المختبر ، الجزء الأول
مجلد نهاية دومينيون 3: روعة وجلالة مقيدان بالجليد
“لقد حصلت على الخريطة!” صرخ بلاكي فجأة.
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
بعد فحص القاعة دون وقوع حوادث ، بدأ الجنود بتوزيع المهام. تم وضع البعض في مهمة حراسة ، وتم إرسال شخص ما للعثور على المفتاح الرئيسي. تم إرسال بلاكي حتى لإلقاء نظرة على أجهزة الكمبيوتر لمحاولة إصلاحها ومعرفة ما إذا كان لديها أي معلومات مفيدة.
الفصل 4: المختبر ، الجزء الأول – ترجمه Fai
الصمت. لم يثر أي شخص أي اعتراضات على قيادة الطريق وتناوب الجنود في تشكيل. تمامًا كما صاح الملازم الثاني ، “اخرج!” وسمع دوي إطلاق النار من بعيد.
عندما فتح الباب ، أحاطتني بإحكام الأصوات المعدنية الناعمة للبنادق. كان معتمًا خارج المصعد ، وكانت الأضواء أعلاه تومض بشكل متقطع. لم يكن الضرر هنا بنفس السوء الذي حدث في الغرفة فوقنا. ربما كان الانفجار الذي سمعناه للتو على بعد مسافة من هنا ، لكن هذا كان شيئًا جيدًا ؛ خلاف ذلك ، ربما توقف المصعد عن العمل.
على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما الذي يحدث ، إلا أنني كنت على يقين من أن لا أحد سيذكر الحاجة إلى إنقاذ أي طفل مرة أخرى.
انقسم الكشافة إلى حزبين أثناء قيامهم بمسح المناطق المحيطة. عندما تأكدوا من أن الوضع آمن ، أشاروا إلى “واضح” في الخلف ، وعندها فقط اتبعتهم المجموعة.
انقسم الكشافة إلى حزبين أثناء قيامهم بمسح المناطق المحيطة. عندما تأكدوا من أن الوضع آمن ، أشاروا إلى “واضح” في الخلف ، وعندها فقط اتبعتهم المجموعة.
كنت في مركز المجموعة. انطلاقا من المناطق المحيطة ، كانت هذه قاعة ضخمة. كانت هذه علامة سيئة. إذا كانت القاعة فقط بهذا الحجم ، فلا بد أن هذا المكان كله ضخم. لم يكن هذا يعني فقط أنه سيتعين علينا بذل المزيد من الجهد في بحثنا ، بل ربما كانت هناك تجارب أكثر مما كنا نظن في الأصل.
جثمت على الأرض وقلبت الجندي ليواجهه. كان نصف وجهه مفقودًا ، وتآكل رأسه حتى كتفه لدرجة أن عظامه وبعض الأشياء ذات اللون الأبيض المحمر تحتها كانت ظاهرة. والأسوأ من ذلك ، أن التآكل كان مستمرًا في التهامه. قرقر وجسده ارتجف.
بعد فحص القاعة دون وقوع حوادث ، بدأ الجنود بتوزيع المهام. تم وضع البعض في مهمة حراسة ، وتم إرسال شخص ما للعثور على المفتاح الرئيسي. تم إرسال بلاكي حتى لإلقاء نظرة على أجهزة الكمبيوتر لمحاولة إصلاحها ومعرفة ما إذا كان لديها أي معلومات مفيدة.
عندما وقفت ، نظرت إلى الأعلى في الوقت المناسب لأقابل النظرة المذهلة التي وجهها إلي الملازم الثاني.
“وبالتالي؟ هل يمكنك سحب خريطة لهذا المكان؟ ” سأل الملازم الثاني بقلق.
الحمد لله تلقينا تحذير جيانغ شياو تيان. وإلا فإن هذا الدم المتدفق من الأعلى سيخفض أعدادنا بمقدار الثلث.
“أمهلني دقيقة. تأخذ وقت.”
مجلد نهاية دومينيون 3: روعة وجلالة مقيدان بالجليد
لم يزعج بلاكي حتى عناء إدارة رأسه وركز انتباهه على الشاشة. كانت الشاشة ضخمة ، مثل شاشة تلفزيون كبيرة.
صحيح ، هذا بالتأكيد واجب جيد. إذن ، لماذا في القريب العاجل سيصبح الجيش سرطانًا مرعبًا بين البشر؟ هل دفعتكم يا رفاق إلى الجنون بسبب نهاية العالم ، أم أن هناك شيئًا ما يحدث خلف الكواليس ، شيء لم يكن لدى الناس العاديين مثل جوان ويجن أي وسيلة لمعرفته؟
كنت أقف على جانب واحد ، فضولي بعض الشيء. لم أكن أتوقع أن يكون بلاكي مسؤولاً عن هذا الأمر.
شعرت فجأة كما لو أن صورتي الذهنية عن “إمبراطور الجليد” قد تحطمت إلى أشلاء. لا عجب أن الناس قالوا أن المسافة تخلق الجمال. عندما كان بإمكانك أن تعانق إمبراطور الجليد لينام ، كان انطباعي الوحيد عنه هو مدى روعته.
قال الملازم الثاني في إحباط ، “يا إلهي ، لماذا بحق الجحيم الهدوء هنا؟ كيف بحق الجحيم يفترض أن نجدهم؟ “
لا عجب. بشيء من هذا القبيل ، أوضح لماذا كان مخيم اللاجئين يحتجز الكثير من الناس ولكن لم يهاجم أي شخص شاذ. لكن لكي يكون لدى مورك شيئًا مدهشًا مثل هذا؟ لم اسمع بهذا من قبل. نظرت إلى جيانغ شياو تيان. كان عابسًا لكنه ظل صامتًا. لم أستطع معرفة ما إذا كان لم يسمع بها من قبل أيضًا ، أو ما إذا كان ببساطة لا يريد التحدث أمام هؤلاء الأشخاص.
“أهدئ!” أنا تكلمت ، وتحدق الملازم الثاني في وجهي على الفور ، “الصمت يعني شيئًا واحدًا فقط من شيئين ، أحدهما هو أن كل شخص هنا قد مات.”
مركز أبحاث بهذا الحجم يتم اختزاله إلى هذه الحالة من خلال تجاربه؟ ربما كان من شبه المستحيل بالنسبة للتجارب التي خرجت أن تسحب شيئًا كهذا ، لذلك كان لابد من وجود شيء أكثر خطورة في الداخل. لكن لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان قد هرب أو بقي. لكن على أي حال ، لا يجب أن أبقى طويلاً.
غرقت تعابير الجميع.
