2052
2052
كل هذه القوة جوهر قوة المجاعة ، وكانت كل خصلة ثمينة للغاية.
…
بحلول هذا الوقت ، سيكون لدى لين مينغ تراكمات أكثر من كافية. لقد استخدم ما يقرب من 7000 عام في التدريب من خلال تناسخات متعددة ، مما أدى إلى ترسيخ مؤسسته ببطء. الآن ، كان مستعدًا لاتخاذ الخطوة التالية!
…
…
…
بينما كان لين مينغ يتجول في بحر القوانين هذا ، استمر في البحث حيث مر إحساسه الإلهي بسرعة عبر الآلاف من سلاسل القانون. لم يزعج نفسه بقوانين مستوى إمبيريان ، وبدلاً من ذلك كان يبحث عن شيء معين.
داخل مجرة التنين الخفي ، في فضاء نجمي منفصل معزول بتشكيل مصفوفة. جلس لين مينغ داخل لحم ودم المجاعة ، وعيناه مغمضتان في التأمل.
من حيث الطاقة ، أراد أن يدمج معًا قوة الألوهية والشياطين ، ويمشي على طريق لم يقطعه أحد من قبل.
في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد صقل التجسد للمجاعة بالكامل. لقد كان كبيرًا جدًا ، وحتى لو كان لين مينغ قد صقله بالفعل ، فإن الرغبة في التحكم بسهولة في كل جزء من جسمه تتطلب فترة طويلة من التكيف.
…
كان هذا كله لأن قوة روح لين مينغ كانت هائلة وكان يمتلك أيضًا روح المجاعة. أما بالنسبة لشخص مثل ابن القديس حسن الحظ ، فقد كان قد سيطر على المجاعة باستخدام علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ وراءه. في الأيدي الخرقاء لـ ابن القديس حسن الحظ ، يمكن لهذا التجسد الذي ذمتلك قوة مستوى الألوهية الحقيقية المتوسطة ، فقط إظهار القدرات التي تجعله لا يُقهر في عالم إمبيريان.
عندما سبح لين مينغ في لحم ودم المجاعة وسيطر تمامًا على التجسد لمستوى الألوهية الحقيقية ، عندها فقط شعر بمدى رعبه. من الخارج ، بدا وكأنه كرة ضخمة من لحم ودم. لكن الحقيقة هي أنها كانت مليئة بقوة صوفية لا تضاهى وقوانين معقدة بشكل لا يصدق ، كما لو كان هناك عالم شيطاني غريب وغريب في الداخل.
…
كان هذا العالم مليئًا بالدماء والغضب. كل خصلة من الدم ارتفعت في السماء ، مليئة بـ 10000 شبح .
وقف لين مينغ ساكنا. تلوثت عيناه باللون الأحمر ببطء ، كما لو كان ينقع في بركة دم من الجحيم.
لكن في نفس الوقت ، كان هذا العالم يفيض بالمواد الروحية. كانت مغمورة بالسلاسل الإلهية المكونة من رونية القانون اللانهائية ، واسعة وغير محدودة.
…
خرجت امرأة في ثوب أزرق شاحب. كانت تحمل سيفًا إلهيًا جليديًا في يدها اليمنى والتف شريط أزرق حول يسارها ، مثل إلهة خرجت من أعلى تسع سماء.
نشأ مصدر بعض هذه القوانين من المجاعة نفسها ، ولكن تم ابتلاع معظمها. شكلت القوانين المتغيرة باستمرار هذا المشهد المروع والرائع أمامه.
وصلت الريشة المحلقة فجأة.
بينما كان لين مينغ يتجول في بحر القوانين هذا ، استمر في البحث حيث مر إحساسه الإلهي بسرعة عبر الآلاف من سلاسل القانون. لم يزعج نفسه بقوانين مستوى إمبيريان ، وبدلاً من ذلك كان يبحث عن شيء معين.
