مواجهة ما يسعى له القلب بجد
الـفـصـ[170]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[68]ـصـل:
قام فانغ زي بتحريك جسده الدودي ولمس هذه الدودة، فقط لرؤية مشهد مختلف تمامًا من بعيد.
مواجهة ما يسعى اليه القلب بجد
مواجهة ما يسعى اليه القلب بجد
⏦⏦⏦Ȿ⧔????⧕Ȿ⏦⏦⏦
الـفـصـ[170]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[68]ـصـل:
“قبل أن نتحول إلى ديدان، أعطت مقلة العين اللحمية كمية كبيرة من الضوء، أفترض أن هذا الضوء هو الذي تسبب فساد أحاسيسنا بهذا الشكل”
“أقول لكم جميعًا الآن، أنكم جميعًا تعيشون في الواقع فوق رأسي! أنا إله هذا العالم، إله السهول العشبية العظيمة! ” دودة ذات وجه تعيس كان في فمهما عشبة صفراء، تنادي كل من حولها: “هذا هو عشبي العظيم، اي شخص يرغب في التذوق؟ ”
استذكر تشانغ شيا الموقف في ذلك الوقت، حيث كانت مقلة العين تطفو في السماء تطلق ضوءًا هائلاً كان يسطع على الأرض أدناه، عندما استيقظوا من ذلك الضوء، تحولوا بالفعل إلى ديدان.
“لقد فهمت ذلك، للتخلص من هذا الوهم، نحتاج إلى التسبب في انهيار أسس هذا العالم، وبما أن الأفكار هي أساس هذا العالم، فنحن ببساطة بحاجة إلى تغيير الأفكار” سرعان ما أخبر فانغ زي الجميع بما وجده وسرعان ما توصلوا إلى حل.
“دعونا نتحرك أولاً نحو الحدود، ربما ستعود حواسنا إلى طبيعتها بمجرد أن نترك مجال مقلة العين” قال فانغ زي بصوت عميق: “أيضًا، ساعدني في جذب تشانغ زي جي”
“ارتفع سعر اللحوم مرة أخرى، لن نتمكن من شراء اللحوم بعد الآن، يمكننا فقط أكل العشب” كانت دودة بوجه عمة تأكل العشب دون توقف بينما تمتم ببعض الكلمات غير المفهومة.
في الأصل، كان من المفترض أن يخفيهم هذا الحقل العشبي، الذي أنشأه فانغ زي من خلال استعارة سلطة هي تشياو، لم يفكر حتى في أنه سينتهي به الأمر إلى محاصرتهم في الداخل.
هز فانغ زي رأسه الدودي الطويل. كان وجود حواس الدودة لا يزال يتدخل في حواسه الخاصة، ولكن مع بعض الوقت للتكيف، تمكن من فصل نفسه عن هذا الاحساس الفوضوي.
بدأت المجموعة تتحرك نحو اتجاه معين، لكن بخلاف العشب، كل ما رأوه كان ديدانًا أخرى. كل هذه الديدان لها وجوه مميزة أثناء أكلها العشب الأخضر من حولها بجشع. عندما حاولت مجموعة فانغ زي أن تسألهم عن الطريق، كان كل ما تلقوه ردًا هو إجابات جافة وغير منطقية تمامًا.
كانت الدودة الصلعاء العضلية ضعيفة، لذلك عومل بشكل سيئ باستمرار وتعرض للتخويف من قبل الآخرين. لقد أراد أن يصبح أقوى، لكنه لم يكن لديه في الواقع الوسائل للقيام بذلك، الأمر الذي انتهى بفكرته لأكل العشب ليصبح أقوى.
“ارتفع سعر اللحوم مرة أخرى، لن نتمكن من شراء اللحوم بعد الآن، يمكننا فقط أكل العشب” كانت دودة بوجه عمة تأكل العشب دون توقف بينما تمتم ببعض الكلمات غير المفهومة.
