الفصل 1280
الفصل 1280
“انا جيد. يمكنني استعادة مستواي بالمهام”.
كان تمرد عيدان فاشلاً. فشل في أن يصبح إمبراطورًا ، وفشل في إنقاذ والدته ، ودفع ثمن الخيانة بحياته. تجرأ على توجيه السيف إلى الإمبراطور ، والده ، وكان من المفترض أنه قد تم محوه من التاريخ الإمبراطوري. اعتبرت الإمبراطورية أنه من العار تسجيل تمرد الأمير. ومع ذلك ، لم تستطع الإمبراطورية محو اسم عيدان.
“…!”
بدلاً من ذلك ، سيتم ذكر عيدان بشكل كبير في التاريخ المستقبلي للإمبراطورية. أحدث تمرده الكثير من التغييرات. لقد قتل الإمبراطور ، وغير الإمبراطورية والعالم.
نعم ، لقد قتل الإمبراطور. وقتل الإمبراطور السابق خواندر على يد عيدان الذي حمل سيف الإمبراطور المؤسس ** الصحراء على ظهره. بالطبع ، تم إخلاء جريد بواسطة خواندر ولم يشهد مباشرة نهاية خواندر. ومع ذلك ، فقد ذكر النظام بوضوح وفاة خواندر. الوحيد الذي بقي في القصر الملطخ بالدماء كان عيدان. مع ذلك كان خواندر على قيد الحياة؟
“…؟”
حدث ذلك عندما أراد هزيمة أجنوس الذي كان يتملكه بعل. كان جريد قد شهد ظهور السيد العظيم و اعتقد أن خواندر ربما لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كانت مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة. الآن في الماضي ، كان هناك الفارس المدرع تشنسلر بجانب خواندر. كان لدى الفارس المدرع تشينسلر صيغة ‘غير قادر على الموت’. لم يستطع جريد استبعاد احتمال قيام الفارس المدرع بحماية خواندر.
** الصحراء :- هذا اسم الإمبراطور
‘… اعتقدت أن هذا قد يكون ممكنا.’
حدث ذلك عندما أراد هزيمة أجنوس الذي كان يتملكه بعل. كان جريد قد شهد ظهور السيد العظيم و اعتقد أن خواندر ربما لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كانت مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة. الآن في الماضي ، كان هناك الفارس المدرع تشنسلر بجانب خواندر. كان لدى الفارس المدرع تشينسلر صيغة ‘غير قادر على الموت’. لم يستطع جريد استبعاد احتمال قيام الفارس المدرع بحماية خواندر.
‘صحيح. ليس غريباً إذا كان حياً.’
“…”
ومع ذلك ، كان عارًا. كانت قوة خواندر القتالية عند استخدام الطاقة الحمراء من باين الأعلى في القارة الغربية. تم تصنيف خواندر الفردي ، وليس الإمبراطور ، كواحد من أقوى الأشخاص في القارة. كان خواندر هو الذي كان لديه مثل هذه القوة العظيمة.
من ناحية أخرى ، طلب المساعدة من خلال استدعاء فرسانه كلما كان ذلك صعبًا.
ألن يكون من الجميل أن يظهر بشكل دراماتيكي؟ كانت فرصة الظهور الرائع متاحة أيضًا مؤخرًا.
في أعماق الليل…
“…”
كان ذلك عندما هاجم الشياطين العظماء الخمسة. كان من الرائع أن يظهر عندما هُزم جريد على يد الشيطان العظيم الثالث عشر و تلا ذلك جملة ، ‘سأقاتل لإنقاذ العالم’. ومع ذلك ، تباين أن أخبار نجاته كانت على هذا النحو. بصراحة ، كان الأمر سخيفًا.
“…”
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله وسأل ، “خواندر على قيد الحياة؟ كيف عرفت؟”
“اكتشفت أثناء مهمة فئتي لتتبع لانتير في الوقت الحاضر.”
“انتظر!” أوقفت جريد الفاكر المغادر.