على الرغم من أن الحس الإلهي للين مينغ كان قوياً ، إلا أن المجاعة قد ابتلعت الكثير من القوانين في مليارات السنين من حياتها. كان عليه أن يستهلك قوته العقلية عدة مرات قبل أن يجد أخيرًا سلسلة إلهية غير عادية في هذا العالم الغامض الذي لا نهاية له.
امتدت هذه السلسلة الإلهية عبر السماء ، ويبدو أنها تتناثر مع ضوء النجوم اللامتناهي. تألقت بعدد لا يحصى من الألوان. كانت جميلة كالحلم.
الآن ، كادت قوانين لين مينغ أن تكون في ذروة الفنون القتالية. كان اندماجه بين الكتاب المقدس والسوترا السماوية شيئًا لم يحدث أبدًا ، منذ العصور القديمة حتى الآن!
في اللحظة التي رأى فيها لين مينغ هذه السلسلة الإلهية ، اهتز عقله. بدأت عيناه تلمعان من الإثارة.
لذلك ، خطط لاقتحام عالم إمبيريان أولاً!
وقف لين مينغ ساكنا. تلوثت عيناه باللون الأحمر ببطء ، كما لو كان ينقع في بركة دم من الجحيم.
يمكن أن يشعر أن حيوية دمه تنجذب نحو القوة المغرية لهذه السلسلة الإلهية. بدأ قلبه يتسارع وتسارع الدم داخل جسده. داخل عموده الفقري ، بين حاجبيه ، في قلبه ، وفي جميع أنحاء جسده في ما مجموعه تسع نقاط ، بدأ يشعر بحرارة حارقة. شعر بضعف بشيء رائع ، كما لو كان يتردد صداه مع هذه السلسلة الإلهية.
لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن المدة التي ستستمر فيها فترة العزلة هذه. كانت قوة الشياطين الموجودة داخل المجاعة هائلة للغاية. إذا أراد استيعاب كل شيء وتحقيق الانسجام بين يين يانغ داخل جسده ، فستكون هذه عملية طويلة ولن يكون هناك حادث واحد وقع في هذه الأثناء.
الحلم الإلهي!
كل هذه القوة جوهر قوة المجاعة ، وكانت كل خصلة ثمينة للغاية.
كان هذا كله لأن قوة روح لين مينغ كانت هائلة وكان يمتلك أيضًا روح المجاعة. أما بالنسبة لشخص مثل ابن القديس حسن الحظ ، فقد كان قد سيطر على المجاعة باستخدام علامة الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ وراءه. في الأيدي الخرقاء لـ ابن القديس حسن الحظ ، يمكن لهذا التجسد الذي ذمتلك قوة مستوى الألوهية الحقيقية المتوسطة ، فقط إظهار القدرات التي تجعله لا يُقهر في عالم إمبيريان.
“هذه هي!”
الآن ، كادت قوانين لين مينغ أن تكون في ذروة الفنون القتالية. كان اندماجه بين الكتاب المقدس والسوترا السماوية شيئًا لم يحدث أبدًا ، منذ العصور القديمة حتى الآن!
توقفت أنفاس لين مينغ للحظة وجيزة. كانت هذه السلسلة الإلهية هي الرابط السببي بين البشرية وداو نجوم قصر الداو التسعه السماوي الذي ابتلعته المجاعة ، ثم تكثفت في سلسلة من أعلى قوانين السماوات الـ33!
يمكن أن يشعر أن حيوية دمه تنجذب نحو القوة المغرية لهذه السلسلة الإلهية. بدأ قلبه يتسارع وتسارع الدم داخل جسده. داخل عموده الفقري ، بين حاجبيه ، في قلبه ، وفي جميع أنحاء جسده في ما مجموعه تسع نقاط ، بدأ يشعر بحرارة حارقة. شعر بضعف بشيء رائع ، كما لو كان يتردد صداه مع هذه السلسلة الإلهية.
إذا استطاع قطع هذا وصقله ، فماذا سيحدث بعد ذلك؟
لم تكن هذه السلسلة الإلهية كاملة ، احتوت فقط على جزء صغير من سامسارا السبب والنتيجة التي ربطت بين نجوم قصر الداو التسعة والإنسانية معًا. كانت الغالبية العظمى موجودة في جسد المجاعة الحقيقي ، تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ.