“لقد فهمت ذلك، للتخلص من هذا الوهم، نحتاج إلى التسبب في انهيار أسس هذا العالم، وبما أن الأفكار هي أساس هذا العالم، فنحن ببساطة بحاجة إلى تغيير الأفكار” سرعان ما أخبر فانغ زي الجميع بما وجده وسرعان ما توصلوا إلى حل.
“أكل العشب سيجعلك تصبح أقوى، أكل اللحوم بدعة!” كانت دودة ذات وجه أصلع تعظ مجموعة من الديدان الصغيرة، ثم تقطع قطعة كبيرة من العشب. على الرغم من كونها مخلوقًا رقيقًا، إلا أنه نمى لتلك الدودة خطوط ذكورية.
استذكر تشانغ شيا الموقف في ذلك الوقت، حيث كانت مقلة العين تطفو في السماء تطلق ضوءًا هائلاً كان يسطع على الأرض أدناه، عندما استيقظوا من ذلك الضوء، تحولوا بالفعل إلى ديدان.
“أقول لكم جميعًا الآن، أنكم جميعًا تعيشون في الواقع فوق رأسي! أنا إله هذا العالم، إله السهول العشبية العظيمة! ” دودة ذات وجه تعيس كان في فمهما عشبة صفراء، تنادي كل من حولها: “هذا هو عشبي العظيم، اي شخص يرغب في التذوق؟ ”
يمثل العنكبوت الصياد، ومخاطر نهاية العالم، والخوف من الوحوش، وقمع القوي على الضعيف، وكيان لا تجرؤ هذه الديدان على الانتقام منه.
“هاه، عالم بلا وحوش، مليء بالطعام، وبدون فتنة، ما أعظم هذا” تنهدت دودة عجوزة عاطفيا: “هذه حقًا الجنة”
استذكر تشانغ شيا الموقف في ذلك الوقت، حيث كانت مقلة العين تطفو في السماء تطلق ضوءًا هائلاً كان يسطع على الأرض أدناه، عندما استيقظوا من ذلك الضوء، تحولوا بالفعل إلى ديدان.
ملأت الديدان من جميع الأشكال والأحجام هذا العالم الخيالي، فقط مجموعة فانغ زي التي لم تكن تأكل العشب ظهرت في غير مكانها تمامًا.
هز فانغ زي رأسه الدودي الطويل. كان وجود حواس الدودة لا يزال يتدخل في حواسه الخاصة، ولكن مع بعض الوقت للتكيف، تمكن من فصل نفسه عن هذا الاحساس الفوضوي.
على الرغم من كونه يؤكل كثيرًا، كان العشب دائمًا ينمو على الفور، بغض النظر عن المدى الذي حاولت مجموعة فانغ زي الذهاب إليه، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مغادرة هذه المنطقة.
يمكن لمجموعة فانغ زي فقط محاولة تغيير هذه الأفكار فقط عبر التأثير، وتشجيع هؤلاء الناس على تغيير أنفسهم. مع تحرير المزيد من الديدان، وجدت مجموعة فانغ زي نفسها قادرة على استخدام المزيد من قوتها.
إذا لم تكن هناك طريقة أخرى حقًا، من خلال الذاكرة العضلية وحدها، يمكن لفانغ زي ممارسة سلطته واستدعاء كويكب، وقد يكون تأثيره كافيًا لتدمير هذا الوهم تمامًا.
⏦⏦⏦Ȿ⧔????⧕Ȿ⏦⏦⏦
ومع ذلك، نظرًا لأن حواسهم أفسدت، لم يكن هناك طريقة لتحديد حجم ومسار وهدف الكويكب. بدون أي حساب، قد ينتهي الأمر بالكويكب بقتلهم بدلاً من ذلك.
عندما استدار، رأى عنكبوتًا كبيرًا في رؤيته، مع استبدال رأسه بالجزء العلوي بجسم نيجاري. على الفور عندما رأى ذلك، عرف فانغ زي من يكون، وما الذي يمثله في هذا الوهم.
كان الأمر نفسه مع استخدام طاقة الكارثة، فإن الإفراج العشوائي عن الكثير من طاقة الكارثة لن ينتهي إلا بإصابات من اصدقائهم.