صحيح ، هذا بالتأكيد واجب جيد. إذن ، لماذا في القريب العاجل سيصبح الجيش سرطانًا مرعبًا بين البشر؟ هل دفعتكم يا رفاق إلى الجنون بسبب نهاية العالم ، أم أن هناك شيئًا ما يحدث خلف الكواليس ، شيء لم يكن لدى الناس العاديين مثل جوان ويجن أي وسيلة لمعرفته؟
“البديل هو أن هناك شيئًا ما يجبرهم على الهدوء.” حدقت في الجميع ببرود. “هل يريد أي شخص استخلاص هذا الشيء؟ هل يوجد أحد هنا أقوى من آه تشينغ وطاقمه؟ “
أومأ الملازم الثاني برأسه. لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان قد اشترى بالفعل ما كنت أقوله ، أو إذا كان لا يزال ساخطًا لأنني أخبروه ، لكن الأمر لا يهم في كلتا الحالتين. طالما كان يستمع إلي ، كان كل شيء على ما يرام.
تحول وجه الملازم الثاني إلى اللون الأبيض وهز رأسه وهو يقول: “لا ، وأخذوا معهم القوات العليا”.
طوال هذا التبادل ، كان جيانغ شياو تيان يحتسي حليبًا طويل الأمد. مجرد التفكير في أنه كان إمبراطور الجليد الموقر وأحد نخب العالم الاثني عشر جعل وجهي يرتعش. داجو ، من فضلك توقف عن تدريب مهاراتي في التمثيل. هل تعرف مدى صعوبة الحفاظ على واجهة المحترف المتغطرس والرائع …؟ في الواقع ، ربما لا يعرف حقًا. وُلد أخي بهالة مخيفة ، ولكن بناءً على ملاحظاتي حتى الآن ، كان له نصيبه العادل من التصرف كأحمق على الرغم من كفاءاته. قد يفسر هذا أيضًا كيف شكل فريقًا غبيًا من الجنود الأكفاء.
إذن أنت تخبرني أنك بقايا الطعام؟ شعرت فجأة بأن آفاق المستقبل قاتمة.
“الثامنة عشر.”
قال أحد الجنود بانزعاج ، “إذا كان الملازم والآخرون لا يستطيعون التعامل مع الأمر ، فماذا يجب أن نفعل؟”
تباً ، لا يجب أن أخافهم بعيدًا. قلت بهدوء ، “لقد اختفت الكثير من التجارب ، لذا ربما لم يكن الوضع بالسوء الذي يبدو عليه. ربما كان معهم الكثير من الجرحى. ولكن مهما حدث ، فقط التزم الصمت! “
تباً ، لا يجب أن أخافهم بعيدًا. قلت بهدوء ، “لقد اختفت الكثير من التجارب ، لذا ربما لم يكن الوضع بالسوء الذي يبدو عليه. ربما كان معهم الكثير من الجرحى. ولكن مهما حدث ، فقط التزم الصمت! “
تعال إلى التفكير في الأمر ، ربما كان ذلك لأنني أنقذت مؤخرته وتجربتي القيادية في بداية نهاية العالم التي أبقت يد شيا تشن غو من قتلي فعليًا. قد يؤدي القيام بذلك إلى المخاطرة بإبعاد رفاقنا … وإخافة النساء اللائي لديهن أيضًا.
أومأ الملازم الثاني برأسه. لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان قد اشترى بالفعل ما كنت أقوله ، أو إذا كان لا يزال ساخطًا لأنني أخبروه ، لكن الأمر لا يهم في كلتا الحالتين. طالما كان يستمع إلي ، كان كل شيء على ما يرام.
“اللعنة على المسعفين!” صرخت ، “هل تعتقد أنه لا يزال بإمكانه العيش ؟! انظر إليه ، أنا أقول لك أن تلقي نظرة فاحصة على وجهه ورقبته! وتلك جروح الرصاص على جسده! من الذي قتله اللعين ، هاه ؟! “
طوال هذا التبادل ، كان جيانغ شياو تيان يحتسي حليبًا طويل الأمد. مجرد التفكير في أنه كان إمبراطور الجليد الموقر وأحد نخب العالم الاثني عشر جعل وجهي يرتعش. داجو ، من فضلك توقف عن تدريب مهاراتي في التمثيل. هل تعرف مدى صعوبة الحفاظ على واجهة المحترف المتغطرس والرائع …؟ في الواقع ، ربما لا يعرف حقًا. وُلد أخي بهالة مخيفة ، ولكن بناءً على ملاحظاتي حتى الآن ، كان له نصيبه العادل من التصرف كأحمق على الرغم من كفاءاته. قد يفسر هذا أيضًا كيف شكل فريقًا غبيًا من الجنود الأكفاء.
تمتم بصوت عالٍ عمدًا ، “لقد مرت أربعة أشهر فقط على نهاية العالم. لا توجد طريقة كان يمكن بناء هذا المكان في ذلك الوقت. إذن ما الذي كانوا يبحثون عنه في الأصل؟ المختبر مدفون على عمق كبير تحت الأرض ، والتصميم لا يبدو أنه لأبحاث الأسلحة “.
شعرت فجأة كما لو أن صورتي الذهنية عن “إمبراطور الجليد” قد تحطمت إلى أشلاء. لا عجب أن الناس قالوا أن المسافة تخلق الجمال. عندما كان بإمكانك أن تعانق إمبراطور الجليد لينام ، كان انطباعي الوحيد عنه هو مدى روعته.
كدت أعطي نفحة غاضبة من الضحك. من المؤكد أنك جيد في الكذب على نفسك لتعتقد أن وجهًا مثل وجه جيانغ شويو قد تجاوز العشرين!
“لقد حصلت على الخريطة!” صرخ بلاكي فجأة.
لقد حفظت الطريق. على طول الطريق ، كان عليك المرور عبر جزء كبير من مركز الأبحاث. إذا واجهت تشين يان تشينغ والآخرين ، فسأنقذ كل من أستطيع. إذا لم يكن … ربما لم يبق أحد على قيد الحياة. بعد كل شيء ، كان الخروج على هذا النحو. إذا أُجبروا على الفرار في الاتجاه المعاكس ، فلا بد أنهم كانوا في مكان مروع.
“…” وجهت بالهدوء.
شعرت فجأة كما لو أن صورتي الذهنية عن “إمبراطور الجليد” قد تحطمت إلى أشلاء. لا عجب أن الناس قالوا أن المسافة تخلق الجمال. عندما كان بإمكانك أن تعانق إمبراطور الجليد لينام ، كان انطباعي الوحيد عنه هو مدى روعته.