…
فقط عندما يحصل على الجسد الرئيسي للمجاعة ، كان لين مينغ قادرًا على تحرير الرابط السببي الذي ربط البشرية مع داو السماوي المفقود. هذا من شأنه أن يعادل القيام بعمل عظيم للجنس البشري بأسره.
تم تقسيم جودة الطاقة إلى رتب والقوانين كذلك أيضاً .
منذ 3.6 مليار سنة ، قطع سيادة القديس من العصر القديم أحد أذرع البشرية. الآن ، سوف يستعيدها لين مينغ!
ببطء ، تجمعت المزيد والمزيد من القوة الشيطانية داخل لين مينغ. بدأ في امتصاصها وتنقيتها بتهور.
حتى أن لين مينغ اشتبه في أن مصير عرق الإله البدائي والسماويين السماوية قد يكون داخل جسد المجاعة.
لماذا تنحسر الأجناس القديمة ، ولماذا يجد عرق الإله البدائي صعوبة في التكاثر ، كل هذا قد يكون مرتبطًا بالشياطين السحيقة.
توقفت أنفاس لين مينغ للحظة وجيزة. كانت هذه السلسلة الإلهية هي الرابط السببي بين البشرية وداو نجوم قصر الداو التسعه السماوي الذي ابتلعته المجاعة ، ثم تكثفت في سلسلة من أعلى قوانين السماوات الـ33!
جلس لين مينغ تحت السلسلة الإلهية ولم يقطعها على الفور. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا ينطوي على أعلى وجود للداو السماوي وقد يؤدي إلى محنة سماوية.
وصلت الحلم الإلهي. مع الجمع بين القديسين والبشر ، اجتمعت ثلاث آلهة حقيقية!
مع قوة لين مينغ الحالية ، فإن الرغبة في هز القوانين من هذا المستوى كانت أبعد منه قليلاً.
لذلك ، خطط لاقتحام عالم إمبيريان أولاً!
بحلول هذا الوقت ، سيكون لدى لين مينغ تراكمات أكثر من كافية. لقد استخدم ما يقرب من 7000 عام في التدريب من خلال تناسخات متعددة ، مما أدى إلى ترسيخ مؤسسته ببطء. الآن ، كان مستعدًا لاتخاذ الخطوة التالية!
“هذه هي!”
ببطء ، دخل لين مينغ في حالة النوايا القتالية المدمجة ، وأصبح مثل التمثال. عندما شعر بالقوة الشيطانية المنبثقة من التجسد للمجاعة ، قام أيضًا بتسريع القوة الروحية الإلهية في عالمه الداخلي. في ذهنه ، حدثت حسابات لا حصر لها بمرور الوقت.
ببطء ، تجمعت المزيد والمزيد من القوة الشيطانية داخل لين مينغ. بدأ في امتصاصها وتنقيتها بتهور.
داخل مجرة التنين الخفي ، في فضاء نجمي منفصل معزول بتشكيل مصفوفة. جلس لين مينغ داخل لحم ودم المجاعة ، وعيناه مغمضتان في التأمل.
كانت أعلى القوانين في الوجود في هاتين القوتين. إذا تمكن من دمج قوة الألوهية والشياطين معًا ، وتشكيل توازن يين يانغ وتحقيق الانسجام ، فستكون هناك تأثيرات لا يمكن تصورها بعد ذلك.
لكن هذا كان أيضًا خطيرًا للغاية. من أجل الحصول على قوتين متطرفين لتحقيق التكامل المتناغم ، كانت هناك مليارات الطرق التي يمكن أن تفقدهم التوازن. بمجرد أن يفقد لين مينغ السيطرة على العملية ، يمكن أن يقع في الهوس.
حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عليه أن يكون حذرًا.
مع قوة لين مينغ الحالية ، فإن الرغبة في هز القوانين من هذا المستوى كانت أبعد منه قليلاً.