بينما كان فانغ زي يحقق بعض النجاح في محاولة إقناع دودة مراهقة ضعيفة بأن تكون أكثر شجاعة، لاحظ أن الدودة بدأت ترتجف، ثم عاد لتناول العشب دون الاهتمام بكلمات فانغ زي.
هز فانغ زي رأسه الدودي الطويل. كان وجود حواس الدودة لا يزال يتدخل في حواسه الخاصة، ولكن مع بعض الوقت للتكيف، تمكن من فصل نفسه عن هذا الاحساس الفوضوي.
استذكر تشانغ شيا الموقف في ذلك الوقت، حيث كانت مقلة العين تطفو في السماء تطلق ضوءًا هائلاً كان يسطع على الأرض أدناه، عندما استيقظوا من ذلك الضوء، تحولوا بالفعل إلى ديدان.
بعد كل شيء، حقق المرحلة الثانية من تحرير [الأصل]. إذا كان لديه معرفة التصوف المناسبة، فإن هذا المستوى من الوهم لم يكن ليؤثر عليه في المقام الأول، ومع ذلك، فقد جاء كل شيء إليه بسرعة كبيرة. عندما يتعلق الأمر باستخدام قوة روحه، فقد لا يصل حتى إلى مستوى الساحر المتدرب، لكن جوهر المرحلة الثانية من التحرير لايزال موجودا.
يمكن لمجموعة فانغ زي فقط محاولة تغيير هذه الأفكار فقط عبر التأثير، وتشجيع هؤلاء الناس على تغيير أنفسهم. مع تحرير المزيد من الديدان، وجدت مجموعة فانغ زي نفسها قادرة على استخدام المزيد من قوتها.
بفضل هذا، لاحظ فانغ زي بسرعة بعض الاختلافات، فقد تحولت بعض الأشياء أمام عينيه إلى مناظر مختلفة تمامًا.
“لا تقلقي، سنهزم بالتأكيد أصل هذه الكارثة، وننهي هذه الكارثة الكبرى ونعيد العالم إلى النظام الطبيعي!” بعد أن نقل فانغ زي هذا الفكر بإخلاص، اختفت دودة العمة أخيرًا.
كانت أفكارًا فردية، أفكارًا تم نسجها وتوحيدها معًا لتشكيل هذا العالم المضحك من الديدان.
إذا لم تكن هناك طريقة أخرى حقًا، من خلال الذاكرة العضلية وحدها، يمكن لفانغ زي ممارسة سلطته واستدعاء كويكب، وقد يكون تأثيره كافيًا لتدمير هذا الوهم تمامًا.
“لقد فهمت ذلك، للتخلص من هذا الوهم، نحتاج إلى التسبب في انهيار أسس هذا العالم، وبما أن الأفكار هي أساس هذا العالم، فنحن ببساطة بحاجة إلى تغيير الأفكار” سرعان ما أخبر فانغ زي الجميع بما وجده وسرعان ما توصلوا إلى حل.
ملأت الديدان من جميع الأشكال والأحجام هذا العالم الخيالي، فقط مجموعة فانغ زي التي لم تكن تأكل العشب ظهرت في غير مكانها تمامًا.
“إذن ، نحن بحاجة إلى إنكار أفكارهم؟”
إلى جانب هؤلاء الناس، كان هناك العديد من الأشخاص الذين ولدوا أفكارًا مختلفة في هذا المكان. نظرًا لظروفهم الخاصة، كانت لديهم أفكار مرتبطة بشكل أو بآخر بالديدان التي تتغذى على العشب، كل من هذه الأفكار شكلت الأساس وأصبح جزءًا من هذا المجال الوهمي.
مع وجود الكثير من الديدان حولهم، يمكنهم فقط محاولة إقناع كل منهم واحدًا تلو الآخر.
كانت الدودة العجوزة بمفردها حاليًا دون أن يعتني بها أحد. كان جسده يتخلى عنه بالفعل، ولم يكن هناك الكثير من الأشخاص الطيبين في هذا المكان المروع الذين يرغبون في رعاية رجل عجوز، لذلك يمكنه فقط البقاء في مكانه وانتظار الموت.
