2059
2059
…
…
أدار لين مينغ يده وحطم رأس هذه الروح الإلهية الذهبية !
تحطمت روح إلهية أخرى إلى أشلاء!
…
…
في اللحظة التي تمزقت فيها غيوم المحنة بفعل قوة لين مينغ العظيمة ، بعثت البحيرة الذهبية العميقة هدير كبير وواسع. كان هذا رعد السماء. ظهرت فجوة في البحيرة الذهبية وبدا أن سيفًا إلهيًا يقطع ، يفيض بالنور الذهبي للداو العظيم!
صُدم العديد من فناني القتال. لم يروا ولم يسمعوا بمثل هذه المحنة السماوية من قبل.
عندما ظهر هذا الداو الذهبي العظيم ، كان يستهدف لين مينغ مباشرة.
بدأت البحيرة الذهبية تتألق بنور ساطع. بدت العربات الحربية التي تجرها تنانين الرعد الذهبية وكأنها تسرع من نهر الزمن ، متجهة نحو لين مينغ.
…
كان يقف على كل عربة حربية إلهًا يرتدي درعًا ذهبيًا. كانت وجوههم بلا تعبير ، وغمرت أجسادهم بنية قتل لا حدود لها ، كما لو أن هذا الجزء بأكمله من الكون قد تحول إلى ساحة معركة دموية ، مليئة بالذبح والموت.
تم تمييز كل عربة بندوب لا حصر لها. كل أثر كان ينضح بهالة عنيفة ووحشية صادمة ، كما لو كانت تشهد على كل حرب منذ العصور القديمة.
خلال هذا الهجوم المستمر ، أصبحت غيوم المحنة الذهبية شاحبة بشكل متزايد. لم تعد الطاقة شديدة التركيز تأخذ شكل بحيرة ، بل تحولت إلى طبقات من الضباب. استمر هذا الضباب في الانتشار. عندما غمر لين مينغ بداخله ، أصبح باهتًا مع مرور كل ثانية.
“هذا. هل يمكن أن يكون هذا أيضًا محنة سماوية؟ كيف لا يكون هناك رعد ولكن فيلق من عربات الحرب الذهبية؟ ”
من المحتمل أن العديد منهم قد قتلوا آلهة حقيقية من قبل!
صُدم العديد من فناني القتال. لم يروا ولم يسمعوا بمثل هذه المحنة السماوية من قبل.
ولكن في هذا الوقت ، بدأ لين مينغ معركته مرة أخرى مع الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية!
“أميتابها. هذه عربات حرب تتجلى من قوة الانتقام السماوي. ” نظر بوذا العظيم بلا حدود إلى السماء مع تعييرات جادة. ارتجفت حواجبه البيضاء الطويلة. “أولئك الذين يتصدرون المركبات الحربية يجب أن يكونوا… أرواحًا إلهية قديمة! توجد في الأساطير شخصيات منقطعة النظير من 33 سماء خاضت الحرب لسنوات لا نهاية لها. بعد ذلك ، على الرغم من أنهم ماتوا في نهاية المطاف في نهر لا نهاية له من الزمن ، لكن عندما عبروا محنتهم السماوية ، تذكرهم الداو السماوي. الآن ، حتى بعد وفاتهم وتحول أجسادهم إلى غبار ، قاموا بإلقاء مؤسسة داو خالدة لم يتم تدميرها ولكن بدلاً من ذلك تم الاحتفاظ بها داخل المحنة السماوية.
أثناء تعرضه للهجوم ، صمد أمامه بقوة دون مشاكل ثم رد بهجوم يحصد الحياة!
“إذا لم أكن مخطئًا ، فإن عربات الحرب الذهبية تلك والأرواح الإلهية الذهبية يجب أن تكون أشباحًا لتلك الشخصيات القديمة التي لا نظير لها. ويتم تحويلها الآن إلى حقيقة من خلال هذه المحنة السماوية. ”
انتشرت التموجات الذهبية ، وحملت معها قوة القوانين الجبارة التي لا حدود لها. دمر لين مينغ محاربًا ذهبيًا آخر!