إذا حاول أي شخص آخر القيام بذلك ، فسيكون الأمر مماثلاً للانتحار.
لم تكن هذه السلسلة الإلهية كاملة ، احتوت فقط على جزء صغير من سامسارا السبب والنتيجة التي ربطت بين نجوم قصر الداو التسعة والإنسانية معًا. كانت الغالبية العظمى موجودة في جسد المجاعة الحقيقي ، تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ.
استمر هذا الوضع بلا نهاية. يوم ، يومان. شهر ، شهران.
حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عليه أن يكون حذرًا.
كانت كمية الطاقة التي يمتلكها المرء هي الرمز الذي يمثل قوته. يمكن أن تتساوى تقريبًا مع رتبة تدريبه.
بالإضافة إلى ذلك ، احتجزوا الجنية اللوتس الأزرق لعدة أشهر. لذا سيكون من الغريب ألا تأتي الريشة المحلقة.
ذاب لحم ودم المجاعة في حزم من الطاقة التي تصب في جسد لين مينغ. بدأ يتنفس حيوية الدم.
على الرغم من أن الحس الإلهي للين مينغ كان قوياً ، إلا أن المجاعة قد ابتلعت الكثير من القوانين في مليارات السنين من حياتها. كان عليه أن يستهلك قوته العقلية عدة مرات قبل أن يجد أخيرًا سلسلة إلهية غير عادية في هذا العالم الغامض الذي لا نهاية له.
وصلت الريشة المحلقة فجأة.
تلاشت القوة الشيطانية في هذا الجسد والدم في خيوط من قوانين الدم الحمراء التي اندفعت نحو روح لين مينغ الإلهية.
من حيث الطاقة ، أراد أن يدمج معًا قوة الألوهية والشياطين ، ويمشي على طريق لم يقطعه أحد من قبل.
وقف لين مينغ ساكنا. تلوثت عيناه باللون الأحمر ببطء ، كما لو كان ينقع في بركة دم من الجحيم.
لقد اجتمع إلهان حقيقيان!
ببطء ، دخل لين مينغ في حالة النوايا القتالية المدمجة ، وأصبح مثل التمثال. عندما شعر بالقوة الشيطانية المنبثقة من التجسد للمجاعة ، قام أيضًا بتسريع القوة الروحية الإلهية في عالمه الداخلي. في ذهنه ، حدثت حسابات لا حصر لها بمرور الوقت.
لم يستعجل صقل قوة الشياطين هذه. بدلاً من ذلك ، فقد حفز على قوة الألوهية داخل جسده ، مما سمح لها أن يتردد صداها مع قوة الشياطين بداخله.
كانت كمية الطاقة التي يمتلكها المرء هي الرمز الذي يمثل قوته. يمكن أن تتساوى تقريبًا مع رتبة تدريبه.
كانت قوة الألوهية المزعومة في الواقع عبارة عن اندماج الجوهر النجمي والجوهر الحقيقي وجوهر الروح.
بحلول هذا الوقت ، سيكون لدى لين مينغ تراكمات أكثر من كافية. لقد استخدم ما يقرب من 7000 عام في التدريب من خلال تناسخات متعددة ، مما أدى إلى ترسيخ مؤسسته ببطء. الآن ، كان مستعدًا لاتخاذ الخطوة التالية!
حتى بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عليه أن يكون حذرًا.
سواء كانت قوة الألوهية أو قوة الشياطين ، فقد كانت في النهاية مجرد أشكال من الطاقة.
مع قوة لين مينغ الحالية ، فإن الرغبة في هز القوانين من هذا المستوى كانت أبعد منه قليلاً.
كانت الطاقة والقوانين شيئين مختلفين.
كانت كمية الطاقة التي يمتلكها المرء هي الرمز الذي يمثل قوته. يمكن أن تتساوى تقريبًا مع رتبة تدريبه.
على الرغم من أن الحس الإلهي للين مينغ كان قوياً ، إلا أن المجاعة قد ابتلعت الكثير من القوانين في مليارات السنين من حياتها. كان عليه أن يستهلك قوته العقلية عدة مرات قبل أن يجد أخيرًا سلسلة إلهية غير عادية في هذا العالم الغامض الذي لا نهاية له.