تركت تقنية لانتير ندوبًا في الظل. الآثار الباهتة التي يمكن التعرف عليها لأولئك الذين كانوا على دراية جيدة بهذه التقنية بقيت عند مدخل الهاوية.
“خواندر نفسه.”
تساءل جريد ، “هناك لانتير لهذا الحاضر؟”
“نعم.”
“هل وجدت قاعدة الكسوف؟”
كان ذلك عندما هاجم الشياطين العظماء الخمسة. كان من الرائع أن يظهر عندما هُزم جريد على يد الشيطان العظيم الثالث عشر و تلا ذلك جملة ، ‘سأقاتل لإنقاذ العالم’. ومع ذلك ، تباين أن أخبار نجاته كانت على هذا النحو. بصراحة ، كان الأمر سخيفًا.
“نعم.”
“لماذا؟ ما الذي كان يحاول الحصول عليه من القصر الإمبراطوري؟”
“…!”
“…؟”
كان الكسوف في يوم من الأيام أقوى مجموعة من القتلة. لقد ضاعوا في التاريخ منذ فترة طويلة. اعتقد معظم الناس أن الكسوف لم يعد موجودًا و تجاهل جريد الكسوف تمامًا. بالطبع ، كان يعلم أن الكسوف يتم الحفاظ عليه. ومع ذلك ، فقد تعامل مع الكسوف على أنه مجموعة متدهورة بسبب حقيقة أن قاسم و دوران ، طلاب لانتير السابق ، لم يتمكنوا من وراثة تقنيات لانتير بشكل صحيح. ومع ذلك ، تمكن لانتير الجديد من الحفاظ على المهارات اللازمة لإنقاذ خواندر من القصر الإمبراطوري؟
تركت تقنية لانتير ندوبًا في الظل. الآثار الباهتة التي يمكن التعرف عليها لأولئك الذين كانوا على دراية جيدة بهذه التقنية بقيت عند مدخل الهاوية.
الجحيم الـ XX. تردد صدى لعنات جريد في القصر الملكي عند الفجر.
أوضح فاكر لجريد المرتبك ، “هوية باين هي لانتير.”
“آه جيد.” تم تحديد كل الظروف. أومأ جريد بفهم وتقدم إلى الأمام بحماس. “حسنًا ، أرشدني إلى قاعدة الكسوف. دعنا نحطم الكسوف معًا وننقذ خواندر”.
“…”
“…!” جعلت هذه الكلمات جريد يفهم الموقف على الفور. لمس جريد جبهته وهو يتذكر باين ، الذي كان دائمًا بجانب خواندر. “لقد رأيت باين يقاتل عدة مرات ولم يستخدم تقنيات لانتير على الإطلاق. هل كان يخفي هويته؟”
[ولد قاتل أسطوري!]
“نعم ، حتى خواندر لا بد أنه لم يعرف هويته.”
في الظل ، سلم فاكر درعًا إلى جريد ، الذي كان يراقب بهدوء الرجلين يغادران. “هذا هو درع تشينسلر. يريد أن يعطيك إياه”.
“ربما لأن تقنية لانتير هي القدرة على تحويل مفهوم الظل إلى مادة والتحكم فيه.”
كان باين قد اقترب عن قصد من خواندر و كان يبني الثقة على مر السنين. بهذه الطريقة ، يمكنه البقاء بجانب الإمبراطور كظل له.
كان من الواضح أن باين كان قويا. حتى لو تم ختم تقنيات لانتير ، فقد كان يعتبر أحد أعمدة الإمبراطورية. لقد وصل بالفعل إلى المستوى 400 ومن المرجح أن تكون قدرته الحقيقية قريبة من الأسطورة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه مئات المرؤوسين.
“هذا يعني أن التوافق باين تقنيات لانتير و الطاقة الحمراء ، التي تزيد من قوة ربط المادة ، جيد جدًا. يجب أن يكون باين قد اقترب من خواندر لإكمال تقنيات لانتير. كان بقصد أخذه بعيدًا إذا سنحت الفرصة”.
“لماذا؟ ما الذي كان يحاول الحصول عليه من القصر الإمبراطوري؟”
“خواندر نفسه.”