عند سماع كلمات بوذا العظيم اللامحدود ، تغيرت بشرة العديد من المحنة البشر . بعد وفاة هذه الشخصيات القديمة التي لا مثيل لها ، تُركت أشباحهم في الداو السماوي؟
على الرغم من أن هذه الأشباح السماوية لم تكن الأجساد الحقيقية وربما احتوت على عُشر قوتها فقط قبل وفاتهم ، أو ربما حتى عشرين فقط ، لكن هذه كانت كلها شخصيات مروعة في يوم من الأيام قادرة على الارتفاع فوق 33 سماء. مع تجمع الكثير هنا ، كان هذا مرعبًا حقًا!
على الرغم من أنهم لم يعرفوا لمن كانت هذه الأشباح ، فإن ما عرفوه دون أدنى شك هو أنه من بين كل هؤلاء الحاضرين ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يكن لدى أي منهم المؤهلات لترك أشباحهم في الداو السماوي.
تحطمت قشور سوداء وتناثر الدم.
على الرغم من أن هذه الأشباح السماوية لم تكن الأجساد الحقيقية وربما احتوت على عُشر قوتها فقط قبل وفاتهم ، أو ربما حتى عشرين فقط ، لكن هذه كانت كلها شخصيات مروعة في يوم من الأيام قادرة على الارتفاع فوق 33 سماء. مع تجمع الكثير هنا ، كان هذا مرعبًا حقًا!
كان لين مينغ إله حرب شرس بشكل لا يضاهى ، يسير إلى الأمام مع قوة لا يمكن إيقافها!
من المحتمل أن العديد منهم قد قتلوا آلهة حقيقية من قبل!
قتل لين مينغ طريقًا مفتوحًا في العديد من أشباح الروح الإلهية القديمة واندفع إلى غيوم المحنة الذهبية.
في مواجهة هذه أشباح الداو السماوي ، لم يتردد لين مينغ ولم يشعر بالخوف. صعد إلى الأمام ، وأمسك رمح التنين الأسود في يديه. خلفه ، بدأت قصور الداو الستة المندمجه في ملء لين مينغ بقوة لا نهائية. احترقت روح قتالية في دمه. حتى لو وقفت أمامه قوة منقطعة النظير ، فإنه سيظل لا يعرف الخوف وسيرغب في محاربتها!
عندما طار بسرعة إلى أعلى ، انفتح ظهره. ظهرت من جسده بذلة شرسة من الدروع العظمية مثل تلك الموجودة في أعماق السحيق واخترقت ملابسه السوداء.
لقد خطا عبر الفضاء ، وأنطلق صعودًا مثل صاعقة الرعد ، وجسده بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين ينبعث منه زخمًا ساحقًا. أطلق رمح التنين الأسود صرخة متحمسة ، عوى مثل تنين أسود وهو يطير إلى السماء!
في تلك اللحظة ، انفجر الدرع. تم سحق العملاق ذو الدروع الذهبية في أمطار لا نهاية لها من الضوء بواسطة رمح التنين الأسود!
ظلت الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بلا تعبير. لقد سحبوا مطارد ذهبية واندفعوا نحو لين مينغ!
انتشرت التموجات الذهبية ، وحملت معها قوة القوانين الجبارة التي لا حدود لها. دمر لين مينغ محاربًا ذهبيًا آخر!
في اللحظة التي اشتبك فيها رمح التنين الأسود مع مطارد الحرب ، انطلقت أشعة من ضوء الرمح ، وابتلعت المساحة الشاسعة المحيطة!
ولكن في هذا الوقت ، بدأ لين مينغ معركته مرة أخرى مع الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية!
بدا الفضاء وكأنه يتماسك. في العالم اللامحدود ، كان الأمر كما لو تبقي الرمح الأسود فقط ، مما أدى إلى حجب المساحة بأكملها.
شعر فنانو القتال أن قلوبهم تتخطى إيقاعًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الصراخ في حالة من الذعر ، اكتشفوا أن رمح هذه الروح الإلهية القديمة كانت قادرة فقط على اختراق منتصف الطريق .
