قوة الظروف” بإبتسامة عريضة نظرت لوه يون شانج إليه بشوق وقبلته.
كانوا شيوخا في الطبقة الخامسة من عالم السماء العميقة لكن وجوههم مخيفة ومقلقة مثل الثنائي.
قام هوانغبو تيانيوان بتحريك شاربه بعين باردة “سيدي لينج من بين هؤلاء الفتيات من هي كعب أخيل؟“.
“تشو فان لقد سخرت منا منذ أن إلتقينا نحن نبدو هكذا بسببك اليوم سنأخذ رأسك على سبيل الإنتقام!” قال أحد الرجال المسنين بوحشية.
هم الوحيدون الذين يعرفون جيدًا مكر وخداع تشو فان…
عبست لوه يون شانج “لقد أتيت من أجل الإنتقام لكننا لا نعرف حتى كيف أساءنا إليك“.
بهذا المظهر الساحر والمؤثر جعلت عددًا كبيرًا من القلوب يتخطى إيقاعًا في الحشد.
“همف يون شانج هل نسيتي؟ تدمير عشيرتنا وطردنا منها أليست هذه أسباب كافية؟” بصق الرجل العجوز.
منذهلًا لثانية هناك لوح تشو فان للخلف بإبتسامة.
لا تزال لوه يون شانج في حيرة لكن تشو فان تذكر شيئًا ما وسخر منهم “أوه من سبخمن أنه سينتهي بكم الأمر لتكونوا مثيرين للشفقة وتتحولوا إلى مسوخ الآن بعد أن فقدتم كل أسباب الحياة أتيتم إلي من أجل التناسخ؟“.
[التنين الشيطاني قاتل السيدات أنسب بكثير!].
“جئنا لقتلك أو سنموت معًا!” رد الرجل العجوز.
هز تشو فان رأسه وإستمر.
قال تشو فان “حتى لو أتيت لقتلي يجب أن تصطف في الطابور بعد أن أتعامل مع الأشخاص على خشبة المسرح لا أمانع في إنهاء الكثير منكم أيضًا“.
بالنظر إلى الشكلين المخيفين فوجئ تشو فان “هل تحتاجون إلى شيء؟“.
أومأ الأربعة برأسهم.
قال تشو فان “حتى لو أتيت لقتلي يجب أن تصطف في الطابور بعد أن أتعامل مع الأشخاص على خشبة المسرح لا أمانع في إنهاء الكثير منكم أيضًا“.
كما يقول المثل إعرف نفسك وعدوك وستنتصر دائمًا.
رفع تشو فان رأسه [ما الذي تفعله هذه الغبية هنا؟ هل تعاني صرح الزهور المنجرفة من نقص في الموظفين؟ ما هي صلاحيتها للإنضمام إلى معركة المنازل السبعة بتدريبها؟ تشبه علف المدفع أكثر!].
لقد دفعوا لمعرفة ما يمكن للطرف الآخر القيام به لذلك مهد الأربعة الطريق أمام تشو فان للذهاب إلى المسرح.
ظلت شياو داندان تقفز عمليا في مقعدها وتتحرك بعنف للتأكد من أنه رآها.
حتى الآن هناك 20 مقاتلًا قويًا على خشبة المسرح لقد نسوا السخرية والإزدراء الذي لديهم لمتدرب تقسية العظام تشو فان.
الفصل 262 –
لقد إكتشفوا للتو أنه يمكن أن يقف شامخًا مثل التنانين الستة والعنقاء وغيروا تفكيرهم.
بعد سحب شياو داندان للأسفل لعنت بوني أوفرسيير “لماذا لا يمكنك التصرف بشكل لائق بدلاً من بعض عشيقة عذراء؟“.
كيف سيهزمون مثل هذا الوحش؟ لا يمكن حتى لعشيرة من الدرجة الأولى أن تفعل!
جاءت صيحة أخرى وظهر شخصان آخران ملفوفان بالرداء الأسود أثناء هبوطهما أمام تشو فان.