[ولد قاتل أسطوري!]
“…؟”
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله وسأل ، “خواندر على قيد الحياة؟ كيف عرفت؟”
“في قاعدة الكسوف ، يتم استغلال طاقة خواندر الحمراء.”
“؟؟؟”
أصبح الشخص الذي أصبح لانتير أسطورة وكان ذلك الشخص فاكر و ليس باين.
“…!”
“لا ، خواندر رجل تاب على أخطائه وانسحب من التاريخ بمحض إرادته. لا يستطيع بيارو و قاسم الاستياء منه عندما يكون قد ضحى بالفعل بحياته واعتذر “.
كانت الطاقة الحمراء رمزًا لنسب الصحراء. لقد كانت قوة ورثتها العائلة الإمبراطورية فقط ، وعلى وجه الخصوص ، كانت طاقة خواندر الحمراء قوية جدًا. قوة مثل تسونامي مع حرارة شبيهة بالشمس. كانت مرتبطة بالمادة وتسيطر على الحياة.
في وقت لاحق ، لم يطلب فاكر من جريد أبدًا عن أي شيء. كان دائمًا يراقب ظهر جريد ويحل عمله بهدوء. لم يكن مجرد فاكر. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جيشوكا ، الذي أصبح للتو قوس saint ، ومعظم الخدم العشرة الآخرين الجديرين بالتقدير. ربما كان من الطبيعي.
القوة الشديدة لطاقة خواندر الحمراء كانت مطبوعة بوضوح في ذهن جريد. هذه القوة التاريخية كان يتم استغلالها من قبل الكسوف؟
“لم أكن أعلم أنك على قيد الحياة.” اندهش جريد من قدرة فاكر على التواجد حوله دون أن يتم اكتشافه. ثم قام من العرش و اقترب من خواندر. “هل ستعود إلى الإمبراطورية؟”
“لا ، أنا ميت بالفعل. لن أعود إلى الإمبراطورية مرة أخرى”.
“ماذا يجري بحق الجحيم؟”
شعر مشوه و جسم نحيف – فقد خواندر مظهر الإمبراطور السابق الذي قاد القارة الغربية و نظر من النافذة بتعبير مذهول.
أوضح فاكر ، “لم يكن باين في خط النسب الشرعي. لقد كان مجرد الذراع اليمنى لـ لانتير السابق ولم يتعلم تقنيات لانتير رسميًا. بعد التمرد ، تعلم التقنيات فقط من خلال السجلات. هذا يعني أنه أتقن التقنيات بمفرده ، ولكن في هذه العملية ، شعر بالقيود الواضحة و الطاقة الخارجية التي يحتاجها”.
أوضح فاكر ، “لم يكن باين في خط النسب الشرعي. لقد كان مجرد الذراع اليمنى لـ لانتير السابق ولم يتعلم تقنيات لانتير رسميًا. بعد التمرد ، تعلم التقنيات فقط من خلال السجلات. هذا يعني أنه أتقن التقنيات بمفرده ، ولكن في هذه العملية ، شعر بالقيود الواضحة و الطاقة الخارجية التي يحتاجها”.
“… اختار الطاقة الحمراء لتكون تلك الطاقة؟”
“ربما لأن تقنية لانتير هي القدرة على تحويل مفهوم الظل إلى مادة والتحكم فيه.”
“؟؟؟”
حدث ذلك عندما أراد هزيمة أجنوس الذي كان يتملكه بعل. كان جريد قد شهد ظهور السيد العظيم و اعتقد أن خواندر ربما لا يزال على قيد الحياة. في ذلك الوقت ، كانت مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة. الآن في الماضي ، كان هناك الفارس المدرع تشنسلر بجانب خواندر. كان لدى الفارس المدرع تشينسلر صيغة ‘غير قادر على الموت’. لم يستطع جريد استبعاد احتمال قيام الفارس المدرع بحماية خواندر.
“هذا يعني أن التوافق باين تقنيات لانتير و الطاقة الحمراء ، التي تزيد من قوة ربط المادة ، جيد جدًا. يجب أن يكون باين قد اقترب من خواندر لإكمال تقنيات لانتير. كان بقصد أخذه بعيدًا إذا سنحت الفرصة”.