كاتشا!
تم تحطيم مطرد الحرب الذهبي مباشرة إلى أشلاء!
في الوقت نفسه ، بدأ اللحم الموجود على ظهر لين مينغ في التملص ، والتجدد بسرعة مرئية للعين المجردة. في غضون بضع أنفاس فقط توقف الجرح عن النزيف.
إهتزت الروح الإلهية الذهبية وسقطت إلى أسفل.
حتى أذرع ذلك العملاق ذو الدروع الذهبية قد تحطمت. بعد أن اخترق الرمح الأسود مطرد الحرب الذهبي ، قصف درع الروح الإلهية القديمة.
في مواجهة هذه أشباح الداو السماوي ، لم يتردد لين مينغ ولم يشعر بالخوف. صعد إلى الأمام ، وأمسك رمح التنين الأسود في يديه. خلفه ، بدأت قصور الداو الستة المندمجه في ملء لين مينغ بقوة لا نهائية. احترقت روح قتالية في دمه. حتى لو وقفت أمامه قوة منقطعة النظير ، فإنه سيظل لا يعرف الخوف وسيرغب في محاربتها!
في تلك اللحظة ، انفجر الدرع. تم سحق العملاق ذو الدروع الذهبية في أمطار لا نهاية لها من الضوء بواسطة رمح التنين الأسود!
بينغ!
بوووم!
بوووم!
عرف الجميع أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد عبر بالفعل محنته السماوية.
اقتحم لين مينغ مجموعة عربات الحرب الذهبية ، وغنى رمحه التنين الأسود ملحمة خاصة به!
عند رؤية ذلك ، كان الإمبيريان وملوك الإله الحاضرين عاجزين عن الكلام.
قعقعة قعقعة!
مع كل ضربة رمح ، مع كل اصطدام بالأسلحة الذهبية للأرواح الإلهية القديمة ، تردد صدى صوت ثقيل في السماء والأرض.
…
كان من الصعب تخيل مقدار القوة الكامنة وراء هذه الاصطدامات!
صُدم العديد من فناني القتال. لم يروا ولم يسمعوا بمثل هذه المحنة السماوية من قبل.
بينغ!
تحطمت روح إلهية أخرى إلى أشلاء!
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأرواح الإلهية القديمة المحيطة بـ لين مينغ ، ولا يزال هناك أكثر من 20 منهم. عندما قتل لين مينغ اثنين منهم ، تمكنت روح إلهية مدرعة ذهبية من طعن مطردها في ظهره.
كان لين مينغ إله حرب شرس بشكل لا يضاهى ، يسير إلى الأمام مع قوة لا يمكن إيقافها!
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأرواح الإلهية القديمة المحيطة بـ لين مينغ ، ولا يزال هناك أكثر من 20 منهم. عندما قتل لين مينغ اثنين منهم ، تمكنت روح إلهية مدرعة ذهبية من طعن مطردها في ظهره.
قُتلت جميع هذه الأرواح الإلهية القديمة على يد لين مينغ!
تحطمت قشور سوداء وتناثر الدم.
“لقد شُفي جرحه!”
في الوقت نفسه ، بدأ اللحم الموجود على ظهر لين مينغ في التملص ، والتجدد بسرعة مرئية للعين المجردة. في غضون بضع أنفاس فقط توقف الجرح عن النزيف.
شعر فنانو القتال أن قلوبهم تتخطى إيقاعًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الصراخ في حالة من الذعر ، اكتشفوا أن رمح هذه الروح الإلهية القديمة كانت قادرة فقط على اختراق منتصف الطريق .
2059
كان جسد لين مينغ بمثابة قطعة من أقسى الحديد الإلهي ، لا يمكن هزه!
بينغ!
أدار لين مينغ يده وحطم رأس هذه الروح الإلهية الذهبية !
إهتزت الروح الإلهية الذهبية وسقطت إلى أسفل.
في موجات المد والجزر من الرعد ، كانت كل صاعقة بسمك الجبل ، مما أدى إلى فتح العالم بلا نهاية.