هرع عدد قليل من الجنود على الفور لتغطية فم بلاكي. بسبب عدم فهمه لما كان يحدث ، كافح عدة مرات لكنه لم يستطع التحرر ، ونظر حوله بشكل غير مفهوم إلى كل من حوله.
مركز أبحاث بهذا الحجم يتم اختزاله إلى هذه الحالة من خلال تجاربه؟ ربما كان من شبه المستحيل بالنسبة للتجارب التي خرجت أن تسحب شيئًا كهذا ، لذلك كان لابد من وجود شيء أكثر خطورة في الداخل. لكن لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان قد هرب أو بقي. لكن على أي حال ، لا يجب أن أبقى طويلاً.
مشيت لألقي نظرة على الشاشة الكبيرة ، والشعور السيئ في قلبي يتحول إلى حقيقة. كان هذا المكان ضخمًا حقًا ، ولم يكن من الممكن بناء هذا بعد نهاية العالم. ربما كان هذا معمل أبحاث سري حتى قبل نهاية العالم.
بعد فحص القاعة دون وقوع حوادث ، بدأ الجنود بتوزيع المهام. تم وضع البعض في مهمة حراسة ، وتم إرسال شخص ما للعثور على المفتاح الرئيسي. تم إرسال بلاكي حتى لإلقاء نظرة على أجهزة الكمبيوتر لمحاولة إصلاحها ومعرفة ما إذا كان لديها أي معلومات مفيدة.
شد جيانغ شياو تيان سروالي. التقطته لمنحه رؤية أفضل. أشار إلى جزء من الشاشة ، وأومأت برأسه للإشارة إلى فهمي.
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
“سألقي نظرة على الممر حيث يوجد المختبر.”
لم يزعج بلاكي حتى عناء إدارة رأسه وركز انتباهه على الشاشة. كانت الشاشة ضخمة ، مثل شاشة تلفزيون كبيرة.
أجاب الملازم الثاني على الفور ، “ربما أتت الوحوش من هناك. من المستحيل أن يبقى الملازم والآخرون هناك “.
لم يزعج بلاكي حتى عناء إدارة رأسه وركز انتباهه على الشاشة. كانت الشاشة ضخمة ، مثل شاشة تلفزيون كبيرة.
“بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص ، على الأقل يمكننا معرفة ما يحدث مع هذه الأشياء. لقد قتلت عددًا لا بأس به من الوحوش هناك ولم يكن أي منهم ذكيًا مثل هؤلاء “. التفت للنظر إلى الجنود وسألت في حيرة ، “بما أنك داخل المدينة للبحث عن الطعام ، ألم تلاحظ أن الوحوش هنا مختلفة تمامًا؟”
أومأ الملازم الثاني برأسه. لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان قد اشترى بالفعل ما كنت أقوله ، أو إذا كان لا يزال ساخطًا لأنني أخبروه ، لكن الأمر لا يهم في كلتا الحالتين. طالما كان يستمع إلي ، كان كل شيء على ما يرام.
لا أحد أجاب.
تمتم بصوت عالٍ عمدًا ، “لقد مرت أربعة أشهر فقط على نهاية العالم. لا توجد طريقة كان يمكن بناء هذا المكان في ذلك الوقت. إذن ما الذي كانوا يبحثون عنه في الأصل؟ المختبر مدفون على عمق كبير تحت الأرض ، والتصميم لا يبدو أنه لأبحاث الأسلحة “.
قال الملازم الثاني بانزعاج: “أعطانا مركز الأبحاث سيارة. لا نعرف ما يوجد هناك ، لكن طالما أننا نقود تلك السيارة إلى المدينة ، فإن عددًا قليلاً جدًا من الوحوش سيقترب. والقليل الذي يفعل هو زريعة صغيرة. نقوم بإنهائهم باستخدام مسدسات كاتمة للصوت ، ونقوم بتحميل الإمدادات ، ونعود. لم نر في الواقع الكثير من الوحوش من قبل “.
رميت يدي في الهواء ، وصنعت قطعة ضخمة من الجليد الشفاف ، وصرخت في نفس الوقت ، “اصطدم بالحائط!”
لا عجب. بشيء من هذا القبيل ، أوضح لماذا كان مخيم اللاجئين يحتجز الكثير من الناس ولكن لم يهاجم أي شخص شاذ. لكن لكي يكون لدى مورك شيئًا مدهشًا مثل هذا؟ لم اسمع بهذا من قبل. نظرت إلى جيانغ شياو تيان. كان عابسًا لكنه ظل صامتًا. لم أستطع معرفة ما إذا كان لم يسمع بها من قبل أيضًا ، أو ما إذا كان ببساطة لا يريد التحدث أمام هؤلاء الأشخاص.
“زهاو يو ، من الأفضل أن نسرع!” قال بلاكي بقلق ، “قد يكون الملازم والآخرون في خطر!”
تمتم بصوت عالٍ عمدًا ، “لقد مرت أربعة أشهر فقط على نهاية العالم. لا توجد طريقة كان يمكن بناء هذا المكان في ذلك الوقت. إذن ما الذي كانوا يبحثون عنه في الأصل؟ المختبر مدفون على عمق كبير تحت الأرض ، والتصميم لا يبدو أنه لأبحاث الأسلحة “.
قال الملازم الثاني بانزعاج: “أعطانا مركز الأبحاث سيارة. لا نعرف ما يوجد هناك ، لكن طالما أننا نقود تلك السيارة إلى المدينة ، فإن عددًا قليلاً جدًا من الوحوش سيقترب. والقليل الذي يفعل هو زريعة صغيرة. نقوم بإنهائهم باستخدام مسدسات كاتمة للصوت ، ونقوم بتحميل الإمدادات ، ونعود. لم نر في الواقع الكثير من الوحوش من قبل “.
تغيرت تعابير الجنود ، وها هو الشك يلون وجوههم.
“لقد قتلت أحد رجالنا! فقط لأنه أصيب؟ كان من الممكن أن نأخذه إلى الأطباء. كل ما احتجنا إلى القيام به هو مجرد ركوب المصعد! ” هرع الملازم الثاني لأخذ ياقة. أمسكت بيده ، وأجبرته اندفاع الطاقة الباردة على تركها. ومع ذلك ، كان يحدق في وجهي بشدة.
تمتم شخص ما ، “لا تخبرني … الضباب الأسود بسبب مورك؟”
صرخ بلاكي على الفور ، “نحن ذاهبون معك!”