“آه جيد.” تم تحديد كل الظروف. أومأ جريد بفهم وتقدم إلى الأمام بحماس. “حسنًا ، أرشدني إلى قاعدة الكسوف. دعنا نحطم الكسوف معًا وننقذ خواندر”.
في وقت لاحق ، لم يطلب فاكر من جريد أبدًا عن أي شيء. كان دائمًا يراقب ظهر جريد ويحل عمله بهدوء. لم يكن مجرد فاكر. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جيشوكا ، الذي أصبح للتو قوس saint ، ومعظم الخدم العشرة الآخرين الجديرين بالتقدير. ربما كان من الطبيعي.
“…”
“…؟”
“لا أريد أن أدين لك بأي شيء آخر”. رفض خواندر لصالح جريد.
“في المستقبل ، أخطط لاستكشاف القارة مع تشينسلر. سأقضي بقية حياتي في التوبة ، والندم على أخطائي ، ومشاهدة العالم الذي ستغيره الإمبراطورة الجديدة”.
جريد ، الذي كان على استعداد للمغادرة على الفور ، صدم رأسه. حدق فاكر في وجهه ببساطة دون الرد. ثم تحدث إلى جريد الحائر ، “لا تخرج.”
“…؟؟؟”
“…!”
“…؟”
“باين هي مشكلة يجب علي حلها وعلاقتي مع الكسوف ستقودني في اتجاه إيجابي. سبب مجيئي إليك وإبلاغك بذلك هو مناقشة علاج خواندر ، وليس طلب المساعدة “.
“اكتشفت أثناء مهمة فئتي لتتبع لانتير في الوقت الحاضر.”
“آه. “
في وقت لاحق ، لم يطلب فاكر من جريد أبدًا عن أي شيء. كان دائمًا يراقب ظهر جريد ويحل عمله بهدوء. لم يكن مجرد فاكر. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جيشوكا ، الذي أصبح للتو قوس saint ، ومعظم الخدم العشرة الآخرين الجديرين بالتقدير. ربما كان من الطبيعي.
‘صحيح. فاكر ليس ضعيفًا بما يكفي ليطلب مني المساعدة. علاوة على ذلك ، سيفقد احترامه لذاته إذا ساعدته في بحثه عن الفصل.
من ناحية أخرى ، طلب المساعدة من خلال استدعاء فرسانه كلما كان ذلك صعبًا.
“ربما لأن تقنية لانتير هي القدرة على تحويل مفهوم الظل إلى مادة والتحكم فيه.”
شعرت جريد بالحرج بعد أن أدركت ذلك. في غضون ذلك ، سأله فاكر ، “هل تريد إنقاذ خواندر؟”
“لا ، أنا ميت بالفعل. لن أعود إلى الإمبراطورية مرة أخرى”.
“لا ، أنا ميت بالفعل. لن أعود إلى الإمبراطورية مرة أخرى”.
كان خواندر عدوًا. قبل أن يكون عدوًا لـ جريد و مملكة مدجج بالعتاد ، كان هو الشخص الذي جعل وضع القارة أسوأ من خلال التمييز العنصري والعنف. بدلاً من كونه مسألة شخصية ، كان خواندر إمبراطور الإمبراطورية الصحراوية. كان الإمبراطور قبل باسارا. ومع ذلك ، جريد.
“لا أريد أن أدين لك بأي شيء آخر”. رفض خواندر لصالح جريد.
“أريد أن أنقذه. ثم سيدين لي معروفًا “.
“قد يشعر قاسم وبيارو بالاستياء إذا علموا. “
هل كانت أفكاره ضحلة جدا؟ واصل قاسم التحدث إلى جريد المرتبكة ، “لهذا السبب أريده أن يعيش. أريده أن ينجو ليشهد الإمبراطورة باسارة وهي تغير العالم ، وتدرك خطاياه بشدة ، وتندم عليها “.