لكن بما أنهم على خشبة المسرح بالفعل القتال أمرًا لا مفر منه.
لا تزال لوه يون شانج في حيرة لكن تشو فان تذكر شيئًا ما وسخر منهم “أوه من سبخمن أنه سينتهي بكم الأمر لتكونوا مثيرين للشفقة وتتحولوا إلى مسوخ الآن بعد أن فقدتم كل أسباب الحياة أتيتم إلي من أجل التناسخ؟“.
لقد جاءوا إلى منافسة المنازل على أمل أن يكونوا تحت جناح المنازل السبعة بعد كل شيء.
قال تشو فان “حتى لو أتيت لقتلي يجب أن تصطف في الطابور بعد أن أتعامل مع الأشخاص على خشبة المسرح لا أمانع في إنهاء الكثير منكم أيضًا“.
هذا جعل كل معركة فرصة لإظهار روحهم وقيمتهم.
كلماته فقط أثارت غضب كل عشيرة حاضرة بينما المنازل السبعة فقط تنظر بهدوء.
فرصة لن يفوتوها أبدا.
تساءل الجمهور [وحده ضد أقوى 20 شخص من عشيرة وان؟] ولكن بعد ذلك تذكروا أن لديه لقبًا شبيهًا بلقب التنانين الستة والعنقاء لذا أصبحوا متحمسين لهذا الإحتمال.
“التنين الشيطاني تعال!” قام زعيم عشيرة وان بشد يديه إستعدادًا للمعركة.
“همف يون شانج هل نسيتي؟ تدمير عشيرتنا وطردنا منها أليست هذه أسباب كافية؟” بصق الرجل العجوز.
ظل يتصبب عرقا لكن ذلك لم يمنعه من مواجهة الخوف.
[التنين الشيطاني قاتل السيدات أنسب بكثير!].
“إنتظر!” إبتسم تشو فان “عشيرتي لوه ستدخل بالتأكيد المعركة النهائية وهذا أمر صعب للغاية لذا من أجل تحريك الأمور دع كل العشائر من الدرجة الثالثة إلى الدرجة الأولى تتدخل، إذا خسرت فإننا سنغادر أما إذا فزت سنذهب مباشرة إلى المعركة النهائية ونقاتل ضد المنازل السبعة!”.
واجهت شياو داندان صعوبة في إبتلاع غضبها ومستعدة للقفز عليها لحسن الحظ بيوني أوفرسير موجودة لكبح جماحها.
تردد صدى من الشهيق.
لوح دونج شياوان أيضًا لكنه وجده أنه لم يلاحظه حتى وصار منزعجًا “نينج‘إير هل أنت والأخ تشو مقربين؟“.
يريد محاربة كل عشيرة بمفردها؟ هذا فعل مغرور للغاية!
“همف يون شانج هل نسيتي؟ تدمير عشيرتنا وطردنا منها أليست هذه أسباب كافية؟” بصق الرجل العجوز.
كلماته فقط أثارت غضب كل عشيرة حاضرة بينما المنازل السبعة فقط تنظر بهدوء.
في ذلك الوقت ظهرت أمامه شخصيتان ملفوفتان بالطاقة السوداء، ثنائي عشيرة صن من مدينة القبة الزرقاء!
هم الوحيدون الذين يعرفون جيدًا مكر وخداع تشو فان…
صدم تشو فان لثانية واحدة هناك ثم رأى خدود لوه يون شانج الوردية وفرك رأسها “الأنسة الشابة لوه أنت لا تغربني أليس كذلك؟“.
–+–
“مهلا يا تشو فان لا يمكنك معرفة من نحن؟” أطلق الرجل ضحكة مخيفة تبعته الفتاة.
أومأ تشو فان برأسه “فهمت الأمر الآن لم أر قط مثل هذه الأشكال القبيحة في حياتي من خلال إجراء مثل هذا التحول السيئ بالطبع لم أستطع التعرف على ما أنت عليه الآن!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