يا أخي ، لديك قدرات استنتاجية مذهلة. يجب أن يكون بفضل آه تشينغ! لقد أعطيته “إعجاب” في قلبي لكنني حافظت على هدوئه وتركت الأشياء لمخيلتهم. كان من الأفضل تحويل مورك إلى الرئيس النهائي ، لذلك في المستقبل قد لا أحتاج حتى إلى أن أكون الشخص الذي سيهزم مركز الأبحاث هذا.
نظرت حولي وصرخت ، “إذا أراد أي شخص أن يكون غبيًا مرة أخرى ، فأنا أتخلى عن مؤخراتك بشدة . وإلا ، فأنا لا أعرف من سيقتلني! “
“سوف أتحقق من ذلك المكان. تعال أو لا تأتي ، أنا لا أهتم حقًا “.
“لم أكن أبدًا من أفراد قومك ، فلماذا علي أن أطيع؟” سألت ببرود ، “لقد نجحت في الخروج من المدينة بمفردي ونجوت حتى الآن مع طفل معي. همف ، مقارنة بأمثالك ، أفضل الوثوق بنفسي! “
لقد حفظت الطريق. على طول الطريق ، كان عليك المرور عبر جزء كبير من مركز الأبحاث. إذا واجهت تشين يان تشينغ والآخرين ، فسأنقذ كل من أستطيع. إذا لم يكن … ربما لم يبق أحد على قيد الحياة. بعد كل شيء ، كان الخروج على هذا النحو. إذا أُجبروا على الفرار في الاتجاه المعاكس ، فلا بد أنهم كانوا في مكان مروع.
الصمت. لم يثر أي شخص أي اعتراضات على قيادة الطريق وتناوب الجنود في تشكيل. تمامًا كما صاح الملازم الثاني ، “اخرج!” وسمع دوي إطلاق النار من بعيد.
قال الملازم الثاني بانفعال ، “أنت حقًا ليس لديك أدنى قدر من الانضباط. أهم شيء في مهمة المجموعة هو إطاعة الأوامر. لا يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريده! “
بعد فحص القاعة دون وقوع حوادث ، بدأ الجنود بتوزيع المهام. تم وضع البعض في مهمة حراسة ، وتم إرسال شخص ما للعثور على المفتاح الرئيسي. تم إرسال بلاكي حتى لإلقاء نظرة على أجهزة الكمبيوتر لمحاولة إصلاحها ومعرفة ما إذا كان لديها أي معلومات مفيدة.
“لم أكن أبدًا من أفراد قومك ، فلماذا علي أن أطيع؟” سألت ببرود ، “لقد نجحت في الخروج من المدينة بمفردي ونجوت حتى الآن مع طفل معي. همف ، مقارنة بأمثالك ، أفضل الوثوق بنفسي! “
جثمت على الأرض وقلبت الجندي ليواجهه. كان نصف وجهه مفقودًا ، وتآكل رأسه حتى كتفه لدرجة أن عظامه وبعض الأشياء ذات اللون الأبيض المحمر تحتها كانت ظاهرة. والأسوأ من ذلك ، أن التآكل كان مستمرًا في التهامه. قرقر وجسده ارتجف.
مع ذلك ، استدرت وغادرت. لا يمكنني أن أزعج نفسي لمناقشة هذا أكثر معهم. كان من الأفضل لي معرفة سر مورك ثم أخرجه من هنا!
بعد فحص القاعة دون وقوع حوادث ، بدأ الجنود بتوزيع المهام. تم وضع البعض في مهمة حراسة ، وتم إرسال شخص ما للعثور على المفتاح الرئيسي. تم إرسال بلاكي حتى لإلقاء نظرة على أجهزة الكمبيوتر لمحاولة إصلاحها ومعرفة ما إذا كان لديها أي معلومات مفيدة.
مركز أبحاث بهذا الحجم يتم اختزاله إلى هذه الحالة من خلال تجاربه؟ ربما كان من شبه المستحيل بالنسبة للتجارب التي خرجت أن تسحب شيئًا كهذا ، لذلك كان لابد من وجود شيء أكثر خطورة في الداخل. لكن لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان قد هرب أو بقي. لكن على أي حال ، لا يجب أن أبقى طويلاً.
قال الملازم الثاني في إحباط ، “يا إلهي ، لماذا بحق الجحيم الهدوء هنا؟ كيف بحق الجحيم يفترض أن نجدهم؟ “
لقد استخدمت مسدسًا في إحدى يدي وصنعت خنجرًا جليديًا في اليد الأخرى ، ثم نظرت إلى جيانغ شياو تيان. كان يتبعني بهدوء طوال هذا الوقت. لقد كان الجنود وراءه كثيرًا من حيث الجودة بحيث يمكنك وضع ثماني مدن كاملة بينهم!
قال الملازم الثاني بانزعاج: “أعطانا مركز الأبحاث سيارة. لا نعرف ما يوجد هناك ، لكن طالما أننا نقود تلك السيارة إلى المدينة ، فإن عددًا قليلاً جدًا من الوحوش سيقترب. والقليل الذي يفعل هو زريعة صغيرة. نقوم بإنهائهم باستخدام مسدسات كاتمة للصوت ، ونقوم بتحميل الإمدادات ، ونعود. لم نر في الواقع الكثير من الوحوش من قبل “.
حان وقت الانطلاق …
لم أجب على سؤاله وسألته بدلاً من ذلك ، “هل تعرف كم عمري؟”
“انتظر!”
مركز أبحاث بهذا الحجم يتم اختزاله إلى هذه الحالة من خلال تجاربه؟ ربما كان من شبه المستحيل بالنسبة للتجارب التي خرجت أن تسحب شيئًا كهذا ، لذلك كان لابد من وجود شيء أكثر خطورة في الداخل. لكن لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان قد هرب أو بقي. لكن على أي حال ، لا يجب أن أبقى طويلاً.
أخذت نفسا عميقا لتهدئة نفسي. كانت هذه بقايا الطعام ، لذلك لا يجب أن تكون لدي توقعات عالية بشكل مفرط. استدرت وقلت دون تعابير ، “لديك عشر ثوان للحديث. أبدأ العد التنازلي الآن. عشرة تسعة…”
حان وقت الانطلاق …
تشنج وجه الملازم الثاني.
“لقد حصلت على الخريطة!” صرخ بلاكي فجأة.
“ستة خمسة…”
كدت أعطي نفحة غاضبة من الضحك. من المؤكد أنك جيد في الكذب على نفسك لتعتقد أن وجهًا مثل وجه جيانغ شويو قد تجاوز العشرين!
صرخ بلاكي على الفور ، “نحن ذاهبون معك!”
رميت يدي في الهواء ، وصنعت قطعة ضخمة من الجليد الشفاف ، وصرخت في نفس الوقت ، “اصطدم بالحائط!”