في أعماق الليل…
“لا ، خواندر رجل تاب على أخطائه وانسحب من التاريخ بمحض إرادته. لا يستطيع بيارو و قاسم الاستياء منه عندما يكون قد ضحى بالفعل بحياته واعتذر “.
“ماذا…؟”
“هذا خاطئ. ” فجأة تدخل شخص ما في المحادثة. كان قاسم. أشرق عينيه في الظلام. “ما زلت أشعر بالاستياء منه. سأستاء منه حتى لو مات “.
اقترح جريد المبتسم لفاكر ، “هل تريد ركوب الحافلة؟ لقد عدت إلى المستوى 1.”
“. قاسم. “
ربما لن يكون الأمر كذلك. كان الأمر كما توقع…
هل كانت أفكاره ضحلة جدا؟ واصل قاسم التحدث إلى جريد المرتبكة ، “لهذا السبب أريده أن يعيش. أريده أن ينجو ليشهد الإمبراطورة باسارة وهي تغير العالم ، وتدرك خطاياه بشدة ، وتندم عليها “.
“آه. “
“…”
قناعة قاسم أصبحت حقيقة.
‘… اعتقدت أن هذا قد يكون ممكنا.’
لم تكن هناك حاجة إلى كلمات أخرى. بغض النظر عن السبب ، فقد انتهى تردد فاكر بمجرد أن علم أن كلاً من جريد و قاسم يريدان أن يبقى الإمبراطور على قيد الحياة.
“…”
‘صحيح. ليس غريباً إذا كان حياً.’
“ثم سأنقذ خواندر. “
“انتظر!” أوقفت جريد الفاكر المغادر.
“باين هي مشكلة يجب علي حلها وعلاقتي مع الكسوف ستقودني في اتجاه إيجابي. سبب مجيئي إليك وإبلاغك بذلك هو مناقشة علاج خواندر ، وليس طلب المساعدة “.
القوة الشديدة لطاقة خواندر الحمراء كانت مطبوعة بوضوح في ذهن جريد. هذه القوة التاريخية كان يتم استغلالها من قبل الكسوف؟
كان فاكر قد فشل بالفعل مرة واحدة وتوفي. هل كان من الجيد حقًا أن أذهب بمفردك؟ قرأ فاكر مخاوف جريد وأعطى ابتسامة نادرة. “لقد ترددت فقط لأنني لم أستطع أن أقرر ما أفعله مع خواندر. لذلك ، كشفت عن فجوة. لا داعي للقلق “.
“… لقد اعتنيت بي مرة أخرى.”
كان من الواضح أن باين كان قويا. حتى لو تم ختم تقنيات لانتير ، فقد كان يعتبر أحد أعمدة الإمبراطورية. لقد وصل بالفعل إلى المستوى 400 ومن المرجح أن تكون قدرته الحقيقية قريبة من الأسطورة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه مئات المرؤوسين.
[خنجر يمشي في الظل سيتسبب في الموت دون أي صراخ.]
ومع ذلك ، لم يكن لدى فاكر شك في فوزه. كان ذلك لأنه أتقن بالفعل تقنيات لانتير السابق ، الذي أنتج شخصيات بارزة مثل قاسم و دوران.
القوة الشديدة لطاقة خواندر الحمراء كانت مطبوعة بوضوح في ذهن جريد. هذه القوة التاريخية كان يتم استغلالها من قبل الكسوف؟
ذاب فاكر في الظل و اختفى.
ومع ذلك ، كان عارًا. كانت قوة خواندر القتالية عند استخدام الطاقة الحمراء من باين الأعلى في القارة الغربية. تم تصنيف خواندر الفردي ، وليس الإمبراطور ، كواحد من أقوى الأشخاص في القارة. كان خواندر هو الذي كان لديه مثل هذه القوة العظيمة.
“ماذا…؟”
شعر جريد بالقلق و طمأنه قاسم قائلاً: “لا داعي للقلق. لا يوجد سوى أربعة أشخاص في مملكة مدجج بالعتاد أقوى من فاكر. باين ليس خصم فاكر”.