لكن فهم القوانين يمثل المعدل الذي يمكن أن يستخدمه الفنان القتالي من هذه الطاقة. كلما زادت القوانين التي يستوعبها المرء ، زادت قوتهم القتالية بين من هم من نفس الرتبة.
سواء كانت قوة الألوهية أو قوة الشياطين ، فقد كانت في النهاية مجرد أشكال من الطاقة.
تم تقسيم جودة الطاقة إلى رتب والقوانين كذلك أيضاً .
فقط عندما يحصل على الجسد الرئيسي للمجاعة ، كان لين مينغ قادرًا على تحرير الرابط السببي الذي ربط البشرية مع داو السماوي المفقود. هذا من شأنه أن يعادل القيام بعمل عظيم للجنس البشري بأسره.
الآن ، كادت قوانين لين مينغ أن تكون في ذروة الفنون القتالية. كان اندماجه بين الكتاب المقدس والسوترا السماوية شيئًا لم يحدث أبدًا ، منذ العصور القديمة حتى الآن!
في اللحظة التي رأى فيها لين مينغ هذه السلسلة الإلهية ، اهتز عقله. بدأت عيناه تلمعان من الإثارة.
من حيث الطاقة ، أراد أن يدمج معًا قوة الألوهية والشياطين ، ويمشي على طريق لم يقطعه أحد من قبل.
بينما كان لين مينغ يتجول في بحر القوانين هذا ، استمر في البحث حيث مر إحساسه الإلهي بسرعة عبر الآلاف من سلاسل القانون. لم يزعج نفسه بقوانين مستوى إمبيريان ، وبدلاً من ذلك كان يبحث عن شيء معين.
خرجت امرأة في ثوب أزرق شاحب. كانت تحمل سيفًا إلهيًا جليديًا في يدها اليمنى والتف شريط أزرق حول يسارها ، مثل إلهة خرجت من أعلى تسع سماء.
ببطء ، تجمعت المزيد والمزيد من القوة الشيطانية داخل لين مينغ. بدأ في امتصاصها وتنقيتها بتهور.
تم حفر قوانين الداو العظيمة بلا نهاية ، مما أدى إلى نقل قوة التجسد للمجاعة في لين مينغ.
تحت هذا التأثير الوحشي ، بدأ جلد ولحم لين مينغ في التقشر في شظايا. ولكن مع تقشر جلده ولحمه ، تحول جوهر الحياة بداخله إلى تدفق أحمر من الطاقة أعيد امتصاصه في جسم لين مينغ. أخيرًا ، كل ما تم التخلص منه كان جلدًا قديمًا.
كل هذه القوة جوهر قوة المجاعة ، وكانت كل خصلة ثمينة للغاية.
بحلول هذا الوقت ، سيكون لدى لين مينغ تراكمات أكثر من كافية. لقد استخدم ما يقرب من 7000 عام في التدريب من خلال تناسخات متعددة ، مما أدى إلى ترسيخ مؤسسته ببطء. الآن ، كان مستعدًا لاتخاذ الخطوة التالية!
بالإضافة إلى ذلك ، احتجزوا الجنية اللوتس الأزرق لعدة أشهر. لذا سيكون من الغريب ألا تأتي الريشة المحلقة.
عندما ابتلع لين مينغ المزيد والمزيد من هذه القوة ، تحول جسده ببطء إلى الدم الأحمر. أطلقت كل مسام جسده طاقة شيطانية ، كما لو كان ينضح الدم.
في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد صقل التجسد للمجاعة بالكامل. لقد كان كبيرًا جدًا ، وحتى لو كان لين مينغ قد صقله بالفعل ، فإن الرغبة في التحكم بسهولة في كل جزء من جسمه تتطلب فترة طويلة من التكيف.