هزت كتفي ، وهزت بندقيتي نحو الأمام وقلت ، “ثم ، قُد الطريق.”
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
صرحت بلاكي بين أسنانها الأرضية ، “هل يجب أن تكون قاسيًا للغاية وتستخدمنا لتمهيد الطريق لك؟”
قال الملازم الثاني في إحباط ، “يا إلهي ، لماذا بحق الجحيم الهدوء هنا؟ كيف بحق الجحيم يفترض أن نجدهم؟ “
لم أجب على سؤاله وسألته بدلاً من ذلك ، “هل تعرف كم عمري؟”
لكن هذا سيأتي لاحقًا. كان الجنود أمامي متحمسين للغاية ، وكانوا يعرفون حتى حماية المواطنين العاديين. كانت حقيقة نادرة. استنشقت نفسا عميقا وقلت ، “دعونا نلتقي أولا مع آه تشينغ. كل جسم إضافي لدينا هو المزيد من القوة بالنسبة لنا ، وهم الذين يعرفون ما الذي نواجهه. نحن بحاجة إليهم ، سواء كان ذلك للتراجع أو لإنقاذ الناس “.
حدق بلاكي في وجهي وخاطر ، “ثلاثة وعشرون؟ أربعة؟ “
دوى إطلاق نار من بعيد ، أعقبه صمت بضع طلقات. أنا عبست. كان هناك شيء ما معطلاً. ببساطة ، لم تكن بعض الرصاصات كافية عندما كنت تخوض تجربة شاذة أو تجربة ، وستعمل بدلاً من ذلك على جذب المزيد منها إليك.
كدت أعطي نفحة غاضبة من الضحك. من المؤكد أنك جيد في الكذب على نفسك لتعتقد أن وجهًا مثل وجه جيانغ شويو قد تجاوز العشرين!
“اللعنة على المسعفين!” صرخت ، “هل تعتقد أنه لا يزال بإمكانه العيش ؟! انظر إليه ، أنا أقول لك أن تلقي نظرة فاحصة على وجهه ورقبته! وتلك جروح الرصاص على جسده! من الذي قتله اللعين ، هاه ؟! “
“الثامنة عشر.”
تمتم شخص ما ، “لا تخبرني … الضباب الأسود بسبب مورك؟”
الصمت. لم يثر أي شخص أي اعتراضات على قيادة الطريق وتناوب الجنود في تشكيل. تمامًا كما صاح الملازم الثاني ، “اخرج!” وسمع دوي إطلاق النار من بعيد.
“ستة خمسة…”
اللعنة ، الخطط دائمًا ما تتخلف عن التغييرات! صرختُ ، “انطلق نحو أصوات إطلاق النار ، بسرعة!”
“وبالتالي؟ هل يمكنك سحب خريطة لهذا المكان؟ ” سأل الملازم الثاني بقلق.
بدأت المجموعة بأكملها في الجري ، وسرعان ما ذكرتهم ، “انتبهوا لما حولكم. الجو مظلم للغاية هنا. لا تذهب للاستكشاف بنفسك. عليك أن تتحرك في مجموعات من أربعة. إذا لم يكن هناك عدد كافٍ من الناس ، فيجب على الآخرين تعويض السقوط القصير! الجميع ، تذكروا الشخصين الموجودين على أي جانب منكم ولا تفقدوا أحدا “.
شعرت فجأة كما لو أن صورتي الذهنية عن “إمبراطور الجليد” قد تحطمت إلى أشلاء. لا عجب أن الناس قالوا أن المسافة تخلق الجمال. عندما كان بإمكانك أن تعانق إمبراطور الجليد لينام ، كان انطباعي الوحيد عنه هو مدى روعته.
تقدمنا تباطأ على الفور ، لكن هذا لا يمكن تجنبه. تضررت الأضواء هنا بشكل أسوأ بكثير مما كانت عليه في القاعة ، مما أدى إلى إلقاء محيطنا في ظلال أعمق. كانت المنطقة التي يمكن أن تضيئها الشعلة صغيرة جدًا ، وفي اللحظة التي انزلق فيها شخص ما ، حسناً ، ننسى عدم قدرته على إنقاذ الناس ، قد تدفع المجموعة بأكملها ثمن هذا الخطأ. بعد كل شيء ، كان الأشخاص المحاصرون هنا هم القوات الأولى ، بينما كنا بقايا الطعام!
نظرت حولي وصرخت ، “إذا أراد أي شخص أن يكون غبيًا مرة أخرى ، فأنا أتخلى عن مؤخراتك بشدة . وإلا ، فأنا لا أعرف من سيقتلني! “
على طول الطريق ، ألقيت نظرة خاطفة على جيانغ شياو تيان. لقد استرخيت فقط عندما رأيت أنه قادر على مواكبة السرعة ، لكن تعبيره كان غريبًا. بدا الأمر وكأنه لم يستطع التعرف علي ، وهذا جعلني قلقة بعض الشيء.
الفصل 4: المختبر ، الجزء الأول – ترجمه Fai
بالتأكيد لم يكن لدى “جيانغ شويو” أي وسيلة لطلب الجنود منذ البداية ، لكن غوان ويجون كانت مختلفة. في بداية نهاية العالم ، ربما كنت قد تصرفت كقائد في كثير من الأحيان أكثر من شيا تشن غو. دائمًا ما يتأذى هذا اللولب بلا عقل جزئيًا خلال المهام ونادراً ما كان قادرًا على الانسحاب بنجاح.
مجلد نهاية دومينيون 3: روعة وجلالة مقيدان بالجليد
بصفتي صديقته ، تحمل صديقها المصاب بشدة على ظهرها ، لم يكن هناك أي شيء يمكنني المساهمة به باستثناء إصدار الأوامر. ومع مرور الوقت ، اعتاد بعض رفاقي على تغيير القادة جزئيًا خلال المهمات ، حتى أن البعض بدأ في الاتفاق مع خططي في البداية والاعتراض على خطط شيا تشن غو الانتحارية.
بدأت المجموعة بأكملها في الجري ، وسرعان ما ذكرتهم ، “انتبهوا لما حولكم. الجو مظلم للغاية هنا. لا تذهب للاستكشاف بنفسك. عليك أن تتحرك في مجموعات من أربعة. إذا لم يكن هناك عدد كافٍ من الناس ، فيجب على الآخرين تعويض السقوط القصير! الجميع ، تذكروا الشخصين الموجودين على أي جانب منكم ولا تفقدوا أحدا “.
تعال إلى التفكير في الأمر ، ربما كان ذلك لأنني أنقذت مؤخرته وتجربتي القيادية في بداية نهاية العالم التي أبقت يد شيا تشن غو من قتلي فعليًا. قد يؤدي القيام بذلك إلى المخاطرة بإبعاد رفاقنا … وإخافة النساء اللائي لديهن أيضًا.