في الوقت نفسه ، بدأ اللحم الموجود على ظهر لين مينغ في التملص ، والتجدد بسرعة مرئية للعين المجردة. في غضون بضع أنفاس فقط توقف الجرح عن النزيف.
فتح لين مينغ ستة قصور داو ، وكان أحدهم مسؤولاً عن إدارة استعادة اللحم والدم – قصر داو الحياة الجنينية. بعد فتح قصر داو الحياة الجنينية ، حتى لو تم قطع ذراعه أو ساقه ، فسيظل قادرًا على تشكيل ذراع أخرى. حتى لو تشكل جرح بطول ثلاثة أقدام في جلده ، فإن التجدد السريع لن يكون مشكلة أيضًا.
“لقد شُفي جرحه!”
2059
“حتى بعد أن هاجمه مطرد متسلل ، تمكن من الالتفاف وتحطيم رأس الآخر!”
تم قطع ما يقرب من نصف الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بواسطة لين مينغ. لكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بحجب البحيرة الذهبية بلا نهاية!
تم قطع ما يقرب من نصف الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بواسطة لين مينغ. لكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بحجب البحيرة الذهبية بلا نهاية!
عند رؤية هذا المشهد ، أصيب جميع فناني القتال بالذهول. كانت هذه الطريقة شرسة للغاية لدرجة أنها أخافت الجميع بشكل سخيف.
أثناء تعرضه للهجوم ، صمد أمامه بقوة دون مشاكل ثم رد بهجوم يحصد الحياة!
إهتزت الروح الإلهية الذهبية وسقطت إلى أسفل.
كان لين مينغ قوياً من البداية ، واقترن بأسلوب القتال هذا حيث لا يبدو أنه يهتم بسلامته ، فقط من يمكنه القتال ضده؟
تم تمييز كل عربة بندوب لا حصر لها. كل أثر كان ينضح بهالة عنيفة ووحشية صادمة ، كما لو كانت تشهد على كل حرب منذ العصور القديمة.
ارتفعت الأصوات الحقيقية للداو العظيم ، كما لو كانت أصواتًا من أصل الكون. رنوا كأجراس من الفوضى البدائية ، أيقظوا العقل لحقائق مجهولة.
ولكن في هذا الوقت ، بدأ لين مينغ معركته مرة أخرى مع الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية!
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأرواح الإلهية القديمة المحيطة بـ لين مينغ ، ولا يزال هناك أكثر من 20 منهم. عندما قتل لين مينغ اثنين منهم ، تمكنت روح إلهية مدرعة ذهبية من طعن مطردها في ظهره.
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأرواح الإلهية القديمة المحيطة بـ لين مينغ ، ولا يزال هناك أكثر من 20 منهم. عندما قتل لين مينغ اثنين منهم ، تمكنت روح إلهية مدرعة ذهبية من طعن مطردها في ظهره.
قعقعة قعقعة!
عندما طار بسرعة إلى أعلى ، انفتح ظهره. ظهرت من جسده بذلة شرسة من الدروع العظمية مثل تلك الموجودة في أعماق السحيق واخترقت ملابسه السوداء.
انتشرت التموجات الذهبية ، وحملت معها قوة القوانين الجبارة التي لا حدود لها. دمر لين مينغ محاربًا ذهبيًا آخر!
“الأرواح الإلهية القديمة ، بركة الرعد السماوي. الأصوات الحقيقية للداو العظيم. ”
قتل لين مينغ طريقًا مفتوحًا في العديد من أشباح الروح الإلهية القديمة واندفع إلى غيوم المحنة الذهبية.
بوووم!
قطع لين مينغ رمحه مرة أخرى على سطح تلك البحيرة الذهبية وتسبب في ارتفاع موجات ذهبية عملاقة. رافقت طاقة الذبح الوحشية قوانين الداو العظيمة اللامحدودة ، وتكثفت حول لين مينغ.
مع كل ضربة رمح ، مع كل اصطدام بالأسلحة الذهبية للأرواح الإلهية القديمة ، تردد صدى صوت ثقيل في السماء والأرض.