كانت هذه القوة قوية للغاية. حتى بالنسبة إلى لين مينغ الذي كان يمتلك جسدًا غير قابل للتدمير تقريبًا ، فإن هجوم هذه القوة كاد أن يجرحه.
تم تقسيم جودة الطاقة إلى رتب والقوانين كذلك أيضاً .
“هذه هي!”
تحت هذا التأثير الوحشي ، بدأ جلد ولحم لين مينغ في التقشر في شظايا. ولكن مع تقشر جلده ولحمه ، تحول جوهر الحياة بداخله إلى تدفق أحمر من الطاقة أعيد امتصاصه في جسم لين مينغ. أخيرًا ، كل ما تم التخلص منه كان جلدًا قديمًا.
توقفت أنفاس لين مينغ للحظة وجيزة. كانت هذه السلسلة الإلهية هي الرابط السببي بين البشرية وداو نجوم قصر الداو التسعه السماوي الذي ابتلعته المجاعة ، ثم تكثفت في سلسلة من أعلى قوانين السماوات الـ33!
استمر هذا الوضع بلا نهاية. يوم ، يومان. شهر ، شهران.
لذلك ، خطط لاقتحام عالم إمبيريان أولاً!
في اللحظة التي رأى فيها لين مينغ هذه السلسلة الإلهية ، اهتز عقله. بدأت عيناه تلمعان من الإثارة.
لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن المدة التي ستستمر فيها فترة العزلة هذه. كانت قوة الشياطين الموجودة داخل المجاعة هائلة للغاية. إذا أراد استيعاب كل شيء وتحقيق الانسجام بين يين يانغ داخل جسده ، فستكون هذه عملية طويلة ولن يكون هناك حادث واحد وقع في هذه الأثناء.
ومع ذلك ، لم يعتقدوا أن الريشة المحلقة لن تأتي فحسب ، بل سيتبعها ملك الإله قبو النجم. كان شكله كبيرًا مثل برج حديدي ويبدو أن جسده يتكون من المعدن. لم يكن لديه شعر واحد على جسده. لم يكن لديه حتى شعر أو رموش ورأسه لامع مثل الكريستال الشفاف.
كانت هذه الفترة الزمنية طويلة بما يكفي لحدوث أمور كثيرة!
عندما واجه الإمبراطور شاكيا ، و ملك الشيطان المظلم ، و سيد الإله سكيرند ، والعديد من الإمبيريان البشر هذين الوجودين الأسطوريين لعرق القديسين ، تقلصت قلوبهم وأصبحت بشرتهم قبيحة.
وصلت الريشة المحلقة فجأة.
استمر هذا الوضع بلا نهاية. يوم ، يومان. شهر ، شهران.
في الواقع ، منذ أن دخل لين مينغ في العزلة ، كان القادة البشريون داخل مجرة التنين الخفي ينتظرون ظهور الريشة المحلقة. بعد كل شيء ، كنقطة تجمع لجميع التأثيرات البشرية في الكون البري ، كانوا في مساحة شبه مفتوحة داخل مجرة التنين الخفي.
“هذه هي!”
بالإضافة إلى ذلك ، احتجزوا الجنية اللوتس الأزرق لعدة أشهر. لذا سيكون من الغريب ألا تأتي الريشة المحلقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ومع ذلك ، لم يعتقدوا أن الريشة المحلقة لن تأتي فحسب ، بل سيتبعها ملك الإله قبو النجم. كان شكله كبيرًا مثل برج حديدي ويبدو أن جسده يتكون من المعدن. لم يكن لديه شعر واحد على جسده. لم يكن لديه حتى شعر أو رموش ورأسه لامع مثل الكريستال الشفاف.
منذ 3.6 مليار سنة ، قطع سيادة القديس من العصر القديم أحد أذرع البشرية. الآن ، سوف يستعيدها لين مينغ!
في الأوقات العادية ، كان جسد ملك الإله قبو النجم يتلألأ بضوء رائع وينبعث منه ضغط قوي. ولكن الآن ، ضعف هذا الضوء كثيرًا ، مما يشير إلى أن ملك الإله قبو النجم قد استهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة.