سلطت الضوء على السقف مرة أخرى. ذهب ذلك الظل الأسود. لم يكن الهجوم الآن كافيًا لإنهائه ، لكن قد يكون أمرًا جيدًا أنه أفلت منه. كانت الأشياء بالدم التي يمكن أن تلحق الضرر بالناس صعبة للغاية ، وإذا لم نقم بعمل مناسب عند مهاجمتها ، فقد نؤذي أنفسنا أيضًا. كنا أفضل حالاً ألا نحاربها.
كان لدي الكثير من الأشخاص الذين يقفون بجانبي ، من رفاقنا القدامى إلى النساء اللواتي كان لديهن. إذا لم أستسلم لنفسي بسبب خيانة صديقي لليسار واليمين والوسط ؛ إذا لم أتخل عن التدريب لأن قدرتي الخاصة كانت عديمة الفائدة لتحسين الرؤية وعملت على رفع براعة القتالية الفعلية ؛ إذا كنت قد خضت قتالًا ، فربما أكون الشخص الذي قتل شيا تشن غو. يا للأسف!
بصفتي صديقته ، تحمل صديقها المصاب بشدة على ظهرها ، لم يكن هناك أي شيء يمكنني المساهمة به باستثناء إصدار الأوامر. ومع مرور الوقت ، اعتاد بعض رفاقي على تغيير القادة جزئيًا خلال المهمات ، حتى أن البعض بدأ في الاتفاق مع خططي في البداية والاعتراض على خطط شيا تشن غو الانتحارية.
لن أفعل أبدًا أي شيء أندم عليه في هذه الحياة! سأحطم مؤخرتي للحصول على المال لشراء منزل … أوه انتظر ، أعني ، درب نفسي ، أحمي عائلتي ، وأنجب أطفالًا!
غير مهتمين بمعرفة ماهية ذلك ، أطلق الجنود النار وهم يزمجرون بغضب.
كان هناك شد مفاجئ في سروالي. التفت للنظر إلى جيانغ شياو تيان. قال كلمة واحدة فقط: “اسمع”.
جثمت على الأرض وقلبت الجندي ليواجهه. كان نصف وجهه مفقودًا ، وتآكل رأسه حتى كتفه لدرجة أن عظامه وبعض الأشياء ذات اللون الأبيض المحمر تحتها كانت ظاهرة. والأسوأ من ذلك ، أن التآكل كان مستمرًا في التهامه. قرقر وجسده ارتجف.
جمدت وخزت أذني. كان هناك صوت خافت للغاية ، وكان يعلو أكثر فأكثر. يبدو أن الآخرين لاحظوا ذلك أيضًا.
لا عجب. بشيء من هذا القبيل ، أوضح لماذا كان مخيم اللاجئين يحتجز الكثير من الناس ولكن لم يهاجم أي شخص شاذ. لكن لكي يكون لدى مورك شيئًا مدهشًا مثل هذا؟ لم اسمع بهذا من قبل. نظرت إلى جيانغ شياو تيان. كان عابسًا لكنه ظل صامتًا. لم أستطع معرفة ما إذا كان لم يسمع بها من قبل أيضًا ، أو ما إذا كان ببساطة لا يريد التحدث أمام هؤلاء الأشخاص.
“هل هذه قطة؟” بدا بعض الجنود في حيرة من أمرهم ، لكن لم يظهر الخوف على أحد منهم.
توقفت ونظرت حولي. وسط صرخات الطفل التي تقشعر لها الأبدان ، كان هناك صرخة ناعمة. كنت أعرف ما سمعته ، لكن بسبب الظلام الشديد ولم أكن أعرف الجنود جيدًا ، لم أستطع معرفة من كان يقوم بالصراخ. لذلك يمكنني فقط أن أصرخ ، “انظر حولك ، هل هناك أحد مفقود؟”
قلت بهدوء: “إنه صوت طفل يبكي ، ربما يكون طعمًا. فقط تجاهله. الاستمرار إلى الأمام.”
“بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص ، على الأقل يمكننا معرفة ما يحدث مع هذه الأشياء. لقد قتلت عددًا لا بأس به من الوحوش هناك ولم يكن أي منهم ذكيًا مثل هؤلاء “. التفت للنظر إلى الجنود وسألت في حيرة ، “بما أنك داخل المدينة للبحث عن الطعام ، ألم تلاحظ أن الوحوش هنا مختلفة تمامًا؟”
زأر أحد الجنود ، “هل كانوا يجربون الأطفال ؟”
تحول وجه الملازم الثاني إلى اللون الأبيض وهز رأسه وهو يقول: “لا ، وأخذوا معهم القوات العليا”.
كانت تلك مجندة ، لكنها بدت أكثر عازلةً وظلامًا من يون تشيان. لم ألاحظ جنسها حتى الآن.
“بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص ، على الأقل يمكننا معرفة ما يحدث مع هذه الأشياء. لقد قتلت عددًا لا بأس به من الوحوش هناك ولم يكن أي منهم ذكيًا مثل هؤلاء “. التفت للنظر إلى الجنود وسألت في حيرة ، “بما أنك داخل المدينة للبحث عن الطعام ، ألم تلاحظ أن الوحوش هنا مختلفة تمامًا؟”
أسرعت بهم ، “استمروا!”
زأر أحد الجنود ، “هل كانوا يجربون الأطفال ؟”
كانت نظرة حزينة على وجه الجنديّة ، وبدا واضحًا أنها مترددة في المغادرة. عبس الملازم الثاني وقال: “من واجبنا حماية المدنيين”.
هزت كتفي ، وهزت بندقيتي نحو الأمام وقلت ، “ثم ، قُد الطريق.”
صحيح ، هذا بالتأكيد واجب جيد. إذن ، لماذا في القريب العاجل سيصبح الجيش سرطانًا مرعبًا بين البشر؟ هل دفعتكم يا رفاق إلى الجنون بسبب نهاية العالم ، أم أن هناك شيئًا ما يحدث خلف الكواليس ، شيء لم يكن لدى الناس العاديين مثل جوان ويجن أي وسيلة لمعرفته؟
لا أحد أجاب.
لكن هذا سيأتي لاحقًا. كان الجنود أمامي متحمسين للغاية ، وكانوا يعرفون حتى حماية المواطنين العاديين. كانت حقيقة نادرة. استنشقت نفسا عميقا وقلت ، “دعونا نلتقي أولا مع آه تشينغ. كل جسم إضافي لدينا هو المزيد من القوة بالنسبة لنا ، وهم الذين يعرفون ما الذي نواجهه. نحن بحاجة إليهم ، سواء كان ذلك للتراجع أو لإنقاذ الناس “.