في موجات المد والجزر من الرعد ، كانت كل صاعقة بسمك الجبل ، مما أدى إلى فتح العالم بلا نهاية.
“حتى بعد أن هاجمه مطرد متسلل ، تمكن من الالتفاف وتحطيم رأس الآخر!”
في اللحظة التي اشتبك فيها رمح التنين الأسود مع مطارد الحرب ، انطلقت أشعة من ضوء الرمح ، وابتلعت المساحة الشاسعة المحيطة!
ارتفعت الأصوات الحقيقية للداو العظيم ، كما لو كانت أصواتًا من أصل الكون. رنوا كأجراس من الفوضى البدائية ، أيقظوا العقل لحقائق مجهولة.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فإن عربات الحرب الذهبية تلك والأرواح الإلهية الذهبية يجب أن تكون أشباحًا لتلك الشخصيات القديمة التي لا نظير لها. ويتم تحويلها الآن إلى حقيقة من خلال هذه المحنة السماوية. ”
كان لين مينغ إله حرب شرس بشكل لا يضاهى ، يسير إلى الأمام مع قوة لا يمكن إيقافها!
“الأرواح الإلهية القديمة ، بركة الرعد السماوي. الأصوات الحقيقية للداو العظيم. ”
في مواجهة هذه أشباح الداو السماوي ، لم يتردد لين مينغ ولم يشعر بالخوف. صعد إلى الأمام ، وأمسك رمح التنين الأسود في يديه. خلفه ، بدأت قصور الداو الستة المندمجه في ملء لين مينغ بقوة لا نهائية. احترقت روح قتالية في دمه. حتى لو وقفت أمامه قوة منقطعة النظير ، فإنه سيظل لا يعرف الخوف وسيرغب في محاربتها!
تمتمت الحلم الإلهي لنفسها وهي تراقب لين مينغ يغمر نفسه في البرق.
لقد ابتلع بتهور واستوعب قوانين الداو السماوية. من حوله ، ماتت الأرواح الإلهية للداو السماوي واحدة تلو الأخرى. في وسط هذه المذبحة ، تحطمت حراشف لين مينغ وغرق جسده بالكامل في الدم!
تجلت كل أنواع ظواهر المحنة السماوية حول لين مينغ. بالنسبة للفنانين القتاليين الآخرين ، سيكون هذا حكمًا قاتلًا للداو السماوي ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ كان هذا بمثابة ضربة حظ عظيمة!
قتل لين مينغ طريقًا مفتوحًا في العديد من أشباح الروح الإلهية القديمة واندفع إلى غيوم المحنة الذهبية.
تم قطع ما يقرب من نصف الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بواسطة لين مينغ. لكن في هذا الوقت ، قام لين مينغ بحجب البحيرة الذهبية بلا نهاية!
ترجمة : PEKA
مع كل انفجار للأمواج الذهبية ، تحولت إلى شظايا لا حصر لها من القانون. تم رش معظم شظايا القانون هذه في الفضاء المرصع بالنجوم اللانهائي ، ولكن لا يزال لين مينغ يمتص الكثير!
هجوم بعد آخر ، أصبح رمح التنين الأسود تنينًا مظلمًا راقصًا يمزق غيوم المحنة.
بينغ!
مع كل انفجار للأمواج الذهبية ، تحولت إلى شظايا لا حصر لها من القانون. تم رش معظم شظايا القانون هذه في الفضاء المرصع بالنجوم اللانهائي ، ولكن لا يزال لين مينغ يمتص الكثير!
لقد خطا عبر الفضاء ، وأنطلق صعودًا مثل صاعقة الرعد ، وجسده بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين ينبعث منه زخمًا ساحقًا. أطلق رمح التنين الأسود صرخة متحمسة ، عوى مثل تنين أسود وهو يطير إلى السماء!
خلال هذا الهجوم المستمر ، أصبحت غيوم المحنة الذهبية شاحبة بشكل متزايد. لم تعد الطاقة شديدة التركيز تأخذ شكل بحيرة ، بل تحولت إلى طبقات من الضباب. استمر هذا الضباب في الانتشار. عندما غمر لين مينغ بداخله ، أصبح باهتًا مع مرور كل ثانية.