‘صحيح. فاكر ليس ضعيفًا بما يكفي ليطلب مني المساعدة. علاوة على ذلك ، سيفقد احترامه لذاته إذا ساعدته في بحثه عن الفصل.
سيهزم فاكر باين و في ذلك الوقت ، سيولد لانتير جديد. كان فاكر ، وليس باين ، هو من سيصبح لانتير ، وسيكون أحد أقوى لانتير في التاريخ. اقتنع قاسم.
“انتظر!” أوقفت جريد الفاكر المغادر.
جلس خواندر و تشينسلر الهزيلان أمام جريد. شعر جريد بسعادة غامرة عندما رأى فاكر ، الذي قادهم إلى هنا ، يذوب في الظل.
“القاتل الأسطوري الثاني سيكون ظل جلالتك.”
تم إثبات النتائج بعد ثلاثة أيام.
“خواندر نفسه.”
[ولد لانتير جديد.]
ألن يكون من الجميل أن يظهر بشكل دراماتيكي؟ كانت فرصة الظهور الرائع متاحة أيضًا مؤخرًا.
في أعماق الليل…
[ولد قاتل أسطوري!]
“ماذا…؟”
[خنجر يمشي في الظل سيتسبب في الموت دون أي صراخ.]
“خواندر نفسه.”
الفصل 1280
أصبح الشخص الذي أصبح لانتير أسطورة وكان ذلك الشخص فاكر و ليس باين.
“لا ، أنا ميت بالفعل. لن أعود إلى الإمبراطورية مرة أخرى”.
في أعماق الليل…
[ولد لانتير جديد.]
الجحيم الـ XX. تردد صدى لعنات جريد في القصر الملكي عند الفجر.
“… لقد اعتنيت بي مرة أخرى.”
هل كانت أفكاره ضحلة جدا؟ واصل قاسم التحدث إلى جريد المرتبكة ، “لهذا السبب أريده أن يعيش. أريده أن ينجو ليشهد الإمبراطورة باسارة وهي تغير العالم ، وتدرك خطاياه بشدة ، وتندم عليها “.
جلس خواندر و تشينسلر الهزيلان أمام جريد. شعر جريد بسعادة غامرة عندما رأى فاكر ، الذي قادهم إلى هنا ، يذوب في الظل.
القاتل الأسطوري الثاني سيكون ظل جلالتك…
هل كانت أفكاره ضحلة جدا؟ واصل قاسم التحدث إلى جريد المرتبكة ، “لهذا السبب أريده أن يعيش. أريده أن ينجو ليشهد الإمبراطورة باسارة وهي تغير العالم ، وتدرك خطاياه بشدة ، وتندم عليها “.
قناعة قاسم أصبحت حقيقة.
في الظل ، سلم فاكر درعًا إلى جريد ، الذي كان يراقب بهدوء الرجلين يغادران. “هذا هو درع تشينسلر. يريد أن يعطيك إياه”.
“لم أكن أعلم أنك على قيد الحياة.” اندهش جريد من قدرة فاكر على التواجد حوله دون أن يتم اكتشافه. ثم قام من العرش و اقترب من خواندر. “هل ستعود إلى الإمبراطورية؟”
ربما لن يكون الأمر كذلك. كان الأمر كما توقع…
شعر جريد بالقلق و طمأنه قاسم قائلاً: “لا داعي للقلق. لا يوجد سوى أربعة أشخاص في مملكة مدجج بالعتاد أقوى من فاكر. باين ليس خصم فاكر”.
كانت رغبة قاسم. كان أيضًا للعالم. لم يكن هناك مكان ليقف خواندر في العالم المتغير.
“لا ، أنا ميت بالفعل. لن أعود إلى الإمبراطورية مرة أخرى”.
شعر مشوه و جسم نحيف – فقد خواندر مظهر الإمبراطور السابق الذي قاد القارة الغربية و نظر من النافذة بتعبير مذهول.
“إذا كان الأمر كذلك ، فهل ننظر إلى أين يمكن لجلالتك البقاء؟”
“ربما لأن تقنية لانتير هي القدرة على تحويل مفهوم الظل إلى مادة والتحكم فيه.”