“إن تناول العشب البري ليس مفيدًا لك. تريد أن تأكل اللحوم، فقط وضعك المالي لا يسمح بذلك. الهروب من مشكلتك ليس صحيحًا، يمكنك محاولة العمل وتحسين ظروفك المعيشية، علاوة على ذلك، الثقة في الحكومة. ستتحسن المعايير الاجتماعية بمرور الوقت، ولن تقع في حالة لا يمكنك فيها حتى تناول اللحوم” حاول فانغ زي إقناع دودة عمتي.
بالمناسبة تبقى لنا 30 فصل اعتقد لنهاية المجلد. ويمكنني القول انه سيكون هناك أشياء مثيرة للاهتمام للأمام. تطلعوا للأمر.
لكن العمة دودة كانت لا تزال تمتم بنفس الشيء، تلك اللحوم كانت باهظة الثمن، لا يمكنها شراء اللحوم، لذلك يمكنها أن تأكل العشب فقط.
إلى جانب هؤلاء الناس، كان هناك العديد من الأشخاص الذين ولدوا أفكارًا مختلفة في هذا المكان. نظرًا لظروفهم الخاصة، كانت لديهم أفكار مرتبطة بشكل أو بآخر بالديدان التي تتغذى على العشب، كل من هذه الأفكار شكلت الأساس وأصبح جزءًا من هذا المجال الوهمي.
قام فانغ زي بتحريك جسده الدودي ولمس هذه الدودة، فقط لرؤية مشهد مختلف تمامًا من بعيد.
“لا تقلقي، سنهزم بالتأكيد أصل هذه الكارثة، وننهي هذه الكارثة الكبرى ونعيد العالم إلى النظام الطبيعي!” بعد أن نقل فانغ زي هذا الفكر بإخلاص، اختفت دودة العمة أخيرًا.
داخل المدينة الفوضوية، انهار القانون والنظام تمامًا. أولئك الذين حرروا [اصلهم] أصبحوا الطبقة الحاكمة، يخزنون الموارد لأنفسهم، بينما تخلت الحكومة تمامًا عن الأشخاص المصابين.
داخل المدينة الفوضوية، انهار القانون والنظام تمامًا. أولئك الذين حرروا [اصلهم] أصبحوا الطبقة الحاكمة، يخزنون الموارد لأنفسهم، بينما تخلت الحكومة تمامًا عن الأشخاص المصابين.
إنهم يعتبرون الآن الأحجار الكريمة والمجوهرات والذهب والمعادن النفيسة الأخرى عملة، بينما أصبحت جراثيم الزومبي التي يمكن تنقيحها لإنشاء المعدات الحيوية سلعة ثمينة قبل كل شيء.
ومع ذلك، نظرًا لأن حواسهم أفسدت، لم يكن هناك طريقة لتحديد حجم ومسار وهدف الكويكب. بدون أي حساب، قد ينتهي الأمر بالكويكب بقتلهم بدلاً من ذلك.
الناجون المحظوظون الذين كانوا في الأصل مدنيين مثل هذه العمّة هنا لم يكونوا شجعانًا بما يكفي للقتال، ولأنها لم تكن حسنة المظهر، لم تستطع حتى بيع جسدها مقابل البضائع. بالنسبة للناجين من أمثالها الذين لم يتمكنوا إلا من الحفر لأنفسهم في مناطق آمنة، لم يكن لديهم حقًا خيار سوى أكل العشب البري من أجل البقاء يومًا بعد يوم.
شعر الجميع أيضًا أن محيطهم يتغير، كما لو تم إطلاق نوع من القيود. يمكنهم الآن الشعور بضعف بقدراتهم البشرية، والقيام بأشياء لا تستطيع الديدان القيام بها.
“لا تقلقي، سنهزم بالتأكيد أصل هذه الكارثة، وننهي هذه الكارثة الكبرى ونعيد العالم إلى النظام الطبيعي!” بعد أن نقل فانغ زي هذا الفكر بإخلاص، اختفت دودة العمة أخيرًا.