تعال إلى التفكير في الأمر ، ربما كان ذلك لأنني أنقذت مؤخرته وتجربتي القيادية في بداية نهاية العالم التي أبقت يد شيا تشن غو من قتلي فعليًا. قد يؤدي القيام بذلك إلى المخاطرة بإبعاد رفاقنا … وإخافة النساء اللائي لديهن أيضًا.
عند سماع ذلك هدأ الجميع. في خضم صوت بكاء طفل ، زورنا. مع كل خطوة نخطوها ، كانت تعابير الناس مظلمة. كان هذا لأن صوت بكاء الطفل لم يكن يخفت مع المسافة ، ولكنه أصبح أكثر وضوحًا ، كما لو كان يبكي بجوار أذنك مباشرةً. كان الصوت الواضح والواسع الانتشار يمنح الجميع قشعريرة.
غير مهتمين بمعرفة ماهية ذلك ، أطلق الجنود النار وهم يزمجرون بغضب.
على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما الذي يحدث ، إلا أنني كنت على يقين من أن لا أحد سيذكر الحاجة إلى إنقاذ أي طفل مرة أخرى.
“اللعنة على المسعفين!” صرخت ، “هل تعتقد أنه لا يزال بإمكانه العيش ؟! انظر إليه ، أنا أقول لك أن تلقي نظرة فاحصة على وجهه ورقبته! وتلك جروح الرصاص على جسده! من الذي قتله اللعين ، هاه ؟! “
توقفت ونظرت حولي. وسط صرخات الطفل التي تقشعر لها الأبدان ، كان هناك صرخة ناعمة. كنت أعرف ما سمعته ، لكن بسبب الظلام الشديد ولم أكن أعرف الجنود جيدًا ، لم أستطع معرفة من كان يقوم بالصراخ. لذلك يمكنني فقط أن أصرخ ، “انظر حولك ، هل هناك أحد مفقود؟”
مشيت لألقي نظرة على الشاشة الكبيرة ، والشعور السيئ في قلبي يتحول إلى حقيقة. كان هذا المكان ضخمًا حقًا ، ولم يكن من الممكن بناء هذا بعد نهاية العالم. ربما كان هذا معمل أبحاث سري حتى قبل نهاية العالم.
فحص الجميع على الفور ، ثم شهق الجندي في الخلف ، “لقد ذهب الرجل الذي على يميني! ح- لقد كان هناك قبل لحظة! “
طوال هذا التبادل ، كان جيانغ شياو تيان يحتسي حليبًا طويل الأمد. مجرد التفكير في أنه كان إمبراطور الجليد الموقر وأحد نخب العالم الاثني عشر جعل وجهي يرتعش. داجو ، من فضلك توقف عن تدريب مهاراتي في التمثيل. هل تعرف مدى صعوبة الحفاظ على واجهة المحترف المتغطرس والرائع …؟ في الواقع ، ربما لا يعرف حقًا. وُلد أخي بهالة مخيفة ، ولكن بناءً على ملاحظاتي حتى الآن ، كان له نصيبه العادل من التصرف كأحمق على الرغم من كفاءاته. قد يفسر هذا أيضًا كيف شكل فريقًا غبيًا من الجنود الأكفاء.
انتزعت شعلة من جندي بجواري وسلطت الضوء حولي. لم يكن هناك أي أبواب مفتوحة على جانبي الغرفة ، لذلك قمت بنقل الضوء بشكل انعكاسي في السقف. دون سابق إنذار ، ظهر ظل ضخم أمام عيني.
هرع عدد قليل من الجنود على الفور لتغطية فم بلاكي. بسبب عدم فهمه لما كان يحدث ، كافح عدة مرات لكنه لم يستطع التحرر ، ونظر حوله بشكل غير مفهوم إلى كل من حوله.
غير مهتمين بمعرفة ماهية ذلك ، أطلق الجنود النار وهم يزمجرون بغضب.
لم يزعج بلاكي حتى عناء إدارة رأسه وركز انتباهه على الشاشة. كانت الشاشة ضخمة ، مثل شاشة تلفزيون كبيرة.
“شويو ، الدم!” صرخ جيانغ شياو تيان.
صحيح ، هذا بالتأكيد واجب جيد. إذن ، لماذا في القريب العاجل سيصبح الجيش سرطانًا مرعبًا بين البشر؟ هل دفعتكم يا رفاق إلى الجنون بسبب نهاية العالم ، أم أن هناك شيئًا ما يحدث خلف الكواليس ، شيء لم يكن لدى الناس العاديين مثل جوان ويجن أي وسيلة لمعرفته؟
رميت يدي في الهواء ، وصنعت قطعة ضخمة من الجليد الشفاف ، وصرخت في نفس الوقت ، “اصطدم بالحائط!”
قال الملازم الثاني بانفعال ، “أنت حقًا ليس لديك أدنى قدر من الانضباط. أهم شيء في مهمة المجموعة هو إطاعة الأوامر. لا يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريده! “
تمطر الدم. اصطدم معظمها بالجليد وبدأت في إصدار أصوات أكالة. تابعت طلباتي على عجل وسددت نفسي بالارض على الحائط ، ثم ألقيت جانبًا بطبقة الجليد. الدم المختلط بالجليد يذوب ، ويمطر على الأرض ، ويستمر في إصدار أصوات الحمض في الأرض.
كان هناك شد مفاجئ في سروالي. التفت للنظر إلى جيانغ شياو تيان. قال كلمة واحدة فقط: “اسمع”.
الحمد لله تلقينا تحذير جيانغ شياو تيان. وإلا فإن هذا الدم المتدفق من الأعلى سيخفض أعدادنا بمقدار الثلث.
صرخ بلاكي على الفور ، “نحن ذاهبون معك!”
في تلك اللحظة ، سقط شيء أسود على الأرض بغطاء. لولا حقيقة أن مشاعل الجميع أضاءت صورة ظلية للجندي ، فربما بدأ الجميع في إطلاق النار بجنون مرة أخرى.
حان وقت الانطلاق …
سلطت الضوء على السقف مرة أخرى. ذهب ذلك الظل الأسود. لم يكن الهجوم الآن كافيًا لإنهائه ، لكن قد يكون أمرًا جيدًا أنه أفلت منه. كانت الأشياء بالدم التي يمكن أن تلحق الضرر بالناس صعبة للغاية ، وإذا لم نقم بعمل مناسب عند مهاجمتها ، فقد نؤذي أنفسنا أيضًا. كنا أفضل حالاً ألا نحاربها.