كانت الطاقة الحمراء رمزًا لنسب الصحراء. لقد كانت قوة ورثتها العائلة الإمبراطورية فقط ، وعلى وجه الخصوص ، كانت طاقة خواندر الحمراء قوية جدًا. قوة مثل تسونامي مع حرارة شبيهة بالشمس. كانت مرتبطة بالمادة وتسيطر على الحياة.
“لا أريد أن أدين لك بأي شيء آخر”. رفض خواندر لصالح جريد.
“إذن يمكنك الذهاب.” فتح جريد أبواب القاعة الكبرى و انحنى أمام خواندر. لم يكن ذلك مجاملة لحاكم العصر السابق ، بل مجاملة للشخص الذي ساعده.
شعر مشوه و جسم نحيف – فقد خواندر مظهر الإمبراطور السابق الذي قاد القارة الغربية و نظر من النافذة بتعبير مذهول.
“في المستقبل ، أخطط لاستكشاف القارة مع تشينسلر. سأقضي بقية حياتي في التوبة ، والندم على أخطائي ، ومشاهدة العالم الذي ستغيره الإمبراطورة الجديدة”.
“لا ، خواندر رجل تاب على أخطائه وانسحب من التاريخ بمحض إرادته. لا يستطيع بيارو و قاسم الاستياء منه عندما يكون قد ضحى بالفعل بحياته واعتذر “.
ربما لن يكون الأمر كذلك. كان الأمر كما توقع…
“…”
“انتظر!” أوقفت جريد الفاكر المغادر.
“…؟”
كانت رغبة قاسم. كان أيضًا للعالم. لم يكن هناك مكان ليقف خواندر في العالم المتغير.
كان الكسوف في يوم من الأيام أقوى مجموعة من القتلة. لقد ضاعوا في التاريخ منذ فترة طويلة. اعتقد معظم الناس أن الكسوف لم يعد موجودًا و تجاهل جريد الكسوف تمامًا. بالطبع ، كان يعلم أن الكسوف يتم الحفاظ عليه. ومع ذلك ، فقد تعامل مع الكسوف على أنه مجموعة متدهورة بسبب حقيقة أن قاسم و دوران ، طلاب لانتير السابق ، لم يتمكنوا من وراثة تقنيات لانتير بشكل صحيح. ومع ذلك ، تمكن لانتير الجديد من الحفاظ على المهارات اللازمة لإنقاذ خواندر من القصر الإمبراطوري؟
كان لدى جريد العديد من الأفكار. لقد أدرك أن الكائن الذي يتمتع بأكبر قوة و قوة قتالية في العالم يمكن أن يصبح رثًا للغاية. أقسم ألا يكون مثل خواندر.
“إذن يمكنك الذهاب.” فتح جريد أبواب القاعة الكبرى و انحنى أمام خواندر. لم يكن ذلك مجاملة لحاكم العصر السابق ، بل مجاملة للشخص الذي ساعده.
“إذن يمكنك الذهاب.” فتح جريد أبواب القاعة الكبرى و انحنى أمام خواندر. لم يكن ذلك مجاملة لحاكم العصر السابق ، بل مجاملة للشخص الذي ساعده.
كان تمرد عيدان فاشلاً. فشل في أن يصبح إمبراطورًا ، وفشل في إنقاذ والدته ، ودفع ثمن الخيانة بحياته. تجرأ على توجيه السيف إلى الإمبراطور ، والده ، وكان من المفترض أنه قد تم محوه من التاريخ الإمبراطوري. اعتبرت الإمبراطورية أنه من العار تسجيل تمرد الأمير. ومع ذلك ، لم تستطع الإمبراطورية محو اسم عيدان.
“…”
رد خواندر أيضًا بأدب و خرج من الصالة الكبرى. نظر حول القصر الملكي. هل يرى وجه صديق قديم للمرة الأخيرة؟ كان مليئا بالتوقعات. ومع ذلك ، لم يستطع العثور على الشخص و غادر القصر دون أن يعبر عن أي ندم. لم يكن ظهره رثًا ولا وحيدًا. كان صديقه الجديد ، تشينسلر ، يقف إلى جانبه.