“دعونا نتحرك أولاً نحو الحدود، ربما ستعود حواسنا إلى طبيعتها بمجرد أن نترك مجال مقلة العين” قال فانغ زي بصوت عميق: “أيضًا، ساعدني في جذب تشانغ زي جي”
شعر الجميع أيضًا أن محيطهم يتغير، كما لو تم إطلاق نوع من القيود. يمكنهم الآن الشعور بضعف بقدراتهم البشرية، والقيام بأشياء لا تستطيع الديدان القيام بها.
يمكن لمجموعة فانغ زي فقط محاولة تغيير هذه الأفكار فقط عبر التأثير، وتشجيع هؤلاء الناس على تغيير أنفسهم. مع تحرير المزيد من الديدان، وجدت مجموعة فانغ زي نفسها قادرة على استخدام المزيد من قوتها.
لم تعد الديدان بحاجة إلى الزحف على الأرض شيئًا فشيئًا، بل يمكنها التحرك من خلال القفز، باستخدام وسائل مختلفة لإقناع الديدان الأخرى بالتخلي عن أفكارها التي أوجدت هذا الوهم.
الناجون المحظوظون الذين كانوا في الأصل مدنيين مثل هذه العمّة هنا لم يكونوا شجعانًا بما يكفي للقتال، ولأنها لم تكن حسنة المظهر، لم تستطع حتى بيع جسدها مقابل البضائع. بالنسبة للناجين من أمثالها الذين لم يتمكنوا إلا من الحفر لأنفسهم في مناطق آمنة، لم يكن لديهم حقًا خيار سوى أكل العشب البري من أجل البقاء يومًا بعد يوم.
كانت الدودة الصلعاء العضلية ضعيفة، لذلك عومل بشكل سيئ باستمرار وتعرض للتخويف من قبل الآخرين. لقد أراد أن يصبح أقوى، لكنه لم يكن لديه في الواقع الوسائل للقيام بذلك، الأمر الذي انتهى بفكرته لأكل العشب ليصبح أقوى.
“قبل أن نتحول إلى ديدان، أعطت مقلة العين اللحمية كمية كبيرة من الضوء، أفترض أن هذا الضوء هو الذي تسبب فساد أحاسيسنا بهذا الشكل”
لم يكن على الدودة البائسة أن تأكل العشب كل يوم، لكنه لم يكن لديه الشجاعة أيضًا للخروج والقتال، لذلك حصن نفسه داخل منطقة آمنة. كانت نفقاته اليومية حتى الآن تكتسب من بيع زوجته لجسدها، مما جعله يشعر بالندم والغضب والعار. لم يستطع الانتصار على خوفه من الوحوش، لكنه لم يستطع التخلي عن مستويات معيشته السابقة من أجل أكل العشب أيضًا.
إلى جانب هؤلاء الناس، كان هناك العديد من الأشخاص الذين ولدوا أفكارًا مختلفة في هذا المكان. نظرًا لظروفهم الخاصة، كانت لديهم أفكار مرتبطة بشكل أو بآخر بالديدان التي تتغذى على العشب، كل من هذه الأفكار شكلت الأساس وأصبح جزءًا من هذا المجال الوهمي.
كانت الدودة العجوزة بمفردها حاليًا دون أن يعتني بها أحد. كان جسده يتخلى عنه بالفعل، ولم يكن هناك الكثير من الأشخاص الطيبين في هذا المكان المروع الذين يرغبون في رعاية رجل عجوز، لذلك يمكنه فقط البقاء في مكانه وانتظار الموت.
في الأصل، كان من المفترض أن يخفيهم هذا الحقل العشبي، الذي أنشأه فانغ زي من خلال استعارة سلطة هي تشياو، لم يفكر حتى في أنه سينتهي به الأمر إلى محاصرتهم في الداخل.
إلى جانب هؤلاء الناس، كان هناك العديد من الأشخاص الذين ولدوا أفكارًا مختلفة في هذا المكان. نظرًا لظروفهم الخاصة، كانت لديهم أفكار مرتبطة بشكل أو بآخر بالديدان التي تتغذى على العشب، كل من هذه الأفكار شكلت الأساس وأصبح جزءًا من هذا المجال الوهمي.