لقد ابتلع بتهور واستوعب قوانين الداو السماوية. من حوله ، ماتت الأرواح الإلهية للداو السماوي واحدة تلو الأخرى. في وسط هذه المذبحة ، تحطمت حراشف لين مينغ وغرق جسده بالكامل في الدم!
لقد اختبروا أيضًا المحنة السماوية ذات مرة ، ولكن الطريقة التي عبروا بها محنتهم السماوية كانت انتظار المحنة السماوية لإلقاء طاقتها بينما قاوموها بشكل سلبي وخضعوا لمعمودية الداو السماوي.
عندما طار بسرعة إلى أعلى ، انفتح ظهره. ظهرت من جسده بذلة شرسة من الدروع العظمية مثل تلك الموجودة في أعماق السحيق واخترقت ملابسه السوداء.
استمر جسده في التجدد واستمرت قوة الداو السماوي في الضعف.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا لمن كانت هذه الأشباح ، فإن ما عرفوه دون أدنى شك هو أنه من بين كل هؤلاء الحاضرين ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يكن لدى أي منهم المؤهلات لترك أشباحهم في الداو السماوي.
قُتلت جميع هذه الأرواح الإلهية القديمة على يد لين مينغ!
بعد أن سحق كل الأرواح الإلهية القديمة و بسبب المحنة السماوية فقد امتص قوة الداو السماوي.
ظلت الأرواح الإلهية ذات الدروع الذهبية بلا تعبير. لقد سحبوا مطارد ذهبية واندفعوا نحو لين مينغ!
عند رؤية ذلك ، كان الإمبيريان وملوك الإله الحاضرين عاجزين عن الكلام.
…
بعد أن سحق كل الأرواح الإلهية القديمة و بسبب المحنة السماوية فقد امتص قوة الداو السماوي.
لقد اختبروا أيضًا المحنة السماوية ذات مرة ، ولكن الطريقة التي عبروا بها محنتهم السماوية كانت انتظار المحنة السماوية لإلقاء طاقتها بينما قاوموها بشكل سلبي وخضعوا لمعمودية الداو السماوي.
لكن لين مينغ قتل طريقه إلى أعلى السماء ، وشن حربًا ضد الداو السماوي!
حتى أذرع ذلك العملاق ذو الدروع الذهبية قد تحطمت. بعد أن اخترق الرمح الأسود مطرد الحرب الذهبي ، قصف درع الروح الإلهية القديمة.
كان مثل هذا الإجراء المجنون انتحارًا تقريبًا. لكن ، اعتمد لين مينغ على قوته الحربية التي لا تقدر للنجاح!
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأرواح الإلهية القديمة المحيطة بـ لين مينغ ، ولا يزال هناك أكثر من 20 منهم. عندما قتل لين مينغ اثنين منهم ، تمكنت روح إلهية مدرعة ذهبية من طعن مطردها في ظهره.
مع كل ضربة رمح ، مع كل اصطدام بالأسلحة الذهبية للأرواح الإلهية القديمة ، تردد صدى صوت ثقيل في السماء والأرض.
بعد أن سحق كل الأرواح الإلهية القديمة و بسبب المحنة السماوية فقد امتص قوة الداو السماوي.
بينغ!
عرف الجميع أنه في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد عبر بالفعل محنته السماوية.
“حتى بعد أن هاجمه مطرد متسلل ، تمكن من الالتفاف وتحطيم رأس الآخر!”
كانت هذه هي اللحظة التي أصبح فيها إمبيريان حقًا!
كاتشا!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
على الرغم من أنهم لم يعرفوا لمن كانت هذه الأشباح ، فإن ما عرفوه دون أدنى شك هو أنه من بين كل هؤلاء الحاضرين ، إلى جانب الحلم الإلهي ، لم يكن لدى أي منهم المؤهلات لترك أشباحهم في الداو السماوي.
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