“…”
“هذا يعني أن التوافق باين تقنيات لانتير و الطاقة الحمراء ، التي تزيد من قوة ربط المادة ، جيد جدًا. يجب أن يكون باين قد اقترب من خواندر لإكمال تقنيات لانتير. كان بقصد أخذه بعيدًا إذا سنحت الفرصة”.
في الظل ، سلم فاكر درعًا إلى جريد ، الذي كان يراقب بهدوء الرجلين يغادران. “هذا هو درع تشينسلر. يريد أن يعطيك إياه”.
نعم ، لقد قتل الإمبراطور. وقتل الإمبراطور السابق خواندر على يد عيدان الذي حمل سيف الإمبراطور المؤسس ** الصحراء على ظهره. بالطبع ، تم إخلاء جريد بواسطة خواندر ولم يشهد مباشرة نهاية خواندر. ومع ذلك ، فقد ذكر النظام بوضوح وفاة خواندر. الوحيد الذي بقي في القصر الملطخ بالدماء كان عيدان. مع ذلك كان خواندر على قيد الحياة؟
“إذن يمكنك الذهاب.” فتح جريد أبواب القاعة الكبرى و انحنى أمام خواندر. لم يكن ذلك مجاملة لحاكم العصر السابق ، بل مجاملة للشخص الذي ساعده.
الدرع السحري الذي ربط معادلة ‘عدم القدرة على الموت’ لمن يرتديه. قرأ جريد المعلومات من خلال عيون باجما ، و وجد القصة السرية ، وابتسم. ثم أخرج سيف تنين النار و أحرقه بالنيران التي خلقها السيف. لم يكن درع الشائعات أكثر من وهم خلقه ولاء تشينسلر. طالما كان خواندر على قيد الحياة ، فإن صيغة تشينسلر لـ ‘غير قادر على الموت’ ستبقى ، حتى بدون درعه. لم يكن حتى على علم بذلك.
بعد هذا اليوم ، بدأت تظهر على الإنترنت تعليقات من أشخاص يواجهون مشاكل في مناطق الصيد يتلقون مساعدة رجل عجوز مجهول و رجل في منتصف العمر.
اقترح جريد المبتسم لفاكر ، “هل تريد ركوب الحافلة؟ لقد عدت إلى المستوى 1.”
“نعم ، حتى خواندر لا بد أنه لم يعرف هويته.”
في أعماق الليل…
“انا جيد. يمكنني استعادة مستواي بالمهام”.
[خنجر يمشي في الظل سيتسبب في الموت دون أي صراخ.]
“ماذا…؟”
“…!”
الجحيم الـ XX. تردد صدى لعنات جريد في القصر الملكي عند الفجر.
الفصل 1280
بعد هذا اليوم ، بدأت تظهر على الإنترنت تعليقات من أشخاص يواجهون مشاكل في مناطق الصيد يتلقون مساعدة رجل عجوز مجهول و رجل في منتصف العمر.
كان الكسوف في يوم من الأيام أقوى مجموعة من القتلة. لقد ضاعوا في التاريخ منذ فترة طويلة. اعتقد معظم الناس أن الكسوف لم يعد موجودًا و تجاهل جريد الكسوف تمامًا. بالطبع ، كان يعلم أن الكسوف يتم الحفاظ عليه. ومع ذلك ، فقد تعامل مع الكسوف على أنه مجموعة متدهورة بسبب حقيقة أن قاسم و دوران ، طلاب لانتير السابق ، لم يتمكنوا من وراثة تقنيات لانتير بشكل صحيح. ومع ذلك ، تمكن لانتير الجديد من الحفاظ على المهارات اللازمة لإنقاذ خواندر من القصر الإمبراطوري؟
ومع ذلك ، لم يكن لدى فاكر شك في فوزه. كان ذلك لأنه أتقن بالفعل تقنيات لانتير السابق ، الذي أنتج شخصيات بارزة مثل قاسم و دوران.
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“ثم سأنقذ خواندر. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