شعر الجميع أيضًا أن محيطهم يتغير، كما لو تم إطلاق نوع من القيود. يمكنهم الآن الشعور بضعف بقدراتهم البشرية، والقيام بأشياء لا تستطيع الديدان القيام بها.
يمكن لمجموعة فانغ زي فقط محاولة تغيير هذه الأفكار فقط عبر التأثير، وتشجيع هؤلاء الناس على تغيير أنفسهم. مع تحرير المزيد من الديدان، وجدت مجموعة فانغ زي نفسها قادرة على استخدام المزيد من قوتها.
بعد كل شيء، حقق المرحلة الثانية من تحرير [الأصل]. إذا كان لديه معرفة التصوف المناسبة، فإن هذا المستوى من الوهم لم يكن ليؤثر عليه في المقام الأول، ومع ذلك، فقد جاء كل شيء إليه بسرعة كبيرة. عندما يتعلق الأمر باستخدام قوة روحه، فقد لا يصل حتى إلى مستوى الساحر المتدرب، لكن جوهر المرحلة الثانية من التحرير لايزال موجودا.
بينما كان فانغ زي يحقق بعض النجاح في محاولة إقناع دودة مراهقة ضعيفة بأن تكون أكثر شجاعة، لاحظ أن الدودة بدأت ترتجف، ثم عاد لتناول العشب دون الاهتمام بكلمات فانغ زي.
إلى جانب هؤلاء الناس، كان هناك العديد من الأشخاص الذين ولدوا أفكارًا مختلفة في هذا المكان. نظرًا لظروفهم الخاصة، كانت لديهم أفكار مرتبطة بشكل أو بآخر بالديدان التي تتغذى على العشب، كل من هذه الأفكار شكلت الأساس وأصبح جزءًا من هذا المجال الوهمي.
عندما استدار، رأى عنكبوتًا كبيرًا في رؤيته، مع استبدال رأسه بالجزء العلوي بجسم نيجاري. على الفور عندما رأى ذلك، عرف فانغ زي من يكون، وما الذي يمثله في هذا الوهم.
كانت الدودة الصلعاء العضلية ضعيفة، لذلك عومل بشكل سيئ باستمرار وتعرض للتخويف من قبل الآخرين. لقد أراد أن يصبح أقوى، لكنه لم يكن لديه في الواقع الوسائل للقيام بذلك، الأمر الذي انتهى بفكرته لأكل العشب ليصبح أقوى.
يمثل العنكبوت الصياد، ومخاطر نهاية العالم، والخوف من الوحوش، وقمع القوي على الضعيف، وكيان لا تجرؤ هذه الديدان على الانتقام منه.
“ارتفع سعر اللحوم مرة أخرى، لن نتمكن من شراء اللحوم بعد الآن، يمكننا فقط أكل العشب” كانت دودة بوجه عمة تأكل العشب دون توقف بينما تمتم ببعض الكلمات غير المفهومة.
…
“أكل العشب سيجعلك تصبح أقوى، أكل اللحوم بدعة!” كانت دودة ذات وجه أصلع تعظ مجموعة من الديدان الصغيرة، ثم تقطع قطعة كبيرة من العشب. على الرغم من كونها مخلوقًا رقيقًا، إلا أنه نمى لتلك الدودة خطوط ذكورية.
بالمناسبة تبقى لنا 30 فصل اعتقد لنهاية المجلد. ويمكنني القول انه سيكون هناك أشياء مثيرة للاهتمام للأمام. تطلعوا للأمر.
لم تعد الديدان بحاجة إلى الزحف على الأرض شيئًا فشيئًا، بل يمكنها التحرك من خلال القفز، باستخدام وسائل مختلفة لإقناع الديدان الأخرى بالتخلي عن أفكارها التي أوجدت هذا الوهم.
بفضل هذا، لاحظ فانغ زي بسرعة بعض الاختلافات، فقد تحولت بعض الأشياء أمام عينيه إلى مناظر مختلفة تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