مع ذلك ، استدرت وغادرت. لا يمكنني أن أزعج نفسي لمناقشة هذا أكثر معهم. كان من الأفضل لي معرفة سر مورك ثم أخرجه من هنا!
جثمت على الأرض وقلبت الجندي ليواجهه. كان نصف وجهه مفقودًا ، وتآكل رأسه حتى كتفه لدرجة أن عظامه وبعض الأشياء ذات اللون الأبيض المحمر تحتها كانت ظاهرة. والأسوأ من ذلك ، أن التآكل كان مستمرًا في التهامه. قرقر وجسده ارتجف.
رميت يدي في الهواء ، وصنعت قطعة ضخمة من الجليد الشفاف ، وصرخت في نفس الوقت ، “اصطدم بالحائط!”
عندما رأيت إصاباته ، سحبت شفرة جليدية من الهواء وطعنتها في دماغه.
أسرعت بهم ، “استمروا!”
عندما وقفت ، نظرت إلى الأعلى في الوقت المناسب لأقابل النظرة المذهلة التي وجهها إلي الملازم الثاني.
انقسم الكشافة إلى حزبين أثناء قيامهم بمسح المناطق المحيطة. عندما تأكدوا من أن الوضع آمن ، أشاروا إلى “واضح” في الخلف ، وعندها فقط اتبعتهم المجموعة.
“لقد قتلت أحد رجالنا! فقط لأنه أصيب؟ كان من الممكن أن نأخذه إلى الأطباء. كل ما احتجنا إلى القيام به هو مجرد ركوب المصعد! ” هرع الملازم الثاني لأخذ ياقة. أمسكت بيده ، وأجبرته اندفاع الطاقة الباردة على تركها. ومع ذلك ، كان يحدق في وجهي بشدة.
زأر أحد الجنود ، “هل كانوا يجربون الأطفال ؟”
“اللعنة على المسعفين!” صرخت ، “هل تعتقد أنه لا يزال بإمكانه العيش ؟! انظر إليه ، أنا أقول لك أن تلقي نظرة فاحصة على وجهه ورقبته! وتلك جروح الرصاص على جسده! من الذي قتله اللعين ، هاه ؟! “
“اللعنة على المسعفين!” صرخت ، “هل تعتقد أنه لا يزال بإمكانه العيش ؟! انظر إليه ، أنا أقول لك أن تلقي نظرة فاحصة على وجهه ورقبته! وتلك جروح الرصاص على جسده! من الذي قتله اللعين ، هاه ؟! “
ارتعش الملازم الثاني وسكت عندما نظر إلى أسفل.
“بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص ، على الأقل يمكننا معرفة ما يحدث مع هذه الأشياء. لقد قتلت عددًا لا بأس به من الوحوش هناك ولم يكن أي منهم ذكيًا مثل هؤلاء “. التفت للنظر إلى الجنود وسألت في حيرة ، “بما أنك داخل المدينة للبحث عن الطعام ، ألم تلاحظ أن الوحوش هنا مختلفة تمامًا؟”
تعرض وجه الجندي للتآكل في جمجمته ، وذهب نصف رقبته ، وكشفت قصبته الهوائية. انتشرت عدة ثقوب في جسده نتيجة إطلاق الجنود النار على السقف الآن. بغض النظر عن أي شيء ، لن يستمر أكثر من بضع دقائق ، لذلك كان من الأفضل أن يستريح بدلاً من أن يمر ببضع دقائق مؤلمة أخرى حيث أراد أن يموت.
لم أجب على سؤاله وسألته بدلاً من ذلك ، “هل تعرف كم عمري؟”
نظرت حولي وصرخت ، “إذا أراد أي شخص أن يكون غبيًا مرة أخرى ، فأنا أتخلى عن مؤخراتك بشدة . وإلا ، فأنا لا أعرف من سيقتلني! “
هرع عدد قليل من الجنود على الفور لتغطية فم بلاكي. بسبب عدم فهمه لما كان يحدث ، كافح عدة مرات لكنه لم يستطع التحرر ، ونظر حوله بشكل غير مفهوم إلى كل من حوله.
عندما رأوا ما حدث لرفيقهم ، أصيب الجنود جميعًا بالصدمة ، وظهرت نظرات العار على وجوههم. فقط عندما رأيت أنني تنفست الصعداء. بصراحة ، نظرًا لأنهم لم يتمتعوا بخبرة كبيرة في محاربة الشذوذ ، لم يكن هناك طريقة لمعرفة الكثير عن كيف يمكن أن تكون الأمور فاسدة. لكن لم يكن لدي خيار سوى سوطهم في الشكل ، وإلا فقد ينتهي بي الأمر بالموت على أيديهم. بعد كل شيء ، لم أتدرب لدرجة أنني كنت منيعًا للبنادق والسكاكين!
كانت نظرة حزينة على وجه الجنديّة ، وبدا واضحًا أنها مترددة في المغادرة. عبس الملازم الثاني وقال: “من واجبنا حماية المدنيين”.
دوى إطلاق نار من بعيد ، أعقبه صمت بضع طلقات. أنا عبست. كان هناك شيء ما معطلاً. ببساطة ، لم تكن بعض الرصاصات كافية عندما كنت تخوض تجربة شاذة أو تجربة ، وستعمل بدلاً من ذلك على جذب المزيد منها إليك.
بصفتي صديقته ، تحمل صديقها المصاب بشدة على ظهرها ، لم يكن هناك أي شيء يمكنني المساهمة به باستثناء إصدار الأوامر. ومع مرور الوقت ، اعتاد بعض رفاقي على تغيير القادة جزئيًا خلال المهمات ، حتى أن البعض بدأ في الاتفاق مع خططي في البداية والاعتراض على خطط شيا تشن غو الانتحارية.
“زهاو يو ، من الأفضل أن نسرع!” قال بلاكي بقلق ، “قد يكون الملازم والآخرون في خطر!”
بالتأكيد لم يكن لدى “جيانغ شويو” أي وسيلة لطلب الجنود منذ البداية ، لكن غوان ويجون كانت مختلفة. في بداية نهاية العالم ، ربما كنت قد تصرفت كقائد في كثير من الأحيان أكثر من شيا تشن غو. دائمًا ما يتأذى هذا اللولب بلا عقل جزئيًا خلال المهام ونادراً ما كان قادرًا على الانسحاب بنجاح.
ترجمة Fai
إذن أنت تخبرني أنك بقايا الطعام؟ شعرت فجأة بأن آفاق المستقبل قاتمة.
أسرعت بهم ، “استمروا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