لماذا تنحسر الأجناس القديمة ، ولماذا يجد عرق الإله البدائي صعوبة في التكاثر ، كل هذا قد يكون مرتبطًا بالشياطين السحيقة.
لقد أجهد نفسه في معركته مع الحلم الإلهي.
لقد اجتمع إلهان حقيقيان!
كانت كمية الطاقة التي يمتلكها المرء هي الرمز الذي يمثل قوته. يمكن أن تتساوى تقريبًا مع رتبة تدريبه.
يمكن أن يشعر أن حيوية دمه تنجذب نحو القوة المغرية لهذه السلسلة الإلهية. بدأ قلبه يتسارع وتسارع الدم داخل جسده. داخل عموده الفقري ، بين حاجبيه ، في قلبه ، وفي جميع أنحاء جسده في ما مجموعه تسع نقاط ، بدأ يشعر بحرارة حارقة. شعر بضعف بشيء رائع ، كما لو كان يتردد صداه مع هذه السلسلة الإلهية.
عندما واجه الإمبراطور شاكيا ، و ملك الشيطان المظلم ، و سيد الإله سكيرند ، والعديد من الإمبيريان البشر هذين الوجودين الأسطوريين لعرق القديسين ، تقلصت قلوبهم وأصبحت بشرتهم قبيحة.
وقف لين مينغ ساكنا. تلوثت عيناه باللون الأحمر ببطء ، كما لو كان ينقع في بركة دم من الجحيم.
في مواجهة هذين الشخصين ، لم تكن القوة التي جمعوها في مجرة التنين الخفي تستحق العناء على الإطلاق.
تلاشت القوة الشيطانية في هذا الجسد والدم في خيوط من قوانين الدم الحمراء التي اندفعت نحو روح لين مينغ الإلهية.
ولكن بينما كانت البشرية في حالة توتر ، انحرفت السماء البعيدة مرة أخرى.
خرجت امرأة في ثوب أزرق شاحب. كانت تحمل سيفًا إلهيًا جليديًا في يدها اليمنى والتف شريط أزرق حول يسارها ، مثل إلهة خرجت من أعلى تسع سماء.
إذا حاول أي شخص آخر القيام بذلك ، فسيكون الأمر مماثلاً للانتحار.
عند رؤية هذه المرأة ، أطلق الإمبراطور شاكيا أنفاسًا من الارتياح.
تم حفر قوانين الداو العظيمة بلا نهاية ، مما أدى إلى نقل قوة التجسد للمجاعة في لين مينغ.
الحلم الإلهي!
عندما سبح لين مينغ في لحم ودم المجاعة وسيطر تمامًا على التجسد لمستوى الألوهية الحقيقية ، عندها فقط شعر بمدى رعبه. من الخارج ، بدا وكأنه كرة ضخمة من لحم ودم. لكن الحقيقة هي أنها كانت مليئة بقوة صوفية لا تضاهى وقوانين معقدة بشكل لا يصدق ، كما لو كان هناك عالم شيطاني غريب وغريب في الداخل.
وصلت الحلم الإلهي. مع الجمع بين القديسين والبشر ، اجتمعت ثلاث آلهة حقيقية!
عندما ابتلع لين مينغ المزيد والمزيد من هذه القوة ، تحول جسده ببطء إلى الدم الأحمر. أطلقت كل مسام جسده طاقة شيطانية ، كما لو كان ينضح الدم.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
…
ترجمة : PEKA
في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد صقل التجسد للمجاعة بالكامل. لقد كان كبيرًا جدًا ، وحتى لو كان لين مينغ قد صقله بالفعل ، فإن الرغبة في التحكم بسهولة في كل جزء من جسمه تتطلب فترة طويلة من التكيف.
…..
لماذا تنحسر الأجناس القديمة ، ولماذا يجد عرق الإله البدائي صعوبة في التكاثر ، كل هذا قد يكون مرتبطًا بالشياطين السحيقة.
عند رؤية هذه المرأة ، أطلق الإمبراطور شاكيا أنفاسًا من الارتياح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
